نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2713

ليس إله

ليس إله

 

عندما سمع هان سين هذا ، اهتز جسده. قد يكون “الأخ الصالح” الذي ذكره الشر الأفقي هو القائد المقدس. اعتقد هان سين أن الشيء الذي يحتاجه كان بين يدي القائد المقدس ، لكنه لم يكن يتوقع أن يتحكم الشر الأفقي بهذا السر. و الآن سيعطيه لهان سين.

الفصل 2713 ليس إله

في السابق ، كان يتم تعذيب الشر الأفقي ، لكن الرجل تمكن من الحفاظ على هدوئه. الآن ، بدا وكأنه على وشك أن يعاني من نوع من الانهيار.

 

لكن الشر الأفقي منع هان سين من قول أي شيء آخر. و قال ، “اسمع. ليس لدي الكثير من الوقت ، هناك شيء أود أن تفعله من أجلي. وإذا تمكنت من القيام بذلك ، فسيكون ذلك مفيد لك أيضاً”.

بعد استخدام مكعب الاربعة خراف للعودة إلى العالم الغامض ، توجه هان سين على الفور نحو ذلك الجبل الكبير.

“هاها! احسنت القول. على الرغم من أنك لست مثلي ، ولا تزدرء العالم كله ، فأنت على الأقل صادق”. ضحك الشر الأفقي أكثر من السابق.

في غيابه ، واصل فريق تحطيم السماوات جهودهم الفاشلة لتحطيم الجبل. و عندما وصل هان سين ، كان الشر الأفقي في وسط تعذيبه الروتيني ، و بفضل العمود المعدني. طار الدم من صدر العملاق بينما ظل العمود المعدني يدور.

بدا العملاق صامد، لكن هان سين شعر أن شيئاً ما كان على وشك الحدوث.

عندما رأى هان سين ، عبس الشر الأفقي. “ما الذي استغرقك وقت طويل للعودة؟”

“نعم. إذا كانت الآلهة التي تتحدث عنها هم رجال مثل الملك جون ، فقد رأيتهم. حتى أنني قاتلت الملك جون من قبل”. أخبره هان سين بإيجاز عن مواجهته للملك جون على كوكب الكسوف ، ثم الأحداث التي تلت ذلك.

“حدث شيء ما في العالم الخارجي ، وأبطأني.” لم يشرح هان سين الكثير. لقد غير الموضوع وقال ، “يمكنني مواصلة مناقشتنا السابقة إذا كنت ترغب في التحدث عن الكون.”

“ولكن ما هي الجينات الخارقة؟” سأل هان سين.

لكن الشر الأفقي منع هان سين من قول أي شيء آخر. و قال ، “اسمع. ليس لدي الكثير من الوقت ، هناك شيء أود أن تفعله من أجلي. وإذا تمكنت من القيام بذلك ، فسيكون ذلك مفيد لك أيضاً”.

سمع الشر الأفقي حكاية هان سين عن قتل غراب الشمس أمام الملك جون فضحك. “مدهش. هذا رائع! لا أصدق أنك تمكنت من هزيمة الملك جون بهذه الطريقة … هذا يكفي لكي نصبح أصدقاء حميمين. جيد جيد جيد. أشعر بالأمان بتكليفك بهذه المهمة”.

“ماذا حدث؟” نظر هان سين إلى الشر الأفقي بارتباك. بدا العملاق مستاء جدا. كان يتصرف بشكل مختلف تماماً عما كان عليه في المرة الأخيرة التي زاره فيها هان سين.

لكن الشر الأفقي لم يجيب عليه. حدق في هان سين بعيون متقدة. و بعد فترة ، قال: “قد يكون هذا هو الأمل الأخير لعرقنا. لا ينبغي أن أطلب هذا منك ، لكن ليس لدي خيار الآن. وأنت بلورة. هذا يعني أننا حلفاء ، وبالتالي يجب أن أعتمد عليكم “.

في السابق ، كان يتم تعذيب الشر الأفقي ، لكن الرجل تمكن من الحفاظ على هدوئه. الآن ، بدا وكأنه على وشك أن يعاني من نوع من الانهيار.

 

بدا العملاق صامد، لكن هان سين شعر أن شيئاً ما كان على وشك الحدوث.

على الرغم من أن هان سين كان لا يزال متحمس ، إلا أنه شعر أيضاً بقطعة من الحزن تتدفق في قلبه.

لم يجيب الشر الأفقي على سؤال هان سين. بل رفع رأسه وترك وجهه يخرج من الشعر الأشعث.

 

“هل تؤمن بأن الاله موجود في هذا العالم؟”

لكن الشر الأفقي منع هان سين من قول أي شيء آخر. و قال ، “اسمع. ليس لدي الكثير من الوقت ، هناك شيء أود أن تفعله من أجلي. وإذا تمكنت من القيام بذلك ، فسيكون ذلك مفيد لك أيضاً”.

لقد كان وجهاً صلب. على الرغم من أنه لم يكن وسيم ، إلا أنه بدا جدير بالثقة بشكل واضح. لكن ما قاله الشر الأفقي جعل هان سين يشعر بالبرودة. بالنسبة لهان سين ، كان هذا السؤال من أكثر الأشياء المزعجة في الوجود. لم يعرف حقاً كيف يجيب.

عندما رأى هان سين ، عبس الشر الأفقي. “ما الذي استغرقك وقت طويل للعودة؟”

“أوه. أفترض أنك رأيتهم بالفعل؟” فوجئ الشر الأفقي ، و خمن ذلك من خلال رد فعل هان سين على السؤال.

“نعم. إذا كانت الآلهة التي تتحدث عنها هم رجال مثل الملك جون ، فقد رأيتهم. حتى أنني قاتلت الملك جون من قبل”. أخبره هان سين بإيجاز عن مواجهته للملك جون على كوكب الكسوف ، ثم الأحداث التي تلت ذلك.

“نعم. إذا كانت الآلهة التي تتحدث عنها هم رجال مثل الملك جون ، فقد رأيتهم. حتى أنني قاتلت الملك جون من قبل”. أخبره هان سين بإيجاز عن مواجهته للملك جون على كوكب الكسوف ، ثم الأحداث التي تلت ذلك.

“إذا كان لديك مهمة ما لتطلبها مني ، وهي خطيرة كما تقول ، فهل يمكنك على الأقل شرحها؟” سأل هان سين الشر الأفقي بهدوء.

سمع الشر الأفقي حكاية هان سين عن قتل غراب الشمس أمام الملك جون فضحك. “مدهش. هذا رائع! لا أصدق أنك تمكنت من هزيمة الملك جون بهذه الطريقة … هذا يكفي لكي نصبح أصدقاء حميمين. جيد جيد جيد. أشعر بالأمان بتكليفك بهذه المهمة”.

في غيابه ، واصل فريق تحطيم السماوات جهودهم الفاشلة لتحطيم الجبل. و عندما وصل هان سين ، كان الشر الأفقي في وسط تعذيبه الروتيني ، و بفضل العمود المعدني. طار الدم من صدر العملاق بينما ظل العمود المعدني يدور.

“ما هذا؟” سأل هان سين بتردد.

اعتقد الشر الأفقي أن هان سين قد سمع المصطلح من خلال المحادثة التي أجراها مع الملك جون آخر مرة. لذلك ، لم يفكر كثيراً في الامر. لقد أومأ برأسه وقال: “هذا صحيح. إنها الجينات الخارقة. يمكّنك امتلاك الجينات الخارقة من قتل هذه الآلهة المزيفة”.

بدلاً من الإجابة ، واصل الشر الأفقي الحديث. “في هذا الكون ، توجد كائنات مثل الملك جون. بالنسبة لبعض المخلوقات ، هم في الواقع آلهة. لكن بالنسبة لي ، هم أقل من ضرطة في مهب الريح. حتى لو كانوا آلهة ، فماذا في ذلك؟ نحن ، تحطيم السماوات ، ما زلنا نتحدى ونقتل الآلهة. سوف نجعلهم يبللون أنفسهم. فبعد كل شيء هذه هي الطريقة التي يعيش بها المرء كرجل”.

بدا العملاق صامد، لكن هان سين شعر أن شيئاً ما كان على وشك الحدوث.

قد لا تكون الطريقة التي تحدث بها الشر الأفقي مهذبة للغاية ، لكنها ظلت تحمس هان سين. لقد وافق تماماً على تقييم الشر الأفقي لتصرف الرجال.

 

استمر العملاق ليقول ، “سوف أتحكم في مصيري ، وسيكون مصير تحطيم السماوات بيدي. بغض النظر عما إذا كان خصومنا آلهة أو جنيات ، فلن يجعلوا تحطيم السماوات يستسلم أبداً”.

قبل أن يتمكن هان سين من التحدث بكلمة ، تابع الشر الأفقي قائلاً “لم أنجح بعد. لذا ، لا أستطيع أن أخبرك بالطبيعة الحقيقية لـ الجينات الخارقة. لكن هناك شيء يمكنني أن أعطيك إياه. باستخدامه ، يمكنك البدء في كشف الحقيقة بنفسك. إذا كنت محظوظ بما فيه الكفاية ، فقد تتمكن من معرفة حقيقة الجينات الخارقة. إذا لم تكن محظوظ ، فمررها للآخرين حتى يتمكن شخص ما من معرفة حقيقة الجينات الخارقة.”.

على الرغم من أن هان سين كان لا يزال متحمس ، إلا أنه شعر أيضاً بقطعة من الحزن تتدفق في قلبه.

توقف الشر الأفقي مؤقتاً ، ثم قال، “على الرغم من وجود اختلاف المكان ، إلا أن قوتهم أكبر بالفعل من قوتنا. في الواقع قوتنا بالكاد يمكنها أن تلحق الضرر بهم، لكن هناك قوة واحدة هي الاستثناء من هذه القاعدة “.

“هل يمكنك إخباري بما حدث بالضبط؟” هان سين لم يسعه إلا أن يسأل.

ستكون هذه المهمة صعبة للغاية. قد يفسد ذلك مصير عرقك ومصيرك بالكامل. و بعد ذلك ، قد تصبح عدو للآلهة. هل انت خائف؟” نظر الشر الأفقي إلى هان سين بنظرات ثابته.

لكن الشر الأفقي لم يجيب عليه. حدق في هان سين بعيون متقدة. و بعد فترة ، قال: “قد يكون هذا هو الأمل الأخير لعرقنا. لا ينبغي أن أطلب هذا منك ، لكن ليس لدي خيار الآن. وأنت بلورة. هذا يعني أننا حلفاء ، وبالتالي يجب أن أعتمد عليكم “.

بعد استخدام مكعب الاربعة خراف للعودة إلى العالم الغامض ، توجه هان سين على الفور نحو ذلك الجبل الكبير.

ستكون هذه المهمة صعبة للغاية. قد يفسد ذلك مصير عرقك ومصيرك بالكامل. و بعد ذلك ، قد تصبح عدو للآلهة. هل انت خائف؟” نظر الشر الأفقي إلى هان سين بنظرات ثابته.

“إذا كان لديك مهمة ما لتطلبها مني ، وهي خطيرة كما تقول ، فهل يمكنك على الأقل شرحها؟” سأل هان سين الشر الأفقي بهدوء.

أجاب هان سين: “قد أطيع الاله ، لكنني لا أطع الآلهة التي نصبت نفسها كألهة مثل الملك جون”.

بدلاً من الإجابة ، واصل الشر الأفقي الحديث. “في هذا الكون ، توجد كائنات مثل الملك جون. بالنسبة لبعض المخلوقات ، هم في الواقع آلهة. لكن بالنسبة لي ، هم أقل من ضرطة في مهب الريح. حتى لو كانوا آلهة ، فماذا في ذلك؟ نحن ، تحطيم السماوات ، ما زلنا نتحدى ونقتل الآلهة. سوف نجعلهم يبللون أنفسهم. فبعد كل شيء هذه هي الطريقة التي يعيش بها المرء كرجل”.

“هاها! احسنت القول. على الرغم من أنك لست مثلي ، ولا تزدرء العالم كله ، فأنت على الأقل صادق”. ضحك الشر الأفقي أكثر من السابق.

عندما سمع هان سين هذا ، كان سعيد. فقد كان على وشك معرفة الحقيقة. لذا لم يقل أي شيء. اتسعت عيناه ، وانصت للشر الأفقي. أراد أن يسمع كل شيء عن الآلهة ، حتى يتمكن من معرفة الحقيقة وراء هذه الألغاز المؤلمة.

“إذا كان لديك مهمة ما لتطلبها مني ، وهي خطيرة كما تقول ، فهل يمكنك على الأقل شرحها؟” سأل هان سين الشر الأفقي بهدوء.

بدلاً من الإجابة ، واصل الشر الأفقي الحديث. “في هذا الكون ، توجد كائنات مثل الملك جون. بالنسبة لبعض المخلوقات ، هم في الواقع آلهة. لكن بالنسبة لي ، هم أقل من ضرطة في مهب الريح. حتى لو كانوا آلهة ، فماذا في ذلك؟ نحن ، تحطيم السماوات ، ما زلنا نتحدى ونقتل الآلهة. سوف نجعلهم يبللون أنفسهم. فبعد كل شيء هذه هي الطريقة التي يعيش بها المرء كرجل”.

لم يكن هان سين خائف من ان يصبح عدو للملك جون. وقد كرهته الآلهة بالفعل ، ولن يتغير ذلك بغض النظر عما طلبه منه الشر الأفقي.

“لماذا لا يوجد جواب؟” سأل هان سين بحيرة.

بالإضافة إلى ذلك ، أراد معرفة من أين أتت الآلهة وماذا حدث مع القائد المقدس والشر الأفقي.

اختفت ابتسامة الشر الأفقي. و نظر إلى هان سين وقال ، “أخي الصغير ، يمكنني أن أخبرك أن هذا العالم ليس لديه إله. إن الآلهة التي نصبت نفسها هي مخلوقات مثلي ومثلك. والفرق هو أننا خارج قاعة الجينات ، وهم بداخلها”.

اختفت ابتسامة الشر الأفقي. و نظر إلى هان سين وقال ، “أخي الصغير ، يمكنني أن أخبرك أن هذا العالم ليس لديه إله. إن الآلهة التي نصبت نفسها هي مخلوقات مثلي ومثلك. والفرق هو أننا خارج قاعة الجينات ، وهم بداخلها”.

“هل تؤمن بأن الاله موجود في هذا العالم؟”

عندما سمع هان سين هذا ، كان سعيد. فقد كان على وشك معرفة الحقيقة. لذا لم يقل أي شيء. اتسعت عيناه ، وانصت للشر الأفقي. أراد أن يسمع كل شيء عن الآلهة ، حتى يتمكن من معرفة الحقيقة وراء هذه الألغاز المؤلمة.

عندما سمع هان سين هذا ، اهتز جسده. قد يكون “الأخ الصالح” الذي ذكره الشر الأفقي هو القائد المقدس. اعتقد هان سين أن الشيء الذي يحتاجه كان بين يدي القائد المقدس ، لكنه لم يكن يتوقع أن يتحكم الشر الأفقي بهذا السر. و الآن سيعطيه لهان سين.

توقف الشر الأفقي مؤقتاً ، ثم قال، “على الرغم من وجود اختلاف المكان ، إلا أن قوتهم أكبر بالفعل من قوتنا. في الواقع قوتنا بالكاد يمكنها أن تلحق الضرر بهم، لكن هناك قوة واحدة هي الاستثناء من هذه القاعدة “.

“ماذا حدث؟” نظر هان سين إلى الشر الأفقي بارتباك. بدا العملاق مستاء جدا. كان يتصرف بشكل مختلف تماماً عما كان عليه في المرة الأخيرة التي زاره فيها هان سين.

“الجينات الخارقة؟” هان سين لم يسعه إلا أن يسأل.

في السابق ، كان يتم تعذيب الشر الأفقي ، لكن الرجل تمكن من الحفاظ على هدوئه. الآن ، بدا وكأنه على وشك أن يعاني من نوع من الانهيار.

اعتقد الشر الأفقي أن هان سين قد سمع المصطلح من خلال المحادثة التي أجراها مع الملك جون آخر مرة. لذلك ، لم يفكر كثيراً في الامر. لقد أومأ برأسه وقال: “هذا صحيح. إنها الجينات الخارقة. يمكّنك امتلاك الجينات الخارقة من قتل هذه الآلهة المزيفة”.

“نعم. إذا كانت الآلهة التي تتحدث عنها هم رجال مثل الملك جون ، فقد رأيتهم. حتى أنني قاتلت الملك جون من قبل”. أخبره هان سين بإيجاز عن مواجهته للملك جون على كوكب الكسوف ، ثم الأحداث التي تلت ذلك.

“ولكن ما هي الجينات الخارقة؟” سأل هان سين.

عندما سمع هان سين هذا ، كان سعيد. فقد كان على وشك معرفة الحقيقة. لذا لم يقل أي شيء. اتسعت عيناه ، وانصت للشر الأفقي. أراد أن يسمع كل شيء عن الآلهة ، حتى يتمكن من معرفة الحقيقة وراء هذه الألغاز المؤلمة.

“لا يوجد جواب لماهيتها.” فاجأت إجابة الشر الأفقي هان سين.

“لا يوجد جواب لماهيتها.” فاجأت إجابة الشر الأفقي هان سين.

“لماذا لا يوجد جواب؟” سأل هان سين بحيرة.

قد لا تكون الطريقة التي تحدث بها الشر الأفقي مهذبة للغاية ، لكنها ظلت تحمس هان سين. لقد وافق تماماً على تقييم الشر الأفقي لتصرف الرجال.

ضحك الشر الأفقي وقال ، “أخي الصالح حارب تلك الآلهة. لقد عثرنا على شيء تمكن من إيذائهم ، لكن إيذائهم كان اقصي ما يمكننا فعله. لم نتمكن من قتل الآلهة به. لذلك قمنا بالتحقيق في اكتشافنا وتوصلنا إلى استنتاج مفاده أنه كان يسمى بالجينات الخارقة. كنا بحاجة لان تحتوي أجسادنا علي جين خارق حتى نتمكن من محاربة الآلهة في قاعة الجينات ونقتلهم إلى الأبد”.

اختفت ابتسامة الشر الأفقي. و نظر إلى هان سين وقال ، “أخي الصغير ، يمكنني أن أخبرك أن هذا العالم ليس لديه إله. إن الآلهة التي نصبت نفسها هي مخلوقات مثلي ومثلك. والفرق هو أننا خارج قاعة الجينات ، وهم بداخلها”.

قبل أن يتمكن هان سين من التحدث بكلمة ، تابع الشر الأفقي قائلاً “لم أنجح بعد. لذا ، لا أستطيع أن أخبرك بالطبيعة الحقيقية لـ الجينات الخارقة. لكن هناك شيء يمكنني أن أعطيك إياه. باستخدامه ، يمكنك البدء في كشف الحقيقة بنفسك. إذا كنت محظوظ بما فيه الكفاية ، فقد تتمكن من معرفة حقيقة الجينات الخارقة. إذا لم تكن محظوظ ، فمررها للآخرين حتى يتمكن شخص ما من معرفة حقيقة الجينات الخارقة.”.

اختفت ابتسامة الشر الأفقي. و نظر إلى هان سين وقال ، “أخي الصغير ، يمكنني أن أخبرك أن هذا العالم ليس لديه إله. إن الآلهة التي نصبت نفسها هي مخلوقات مثلي ومثلك. والفرق هو أننا خارج قاعة الجينات ، وهم بداخلها”.

عندما سمع هان سين هذا ، اهتز جسده. قد يكون “الأخ الصالح” الذي ذكره الشر الأفقي هو القائد المقدس. اعتقد هان سين أن الشيء الذي يحتاجه كان بين يدي القائد المقدس ، لكنه لم يكن يتوقع أن يتحكم الشر الأفقي بهذا السر. و الآن سيعطيه لهان سين.

“لماذا لا يوجد جواب؟” سأل هان سين بحيرة.

________________________________________

لكن الشر الأفقي منع هان سين من قول أي شيء آخر. و قال ، “اسمع. ليس لدي الكثير من الوقت ، هناك شيء أود أن تفعله من أجلي. وإذا تمكنت من القيام بذلك ، فسيكون ذلك مفيد لك أيضاً”.

 

“حدث شيء ما في العالم الخارجي ، وأبطأني.” لم يشرح هان سين الكثير. لقد غير الموضوع وقال ، “يمكنني مواصلة مناقشتنا السابقة إذا كنت ترغب في التحدث عن الكون.”

 

سمع الشر الأفقي حكاية هان سين عن قتل غراب الشمس أمام الملك جون فضحك. “مدهش. هذا رائع! لا أصدق أنك تمكنت من هزيمة الملك جون بهذه الطريقة … هذا يكفي لكي نصبح أصدقاء حميمين. جيد جيد جيد. أشعر بالأمان بتكليفك بهذه المهمة”.

 

عندما سمع هان سين هذا ، كان سعيد. فقد كان على وشك معرفة الحقيقة. لذا لم يقل أي شيء. اتسعت عيناه ، وانصت للشر الأفقي. أراد أن يسمع كل شيء عن الآلهة ، حتى يتمكن من معرفة الحقيقة وراء هذه الألغاز المؤلمة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط