نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2541

اختر لنا

اختر لنا

 

كانت غو تشينغ تشينغ جميلة ، لكنها لم تستخدم مظهرها للضغط على الآخرين. لكنه هذه الجنية كانت مختلف. كان جمالها الإلهي خانق بشكل طبيعي.

الفصل 2541: اختر لنا

 

   

لكن في هذا الاندماج كانت القمر السماوي و غو تشينغ تشينغ متساويتين. أكملتا بعضهما البعض.

 

 

تجمد هان سين وهو يشاهد جسدي القمر السماوي و غو تشينغ تشينغ وهي تتحول إلى جسد واحد. كانت العملية تشبه إلى حد كبير كيف يمكن أن يتحد هان سين مع الملاك الصغير.

 

 

لكن القمر السماوي لم تكن عدوه. وهكذا لم يريدها أن تموت.

ولكن عندما تم دمج هان سين مع الملاك الصغير ، كان جسد هان سين هو المتحكم الأساسي. كانت الملاك الصغير جانب ثانوي.

انقسم جسد المرأة فجأة إلى قسمين. عادت القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ إلى جسديهما المنفصلين مرة أخرى. و بدتا شاحبتين جداً ومريضتين.

 

لكن القمر السماوي لم تكن عدوه. وهكذا لم يريدها أن تموت.

لكن في هذا الاندماج كانت القمر السماوي و غو تشينغ تشينغ متساويتين. أكملتا بعضهما البعض.

 

 

نظروا إلى بعضهم البعض ، ثم قالت القمر السماوي ، “نريد أن نعيش ، لكننا لا نريد أن نصبح شخصية كهذا. لذلك ، يمكن السماح لواحدة منا فقط بالعيش. إذا لم نقرر الفائز من خلال معركتنا ، فسنسمح لك باتخاذ القرار. بمشاركتك ، من المؤكد أنه يمكن لأحدانا ان تنتصر, يجب أن تقرر أي منا يجب أن تعيش”.

من قبل ، عندما نظر هان سين إلى غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي ، كان يعتقد دائماً أنهما جميلتان جداً لدرجة أن أي رجل يمكن أن يقع في غرامهما. حتى هان سين سيفقد انضباطه بين الحين والآخر. فبعد كل شيء ، أحب الجميع الإعجاب بالنساء الجميلات.

 

 

عندما أكملت غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي بعضهما، لم يعد هان سين يشعر كما لو كان ينظر إلى إنسان. جمال الكائن الذي ظهر كان غير قابل للوصف. وقفت جنية السيف أمامه. كانت جميلة جداً لدرجة أنها لم تعد تبدو كشيء ينتمي إلى هذا العالم.

لم يعرف هان سين كيف يمكن أن يتواجد الجسدان الإلهيان الخارقان معاً ، لكن كل شيء كان ممكن.

 

 

انسكب الشعر الأسود على ظهرها مثل الشلال. بينما كانت عيناها مثل برك من الماء الأسود. بدا الأمر كما لو أنها تستطيع أن ترى ما في أعماق قلب الشخص بلمحة. كان بإمكانها النظر بعمق في شخص ما لدرجة أن عيونها كانت مخيفة تقريباً.

 

 

ولكن عندما تم دمج هان سين مع الملاك الصغير ، كان جسد هان سين هو المتحكم الأساسي. كانت الملاك الصغير جانب ثانوي.

لم يكن هناك عيب واحد على وجهها ، وكل شبر منه كان مذهل. إذا رآها الناس ، فإنهم سيشعرون بالخجل لمجرد وجودهم في حضورها. سوف يعتبرون أنفسهم غير جديرين بهذا.

لكن القمر السماوي لم تكن عدوه. وهكذا لم يريدها أن تموت.

 

 

كانت غو تشينغ تشينغ جميلة ، لكنها لم تستخدم مظهرها للضغط على الآخرين. لكنه هذه الجنية كانت مختلف. كان جمالها الإلهي خانق بشكل طبيعي.

نظر إليها هان سين بصدمة. أدرك أنها لم تكن تمزح. في الوقت الحالي ، كان في مشكلة.

 

بالطبع ، لم يكن أكثر شيء قمعي فيها هو مظهرها فحسب – بل كانت نيتها المخيفة.

بالطبع ، لم يكن أكثر شيء قمعي فيها هو مظهرها فحسب – بل كانت نيتها المخيفة.

“هل تعرف ماذا أريد أن أفعل الآن؟” فجأة ، تحدث القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ إلى هان سين.

 

 

اعتقد هان سين أنه كان جيد جداً في مهارات السيف. فبعد كل شيء يمكن لنية سيفه أن تتنافس مع نية سيف كائن مؤله. لكن نية سيف هذه المرأة جعلت نية سيف هان سين تبدوا باهتة بالمقارنة. كان الأمر أشبه بمقارنة ضوء اليراعة بالقمر الساطع.

 

 

 

“إنها جنية سيف مثالية” ، هكذا فكرت هان سين ، على الرغم من حقيقة أنها كانت تحمل مظلة من الورق الأبيض بدلاً من السيف.

 

 

 

“هل تعرف ماذا أريد أن أفعل الآن؟” فجأة ، تحدث القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ إلى هان سين.

 

 

 

“ماذا تريدين ان تفعلي؟” سأل هان سين بفضول.

 

 

 

قالت المرأة وهي تنظر إلى هان سين: “أقتلك”.

   

 

 

قال هان سين: “توقفي عن المزاح”. على الرغم من أنه كان متأكد من أنها لم تكن جادة ، إلا أنه لم يستطع في الواقع تمييز مشاعرها أو قياس ما تشعر به. بغض النظر عما حاوله ، لقد نظرت إليها بفخر. لم يشهد هان سين هذا المستوى من الفخر من قبل. كانت اشبه بآلهة تطفو في عالم شاهق، وتحتقر عامة الناس تحتها. أو أي شخص لا يستحق أن يكون في حضرتها.

بانغ!

 

 

هزت المرأة رأسها وقالت بجدية: “أنا لا أمزح. أنا حقا أريد أن أقتلك. ليس أنت فقط. أريد أن أقتل كل كائن حي في هذا العالم. كلكم قبيحين جداً في عيني, أنتم جميعاً غير كاملين. لا يمكنني قبول هذه العيوب التي أجد نفسي مجبرة على مشاهدتها. لقد كبحت هذا لفترة طويلة , لا استطيع منع نفسي اكثر من الا اقتل الناس”.

شعر هان سين بصداع قادم. لقد كان قوي جداً هنا. وحتي في المقدسات ، كان أشبه بالإله. ومع ذلك، اتضح أن هناك مشاكل لا يستطيع حتى الإله حلها.

 

 

نظر إليها هان سين بصدمة. أدرك أنها لم تكن تمزح. في الوقت الحالي ، كان في مشكلة.

لم يكن هناك عيب واحد على وجهها ، وكل شبر منه كان مذهل. إذا رآها الناس ، فإنهم سيشعرون بالخجل لمجرد وجودهم في حضورها. سوف يعتبرون أنفسهم غير جديرين بهذا.

 

بغض النظر عن كيفية حدوث هذا المزيج بالضبط ، فإن مواهبهم ستجعلهم مرعب أكثر من أي بشري أو روح. كانت تلك حقيقة لا يمكن إنكارها.

بانغ!

 

 

من قبل ، عندما نظر هان سين إلى غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي ، كان يعتقد دائماً أنهما جميلتان جداً لدرجة أن أي رجل يمكن أن يقع في غرامهما. حتى هان سين سيفقد انضباطه بين الحين والآخر. فبعد كل شيء ، أحب الجميع الإعجاب بالنساء الجميلات.

انقسم جسد المرأة فجأة إلى قسمين. عادت القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ إلى جسديهما المنفصلين مرة أخرى. و بدتا شاحبتين جداً ومريضتين.

 

 

 

“الآن أنت تعرف لماذا يجب أن تقتل أحدنا وتحافظ على شخصياتنا منفصلة. إذا كنا واحد ، فستنتهي الأمور كما رآيت. سيكون لدينا شخصية لا يمكن المساس بها وعديمة الرحمة تماماً. تلك الشخصية مهووسة بالكمال، وسوف تسعى إلى تدمير كل ما تراه غير كامل. نحن نتحد بشكل جيد للغاية، ولكن هناك أفكار مظلمة عميقة في جيناتنا يتم إطلاقها إلى السطح.” قال غو تشينغ تشينغ: “يمكننا قمع تلك الرغبات في الوقت الحالي ، لكن ليس لدينا أي فكرة عما قد يجلبه المستقبل”.

 

 

هزت المرأة رأسها وقالت بجدية: “أنا لا أمزح. أنا حقا أريد أن أقتلك. ليس أنت فقط. أريد أن أقتل كل كائن حي في هذا العالم. كلكم قبيحين جداً في عيني, أنتم جميعاً غير كاملين. لا يمكنني قبول هذه العيوب التي أجد نفسي مجبرة على مشاهدتها. لقد كبحت هذا لفترة طويلة , لا استطيع منع نفسي اكثر من الا اقتل الناس”.

“لذا ، إذا كانت هناك شخصية واحدة فقط على قيد الحياة ، فلن تواجها هذه المشكلة؟” سأل هان سين بعبوس.

 

 

 

أومأت غو تشينغ تشينغ والقمر السماوي برؤوسهم. لم يرغبوا في أن يصبحوا آلة قتل. حتى لو كان هذا سيضمن بقائهم ، فهذه ليست الحياة التي أرادوا أن يعيشوها. سيصبحون شيطان يسعى إلى تدمير كل شيء تقريباً. ستكون بقية حياتهم مجرد معركة متواصلة.

 

 

نظرت القمر السماوي إلى هان سين وقالت “أنا متأكدة من أنك تفهم خطورة الموقف الآن. إذا لم نتحد سنموت. و نحن نقدر أننا لن نعيش أكثر من عام آخر. واذا اتحدنا، فإن النتيجة لا تزال غير جيدة. قد لا نموت ، لكن الآخرين سيموتون. لقد قتلنا من قبل ، لكننا نجد فكرة وجود مثل هذا الوجود القاتل الذي لا طائل من ورائه أمر شرير. لا نريد حياة قائمة على القتل”.

“أي نوع من جنية السيف هذه؟ إنها شيطان السيف”. كان لدى هان سين ابتسامة ساخرة.

تجمد هان سين وهو يشاهد جسدي القمر السماوي و غو تشينغ تشينغ وهي تتحول إلى جسد واحد. كانت العملية تشبه إلى حد كبير كيف يمكن أن يتحد هان سين مع الملاك الصغير.

 

 

بالنظر إلى القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ ، أدرك هان سين أنه في مشكلة. عندما اجتمعا ، لم يكن لديهم فقط قلب قبيح يسعى للدمار, بل و مستوى مرعب من المواهب التي من المحتمل أن تجعل رغباتهم المظلمة حقيقة.

بالنظر إلى القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ ، أدرك هان سين أنه في مشكلة. عندما اجتمعا ، لم يكن لديهم فقط قلب قبيح يسعى للدمار, بل و مستوى مرعب من المواهب التي من المحتمل أن تجعل رغباتهم المظلمة حقيقة.

 

 

بعد أن اجتمعوا ، كاتا لا تزالا في رتبة الملك. ولكن بعد إلقاء نظرة فاحصة على قوة إرادتهم ، كان من السهل تخمين أنهم سيصبحون مؤلهين ذات يوم. في تلك المرحلة ، ستصبحان مرعتان اكثر.

قالت القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ في نفس الوقت: “هذا مستحيل”.

 

 

كانت كل من غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي موهوبتين للغاية. الأمر الأكثر إثارة للخوف هو أن كلاهما كان لهما أجساد إلهية خارقة. عندما يتم الجمع بينهم، ستصبحان أكثر كمالاً مما كانوا عليه الآن.

 

 

 

لم يعرف هان سين كيف يمكن أن يتواجد الجسدان الإلهيان الخارقان معاً ، لكن كل شيء كان ممكن.

لم يعرف هان سين كيف يمكن أن يتواجد الجسدان الإلهيان الخارقان معاً ، لكن كل شيء كان ممكن.

 

 

بغض النظر عن كيفية حدوث هذا المزيج بالضبط ، فإن مواهبهم ستجعلهم مرعب أكثر من أي بشري أو روح. كانت تلك حقيقة لا يمكن إنكارها.

 

 

بغض النظر عن كيفية حدوث هذا المزيج بالضبط ، فإن مواهبهم ستجعلهم مرعب أكثر من أي بشري أو روح. كانت تلك حقيقة لا يمكن إنكارها.

“بعد أن تتحدوا يا رفاق ، هل ستظل لديكم أجسادكم الإلهية الخارقة؟” سأل هان سين الفتاتان.

 

 

قالت القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ في نفس الوقت: “هذا مستحيل”.

أومأت غو تشينغ تشينغ والقمر السماوي برؤوسهم. لم يتكلموا ، لكن هان سين عرف كم كان هذ التأكيد مخيف.

لم يعرف هان سين كيف يمكن أن يتواجد الجسدان الإلهيان الخارقان معاً ، لكن كل شيء كان ممكن.

 

 

نظرت القمر السماوي إلى هان سين وقالت “أنا متأكدة من أنك تفهم خطورة الموقف الآن. إذا لم نتحد سنموت. و نحن نقدر أننا لن نعيش أكثر من عام آخر. واذا اتحدنا، فإن النتيجة لا تزال غير جيدة. قد لا نموت ، لكن الآخرين سيموتون. لقد قتلنا من قبل ، لكننا نجد فكرة وجود مثل هذا الوجود القاتل الذي لا طائل من ورائه أمر شرير. لا نريد حياة قائمة على القتل”.

قالت المرأة وهي تنظر إلى هان سين: “أقتلك”.

 

“إنها جنية سيف مثالية” ، هكذا فكرت هان سين ، على الرغم من حقيقة أنها كانت تحمل مظلة من الورق الأبيض بدلاً من السيف.

“ربما لن يحدث ذلك. ربما عندما تتحدا بشكل كامل ، ستختفي رغبة القتل هذه”. حاول هان سين أن يقدم لهم كلمات مطمئنة.

“لذا ، إذا كانت هناك شخصية واحدة فقط على قيد الحياة ، فلن تواجها هذه المشكلة؟” سأل هان سين بعبوس.

 

“ماذا تريدين ان تفعلي؟” سأل هان سين بفضول.

قالت القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ في نفس الوقت: “هذا مستحيل”.

 

 

قالت المرأة وهي تنظر إلى هان سين: “أقتلك”.

نظروا إلى بعضهم البعض ، ثم قالت القمر السماوي ، “نريد أن نعيش ، لكننا لا نريد أن نصبح شخصية كهذا. لذلك ، يمكن السماح لواحدة منا فقط بالعيش. إذا لم نقرر الفائز من خلال معركتنا ، فسنسمح لك باتخاذ القرار. بمشاركتك ، من المؤكد أنه يمكن لأحدانا ان تنتصر, يجب أن تقرر أي منا يجب أن تعيش”.

اعتقد هان سين أنه كان جيد جداً في مهارات السيف. فبعد كل شيء يمكن لنية سيفه أن تتنافس مع نية سيف كائن مؤله. لكن نية سيف هذه المرأة جعلت نية سيف هان سين تبدوا باهتة بالمقارنة. كان الأمر أشبه بمقارنة ضوء اليراعة بالقمر الساطع.

 

“ماذا تريدين ان تفعلي؟” سأل هان سين بفضول.

جلس هان سين على كرسيه ، ولم يتحرك. لم يكن يتوقع أن تقول القمر السماوي شيئ كهذا. كان أقرب إلى غو تشينغ تشينغ. و كان يعلم أنه في أعماق نفسه، ان جزء منه أردا ان تكون هي التي ستعيش.

 

 

اعتقد هان سين أنه كان جيد جداً في مهارات السيف. فبعد كل شيء يمكن لنية سيفه أن تتنافس مع نية سيف كائن مؤله. لكن نية سيف هذه المرأة جعلت نية سيف هان سين تبدوا باهتة بالمقارنة. كان الأمر أشبه بمقارنة ضوء اليراعة بالقمر الساطع.

لكن القمر السماوي لم تكن عدوه. وهكذا لم يريدها أن تموت.

لكن في هذا الاندماج كانت القمر السماوي و غو تشينغ تشينغ متساويتين. أكملتا بعضهما البعض.

 

تجمد هان سين وهو يشاهد جسدي القمر السماوي و غو تشينغ تشينغ وهي تتحول إلى جسد واحد. كانت العملية تشبه إلى حد كبير كيف يمكن أن يتحد هان سين مع الملاك الصغير.

نظر هان سين إلى غو تشينغ تشينغ. أومأت غو تشينغ تشينغ برأسه. و قال بأسف “لماذا عليكي أن تجعليني أقرر هذا؟”

“ربما لن يحدث ذلك. ربما عندما تتحدا بشكل كامل ، ستختفي رغبة القتل هذه”. حاول هان سين أن يقدم لهم كلمات مطمئنة.

 

شعر هان سين بصداع قادم. لقد كان قوي جداً هنا. وحتي في المقدسات ، كان أشبه بالإله. ومع ذلك، اتضح أن هناك مشاكل لا يستطيع حتى الإله حلها.

“لأنك الوحيد القادر على قتلنا، حتى لو أردنا الرد فلن نستطيع ايقافك.” قالت القمر السماوي بلا عاطفة ، “هذا قرار أنت وحدك من يستطيع اتخاذه.” قالت الأمر كما لو أن هذا لا يعنيها، كما لو كانت تقرأ عنوان صحيفة ممل جداً.

عندما أكملت غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي بعضهما، لم يعد هان سين يشعر كما لو كان ينظر إلى إنسان. جمال الكائن الذي ظهر كان غير قابل للوصف. وقفت جنية السيف أمامه. كانت جميلة جداً لدرجة أنها لم تعد تبدو كشيء ينتمي إلى هذا العالم.

 

“أي نوع من جنية السيف هذه؟ إنها شيطان السيف”. كان لدى هان سين ابتسامة ساخرة.

شعر هان سين بصداع قادم. لقد كان قوي جداً هنا. وحتي في المقدسات ، كان أشبه بالإله. ومع ذلك، اتضح أن هناك مشاكل لا يستطيع حتى الإله حلها.

“الآن أنت تعرف لماذا يجب أن تقتل أحدنا وتحافظ على شخصياتنا منفصلة. إذا كنا واحد ، فستنتهي الأمور كما رآيت. سيكون لدينا شخصية لا يمكن المساس بها وعديمة الرحمة تماماً. تلك الشخصية مهووسة بالكمال، وسوف تسعى إلى تدمير كل ما تراه غير كامل. نحن نتحد بشكل جيد للغاية، ولكن هناك أفكار مظلمة عميقة في جيناتنا يتم إطلاقها إلى السطح.” قال غو تشينغ تشينغ: “يمكننا قمع تلك الرغبات في الوقت الحالي ، لكن ليس لدينا أي فكرة عما قد يجلبه المستقبل”.

 

 

“هذا أصعب من الاختيار بين أم وزوجة(يقصد الحماة لكن بالصين تصبح الحماة ام للزوجة) سقطتا في جدال. إنه أمر صعب للغاية. ” هان سين لم يسعه إلا أن يلعن.

 

 

بانغ!

لم يكن يقرر فقط من سينقذه. بل كان يقرر من سيقتله.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

أومأت غو تشينغ تشينغ والقمر السماوي برؤوسهم. لم يتكلموا ، لكن هان سين عرف كم كان هذ التأكيد مخيف.

 

 

 

“هل تعرف ماذا أريد أن أفعل الآن؟” فجأة ، تحدث القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ إلى هان سين.

 

لم يكن يقرر فقط من سينقذه. بل كان يقرر من سيقتله.

 

بالطبع ، لم يكن أكثر شيء قمعي فيها هو مظهرها فحسب – بل كانت نيتها المخيفة.

 

 

قالت المرأة وهي تنظر إلى هان سين: “أقتلك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط