نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2720

مرآة قياس النجوم

مرآة قياس النجوم

 

نظرت باوير بشوق إلى الجوهرة ، ومد يداها ببطء نحو الجوهرة.

الفصل 2720 مرآة قياس النجوم

ضحك اله الفراغ. أمسك الجوهرة أمام باوير وابتسم. “فقط قولي أنك تريديها ، وستكون هذه الجوهرة ملكك.”

 

“بالطبع نحن لسنا غرباء!” قال اله الفراغ وهو يهز رأسه.

قالت باوير وهي تنظر إلى الجوهرة في يد أله الفراغ: “إنها جوهرة جميلة جداً”. وأشرقت عيناها بالاهتمام.

“أنت رجل رائع!” قالت باوير بحماسة.

امتدت زوايا شفتا اله الفراغ. و بدا مغرور بينما قال ، “هل تريدين ذلك؟ فقط قولي بأنك تريديها وهي لك “.

على الرغم من أنها لم تقل أي شيء آخر ، إلا أنها اظهرت الازدراء وهي تبتعد. مما جعل أله الفراغ يشعر بالاكتئاب أكثر من قبل.

“حقا؟” بدت باوير مندهشة. وحدقت في أله الفراغ بعدم تصديق.

نظرت باوير إلى الجوهرة في يد أله الفراغة. كانت بحجم قبضة الرجل. و اتسعت عيناها عند رؤيتها وقالت ، “إنها كبيرة جداً. كنت سأشعر بالغرور إذا امتلكتها. أنا أحب هذه أكثر.”

“بالطبع بكل تأكيد. ما دمت تقولين ما تريديه ، فيمكن لفتاة صغيرة لطيفة مثلك أن تحصل على أي شيء حلمت به من قبل.”قال أله الفراغ بشهامة ، وبصوت سلس ومقنع.

كانت مرآة قياس النجوم تلك كنز ثمين أتى من نخبة بمستوي اله حقيقي عاش قبل مليار سنة. كافح أله الفراغ لإغراء ذلك النخبة لمئات السنين قبل أن يسقط النخبة في فخه. تمني النخبة أمنية ، وسرق أله الفراغ عمر النخبة. كما و حصل على السيطرة على مرآة قياس النجوم.

“أنت رجل رائع!” قالت باوير بحماسة.

 

ضحك اله الفراغ. أمسك الجوهرة أمام باوير وابتسم. “فقط قولي أنك تريديها ، وستكون هذه الجوهرة ملكك.”

“ماذا؟ لماذا فجأة لا تريديها؟ ” سأل اله الفراغ بتفاجئ. لقد فوجئ عندما غيرت الفتاة رأيها.

نظرت باوير بشوق إلى الجوهرة ، ومد يداها ببطء نحو الجوهرة.

لكن باوير سحبت يدها فجأة. و قالت بنظرة خيبة أمل ، “أنا في الواقع لا أريدها.”

خبأ أله الفراغ ابتسامة دنيئة وهو يفكر في نفسه ، “المخلوقات الأنثوية كلها متشابهة. إنهم مثل تلك التنانين القبيحة. بغض النظر عن عمرهم، فهم يحبون كل الأشياء اللامعة “.

” باوير! لا تذهبي ، كان عمك يخطط لمنحك هذه الجوهرة كهدية. لم أكن في عقلي الصحيح. يجب أن تأخذيها مني الآن “. لم يهتم أله الفراغ بالجوهرة حقاً ، وإعطائها لباوير قد يسمح له باكتساب ثقتها. لم يكن يريد أن يتركها تهرب بهذه السهولة.

لكن باوير سحبت يدها فجأة. و قالت بنظرة خيبة أمل ، “أنا في الواقع لا أريدها.”

امتدت زوايا شفتا اله الفراغ. و بدا مغرور بينما قال ، “هل تريدين ذلك؟ فقط قولي بأنك تريديها وهي لك “.

“ماذا؟ لماذا فجأة لا تريديها؟ ” سأل اله الفراغ بتفاجئ. لقد فوجئ عندما غيرت الفتاة رأيها.

 

“أمي تقول أنني لا أستطيع أخذ هدايا من الغرباء.” بدا وجه باوير جاد للغاية عندما قالت هذا ، لكن عينيها كانتا لا تزالا تحدقان بالجوهرة. بدا الأمر كما لو كانت تكافح من أجل منع نفسها من الوصول إليها وأخذها.

“هل ستعطيني إياه حقاً؟ ألا تحتاجها؟ ” نظرت باوير متعجبة إلى أله الفراغ.

قال أله الفراغ بابتسامة: “أنا أرى”. “لا يمكنك قبول الأشياء من الغرباء ، بالطبع. لكني لست غريب. أنا صديق جيد لوالدك. يمكنك أن تأخذيها مني اذاً ، أليس كذلك؟”

قالت باوير وهي تنظر إلى الجوهرة في يد أله الفراغ: “إنها جوهرة جميلة جداً”. وأشرقت عيناها بالاهتمام.

“أنت صديق جيد لوالدي؟” سألت باوير ، وحاجبيها يرتفعان.

 

“نعم. نحن أصدقاء جيدين جداً”. عندما قال أله الفراغ ذلك ، أكد على الكلمات التي قالها. بنطق كل كلمة أثقل من الأخيرة.

” باوير! لا تذهبي ، كان عمك يخطط لمنحك هذه الجوهرة كهدية. لم أكن في عقلي الصحيح. يجب أن تأخذيها مني الآن “. لم يهتم أله الفراغ بالجوهرة حقاً ، وإعطائها لباوير قد يسمح له باكتساب ثقتها. لم يكن يريد أن يتركها تهرب بهذه السهولة.

“إذا كنت صديقاً جيداً لأبي ، فنحن حقاً لسنا غرباء!” قالت باوير بسعادة.

“احم احم. انتي لم تخبريني بعد ما اذا كنتي تريديها ام لا” قال أله الفراغ. وهو غير مرتاح بعض الشيء.

“بالطبع نحن لسنا غرباء!” قال اله الفراغ وهو يهز رأسه.

“يبدو أن استخدام الجواهر لجذب باوير لن ينجح بعد الآن.” أدار أله الفراغ عينيه واخرج شيء جديد.

“شكرا عمي. في هذه الحالة ، سآخذ الجوهرة “. مدت باوير يدها للاستيلاء على الجوهرة من يد أله الفراغ.

“شكرا عمي. في هذه الحالة ، سآخذ الجوهرة “. مدت باوير يدها للاستيلاء على الجوهرة من يد أله الفراغ.

عندما وصلت لها ، لم يكن أله الفراغ متأكد مما إذا كان يجب أن يتركها أو يستمر في التمسك بها. لم تعلن باوير رغبتها بها بعد. إذا أخذتها الآن ، فلن ينال أله الفراغ أي شيء في المقابل.

الفصل 2720 مرآة قياس النجوم

لم يرد أله الفراغ ، وحدق به باوير بارتباك. فقالت ، “عمي ، ألا تريد أن تعطيني الجوهرة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس بذلك. فأمي أخبرتني ألا أسرق أشياء الآخرين”.

بعد ذلك ، عادت باوير للعب بالجوهرة التي في يديها ، متجاهلةً اله الفراغ تماماً.

ربما كانت كلمات باوير كريمة ، لكن وجهها كان مليئ بالازدراء. اعتقدت أن أله الفراغ بخيل جداً لأنه لم يعطها الجوهرة.

كان أله الفراغ فخور جداً بما أنجزه. كان هناك إله آخر كان يحاول أيضاً خداع ذاك النخبة، لكنه فشل. و استولى اله الفراغ على النصر والكنز. لذلك ، و على الرغم من أن المرآة قد تكون عديمة الفائدة ، إلا أنه ظل يحملها معه. و الآن ، اتاحت له فرصة مثالية لخداع باوير.

“احم احم. انتي لم تخبريني بعد ما اذا كنتي تريديها ام لا” قال أله الفراغ. وهو غير مرتاح بعض الشيء.

كان أله الفراغ ، لكن تم احتقاره من قبل طفلة.

“عمي ، من الواضح أن هذه الجوهرة مهمة بالنسبة لك. يجب أن تحتفظ بها لنفسك”. بهذه الكلمات ، خفضت باوير يدها واستدارت لتغادر.

أطلق أله الفراغ والملك جون على أنفسهم اسم الالهة ، لكنهم لم يتمكنوا من صنع شيء من لا شيء. كل ما يمكنهم استخدامه أو التحكم فيه موجود بالفعل في الكون بشكل ما. لم يتمكنوا من تكوين أي عنصر يريدونه بطريقة سحرية.

على الرغم من أنها لم تقل أي شيء آخر ، إلا أنها اظهرت الازدراء وهي تبتعد. مما جعل أله الفراغ يشعر بالاكتئاب أكثر من قبل.

كان أله الفراغ فخور جداً بما أنجزه. كان هناك إله آخر كان يحاول أيضاً خداع ذاك النخبة، لكنه فشل. و استولى اله الفراغ على النصر والكنز. لذلك ، و على الرغم من أن المرآة قد تكون عديمة الفائدة ، إلا أنه ظل يحملها معه. و الآن ، اتاحت له فرصة مثالية لخداع باوير.

كان أله الفراغ ، لكن تم احتقاره من قبل طفلة.

قالت باوير وهي تنظر إلى الجوهرة في يد أله الفراغ: “إنها جوهرة جميلة جداً”. وأشرقت عيناها بالاهتمام.

” باوير! لا تذهبي ، كان عمك يخطط لمنحك هذه الجوهرة كهدية. لم أكن في عقلي الصحيح. يجب أن تأخذيها مني الآن “. لم يهتم أله الفراغ بالجوهرة حقاً ، وإعطائها لباوير قد يسمح له باكتساب ثقتها. لم يكن يريد أن يتركها تهرب بهذه السهولة.

لكن باوير سحبت يدها فجأة. و قالت بنظرة خيبة أمل ، “أنا في الواقع لا أريدها.”

“هل ستعطيني إياه حقاً؟ ألا تحتاجها؟ ” نظرت باوير متعجبة إلى أله الفراغ.

ربما كانت كلمات باوير كريمة ، لكن وجهها كان مليئ بالازدراء. اعتقدت أن أله الفراغ بخيل جداً لأنه لم يعطها الجوهرة.

“بالنسبة لي ، هذه الجوهرة هي مجرد صخرة تافهة. إنها بلا قيمة له مقارنة بالأشياء الأخرى التي بحوزتي “. وضع اله الفراغ الجوهرة في يدي باوير.

كانت مرآة قياس النجوم تلك كنز ثمين أتى من نخبة بمستوي اله حقيقي عاش قبل مليار سنة. كافح أله الفراغ لإغراء ذلك النخبة لمئات السنين قبل أن يسقط النخبة في فخه. تمني النخبة أمنية ، وسرق أله الفراغ عمر النخبة. كما و حصل على السيطرة على مرآة قياس النجوم.

“شكرا عمي. انت شخص طيب.” أمسكت باوير بالجوهرة وابتسمت.

“أنا سعيد أنها أعجبتك.” ابتسم أله الفراغ ، لكنه كان يفكر في الداخل ، “كنت قلق من أنك لن تأخذيها. الآن بعد أن اعتدتي أخذ الأشياء التي أعرضها ، يجب أن يكون خداعك اسهل”.

“أنا سعيد أنها أعجبتك.” ابتسم أله الفراغ ، لكنه كان يفكر في الداخل ، “كنت قلق من أنك لن تأخذيها. الآن بعد أن اعتدتي أخذ الأشياء التي أعرضها ، يجب أن يكون خداعك اسهل”.

“أنت صديق جيد لوالدي؟” سألت باوير ، وحاجبيها يرتفعان.

لقد أحبت باوير الجوهرة حقاً. و ركزت انتباهها عليها بعناية بينما لعبت بها.

أطلق أله الفراغ والملك جون على أنفسهم اسم الالهة ، لكنهم لم يتمكنوا من صنع شيء من لا شيء. كل ما يمكنهم استخدامه أو التحكم فيه موجود بالفعل في الكون بشكل ما. لم يتمكنوا من تكوين أي عنصر يريدونه بطريقة سحرية.

عبث أله الفراغ بجيبه وأخرج جوهرة أخرى أكبر وأجمل من الأولى. و قال ، “باوير ، ألا تظنين أن هذه الجوهرة أجمل؟ هل تحبيها؟”

“ما هذا؟” سألت باوير أله الفراغ بفضول. كان الرجل يمسك المرآة الغامضة حتى تتمكن من رؤيتها.

نظرت باوير إلى الجوهرة في يد أله الفراغة. كانت بحجم قبضة الرجل. و اتسعت عيناها عند رؤيتها وقالت ، “إنها كبيرة جداً. كنت سأشعر بالغرور إذا امتلكتها. أنا أحب هذه أكثر.”

“هل المرآة بهذه القوة حقاً؟” سألت باوير بعدم تصديق.

بعد ذلك ، عادت باوير للعب بالجوهرة التي في يديها ، متجاهلةً اله الفراغ تماماً.

“هذه هي مرآة قياس النجوم. إنها كنز بمستوي اله حقيقي. هذا العنصر سيسمح لك برؤية الماضي والمستقبل ، “قال أله الفراغ مادحاً المرآة القديمة التي كان يقدمها الآن. على الرغم من أنه كان يقوم بتجميل قدراتها ، إلا أن المرآة كانت حقاً مميزة جداً. كان أله الفراغ يريد المرآة بشدة ، وقد استغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد ليضع يديه عليها.

شعر اله الفراغ بالاكتئاب. لقد افترض أن تقديم جوهرة أكبر وأجمل سيجعل باوير تثق به بشكل أعمى. وبدلاً من ذلك ، أدت الجوهرة إلى تخليها عنه.

نظرت باوير بشوق إلى الجوهرة ، ومد يداها ببطء نحو الجوهرة.

“يبدو أن استخدام الجواهر لجذب باوير لن ينجح بعد الآن.” أدار أله الفراغ عينيه واخرج شيء جديد.

“شكرا عمي. في هذه الحالة ، سآخذ الجوهرة “. مدت باوير يدها للاستيلاء على الجوهرة من يد أله الفراغ.

“باوير ، انظري إلى هذا.” تقدم أله الفراغ نحو باوير وأخرج شيئ ليريه لها.

كانت باوير جالسة على قمة الفاكهة ، لكنها رفعت رأسها لإلقاء نظرة. كان أله الفراغ يحمل مرآة برونزية قديمة. كان طول المرآة عشرة سنتيمترات فقط ، وبدت رقيقة للغاية.

“شكرا عمي. في هذه الحالة ، سآخذ الجوهرة “. مدت باوير يدها للاستيلاء على الجوهرة من يد أله الفراغ.

كان وجهها ناعم ولامع. و على ظهر المرآة ، انتشرت الخطوط من مركز المرآة إلى حوافها ، مثل الساعة الشمسية أو البوصلة. و تم حفر رموز غريبة في كل فراغ بين الخطوط.

وقفت شجرة النجم في وسط الصورة. و كانت هناك مجموعة من خنافس النجم تحوم فوق الشجرة مثل موجة المحيط. و كان هان سين يقاتل خنافس النجم.

“ما هذا؟” سألت باوير أله الفراغ بفضول. كان الرجل يمسك المرآة الغامضة حتى تتمكن من رؤيتها.

“إذا كنت صديقاً جيداً لأبي ، فنحن حقاً لسنا غرباء!” قالت باوير بسعادة.

“هذه هي مرآة قياس النجوم. إنها كنز بمستوي اله حقيقي. هذا العنصر سيسمح لك برؤية الماضي والمستقبل ، “قال أله الفراغ مادحاً المرآة القديمة التي كان يقدمها الآن. على الرغم من أنه كان يقوم بتجميل قدراتها ، إلا أن المرآة كانت حقاً مميزة جداً. كان أله الفراغ يريد المرآة بشدة ، وقد استغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد ليضع يديه عليها.

________________________________________

أطلق أله الفراغ والملك جون على أنفسهم اسم الالهة ، لكنهم لم يتمكنوا من صنع شيء من لا شيء. كل ما يمكنهم استخدامه أو التحكم فيه موجود بالفعل في الكون بشكل ما. لم يتمكنوا من تكوين أي عنصر يريدونه بطريقة سحرية.

لقد أحبت باوير الجوهرة حقاً. و ركزت انتباهها عليها بعناية بينما لعبت بها.

كانت مرآة قياس النجوم تلك كنز ثمين أتى من نخبة بمستوي اله حقيقي عاش قبل مليار سنة. كافح أله الفراغ لإغراء ذلك النخبة لمئات السنين قبل أن يسقط النخبة في فخه. تمني النخبة أمنية ، وسرق أله الفراغ عمر النخبة. كما و حصل على السيطرة على مرآة قياس النجوم.

كان أله الفراغ فخور جداً بما أنجزه. كان هناك إله آخر كان يحاول أيضاً خداع ذاك النخبة، لكنه فشل. و استولى اله الفراغ على النصر والكنز. لذلك ، و على الرغم من أن المرآة قد تكون عديمة الفائدة ، إلا أنه ظل يحملها معه. و الآن ، اتاحت له فرصة مثالية لخداع باوير.

كان أله الفراغ فخور جداً بما أنجزه. كان هناك إله آخر كان يحاول أيضاً خداع ذاك النخبة، لكنه فشل. و استولى اله الفراغ على النصر والكنز. لذلك ، و على الرغم من أن المرآة قد تكون عديمة الفائدة ، إلا أنه ظل يحملها معه. و الآن ، اتاحت له فرصة مثالية لخداع باوير.

“هل المرآة بهذه القوة حقاً؟” سألت باوير بعدم تصديق.

“بالطبع.” قال أله الفراغ “فقط شاهدي.” و ضغطت يديه على مرآة قياس النجوم ، متلاعباً بالرموز الموجودة على ظهرها.

“بالطبع.” قال أله الفراغ “فقط شاهدي.” و ضغطت يديه على مرآة قياس النجوم ، متلاعباً بالرموز الموجودة على ظهرها.

الفصل 2720 مرآة قياس النجوم

ظهر ضوء وامض على سطح المرآة القديمة. و بعد فترة ، تحول الضوء إلى صورة غير مستقرة قليلاً ، مثل عرض يتم تشغيله على تلفاز قديم.

كان أله الفراغ ، لكن تم احتقاره من قبل طفلة.

وقفت شجرة النجم في وسط الصورة. و كانت هناك مجموعة من خنافس النجم تحوم فوق الشجرة مثل موجة المحيط. و كان هان سين يقاتل خنافس النجم.

ضحك اله الفراغ. أمسك الجوهرة أمام باوير وابتسم. “فقط قولي أنك تريديها ، وستكون هذه الجوهرة ملكك.”

عند الفحص الدقيق ، أدركت باوير أنها كانت صورة لهان سين وهو يشارك في اختبار شجرة النجم.

“أنت رجل رائع!” قالت باوير بحماسة.

________________________________________

“يبدو أن استخدام الجواهر لجذب باوير لن ينجح بعد الآن.” أدار أله الفراغ عينيه واخرج شيء جديد.

 

“هل المرآة بهذه القوة حقاً؟” سألت باوير بعدم تصديق.

عبث أله الفراغ بجيبه وأخرج جوهرة أخرى أكبر وأجمل من الأولى. و قال ، “باوير ، ألا تظنين أن هذه الجوهرة أجمل؟ هل تحبيها؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط