كتاب باوير الصغير
الفصل 2637 كتاب باوير الصغير
الفصل 2637 كتاب باوير الصغير
وافق هان سين في النهاية على قبول روح الخشب وحيد القرن في مقابل مساعدة يو كون على قتل مخلوق مؤله.
“أبي ، بماذا تمسك؟”
كان يو كون يحمل روح الخشب وحيد القرن لمئات السنين. لكنه لم يتمكن من فهم ما كان بداخلها ، وبعد أن فقد الأمل في معرفة أسرارها ، كان أخيراً على استعداد لاستخدامها كدفعة لهان سين لمساعدته على قتل مخلوق مؤله.
نظراً لأن الاسم بدا رومانسي إلى حد ما ، توقع هان سين أن يكون فن الجينات روحاني بطبيعته. ربما سيكون لها خصائص روحية.
إذا حصل يو كون على جين مؤله متغير ، فيمكنه استخدامه لمساعدته على أن يصبح مؤله. الحفاظ على روح الخشب وحيد القرن كزخرفة سيكون عديم الفائدة.
أراد أن يعطيها لوريثه ، لكن ابنه الوحيد مات في حادث. لم يتمكن أي شخص آخر من الاستمرار في إرثه. “يا له من رجل مسكين” فكر هان سين ، وهو يلعب بروح الخشب وحيد القرن. كان يو كون قد أعطى هان سين روح الخشب وحيد القرن سواء نجحوا أم لا.
“مممم ، باوير. يجب على الآباء وبناتهم التواصل بشكل جيد مع بعضهم البعض. لا ينبغي أن يكون هناك أي صراع بيننا ، أليس كذلك؟” نظر هان سين إلى باوير وكتابها الصغير.
أراد أن يعطيها لوريثه ، لكن ابنه الوحيد مات في حادث. لم يتمكن أي شخص آخر من الاستمرار في إرثه. “يا له من رجل مسكين” فكر هان سين ، وهو يلعب بروح الخشب وحيد القرن. كان يو كون قد أعطى هان سين روح الخشب وحيد القرن سواء نجحوا أم لا.
أثنى هان سين علىه “هذا فن جيني خطير للغاية”.
كانت شخصية هان سين غريبة بعض الشيء. إذا كان شخص ما يحاول خداعه ، فلن يتركه يفلت من العقاب مهما كان الوضع سيئ. ولكن بالنسبة لشخص مثل يو كون ، الذي كان على استعداد للدفع مقدماً ، فإن هان سين سيساعده بغض النظر عن التكلفة.
نظراً لأن الاسم بدا رومانسي إلى حد ما ، توقع هان سين أن يكون فن الجينات روحاني بطبيعته. ربما سيكون لها خصائص روحية.
روح الخشب وحيد القرن كان جميل جداً. كان يلمع مثل اليشم. على الرغم من أنها كان مصنوع من الخشب ، إلا أنه كان أثقل من قطعة من الذهب.
أدركت باوير بسرعة أنها لن يكون لديها أصابع كافية في يد واحدة. و كانت على وشك الاستمرار عندما أوقفها هان سين وقال ، “لا يوجد شيء بيني وبين أي من هؤلاء النساء. لا يمكنك تهديدي بذلك”.
كان الشيء الغريب هو أن هان سين لم يتمكن من تمييز قوة روح الخشب وحيد القرن على الرغم من أنه كان يمسكه. بدا الأمر وكأنه تمثال خشبي عادي. لم يبدو كقطعة خشب من مستوي الفراشة.
لم يعتقد هان سين أن يو كون قد أعطاه شيئ مزيف ، و ذلك لأنه اختبره. لقد حاول جاهداً تدمير التمثال الصغير ، لكنه لم ينكسر او ينخدش. كان هذا التحقق من مكانته المؤلهة. ولكن على الرغم من مرونته وسطحه المصقول بشكل جميل ، إلا أنه لم يكن له حضور قوي.
“هل هذا يعني أنه لا يمكنني الحصول على القوة من روح الخشب وحيد القرن إلا إذا تعلمت الفن الجيني؟” خمن هان سين هذا. و بعد ذلك ، حاول البحث في الفن الجيني اتصال القلب.
“هذا الفن الجيني يمكن أن يكون ورقة رابحة. إذا كنت أواجه الموت ، يمكنني استخدام هذا كهجوم أخير لإنقاذ نفسي”. بعد أن بحث هان سين به ، حاول التدرب عليه. لم يكن من الصعب تعلم الأساسيات، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت لتصبح ماهر في استخدامه.
“هل هذا يعني أن روح الخشب وحيد القرن ليس لديه قوة؟ هل هي فقط الأسرار التي تحافظ على قوته؟ إذا كان بإمكاني فتحه ومعرفة أسراره ، فهل يمكنني الوصول إلى تلك القوة بنفسي؟” ظل هان سين يتسائل. و حدق في وحيد القرن الخشبي.
على الرغم من أن الفن الجيني لم يكن مدمر مثل تحطيم ستة سماوات ، إلا أنه كان يتمتع بدقة إبرة فولاذية. يمكنه أن تخترق أي شيء. لقد كان فن جيني قوي للغاية ، ولكنه كان أيضاً مميز جداً.
بينما كان هان سين يتحقق منه ، تمكنت باوير بطريقة ما من الصعود على ظهره. كان رأسها بجانب كتف هان سين ، وكانت تحدق في روح الخشب وحيد القرن في يديه.
بدا تمثال روح الخشب وحيد القرن على قيد الحياة ، ولكن لم يكن هناك نص أو رموز عليه. لم يكن هناك أي مظهر من مظاهر النوايا متروك به. حثه هان سين عدة مرات واستخدم منطقة دونغ شوان وفراشة العين الأرجوانية لفحصه. و لم يتمكن من اكتشاف أي شيء مخفي به.
لكنه لم يزعج نفسه لمعرفة سبب تمكن باوير من النجاح حيث فشل هو ، بدلاً من ذلك ، ركز على تسجيل النص الذي كان يعرضه روح الخشب وحيد القرن. كانت مهارة تسمى اتصال القلب.
بغض النظر عن الطريقة التي ينظر بها إليه ، كان وحيد قرن صغير عادي منحوت من الخشب بدون أي قوي غير عادية. بصرف النظر عن المواد المستخدمة ، لم يستطع تمييز أي شيء مميز بهذا الشيء.
“أبي ، إذا لم تأخذني ، فسوف أذهب وأجد أمي” ، قالت باوير وهي ترمش.
بينما كان هان سين يتحقق منه ، تمكنت باوير بطريقة ما من الصعود على ظهره. كان رأسها بجانب كتف هان سين ، وكانت تحدق في روح الخشب وحيد القرن في يديه.
“أبي ، بماذا تمسك؟”
قال هان سين: “هذا التمثال الخشبي به سر ، لكن لا يمكنني تحديد ماهيته”.
“أبي ، إذا لم تأخذني ، فسوف أذهب وأجد أمي” ، قالت باوير وهي ترمش.
“دع باوير تراه.” قفزت باوير لأسفل على صدر هان سين وسرقت روح الخشب وحيد القرن من قبضته. و بدأت يدها الصغيرة تهز روح الخشب وحيد القرن.
ثم ، فجأة ، لاحظ هان سين بريق أصفر مثل ضوء القمر يسطع في عيون القطعة الخشبية. و الضوء سقك على الحائط كاشفاً عن بعض النصوص.
كان يو كون يحمل روح الخشب وحيد القرن لمئات السنين. لكنه لم يتمكن من فهم ما كان بداخلها ، وبعد أن فقد الأمل في معرفة أسرارها ، كان أخيراً على استعداد لاستخدامها كدفعة لهان سين لمساعدته على قتل مخلوق مؤله.
“باوير ، كيف فعلتي ذلك؟” سأل هان سين بتفاجئ سعيد. كان يراقبها طوال الوقت ، لكنه لم يعرف كيف تمكنت من تنشيط الضوء الخارج من عيني روح الخشب وحيد القرن.
ابتسمت باوير وقالت ، “لن أذهب إلى المدرسة. سأشي بك لوالدتي “.
لم تلمس باوير روح الخشب وحيد القرن سوى لمدة ثانية أو ثانيتين ، وكانت هان سين قد راقب وضع يديها في ذلك الوقت. حاول تكرار الحركة التي قامت بها ، لكنه لم يتمكن من إضاءة التمثال.
“مممم ، باوير. يجب على الآباء وبناتهم التواصل بشكل جيد مع بعضهم البعض. لا ينبغي أن يكون هناك أي صراع بيننا ، أليس كذلك؟” نظر هان سين إلى باوير وكتابها الصغير.
“أنه سهل جداً.ط قالت باوير وهي تربت على رأس روح الخشب وحيد القرن. و اختفى الضوء من عينيه فجأة.
كان لا بد من استخدام تحطيم ستة سماوات عن بعد إلا إذا أراد المستخدم تفجير نفسه ، لكن اتصال القلب لم يكن لديه متطلبات نطاق.
“دعيني اجرب.” مد هان سين يده وربت على رأس وحيد القرن. و لم يحدث شيء.
كان يو كون يحمل روح الخشب وحيد القرن لمئات السنين. لكنه لم يتمكن من فهم ما كان بداخلها ، وبعد أن فقد الأمل في معرفة أسرارها ، كان أخيراً على استعداد لاستخدامها كدفعة لهان سين لمساعدته على قتل مخلوق مؤله.
مدت باوير يدها وضغطت على رأسه ، مما جعل المزيد من الضوء ينطلق من عيني التمثال. عدم قدرة هان سين على تحقيق نفس النتائج جعله يشعر بالاكتئاب.
أراد أن يعطيها لوريثه ، لكن ابنه الوحيد مات في حادث. لم يتمكن أي شخص آخر من الاستمرار في إرثه. “يا له من رجل مسكين” فكر هان سين ، وهو يلعب بروح الخشب وحيد القرن. كان يو كون قد أعطى هان سين روح الخشب وحيد القرن سواء نجحوا أم لا.
روح الخشب وحيد القرن كان جميل جداً. كان يلمع مثل اليشم. على الرغم من أنها كان مصنوع من الخشب ، إلا أنه كان أثقل من قطعة من الذهب.
لكنه لم يزعج نفسه لمعرفة سبب تمكن باوير من النجاح حيث فشل هو ، بدلاً من ذلك ، ركز على تسجيل النص الذي كان يعرضه روح الخشب وحيد القرن. كانت مهارة تسمى اتصال القلب.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قام هان سين بحفر فن الجينات في ذاكرته ، لكنه لم يجد القوة التي ذكرها يو جينغ.
“هل هذا يعني أنه لا يمكنني الحصول على القوة من روح الخشب وحيد القرن إلا إذا تعلمت الفن الجيني؟” خمن هان سين هذا. و بعد ذلك ، حاول البحث في الفن الجيني اتصال القلب.
نظراً لأن الاسم بدا رومانسي إلى حد ما ، توقع هان سين أن يكون فن الجينات روحاني بطبيعته. ربما سيكون لها خصائص روحية.
“هل هذا يعني أن روح الخشب وحيد القرن ليس لديه قوة؟ هل هي فقط الأسرار التي تحافظ على قوته؟ إذا كان بإمكاني فتحه ومعرفة أسراره ، فهل يمكنني الوصول إلى تلك القوة بنفسي؟” ظل هان سين يتسائل. و حدق في وحيد القرن الخشبي.
لكن سرعان ما اكتشف هان سين أنه غير صحيح. لم يكن فن الجينات روحي على الإطلاق ؛ كان في الواقع عنيف إلى حد ما. لقد كان فن جيني استجمع القوة ، ثم أطلقها بانفجار مفاجئ.
“أبي ، إذا لم تأخذني ، فسوف أذهب وأجد أمي” ، قالت باوير وهي ترمش.
كان مثل هجوم دهس وحيد القرن. تم تجميع القوة مثل اندفاع وحيد القرن الذي يكتسب الزخم ، ثم يركزه في قرن وحيد القرن.
“باوير ، كيف فعلتي ذلك؟” سأل هان سين بتفاجئ سعيد. كان يراقبها طوال الوقت ، لكنه لم يعرف كيف تمكنت من تنشيط الضوء الخارج من عيني روح الخشب وحيد القرن.
لكن الآثار الجانبية يمكن أن تكون مدمرة. فبعد إطلاق العنان للهجوم ، سيصبح جسدك ضعيف. و ستمتص قوتك حتي الجفاف ، ولن تتمكن من استخدامه بعد الآن.
كان مثل هجوم دهس وحيد القرن. تم تجميع القوة مثل اندفاع وحيد القرن الذي يكتسب الزخم ، ثم يركزه في قرن وحيد القرن.
أثنى هان سين علىه “هذا فن جيني خطير للغاية”.
أراد أن يعطيها لوريثه ، لكن ابنه الوحيد مات في حادث. لم يتمكن أي شخص آخر من الاستمرار في إرثه. “يا له من رجل مسكين” فكر هان سين ، وهو يلعب بروح الخشب وحيد القرن. كان يو كون قد أعطى هان سين روح الخشب وحيد القرن سواء نجحوا أم لا.
لكنه لم يزعج نفسه لمعرفة سبب تمكن باوير من النجاح حيث فشل هو ، بدلاً من ذلك ، ركز على تسجيل النص الذي كان يعرضه روح الخشب وحيد القرن. كانت مهارة تسمى اتصال القلب.
على الرغم من أن الفن الجيني لم يكن مدمر مثل تحطيم ستة سماوات ، إلا أنه كان يتمتع بدقة إبرة فولاذية. يمكنه أن تخترق أي شيء. لقد كان فن جيني قوي للغاية ، ولكنه كان أيضاً مميز جداً.
أدركت باوير بسرعة أنها لن يكون لديها أصابع كافية في يد واحدة. و كانت على وشك الاستمرار عندما أوقفها هان سين وقال ، “لا يوجد شيء بيني وبين أي من هؤلاء النساء. لا يمكنك تهديدي بذلك”.
كان لا بد من استخدام تحطيم ستة سماوات عن بعد إلا إذا أراد المستخدم تفجير نفسه ، لكن اتصال القلب لم يكن لديه متطلبات نطاق.
“هذا الفن الجيني يمكن أن يكون ورقة رابحة. إذا كنت أواجه الموت ، يمكنني استخدام هذا كهجوم أخير لإنقاذ نفسي”. بعد أن بحث هان سين به ، حاول التدرب عليه. لم يكن من الصعب تعلم الأساسيات، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت لتصبح ماهر في استخدامه.
أراد أن يعطيها لوريثه ، لكن ابنه الوحيد مات في حادث. لم يتمكن أي شخص آخر من الاستمرار في إرثه. “يا له من رجل مسكين” فكر هان سين ، وهو يلعب بروح الخشب وحيد القرن. كان يو كون قد أعطى هان سين روح الخشب وحيد القرن سواء نجحوا أم لا.
أعطي هان سين العديد من الوجبات الخفيفة لباوير ، لكنها لم تكن سعيدة كما كانت. لم تهتم كثيراً بالوجبات الخفيفة. بدلاً من ذلك ، نظرت إلى هان سين وقالت له ، “أبي ، أريد أن أذهب إلى مرتفع للغاية!”
“باوير ، كيف فعلتي ذلك؟” سأل هان سين بتفاجئ سعيد. كان يراقبها طوال الوقت ، لكنه لم يعرف كيف تمكنت من تنشيط الضوء الخارج من عيني روح الخشب وحيد القرن.
“الوضع خطير للغاية هناك. لا يمكن للأطفال زيارتهم. يمكنك البقاء واللعب مع عماتك. أنتي تحبين وحش الكابوس ، أليس كذلك؟ يمكنك الذهاب للعب معه “. لم يستطع هان سين أن يأخذ باوير معه إلى مرتفع للغاية. إذا تم الكشف عن أنشطته السرية ، فسيكون من الصعب عليه الهروب. ولم يُرد أن تتورط باوير في ذلك.
“دعيني اجرب.” مد هان سين يده وربت على رأس وحيد القرن. و لم يحدث شيء.
“أبي ، إذا لم تأخذني ، فسوف أذهب وأجد أمي” ، قالت باوير وهي ترمش.
بعد ذلك ، أخرجت باوير كتابها الصغير. و فتحته ، ورأى هان سين أنه مليء بالخربشات الطفولية. كانت كتابة باوير ، وكانت كلها أشياء قالها هان سين.
“نعم ، يمكنك قضاء الوقت مع والدتك. انه جيد. اذاً اذهبي إلى روضة الأطفال لبضعة أيام. ألم تعجبك معلمة الروضة تلك؟ ماذا كان اسمها؟ أوه ، صحيح ، لقد كان لو شيمي “. أومأ هان سين برأسه.
أراد أن يعطيها لوريثه ، لكن ابنه الوحيد مات في حادث. لم يتمكن أي شخص آخر من الاستمرار في إرثه. “يا له من رجل مسكين” فكر هان سين ، وهو يلعب بروح الخشب وحيد القرن. كان يو كون قد أعطى هان سين روح الخشب وحيد القرن سواء نجحوا أم لا.
ابتسمت باوير وقالت ، “لن أذهب إلى المدرسة. سأشي بك لوالدتي “.
على الرغم من أن الفن الجيني لم يكن مدمر مثل تحطيم ستة سماوات ، إلا أنه كان يتمتع بدقة إبرة فولاذية. يمكنه أن تخترق أي شيء. لقد كان فن جيني قوي للغاية ، ولكنه كان أيضاً مميز جداً.
كان يو كون يحمل روح الخشب وحيد القرن لمئات السنين. لكنه لم يتمكن من فهم ما كان بداخلها ، وبعد أن فقد الأمل في معرفة أسرارها ، كان أخيراً على استعداد لاستخدامها كدفعة لهان سين لمساعدته على قتل مخلوق مؤله.
” تشين بماذا؟” نظر هان سين باهتمام إلى باوير. لم يعتقد أن لديه أي أسرار قذرة ليخفيها عن يانران.
رفعت باوير يدها واستخدمت أصابعها للعد. “الأخت سوي والأخت ييشا وتلك الأخت روعة …”
بينما كان هان سين يتحقق منه ، تمكنت باوير بطريقة ما من الصعود على ظهره. كان رأسها بجانب كتف هان سين ، وكانت تحدق في روح الخشب وحيد القرن في يديه.
وضعت باوير الكتاب الصغير بعيداً وضحكت. “نعم! لذا ، هل هذا يعني أن باوير يمكنهها اتباع الأب إلى مرتفع للغاية ؟”
أدركت باوير بسرعة أنها لن يكون لديها أصابع كافية في يد واحدة. و كانت على وشك الاستمرار عندما أوقفها هان سين وقال ، “لا يوجد شيء بيني وبين أي من هؤلاء النساء. لا يمكنك تهديدي بذلك”.
لكنه لم يزعج نفسه لمعرفة سبب تمكن باوير من النجاح حيث فشل هو ، بدلاً من ذلك ، ركز على تسجيل النص الذي كان يعرضه روح الخشب وحيد القرن. كانت مهارة تسمى اتصال القلب.
“امتلاك الكون كله لا معنى له ، وابتسامتك فقط هي الأبدية … آمل في المرة القادمة التي أراك فيها ، ان أكون قادر على رؤيتك تبتسمين …” كررت باوير خطاب ونبرة هان سين. و بدت بريئة بينما قالت ذلك. “كما تعلم ، أتذكر الكثير. أعتقد أنني سأخبر أمي بكل شيء عن هذا. ستكون متأثرة وسعيدة جدا”.
بعد ذلك ، أخرجت باوير كتابها الصغير. و فتحته ، ورأى هان سين أنه مليء بالخربشات الطفولية. كانت كتابة باوير ، وكانت كلها أشياء قالها هان سين.
وضعت باوير الكتاب الصغير بعيداً وضحكت. “نعم! لذا ، هل هذا يعني أن باوير يمكنهها اتباع الأب إلى مرتفع للغاية ؟”
امتلئ جبين هان سين بعرق بارد. لم تكن هذه الكلمات سيئة عند نطقها ، ولكن إذا تمت قرائتها دون أي سياق، فقد تظهر المشاكل.
“مممم ، باوير. يجب على الآباء وبناتهم التواصل بشكل جيد مع بعضهم البعض. لا ينبغي أن يكون هناك أي صراع بيننا ، أليس كذلك؟” نظر هان سين إلى باوير وكتابها الصغير.
بعد ذلك ، أخرجت باوير كتابها الصغير. و فتحته ، ورأى هان سين أنه مليء بالخربشات الطفولية. كانت كتابة باوير ، وكانت كلها أشياء قالها هان سين.
وضعت باوير الكتاب الصغير بعيداً وضحكت. “نعم! لذا ، هل هذا يعني أن باوير يمكنهها اتباع الأب إلى مرتفع للغاية ؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“أبي ، بماذا تمسك؟”
على الرغم من أن الفن الجيني لم يكن مدمر مثل تحطيم ستة سماوات ، إلا أنه كان يتمتع بدقة إبرة فولاذية. يمكنه أن تخترق أي شيء. لقد كان فن جيني قوي للغاية ، ولكنه كان أيضاً مميز جداً.
لم يعتقد هان سين أن يو كون قد أعطاه شيئ مزيف ، و ذلك لأنه اختبره. لقد حاول جاهداً تدمير التمثال الصغير ، لكنه لم ينكسر او ينخدش. كان هذا التحقق من مكانته المؤلهة. ولكن على الرغم من مرونته وسطحه المصقول بشكل جميل ، إلا أنه لم يكن له حضور قوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
