سنموت
الفصل 2539: سنموت
“سيدتي ، ماذا حدث؟ هل أخبرتي الدولار؟ هل وافق على أن يكون دودة القز خاصتك؟” سألت الفراشة الصغيرة وهي تنظر إلى لي كيير بارتباك.
أراد هان سين سماع الجزء الأخير من تجول الأله ، لذلك كان عليه الاستمرار في التسكع مع لي كيير. لكنه لم يتحدث معها كثيراً أثناء تدريبه. و عندما تحدثوا ، كانت لي كيير إما تخبر هان سين عن تجول الأله أو تجيب على أسئلته عن تجول الأله.
”أكبر وأصغر؟ ماذا يعني ذالك؟” سأل هان سين بارتباك.
أراد هان سين سماع الجزء الأخير من تجول الأله ، لذلك كان عليه الاستمرار في التسكع مع لي كيير. لكنه لم يتحدث معها كثيراً أثناء تدريبه. و عندما تحدثوا ، كانت لي كيير إما تخبر هان سين عن تجول الأله أو تجيب على أسئلته عن تجول الأله.
“هذا الشخص مهووس بالقتال مثل الخيزران الوحيد.” أصيبت لي كيير بالاكتئاب قليلاً أثناء سفرهم. خططت لأخذ هان سين كدودة القز خاصتها، ولكن بعد قضاء الكثير من الوقت معه ، أدركت أنه لا يوجد شيء يحتاجه هان سين حقاً. لم تستطع حتى اجبار نفسها علي اخباره أنها واحد من مرتفع للغاية.
ندمت لي كيير على هذا. إذا كانت تعلم أن هذا سيحدث ، لكانت قد أخبرته أنها واحد من مرتفع للغاية في المرة الأولى التي التقيا فيها. بهذه الطريقة ، كان بإمكانهم إجراء مناقشة أكثر جدية على الأقل. لكن إذا كشفت عن هويتها الآن ، فلم تعتقد لي كيير أنها ستؤثر به بشكل كبير. اعتقدت أن الأمر لن يكون مناسب. بل حتى أنها ستشعر بأنها أقل من هان سين.
“إنقاذ الكون مرة واحدة لن يكون كافي. لا بد أنه فعلها مرتين على الأقل “.
“إنقاذ الكون مرة واحدة لن يكون كافي. لا بد أنه فعلها مرتين على الأقل “.
بعد أن أنهت لي كيير تعليم هان سين ، لم يكن لديها فرصة أخرى للكشف عن هويتها وإقناعه بالذهاب معها.
الفصل 2539: سنموت
“لا يزال لدي بعض الأمور لأعتني بها. سنلتقي مرة أخرى إذا كان القدر ان تتقاطع طرقنا مرة اخري.”قال هان سين بسرعة وداعاً للي كيير وغادر مجال الكون. و عاد إلى الحوت الأبيض.
“انا لا اعرف. سمعتهم يتشاجرون. قالت غو تشينغ تشينغ إنها تريد أن تكون كبيرة ، لكن القمر السماوي رفضت. قالت إن غو تشينغ تشينغ يمكن أن تكون صغيرة ، ويمكنها هي أن تكون كبيرة” أوضحت باوير ، التي لا يبدو أنها تفهم الأمر بنفسها.
كانت لي كيير مستاءة للغاية لدرجة أنها أرادت ركل شيء ما. و بدت حزينة للغاية عندما عادت إلى سفينتها.
“سيدتي ، ماذا حدث؟ هل أخبرتي الدولار؟ هل وافق على أن يكون دودة القز خاصتك؟” سألت الفراشة الصغيرة وهي تنظر إلى لي كيير بارتباك.
عندما سمعت غو تشينغ تشينغ والقمر السماوي ما يقوله القراصنة ، أصبحوا أكثر غضباً. استدارت غو تشينغ تشينغ لتحدق في الرجال. و طارت سيوف القراصنة فجأة من غمدهم. و تحت سيطرة غو تشينغ تشينغ ، طاروا نحو أسيادهم.
“لا أعتقد ذلك. يجب أن يكون هذا الرجل قد ظل بتول لعشرة حيوات، وهكذا حصل على امرأتين مثلهما. “
تنهدت لي كيير ولم تقل شيئ. لم ترغب في الاعتراف بأنها فوتت فرصة الكشف عن أنها واحدة من مرتفع للغاية.
“سيدتي ، ما الذي يحدث؟ لماذا الشائعات التي تقول إن الدولار من مرتفع للغاية؟ ماذا حدث؟” سألت الفراشة الصغيرة بسرعة.
“سيدتي ، ما الذي يحدث؟ لماذا الشائعات التي تقول إن الدولار من مرتفع للغاية؟ ماذا حدث؟” سألت الفراشة الصغيرة بسرعة.
“لا أعتقد ذلك. يجب أن يكون هذا الرجل قد ظل بتول لعشرة حيوات، وهكذا حصل على امرأتين مثلهما. “
“إنه لاشيء. سأحصل عليه”. شعرت لي كيير بالانزعاج ولوحت بيدها للإشارة إلى أنها لا تريد المزيد من الأسئلة.
“لا أعتقد ذلك. يجب أن يكون هذا الرجل قد ظل بتول لعشرة حيوات، وهكذا حصل على امرأتين مثلهما. “
قامت القمر السماوي بتدوير مظلتها الورقية البيضاء ، مما جعل السيوف الطائرة داخل القماش تعود إلى الحياة. لكنها كانت الآن تحت سيطرة القمر السماوي ، طارت السيوف الطائرة إلى الأمام للارتداد نحو غو تشينغ تشينغ.
“الدولار ، يجب أن تصبح دودة القز خاصتي.” قضمت لي كيير شفتيها بغضب.
كانت باوير تمسك بالجينسنغ الأرجواني بينما أجابت ، “إنهم يتشاجرون حول أيهما أكبر وأيهما أصغر.”
ندمت لي كيير على هذا. إذا كانت تعلم أن هذا سيحدث ، لكانت قد أخبرته أنها واحد من مرتفع للغاية في المرة الأولى التي التقيا فيها. بهذه الطريقة ، كان بإمكانهم إجراء مناقشة أكثر جدية على الأقل. لكن إذا كشفت عن هويتها الآن ، فلم تعتقد لي كيير أنها ستؤثر به بشكل كبير. اعتقدت أن الأمر لن يكون مناسب. بل حتى أنها ستشعر بأنها أقل من هان سين.
عاد هان سين إلى الحوت الأبيض وصُدم لمعرفة ما حدث في غيابه.
كان فانغ تشينغ يو والقراصنة يختبئون في الزاوية ، وكانت نينغ يو ملتفة خلف باوير. كانت خائفة للغاية ، لكن باوير كانت تحمل الجينسنغ الأرجواني الذي يشبه الجزرة الكبيرة. و تمضغه وهي تقف أمام الآخرين.
كانت الفتاتان الجميلتان في مواجهة، إحداهما تحمل سيف والأخرى تحمل مظلة. بينما عاصفة من السيوف طارت ذهاباً وإياباً بينهما. كان الأمر كما لو لم تكن هناك نهاية لهذه المعركة تلوح في الأفق.
داخل غرفة التحكم ، كانت غو تشينغ تشينغ تقاتل القمر السماوي. و ما فاجئ هان سين هو أنهما كانتا تستخدمان قوى منطقتهم.
**حسناً فليرفع كل من نسي وجود غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي وانهم دوقات يده, “تنهد” هالة البطل تطغي علي الجميع
**حسناً فليرفع كل من نسي وجود غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي وانهم دوقات يده, “تنهد” هالة البطل تطغي علي الجميع
“كيف ارتقوا بهذه السرعة؟” تسائل هان سين. “إنهم بالفعل ملوك.”
“لا يزال لدي بعض الأمور لأعتني بها. سنلتقي مرة أخرى إذا كان القدر ان تتقاطع طرقنا مرة اخري.”قال هان سين بسرعة وداعاً للي كيير وغادر مجال الكون. و عاد إلى الحوت الأبيض.
“الدولار ، يجب أن تصبح دودة القز خاصتي.” قضمت لي كيير شفتيها بغضب.
على الرغم من أنه أعطى غو تشينغ تشينغ بعض الجينات المتغيرة ، فقد وصلت هي و القمر السماوي لرتبة الملك بسرعة أكبر بكثير مما يتوقع. وكانوا يستخدمون قوى مناطقهم. كان ذلك مرعب قليلاً
“كلاكما تعاليا معي.” اصطحب هان سين القمر السماوي و غو تشينغ تشينغ إلى مكتبه.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على القمر السماوي. لقد أمضت وقت أقل في الكون الجيني. كان من المستحيل أن تصل لهذا المستوى بسرعة.
ندمت لي كيير على هذا. إذا كانت تعلم أن هذا سيحدث ، لكانت قد أخبرته أنها واحد من مرتفع للغاية في المرة الأولى التي التقيا فيها. بهذه الطريقة ، كان بإمكانهم إجراء مناقشة أكثر جدية على الأقل. لكن إذا كشفت عن هويتها الآن ، فلم تعتقد لي كيير أنها ستؤثر به بشكل كبير. اعتقدت أن الأمر لن يكون مناسب. بل حتى أنها ستشعر بأنها أقل من هان سين.
أصبحت غرفة التحكم في الحوت الأبيض ساحة معركتهم. وقفت غو تشينغ تشينغ هناك مع الكثير من السيوف حولها. كانت كل تلك السيوف الطائرة مثل نهر متجه نحو القمر السماوي.
“لا يزال لدي بعض الأمور لأعتني بها. سنلتقي مرة أخرى إذا كان القدر ان تتقاطع طرقنا مرة اخري.”قال هان سين بسرعة وداعاً للي كيير وغادر مجال الكون. و عاد إلى الحوت الأبيض.
“إنقاذ الكون مرة واحدة لن يكون كافي. لا بد أنه فعلها مرتين على الأقل “.
فتحت القمر السماوي مظلتها المصنوعة من الورق. و تم سحب السيوف الطائرة ، عند اصطدامها بالمظلة ، و في الرسم على سطح المظلة. ظهرت المزيد والمزيد من السيوف الطائرة.
بدت كل من غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي متشابهتين جداً. كلاهما كانتا جميلتين لدرجة انهم يكادون ان يصبحوا كوارث. وهكذا أحبهم القراصنة. و إذا لم تكن غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي أصدقاء لهان سين ، لكان القراصنة وفرسان الملك المتطرف ليطاردوهم ليلاً ونهاراً. و من المحتمل أن يبدأو قتال داخلي من أجلهم.
**فجأة يبدوا ان الجميع احتفظ بنواه الجيني من المعبد الرابع ماعدا هان سين 🙂 , ام انهم جميعاً تطوروا كنبلاء باسلحة جينية مشابهة لنواهم الجيني؟؟
كانت الفتاتان الجميلتان في مواجهة، إحداهما تحمل سيف والأخرى تحمل مظلة. بينما عاصفة من السيوف طارت ذهاباً وإياباً بينهما. كان الأمر كما لو لم تكن هناك نهاية لهذه المعركة تلوح في الأفق.
قامت القمر السماوي بتدوير مظلتها الورقية البيضاء ، مما جعل السيوف الطائرة داخل القماش تعود إلى الحياة. لكنها كانت الآن تحت سيطرة القمر السماوي ، طارت السيوف الطائرة إلى الأمام للارتداد نحو غو تشينغ تشينغ.
عبست غو تشينغ تشينغ. تم وضع قوتها في منطقتها مرة أخرى. و استعادت السيطرة على السيوف وأعادتها إلى القمر السماوي.
“انا لا اعرف. سمعتهم يتشاجرون. قالت غو تشينغ تشينغ إنها تريد أن تكون كبيرة ، لكن القمر السماوي رفضت. قالت إن غو تشينغ تشينغ يمكن أن تكون صغيرة ، ويمكنها هي أن تكون كبيرة” أوضحت باوير ، التي لا يبدو أنها تفهم الأمر بنفسها.
أصبحت غرفة التحكم في الحوت الأبيض ساحة معركتهم. وقفت غو تشينغ تشينغ هناك مع الكثير من السيوف حولها. كانت كل تلك السيوف الطائرة مثل نهر متجه نحو القمر السماوي.
كانت الفتاتان الجميلتان في مواجهة، إحداهما تحمل سيف والأخرى تحمل مظلة. بينما عاصفة من السيوف طارت ذهاباً وإياباً بينهما. كان الأمر كما لو لم تكن هناك نهاية لهذه المعركة تلوح في الأفق.
عند سماع هان سين ، توقفت غو تشينغ تشينغ والقمر السماوي. حدقوا ببرود في القراصنة ، الذين شعروا بعد ذلك بقشعريرة تسري بعمودهم الفقري مما جعليهم يتراجعون بهدوء.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على القمر السماوي. لقد أمضت وقت أقل في الكون الجيني. كان من المستحيل أن تصل لهذا المستوى بسرعة.
“مالذي يفعلونه؟ لماذا يتقاتلون؟” سأل هان سين ، بعد أن وقف أمام باوير.
الجميع ما عدا باوير هزوا رؤوسهم يميناً ويساراً. من الواضح أنهم لم يعرفوا سبب قتال غو تشينغ تشينغ والقمر السماوي أيضاً. لقد صُدموا أيضاً بسبب السرعة التي وصل بها كل من غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي.
ولدى سماع ذلك ، عبرت تعبيرات التفهم في وجوه القراصنة. “أنا أعرف. يجب أن يكون كلاهما قد وقعا في حب نفس الرجل. لذا، فكلاهما يريد أن يكون مع ذلك الرجل. لكنهم يتشاجرون حول أيهما ستكون العشيقة وأيهما ستكون الزوجة”.
كانت باوير تمسك بالجينسنغ الأرجواني بينما أجابت ، “إنهم يتشاجرون حول أيهما أكبر وأيهما أصغر.”
**فجأة يبدوا ان الجميع احتفظ بنواه الجيني من المعبد الرابع ماعدا هان سين 🙂 , ام انهم جميعاً تطوروا كنبلاء باسلحة جينية مشابهة لنواهم الجيني؟؟
“صحيح صحيح, يجب أن تكون الأمور هكذا. أود أن أعرف أي رجل محظوظ جداً لوجود فتاتين جميلتين تتشاجران عليه”.
”أكبر وأصغر؟ ماذا يعني ذالك؟” سأل هان سين بارتباك.
“انا لا اعرف. سمعتهم يتشاجرون. قالت غو تشينغ تشينغ إنها تريد أن تكون كبيرة ، لكن القمر السماوي رفضت. قالت إن غو تشينغ تشينغ يمكن أن تكون صغيرة ، ويمكنها هي أن تكون كبيرة” أوضحت باوير ، التي لا يبدو أنها تفهم الأمر بنفسها.
**فجأة يبدوا ان الجميع احتفظ بنواه الجيني من المعبد الرابع ماعدا هان سين 🙂 , ام انهم جميعاً تطوروا كنبلاء باسلحة جينية مشابهة لنواهم الجيني؟؟
ولدى سماع ذلك ، عبرت تعبيرات التفهم في وجوه القراصنة. “أنا أعرف. يجب أن يكون كلاهما قد وقعا في حب نفس الرجل. لذا، فكلاهما يريد أن يكون مع ذلك الرجل. لكنهم يتشاجرون حول أيهما ستكون العشيقة وأيهما ستكون الزوجة”.
“صحيح صحيح, يجب أن تكون الأمور هكذا. أود أن أعرف أي رجل محظوظ جداً لوجود فتاتين جميلتين تتشاجران عليه”.
“سيدتي ، ما الذي يحدث؟ لماذا الشائعات التي تقول إن الدولار من مرتفع للغاية؟ ماذا حدث؟” سألت الفراشة الصغيرة بسرعة.
“لا يزال لدي بعض الأمور لأعتني بها. سنلتقي مرة أخرى إذا كان القدر ان تتقاطع طرقنا مرة اخري.”قال هان سين بسرعة وداعاً للي كيير وغادر مجال الكون. و عاد إلى الحوت الأبيض.
“لابد أن الأسرة كانت تخزن الحظ لأجيال ليحصل الرجل علي هاتين المرأتين. لا أستطيع أن أتخيل ما فعله في حياته الماضية لكسب هاتين الجمال. ربما أنقذ الكون أو شئ كهذا.”
كان فانغ تشينغ يو والقراصنة يختبئون في الزاوية ، وكانت نينغ يو ملتفة خلف باوير. كانت خائفة للغاية ، لكن باوير كانت تحمل الجينسنغ الأرجواني الذي يشبه الجزرة الكبيرة. و تمضغه وهي تقف أمام الآخرين.
“إنقاذ الكون مرة واحدة لن يكون كافي. لا بد أنه فعلها مرتين على الأقل “.
“كيف ارتقوا بهذه السرعة؟” تسائل هان سين. “إنهم بالفعل ملوك.”
“لا أعتقد ذلك. يجب أن يكون هذا الرجل قد ظل بتول لعشرة حيوات، وهكذا حصل على امرأتين مثلهما. “
على الرغم من أنه أعطى غو تشينغ تشينغ بعض الجينات المتغيرة ، فقد وصلت هي و القمر السماوي لرتبة الملك بسرعة أكبر بكثير مما يتوقع. وكانوا يستخدمون قوى مناطقهم. كان ذلك مرعب قليلاً
“إذا تمكنت من الزواج بهما ، فسأكون راضي عن العيش معهم كزوجتي ليوم واحد قبل الموت.”
“تريد أن تموت فقط فوق بطونهم؟”
وقع القراصنة الآن في عاصفة من النقاش. لقد أرادوا جميعاً أن يكونوا الرجل الذي أحبته غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي.
“تريد أن تموت فقط فوق بطونهم؟”
بدت كل من غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي متشابهتين جداً. كلاهما كانتا جميلتين لدرجة انهم يكادون ان يصبحوا كوارث. وهكذا أحبهم القراصنة. و إذا لم تكن غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي أصدقاء لهان سين ، لكان القراصنة وفرسان الملك المتطرف ليطاردوهم ليلاً ونهاراً. و من المحتمل أن يبدأو قتال داخلي من أجلهم.
كان فانغ تشينغ يو والقراصنة يختبئون في الزاوية ، وكانت نينغ يو ملتفة خلف باوير. كانت خائفة للغاية ، لكن باوير كانت تحمل الجينسنغ الأرجواني الذي يشبه الجزرة الكبيرة. و تمضغه وهي تقف أمام الآخرين.
عندما سمعت غو تشينغ تشينغ والقمر السماوي ما يقوله القراصنة ، أصبحوا أكثر غضباً. استدارت غو تشينغ تشينغ لتحدق في الرجال. و طارت سيوف القراصنة فجأة من غمدهم. و تحت سيطرة غو تشينغ تشينغ ، طاروا نحو أسيادهم.
”غو تشينغ تشينغ! القمر السماوي! توقفوا!” مد هان سين يده لامتصاص كل السيوف. كانت كل السيوف تتلوى مثل الثعابين ، في محاولة للهروب من قبضة هان سين ، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك.
على الرغم من أنه أعطى غو تشينغ تشينغ بعض الجينات المتغيرة ، فقد وصلت هي و القمر السماوي لرتبة الملك بسرعة أكبر بكثير مما يتوقع. وكانوا يستخدمون قوى مناطقهم. كان ذلك مرعب قليلاً
عند سماع هان سين ، توقفت غو تشينغ تشينغ والقمر السماوي. حدقوا ببرود في القراصنة ، الذين شعروا بعد ذلك بقشعريرة تسري بعمودهم الفقري مما جعليهم يتراجعون بهدوء.
ندمت لي كيير على هذا. إذا كانت تعلم أن هذا سيحدث ، لكانت قد أخبرته أنها واحد من مرتفع للغاية في المرة الأولى التي التقيا فيها. بهذه الطريقة ، كان بإمكانهم إجراء مناقشة أكثر جدية على الأقل. لكن إذا كشفت عن هويتها الآن ، فلم تعتقد لي كيير أنها ستؤثر به بشكل كبير. اعتقدت أن الأمر لن يكون مناسب. بل حتى أنها ستشعر بأنها أقل من هان سين.
عبست غو تشينغ تشينغ. تم وضع قوتها في منطقتها مرة أخرى. و استعادت السيطرة على السيوف وأعادتها إلى القمر السماوي.
“كلاكما تعاليا معي.” اصطحب هان سين القمر السماوي و غو تشينغ تشينغ إلى مكتبه.
ولدى سماع ذلك ، عبرت تعبيرات التفهم في وجوه القراصنة. “أنا أعرف. يجب أن يكون كلاهما قد وقعا في حب نفس الرجل. لذا، فكلاهما يريد أن يكون مع ذلك الرجل. لكنهم يتشاجرون حول أيهما ستكون العشيقة وأيهما ستكون الزوجة”.
“أخبروني ما الذي يحدث. لماذا تتشاجران؟” جلس هان سين على كرسي المكتب ونظر إلى غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي.
“نحن سنموت.” نظرت غو تشينغ تشينغ والقمر السماوي إلى بعضهما البعض وقالا الشيء نفسه لهان سين. بينما حدق فيهما هان سين بصمت مذهول.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
عند سماع هان سين ، توقفت غو تشينغ تشينغ والقمر السماوي. حدقوا ببرود في القراصنة ، الذين شعروا بعد ذلك بقشعريرة تسري بعمودهم الفقري مما جعليهم يتراجعون بهدوء.
“تريد أن تموت فقط فوق بطونهم؟”
كانت باوير تمسك بالجينسنغ الأرجواني بينما أجابت ، “إنهم يتشاجرون حول أيهما أكبر وأيهما أصغر.”
“كيف ارتقوا بهذه السرعة؟” تسائل هان سين. “إنهم بالفعل ملوك.”
عبست غو تشينغ تشينغ. تم وضع قوتها في منطقتها مرة أخرى. و استعادت السيطرة على السيوف وأعادتها إلى القمر السماوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
