نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2581

وحش المجسات

وحش المجسات

 

 

الفصل 2581: وحش المجسات

 

 

 

 

 

كان ذلك الوحش قبيح بشكل مذهل. كانت مثل دودة عملاقة ، لكن كان مخالب لا حصر لها تشبه الشعر تتلوى من جوانب جسده. لقد زحف الوحش من الماء الأسود ، و جسده لا يزال يقطر سائل البحر الحمضي.

 

 

كان الجميع خائفين ، لكن هان سين طمأنهم بقوله “لا تقلقوا. يختلف الفطر الموجود على رؤوسنا عن الفطر الذي يصيب تلك الثعابين”.

عندما رأى النمر الأبيض الوحش تغير تعبيره. صعد إلى السماء ، وفمه مفتوح على مصراعيه. و بعد ذلك ، بدأت أمطار الفطر تتساقط على الوحش الضخم.

كان الطائر الأحمر الصغير مشتعل بعيداً عن الوحش عندما خرج فجأة من الصخور تحته رمح كبير يشبه الجبل. و ضرب الرمح الطائر الأحمر الصغير قبل أن يتمكن من الرد وأرسل الطائر الأحمر الصغير بعيداً وسط ضباب من الانفجارات النارية.

 

كان الطائر الأحمر الصغير مشتعل بعيداً عن الوحش عندما خرج فجأة من الصخور تحته رمح كبير يشبه الجبل. و ضرب الرمح الطائر الأحمر الصغير قبل أن يتمكن من الرد وأرسل الطائر الأحمر الصغير بعيداً وسط ضباب من الانفجارات النارية.

انفجر الفطر بالقرب من الوحش ، وتحول إلى غيوم ابواغ(اكياس جراثيم الفطر اعتقد) عملاقة معلقة في الهواء. و بدأ الفطر ينمو على رؤوس الثعابين حوله.

حدق فانغ تشينغ يو والقراصنة في المعركة بعيون واسعة. كان القراصنة خائفين للغاية ، وصاحوا ، “إذا نما فطرنا، فهل سيمتصنا حتى نجف أيضاً؟”

 

 

مع نمو الفطر الصغير ، امتص أجساد الثعابين حتي الجفاف. و انهاروا على الأرض مثل الغبار.

شعر الطاقم بأمان أكبر بعد أن قال هان سين ذلك، لكن أعصابهم ظلت متشددة.

 

انفجر الفطر بالقرب من الوحش ، وتحول إلى غيوم ابواغ(اكياس جراثيم الفطر اعتقد) عملاقة معلقة في الهواء. و بدأ الفطر ينمو على رؤوس الثعابين حوله.

حدق فانغ تشينغ يو والقراصنة في المعركة بعيون واسعة. كان القراصنة خائفين للغاية ، وصاحوا ، “إذا نما فطرنا، فهل سيمتصنا حتى نجف أيضاً؟”

 

 

 

كان الجميع خائفين ، لكن هان سين طمأنهم بقوله “لا تقلقوا. يختلف الفطر الموجود على رؤوسنا عن الفطر الذي يصيب تلك الثعابين”.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

شعر الطاقم بأمان أكبر بعد أن قال هان سين ذلك، لكن أعصابهم ظلت متشددة.

 

 

 

وقف الوحش القبيح في وسط تلك غيوم الابواغ ، وكانت الغيوم أثقل حول جسد الوحش. ومع ذلك ، لم يبدو وكأن لهم اي تأثير عليه

 

 

 

انتقل الوحش إلى الجزيرة. و أكل الكثير من الفطر ، وتحركت معه الثعابين الغريبة. و لم يستطع النمر الأبيض فعل أي شيء لوقفهم.

 

 

طارد الوحش والطائر الأحمر الصغير بعضهما البعض في الهواء. بدت المجسات الحريرية على الوحش لا تعد ولا تحصى ، ويمكن أن تتخذ أي شكل. يمكنهم تشكيل دروع وأسلحة إذا رغب في ذلك. يمكن لنيران الطائر الأحمر الصغير أن تدفع المجسات للخلف لفترة من الوقت ، ولكنها لم تحدث أي ضرر دائم.

استمر النمر الأبيض في إطلاق مطر الفطر ، لكن هذا الهجوم بدا أنه أثر فقط على الثعابين الصغيرة. لم يفعل شيئ لذلك الوحش الرهيب. علاوة على ذلك ، لم يتأثر الوحش لدرجة أنه تجاهل النمر الأبيض تماماً. لقد جر ببساطة جسده الضخم باتجاه غابة الفطر. و فتح فمه على مصراعيه وبدأ بفتح فمه للعض والمضغ. كانت قادر على ابتلاع بضعة أفدنة من الغابات الفطرية في لحظات.

كان ذلك الوحش قبيح بشكل مذهل. كانت مثل دودة عملاقة ، لكن كان مخالب لا حصر لها تشبه الشعر تتلوى من جوانب جسده. لقد زحف الوحش من الماء الأسود ، و جسده لا يزال يقطر سائل البحر الحمضي.

 

 

بغض النظر عن عدد الفطر الذي علي الجزيرة ، فمن الواضح أنه لن يكون كافي لإشباع جوع هذا الوحش. أصبح النمر الأبيض مستاء للغاية وهو يشاهد الوحش الضخم. فحفر النمر الأبيض برأسه في الأرض واختفى.

 

**يحب الفطر و يحفر بالارض… الا يبدوا أكثر كحيوان الخلد؟؟

 

 

 

“مستحيل. لقد هرب بعيداً؟” لم يتوقع فانغ تشينغ يو والآخرين ذلك.

“ليتل ريد ، اذهب وساعده!” قال هان سين للطائر الأحمر الصغير.

 

بانغ!

لكن في الثانية التالية ، ظهر النمر الأبيض تحت الوحش. و مزقت مخالب النمر الأبيض بطنه.

 

 

طار الطائر الأحمر الصغير، واشتعلت النيران حوله. و عندما غادر الحوت الأبيض ، تحو لطائر العنقاء الناري. و أينما حلق ، اشتعلت ألسنة اللهب الأحمر حوله وأحرقت الثعابين القريبة.

لجزء من الثانية ، اعتقد الجميع أن النمر الأبيض قد اكتسب بذكاء اليد العليا. لكن تحركت مخالب الوحش الحريرية إلى أسفل وربطت النمر الأبيض. كافح النمر الأبيض وزأر، لكنه لم يستطع الهروب من المجسات.

 

 

 

بدت تلك المجسات الصغيرة وكأنها على قيد الحياة. لقد تتبعوا فم النمر الأبيض وأذنيه وعينيه وأنفه. و بدأت الأشياء الفاسدة في الحفر في كل فتحة من فتحاته. و بدأ النمر الأبيض يطلق صرخات مروعة تصم الآذان.

 

**ما هذا بحق التينتاي؟؟

وقف الوحش القبيح في وسط تلك غيوم الابواغ ، وكانت الغيوم أثقل حول جسد الوحش. ومع ذلك ، لم يبدو وكأن لهم اي تأثير عليه

 

 

 

 

شعر الجميع بقشعريرة أثناء مشاهدتهم لهذا, لقد رأوا الكثير من الناس يُقتلون من قبل ، وحتى مشاهدة أي شخص تُقطع أوصاله لت تجعلهم يرتجفو. لكن رؤية كل تلك المجسات الشبيهة بالشعر وهي تحفر في فم النمر الأبيض وأذنيه وعينيه وانفه كانت كافية لجعلهم يقشعروا من الخوف.

 

 

لم يلاحق هان سين حشد الثعابين. بل اتجه إلى الطائر الأحمر الصغير والوحش الذي لازالان يتقاتلان في السماء. و توهج جسده كقوس قزح وهو يطير نحو الوحش.

ظل النمر الأبيض يكافح, حاول قضم وقطع المجسات الحريرية ، ولكن حتي بعد عض المجسات حتي قطعها من جسد المخلوق ، ظل بإمكانها التحرك بمحض إرادتها. كانوا مثل الديدان التي استمرت في الحفر في جسد المخلوق. مما جعل بصر المراقب يشعر بالحكة.

 

 

 

“ليتل ريد ، اذهب وساعده!” قال هان سين للطائر الأحمر الصغير.

 

 

ظل النمر الأبيض يكافح, حاول قضم وقطع المجسات الحريرية ، ولكن حتي بعد عض المجسات حتي قطعها من جسد المخلوق ، ظل بإمكانها التحرك بمحض إرادتها. كانوا مثل الديدان التي استمرت في الحفر في جسد المخلوق. مما جعل بصر المراقب يشعر بالحكة.

طار الطائر الأحمر الصغير، واشتعلت النيران حوله. و عندما غادر الحوت الأبيض ، تحو لطائر العنقاء الناري. و أينما حلق ، اشتعلت ألسنة اللهب الأحمر حوله وأحرقت الثعابين القريبة.

بدا أن الوحش خائف من نيران شعلة العنقاء الخاصة بالطائر الأحمر الصغير. فتوقف عن أكل الفطر ، ولف جسده حوله، واستخدم العين على جبهته للتحديق في الطائر الأحمر الصغير.

 

 

أنطلقت النار الذهبية من فم الطائر الأحمر الصغير. و حطت النار على المجسات وأحرقتهم إلى تراب. تم إنقاذ النمر الأبيض وتحريره من المجسات الملتفة حوله.

لكن في الثانية التالية ، ظهر النمر الأبيض تحت الوحش. و مزقت مخالب النمر الأبيض بطنه.

 

 

بدا أن الوحش خائف من نيران شعلة العنقاء الخاصة بالطائر الأحمر الصغير. فتوقف عن أكل الفطر ، ولف جسده حوله، واستخدم العين على جبهته للتحديق في الطائر الأحمر الصغير.

لجزء من الثانية ، اعتقد الجميع أن النمر الأبيض قد اكتسب بذكاء اليد العليا. لكن تحركت مخالب الوحش الحريرية إلى أسفل وربطت النمر الأبيض. كافح النمر الأبيض وزأر، لكنه لم يستطع الهروب من المجسات.

 

هدر الطائر الأحمر الصغير بصوت عالي. و رفرفت بجناحيه، وأرسل نيران طائر العنقاء نحو الوحش كعاصفة نارية.

 

 

 

التفت مجسات الوحش التي لا تعد ولا تحصى حول جسده فجأة ، وشكل قوقعة على شكل كرة.

 

 

الكثير من الثعابين الغريبة كانت لا تزال تتجه إلى الجزيرة ، وظل النمر الأبيض هناك للتعامل معها. لكن لازال هناك الكثير منهم. لا يهم عدد من قتلهم ، حيث سيظهر المزيد والمزيد. لقد رفضوا الانسحاب من الجزيرة.

سقطت نيران طائر العنقاء فوق القوقعة المشكلة حديثاً وبدأ يحرقها. لكن النار وصلت فقط للطبقة الخارجية من القوقعة. و كان هناك المزيد من الطبقات في الداخل.

 

 

 

احرقته النيران بشكل أعمق، لكن المجسات بدت بلا نهاية. يبدو أن أي كمية من النار لن تكون كافية لاختراقها.

 

 

بغض النظر عن عدد الفطر الذي علي الجزيرة ، فمن الواضح أنه لن يكون كافي لإشباع جوع هذا الوحش. أصبح النمر الأبيض مستاء للغاية وهو يشاهد الوحش الضخم. فحفر النمر الأبيض برأسه في الأرض واختفى.

بانغ!

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

كان الطائر الأحمر الصغير مشتعل بعيداً عن الوحش عندما خرج فجأة من الصخور تحته رمح كبير يشبه الجبل. و ضرب الرمح الطائر الأحمر الصغير قبل أن يتمكن من الرد وأرسل الطائر الأحمر الصغير بعيداً وسط ضباب من الانفجارات النارية.

ظل النمر الأبيض يكافح, حاول قضم وقطع المجسات الحريرية ، ولكن حتي بعد عض المجسات حتي قطعها من جسد المخلوق ، ظل بإمكانها التحرك بمحض إرادتها. كانوا مثل الديدان التي استمرت في الحفر في جسد المخلوق. مما جعل بصر المراقب يشعر بالحكة.

 

 

ألقى هان سين نظرة فاحصة ، ووجد أن الرمح العملاق قد تشكل من مجسات الوحش الأصغر.

بينما اذاب ضوء قوس قزح بسرعة الدرع المؤقت ، كانت المجسات قادرة على تشكيل درع جديد على الفور. سيستمر في القيام بذلك حتى ينتهي ضوء قوس قزح الذي أطلقه هان سين.

 

 

بعد الضربة التي تلقاها الطائر الأحمر الصغير ، بدت نيرانه أضعف. صرخ بغضب. ولما صرخت عاد للهيبه قوته وحيويته. و دفع بنفسه مرة أخرى للقتال مع الوحش.

 

 

كان الطائر الأحمر الصغير مشتعل بعيداً عن الوحش عندما خرج فجأة من الصخور تحته رمح كبير يشبه الجبل. و ضرب الرمح الطائر الأحمر الصغير قبل أن يتمكن من الرد وأرسل الطائر الأحمر الصغير بعيداً وسط ضباب من الانفجارات النارية.

قام الوحش بتحريك مخالبه الحريرية ، وتركها تتلوى معاً. و تشكل العديد من الأجنحة حول جسد الوحش ، وبدأت تلك الأجنحة في الرفرفة معاً لجعل جسد المخلوق يطير بسرعة كبيرة. لم يكن أبطأ من الطائر الأحمر الصغير.

 

 

 

طارد الوحش والطائر الأحمر الصغير بعضهما البعض في الهواء. بدت المجسات الحريرية على الوحش لا تعد ولا تحصى ، ويمكن أن تتخذ أي شكل. يمكنهم تشكيل دروع وأسلحة إذا رغب في ذلك. يمكن لنيران الطائر الأحمر الصغير أن تدفع المجسات للخلف لفترة من الوقت ، ولكنها لم تحدث أي ضرر دائم.

 

 

هدر الطائر الأحمر الصغير بصوت عالي. و رفرفت بجناحيه، وأرسل نيران طائر العنقاء نحو الوحش كعاصفة نارية.

الكثير من الثعابين الغريبة كانت لا تزال تتجه إلى الجزيرة ، وظل النمر الأبيض هناك للتعامل معها. لكن لازال هناك الكثير منهم. لا يهم عدد من قتلهم ، حيث سيظهر المزيد والمزيد. لقد رفضوا الانسحاب من الجزيرة.

“مستحيل. لقد هرب بعيداً؟” لم يتوقع فانغ تشينغ يو والآخرين ذلك.

 

استمر النمر الأبيض في إطلاق مطر الفطر ، لكن هذا الهجوم بدا أنه أثر فقط على الثعابين الصغيرة. لم يفعل شيئ لذلك الوحش الرهيب. علاوة على ذلك ، لم يتأثر الوحش لدرجة أنه تجاهل النمر الأبيض تماماً. لقد جر ببساطة جسده الضخم باتجاه غابة الفطر. و فتح فمه على مصراعيه وبدأ بفتح فمه للعض والمضغ. كانت قادر على ابتلاع بضعة أفدنة من الغابات الفطرية في لحظات.

قال هان سين: “كل ملك أو أعلى يجب أن يذهب هناك ويساعد”. ثم استدعى رداء روح الملك الطاووس وغادر الحوت الأبيض على عجل.

 

 

 

قفزت باوير على كتف هان سين لتذهب معه.

مع نمو الفطر الصغير ، امتص أجساد الثعابين حتي الجفاف. و انهاروا على الأرض مثل الغبار.

 

طار الطائر الأحمر الصغير، واشتعلت النيران حوله. و عندما غادر الحوت الأبيض ، تحو لطائر العنقاء الناري. و أينما حلق ، اشتعلت ألسنة اللهب الأحمر حوله وأحرقت الثعابين القريبة.

ذهبت غو تشينغ تشينغ والقمر السماوي معه أيضاً. كما ذهب فرسان الملك المتطرف والقراصنة للقتال. كانوا يعرفون أن هذه مسألة حياة أو موت ، لذلك لم يفكر أحد مرتين في الاندفاع للقتال.

 

 

مع نمو الفطر الصغير ، امتص أجساد الثعابين حتي الجفاف. و انهاروا على الأرض مثل الغبار.

لم يلاحق هان سين حشد الثعابين. بل اتجه إلى الطائر الأحمر الصغير والوحش الذي لازالان يتقاتلان في السماء. و توهج جسده كقوس قزح وهو يطير نحو الوحش.

 

 

 

كان رد فعل الوحش سريع بشكل لا يصدق. استمر في محاربة الطائر الأحمر الصغير ، لكنه اطلق أيضاً العديد من المجسات التي شكلت درع لوقف الضرر الناجم عن ضوء قوس قزح.

 

 

شعر الطاقم بأمان أكبر بعد أن قال هان سين ذلك، لكن أعصابهم ظلت متشددة.

بينما اذاب ضوء قوس قزح بسرعة الدرع المؤقت ، كانت المجسات قادرة على تشكيل درع جديد على الفور. سيستمر في القيام بذلك حتى ينتهي ضوء قوس قزح الذي أطلقه هان سين.

لكن في الثانية التالية ، ظهر النمر الأبيض تحت الوحش. و مزقت مخالب النمر الأبيض بطنه.

 

بغض النظر عن عدد الفطر الذي علي الجزيرة ، فمن الواضح أنه لن يكون كافي لإشباع جوع هذا الوحش. أصبح النمر الأبيض مستاء للغاية وهو يشاهد الوحش الضخم. فحفر النمر الأبيض برأسه في الأرض واختفى.

عندما اقترب هان سين من الوحش ، شكلت المجسات مطرقة كبيرة حاولت ضربه. فحلق هان سين في الهواء مثل طائر العنقاء لتجنب المطرقة. وألقى ضوء قوس قزح علىه.

بانغ!

 

شعر الجميع بقشعريرة أثناء مشاهدتهم لهذا, لقد رأوا الكثير من الناس يُقتلون من قبل ، وحتى مشاهدة أي شخص تُقطع أوصاله لت تجعلهم يرتجفو. لكن رؤية كل تلك المجسات الشبيهة بالشعر وهي تحفر في فم النمر الأبيض وأذنيه وعينيه وانفه كانت كافية لجعلهم يقشعروا من الخوف.

لكن ضوء قوس قزح تم حجبه بواسطة درع آخر من المجسات. فعلى الرغم من أن الوحش كان يقاتل عدوين ، إلا أنه كان يتعامل مع هان سين وهجمات الطائر الأحمر الصغير بدقة تامة.

 

 

طارد الوحش والطائر الأحمر الصغير بعضهما البعض في الهواء. بدت المجسات الحريرية على الوحش لا تعد ولا تحصى ، ويمكن أن تتخذ أي شكل. يمكنهم تشكيل دروع وأسلحة إذا رغب في ذلك. يمكن لنيران الطائر الأحمر الصغير أن تدفع المجسات للخلف لفترة من الوقت ، ولكنها لم تحدث أي ضرر دائم.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

عندما رأى النمر الأبيض الوحش تغير تعبيره. صعد إلى السماء ، وفمه مفتوح على مصراعيه. و بعد ذلك ، بدأت أمطار الفطر تتساقط على الوحش الضخم.

 

 

 

 

 

قام الوحش بتحريك مخالبه الحريرية ، وتركها تتلوى معاً. و تشكل العديد من الأجنحة حول جسد الوحش ، وبدأت تلك الأجنحة في الرفرفة معاً لجعل جسد المخلوق يطير بسرعة كبيرة. لم يكن أبطأ من الطائر الأحمر الصغير.

 

 

 

استمر النمر الأبيض في إطلاق مطر الفطر ، لكن هذا الهجوم بدا أنه أثر فقط على الثعابين الصغيرة. لم يفعل شيئ لذلك الوحش الرهيب. علاوة على ذلك ، لم يتأثر الوحش لدرجة أنه تجاهل النمر الأبيض تماماً. لقد جر ببساطة جسده الضخم باتجاه غابة الفطر. و فتح فمه على مصراعيه وبدأ بفتح فمه للعض والمضغ. كانت قادر على ابتلاع بضعة أفدنة من الغابات الفطرية في لحظات.

هدر الطائر الأحمر الصغير بصوت عالي. و رفرفت بجناحيه، وأرسل نيران طائر العنقاء نحو الوحش كعاصفة نارية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط