لمسة روح الأله
عندما اقترب هان سين ، لاحظ أن الزهور البيضاء الصغيرة كانت بعيدة عن المعتاد. بدوا كجنيات زهور ترتدي أردية بيضاء. و كانت وجوههم الصغيرة جميلة ، وعندما نظر هان سين عن قرب ، تمكن حتى من رؤية رموشهم الصغيرة.
الفصل 2644 لمسة روح الأله
“تبادل” ، قال صوت لمسة روح الأله في عقل هان سين مرة أخرى.
بينما كان هان سين يتسائل عما تريده لمسة روح الأله ، تلقى فجأة فكرة. “أعطني بضع قطرات أخرى من دمك.”
قال لمسة روح الأله “الاله ملك النحل يحبهم”.
قال لمسة روح الأله “اتبعني”. ثم رفرف بجناحيه وحلق خارج المبنى الخشبي. حمل هان سين باوير ، ولم يدخر أي وقت في تتبع الحشرة الصغيرة. كان حريص على رؤية ما ستقدمه لمسة روح الأله.
صُدم هان سين. لقد واجه لمسة روح الأله من قبل ، لذلك عرف أنهم قادرين على التواصل الأساسي. و كانت لمسة روح الأله هذه أقوى بكثير من الحشرة الأخيرة التي رآها.
طارت لمسة روح الأله فجأة بعيداً عن يد هان سين. و هبطت على الأرض وبدأت في الحفر والحفر في التربة بجوار كرة الجذر.
في قصر السماء ، كانت أفكار حشرة بيشي ضبابية وغير محددة. اختبر هان سين أفكار المخلوق على أنها مشاعر أكثر من كونها تواصل مباشر. لكن عقل لمسة روح الاله هذه كان واضح جداً ، كما لو كانت تتحدث مباشرةً في أذنيه.
لم يتردد هان سين. أخذ سبع عشرة قطرة من الدم وتركهم في راحة يده. و سقطت لمسة روح الأله على الدم مثل ذئب جائع. واستنزافت السبع عشر قطرة دم على الفور.
“لماذا أعطيك بضع قطرات من دمي؟” نظر هان سين إلى لمسة روح الأله التي كان يحتضنها بين يديه باهتمام كبير.
“تبادل” ، قال صوت لمسة روح الأله في عقل هان سين مرة أخرى.
“تبادل” ، قال صوت لمسة روح الأله في عقل هان سين مرة أخرى.
“تبادل” ، قال صوت لمسة روح الأله في عقل هان سين مرة أخرى.
“لمسة روح الأله هذه يمكنها حقاً التواصل. إذا عاشوا لفترة كافية ، فيمكنهم التطور ، على ما يبدو. كان هذا الرجل موجود عندما كان ألفا مرتفع للغاية على قيد الحياة. يجب أن يكون قد سافر في الكون بأسره مع ألفا مرتفع للغاية. إنه حقاً مميز.” صُدم هان سين.
“كيف أستخدم هذه الأشياء؟” سأل هان سين ، ناظرا إلى جنيات الزهور.
“بماذا تريد أن تستبدلهم؟” سأل هان سين.
“ماذا تفعلين هناك؟” سأل هان سين بفضول.
قال لمسة روح الأله “اتبعني”. ثم رفرف بجناحيه وحلق خارج المبنى الخشبي. حمل هان سين باوير ، ولم يدخر أي وقت في تتبع الحشرة الصغيرة. كان حريص على رؤية ما ستقدمه لمسة روح الأله.
و قبل أن يعود هان سين إلى المنزل ، اهتز تمثال اليشم الصغير وأضاء. و هذا يعني أن روعة عادت للنطاق, و يمكن أن تشعر بهان سين مرة أخرى.
”لا تقلقوا. لا أريد أن أؤذيكم يا رفاق”، هدأهم هان سين بابتسامة. كانت تلك المخلوقات رائعة للغاية. حتى لو كانوا صالحين للأكل ، فلن يرغب هان سين بأكلهم.
روعة قد حذرته من مغادرة الجبل. إذا تركه، فقد يكون في خطر. لكن هذا لم يمنعه من اتباع لمسة روح الأله. علاوة على ذلك ، طالما أنه لم يذهب بعيداً ، فلا داعي للخوف.
أجابت لمسة روح الأله “جنيات الزهور”.
لم يتردد هان سين. أخذ سبع عشرة قطرة من الدم وتركهم في راحة يده. و سقطت لمسة روح الأله على الدم مثل ذئب جائع. واستنزافت السبع عشر قطرة دم على الفور.
طارت لمسة روح الأله بسرعة كبيرة. كانت أسرع من هان سين. لذلك احتاج لكل قوته وهو يكافح لمواكبة الحشرة.
صُدم هان سين. لقد واجه لمسة روح الأله من قبل ، لذلك عرف أنهم قادرين على التواصل الأساسي. و كانت لمسة روح الأله هذه أقوى بكثير من الحشرة الأخيرة التي رآها.
لقد طاروا معظم اليوم. لم تطير لمسة روح الأله في خط مستقيم أيضاً. بل التفت و انعطفت وحلقت في كل اتجاه. يبدو أن أنماط طيرانها غير المنتظمة تشير إلى أنها كانت خائفة جداً من شيء ما.
بينما كان هان سين يتسائل عما تريده لمسة روح الأله ، تلقى فجأة فكرة. “أعطني بضع قطرات أخرى من دمك.”
“كيف أستخدم هذه الأشياء؟” سأل هان سين ، ناظرا إلى جنيات الزهور.
تجول العديد من المتغيرين المؤلهين بحرية عبر السماء الخارجية ، وكان هان سين قلق من احتمال اصطدامه ببعضهم. فإذا واجه مؤله كان فئة التحول أو أعلى ، فلن يتمكن من محاربته.
لكن مخاوفه تلاشت بعد فترة. ففي طريقه ، لم يلاحظ أي شئ كهذا. كانت الكائنات الحية الوحيدة التي اكتشفها أضعف منه والتي لن تشكل تهديد كبير.
في قصر السماء ، كانت أفكار حشرة بيشي ضبابية وغير محددة. اختبر هان سين أفكار المخلوق على أنها مشاعر أكثر من كونها تواصل مباشر. لكن عقل لمسة روح الاله هذه كان واضح جداً ، كما لو كانت تتحدث مباشرةً في أذنيه.
في النهاية ، توقفت لمسة روح الأله في وادي.
كان بإمكان هان سين أن يرى أن الوادي كان خصب واخضر. كان هناك الكثير من النباتات ، بما في ذلك غابة كبيرة من الخيزران. كان الخيزران أخضر جداً و بدا وكأنه يلمع مثل اليشم.
طارت لمسة روح الأله فجأة بعيداً عن يد هان سين. و هبطت على الأرض وبدأت في الحفر والحفر في التربة بجوار كرة الجذر.
طارت لمسة روح الأله إلى غابة الخيزران ، وطاردها هان سين حتي وصلوا إلى حقل فارغ في وسط غابة الخيزران ، وفي ذلك الحقل ، كانت هناك بقعة من الزهور البيضاء الصغيرة.
عندما اقترب هان سين ، لاحظ أن الزهور البيضاء الصغيرة كانت بعيدة عن المعتاد. بدوا كجنيات زهور ترتدي أردية بيضاء. و كانت وجوههم الصغيرة جميلة ، وعندما نظر هان سين عن قرب ، تمكن حتى من رؤية رموشهم الصغيرة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لكن جنيات الزهور تلك أغلقت عيونهم جميعاً. و كان من الصعب تمييز ما إذا كانوا كائنات حية حقاً ام نباتات.
طارت لمسة روح الأله من خلال الزهور ، ورفرفت بجناحيها بقوة كافية لصنع نسيم بسيط. و عندما وصل النسيم للزهور ، أيقظ جنيات الزهور. ولكن عندما فتحوا عيونهم ، اهتزت أجسادهم في الرياح. و انكمشوا جميعاً معاً كما لو كانوا خائفين جداً من شيء ما.
“كيف أستخدم هذه الأشياء؟” سأل هان سين ، ناظرا إلى جنيات الزهور.
“أنا أعرض هذا كتجارة” ، قالت لمسة روح الأله وهي تهبط بالقرب من الأزهار. مستخدمة عقلها للتواصل مع هان سين.
اصبح جسد المخلوق الكريستالي مصبوغ باللون الأحمر الفاتح. بدا وكأنه عمل فني مصنوع من الكريستال الوردي ، بينما حفر هان سين كل جنيات الزهور من الأرض. كانت هناك سبعة عشر زهرة مختلفة ، لكن نمت جذورهم معاً في كتلة واحدة. و كان عرض كرة الجذر حوالي ثلاثين سنتيمتر فقط. بينما ارتجفت جنيات الزهور أثناء عمله، وبدون خائفات للغاية.
“ما هذه الأشياء؟” نظر هان سين إلى الزهور البيضاء التي تشبه الجنيات. واكتشف قوة حياة قوية داخل كل منهم.
أجابت لمسة روح الأله “جنيات الزهور”.
“أنا أعرض هذا كتجارة” ، قالت لمسة روح الأله وهي تهبط بالقرب من الأزهار. مستخدمة عقلها للتواصل مع هان سين.
“ماذا يفعلون؟” سأل هان سين.
قال لمسة روح الأله “الاله ملك النحل يحبهم”.
“ماذا يعني ذلك؟” لم يفهم هان سين.
“انه لجذب ملك النحل. ستحتاجهم … “بينما كانت أفكار لمسة روح الأله هذه أوضح بكثير مما توقع هان سين ، فلازالت هناك حدود لقدرتها علي التواصل. يمكنها أن تقول شيئ بسيط، لكن شرح موضوع معقد كان أبعد من قدرات المخلوق الصغير.
“ماذا يفعلون؟” سأل هان سين.
استمع هان سين بينما حاولت لمسة روح الأله أن تشرح. جنيات الزهور هذه يمكن أن تجذب الأله ملك النحل ، ويمكن أن يفيد الأله ملك النحل بطريقة ما هان سين.
“بالتأكيد.” شمر هان سين عن سواعده و بدأ في حفر الزهور واحدة تلو الأخرى. بينما طلبت لمسة روح الأله الدم ، وحلقت فوق يد هان سين.
بالطبع ، كان هذا بالضبط ما قالته لمسة روح الأله. ولم يسمع هان سين قط عن ملك النحل. لذلك لم يكن متأكد تماماً من أن ما تقترحه الحشرة سينجح.
“أنا أعرض هذا كتجارة” ، قالت لمسة روح الأله وهي تهبط بالقرب من الأزهار. مستخدمة عقلها للتواصل مع هان سين.
صُدم هان سين. لقد واجه لمسة روح الأله من قبل ، لذلك عرف أنهم قادرين على التواصل الأساسي. و كانت لمسة روح الأله هذه أقوى بكثير من الحشرة الأخيرة التي رآها.
“في المقابل ، كم من الدم تحتاج؟” سأل هان سين ، ناظراً إلى لمسة روح الأله.
“كيف أستخدم هذه الأشياء؟” سأل هان سين ، ناظرا إلى جنيات الزهور.
“مائة قطرة” ، قالت لمسة روح الأله بعقل هان سين.
“تبادل” ، قال صوت لمسة روح الأله في عقل هان سين مرة أخرى.
“هذا كثير جداً. ماذا عن زهرة واحدة لكل قطرة؟ انتظر ، دعني أحسب. هناك سبعة عشر جنية زهرة ، لذا سأعطيك سبع عشرة قطرة دم. صفقة؟” سأل سين ، مستعرضاً قدراته علي المساومة.
عندما اقترب هان سين ، لاحظ أن الزهور البيضاء الصغيرة كانت بعيدة عن المعتاد. بدوا كجنيات زهور ترتدي أردية بيضاء. و كانت وجوههم الصغيرة جميلة ، وعندما نظر هان سين عن قرب ، تمكن حتى من رؤية رموشهم الصغيرة.
لم يكن هان سين في عجلة من أمره للحصول على جنيات الزهور. فبعد كل شيء ، لم يكن متأكد من نوع الفائدة التي سيقدموها له في النهاية. ومع ذلك ، كان مهتم جداً بلمسة روح الأله. كانت تعرف السماء الخارجية جيداً ، لذلك كانت هناك فرصة أن يكون المخلوق مفيد جداً في وقت ما في المستقبل. قد يكون تكوين علاقة جيدة معها مفيد لاحقاً.
طارت لمسة روح الأله إلى غابة الخيزران ، وطاردها هان سين حتي وصلوا إلى حقل فارغ في وسط غابة الخيزران ، وفي ذلك الحقل ، كانت هناك بقعة من الزهور البيضاء الصغيرة.
“بالتأكيد” أجابت لمسة روح الأله بالموافقة.
“لماذا أعطيك بضع قطرات من دمي؟” نظر هان سين إلى لمسة روح الأله التي كان يحتضنها بين يديه باهتمام كبير.
“كيف أستخدم هذه الأشياء؟” سأل هان سين ، ناظرا إلى جنيات الزهور.
أجابت لمسة روح الأله”احفر الجذور وخذهم معك”.
“هل سيموتون؟” نظر هان سين إلى الزهور البيضاء التي تشبه الجنيات. لم يكن يريد أن يؤذي المخلوقات الجميلة.
“لا ، ولكن ازرعهم في حديقتك عندما تعود” قالت لمسة روح الأله.
“لمسة روح الأله هذه يمكنها حقاً التواصل. إذا عاشوا لفترة كافية ، فيمكنهم التطور ، على ما يبدو. كان هذا الرجل موجود عندما كان ألفا مرتفع للغاية على قيد الحياة. يجب أن يكون قد سافر في الكون بأسره مع ألفا مرتفع للغاية. إنه حقاً مميز.” صُدم هان سين.
“بالتأكيد.” شمر هان سين عن سواعده و بدأ في حفر الزهور واحدة تلو الأخرى. بينما طلبت لمسة روح الأله الدم ، وحلقت فوق يد هان سين.
”لا تقلقوا. لا أريد أن أؤذيكم يا رفاق”، هدأهم هان سين بابتسامة. كانت تلك المخلوقات رائعة للغاية. حتى لو كانوا صالحين للأكل ، فلن يرغب هان سين بأكلهم.
لم يتردد هان سين. أخذ سبع عشرة قطرة من الدم وتركهم في راحة يده. و سقطت لمسة روح الأله على الدم مثل ذئب جائع. واستنزافت السبع عشر قطرة دم على الفور.
اصبح جسد المخلوق الكريستالي مصبوغ باللون الأحمر الفاتح. بدا وكأنه عمل فني مصنوع من الكريستال الوردي ، بينما حفر هان سين كل جنيات الزهور من الأرض. كانت هناك سبعة عشر زهرة مختلفة ، لكن نمت جذورهم معاً في كتلة واحدة. و كان عرض كرة الجذر حوالي ثلاثين سنتيمتر فقط. بينما ارتجفت جنيات الزهور أثناء عمله، وبدون خائفات للغاية.
طارت لمسة روح الأله بسرعة كبيرة. كانت أسرع من هان سين. لذلك احتاج لكل قوته وهو يكافح لمواكبة الحشرة.
”لا تقلقوا. لا أريد أن أؤذيكم يا رفاق”، هدأهم هان سين بابتسامة. كانت تلك المخلوقات رائعة للغاية. حتى لو كانوا صالحين للأكل ، فلن يرغب هان سين بأكلهم.
قال صوت لمسة روح الأله في عقله “أنا سأنام”. كان المخلوق قد اختفى بالفعل تحت التربة ، لذلك لم يعد بإمكان هان سين رؤيته بعد الآن.
طارت لمسة روح الأله فجأة بعيداً عن يد هان سين. و هبطت على الأرض وبدأت في الحفر والحفر في التربة بجوار كرة الجذر.
اصبح جسد المخلوق الكريستالي مصبوغ باللون الأحمر الفاتح. بدا وكأنه عمل فني مصنوع من الكريستال الوردي ، بينما حفر هان سين كل جنيات الزهور من الأرض. كانت هناك سبعة عشر زهرة مختلفة ، لكن نمت جذورهم معاً في كتلة واحدة. و كان عرض كرة الجذر حوالي ثلاثين سنتيمتر فقط. بينما ارتجفت جنيات الزهور أثناء عمله، وبدون خائفات للغاية.
“ماذا تفعلين هناك؟” سأل هان سين بفضول.
بالطبع ، كان هذا بالضبط ما قالته لمسة روح الأله. ولم يسمع هان سين قط عن ملك النحل. لذلك لم يكن متأكد تماماً من أن ما تقترحه الحشرة سينجح.
قال صوت لمسة روح الأله في عقله “أنا سأنام”. كان المخلوق قد اختفى بالفعل تحت التربة ، لذلك لم يعد بإمكان هان سين رؤيته بعد الآن.
“ماذا يفعلون؟” سأل هان سين.
طرح هان سين المزيد من الأسئلة ، لكنه لم يتلقي أي رد من لمسة روح الأله. و في تلك المرحلة ، عرف أنه بحاجة للعودة إلى المنزل الخشبي مع جنيات الزهور.
” يجب أن تعرف روعة كيفية الاستفادة من جنيات الزهور هذه. يجب أن أسألها لاحقاً”. طار هان سين من الغابة ، ثم استدار وعاد إلى الجبل حيث كان المنزل الخشبي.
“ماذا تفعلين هناك؟” سأل هان سين بفضول.
و قبل أن يعود هان سين إلى المنزل ، اهتز تمثال اليشم الصغير وأضاء. و هذا يعني أن روعة عادت للنطاق, و يمكن أن تشعر بهان سين مرة أخرى.
“ماذا تفعلين هناك؟” سأل هان سين بفضول.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الفصل 2644 لمسة روح الأله
“انه لجذب ملك النحل. ستحتاجهم … “بينما كانت أفكار لمسة روح الأله هذه أوضح بكثير مما توقع هان سين ، فلازالت هناك حدود لقدرتها علي التواصل. يمكنها أن تقول شيئ بسيط، لكن شرح موضوع معقد كان أبعد من قدرات المخلوق الصغير.
طارت لمسة روح الأله من خلال الزهور ، ورفرفت بجناحيها بقوة كافية لصنع نسيم بسيط. و عندما وصل النسيم للزهور ، أيقظ جنيات الزهور. ولكن عندما فتحوا عيونهم ، اهتزت أجسادهم في الرياح. و انكمشوا جميعاً معاً كما لو كانوا خائفين جداً من شيء ما.
و قبل أن يعود هان سين إلى المنزل ، اهتز تمثال اليشم الصغير وأضاء. و هذا يعني أن روعة عادت للنطاق, و يمكن أن تشعر بهان سين مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
