عقد صفقة
الفصل 2480: عقد صفقة
حتى لو تعاطفوا مع هان سين في وقت سابق، فما رأوه الان اكثر من اللأزم.
فتح لاندو عينيه وتجمد على الفور. الشخص الذي أمسك به كان هان سين ، نفس الشخص الذي طرده للتو من المنطقة.”لماذا عدت؟”
ساعد هان سين لاندو على الوقوف على قدميه. و مد يده ووضعها على جبين لاندو. و بدا وكأنه كاهن على وشك أن يبارك احد المؤمنين.
لكن يبدو أن لاندو يقبل اقتراح هان سين المضحك. من الواضح أن الضغط قد أصاب عقل الرجل. هذا هو السبب في أنه وضع أمله في شيء سخيف للغاية.
قال هان سين بهدوء: “عدت لأسألك لماذا تنقذني”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يخف هان سين من الشر ، لكنه خاف من اللطف. إذا استفاد منه شخص ما ، فسيجعله يسدد ثلاثة أضعاف ما فعله. ولكن إذا كان مدين لشخص ما ، فلن يعرف أبداً كيف يرد دينه.
“أرى.” أومأ هان سين برأسه. لم يصدق حقاً بأن لاندو انقذه لمجرد أنه شخص رحيم. كانت هذه الإجابة منطقية لهان سين.
بينما كان هان سين يفر من المنطقة، أدرك شيئاً ما فجأة. تم كسر الدرع غير المرئي الذي يقيدهم، لكن المؤله المخيف الذي وضع الدرع ظل موجود في مكان ما. إذا لم يتمكن هان سين من حل هذه المشكلة الصغيرة، فقد يكون الهروب مستحيل سواء كان الجدار غير المرئي موجود أم لا. ربما لن يتركهم المؤله.
بينما كان هان سين يفر من المنطقة، أدرك شيئاً ما فجأة. تم كسر الدرع غير المرئي الذي يقيدهم، لكن المؤله المخيف الذي وضع الدرع ظل موجود في مكان ما. إذا لم يتمكن هان سين من حل هذه المشكلة الصغيرة، فقد يكون الهروب مستحيل سواء كان الجدار غير المرئي موجود أم لا. ربما لن يتركهم المؤله.
“الموت شيء مثير للغاية. فبغض النظر عن مدى قوة الشخص، سيبدو دائماً صغير في يد الموت”. تنهد كلوز.
“انقذك؟ أنا لست لطيف بما يكفي للقيام بذلك.” قال لاندو وهو يدور في عينيه “لم أرغب في أن تُسرق جائزتي.”
كل من سمع كلمات هان سين شارك التنين الأول نفس الرأي. أصيب لاندو بجروح بالغة وكان على حافة الموت. على الرغم من أن هان سين لم يصب بجروح ، إلا أنه كان مجرد ملك من المستوي الثاني. كان بعيداً عن التأليه. شخصان مثلهما يعملان معاً لقتل مؤله كان مثل نملتين تتعاونان لإسقاط فيل.
كان جسد لاندو مليئ بالإصابات، و رغم ذلك، لم يشعر بالألم. لم يشعر بأي شيء. لقد بدا شاحب فقط.
نظر هان سين بهدوء إلى لاندو. بصوت هادئ للغاية، قال ببطء “أنا … هان سين … باسم جميع الآلهة … أمنحك … لاندو… القوة المقدسة إلى الأبد … افتح باب القدر…”
“أرى.” أومأ هان سين برأسه. لم يصدق حقاً بأن لاندو انقذه لمجرد أنه شخص رحيم. كانت هذه الإجابة منطقية لهان سين.
بينما كانوا يتحدثون، استدار يونيكورن تيانشيا برأسه اتجاههم مرة أخرى. عرف أن لاندو كان يحتضر أيضاً. وهكذا طار إليهم، لكنه لم يحاول القضاء على لاندو. أراد المخلوق الاستمتاع بانتصاره.
بينما كانوا يتحدثون، استدار يونيكورن تيانشيا برأسه اتجاههم مرة أخرى. عرف أن لاندو كان يحتضر أيضاً. وهكذا طار إليهم، لكنه لم يحاول القضاء على لاندو. أراد المخلوق الاستمتاع بانتصاره.
“ماذا لو عقدنا صفقة؟” اقترح هان سين ناظراً إلى لاندو.
كل من سمع كلمات هان سين شارك التنين الأول نفس الرأي. أصيب لاندو بجروح بالغة وكان على حافة الموت. على الرغم من أن هان سين لم يصب بجروح ، إلا أنه كان مجرد ملك من المستوي الثاني. كان بعيداً عن التأليه. شخصان مثلهما يعملان معاً لقتل مؤله كان مثل نملتين تتعاونان لإسقاط فيل.
“أنا أموت. ما نوع الصفقة التي يمكن أن نعقدها؟” سأل لاندو بسخرية.
ظللت اضحك لنصف دقيقة وانا اتسأل
“إذا قتلنا هذا اليونيكورن معاً ، فماذا عن ان يحيا كلانا؟” قال هان سين ، مشيراً إلى يونيكورن تيانشيا.
الدوقات والنبلاء الذين شاهدوا البث حدقوا في شاشاتهم. نظروا إلى هان سين كما لو كانوا يشاهدون مجنون.
“يمكننا أن نعيش.” أجاب لاندو بلا عاطفة ، “على الأقل لفترة من الوقت.”
“اذاً, اذا أنا وأنت حاولنا قتله معاً. و إذا نجحنا ، هل ستتركني أذهب؟” سأل هان سين ناظراً إلى لاندو.
“هذا مضحك جداً. أعتقد أنني بالغت في تقديره. لقد كان شخص مثير للإعجاب من قبل ، لكنني لا أصدق أن إرادته ضعيفة إلى هذا الحد. من الواضح أنه أصيب بالجنون”.
عند سماع سؤال هان سين، رفع التنين الأول حاجبه بالازدراء.”هل هذا الرجل مجنون؟ كيف يمكنه أن يقول شيئ سخيف جداً في وقت كهذا؟”
كل من سمع كلمات هان سين شارك التنين الأول نفس الرأي. أصيب لاندو بجروح بالغة وكان على حافة الموت. على الرغم من أن هان سين لم يصب بجروح ، إلا أنه كان مجرد ملك من المستوي الثاني. كان بعيداً عن التأليه. شخصان مثلهما يعملان معاً لقتل مؤله كان مثل نملتين تتعاونان لإسقاط فيل.
“هاها! باسم كل الآلهة … هذا مضحك للغاية … هذه أطرف نكتة سمعتها على الإطلاق!” ضحك التنين الأول كثيراً لدرجة أن الدموع بدأت تنهمر في عينيه.
“هل دمرت صدمة المعركة عقل هان سين؟ هل يعتقد في الواقع أنهم يستطيعون قتل يونيكورن تيانشيا؟”
اي هان سين
“هذا مثير للشفقة. إنه يثبت أن أي شخص يمكنه أن يسقط بالوهم إذا كان يائس بدرجة كافية. هذا لا يختلف عن رؤية سراب واحة أثناء الزحف عبر صحراء بلا ماء وانت على وشك الموت من العطش”.
تنهد العديد من النخب. كانت رؤية يأس النخبتين الشابتين أمر محزن. بل إن بعض المشاهدين تعاطفوا معهم.
“ماذا تريد أن تفعل؟” سأل لاندو هان سين بنظرة فضوليّة.
“هل دمرت صدمة المعركة عقل هان سين؟ هل يعتقد في الواقع أنهم يستطيعون قتل يونيكورن تيانشيا؟”
ما لم يتم تأليههم ، فلن يتحكموا بقدرهم. شعر جميع الملوك ونصف المؤلهين بالتعاطف في قلوبهم عندما نظروا إلى هان سين ولاندو.
اي هان سين
ما كان يحدث لهان سين ولاندو اليوم يمكن أن يحدث لهم غداً. لم يكن هناك ما يضمن أنهم لن يواجهوا كائن مؤله قاسي بالصدفة.
“ماذا تريد أن تفعل؟” سأل لاندو هان سين بنظرة فضوليّة.
“هذا مضحك جداً. أعتقد أنني بالغت في تقديره. لقد كان شخص مثير للإعجاب من قبل ، لكنني لا أصدق أن إرادته ضعيفة إلى هذا الحد. من الواضح أنه أصيب بالجنون”.
أجاب لاندو ببساطة: “بالتأكيد”. و أومأ برأسه ونظر إلى هان سين.
عند سماع سؤال هان سين، رفع التنين الأول حاجبه بالازدراء.”هل هذا الرجل مجنون؟ كيف يمكنه أن يقول شيئ سخيف جداً في وقت كهذا؟”
“هذا مثير للشفقة! كان لاندو لا يقهر ضد الآخرين من نفس رتبته. و هو الرجل الذي قتل سيده. والآن سقط إلى هذا الحد، ليضع مخزونه من الأمل في شئ سخيف كهذا؟” بدا التنين الأول عند رؤية كل هذا ، ممتلئ بالكراهية والازدراء.
كل من سمع كلمات هان سين شارك التنين الأول نفس الرأي. أصيب لاندو بجروح بالغة وكان على حافة الموت. على الرغم من أن هان سين لم يصب بجروح ، إلا أنه كان مجرد ملك من المستوي الثاني. كان بعيداً عن التأليه. شخصان مثلهما يعملان معاً لقتل مؤله كان مثل نملتين تتعاونان لإسقاط فيل.
“أنا أموت. ما نوع الصفقة التي يمكن أن نعقدها؟” سأل لاندو بسخرية.
عبس كلوز أيضاً. لم يعرف الكثير عن لاندو. و على الرغم من انضمام لاندو إلى المدمرين ، إلا أنه كان شخص منفرد جداً بطبيعته. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن حقاً واحد من المدمرين. لم يكن لديهم ميل كبير لربطهم بالتنين المشين.
الدوقات والنبلاء الذين شاهدوا البث حدقوا في شاشاتهم. نظروا إلى هان سين كما لو كانوا يشاهدون مجنون.
ولكن حتى لو لم يفهم لاندو جيداً ، فهو يعرف أن أي شخص يمكنه قتل مؤله يجب أن يمتلك قدر كبير من الثبات الذهني. لا ينبغي أن تتدهور صحة لاندو العقلية هكذا، حتى تحت هذا النوع من الضغط.
“هاها! باسم كل الآلهة … هذا مضحك للغاية … هذه أطرف نكتة سمعتها على الإطلاق!” ضحك التنين الأول كثيراً لدرجة أن الدموع بدأت تنهمر في عينيه.
أجاب لاندو ببساطة: “بالتأكيد”. و أومأ برأسه ونظر إلى هان سين.
لكن يبدو أن لاندو يقبل اقتراح هان سين المضحك. من الواضح أن الضغط قد أصاب عقل الرجل. هذا هو السبب في أنه وضع أمله في شيء سخيف للغاية.
“ماذا تريد أن تفعل؟” سأل لاندو هان سين بنظرة فضوليّة.
“الموت شيء مثير للغاية. فبغض النظر عن مدى قوة الشخص، سيبدو دائماً صغير في يد الموت”. تنهد كلوز.
لكن هان سين ، بصفته ملك من المستوي الثاني ، تجرأ على استخدام اسم الآلهة. مما جعل الجميع يعتقدون أن الامر مضحك نوعاً ما.
كان نفس الشئ ينطبق عليه أيضا. على الرغم من أنه مؤله ، إلا أنه لازال يقاتل من أجل ان يعيش.
لم تمتلك حياة لاندو أبداً الكثير من الذكريات الجيدة ليرجع إليها. بقي على قيد الحياة بسبب العادة أكثر من أي شيء آخر.
عند سماع ما قاله هان سين للتو، كاد التنين الأول و كلوز أن يبصقوا الشاي في أفواههم.
قال هان سين ، ووجهه جاد تماماً: “اتفقنا اذاً”.
كل من سمع كلمات هان سين شارك التنين الأول نفس الرأي. أصيب لاندو بجروح بالغة وكان على حافة الموت. على الرغم من أن هان سين لم يصب بجروح ، إلا أنه كان مجرد ملك من المستوي الثاني. كان بعيداً عن التأليه. شخصان مثلهما يعملان معاً لقتل مؤله كان مثل نملتين تتعاونان لإسقاط فيل.
لكن في اللحظة التي عاد فيها هان سين لإنقاذه، بدأ لاندو يتسائل فقط من هو هان سين حقاً. في مكان ما من قلبه، كان لاندو يشك في أنه أساء تقدير هان سين.
“ماذا تريد أن تفعل؟” سأل لاندو هان سين بنظرة فضوليّة.
لم يصدق لاندو في الواقع أن هان سين يمكنه فعل ما اقترحه. كان لاندو فقط فضولي بشأن ما كان هان سين يخطط له.
عند سماع ما قاله هان سين للتو، كاد التنين الأول و كلوز أن يبصقوا الشاي في أفواههم.
في الواقع ، كان لاندو دائماً فضولي بشأن هان سين. كان هان سين علي النقيض التام من لاندو.
لم يصدق لاندو في الواقع أن هان سين يمكنه فعل ما اقترحه. كان لاندو فقط فضولي بشأن ما كان هان سين يخطط له.
لم تمتلك حياة لاندو أبداً الكثير من الذكريات الجيدة ليرجع إليها. بقي على قيد الحياة بسبب العادة أكثر من أي شيء آخر.
كل من سمع كلمات هان سين شارك التنين الأول نفس الرأي. أصيب لاندو بجروح بالغة وكان على حافة الموت. على الرغم من أن هان سين لم يصب بجروح ، إلا أنه كان مجرد ملك من المستوي الثاني. كان بعيداً عن التأليه. شخصان مثلهما يعملان معاً لقتل مؤله كان مثل نملتين تتعاونان لإسقاط فيل.
كان هان سين مختلف. كان هان سين رجل يمتلك رغبة شديدة في الحياة. سيستخدم هان سين أي طريقة ضرورية، بما في ذلك خيانة وعده و الهروب من لاندو، من أجل البقاء على قيد الحياة.
الكثير من النخب يسكنون الكون الجيني. و حتى لو كاوا نخب مؤلهة ، فلن يطلبوا المساعدة من الآلهة. كان استخدام أسماء الآلهة للمساعدة شيئ لا يمكن لأحد أن يفعله ، ولا حتى قائد المقدس في عصره.
لكن في اللحظة التي عاد فيها هان سين لإنقاذه، بدأ لاندو يتسائل فقط من هو هان سين حقاً. في مكان ما من قلبه، كان لاندو يشك في أنه أساء تقدير هان سين.
“هذا مثير للشفقة. إنه يثبت أن أي شخص يمكنه أن يسقط بالوهم إذا كان يائس بدرجة كافية. هذا لا يختلف عن رؤية سراب واحة أثناء الزحف عبر صحراء بلا ماء وانت على وشك الموت من العطش”.
لم يرد هان سين على لاندو. و لم ينظر إلى يونيكورن تيانشيا، الذي يحوم فوقهم مثل محارب منتصر.
ساعد هان سين لاندو على الوقوف على قدميه. و مد يده ووضعها على جبين لاندو. و بدا وكأنه كاهن على وشك أن يبارك احد المؤمنين.
عند سماع ما قاله هان سين للتو، كاد التنين الأول و كلوز أن يبصقوا الشاي في أفواههم.
نظر هان سين بهدوء إلى لاندو. بصوت هادئ للغاية، قال ببطء “أنا … هان سين … باسم جميع الآلهة … أمنحك … لاندو… القوة المقدسة إلى الأبد … افتح باب القدر…”
بعد سماع ما قاله هان سين، حتى يونيكورن تيانشيا بدا مستمتع. عبرت ابتسامة سخرية وجهه الشبيه بالحصان، وصهل بطريقة بدت اشبه بضحكة بشرية مكتومة.
تنهد العديد من النخب. كانت رؤية يأس النخبتين الشابتين أمر محزن. بل إن بعض المشاهدين تعاطفوا معهم.
عند سماع ما قاله هان سين للتو، كاد التنين الأول و كلوز أن يبصقوا الشاي في أفواههم.
اي هان سين
لكن يبدو أن لاندو يقبل اقتراح هان سين المضحك. من الواضح أن الضغط قد أصاب عقل الرجل. هذا هو السبب في أنه وضع أمله في شيء سخيف للغاية.
الدوقات والنبلاء الذين شاهدوا البث حدقوا في شاشاتهم. نظروا إلى هان سين كما لو كانوا يشاهدون مجنون.
لكن في اللحظة التي عاد فيها هان سين لإنقاذه، بدأ لاندو يتسائل فقط من هو هان سين حقاً. في مكان ما من قلبه، كان لاندو يشك في أنه أساء تقدير هان سين.
في تلك اللحظة ، لم تعد تصرفات هان سين سخيفة. كان الآن حماقة تامة. لا بد أن الاقتراب من الموت جعله يفقد عقله.
حتى لو تعاطفوا مع هان سين في وقت سابق، فما رأوه الان اكثر من اللأزم.
“هاها! باسم كل الآلهة … هذا مضحك للغاية … هذه أطرف نكتة سمعتها على الإطلاق!” ضحك التنين الأول كثيراً لدرجة أن الدموع بدأت تنهمر في عينيه.
“هذا جنون! باسم كل الآلهة؟ لابد أن هان سين أصيب بالجنون”.
كان نفس الشئ ينطبق عليه أيضا. على الرغم من أنه مؤله ، إلا أنه لازال يقاتل من أجل ان يعيش.
“هذا مضحك جداً. أعتقد أنني بالغت في تقديره. لقد كان شخص مثير للإعجاب من قبل ، لكنني لا أصدق أن إرادته ضعيفة إلى هذا الحد. من الواضح أنه أصيب بالجنون”.
“هذا مثير للشفقة. إنه يثبت أن أي شخص يمكنه أن يسقط بالوهم إذا كان يائس بدرجة كافية. هذا لا يختلف عن رؤية سراب واحة أثناء الزحف عبر صحراء بلا ماء وانت على وشك الموت من العطش”.
“هاها! باسم كل الآلهة … هذا مضحك للغاية … هذه أطرف نكتة سمعتها على الإطلاق!” ضحك التنين الأول كثيراً لدرجة أن الدموع بدأت تنهمر في عينيه.
بعد سماع ما قاله هان سين، حتى يونيكورن تيانشيا بدا مستمتع. عبرت ابتسامة سخرية وجهه الشبيه بالحصان، وصهل بطريقة بدت اشبه بضحكة بشرية مكتومة.
**يجعل المؤلهين يبكون وهو مجرد ملك… انجازات هان سين لا تتوقف
ساعد هان سين لاندو على الوقوف على قدميه. و مد يده ووضعها على جبين لاندو. و بدا وكأنه كاهن على وشك أن يبارك احد المؤمنين.
بعد سماع ما قاله هان سين، حتى يونيكورن تيانشيا بدا مستمتع. عبرت ابتسامة سخرية وجهه الشبيه بالحصان، وصهل بطريقة بدت اشبه بضحكة بشرية مكتومة.
كان هان سين مختلف. كان هان سين رجل يمتلك رغبة شديدة في الحياة. سيستخدم هان سين أي طريقة ضرورية، بما في ذلك خيانة وعده و الهروب من لاندو، من أجل البقاء على قيد الحياة.
الكثير من النخب يسكنون الكون الجيني. و حتى لو كاوا نخب مؤلهة ، فلن يطلبوا المساعدة من الآلهة. كان استخدام أسماء الآلهة للمساعدة شيئ لا يمكن لأحد أن يفعله ، ولا حتى قائد المقدس في عصره.
في الواقع ، كان لاندو دائماً فضولي بشأن هان سين. كان هان سين علي النقيض التام من لاندو.
لكن هان سين ، بصفته ملك من المستوي الثاني ، تجرأ على استخدام اسم الآلهة. مما جعل الجميع يعتقدون أن الامر مضحك نوعاً ما.
عند سماع ما قاله هان سين للتو، كاد التنين الأول و كلوز أن يبصقوا الشاي في أفواههم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قال هان سين ، ووجهه جاد تماماً: “اتفقنا اذاً”.
“الموت شيء مثير للغاية. فبغض النظر عن مدى قوة الشخص، سيبدو دائماً صغير في يد الموت”. تنهد كلوز.
……………………………………..
ظللت اضحك لنصف دقيقة وانا اتسأل
الكثير من النخب يسكنون الكون الجيني. و حتى لو كاوا نخب مؤلهة ، فلن يطلبوا المساعدة من الآلهة. كان استخدام أسماء الآلهة للمساعدة شيئ لا يمكن لأحد أن يفعله ، ولا حتى قائد المقدس في عصره.
اي آالهىة
اي هان سين
هل تمزح معي؟؟؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
