نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2510

سبعة وثلاثين مقطع فيديو

سبعة وثلاثين مقطع فيديو

 

تم تصنيف ملفات الفيديو ، من واحد إلى سبعة وثلاثين. كانت كل هذه الملفات متصلة ومتسلسلة. و لا توجد مسافات أو ملفات مفقودة.

الفصل 2510: سبعة وثلاثين مقطع فيديو

 

 

لحسن الحظ ، بخلاف الفطر الذي نبت على رؤوسهم ، لم يحدث شيء آخر.

كان لدى هان سين والآخرين فطر غريب على رؤوسهم. كانت النباتات قد اندمجت لتصبح أجزاء من أجسادهم. إذا تضرر الفطر ، فإن أدمغته ستتضرر أيضاً.

 

 

“قائد ، هذا جيد جداً! انهم في الواقع طازجين وطعمهم جيد! ” بعد فترة وجيزة ، هتف أحد القراصنة بسعادة. لم يحدث شيء سيء بعد أن أكلوا الفطر أيضاً. لا مزيد من الفطر نبت على أجسادهم. كان هناك فطر واحد فقط لا يزال مرتبط برأس كل منهم.

لم يكن لديهم أي فكرة عما يجب عليهم فعله. لم يستطع أحد التفكير في طريقة للتخلص من الفطر على رؤوسهم. نظروا جميعاً إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين مما يجب فعله.

الفصل 2510: سبعة وثلاثين مقطع فيديو

 

قام القراصنة بالصر علي أسنانهم والتقطوا شرائح الفطر. في محاولة لاستدعاء شجاعتهم، و أغلقوا أعينهم ووضعوا الفطر في أفواههم.

لحسن الحظ ، بخلاف الفطر الذي نبت على رؤوسهم ، لم يحدث شيء آخر.

دعا هان سين الطائر الأحمر الصغير للعودة. و نظروا إلى الصخور الغريبة من حولهم. كان الحجر الذي تتكون منه الجزيرة من المعدن ولكنه أيضاً يشبه اليشم. لا أحد عرف نوع المادة التي تتكون منها الصخور.

 

 

“لماذا لم ينمو الفطر على القائد الصغير والطائر الأحمر الصغير؟ هل استخدموا نوعا من التقنية السرية؟” نظر القراصنة بأمل إلى باوير والطائر الأحمر الصغير.

بعد طهي الفطر، لم يجرؤ القراصنة على أكله. نظروا إلى الفطر المقلي في أوعيتهم ، ثم نظروا جميعاً إلى بعضهم البعض. لم يجرؤ أي منهم على أخذ زمام المبادرة.

 

 

قال هان سين ببساطة: “أجسادهم مميزة”. لا يمكن أن يكونوا مضيفين للطفيلي. إنهم ليسوا مثلنا”.

 

 

لم يكن لديهم أي فكرة عما يجب عليهم فعله. لم يستطع أحد التفكير في طريقة للتخلص من الفطر على رؤوسهم. نظروا جميعاً إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين مما يجب فعله.

تلاشت كل الآمال عندما قال هان سين ذلك ، وبدا القراصنة حزينين للغاية. ظلوا ينظرون إلى الفطر على رؤوسهم وتنهدوا بفزع.

 

 

كان يعرف بالفعل أن الفطر لم يكن سام. إذا لم يكن متأكد من أن الفطر سليم، لما سمح للقراصنة بأكله.

“مياااو.”

 

 

 

بينما كان الجميع غارقين في اكتئابهم ، سمعوا صوت مألوف من مكان آخر على الجزيرة.

لم يمر وقت طويل حتى أصيب هان سين بخيبة أمل. على الرغم من أن الصندوق بدا جيد، إلا أنه لا بد أنه صعق في مرحلة ما، أو ربما ظل في تلك السفينة لفترة طويلة جداً. لذلك لم يتم تشغيل أي من الأقراص، ولم يستطع الحوت الأبيض إصلاحها.

 

قام القراصنة بالصر علي أسنانهم والتقطوا شرائح الفطر. في محاولة لاستدعاء شجاعتهم، و أغلقوا أعينهم ووضعوا الفطر في أفواههم.

بعيداً ، من أعماق غابة الفطر ، نظر النمر الأبيض إليهم بتعبير مغرور إلى حد ما. كان لوجهه تعبير بشري بشكل مدهش ، كان يضحك مثل مهووس شرير. كانت أسنانه مكشوفة في ابتسامة شريرة، وكان يضحك بشدة لدرجة أنه بدا وكأنه على وشك البكاء.

“لماذا جميعكم متجمدين؟ اسرعوا وتناولوا الطعام “. ابتسم هان سين للقراصنة.

 

 

لم ير هان سين نمراً يضحك بهذه الطريقة القبيحة من قبل. إذا علم النمر بوجود الفطر على رؤوسهم ، فلا بد أنه كان مسؤول بطريقة ما عن اصابتهم به.

في البداية ، بدوا مكتئبين. لكن بعد المضغ قليلاً ، فتحوا عيونهم بحماس.

 

 

طار الطائر الأحمر الصغير بغضب اتجاه النمر مرة أخرى. ولكن عندما اقترب الطائر الأحمر الصغير ، هرب النمر الأبيض لتحت الأرض. لم يستطع لهب طائر العنقاء الخاص بالطائر الأحمر الصغير تدمير الأرض. لا أحد يعرف ما الذي صنعت منه تلك الأرض.

غادر هان سين الحوت الأبيض وذهب إلى السفينة المحطمة التي خرج منها النمر الأبيض. كانت تلك السفينة قديمة جداً ، وكانت صدئة جداً من الداخل. و كل الأشياء المصنوعة من الخشب كانت مغطاة بالفطر.

 

“القائد ، هناك بالفعل فطر على رؤوسنا. إذا تناولنا المزيد من الطعام ، اليس من الممكن ان ينمو في جميع أنحاء أجسادنا؟ ” تسأل أحد القراصنة و الدموع بعينيه.

دعا هان سين الطائر الأحمر الصغير للعودة. و نظروا إلى الصخور الغريبة من حولهم. كان الحجر الذي تتكون منه الجزيرة من المعدن ولكنه أيضاً يشبه اليشم. لا أحد عرف نوع المادة التي تتكون منها الصخور.

 

 

توقع هان سين أنهم لن يغادروا تلك المنطقة في أي وقت قريب.

“أنتم يا رفاق اذهبوا و اجمعوا بعض الفطر.” قال هان سين للقراصنة: “دعونا نرى ما إذا كان بإمكاننا أكلهم.”

“قائد ، هذا جيد جداً! انهم في الواقع طازجين وطعمهم جيد! ” بعد فترة وجيزة ، هتف أحد القراصنة بسعادة. لم يحدث شيء سيء بعد أن أكلوا الفطر أيضاً. لا مزيد من الفطر نبت على أجسادهم. كان هناك فطر واحد فقط لا يزال مرتبط برأس كل منهم.

 

طار الطائر الأحمر الصغير بغضب اتجاه النمر مرة أخرى. ولكن عندما اقترب الطائر الأحمر الصغير ، هرب النمر الأبيض لتحت الأرض. لم يستطع لهب طائر العنقاء الخاص بالطائر الأحمر الصغير تدمير الأرض. لا أحد يعرف ما الذي صنعت منه تلك الأرض.

“القائد ، هناك بالفعل فطر على رؤوسنا. إذا تناولنا المزيد من الطعام ، اليس من الممكن ان ينمو في جميع أنحاء أجسادنا؟ ” تسأل أحد القراصنة و الدموع بعينيه.

 

 

كان يعرف بالفعل أن الفطر لم يكن سام. إذا لم يكن متأكد من أن الفطر سليم، لما سمح للقراصنة بأكله.

“توقف عن الهراء واذهب!” حدق هان سين فيهم بغضب.

 

 

“لا نعرف إلى متى سنبقى عالقين هنا. مع احتياطياتنا من الطعام، قد لا نستمر طويلاً. من الآن فصاعداً ، يجب أن تأكلوا هذا الفطر للبقاء على قيد الحياة. حتى لو لم تأكلوه اليوم ، سيأتي وقت تضطرون فيه إلى أكله أو الجوع. لكن لا تقلق. انه مجرد فطر عادي. لن يقتلكم “. ضحك هان سين.

كان القراصنة يحركون قدم إلى أخرى ببطء. كانوا خائفين من أنهم إذا خرجوا، فقد تصبح أجسادهم ستنبت المزيد من الفطر. وكانوا خائفين أيضاً من أن يظهر النمر الأبيض ويقتلهم. ساروا على بعد نصف خطوة ، وكان هذا كل شيء. لم يجرؤوا على ترك الحوت الأبيض.

بينما كان الجميع غارقين في اكتئابهم ، سمعوا صوت مألوف من مكان آخر على الجزيرة.

 

بصق الطائر الأحمر الصغير بعض النار خلفهم، فقفزوا جميعاً من الحوت الأبيض بخوف.

بصق الطائر الأحمر الصغير بعض النار خلفهم، فقفزوا جميعاً من الحوت الأبيض بخوف.

لم ير هان سين نمراً يضحك بهذه الطريقة القبيحة من قبل. إذا علم النمر بوجود الفطر على رؤوسهم ، فلا بد أنه كان مسؤول بطريقة ما عن اصابتهم به.

 

قال هان سين ببساطة: “أجسادهم مميزة”. لا يمكن أن يكونوا مضيفين للطفيلي. إنهم ليسوا مثلنا”.

ارتجف القراصنة من الخوف وهم يسيرون في شجيرات مملكة الفطر. لكنهم لم يمشوا بعيداً. لقد جمعوا القليل من الفطر، وطلب هان سين من الطباخ أن يقليه.

 

 

 

بعد طهي الفطر، لم يجرؤ القراصنة على أكله. نظروا إلى الفطر المقلي في أوعيتهم ، ثم نظروا جميعاً إلى بعضهم البعض. لم يجرؤ أي منهم على أخذ زمام المبادرة.

 

 

لم يمر وقت طويل حتى أصيب هان سين بخيبة أمل. على الرغم من أن الصندوق بدا جيد، إلا أنه لا بد أنه صعق في مرحلة ما، أو ربما ظل في تلك السفينة لفترة طويلة جداً. لذلك لم يتم تشغيل أي من الأقراص، ولم يستطع الحوت الأبيض إصلاحها.

“لماذا جميعكم متجمدين؟ اسرعوا وتناولوا الطعام “. ابتسم هان سين للقراصنة.

 

 

قام القراصنة بالصر علي أسنانهم والتقطوا شرائح الفطر. في محاولة لاستدعاء شجاعتهم، و أغلقوا أعينهم ووضعوا الفطر في أفواههم.

“قائد ، نحن لسنا جائعين … نحن لسنا جائعين حقاً.” في الداخل ، كان القراصنة يفكرون في أنفسهم ، “لماذا لا تأكله انت ، هاه؟”

“قائد ، نحن لسنا جائعين … نحن لسنا جائعين حقاً.” في الداخل ، كان القراصنة يفكرون في أنفسهم ، “لماذا لا تأكله انت ، هاه؟”

 

 

“لا نعرف إلى متى سنبقى عالقين هنا. مع احتياطياتنا من الطعام، قد لا نستمر طويلاً. من الآن فصاعداً ، يجب أن تأكلوا هذا الفطر للبقاء على قيد الحياة. حتى لو لم تأكلوه اليوم ، سيأتي وقت تضطرون فيه إلى أكله أو الجوع. لكن لا تقلق. انه مجرد فطر عادي. لن يقتلكم “. ضحك هان سين.

 

 

غادر هان سين الحوت الأبيض وذهب إلى السفينة المحطمة التي خرج منها النمر الأبيض. كانت تلك السفينة قديمة جداً ، وكانت صدئة جداً من الداخل. و كل الأشياء المصنوعة من الخشب كانت مغطاة بالفطر.

توقع هان سين أنهم لن يغادروا تلك المنطقة في أي وقت قريب.

 

 

 

“قائد ، نحن لسنا جائعين بعد. هل يمكننا أن نأكله عندما نشعر بالجوع لاحقاً؟ ” سأل احد القراصنة بهدوء.

 

 

“توقف عن الهراء واذهب!” حدق هان سين فيهم بغضب.

“ما رأيك؟” ابتسم هان سين للرجل.

 

 

 

أدرك القراصنة أنه ليس لديهم خيار آخر في هذا الشأن. ومع ذلك ، قد يحدث شيء ما بعد أن يأكلوا الفطر. كان التعرض للأذى أو الموت مجرد احتمال واحد ، لكنه كان احتمالاً قوي. إذا لم يأكلوا الفطر الآن ، فمن المحتمل أن يقتلهم هان سين شخصياً.

“قائد ، هذا جيد جداً! انهم في الواقع طازجين وطعمهم جيد! ” بعد فترة وجيزة ، هتف أحد القراصنة بسعادة. لم يحدث شيء سيء بعد أن أكلوا الفطر أيضاً. لا مزيد من الفطر نبت على أجسادهم. كان هناك فطر واحد فقط لا يزال مرتبط برأس كل منهم.

 

ذهب هان سين إلى سطح قيادة السفينة. و لحسن الحظ ، لم يتم تدمير الصندوق الأسود بالكامل. أعاده إلى الحوت الأبيض معه وحاول إعادة تشغيل محتوى الفيديو.

قام القراصنة بالصر علي أسنانهم والتقطوا شرائح الفطر. في محاولة لاستدعاء شجاعتهم، و أغلقوا أعينهم ووضعوا الفطر في أفواههم.

“ما رأيك؟” ابتسم هان سين للرجل.

 

 

في البداية ، بدوا مكتئبين. لكن بعد المضغ قليلاً ، فتحوا عيونهم بحماس.

 

 

“لماذا جميعكم متجمدين؟ اسرعوا وتناولوا الطعام “. ابتسم هان سين للقراصنة.

“قائد ، هذا جيد جداً! انهم في الواقع طازجين وطعمهم جيد! ” بعد فترة وجيزة ، هتف أحد القراصنة بسعادة. لم يحدث شيء سيء بعد أن أكلوا الفطر أيضاً. لا مزيد من الفطر نبت على أجسادهم. كان هناك فطر واحد فقط لا يزال مرتبط برأس كل منهم.

أدرك القراصنة أنه ليس لديهم خيار آخر في هذا الشأن. ومع ذلك ، قد يحدث شيء ما بعد أن يأكلوا الفطر. كان التعرض للأذى أو الموت مجرد احتمال واحد ، لكنه كان احتمالاً قوي. إذا لم يأكلوا الفطر الآن ، فمن المحتمل أن يقتلهم هان سين شخصياً.

 

ذهب هان سين إلى سطح قيادة السفينة. و لحسن الحظ ، لم يتم تدمير الصندوق الأسود بالكامل. أعاده إلى الحوت الأبيض معه وحاول إعادة تشغيل محتوى الفيديو.

“ابطئ. لا تأكلوا بهذه السرعة.” قال هان سين بصرامة: “أخشى أنكم ستأكلون هذا الفطر لفترة طويلة”.

لذلك ، افتتح هان سين أول ملف فيديو. كان يشاهده وحده في غرفته. سواء كان المحتوى جيد أم سيئ، فهو لم يُرد أن يعرف الآخرين أنه وجد هذه الأشياء بعد.

 

 

كان يعرف بالفعل أن الفطر لم يكن سام. إذا لم يكن متأكد من أن الفطر سليم، لما سمح للقراصنة بأكله.

لذلك ، افتتح هان سين أول ملف فيديو. كان يشاهده وحده في غرفته. سواء كان المحتوى جيد أم سيئ، فهو لم يُرد أن يعرف الآخرين أنه وجد هذه الأشياء بعد.

 

تم تصنيف ملفات الفيديو ، من واحد إلى سبعة وثلاثين. كانت كل هذه الملفات متصلة ومتسلسلة. و لا توجد مسافات أو ملفات مفقودة.

لم يظهر الفطر على رؤوسهم بسبب الفطر على الأرض ؛ لقد أتوا من الفطر الذي بصقه النمر الأبيض. كانت الجراثيم الموجودة داخل هجمات الفطر هي السبب وراء نمو الفطر علي رأس هان سين. من الواضح أنها كانت قوة النمر الأبيض ، على الرغم من أن هان سين لم يكن متأكد من التأثيرات المحتملة للفطر الموجود على رؤوسهم.

 

 

بينما كان الجميع غارقين في اكتئابهم ، سمعوا صوت مألوف من مكان آخر على الجزيرة.

استمر النمر الأبيض في الظهور بين الحين والآخر. سوف يهدر في هان سين كمحاولة لاستفزازه. ربما كان خائف من الطائر الأحمر الصغير لذلك لم يقترب من الحوت الأبيض.

لم يكن أي شيء آخر على قيد الحياة على متن السفينة. اكتشف هان سين قطع ملابس ممزقة من نوع ما، و ان السفينة تحطمت بشكل سيء. و من الضرر الظاهر ، ربما كان هذا من عمل النمر الأبيض.

 

 

غادر هان سين الحوت الأبيض وذهب إلى السفينة المحطمة التي خرج منها النمر الأبيض. كانت تلك السفينة قديمة جداً ، وكانت صدئة جداً من الداخل. و كل الأشياء المصنوعة من الخشب كانت مغطاة بالفطر.

كان لدى هان سين والآخرين فطر غريب على رؤوسهم. كانت النباتات قد اندمجت لتصبح أجزاء من أجسادهم. إذا تضرر الفطر ، فإن أدمغته ستتضرر أيضاً.

 

 

لم يكن أي شيء آخر على قيد الحياة على متن السفينة. اكتشف هان سين قطع ملابس ممزقة من نوع ما، و ان السفينة تحطمت بشكل سيء. و من الضرر الظاهر ، ربما كان هذا من عمل النمر الأبيض.

“أنتم يا رفاق اذهبوا و اجمعوا بعض الفطر.” قال هان سين للقراصنة: “دعونا نرى ما إذا كان بإمكاننا أكلهم.”

 

 

ذهب هان سين إلى سطح قيادة السفينة. و لحسن الحظ ، لم يتم تدمير الصندوق الأسود بالكامل. أعاده إلى الحوت الأبيض معه وحاول إعادة تشغيل محتوى الفيديو.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

ذهب هان سين إلى سطح قيادة السفينة. و لحسن الحظ ، لم يتم تدمير الصندوق الأسود بالكامل. أعاده إلى الحوت الأبيض معه وحاول إعادة تشغيل محتوى الفيديو.

لم يمر وقت طويل حتى أصيب هان سين بخيبة أمل. على الرغم من أن الصندوق بدا جيد، إلا أنه لا بد أنه صعق في مرحلة ما، أو ربما ظل في تلك السفينة لفترة طويلة جداً. لذلك لم يتم تشغيل أي من الأقراص، ولم يستطع الحوت الأبيض إصلاحها.

“ابطئ. لا تأكلوا بهذه السرعة.” قال هان سين بصرامة: “أخشى أنكم ستأكلون هذا الفطر لفترة طويلة”.

 

 

جرب هان سين كل قرص، لكن لن يعمل اي قرص منهم.

 

 

قام القراصنة بالصر علي أسنانهم والتقطوا شرائح الفطر. في محاولة لاستدعاء شجاعتهم، و أغلقوا أعينهم ووضعوا الفطر في أفواههم.

وجد هان سين أيضاً بطاقة ذاكرة قديمة جداً. أخرج بطاقة الذاكرة ، ولحسن الحظ تمكن الحوت الأبيض من قراءتها. كان هان سين سعيد جداً بهذا. نظر إلى الشاشة على الحوت الأبيض ولاحظ أن البطاقة تحتوي على سبعة وثلاثين فيديو. لم يكن هناك شيء آخر.

لحسن الحظ ، بخلاف الفطر الذي نبت على رؤوسهم ، لم يحدث شيء آخر.

 

 

تم تصنيف ملفات الفيديو ، من واحد إلى سبعة وثلاثين. كانت كل هذه الملفات متصلة ومتسلسلة. و لا توجد مسافات أو ملفات مفقودة.

لم يظهر الفطر على رؤوسهم بسبب الفطر على الأرض ؛ لقد أتوا من الفطر الذي بصقه النمر الأبيض. كانت الجراثيم الموجودة داخل هجمات الفطر هي السبب وراء نمو الفطر علي رأس هان سين. من الواضح أنها كانت قوة النمر الأبيض ، على الرغم من أن هان سين لم يكن متأكد من التأثيرات المحتملة للفطر الموجود على رؤوسهم.

 

 

لذلك ، افتتح هان سين أول ملف فيديو. كان يشاهده وحده في غرفته. سواء كان المحتوى جيد أم سيئ، فهو لم يُرد أن يعرف الآخرين أنه وجد هذه الأشياء بعد.

غادر هان سين الحوت الأبيض وذهب إلى السفينة المحطمة التي خرج منها النمر الأبيض. كانت تلك السفينة قديمة جداً ، وكانت صدئة جداً من الداخل. و كل الأشياء المصنوعة من الخشب كانت مغطاة بالفطر.

 

لم يكن أي شيء آخر على قيد الحياة على متن السفينة. اكتشف هان سين قطع ملابس ممزقة من نوع ما، و ان السفينة تحطمت بشكل سيء. و من الضرر الظاهر ، ربما كان هذا من عمل النمر الأبيض.

“ميمي ، تعالي إلى ماما.” بمجرد أن بدأ هان سين الفيديو ، سمع صوت امرأة. في الفيديو ، و كانت هناك قطة بيضاء تمشي على أرجل مهتزة. بناءً على مدى عدم ثباتها، افترض هان سين أنها ولدة حديثاً.

 

 

كان القراصنة يحركون قدم إلى أخرى ببطء. كانوا خائفين من أنهم إذا خرجوا، فقد تصبح أجسادهم ستنبت المزيد من الفطر. وكانوا خائفين أيضاً من أن يظهر النمر الأبيض ويقتلهم. ساروا على بعد نصف خطوة ، وكان هذا كل شيء. لم يجرؤوا على ترك الحوت الأبيض.

وكان الموقع في الفيديو هو سطح السفينة القديمة.

بعد طهي الفطر، لم يجرؤ القراصنة على أكله. نظروا إلى الفطر المقلي في أوعيتهم ، ثم نظروا جميعاً إلى بعضهم البعض. لم يجرؤ أي منهم على أخذ زمام المبادرة.

 

 

من الواضح أن المرأة كانت تحمل الكاميرا لتصوير القطة البيضاء. و عند سماع صوت المرأة ، لاحظ هان سين كم كان سوتها مألوف. لقد سمع هذا الصوت في مكان ما.

 

 

ذهب هان سين إلى سطح قيادة السفينة. و لحسن الحظ ، لم يتم تدمير الصندوق الأسود بالكامل. أعاده إلى الحوت الأبيض معه وحاول إعادة تشغيل محتوى الفيديو.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

بعيداً ، من أعماق غابة الفطر ، نظر النمر الأبيض إليهم بتعبير مغرور إلى حد ما. كان لوجهه تعبير بشري بشكل مدهش ، كان يضحك مثل مهووس شرير. كانت أسنانه مكشوفة في ابتسامة شريرة، وكان يضحك بشدة لدرجة أنه بدا وكأنه على وشك البكاء.

 

أدرك القراصنة أنه ليس لديهم خيار آخر في هذا الشأن. ومع ذلك ، قد يحدث شيء ما بعد أن يأكلوا الفطر. كان التعرض للأذى أو الموت مجرد احتمال واحد ، لكنه كان احتمالاً قوي. إذا لم يأكلوا الفطر الآن ، فمن المحتمل أن يقتلهم هان سين شخصياً.

 

 

 

“لماذا لم ينمو الفطر على القائد الصغير والطائر الأحمر الصغير؟ هل استخدموا نوعا من التقنية السرية؟” نظر القراصنة بأمل إلى باوير والطائر الأحمر الصغير.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط