نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2669

إجابة الأصل

إجابة الأصل

 

“أنا لا أعرف حقاً . كان هذا الرجل غريب بعض الشيء ، أليس كذلك؟ بعد أن لكمته ، ارتطمتي بالحائط وأغمي عليك.” قال هان سين كاذباً على لي كيير بوجه مستقيم “لكن الرجل تحطم إلى أجزاء صغيرة ، وتحول لكومة من الأنقاض”.

2669 إجابة الأصل

الإعلان عن تزايد عمره تكرر مراراً وتكراراً. دخلت تلك القوة الجديدة جسد هان سين ، مما أدى إلى إطالة عمره المحتمل.

 

 

“يبدو أنه ليس لدي خيار سوى أن أتمنى أمنية.” بدأ هان سين في التفكير في نوع الامنية التي يريدها.

“كيف يمكن أن يحدث ذلك؟” نظرت لي كيير إلى هان سين بريبة. لم تصدق قصته ، لكنها لم تكن متأكدة من ما إذا كان يكذب أم لا من أفكاره. لذا عادت إلى البرج ، وفي الطابق العلوي ، رأت كومة من الأنقاض كما قال هان سين .

في المرة الأخيرة التي تمنى فيها أمنية في برج القدر ، انتهى الأمر بتحطم عيون التمثال. و الآن ، بدا الأمر كما لو أن هذا قد يحدث مرة أخرى. و ربما سيرا نفس التأثير.

 

 

 

ولكن حتى لو انفجرت عيون أله الفراغ، فلن يساعده ذلك كثيراً. سيظل التمثال يتمتع بقوته ، وسيظل يهدد هان سين ويقصر عمره.

لكن في الثانية التالية ، ظهر رد فعل من الدرع الاسود داخل بحر الروح. و بينما استمر هان سين في خسارة عمره، تألق الوجود الغامض للدرع الاسود بالقوة. و انتشرت تلك القوة لجسد هان سين.

 

 

“بغض النظر عن ما أتمناه ، ما لم يهاجمه الدرع الاسود ، سيتم تقصير عمري. لماذا لا أطرح سؤالاً لطالما أردت طرحه بدلاً من ذلك؟ ربما يمكنني على الأقل معرفة بعض المعلومات المفيدة منه.” فكر هان سين . ثم نظر إلى أله الفراغ وسأل ، “هل يمكن أن تكون رغبتي سؤال تجيب عليه؟”

هؤلاء الرجال أطلقوا على أنفسهم آلهة. لكن هان سين اعتقد أنهم كانوا أشبه بالشياطين التي غزت الكون الجيني.

 

“يبدو أنه ليس لدي خيار سوى أن أتمنى أمنية.” بدأ هان سين في التفكير في نوع الامنية التي يريدها.

“بالطبع بكل تأكيد. يمكنني أن أفعل أي شيء.” قال أله الفراغ ببرود.

 

 

كان هان سين على دراية بهذا الوجود. حاول التفكير في الأمر مرة أخرى ، وتذكر أخيراً المكان الذي شعر فيه بهذا الوجود من قبل. كان نفس الوجود الذي شعر به عندما دمر الدرع الاسود تمثال الإله السابق.

“أريد أن أعرف ، هل أنت وأنا نفس الشيء؟ هل أنت مخلوق من هذا الكون أيضاً؟ أم أنك أتيت من مكان ما خارج الكون؟” قال هان سين وهو يطرح سؤاله: “بغض النظر عن الإجابة ، أريد أن أعرف أين ولد الاله.”

شهد هان سين ما رآه من قبل يحدث الآن مرة أخرى. و تحت القوة الهائلة للكمة الدرع البلوري ، تحطم جسد أله الفراغ. و ارتفعت قوة الحياة من التمثال المنهار.

 

سمع هان سين الإجابة ، و أومأ برأسه. الطريقة التي تحدث بها أله الفراغ كانت غامضة للغاية. ربما يكون قد قام عن عمد بتحريف الإجابة. لكن هان سين تلقى الإجابة التي ارادها.

توهجت عيون أله الفراغة. نظر إلى هان سين ببطء وقال ، “هل أنت متأكد أنك تريد أن تسألني هذا السؤال؟ لا فائدة من معرفة ذلك “.

“أريد أن أعرف ، هل أنت وأنا نفس الشيء؟ هل أنت مخلوق من هذا الكون أيضاً؟ أم أنك أتيت من مكان ما خارج الكون؟” قال هان سين وهو يطرح سؤاله: “بغض النظر عن الإجابة ، أريد أن أعرف أين ولد الاله.”

 

 

“لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أفتقر إلى أي شيء. لكني أشعر بالفضول اتجاهك.” قال هان سين : “إذا كان عليك أن تجعلني أتمني أمنية ، أود أن أعرف اجابة هذا السؤال”.

لطالما كان هان سين متشكك بشأن قدوم الاله من قاعة الجينات . حتى الكائنات القوية مثل إله الماء القديم قُتلوا بضربة واحدة عندما حاولوا دخول قاعة الجينات . كانت قوة الوحش داخل ذلك المكان مروعة للغاية. و بصرف النظر عن أولئك الذين أطلقوا على أنفسهم آلهة ، لم يستطع هان سين التفكير في أي كائن آخر يمتلك هذه القوة.

 

 

نظر أله الفراغ إلى هان سين وعبس. “هذه ثلاثة أسئلة. لا يمكنك الحصول إلا على إجابة واحدة”.

لم يكن الاله مخلوق من الكون الجيني . كانت هذه الإجابة كافية لهان سين ليؤكد ، على الأقل ، أن الإله الذي يواجهه مخلوق أكثر من مجرد نخبة مؤله. هذا الكائن اكثر قوة بكثير.

 

 

نظر هان سين إلى أله الفراغ لفترة، ثم سأل سؤاله النهائي. “من فضلك اخبرني ، أله الفراغ. هل أنت مخلوق من هذا الكون؟”

 

 

 

لطالما كان هان سين متشكك بشأن قدوم الاله من قاعة الجينات . حتى الكائنات القوية مثل إله الماء القديم قُتلوا بضربة واحدة عندما حاولوا دخول قاعة الجينات . كانت قوة الوحش داخل ذلك المكان مروعة للغاية. و بصرف النظر عن أولئك الذين أطلقوا على أنفسهم آلهة ، لم يستطع هان سين التفكير في أي كائن آخر يمتلك هذه القوة.

 

 

“بالطبع بكل تأكيد. يمكنني أن أفعل أي شيء.” قال أله الفراغ ببرود.

ولكن إذا سأل هان سين الإله عن مكان ولادته ، فيمكن أن يجيب أله الفراغ بإخباره باسم لن يعرفه. إذا لم يسمع هان سين عن المكان من قبل ، فلن يعرف ما إذا كان في الكون الجيني أم لا. لذلك قرر هان سين في النهاية طرح أبسط الأسئلة. كان بحاجة إلى تأكيد ما إذا كان الإله مخلوق من الكون الجيني . كان هذا هو أصل جميع الأسئلة التي يريد طرحها لاحقاً. فبمعرفة أصله ، سيكون لديه أساس أكثر صلابة لصياغة النظريات وطرح الأسئلة المستقبلية. كان هذا السؤال مهم جداً له.

لطالما كان هان سين متشكك بشأن قدوم الاله من قاعة الجينات . حتى الكائنات القوية مثل إله الماء القديم قُتلوا بضربة واحدة عندما حاولوا دخول قاعة الجينات . كانت قوة الوحش داخل ذلك المكان مروعة للغاية. و بصرف النظر عن أولئك الذين أطلقوا على أنفسهم آلهة ، لم يستطع هان سين التفكير في أي كائن آخر يمتلك هذه القوة.

 

 

أله الفراغ لم يتردد هذه المرة. أجاب على الفور. “لا. أنا الاله. لقد جئت من مكان الاله”.

 

 

كان أله الفراغ يمتص عمر هان سين دون أن يدرك أبداً أن شيئاً كهذا قد يحدث. بالإضافة إلى أنه لم يدرك حتى أن هناك قوة يمكن أن تؤذيه. لذلك لم يكن متنبه لاي هجوم مفاجئ. لقد كان متهاوناً في حذره.

سمع هان سين الإجابة ، و أومأ برأسه. الطريقة التي تحدث بها أله الفراغ كانت غامضة للغاية. ربما يكون قد قام عن عمد بتحريف الإجابة. لكن هان سين تلقى الإجابة التي ارادها.

 

 

“لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أفتقر إلى أي شيء. لكني أشعر بالفضول اتجاهك.” قال هان سين : “إذا كان عليك أن تجعلني أتمني أمنية ، أود أن أعرف اجابة هذا السؤال”.

لم يكن الاله مخلوق من الكون الجيني . كانت هذه الإجابة كافية لهان سين ليؤكد ، على الأقل ، أن الإله الذي يواجهه مخلوق أكثر من مجرد نخبة مؤله. هذا الكائن اكثر قوة بكثير.

سمع هان سين الإجابة ، و أومأ برأسه. الطريقة التي تحدث بها أله الفراغ كانت غامضة للغاية. ربما يكون قد قام عن عمد بتحريف الإجابة. لكن هان سين تلقى الإجابة التي ارادها.

 

عندما تلقى هان سين هذه الإجابة ، شعر أن قوته بدأت تتلاشى. استنزفت قوته بسرعة كبيرة لدرجة أنها جذبته جسدياً نحو أله الفراغ.

هؤلاء الرجال أطلقوا على أنفسهم آلهة. لكن هان سين اعتقد أنهم كانوا أشبه بالشياطين التي غزت الكون الجيني.

“رائعع ، إذا كنت ستصبح ثري بين عشية وضحاها ، فأعتقد أن قتل إله هو وسيلة معقولة لذلك.” كان هان سين سعيداً بهذه النتيجة. فبعد كل شيء ، تلقى للتو دفعة كبيرة لعمره ومقدار كبير من قوة الحياة . كان جسده كله ممتلئ بحضور مخيف.

 

 

كان هان جينشي وفيلق الدم يتعاملان مع كائنات مخيفة مثل هذه لفترة طويلة. كان الجهد الذي بذلوه لا يمكن تصوره بالنسبة للأشخاص العاديين.

“لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أفتقر إلى أي شيء. لكني أشعر بالفضول اتجاهك.” قال هان سين : “إذا كان عليك أن تجعلني أتمني أمنية ، أود أن أعرف اجابة هذا السؤال”.

 

 

عندما تلقى هان سين هذه الإجابة ، شعر أن قوته بدأت تتلاشى. استنزفت قوته بسرعة كبيرة لدرجة أنها جذبته جسدياً نحو أله الفراغ.

في نفس اللحظة التي تحطمت فيها الدمية الإلهية ، و في قاعة داخل عالم فارغ ، اشتعلت عيون أله الفراغ بغضب رهيب. وقال ، “قوة درع السماء … إله درع السماء … لقد دمرت فقط عيون دميتك ألالهية ، كيف تجرؤ على تدمير دميتي الإلهية! هذا لم ينتهي بعد … “

 

 

هان سين اختبر هذا بالفعل من قبل ، وكان يعلم أن عمره قد انخفض. لكن هذه المرة ، كان يتلاشى أسرع بكثير من وقت امنيته الأولى. كان يرى أن عمره يتلاشى كالانهيار الجليدي.

 

 

 

نظر أله الفراغ إلى هان سين ببرود. و سطع ضوء غريب حول التمثال ، مما جعله يبدو وكأنه إله و وهم في نفس الوقت.

 

 

فقد هان سين ما يعادل قرن من العمر . وهذا جعل هان سين يشعر بالتعب والإرهاق. و رغم ذلك لم يتوقف الاستنزاف،. بدأ هان سين يخسر عمره بسرعة أكبر.

“بغض النظر عن ما أتمناه ، ما لم يهاجمه الدرع الاسود ، سيتم تقصير عمري. لماذا لا أطرح سؤالاً لطالما أردت طرحه بدلاً من ذلك؟ ربما يمكنني على الأقل معرفة بعض المعلومات المفيدة منه.” فكر هان سين . ثم نظر إلى أله الفراغ وسأل ، “هل يمكن أن تكون رغبتي سؤال تجيب عليه؟”

 

 

كان هان سين مستعد للتخلي عن الكثير من عمره ، لذلك لم يمانع في التضحية ببضع سنوات. فبعد كل شيء ، لم يكن الحصول على الأسرار من فم الاله أمر سهل.

 

 

2669 إجابة الأصل

ربح هان سين بالفعل دفعة كبيرة من العمر من دمية الآلهة السابقة. لذا يمكنه قبول هذا النوع من الخسارة.

 

 

 

لكن في الثانية التالية ، ظهر رد فعل من الدرع الاسود داخل بحر الروح. و بينما استمر هان سين في خسارة عمره، تألق الوجود الغامض للدرع الاسود بالقوة. و انتشرت تلك القوة لجسد هان سين.

 

“بالطبع بكل تأكيد. يمكنني أن أفعل أي شيء.” قال أله الفراغ ببرود.

أعطى الدرع الاسود المنتشر شعوراً فريداً من نوعه لـ هان سين. كان الأمر كما لو أن وجود شخص ما كان يحيط به.

 

“عمر + 1 … عمر + 1 …”

كان هان سين على دراية بهذا الوجود. حاول التفكير في الأمر مرة أخرى ، وتذكر أخيراً المكان الذي شعر فيه بهذا الوجود من قبل. كان نفس الوجود الذي شعر به عندما دمر الدرع الاسود تمثال الإله السابق.

نظر أله الفراغ إلى هان سين وعبس. “هذه ثلاثة أسئلة. لا يمكنك الحصول إلا على إجابة واحدة”.

 

 

قبل اعطاء هان سين وقت للتفكير. توهج الدرع الاسود بضوء إلهي غريب. و طار من بحر الروح ، ثم لكم أله الفراغ ، الذي كان لا يزال جالس فوق المنصة الحجرية.

لطالما كان هان سين متشكك بشأن قدوم الاله من قاعة الجينات . حتى الكائنات القوية مثل إله الماء القديم قُتلوا بضربة واحدة عندما حاولوا دخول قاعة الجينات . كانت قوة الوحش داخل ذلك المكان مروعة للغاية. و بصرف النظر عن أولئك الذين أطلقوا على أنفسهم آلهة ، لم يستطع هان سين التفكير في أي كائن آخر يمتلك هذه القوة.

 

 

كان أله الفراغ يمتص عمر هان سين دون أن يدرك أبداً أن شيئاً كهذا قد يحدث. بالإضافة إلى أنه لم يدرك حتى أن هناك قوة يمكن أن تؤذيه. لذلك لم يكن متنبه لاي هجوم مفاجئ. لقد كان متهاوناً في حذره.

 

 

لم يكن الاله مخلوق من الكون الجيني . كانت هذه الإجابة كافية لهان سين ليؤكد ، على الأقل ، أن الإله الذي يواجهه مخلوق أكثر من مجرد نخبة مؤله. هذا الكائن اكثر قوة بكثير.

بانغ!

نظر أله الفراغ إلى هان سين وعبس. “هذه ثلاثة أسئلة. لا يمكنك الحصول إلا على إجابة واحدة”.

 

أله الفراغ لم يتردد هذه المرة. أجاب على الفور. “لا. أنا الاله. لقد جئت من مكان الاله”.

شهد هان سين ما رآه من قبل يحدث الآن مرة أخرى. و تحت القوة الهائلة للكمة الدرع البلوري ، تحطم جسد أله الفراغ. و ارتفعت قوة الحياة من التمثال المنهار.

“لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أفتقر إلى أي شيء. لكني أشعر بالفضول اتجاهك.” قال هان سين : “إذا كان عليك أن تجعلني أتمني أمنية ، أود أن أعرف اجابة هذا السؤال”.

 

هؤلاء الرجال أطلقوا على أنفسهم آلهة. لكن هان سين اعتقد أنهم كانوا أشبه بالشياطين التي غزت الكون الجيني.

“عمر + 1 … عمر + 1 …”

 

 

توهجت عيون أله الفراغة. نظر إلى هان سين ببطء وقال ، “هل أنت متأكد أنك تريد أن تسألني هذا السؤال؟ لا فائدة من معرفة ذلك “.

الإعلان عن تزايد عمره تكرر مراراً وتكراراً. دخلت تلك القوة الجديدة جسد هان سين ، مما أدى إلى إطالة عمره المحتمل.

لطالما كان هان سين متشكك بشأن قدوم الاله من قاعة الجينات . حتى الكائنات القوية مثل إله الماء القديم قُتلوا بضربة واحدة عندما حاولوا دخول قاعة الجينات . كانت قوة الوحش داخل ذلك المكان مروعة للغاية. و بصرف النظر عن أولئك الذين أطلقوا على أنفسهم آلهة ، لم يستطع هان سين التفكير في أي كائن آخر يمتلك هذه القوة.

 

 

في نفس اللحظة التي تحطمت فيها الدمية الإلهية ، و في قاعة داخل عالم فارغ ، اشتعلت عيون أله الفراغ بغضب رهيب. وقال ، “قوة درع السماء … إله درع السماء … لقد دمرت فقط عيون دميتك ألالهية ، كيف تجرؤ على تدمير دميتي الإلهية! هذا لم ينتهي بعد … “

 

 

 

لم يكن لدي هان سين أي فكرة ، ولكن بسبب هذه الاجتماعات، فقد بدأ معركة بين إلهين.

 

 

“لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أفتقر إلى أي شيء. لكني أشعر بالفضول اتجاهك.” قال هان سين : “إذا كان عليك أن تجعلني أتمني أمنية ، أود أن أعرف اجابة هذا السؤال”.

عاد الدرع الاسود إلى بحر روح هان سين . اكتسب هان سين أكثر من ألف سنة اضافية.

في نفس اللحظة التي تحطمت فيها الدمية الإلهية ، و في قاعة داخل عالم فارغ ، اشتعلت عيون أله الفراغ بغضب رهيب. وقال ، “قوة درع السماء … إله درع السماء … لقد دمرت فقط عيون دميتك ألالهية ، كيف تجرؤ على تدمير دميتي الإلهية! هذا لم ينتهي بعد … “

 

 

“رائعع ، إذا كنت ستصبح ثري بين عشية وضحاها ، فأعتقد أن قتل إله هو وسيلة معقولة لذلك.” كان هان سين سعيداً بهذه النتيجة. فبعد كل شيء ، تلقى للتو دفعة كبيرة لعمره ومقدار كبير من قوة الحياة . كان جسده كله ممتلئ بحضور مخيف.

 

 

 

لم يجرؤ هان سين على البقاء في برج القدر لدقيقة. لقد حمل لي كيير واستأنف رحلته على الدرج. وهذه المرة ، عندما وصل إلى الطابق الأول، واجه الباب الذي سيخرجه. لم يكن هناك المزيد من السلالم المؤدية للأسفل ، لقد حطم الحلقة.

 

 

 

“ماذا حدث للتو؟” لي كيير ، التي كانت فاقدة للوعي حتى هذه اللحظة ، هزت نفسها ببطء مستيقظة.

 

 

لم يكن الاله مخلوق من الكون الجيني . كانت هذه الإجابة كافية لهان سين ليؤكد ، على الأقل ، أن الإله الذي يواجهه مخلوق أكثر من مجرد نخبة مؤله. هذا الكائن اكثر قوة بكثير.

“أنا لا أعرف حقاً . كان هذا الرجل غريب بعض الشيء ، أليس كذلك؟ بعد أن لكمته ، ارتطمتي بالحائط وأغمي عليك.” قال هان سين كاذباً على لي كيير بوجه مستقيم “لكن الرجل تحطم إلى أجزاء صغيرة ، وتحول لكومة من الأنقاض”.

 

 

 

“كيف يمكن أن يحدث ذلك؟” نظرت لي كيير إلى هان سين بريبة. لم تصدق قصته ، لكنها لم تكن متأكدة من ما إذا كان يكذب أم لا من أفكاره. لذا عادت إلى البرج ، وفي الطابق العلوي ، رأت كومة من الأنقاض كما قال هان سين .

 

________________________________________

 

 

في المرة الأخيرة التي تمنى فيها أمنية في برج القدر ، انتهى الأمر بتحطم عيون التمثال. و الآن ، بدا الأمر كما لو أن هذا قد يحدث مرة أخرى. و ربما سيرا نفس التأثير.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط