نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2492

الملك طاووس تيانشيا

الملك طاووس تيانشيا

 

 

الفصل 2492: الملك طاووس تيانشيا

 

 

 

اقترب هان سين من الغيمة، لكنها تراجعت بسرعة حتى لا يتمكن هان سين من لمسها.

 

 

نظر هان سين إلى المكان الذي كانت تشير إليه باوير، ورأى أن سجن الحوت الأبيض كان محشو بعشرات الملوك وأنصاف المؤلهين. و كانوا جميعاً فرسان من الملك المتطرف.

شعر هان سين بالغضب الشديد. فأسرع وطارد الغيمة. وبينما كان يطاردها ، استمرت في التراجع. ولكن كلما استدار هان سين وحاول الابتعاد عن الغيمة ، كانت ستطارده. و بعد وقت قصير من هذا ، أصبح هان سين محبط بشكل لا يصدق.

 

 

“هذه القوة الصوتية مألوفة للغاية … إنه باو تشين! القوة الأخرى المستخدمة هي عنصر النار … انتظر، أليست هذه قوة الطائر الأحمر الصغير؟” كان هان سين متفاجئ بقدر ما كان سعيد. فتسارع نحو المعركة.

“كنت مخطئ في أخذك. كنت مخطئ. هل يمكنك التوقف عن ملاحقتي من فضلك؟” توسل هان سين إلى الغيمة والدموع في عينيه.

 

 

“أنت أضعف من أن تقاتل الأخ الأكبر هان.” ضحك هان سين ببرود. و استخدم مسدساته لإطلاق النار على الغيمة مرة أخرى.

لسوء حظ هان سين، لم يفهم الصرصور من الداخل لغة الكون المشتركة. عندما ابتعد هان سين ، اتبعه مرة أخرى.

“لقد تخلصت منها أخيراً.” غير هان سين اتجاهه عدة مرات، وعندما تأكد من انها اختفت، أطلق تنهيدة طويلة من الارتياح.

 

“إلى أين تهرب؟” سافر باو تشين عبر الفضاء. كان جسده محترق وينزف من أماكن مختلفة، واحترقت القيثارة التي يستخدمها. و تم كسر بعض خيوطها. بدا الأمر كما لو أنه لم يحصل على نهاية جيدة بمعركته مع الطائر الأحمر الصغير.

الآن ، أصبح وضع هان سين محرج بعض الشيء. لم يستطع المغادرة ولا يمكنه البقاء. كان من السهل ان تدعو إله، لكن من الصعب إبعاد إله.

 

 

ألقى نظرة خاطفة على الحوت الأبيض، ومن بين الغيوم العديدة ، رأى غيمة كريمية تتجه نحوهم. و سرعان ما وصلت امام الحوت الأبيض.

“هل تعتقد حقاً أنه يمكنك التنمر علي بهذه السهولة؟” صاح هان سين يغضب. بدلاً من السير في طريقها، كانت الغيمة تزحف خلفه وكانها مطارد.

 

***كلمة المطارد الاخيرة يقصد بها المنحرفين الذين يطاردون الفتيات اللطيفات او الممثلات الجميلات

لم تعرف باوير ما يحدث، لكنها فعلت ما أمر هان سين. استخدمت الحوت الأبيض لإطلاق ضوء بلوري نحو ساحة المعركة.

 

 

قرر هان سين استدعاء التعويذة واستخدام مسدسيها. أطلق النار بسرعة ، وأصابت كل رصاصة الغيمة بسرعة عالية.

 

 

 

لم تتهرب الغيمة، واصطدم الرصاص بسطح الغيمة. ومع ذلك ارتد الرصاص بعيداً عنها بدلاً من اختراقها.

كان فرسان الملك المتطرف يهربون بخوف. و عندما رأوا فجأة هان سين أمامهم ، تجمدوا. كان هذا التوقف المؤقت هو كل ما يتطلبه الأمر حتى ينفتح فم الحوت الأبيض ويمتصهم مثل الثقب الأسود.

 

 

توقع هان سين هذه النتيجة. فهو لم يحاول بالفعل كسر الغيمة.

أومأ هان سين برأسه. و أراد أن يقول شيئاً أكثر ، لكن وجهه تغير.

 

لم تتهرب الغيمة، واصطدم الرصاص بسطح الغيمة. ومع ذلك ارتد الرصاص بعيداً عنها بدلاً من اختراقها.

“أنت أضعف من أن تقاتل الأخ الأكبر هان.” ضحك هان سين ببرود. و استخدم مسدساته لإطلاق النار على الغيمة مرة أخرى.

على الرغم من أن الغيمة كانت صلبة للغاية الآن و الرصاص لم يتمكن من إيذائها. ولكن حيث ضرب الرصاص، ظهرت الآن رموز السلحفاة. كانت تقنية السلحفاة لهان سين.

 

كان سيواصل الطيران، لكنه سرعان ما شعر أن شيئاً ما يأتي من الأمام. بدا الأمر كما لو كانت هناك مخلوقات تخوض معركة أمامه.

ضربت العديد من الرصاصات الغيمة مرة أخرى، لكن هذه المرة ، بدا أن الغيمة تفقد ارتدادها. و عندما أصابها الرصاص، بدا وكأنه يصطدم بسطح حجري.

 

 

“لقد تخلصت منها أخيراً.” غير هان سين اتجاهه عدة مرات، وعندما تأكد من انها اختفت، أطلق تنهيدة طويلة من الارتياح.

كانت هجمات هان سين الأولى في وقت سابق مشبعة بقوة التعويذة القوية. فصلب الغيمة، وحرمها من المرونة.

 

 

إذا كانت الغيمة هنا الآن، فربما يكون هناك المزيد من وحوش السحاب في طريقهم. إذا انجذب إليهم كائن متغير مؤله، فسيكونون في ورطة كبيرة.

على الرغم من أن الغيمة كانت صلبة للغاية الآن و الرصاص لم يتمكن من إيذائها. ولكن حيث ضرب الرصاص، ظهرت الآن رموز السلحفاة. كانت تقنية السلحفاة لهان سين.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

بعد أن أطلق هان سين النار عليها لفترة أخرى، تم تغليف الغيمة الصلبة تماماً بالرموز المتوهجة للسلحفاة. و عندما انتهى من ذلك، أطلق ضوء جليدي، وحول الغيمة إلى كتلة من الجليد.

 

 

 

“لا أعتقد أنك ستتمكنين من متابعتي بعد ذلك.” استدار هان سين وطار بعيداً. و أثناء طيرانه ، استدار مراراً وتكراراً للتحقق من الغيمة المتجمدة. بدأت الغيمة بالتحرك على الرغم من تجمدها، لكن هان سين شعر بالارتياح لرؤيت أنها أصبحت الآن بطيئة مثل الحلزون. سيكون من المستحيل عليها مواكبة هان سين الآن.

لكن هان سين تذكر القصة التي روتها له باوير للتو. على الرغم من أن شخصية نينغ يوي بدت مرهقة ومقموعة من السيف الأخضر الصغير ، إلا أنها لم تختفي تماماً. و في مناسبات معينة ، يمكن لنفسه الحقيقية أن تتألق.

 

 

كان هان سين سعيد بهذا. لذا تركها خلفه، ولم ينظر إلى الوراء. فهمي لن تلحق به.

اقترب هان سين من الغيمة، لكنها تراجعت بسرعة حتى لا يتمكن هان سين من لمسها.

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“لقد تخلصت منها أخيراً.” غير هان سين اتجاهه عدة مرات، وعندما تأكد من انها اختفت، أطلق تنهيدة طويلة من الارتياح.

 

 

 

كان سيواصل الطيران، لكنه سرعان ما شعر أن شيئاً ما يأتي من الأمام. بدا الأمر كما لو كانت هناك مخلوقات تخوض معركة أمامه.

لم تتهرب الغيمة، واصطدم الرصاص بسطح الغيمة. ومع ذلك ارتد الرصاص بعيداً عنها بدلاً من اختراقها.

 

بعد أن أطلق هان سين النار عليها لفترة أخرى، تم تغليف الغيمة الصلبة تماماً بالرموز المتوهجة للسلحفاة. و عندما انتهى من ذلك، أطلق ضوء جليدي، وحول الغيمة إلى كتلة من الجليد.

كانت المعركة تدور في مكان بعيد جداً، وكانت موجات الصدمة من المعركة بالكاد تهز الغيوم من حوله. تردد هان سين. و قرر أخيراً الطيران وإلقاء نظرة أفضل على ساحة المعركة. و بعدة فترة قصيرة، تمكن من تحليل موجات الصدمة بشكل أكثر وضوح.

“باوير ، نادي ليتيل ريد. يجب أن نذهب.” بدا وجه هان سين كئي.

 

 

“هذه القوة الصوتية مألوفة للغاية … إنه باو تشين! القوة الأخرى المستخدمة هي عنصر النار … انتظر، أليست هذه قوة الطائر الأحمر الصغير؟” كان هان سين متفاجئ بقدر ما كان سعيد. فتسارع نحو المعركة.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

كلما اقترب من ساحة المعركة، أصبحت موجات الصدمة أكثر جنوناً. و قبل أن يرى هان سين الطائر الأحمر الصغير وباو تشين، رأى الحوت الأبيض في الغيوم. كان يطارد فارسين من رتبة الملك من الملك المتطرف.

“أنت أضعف من أن تقاتل الأخ الأكبر هان.” ضحك هان سين ببرود. و استخدم مسدساته لإطلاق النار على الغيمة مرة أخرى.

 

كان فرسان الملك المتطرف يهربون بخوف. و عندما رأوا فجأة هان سين أمامهم ، تجمدوا. كان هذا التوقف المؤقت هو كل ما يتطلبه الأمر حتى ينفتح فم الحوت الأبيض ويمتصهم مثل الثقب الأسود.

كان هان سين سعيد. فتوجه مباشرة نحو الحوت الأبيض وفرسان الملك المتطرف.

***كلمة المطارد الاخيرة يقصد بها المنحرفين الذين يطاردون الفتيات اللطيفات او الممثلات الجميلات

 

 

كان فرسان الملك المتطرف يهربون بخوف. و عندما رأوا فجأة هان سين أمامهم ، تجمدوا. كان هذا التوقف المؤقت هو كل ما يتطلبه الأمر حتى ينفتح فم الحوت الأبيض ويمتصهم مثل الثقب الأسود.

 

 

لم تتهرب الغيمة، واصطدم الرصاص بسطح الغيمة. ومع ذلك ارتد الرصاص بعيداً عنها بدلاً من اختراقها.

“أبي!” بعد أن دخل هان سين الحوت الأبيض، قفزت باوير لحضن هان سين. وقالت بحماس “أبي! لقد أسرت الكثير من الناس في السفينة”.

 

 

رفعت باوير شفتيها وقالت: “لا تقلقي يا أبي. ليتيل ريد سيكون بخير. إذا لم يكن صغيرا جداً، لقتل ذلك الرجل بالفعل”.

نظر هان سين إلى المكان الذي كانت تشير إليه باوير، ورأى أن سجن الحوت الأبيض كان محشو بعشرات الملوك وأنصاف المؤلهين. و كانوا جميعاً فرسان من الملك المتطرف.

 

 

كانت هجمات هان سين الأولى في وقت سابق مشبعة بقوة التعويذة القوية. فصلب الغيمة، وحرمها من المرونة.

“أحسنتي.” نظر هان سين إلى الأشخاص الآخرين على متن السفينة. كان القراصنة وفانغ تشينغ يو بخير. فقط نينغ يوي كانت تبدو فوضوية وقذرة بعض الشيء. كانت تجلس في الزاوية بملابس متسخة. و بدت مرعوبة.

 

 

 

عندما شرحت باوير ما حدث لها، صُدم هان سين للحظة.

 

 

رفعت باوير شفتيها وقالت: “لا تقلقي يا أبي. ليتيل ريد سيكون بخير. إذا لم يكن صغيرا جداً، لقتل ذلك الرجل بالفعل”.

“هذا السيف الأخضر الصغير يمكن أن يقتل نصف مؤله؟ من الواضح أنه أكثر مما تراه العين. أتسائل من أين أتي؟ لقد كان عنصر تم حفره من مدينة الاله دو. هل يمكن أن يكون سلاح تركته الآلهة التي قاتلت هناك؟ إذا كان سلاح الآلهة، فقد يجعل نينغ يوي ثري جداً “. نظر هان سين إلى نينغ يوي ولكن تم تذكيره بحالته. و جعل ذلك هان سين يعتقد أن خداعها قد لا يكون شيئ لطيف للغاية.

 

 

وفقاً لباوير ، كان الطائر الأحمر الصغير وباو تشين يتقاتلان لبضعة أيام دون تحديد فائز.

لكن هان سين تذكر القصة التي روتها له باوير للتو. على الرغم من أن شخصية نينغ يوي بدت مرهقة ومقموعة من السيف الأخضر الصغير ، إلا أنها لم تختفي تماماً. و في مناسبات معينة ، يمكن لنفسه الحقيقية أن تتألق.

 

 

 

لكن السيف الأخضر الصغير كان قوي للغاية. لا يمكن تفعيل إرادة نينغ يوي إلا تحت ضغط شديد ولفترات زمنية محدودة. بدا ان الهروب تماماً من قبضة السيف الأخضر الصغير أمر صعب للغاية.

 

 

 

“هل الطائر الأحمر الصغير بخير؟” غمغم هان سين في نفسه، ونظر بقلق إلى السماء المشتعلة.

 

 

 

وفقاً لباوير ، كان الطائر الأحمر الصغير وباو تشين يتقاتلان لبضعة أيام دون تحديد فائز.

 

 

“أنت أضعف من أن تقاتل الأخ الأكبر هان.” ضحك هان سين ببرود. و استخدم مسدساته لإطلاق النار على الغيمة مرة أخرى.

رفعت باوير شفتيها وقالت: “لا تقلقي يا أبي. ليتيل ريد سيكون بخير. إذا لم يكن صغيرا جداً، لقتل ذلك الرجل بالفعل”.

كان هان سين سعيد بهذا. لذا تركها خلفه، ولم ينظر إلى الوراء. فهمي لن تلحق به.

 

 

أومأ هان سين برأسه. و أراد أن يقول شيئاً أكثر ، لكن وجهه تغير.

 

 

شعر هان سين بالغضب الشديد. فأسرع وطارد الغيمة. وبينما كان يطاردها ، استمرت في التراجع. ولكن كلما استدار هان سين وحاول الابتعاد عن الغيمة ، كانت ستطارده. و بعد وقت قصير من هذا ، أصبح هان سين محبط بشكل لا يصدق.

ألقى نظرة خاطفة على الحوت الأبيض، ومن بين الغيوم العديدة ، رأى غيمة كريمية تتجه نحوهم. و سرعان ما وصلت امام الحوت الأبيض.

“هل تعتقد حقاً أنه يمكنك التنمر علي بهذه السهولة؟” صاح هان سين يغضب. بدلاً من السير في طريقها، كانت الغيمة تزحف خلفه وكانها مطارد.

 

 

“يا إلهي! كيف يمكنها أن تلحق بي؟” رأى هان سين أن رموز الجليد والسلحفاة التي وضعها على الغيمة قد اختفت الآن. لم يكن يعرف كيف تخلص منها هذا الشيء.

 

 

 

“باوير ، نادي ليتيل ريد. يجب أن نذهب.” بدا وجه هان سين كئي.

لكن السيف الأخضر الصغير كان قوي للغاية. لا يمكن تفعيل إرادة نينغ يوي إلا تحت ضغط شديد ولفترات زمنية محدودة. بدا ان الهروب تماماً من قبضة السيف الأخضر الصغير أمر صعب للغاية.

 

كانت المعركة تدور في مكان بعيد جداً، وكانت موجات الصدمة من المعركة بالكاد تهز الغيوم من حوله. تردد هان سين. و قرر أخيراً الطيران وإلقاء نظرة أفضل على ساحة المعركة. و بعدة فترة قصيرة، تمكن من تحليل موجات الصدمة بشكل أكثر وضوح.

إذا كانت الغيمة هنا الآن، فربما يكون هناك المزيد من وحوش السحاب في طريقهم. إذا انجذب إليهم كائن متغير مؤله، فسيكونون في ورطة كبيرة.

لم تتهرب الغيمة، واصطدم الرصاص بسطح الغيمة. ومع ذلك ارتد الرصاص بعيداً عنها بدلاً من اختراقها.

 

ضربت العديد من الرصاصات الغيمة مرة أخرى، لكن هذه المرة ، بدا أن الغيمة تفقد ارتدادها. و عندما أصابها الرصاص، بدا وكأنه يصطدم بسطح حجري.

لم تعرف باوير ما يحدث، لكنها فعلت ما أمر هان سين. استخدمت الحوت الأبيض لإطلاق ضوء بلوري نحو ساحة المعركة.

 

 

 

وبعد فترة وجيزة ، رأى هان سين تراجع طائر العنقاء الصغير. و عندما هبط على الحوت الأبيض ، عاد ليبدو مثل الطائر الأحمر الصغير مرة أخرى.

“أبي!” بعد أن دخل هان سين الحوت الأبيض، قفزت باوير لحضن هان سين. وقالت بحماس “أبي! لقد أسرت الكثير من الناس في السفينة”.

 

كان فرسان الملك المتطرف يهربون بخوف. و عندما رأوا فجأة هان سين أمامهم ، تجمدوا. كان هذا التوقف المؤقت هو كل ما يتطلبه الأمر حتى ينفتح فم الحوت الأبيض ويمتصهم مثل الثقب الأسود.

“إلى أين تهرب؟” سافر باو تشين عبر الفضاء. كان جسده محترق وينزف من أماكن مختلفة، واحترقت القيثارة التي يستخدمها. و تم كسر بعض خيوطها. بدا الأمر كما لو أنه لم يحصل على نهاية جيدة بمعركته مع الطائر الأحمر الصغير.

 

 

توقع هان سين هذه النتيجة. فهو لم يحاول بالفعل كسر الغيمة.

سمح هان سين لباوير باستخدام الحوت الأبيض للهروب. كان باو تشين يقاتل لفترة طويلة ، ولا بد أنه فقد الكثير من طاقته. و مطاردة الحوت الأبيض الآن لن يكون عمل سهل بالنسبة له.

 

 

بانغ!

سافر الحوت الأبيض بعيداً بسرعة عالية، و اتبعته الغيمة الكريمية عن كثب. وطار باو تشين وراء الغيمة. و سافروا جميعاً عبر الغيوم بسرعة كبيرة.

 

 

بانغ!

 

 

 

لم يطيروا لفترة طويلة عندما رأى هان سين ضوء قوس قزح. وغطي على الفور بحر الغيوم في كل مكان.

بعد أن أطلق هان سين النار عليها لفترة أخرى، تم تغليف الغيمة الصلبة تماماً بالرموز المتوهجة للسلحفاة. و عندما انتهى من ذلك، أطلق ضوء جليدي، وحول الغيمة إلى كتلة من الجليد.

 

قرر هان سين استدعاء التعويذة واستخدام مسدسيها. أطلق النار بسرعة ، وأصابت كل رصاصة الغيمة بسرعة عالية.

تنفس هان سين “الملك طاووس تيانشيا …” ، ورأى الطائر المهيب يظهر بين الغيوم.

نظر هان سين إلى المكان الذي كانت تشير إليه باوير، ورأى أن سجن الحوت الأبيض كان محشو بعشرات الملوك وأنصاف المؤلهين. و كانوا جميعاً فرسان من الملك المتطرف.

 

كان فرسان الملك المتطرف يهربون بخوف. و عندما رأوا فجأة هان سين أمامهم ، تجمدوا. كان هذا التوقف المؤقت هو كل ما يتطلبه الأمر حتى ينفتح فم الحوت الأبيض ويمتصهم مثل الثقب الأسود.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“لقد تخلصت منها أخيراً.” غير هان سين اتجاهه عدة مرات، وعندما تأكد من انها اختفت، أطلق تنهيدة طويلة من الارتياح.

 

شعر هان سين بالغضب الشديد. فأسرع وطارد الغيمة. وبينما كان يطاردها ، استمرت في التراجع. ولكن كلما استدار هان سين وحاول الابتعاد عن الغيمة ، كانت ستطارده. و بعد وقت قصير من هذا ، أصبح هان سين محبط بشكل لا يصدق.

 

 

 

 

 

الآن ، أصبح وضع هان سين محرج بعض الشيء. لم يستطع المغادرة ولا يمكنه البقاء. كان من السهل ان تدعو إله، لكن من الصعب إبعاد إله.

 

 

 

كانت المعركة تدور في مكان بعيد جداً، وكانت موجات الصدمة من المعركة بالكاد تهز الغيوم من حوله. تردد هان سين. و قرر أخيراً الطيران وإلقاء نظرة أفضل على ساحة المعركة. و بعدة فترة قصيرة، تمكن من تحليل موجات الصدمة بشكل أكثر وضوح.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط