الفرن البلوري
الفصل 2570: الفرن البلوري
الفصل 2570: الفرن البلوري
فكر هان سين لفترة. و أحضر بضع قطع من الفاكهة من برج القدر ليعطيها للأله التمساح.
فبعد كل شيء ، كانت الفنون الجينية للبلورات مناسبة تماماً لممارسة البشر. لكن هان سين لم يكن يأمل كثيراً في امكانيات الفن الجيني ، لأن البلورات لم يكونوا مشهورين جداً بفنونهم الجينية. و نادراً ما كانت مهاراتهم استثنائية.
كان من المحتمل أن يكون التمساح هو المخلوق الوحيد في الكون الذي يستخدم اثنتين من مرتفع للغاية كخادمات ، لكن الأله فقط يعلم فقط إلى متى سيستمتع بهذه الخدمة.
“هذا التمساح الصغير هو مجرد طفل. يجب أن يكون من السهل إرضائه. كل ما علي فعله هو إسعاده، وبعد ذلك يمكنني فعل أي شيء أريده. أتسائل ما إذا كان نباتي؟ ليس لدي الكثير من اللحوم المخزنة في الوقت الحالي”. منذ أن بدأ هان سين في جمع جينات الملك ، لم يأكل أي شيء آخر تقريباً. و كانت الفاكهة مخزنة لباوير.
ولكن منذ أن اكتشفت باوير ذلك الجينسنغ الأرجواني ، لم تظهر اهتمام بأي شيء آخر. لم يغريها أي نوع آخر من الفاكهة ، لذلك قرر هان سين الاحتفاظ بهم داخل برج القدر.
من بين الثلاثة ، كان لدى هان سين أفضل فرصة للعمل خارج منطقة المسبح. كانتا الفتاتان في وضع اسوء ، حيث علقتا في خدمة التمساح على الشاطئ. لقد جرفوا الفضلات أو قاموا بتدليك حراشف التمساح. كانوا خادمات.
إذا أراد شخص ما أن يتطور جسده ، فستستغرق العملية أكثر بكثير من مجرد ممارسة فنون الجينات المختلفة. كلما كان الشخص برتبة أعلى ، زادت الطاقة التي يحتاجها الجسد. وكان يجب أن يكون الطعام الذي يتناولونه ذا جودة أعلى. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتوفير الطاقة الإضافية المطلوبة. كان على كل مخلوق في الكون أن يأكل. كانت الاختلافات الوحيدة في كيف وماذا سيأكلون.
“ليس الآن.” روعة هزت رأسها.
كان بإمكان نخب الرتب العليا البقاء بدون طعام لفترة طويلة ، لكن الثمن الذي دفعوه مقابل ذلك كان استهلاك طاقتهم. و إذا استمر ذلك لفترة طويلة ، فسوف تتضرر أجسادهم بشدة.
عندما قال الناس إنهم لا يحتاجون إلى تناول الطعام أثناء التدريب ، كان الأمر عبارة عن حفنة من الهراء. ففي الحياة الواقعية ، ستموت إذا لم تأكل. الامر فقط ان عملية الجوع استغرقت وقت أطول قليلاً بالنسبة للأشخاص الأقوياء مقارنة بالضعفاء.
“نحن لا نحمل الكثير من الطعام معنا.” قالت روعة ، “نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة للخروج من هنا.”
هذا لا ينطبق فقط على المحاربين ذوي المستويات العادية من القوة. في تجربة هان سين ، حتى الرجال الذين أطلقوا على أنفسهم اسم “الألهة” كان عليهم أن يأكلوا أيضاً. لكن بدلاً من أكل اللحم، أكلوا عمر الأشخاص الذين أتوا إليهم للتمني.
كان على الاله التمساح الصغير أن يأكل أيضاً ، لكنه لم يُظهر أي اهتمام بالفاكهة التي أعطاها له هان سين. و استخدم ذيله لجرف كل قطع الفاكهة بعيداً.
استراح الثلاثة منهم لفترة. و سرعان ما جاء الاله التمساح الصغير ، وحثهم على العودة إلى العمل.
“يبدو أنه لا يأكل الفاكهة أو الخضار. في هذه الحالة ، ما نوع الطعام الذي يأكله؟” حاول هان سين التخمين ، لكن لم يكن لديه لحم ليشاركه. وقد شك هان سين في أن المخلوق سيريد أكل اللحوم أيضاً. لو كان الأمر كذلك ، لكان هان سين ، ولي كيير ، و روعة قد أصبحوا بالفعل طعام التمساح.
هدر الاله التمساح الصغير بهان سين. كانت هذه هي المرة الثانية ، ومن الواضح أنه كان يدفع هان سين للعمل. وقد فعل هان سين ذلك ، قام بإزالة الكريستال المحطم من حوله.
“ماذا يمكن أن نجد؟ كل ما كنا نفعله هو التخلص من الفضلات طوال اليوم. ليس لدي أي فكرة كيف يأكل هذان الاثنان كل هذا. قالت لي كيير ، و تعبيرها كئيب.
تولى الاله التمساح الصغير دور المشرف. لقد أمر هان سين بفعل أشياء ، مثل رمي الكريستال المحطم من القلعة في بحر الحمم البركانية بالخارج.
فكر هان سين لفترة. و أحضر بضع قطع من الفاكهة من برج القدر ليعطيها للأله التمساح.
لم يكن هان سين في عجلة من أمره ، ولم يكن منزعج أيضاً. لقد تمسك فقط بمهام الكنس والتنظيف ، على أمل العثور على شيء مفيد.
بدت لي كيير و روعة صورة مثالية للبؤس. لم يحلموا أبداً بإجبارهم على فعل شئ مهين كهذا.
“فقط المزيد من الكريستال المحطم. بخلاف ذلك ,لا يبدو أن هناك شيئ مهم”. كان هان سين قد خزن عظام الذراع بالفعل في برج القدر. ولم يخطط لإبلاغ الفتيات باكتشافه.
كان الاله التمساح الصغير مسرور بأخلاقيات العمل لدى هان سين. يبدو أن الاله التمساح الصغير قد وُلد ليكون مشرف، وبدا أنه مسرور جداً للقيام بهذا النوع من العمل.
فبعد كل شيء ، كانت الفنون الجينية للبلورات مناسبة تماماً لممارسة البشر. لكن هان سين لم يكن يأمل كثيراً في امكانيات الفن الجيني ، لأن البلورات لم يكونوا مشهورين جداً بفنونهم الجينية. و نادراً ما كانت مهاراتهم استثنائية.
لكن هان سين فشل في العثور على أي شيء مثير للأهتمام أثناء العمل. وعندما شعر الاله التمساح الصغير بالملل في النهاية ، أعاد هان سين معه إلى المسبح.
عندما عاد هان سين إلى المسبح ، وجد لي كيير و روعة تدلكان رأس التمساح الكبير. و يستخدمون فرشاة لفرك جسده أيضاً.
بدت لي كيير و روعة صورة مثالية للبؤس. لم يحلموا أبداً بإجبارهم على فعل شئ مهين كهذا.
بدت لي كيير و روعة صورة مثالية للبؤس. لم يحلموا أبداً بإجبارهم على فعل شئ مهين كهذا.
كان الفرن البلوري وسيلة لتقوية معدة المرء. كان مختلف عن الاستهلاك ، والذي ركز على القدرة على هضم الطعام. على النقيض من ذلك ، حول الفرن البلوري معدة المرء إلى مفاعل نووي. سيطلق بسرعة طاقة الطعام ، وسيتم امتصاص الطاقة المنبعثة على الفور. و سوف تخرج الفضلات بسرعة.
“ما الهدف من معرفة ما يأكلوه؟” سألت لي كيير.
لقد تم تعليمهم أن مستقبلهم يحمل إمكانيات لا تصدق بصفتهم أعضاء في عرق “مرتفع للغاية”. لقد حلموا بفعل أشياء كثيرة ، لكنهم لم يحلموا قط بالعمل كخادمات لتمساح. خاصة مع شخص مثل الدولار يراقب إذلالهم.
كان الكريستال منتج تقني. لم يتم استخدامه عادة لإنتاج أشياء مثل الألواح، ولكن في تلك الساحة ، وجد هان سين جدار كريستالي به نص.
كان الاله التمساح الكبير رئيس عنيف، ولكنه سُمح لـ لي كيير و روعة في النهاية بالاستراحة.
“مهارة الفرن البلوري … يبدو أن هذا فن جيني ، لكن الاسم غريب جداً. أتسائل ماذا يفعل؟” بدأ هان سين في قراءة المحتوى عن كثب.
“هل وجدت أي شيء هنا؟” سألت روعة هان سين ، عندما اقترب الاثنان.
قال هان سين بعد لحظة من التفكير: “في هذه الحالة ، ربما يأكلون المواد التي تأتي من الكوكب”.
“فقط المزيد من الكريستال المحطم. بخلاف ذلك ,لا يبدو أن هناك شيئ مهم”. كان هان سين قد خزن عظام الذراع بالفعل في برج القدر. ولم يخطط لإبلاغ الفتيات باكتشافه.
“ليس الآن.” روعة هزت رأسها.
“ماذا عنكما؟” سأل هان سين.
كان الاله التمساح الكبير رئيس عنيف، ولكنه سُمح لـ لي كيير و روعة في النهاية بالاستراحة.
“مهارة الفرن البلوري … يبدو أن هذا فن جيني ، لكن الاسم غريب جداً. أتسائل ماذا يفعل؟” بدأ هان سين في قراءة المحتوى عن كثب.
“ماذا يمكن أن نجد؟ كل ما كنا نفعله هو التخلص من الفضلات طوال اليوم. ليس لدي أي فكرة كيف يأكل هذان الاثنان كل هذا. قالت لي كيير ، و تعبيرها كئيب.
“النسخة العامة من الفرن البلوري مناسبة فقط للأطفال دون سن السادسة عشرة. بالنسبة لأولئك الذين تزيد أعمارهم عن ستة عشر عام ، يرجى ممارسة نوي المفاعل البلوري. “
قفز قلب هان سين. سأل بسرعة ، “هل يمكن أن تخبريني ماذا يأكلون؟”
لم يكن هان سين في عجلة من أمره ، ولم يكن منزعج أيضاً. لقد تمسك فقط بمهام الكنس والتنظيف ، على أمل العثور على شيء مفيد.
“كيف بحق الجحيم سأعرف ماذا يأكلون؟ روثهم مثل الكور الصلبة.” قالت لي كيير “إنه يبدو تماماً مثل المواد التي يتكون منها الكوكب نفسه.”
“هذا التمساح الصغير هو مجرد طفل. يجب أن يكون من السهل إرضائه. كل ما علي فعله هو إسعاده، وبعد ذلك يمكنني فعل أي شيء أريده. أتسائل ما إذا كان نباتي؟ ليس لدي الكثير من اللحوم المخزنة في الوقت الحالي”. منذ أن بدأ هان سين في جمع جينات الملك ، لم يأكل أي شيء آخر تقريباً. و كانت الفاكهة مخزنة لباوير.
“نحن لا نحمل الكثير من الطعام معنا.” قالت روعة ، “نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة للخروج من هنا.”
قال هان سين بعد لحظة من التفكير: “في هذه الحالة ، ربما يأكلون المواد التي تأتي من الكوكب”.
“ما الهدف من معرفة ما يأكلوه؟” سألت لي كيير.
قال هان سين بعد لحظة من التفكير: “في هذه الحالة ، ربما يأكلون المواد التي تأتي من الكوكب”.
كان بإمكان نخب الرتب العليا البقاء بدون طعام لفترة طويلة ، لكن الثمن الذي دفعوه مقابل ذلك كان استهلاك طاقتهم. و إذا استمر ذلك لفترة طويلة ، فسوف تتضرر أجسادهم بشدة.
“سيسمح لنا على الأقل بالراحة من معرفة أنهم لا يريدون أكلنا.” قال هان سين وهو يهز كتفيه.
“إذا كنت سأظل محاصرة هنا لبقية حياتي ، أعتقد أنني أفضل الموت.” لم تتفق لي كيير مع طريقة تفكير هان سين.
كان الاله التمساح الصغير مسرور بأخلاقيات العمل لدى هان سين. يبدو أن الاله التمساح الصغير قد وُلد ليكون مشرف، وبدا أنه مسرور جداً للقيام بهذا النوع من العمل.
“إذا كنت سأظل محاصرة هنا لبقية حياتي ، أعتقد أنني أفضل الموت.” لم تتفق لي كيير مع طريقة تفكير هان سين.
“نحن لا نحمل الكثير من الطعام معنا.” قالت روعة ، “نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة للخروج من هنا.”
قفز قلب هان سين. سأل بسرعة ، “هل يمكن أن تخبريني ماذا يأكلون؟”
كان بإمكان نخب الرتب العليا البقاء بدون طعام لفترة طويلة ، لكن الثمن الذي دفعوه مقابل ذلك كان استهلاك طاقتهم. و إذا استمر ذلك لفترة طويلة ، فسوف تتضرر أجسادهم بشدة.
“هل تعرفين طريقة للخروج من هنا؟” سأل هان سين.
“ليس الآن.” روعة هزت رأسها.
عندما عاد هان سين إلى المسبح ، وجد لي كيير و روعة تدلكان رأس التمساح الكبير. و يستخدمون فرشاة لفرك جسده أيضاً.
قال هان سين بحزن: “إذن لا فائدة من الحديث عن ذلك”.
عندما عاد هان سين إلى المسبح ، وجد لي كيير و روعة تدلكان رأس التمساح الكبير. و يستخدمون فرشاة لفرك جسده أيضاً.
“نحن لا نحمل الكثير من الطعام معنا.” قالت روعة ، “نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة للخروج من هنا.”
استراح الثلاثة منهم لفترة. و سرعان ما جاء الاله التمساح الصغير ، وحثهم على العودة إلى العمل.
“هل وجدت أي شيء هنا؟” سألت روعة هان سين ، عندما اقترب الاثنان.
من بين الثلاثة ، كان لدى هان سين أفضل فرصة للعمل خارج منطقة المسبح. كانتا الفتاتان في وضع اسوء ، حيث علقتا في خدمة التمساح على الشاطئ. لقد جرفوا الفضلات أو قاموا بتدليك حراشف التمساح. كانوا خادمات.
لم يكن هان سين في عجلة من أمره ، ولم يكن منزعج أيضاً. لقد تمسك فقط بمهام الكنس والتنظيف ، على أمل العثور على شيء مفيد.
كان من المحتمل أن يكون التمساح هو المخلوق الوحيد في الكون الذي يستخدم اثنتين من مرتفع للغاية كخادمات ، لكن الأله فقط يعلم فقط إلى متى سيستمتع بهذه الخدمة.
لم يكن هان سين في عجلة من أمره ، ولم يكن منزعج أيضاً. لقد تمسك فقط بمهام الكنس والتنظيف ، على أمل العثور على شيء مفيد.
“ماذا عنكما؟” سأل هان سين.
كان هان سين بالخارج ، يقوم قطعاً من المعدات المنهارة أو ينظف الأجهزة التي تم تدميرها بالكامل. في البداية ، كان الاله التمساح الصغير مهتم حقاً بعمله. لكن بعد فترة ، أصبح كسول جداً وتوقف متابعته.
“ماذا عنكما؟” سأل هان سين.
بمجرد أن تحرر من مراقبه، تمكن هان سين من التجول حول القلعة. و أثناء البحث في ساحة عشوائية ، وجد أخيراً شيئ.
فبعد كل شيء ، كانت الفنون الجينية للبلورات مناسبة تماماً لممارسة البشر. لكن هان سين لم يكن يأمل كثيراً في امكانيات الفن الجيني ، لأن البلورات لم يكونوا مشهورين جداً بفنونهم الجينية. و نادراً ما كانت مهاراتهم استثنائية.
كان الكريستال منتج تقني. لم يتم استخدامه عادة لإنتاج أشياء مثل الألواح، ولكن في تلك الساحة ، وجد هان سين جدار كريستالي به نص.
نظراً لتحطم الجدار الكريستالي ، فقد استغرق الأمر من هان سين ما يقارب من ثلاثة أيام لجمع كل الشظايا وقطيع الجدار معاً مرة أخرى. ثم تمكن اخيراً من قراءة النص بالكامل.
“مهارة الفرن البلوري … يبدو أن هذا فن جيني ، لكن الاسم غريب جداً. أتسائل ماذا يفعل؟” بدأ هان سين في قراءة المحتوى عن كثب.
فبعد كل شيء ، كانت الفنون الجينية للبلورات مناسبة تماماً لممارسة البشر. لكن هان سين لم يكن يأمل كثيراً في امكانيات الفن الجيني ، لأن البلورات لم يكونوا مشهورين جداً بفنونهم الجينية. و نادراً ما كانت مهاراتهم استثنائية.
فكر هان سين لفترة. و أحضر بضع قطع من الفاكهة من برج القدر ليعطيها للأله التمساح.
ولكن بعد أن قرأ هان سين عن الفرن البلوري ، شعر بالخوف.
عندما قال الناس إنهم لا يحتاجون إلى تناول الطعام أثناء التدريب ، كان الأمر عبارة عن حفنة من الهراء. ففي الحياة الواقعية ، ستموت إذا لم تأكل. الامر فقط ان عملية الجوع استغرقت وقت أطول قليلاً بالنسبة للأشخاص الأقوياء مقارنة بالضعفاء.
لم يكن هذا بالضبط فن جيني. لقد كان مهارة إلهية للأشخاص الذين يحبون تناول الطعام.
“ماذا عنكما؟” سأل هان سين.
كان الفرن البلوري وسيلة لتقوية معدة المرء. كان مختلف عن الاستهلاك ، والذي ركز على القدرة على هضم الطعام. على النقيض من ذلك ، حول الفرن البلوري معدة المرء إلى مفاعل نووي. سيطلق بسرعة طاقة الطعام ، وسيتم امتصاص الطاقة المنبعثة على الفور. و سوف تخرج الفضلات بسرعة.
ولكن منذ أن اكتشفت باوير ذلك الجينسنغ الأرجواني ، لم تظهر اهتمام بأي شيء آخر. لم يغريها أي نوع آخر من الفاكهة ، لذلك قرر هان سين الاحتفاظ بهم داخل برج القدر.
“لا عجب أن البلورات تمتعوا بسمعة طيبة في البحث والتطوير. حتى فنونهم الجينية علمية.” أحب هان سين ذلك. لن يرفض فن جيني جديد يساعده في عملية الهضم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ولكن عندما وصل هان سين إلى نهاية نص الفرن البلوري ، رأى ملاحظة إضافية.
لم يكن هذا بالضبط فن جيني. لقد كان مهارة إلهية للأشخاص الذين يحبون تناول الطعام.
“النسخة العامة من الفرن البلوري مناسبة فقط للأطفال دون سن السادسة عشرة. بالنسبة لأولئك الذين تزيد أعمارهم عن ستة عشر عام ، يرجى ممارسة نوي المفاعل البلوري. “
لكن هان سين فشل في العثور على أي شيء مثير للأهتمام أثناء العمل. وعندما شعر الاله التمساح الصغير بالملل في النهاية ، أعاد هان سين معه إلى المسبح.
“هذه نسخة الأطفال؟” كان هان سين منزعج من ذلك ، لكنه لم يتمكن من العثور على نسخة البالغين من الفرن البلوري، لذلك كان عليه أن يتعلم نسخة الأطفال أولاً.
الفصل 2570: الفرن البلوري
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ماذا يمكن أن نجد؟ كل ما كنا نفعله هو التخلص من الفضلات طوال اليوم. ليس لدي أي فكرة كيف يأكل هذان الاثنان كل هذا. قالت لي كيير ، و تعبيرها كئيب.
استراح الثلاثة منهم لفترة. و سرعان ما جاء الاله التمساح الصغير ، وحثهم على العودة إلى العمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
