آلهة تيانشيا السبعة
الفصل 2491: آلهة تيانشيا السبعة
الفصل 2491: آلهة تيانشيا السبعة
كلما قاتل لفترة أطول، أصبح مينغ لي مرتبك. حتى لو لم يكن المتغير العادي المؤله ذكي جداً ، فسيظل يعرف كيف يتراجع عندما يخسر قتال. لن يستمر فقط في مهاجمة خصم أكثر قوة.
لكن كيرين أراد قتال حتى الموت. لم يهتم بحياته ، مما جعل من الصعب مواجهته. لكن الشيء الذي أثار قلق مينغ لي هي فكرة أن هناك شخص ما ينظم كل هذا. إذا كان هذا الشخص الغامض يمكنه أن يتحكم في المتغيرين المؤلهين، فإن مينغ لي لم يُرد أن يتخيل مدى قوته.
كان يونيكورن تيانشيا، والذي كان في نهاية القائمة ، قوي جداً بالفعل. لابد أن الإله الرابع، الملك طاووس تيانشيا ، كان مخيف بشكل استثنائي. حتى مينغ لي لم يقلل من شأن خصم مثله. إذا جاء عدو من مستوى أعلى، فسيقتل هان سين بلحظة.
“يجب أن أعيد هان سين إلى الملك المتطرف ، ويجب أن أفعل ذلك بسرعة.” اتخذ مينغ لي قراره. و انفجرت سلسلة من الجوهر الذهبي في بضوء مُعمى. كان مثل إله ذهبي يمزق الفضاء. و انتشرت الدم المؤله في كل مكان.
“هل تعتقد حقاً أنني لا أستطيع قتلك؟” سأل هان سين بغضب عندما لم تتفاعل الغيمة. و مشى مباشرة إلى داخل الغيمة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بسبب مقدار القوة الخام التي تصادمت، لم يستطع هان سين الاقتراب من القتال. و بعد عشر ساعات ، سمع هان سين صوت صراخ ثم صمت. و استدار عندما سقط جسد الكيرين مقطوع الرأس ببطء عبر السحب.
“هل هو قوي؟” سأل هان سين.
ثم اقترب منه مينغ لي. كانت يدا الرجل تمسكان برأس الكيرين المقطوع. أصيب مينغ لي أيضاً. و كان جسده الإلهي الذهبي ينزف بغزارة ، وكانت إحدى جروحه عميقة بما يكفي لإظهار العظام. من الواضح انه أصاباته خطرة.
عندما نظر هان سين عن كثب، استطاع أن يرى أن طبقة الذهب مصنوعة من سلاسل جوهر معقدة. ولكن حتى تلك الطبقة من الحماية بدأت في التدهور تحت تأثير ضوء قوس قزح. و من الواضح أن جسد مينغ لي الذهبي لا يمكنه تحمل ضوء قوس قزح لالملك طاووس تيانشيا.
شعر هان سين بالحزن لأنه لم يتمكن من الحصول على آخر ضربة لقتل الكيرين، لكنه تمكن من قتل العديد من المتغيرين برتبة الملك خلال تلك الفترة. و كان يملأ ببطء جينات رتبة الملك.
لكن كيرين أراد قتال حتى الموت. لم يهتم بحياته ، مما جعل من الصعب مواجهته. لكن الشيء الذي أثار قلق مينغ لي هي فكرة أن هناك شخص ما ينظم كل هذا. إذا كان هذا الشخص الغامض يمكنه أن يتحكم في المتغيرين المؤلهين، فإن مينغ لي لم يُرد أن يتخيل مدى قوته.
“يجب ان تغادر الآن.” ألقى مينغ لي هان سين بعيداً، ثم بدأ بالركض نحو الملك طاووس تيانشيا.
استمر هان سين ومينغ لي في السفر. و قتل هان سين الكثير من وحوش السحاب ، لكن أينما ذهبوا ، ظهر المزيد من المخلوقات المجنونة. حتى مينغ لي ، الذي كان يقوم بمعظم عمليات القتل، شعر بان يديه تعبتان.
لم يتمكن جادسكين من منع قوة قوس قزح. نظر هان سين إلى مينغ لي ورأى أنه أيضاً يذوب لغبار.
“أوه تباً! لماذا تتبعني؟” كادت عيون هان سين تخرج من جمجمته. الغيمة لم تبقى حيث وضعها.
“إذا اكتشفت من وراء كل هذا، فسأسلخه حي”، لعن مينغ لي بإحباط منهك.
“إذا أحضرتي لي مؤله آخر ، فسأموت.” لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين للتخلص من الغيمة. مما جعله يشعر بالرغبة في البكاء.
في الماضي ، لم يقترب المتغيرين من مينغ لي. و لن يجرؤوا على إظهار أنفسهم أمامه. لكن في الوقت الحالي، حتى البارونات والفيكونت كانوا على استعداد لمهاجمته. لقد قتلهم، لكن كان من المثير للغضب أنه اضطر إلى فعل ذلك.
بعد أن تخلى هان سين عن الغيمة، عاد. و ذهب في اتجاه مختلف حتى يتمكن من الهروب من مينغ لي.
“هل تعتقد حقاً أنني لا أستطيع قتلك؟” سأل هان سين بغضب عندما لم تتفاعل الغيمة. و مشى مباشرة إلى داخل الغيمة.
استمروا في القتال. وبدت الغيوم التي خلفهم مثل برك من الدماء. أمسك مينغ لي هان سين وسرعان ما تفوق علي المتغيرين الذين يطاردوهم. لقد شعر بالملل من كمية القتل الهائلة التي قام بها. لم يُرد أن يقتل بعد الآن.
استمر هان سين ومينغ لي في السفر. و قتل هان سين الكثير من وحوش السحاب ، لكن أينما ذهبوا ، ظهر المزيد من المخلوقات المجنونة. حتى مينغ لي ، الذي كان يقوم بمعظم عمليات القتل، شعر بان يديه تعبتان.
بعد السفر لمائة ألف ميل، رأوا كائن آخر مؤله قادم نحوهم. لقد ظهر بشكل صحيح في طريق مينغ لي.
رأى هان سين طائر ضخم بلون قوس قزح يشبه الطاووس. كان يحلق عبر الغيوم. و مجرد الإحساس بوجودها سيكون كافي لجعل معظم الناس يرتعدون من الخوف.
شعر هان سين بالحزن لأنه لم يتمكن من الحصول على آخر ضربة لقتل الكيرين، لكنه تمكن من قتل العديد من المتغيرين برتبة الملك خلال تلك الفترة. و كان يملأ ببطء جينات رتبة الملك.
“الملك طاووس تيانشيا! من بحق الجحيم يمكنه السيطرة على الملك طاووس تيانشيا؟” همس مينغ لي، بوجهه شاحب.
بعد أن تخلى هان سين عن الغيمة، عاد. و ذهب في اتجاه مختلف حتى يتمكن من الهروب من مينغ لي.
“هل هو قوي؟” سأل هان سين.
إنه الرابع بين آلهة تيانشيا السبعة. يحتل يونيكورن تيانشيا المركز الأخير في تلك القائمة. فما رأيك؟” بدا مينغ لي شاحب. من الواضح أنه لم يكن واثق من قدرته على هزيمة الملك طاووس تيانشيا في قتال.
نظر هان سين إلى الملك طاووس تيانشيا بصدمة. قامت بأرجحة ريشه الجميل ، ورفعه في نصف دائرة خلفه.
في الماضي ، لم يقترب المتغيرين من مينغ لي. و لن يجرؤوا على إظهار أنفسهم أمامه. لكن في الوقت الحالي، حتى البارونات والفيكونت كانوا على استعداد لمهاجمته. لقد قتلهم، لكن كان من المثير للغضب أنه اضطر إلى فعل ذلك.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الصور التي بدت وكأنها عيون حدقت بهم من ريش الطاووس المنتفخ. كل ألوان قوس قزح تتوهج داخل تلك العيون. و أصبحوا أضواء قوس قزح التي غمرت فجأة بحر الغيوم بأكمله بضوء قوس قزح.
في اللحظة التي ظهر فيها ضوء قوس قزح ، شاهد هان سين الضوء يسقط ليلمس جسده. وعندما حدث ذلك، بدأ درعه وجلده وشعره يبدون كالغبار. لقد كان مذهول جداً لدرجة أنه لا يستطيع التحرك.
في اللحظة التي ظهر فيها ضوء قوس قزح ، شاهد هان سين الضوء يسقط ليلمس جسده. وعندما حدث ذلك، بدأ درعه وجلده وشعره يبدون كالغبار. لقد كان مذهول جداً لدرجة أنه لا يستطيع التحرك.
بعد فترة قصيرة من الهرب، التقى بمجموعة أخرى من وحوش السحاب. تم جذبهم إلى الغيمة خلف هان سين.
لم يتمكن جادسكين من منع قوة قوس قزح. نظر هان سين إلى مينغ لي ورأى أنه أيضاً يذوب لغبار.
استمر هان سين ومينغ لي في السفر. و قتل هان سين الكثير من وحوش السحاب ، لكن أينما ذهبوا ، ظهر المزيد من المخلوقات المجنونة. حتى مينغ لي ، الذي كان يقوم بمعظم عمليات القتل، شعر بان يديه تعبتان.
مع هدير صر الأسنان، أصبح مينغ لي ذلك العملاق الذهبي مرة أخرى. أمسك بهان سين حتى ينتشر اللون الذهبي عبر جسده أيضاً. وصبغ هان سين باللون الذهبي.
عندما نظر هان سين عن كثب، استطاع أن يرى أن طبقة الذهب مصنوعة من سلاسل جوهر معقدة. ولكن حتى تلك الطبقة من الحماية بدأت في التدهور تحت تأثير ضوء قوس قزح. و من الواضح أن جسد مينغ لي الذهبي لا يمكنه تحمل ضوء قوس قزح لالملك طاووس تيانشيا.
“يجب ان تغادر الآن.” ألقى مينغ لي هان سين بعيداً، ثم بدأ بالركض نحو الملك طاووس تيانشيا.
“يجب ان تغادر الآن.” ألقى مينغ لي هان سين بعيداً، ثم بدأ بالركض نحو الملك طاووس تيانشيا.
استخدم هان سين زخم رمية مينغ لي للهروب من منطقة تأثير قوس قزح. و في هذه الأثناء ، اشتبك مينغ لي مع الملك طاووس تيانشيا ، وبالتالي لم يستطع مطاردته.
“اللعنة! حتى الملك طاووس تيانشيا المرعب انجذب لهم. لا يمكنني الاحتفاظ بهم”فكر هان سين. و سحب الغيمة من برج القدر، وألقى بها جانباً ، وطار بعيداً.
نجح هذا الشيء حتى في جذب الملك طاووس تيانشيا. إذا استمر هان سين في حمله، فستكون مسألة وقت فقط قبل أن يجتذب بقية آلهة تيانشيا.
في اللحظة التي ظهر فيها ضوء قوس قزح ، شاهد هان سين الضوء يسقط ليلمس جسده. وعندما حدث ذلك، بدأ درعه وجلده وشعره يبدون كالغبار. لقد كان مذهول جداً لدرجة أنه لا يستطيع التحرك.
كان يونيكورن تيانشيا، والذي كان في نهاية القائمة ، قوي جداً بالفعل. لابد أن الإله الرابع، الملك طاووس تيانشيا ، كان مخيف بشكل استثنائي. حتى مينغ لي لم يقلل من شأن خصم مثله. إذا جاء عدو من مستوى أعلى، فسيقتل هان سين بلحظة.
كان يونيكورن تيانشيا، والذي كان في نهاية القائمة ، قوي جداً بالفعل. لابد أن الإله الرابع، الملك طاووس تيانشيا ، كان مخيف بشكل استثنائي. حتى مينغ لي لم يقلل من شأن خصم مثله. إذا جاء عدو من مستوى أعلى، فسيقتل هان سين بلحظة.
بعد أن تخلى هان سين عن الغيمة، عاد. و ذهب في اتجاه مختلف حتى يتمكن من الهروب من مينغ لي.
بعد الطيران لفترة ، شعر هان سين بإحساس غريب بالوخز في مؤخرة عنقه. فاستدار ورأى الغيمة تطارده.
استخدم هان سين زخم رمية مينغ لي للهروب من منطقة تأثير قوس قزح. و في هذه الأثناء ، اشتبك مينغ لي مع الملك طاووس تيانشيا ، وبالتالي لم يستطع مطاردته.
“أوه تباً! لماذا تتبعني؟” كادت عيون هان سين تخرج من جمجمته. الغيمة لم تبقى حيث وضعها.
لم ترد الغيمة على هان سين. لقد طارت فقط نحوه وحلقت في مكان قريب. لا يبدو أنها تريد أن تؤذيه.
بعد أن تخلى هان سين عن الغيمة، عاد. و ذهب في اتجاه مختلف حتى يتمكن من الهروب من مينغ لي.
“أنا خائف منك.” فكر هان سين أنه من الأفضل الابتعاد عن الغيمة الغريبة. لذا تسارع بعيداً ، مستخدماً تقنيات طائر العنقاء أثناء الهرب.
لحسن الحظ ، كانت وحوش السحاب هذه منخفضة الرتبة تماماً. كان معظمهم من الفيكونتات والآيرلات. فتخلص هان سين منهم بسهولة.
“إذا اكتشفت من وراء كل هذا، فسأسلخه حي”، لعن مينغ لي بإحباط منهك.
في حين أن تلك الغيمة الكريمية بدت بطيئة للغاية، فقد تمكنت بطريقة ما من مواكبة هان سين. و بغض النظر عن عدد المرات التي غيّر فيها هان سين اتجاهه، لم يستطع التخلص منها.
“يجب ان تغادر الآن.” ألقى مينغ لي هان سين بعيداً، ثم بدأ بالركض نحو الملك طاووس تيانشيا.
بسبب مقدار القوة الخام التي تصادمت، لم يستطع هان سين الاقتراب من القتال. و بعد عشر ساعات ، سمع هان سين صوت صراخ ثم صمت. و استدار عندما سقط جسد الكيرين مقطوع الرأس ببطء عبر السحب.
حاول هان سين لكمها لأبعادها، لكن هذا لم ينجح باي شكل. فكلما زادت القوة التي وضعها في الضربة، كانت الغيمة ستتبعه أسرع. وعندما تسقط لكماته على الغيمة، ستصبح سميكة جداً وتتحمل كل القوة التي اطلقها.
بعد الطيران لفترة ، شعر هان سين بإحساس غريب بالوخز في مؤخرة عنقه. فاستدار ورأى الغيمة تطارده.
بعد فترة قصيرة من الهرب، التقى بمجموعة أخرى من وحوش السحاب. تم جذبهم إلى الغيمة خلف هان سين.
“إذا اكتشفت من وراء كل هذا، فسأسلخه حي”، لعن مينغ لي بإحباط منهك.
لحسن الحظ ، كانت وحوش السحاب هذه منخفضة الرتبة تماماً. كان معظمهم من الفيكونتات والآيرلات. فتخلص هان سين منهم بسهولة.
في اللحظة التي ظهر فيها ضوء قوس قزح ، شاهد هان سين الضوء يسقط ليلمس جسده. وعندما حدث ذلك، بدأ درعه وجلده وشعره يبدون كالغبار. لقد كان مذهول جداً لدرجة أنه لا يستطيع التحرك.
في الماضي ، لم يقترب المتغيرين من مينغ لي. و لن يجرؤوا على إظهار أنفسهم أمامه. لكن في الوقت الحالي، حتى البارونات والفيكونت كانوا على استعداد لمهاجمته. لقد قتلهم، لكن كان من المثير للغضب أنه اضطر إلى فعل ذلك.
“إذا أحضرتي لي مؤله آخر ، فسأموت.” لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين للتخلص من الغيمة. مما جعله يشعر بالرغبة في البكاء.
ولكن بعد ذلك فكر هان سين في الأمر. كانت منطقة تأثير الغيمة محدودة. إذا لم يركض، فلن تظهر المزيد من وحوش السحاب القوية.
بالتفكير في ذلك، توقف هان سين عن الركض. توقف تماماً حيث كان ونظر إلى الغيمة. و قال لها: “إنني أحذرك. لا تتبعيني بعد الآن. وإلا سأقتلك”.
بالتفكير في ذلك، توقف هان سين عن الركض. توقف تماماً حيث كان ونظر إلى الغيمة. و قال لها: “إنني أحذرك. لا تتبعيني بعد الآن. وإلا سأقتلك”.
كان هان سين يحاول تخويف الصرصور الأسود أو نبات العنكبوت بالداخل، حيث كان من الواضح أن أحدهما كان يحرك الغيمة لتتبعه.
لكن كيرين أراد قتال حتى الموت. لم يهتم بحياته ، مما جعل من الصعب مواجهته. لكن الشيء الذي أثار قلق مينغ لي هي فكرة أن هناك شخص ما ينظم كل هذا. إذا كان هذا الشخص الغامض يمكنه أن يتحكم في المتغيرين المؤلهين، فإن مينغ لي لم يُرد أن يتخيل مدى قوته.
“هل تعتقد حقاً أنني لا أستطيع قتلك؟” سأل هان سين بغضب عندما لم تتفاعل الغيمة. و مشى مباشرة إلى داخل الغيمة.
إنه الرابع بين آلهة تيانشيا السبعة. يحتل يونيكورن تيانشيا المركز الأخير في تلك القائمة. فما رأيك؟” بدا مينغ لي شاحب. من الواضح أنه لم يكن واثق من قدرته على هزيمة الملك طاووس تيانشيا في قتال.
بالتفكير في ذلك، توقف هان سين عن الركض. توقف تماماً حيث كان ونظر إلى الغيمة. و قال لها: “إنني أحذرك. لا تتبعيني بعد الآن. وإلا سأقتلك”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بسبب مقدار القوة الخام التي تصادمت، لم يستطع هان سين الاقتراب من القتال. و بعد عشر ساعات ، سمع هان سين صوت صراخ ثم صمت. و استدار عندما سقط جسد الكيرين مقطوع الرأس ببطء عبر السحب.
“أنا خائف منك.” فكر هان سين أنه من الأفضل الابتعاد عن الغيمة الغريبة. لذا تسارع بعيداً ، مستخدماً تقنيات طائر العنقاء أثناء الهرب.
بعد السفر لمائة ألف ميل، رأوا كائن آخر مؤله قادم نحوهم. لقد ظهر بشكل صحيح في طريق مينغ لي.
الصور التي بدت وكأنها عيون حدقت بهم من ريش الطاووس المنتفخ. كل ألوان قوس قزح تتوهج داخل تلك العيون. و أصبحوا أضواء قوس قزح التي غمرت فجأة بحر الغيوم بأكمله بضوء قوس قزح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
