السيف الممنوح للشخص الأكثر حظاً
الفصل 2617 السيف الممنوح للشخص الأكثر حظاً
قال الشيخ السادس بمرح: “اسمحوا لي أن أفتحه”. و مشى بالقرب من هان يان وحاول الإمساك بالصندوق.
أومأ قائد قصر السماء برأسه للشيخ العاشر. “إذا كنت على صواب ، فهذا ما تفكر فيه. لا أصدق أنه كان في قصر السماء طوال الوقت. كان حقاً تحت أنفي”.
وفقاً لكلمات القائد الحادي عشر ، يجب إعطاء مهارات السيف لهان يان. كانت المهارات الأكثر سرية في قصر السماء الان. لكن إذا لم يعطوها المهارات ، فذلك يعني أنهم سيخونون إرادة وتعليمات القائد الحادي عشر. هذا القرار سوف ينعكس عليهم بشكل سيء.
“هذا … هل هذا ممكن؟” ارتجف صوت يون تشانغ كونغ. حدق في صندوق اليشم و هان يان.
“لقد سمعت أنه كان الفيل ضارب السماء … لكنني اعتقدت أن الفيل ضارب السماء قد اختفى عندما ذهب القائد الحادي عشر إلى قاعة الجينات.” عندما أدرك ما كان يقوله ، تباطأ الشيخ السادس في دهشة. فتحت عيناه على مصراعيه وهو ينظر إلى صندوق اليشم الخاص بهان يان. و صرخ ، “هل هذه حقا مهارة سيف القائد الحادي عشر؟”
“لقد سمعت أنه كان الفيل ضارب السماء … لكنني اعتقدت أن الفيل ضارب السماء قد اختفى عندما ذهب القائد الحادي عشر إلى قاعة الجينات.” عندما أدرك ما كان يقوله ، تباطأ الشيخ السادس في دهشة. فتحت عيناه على مصراعيه وهو ينظر إلى صندوق اليشم الخاص بهان يان. و صرخ ، “هل هذه حقا مهارة سيف القائد الحادي عشر؟”
صندوق اليشم لمع في الضوء. لم يكن عليها زخارف ونقوش كثيرة. كان صندوق بسيط ، و بدون رموز أو أنماط لتمييزه. العديد من نخب قصر السماء لم يكونوا قادرين على معرفة ماهيته.
“العجوز يون ، يجب أن تشرح ما بداخل صندوق اليشم” ، لم يستطع الشيخ السادس إلا أن يسأل.
نظر يون تشانغ كونغ إلى قائد قصر السماء ، الذي أومأ برأسه. كان من الصعب قراءة تعبير يون تشانغ كونغ حيث قال ، “أنتم تعرفون القائد الحادي عشر ، أليس كذلك؟”
قبل أن تلمس يديه صندوق اليشم ، شعر بقوة قوية تأتي من الخلف. و اعادته إلى الوراء.
“نعم. كان القائد الحادي عشر من عباقرة قصر السماء. الكل يعرف عنه. لقد كان أقوى نخب قصر السماء التي دخلت قاعة الجينات”. أدار الشيخ السادس عينيه ثم اتسعت عيناه وفقد وجهه لونه. “هل صندوق اليشم هذا مرتبط بالزعيم الحادي عشر؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أومأ يون تشانغ كونغ برأسه وقال ، “يجب أن تتذكروا يا رفاق السجلات التي تم تسجيلها قبل دخول القائد الحادي عشر إلى قاعة الجينات. لقد ترك وراءه كلمات “.
“الأشخاص المميزين يقومون بأشياء مميزة. لم يتم نقل مهارات السيف للقائد الحادي عشر إلى أي شخص آخر في قصر السماء. لم يقم بتعليم تلميذ واحد. قبل أن يذهب إلى قاعة الجينات قال [القدر سيبحث في الكون ، وسيمنح السيف لمن يحالفه الحظ.] لكن لم يكتشف أحد من هو هذا الشخص الأكثر حظاً. حتى الآن ، لم يعثر أحد على أي علامة على مهارات سيف القائد الحادي عشر. لكن الناس كانوا يعرفون دائماً أنه ترك سيفه في مكان ما. لقد بحث الكثير من الناس عن هذا الكنز في جميع أنحاء الكون ، لكنهم دائماً ما كانوا يأتون خاليي الوفاض” قال يون تشانغ كونغ بينما حدق في صندوق اليشم.
وفقاً لكلمات القائد الحادي عشر ، يجب إعطاء مهارات السيف لهان يان. كانت المهارات الأكثر سرية في قصر السماء الان. لكن إذا لم يعطوها المهارات ، فذلك يعني أنهم سيخونون إرادة وتعليمات القائد الحادي عشر. هذا القرار سوف ينعكس عليهم بشكل سيء.
“السيف الذي سيذهب إلى الشخص الأكثر حظاً!” صاح العديد من الشيوخ في نفس اللحظة. و انفتحت عيون الجميع على مصراعيها. و حدقوا في صندوق اليشم الذي تحمله هان يان.
طار الشيخ السادس عائداً في الهواء واصطدم بالحجر المنقوش بكلمات السماء الخارجية. و وجهه تم تحطيمه تقريباً على السطح الصلب.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أومأ يون تشانغ كونغ برأسه. “كانت مهارات سيف القائد الحادي عشر شرسة للغاية. كان مثل الإله. كان صانع سيف من عائلة من السيافين ، وكانت مواهبه ما اعطاه قوته الكبيرة. كانت مهارات سيف القائد الحادي عشر رائعة ، حتى منذ صغره. تدرب بالسيوف وهو في الثالثة من عمره. وصلت نية سيفه إلى مستوى المؤله قبل أن يبلغ العشرين من عمره. و أصبح زعيم قصر السماء قبل أن يؤله. عندما كان عرقنا في أزمة ، دمر الخونة وقاتل الأعداء. و في ذلك الوقت ، حتى كل الشيوخ المؤلين كانوا يستمعون إليه حتى يتمكنوا من جعل قصر السماء أفضل ما يمكن أن يكون عليه. لقد كنا مستقرين منذ مليار سنة بسببه. إن الإشارة إلى حياته على أنها “العصر الذهبي للسماء” لا يكفي حتى لوصفه. كان هو الشخص الذي ترك النقش بالقرب من بركة السماء( بركة ماء) الذي يقرأ “السماء الخارجية”.
أومأ يون تشانغ كونغ برأسه. “كانت مهارات سيف القائد الحادي عشر شرسة للغاية. كان مثل الإله. كان صانع سيف من عائلة من السيافين ، وكانت مواهبه ما اعطاه قوته الكبيرة. كانت مهارات سيف القائد الحادي عشر رائعة ، حتى منذ صغره. تدرب بالسيوف وهو في الثالثة من عمره. وصلت نية سيفه إلى مستوى المؤله قبل أن يبلغ العشرين من عمره. و أصبح زعيم قصر السماء قبل أن يؤله. عندما كان عرقنا في أزمة ، دمر الخونة وقاتل الأعداء. و في ذلك الوقت ، حتى كل الشيوخ المؤلين كانوا يستمعون إليه حتى يتمكنوا من جعل قصر السماء أفضل ما يمكن أن يكون عليه. لقد كنا مستقرين منذ مليار سنة بسببه. إن الإشارة إلى حياته على أنها “العصر الذهبي للسماء” لا يكفي حتى لوصفه. كان هو الشخص الذي ترك النقش بالقرب من بركة السماء( بركة ماء) الذي يقرأ “السماء الخارجية”.
“الأشخاص المميزين يقومون بأشياء مميزة. لم يتم نقل مهارات السيف للقائد الحادي عشر إلى أي شخص آخر في قصر السماء. لم يقم بتعليم تلميذ واحد. قبل أن يذهب إلى قاعة الجينات قال [القدر سيبحث في الكون ، وسيمنح السيف لمن يحالفه الحظ.] لكن لم يكتشف أحد من هو هذا الشخص الأكثر حظاً. حتى الآن ، لم يعثر أحد على أي علامة على مهارات سيف القائد الحادي عشر. لكن الناس كانوا يعرفون دائماً أنه ترك سيفه في مكان ما. لقد بحث الكثير من الناس عن هذا الكنز في جميع أنحاء الكون ، لكنهم دائماً ما كانوا يأتون خاليي الوفاض” قال يون تشانغ كونغ بينما حدق في صندوق اليشم.
أومأ قائد قصر السماء برأسه للشيخ العاشر. “إذا كنت على صواب ، فهذا ما تفكر فيه. لا أصدق أنه كان في قصر السماء طوال الوقت. كان حقاً تحت أنفي”.
“كيف تعرف أن صندوق اليشم يحتوي على مهارات سيف القائد الحادي عشر؟” سأل الشيخ السادس بحيرة.
أومأ يون تشانغ كونغ برأسه وقال ، “يجب أن تتذكروا يا رفاق السجلات التي تم تسجيلها قبل دخول القائد الحادي عشر إلى قاعة الجينات. لقد ترك وراءه كلمات “.
ابتسم يون تشانغ كونغ بابتسامة ساخرة عندما أجاب ، “صندوق اليشم هذا مصنوع من يشم العالم الخارجي. إنه موجود فقط في قصر السماء. من النادر جداً أن يحصل أي شخص آخر على هذا القدر منه. حتى لو كان لدى شخص ما بعضاً منه ، فلن يأتوا إلى هنا ويسقطوا يشم العالم الخارجي في بركة السماء. بصرف النظر عن قادتنا، من غيره يمكنه فعل ذلك؟”
“كان هناك العديد من القادة هنا على مر السنين. كيف تعرف أن هذا يخص القائد الحادي عشر؟” سأل الشيخ السادس. و لايزال مرتبك.
أشار يون تشانغ كونغ إلى الفيل الأبيض الذي كان نائم بالقرب من بركة السماء. “ألا تتذكر ما كانت مطية القائد الحادي عشر؟”
طار الشيخ السادس عائداً في الهواء واصطدم بالحجر المنقوش بكلمات السماء الخارجية. و وجهه تم تحطيمه تقريباً على السطح الصلب.
“لقد سمعت أنه كان الفيل ضارب السماء … لكنني اعتقدت أن الفيل ضارب السماء قد اختفى عندما ذهب القائد الحادي عشر إلى قاعة الجينات.” عندما أدرك ما كان يقوله ، تباطأ الشيخ السادس في دهشة. فتحت عيناه على مصراعيه وهو ينظر إلى صندوق اليشم الخاص بهان يان. و صرخ ، “هل هذه حقا مهارة سيف القائد الحادي عشر؟”
ابتسم يون تشانغ كونغ بابتسامة ساخرة عندما أجاب ، “صندوق اليشم هذا مصنوع من يشم العالم الخارجي. إنه موجود فقط في قصر السماء. من النادر جداً أن يحصل أي شخص آخر على هذا القدر منه. حتى لو كان لدى شخص ما بعضاً منه ، فلن يأتوا إلى هنا ويسقطوا يشم العالم الخارجي في بركة السماء. بصرف النظر عن قادتنا، من غيره يمكنه فعل ذلك؟”
قال قائد قصر السماء: “يجب أن نفتحه ونكتشف ذلك”.
قال الشيخ السادس بمرح: “اسمحوا لي أن أفتحه”. و مشى بالقرب من هان يان وحاول الإمساك بالصندوق.
ابتسم يون تشانغ كونغ بابتسامة ساخرة عندما أجاب ، “صندوق اليشم هذا مصنوع من يشم العالم الخارجي. إنه موجود فقط في قصر السماء. من النادر جداً أن يحصل أي شخص آخر على هذا القدر منه. حتى لو كان لدى شخص ما بعضاً منه ، فلن يأتوا إلى هنا ويسقطوا يشم العالم الخارجي في بركة السماء. بصرف النظر عن قادتنا، من غيره يمكنه فعل ذلك؟”
بانغ!
قبل أن تلمس يديه صندوق اليشم ، شعر بقوة قوية تأتي من الخلف. و اعادته إلى الوراء.
“هذا … هل هذا ممكن؟” ارتجف صوت يون تشانغ كونغ. حدق في صندوق اليشم و هان يان.
نظرت هان يان إلى هان سين ، وأومأ هان سين برأسه لتفعل ما قيل لها. شعرت هان يان كما لو أنها كانت محظوظة. بدت هذه فرصة نادرة جداً حصلت عليها ، وربما ترك القائد الحادي عشر ورائه موارد كبيرة. إذا كان هذا صحيح ، فربما لم يكن عليها أن تكافح كثيراً من أجل الارتقاء. لم يكن الصندوق مغلق، لذا رفعت الغطاء وفتحت صندوق اليشم. و طار ظل. كان على شكل رجل نبيل.
بانغ!
“الكبير، أنت غير موثوق بك للغاية. اختار الفيل الأبيض شخص لم يكن حتى واحد من السماء. إنها طالبة غريبة”. شعر قائد قصر السماء بالاكتئاب لدرجة أنه لم يعرف ماذا يقول.
طار الشيخ السادس عائداً في الهواء واصطدم بالحجر المنقوش بكلمات السماء الخارجية. و وجهه تم تحطيمه تقريباً على السطح الصلب.
“يبدو أنكم يا رفاق لم تعتقدوا أبداً أنني سأترك هذا ورائي في قاع بركة السماء. لكن لا تقلقوا. فبعد كل شيء ، أنتم أحفادي يا رفاق. لا أتوقع منكم تخمين كيف يعمل عقلي. في الوقت الحالي ، يجب على أي شخص مسؤول عن قصر السماء الاستماع إلي. الشخص الأكثر حظاً ، الشخص الذي اختاره الفيل الأبيض ، هو الشخص الذي سيتلقى مهارات سيفي. فقط هذا الشخص يمكنه الحصول على ما بداخل هذا الصندوق. إذا عارض أي شخص إرادتي هذه ، فسوف يقع عليه الحظ السيئ. إنه أمر مضحك … أراهن أن العديد من المخلوقات تبحث في جميع أنحاء الكون عنه. أتسائل أي من السماء كان محظوظ للحصول عليه … “بعد قول ذلك ، اختفى الظل. لا أحد يعرف إلى أين ذهب.
كان الفيل الأبيض القريب من البركة قد حرك خرطومه شبر واحد فقط. لم يفتح عينيه حتي. كان لايزال نائم.
عندما رأى يون تشانغ كونغ التعبير المهتز للشيخ الآخر ، ضحك وقال ، “الأخ السادس ، أنت متسرع للغاية. فكر في شخصية القائد الحادي عشر. لن يسمح لأي شخص بفتح صندوقه”.
نظرت هان يان إلى هان سين ، وأومأ هان سين برأسه لتفعل ما قيل لها. شعرت هان يان كما لو أنها كانت محظوظة. بدت هذه فرصة نادرة جداً حصلت عليها ، وربما ترك القائد الحادي عشر ورائه موارد كبيرة. إذا كان هذا صحيح ، فربما لم يكن عليها أن تكافح كثيراً من أجل الارتقاء. لم يكن الصندوق مغلق، لذا رفعت الغطاء وفتحت صندوق اليشم. و طار ظل. كان على شكل رجل نبيل.
وقف الشيخ السادس ببطء وهو يتألم و حدق في الفيل الأبيض ، لكنه لم يقم بأي خطوات عدوانية.
قبل أن تلمس يديه صندوق اليشم ، شعر بقوة قوية تأتي من الخلف. و اعادته إلى الوراء.
إذا كان الفيل الأبيض هو مطية القائد الحادي عشر ، فسيكون أقوى من المخلوق العادي المؤله.
“هان يان ، افتحي الصندوق.” قال قائد قصر السماء لهان يان.
أومأ يون تشانغ كونغ برأسه. “كانت مهارات سيف القائد الحادي عشر شرسة للغاية. كان مثل الإله. كان صانع سيف من عائلة من السيافين ، وكانت مواهبه ما اعطاه قوته الكبيرة. كانت مهارات سيف القائد الحادي عشر رائعة ، حتى منذ صغره. تدرب بالسيوف وهو في الثالثة من عمره. وصلت نية سيفه إلى مستوى المؤله قبل أن يبلغ العشرين من عمره. و أصبح زعيم قصر السماء قبل أن يؤله. عندما كان عرقنا في أزمة ، دمر الخونة وقاتل الأعداء. و في ذلك الوقت ، حتى كل الشيوخ المؤلين كانوا يستمعون إليه حتى يتمكنوا من جعل قصر السماء أفضل ما يمكن أن يكون عليه. لقد كنا مستقرين منذ مليار سنة بسببه. إن الإشارة إلى حياته على أنها “العصر الذهبي للسماء” لا يكفي حتى لوصفه. كان هو الشخص الذي ترك النقش بالقرب من بركة السماء( بركة ماء) الذي يقرأ “السماء الخارجية”.
نظرت هان يان إلى هان سين ، وأومأ هان سين برأسه لتفعل ما قيل لها. شعرت هان يان كما لو أنها كانت محظوظة. بدت هذه فرصة نادرة جداً حصلت عليها ، وربما ترك القائد الحادي عشر ورائه موارد كبيرة. إذا كان هذا صحيح ، فربما لم يكن عليها أن تكافح كثيراً من أجل الارتقاء. لم يكن الصندوق مغلق، لذا رفعت الغطاء وفتحت صندوق اليشم. و طار ظل. كان على شكل رجل نبيل.
كان من الصعب التكهن بعمره ، لكنه بدا صغير نوعاً ما. إلا أنه أعطى هالة من شخص يحمل عبئ ثقيل.
“يبدو أنكم يا رفاق لم تعتقدوا أبداً أنني سأترك هذا ورائي في قاع بركة السماء. لكن لا تقلقوا. فبعد كل شيء ، أنتم أحفادي يا رفاق. لا أتوقع منكم تخمين كيف يعمل عقلي. في الوقت الحالي ، يجب على أي شخص مسؤول عن قصر السماء الاستماع إلي. الشخص الأكثر حظاً ، الشخص الذي اختاره الفيل الأبيض ، هو الشخص الذي سيتلقى مهارات سيفي. فقط هذا الشخص يمكنه الحصول على ما بداخل هذا الصندوق. إذا عارض أي شخص إرادتي هذه ، فسوف يقع عليه الحظ السيئ. إنه أمر مضحك … أراهن أن العديد من المخلوقات تبحث في جميع أنحاء الكون عنه. أتسائل أي من السماء كان محظوظ للحصول عليه … “بعد قول ذلك ، اختفى الظل. لا أحد يعرف إلى أين ذهب.
طار الشيخ السادس عائداً في الهواء واصطدم بالحجر المنقوش بكلمات السماء الخارجية. و وجهه تم تحطيمه تقريباً على السطح الصلب.
“هذا … هل هذا ممكن؟” ارتجف صوت يون تشانغ كونغ. حدق في صندوق اليشم و هان يان.
بدا قائد قصر السماء والآخرين غريبين. قالت الأساطير أن القائد الحادي عشر كان رجل بطولي وذكي للغاية. لم يتوقعوا منه أن يكون هكذا… حسناً ، طفولي هكذا. بدا الأمر وكأنه طفل مخادع تماماً.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“يبدو أنكم يا رفاق لم تعتقدوا أبداً أنني سأترك هذا ورائي في قاع بركة السماء. لكن لا تقلقوا. فبعد كل شيء ، أنتم أحفادي يا رفاق. لا أتوقع منكم تخمين كيف يعمل عقلي. في الوقت الحالي ، يجب على أي شخص مسؤول عن قصر السماء الاستماع إلي. الشخص الأكثر حظاً ، الشخص الذي اختاره الفيل الأبيض ، هو الشخص الذي سيتلقى مهارات سيفي. فقط هذا الشخص يمكنه الحصول على ما بداخل هذا الصندوق. إذا عارض أي شخص إرادتي هذه ، فسوف يقع عليه الحظ السيئ. إنه أمر مضحك … أراهن أن العديد من المخلوقات تبحث في جميع أنحاء الكون عنه. أتسائل أي من السماء كان محظوظ للحصول عليه … “بعد قول ذلك ، اختفى الظل. لا أحد يعرف إلى أين ذهب.
“الكبير، أنت غير موثوق بك للغاية. اختار الفيل الأبيض شخص لم يكن حتى واحد من السماء. إنها طالبة غريبة”. شعر قائد قصر السماء بالاكتئاب لدرجة أنه لم يعرف ماذا يقول.
وفقاً لكلمات القائد الحادي عشر ، يجب إعطاء مهارات السيف لهان يان. كانت المهارات الأكثر سرية في قصر السماء الان. لكن إذا لم يعطوها المهارات ، فذلك يعني أنهم سيخونون إرادة وتعليمات القائد الحادي عشر. هذا القرار سوف ينعكس عليهم بشكل سيء.
لكن الشيء الأكثر أهمية هو حقيقة أن مطية القائد الحادي عشر لازال موجود. كان لا بد أن يتدخل الفيل الأبيض إذا حاولوا أخذ المهارات من هان يان.
طار الشيخ السادس عائداً في الهواء واصطدم بالحجر المنقوش بكلمات السماء الخارجية. و وجهه تم تحطيمه تقريباً على السطح الصلب.
أومأ يون تشانغ كونغ برأسه وقال ، “يجب أن تتذكروا يا رفاق السجلات التي تم تسجيلها قبل دخول القائد الحادي عشر إلى قاعة الجينات. لقد ترك وراءه كلمات “.
بدا كل شيوخ قصر السماء مرتبكين. و لم يقل أي منهم كلمة واحدة.
لكن الشيء الأكثر أهمية هو حقيقة أن مطية القائد الحادي عشر لازال موجود. كان لا بد أن يتدخل الفيل الأبيض إذا حاولوا أخذ المهارات من هان يان.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“نعم. كان القائد الحادي عشر من عباقرة قصر السماء. الكل يعرف عنه. لقد كان أقوى نخب قصر السماء التي دخلت قاعة الجينات”. أدار الشيخ السادس عينيه ثم اتسعت عيناه وفقد وجهه لونه. “هل صندوق اليشم هذا مرتبط بالزعيم الحادي عشر؟”
وفقاً لكلمات القائد الحادي عشر ، يجب إعطاء مهارات السيف لهان يان. كانت المهارات الأكثر سرية في قصر السماء الان. لكن إذا لم يعطوها المهارات ، فذلك يعني أنهم سيخونون إرادة وتعليمات القائد الحادي عشر. هذا القرار سوف ينعكس عليهم بشكل سيء.
قبل أن تلمس يديه صندوق اليشم ، شعر بقوة قوية تأتي من الخلف. و اعادته إلى الوراء.
“يبدو أنكم يا رفاق لم تعتقدوا أبداً أنني سأترك هذا ورائي في قاع بركة السماء. لكن لا تقلقوا. فبعد كل شيء ، أنتم أحفادي يا رفاق. لا أتوقع منكم تخمين كيف يعمل عقلي. في الوقت الحالي ، يجب على أي شخص مسؤول عن قصر السماء الاستماع إلي. الشخص الأكثر حظاً ، الشخص الذي اختاره الفيل الأبيض ، هو الشخص الذي سيتلقى مهارات سيفي. فقط هذا الشخص يمكنه الحصول على ما بداخل هذا الصندوق. إذا عارض أي شخص إرادتي هذه ، فسوف يقع عليه الحظ السيئ. إنه أمر مضحك … أراهن أن العديد من المخلوقات تبحث في جميع أنحاء الكون عنه. أتسائل أي من السماء كان محظوظ للحصول عليه … “بعد قول ذلك ، اختفى الظل. لا أحد يعرف إلى أين ذهب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
