العم رجل طيب
قام بتنظيف الجزء الخلفي من المرآة بأصابعه ، مما جعل البوصلة تدور مرة أخرى. و ظهر الضوء من سطح المرآة وأشرق على باوير. و حولت ملابس رعاة البقر التي كانت ترتديها باوير إلى مجموعة لامعة من الدروع.
الفصل 2722 العم رجل طيب
“مع ذلك ، لقد كنت محظوظ لأنني جذبت اهتمامها” ، هكذا فكر أله الفراغ بابتسامة ساخرة. و استمر ليقول لها: “هل يعجبك ذلك؟ فقط قولي بأنك تريديها ، وسأعطيها لك. يمكنك دائماً استخدام الدرع … أعني ، يمكنك دائماً استخدامها لتغيير الملابس”.
“لقد قلت أنها عنصر جيد. لككن لا يمكنها فعل هذا ، و لا يمكنها فعل ذلك. ما الذي تفعله اذاً؟” رفعت باوير شفتيها باستهزاء طفيف وهي تتحدث.
بينما كانت تتحدث ، قفزت باوير أمام مرآة قياس النجوم وحدقت فيها بسعادة.
“لا تستطيع أن تفعل ماذا؟ أنا أعرض عليكي عنصر اله حقيقي يمكنه أن يتنبأ بالمستقبل ، لكن كل ما تريدينه هو قراءة القصص المصورة والفوز باليانصيب.”تمتم أله الفراغ بمرارة. “العنصر نفسه قيم. يمكنك توقع ما سيحدث في مكان معين في المستقبل”.
“لقد قلت أنها عنصر جيد. لككن لا يمكنها فعل هذا ، و لا يمكنها فعل ذلك. ما الذي تفعله اذاً؟” رفعت باوير شفتيها باستهزاء طفيف وهي تتحدث.
“هذا لا علاقة له بي. إذا لم تسمح لي بالحصول على الكثير من الطعام اللذيذ والملابس ذات المظهر الرائع ، فلن يُفيدني باي شكل”. لم تعد باوير مهتم. و عادت للعب على فاكهة نجم ، وهي تأرجح بجسدها حول الفاكهة. لم تعد تريد التحدث اكثر.
“ألا تراها؟ هذه المرآة رائعة. هنا ، انظر “. بينما كانت باوير تتحدث ، كانت قد وضعت يديها بالفعل على مرآة قياس النجوم.
كانت هذه المحادثة تجعل أله الفراغ يشعر بالاكتئاب. كانت المرآة هي أكثر كنز يعتز به ، لكن باوير جعلتها تبدو وكأنها قطعة خردة لا قيمة لها. لقد أزعجته ، ولم يستطع قبول الأمر.
تحول وجه باوير من صدمة إلى مفاجأة سعيدة. ثم طارت نحو أله الفراغ وقالت ، “هذا رائع جداً. كيف يمكن أن تكون هذه المرآة جيدة جداً؟ “
“الأطفال هم الأسوء حقاً.” كان أله الفراغ غاضب ، لكن التعامل مع هذه الطفلة ربما كان لا يزال أسهل من التعامل مع هان سين. لذلك أبقى غضبه تحت السيطرة. و لم يغادر.
بينما كانت تتحدث ، قفزت باوير أمام مرآة قياس النجوم وحدقت فيها بسعادة.
“باوير ، لا تذهبي بعيداً. لقد ذكرت جزء واحداً فقط من قوة مرآة قياس النجوم.” قال أله الفراغ وهو يبذل قصارى جهده للتحلي بالصبر.
“لقد قلت أنها عنصر جيد. لككن لا يمكنها فعل هذا ، و لا يمكنها فعل ذلك. ما الذي تفعله اذاً؟” رفعت باوير شفتيها باستهزاء طفيف وهي تتحدث.
“ما هي الفقدرات التي تمتلكها؟” سألت باوير بتردد كبير. لم تكن مهتمة حقاً بالاستمرار في هذه المحادثة.
“الا أستطيع؟ هذا مؤسف. إذا كان بإمكانها ان تبدل ملابسي بمجموعة واحدة من الملابس ، فلا فائدة منها, ستكون مملة جداً “. بدت باوير خائبة الأمل جداً.
سرعان ما قال أله الفراغ: “ستعرفيها عندما ترىها. ستحبيها أيضاً “.
سمح لها بسحب المرآة من يده ، حيث كان فضولي بشأن ما اكتشفته.
كانت النظرة التي ألقتها باوير نحو أله الفراغ مليئة بالملل. كانت قد ردت عليه بدافع الأدب فقط.
عند رؤية تعبير باوير ، عرف أله الفراغ أنه سيضطر حقاً إلى إخراج كل شيئ هذه المرة. بخلاف ذلك ، سيكون من الصعب التعامل مع الطفلة المشاغبة بعد الآن.
عند رؤية تعبير باوير ، عرف أله الفراغ أنه سيضطر حقاً إلى إخراج كل شيئ هذه المرة. بخلاف ذلك ، سيكون من الصعب التعامل مع الطفلة المشاغبة بعد الآن.
لكن رد باوير لم يكن متوقع. لقد دمرت لعبته ، مما جعله يأخذ هذه المسألة بشكل أكثر جدية.
رفع مرآة قياس النجوم مرة أخرى ، و بدأ أله الفراغ أكثر جدية. لقد كان يعامل باوير كطفلة ، ولم يعتقد أنها كانت مهمة للغاية.
“لقد قلت أنها عنصر جيد. لككن لا يمكنها فعل هذا ، و لا يمكنها فعل ذلك. ما الذي تفعله اذاً؟” رفعت باوير شفتيها باستهزاء طفيف وهي تتحدث.
لكن رد باوير لم يكن متوقع. لقد دمرت لعبته ، مما جعله يأخذ هذه المسألة بشكل أكثر جدية.
“الا أستطيع؟ هذا مؤسف. إذا كان بإمكانها ان تبدل ملابسي بمجموعة واحدة من الملابس ، فلا فائدة منها, ستكون مملة جداً “. بدت باوير خائبة الأمل جداً.
قام بتنظيف الجزء الخلفي من المرآة بأصابعه ، مما جعل البوصلة تدور مرة أخرى. و ظهر الضوء من سطح المرآة وأشرق على باوير. و حولت ملابس رعاة البقر التي كانت ترتديها باوير إلى مجموعة لامعة من الدروع.
“رائع! قوي جداً.” عندما رأت باوير الدرع الذي كانت ترتديه الآن ، لم تستطع إلا أن تصيح بسعادة.
“رائع! قوي جداً.” عندما رأت باوير الدرع الذي كانت ترتديه الآن ، لم تستطع إلا أن تصيح بسعادة.
“هذا لا علاقة له بي. إذا لم تسمح لي بالحصول على الكثير من الطعام اللذيذ والملابس ذات المظهر الرائع ، فلن يُفيدني باي شكل”. لم تعد باوير مهتم. و عادت للعب على فاكهة نجم ، وهي تأرجح بجسدها حول الفاكهة. لم تعد تريد التحدث اكثر.
عندما رأى أله الفراغ سعادة باوير المفاجئة ، بدأ في المراوغة مرة أخرى. أدار مرآة قياس النجوم في يديه وقال ، “هذه هي قوة درع مرآة قياس النجوم. يمكن أن تجعل دفاعك مؤله”.
بينما كانت تتحدث ، قفزت باوير أمام مرآة قياس النجوم وحدقت فيها بسعادة.
بدت باوير وكأنها معجبة حقاً باضافة خزانة ملابسها الجديدة ، وكان أله الفراغ على وشك التباهي بقوة المرآة. لكن قبل أن يتمكن من الاستمرار ، سارت باوير أمام أله الفراغ. و حدقت في مرآة قياس النجوم وقالت ، “إنها قوية جداً. يمكنني تغيير ملابسي في غمضة عين؟ هذا عنصر جيد لتغيير الملابس. مع مرآة تغيير الملابس هذه ، لن أضطر إلى غسل ملابسي أو تغييرها بنفسي بعد الآن. باستخدام هذه المرآة ، سأتمكن من تغيير ملابسي بسهولة. هذا جيد جداً.”
بعد رفض باوير المستمر للجوهرة الثانية والآن مرآته الثمينة بمقياس النجوم ، أصبح أله الفراغ متحمس بالفعل عندما بدت وكأنها تظهر واخيراً اهتمام حقيقي بالعنصر.
أظلم تعبير أله الفراغ. كانت الطفلة امامه غير مفهومة. يمكن لـ مرآة قياس النجوم إظهار المستقبل وإعطاء مستخدمها قوي دفاعية كبيرة ، لكن يبدو أنها لا تهتم بأي من ذلك. كل ما كانت تهتم به هو حقيقة أنها تستطيع تغيير ملابسها.
أراد أله الفراغ أن يضحك بقدر ما اراد أن يبكي ، فقال: “بالطبع لا يمكنك أن ترى وجهك. هذه ليست مرآة عادية. المرآة قوية بشكل لا يصدق ، وما لم يكن لديكي قوة أكبر من قوة المرآة ، فلن تظهر انعكاسك. لذلك لا يمكنك رؤية انعكاسك فيها”.
“مع ذلك ، لقد كنت محظوظ لأنني جذبت اهتمامها” ، هكذا فكر أله الفراغ بابتسامة ساخرة. و استمر ليقول لها: “هل يعجبك ذلك؟ فقط قولي بأنك تريديها ، وسأعطيها لك. يمكنك دائماً استخدام الدرع … أعني ، يمكنك دائماً استخدامها لتغيير الملابس”.
كانت هذه المحادثة تجعل أله الفراغ يشعر بالاكتئاب. كانت المرآة هي أكثر كنز يعتز به ، لكن باوير جعلتها تبدو وكأنها قطعة خردة لا قيمة لها. لقد أزعجته ، ولم يستطع قبول الأمر.
“هل يمكنني تغيير ملابسي إلى فستان الأميرة الجميلة؟ أنا أحب فساتين الأميرات ، لكن أبي يعتقد أنها مزعجة.” قالت باوير بتعبير بائس ومضطهد.
الفصل 2722 العم رجل طيب
“أممم …” وجد اله الفراغ نفسه مرة أخرى مرتبك لدرجة انه لم يجد كلمات للرد. كان إغراء هذه الطفلة أكثر صعوبة من إغراء عملاق عجوز شرير عاش لمليار سنة.
“ما هي الفقدرات التي تمتلكها؟” سألت باوير بتردد كبير. لم تكن مهتمة حقاً بالاستمرار في هذه المحادثة.
هذه المخلوقات القديمة سيكون لديها على الأقل بعض المنطق. يمكن أن يخمن أله الفراغ ما يريدون وما يحتاجون إليه. ولكن بعد كل هذا الوقت الذي تحدث فيه إلى باوير الصغيرة ، ما زال غير قادر على معرفة كيف يعمل عقلها.
بعد رفض باوير المستمر للجوهرة الثانية والآن مرآته الثمينة بمقياس النجوم ، أصبح أله الفراغ متحمس بالفعل عندما بدت وكأنها تظهر واخيراً اهتمام حقيقي بالعنصر.
“الا أستطيع؟ هذا مؤسف. إذا كان بإمكانها ان تبدل ملابسي بمجموعة واحدة من الملابس ، فلا فائدة منها, ستكون مملة جداً “. بدت باوير خائبة الأمل جداً.
بعد ذلك ، قفزت باوير من الشجرة ، وهي لاتزال تمسك بمرآة قياس النجوم. و ركضت إلى الأمام وهي تصيح ، “أبي! أبي! انظر! لدي كنز رائع جداً. أعطاه لي عم طيب”.
كان أله الفراغ على وشك الاستسلام. بدا خداع هان سين فجأة أسهل من التعامل مع هذه الفتاة الصغيرة.
“لقد قلت أنها عنصر جيد. لككن لا يمكنها فعل هذا ، و لا يمكنها فعل ذلك. ما الذي تفعله اذاً؟” رفعت باوير شفتيها باستهزاء طفيف وهي تتحدث.
فكر اله الفارغ في الأمر قليلاً ، ثم قرر أنه يجب عليه فقط تغيير الأهداف. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب احتفاظ هان سين بباوير بجانبه ، ولكن لم يكن هناك سبب يجعله يضيع وقته مع طفلة شقية بعقل لا يمكن فهمه.
رفع مرآة قياس النجوم و وجهها نحو باوير مرة أخرى ، وأزال درع باوير وأعاد لها ملابس رعاة البقر.
“أممم …” وجد اله الفراغ نفسه مرة أخرى مرتبك لدرجة انه لم يجد كلمات للرد. كان إغراء هذه الطفلة أكثر صعوبة من إغراء عملاق عجوز شرير عاش لمليار سنة.
“لا تتحرك!” صاحت باوير في أله الفراغ ، و عيناها اتسعت فجأة.
لكن رد باوير لم يكن متوقع. لقد دمرت لعبته ، مما جعله يأخذ هذه المسألة بشكل أكثر جدية.
“ماذا؟” أله الفراغ توقف مكانه.
لكن رد باوير لم يكن متوقع. لقد دمرت لعبته ، مما جعله يأخذ هذه المسألة بشكل أكثر جدية.
تحول وجه باوير من صدمة إلى مفاجأة سعيدة. ثم طارت نحو أله الفراغ وقالت ، “هذا رائع جداً. كيف يمكن أن تكون هذه المرآة جيدة جداً؟ “
“باوير ، لا تذهبي بعيداً. لقد ذكرت جزء واحداً فقط من قوة مرآة قياس النجوم.” قال أله الفراغ وهو يبذل قصارى جهده للتحلي بالصبر.
بينما كانت تتحدث ، قفزت باوير أمام مرآة قياس النجوم وحدقت فيها بسعادة.
“ماذا تقصدين بكلمة جيدة؟” اله الفراغ لم يفهم ما كانت تتحدث عنه باوير. لم يقم بتنشيط أي من قوى مرآة قياس النجوم. و لا ينبغي أن تفعل أي شيء في الوقت الحالي.
بعد ذلك ، قفزت باوير من الشجرة ، وهي لاتزال تمسك بمرآة قياس النجوم. و ركضت إلى الأمام وهي تصيح ، “أبي! أبي! انظر! لدي كنز رائع جداً. أعطاه لي عم طيب”.
ولكن استناداً إلى التعبير الصادم على وجه باوير ، بدا الأمر كما لو أنها اكتشفت شيئ رائع.
أراد أله الفراغ أن يضحك بقدر ما اراد أن يبكي ، فقال: “بالطبع لا يمكنك أن ترى وجهك. هذه ليست مرآة عادية. المرآة قوية بشكل لا يصدق ، وما لم يكن لديكي قوة أكبر من قوة المرآة ، فلن تظهر انعكاسك. لذلك لا يمكنك رؤية انعكاسك فيها”.
“ألا تراها؟ هذه المرآة رائعة. هنا ، انظر “. بينما كانت باوير تتحدث ، كانت قد وضعت يديها بالفعل على مرآة قياس النجوم.
“أممم …” وجد اله الفراغ نفسه مرة أخرى مرتبك لدرجة انه لم يجد كلمات للرد. كان إغراء هذه الطفلة أكثر صعوبة من إغراء عملاق عجوز شرير عاش لمليار سنة.
بعد رفض باوير المستمر للجوهرة الثانية والآن مرآته الثمينة بمقياس النجوم ، أصبح أله الفراغ متحمس بالفعل عندما بدت وكأنها تظهر واخيراً اهتمام حقيقي بالعنصر.
“الا أستطيع؟ هذا مؤسف. إذا كان بإمكانها ان تبدل ملابسي بمجموعة واحدة من الملابس ، فلا فائدة منها, ستكون مملة جداً “. بدت باوير خائبة الأمل جداً.
سمح لها بسحب المرآة من يده ، حيث كان فضولي بشأن ما اكتشفته.
بعد ذلك ، قفزت باوير من الشجرة ، وهي لاتزال تمسك بمرآة قياس النجوم. و ركضت إلى الأمام وهي تصيح ، “أبي! أبي! انظر! لدي كنز رائع جداً. أعطاه لي عم طيب”.
امسكت باوير مرآة قياس النجوم وفحصتها عن كثب. و تمتمت مراراً وتكراراً ، “هذا رائع. هذه المرآة رائعة للغاية”.
أظلم تعبير أله الفراغ. كانت الطفلة امامه غير مفهومة. يمكن لـ مرآة قياس النجوم إظهار المستقبل وإعطاء مستخدمها قوي دفاعية كبيرة ، لكن يبدو أنها لا تهتم بأي من ذلك. كل ما كانت تهتم به هو حقيقة أنها تستطيع تغيير ملابسها.
“ما هو الشيء الرائع بها؟” وضع أله الفراغ رأسه بجانب باوير في محاولة لمعرفة ما كانت تراه. كان بإمكانه رؤية المرآة مصقولة تماماً كما هو الحال دائماً ، لكن لم يكن هناك شيء مميز بها. لم يستطع اكتشاف أي قوى غريبة داخل العنصر. كانت المرآة جامدة دون تنشيط أي قوى. لم يستطع حقاً معرفة ما وجدته باوير مثير للاهتمام.
“ألا تراها؟ هذه المرآة رائعة. هنا ، انظر “. بينما كانت باوير تتحدث ، كانت قد وضعت يديها بالفعل على مرآة قياس النجوم.
“عمي ، ألم تلاحظ؟” قالت باوير وهي تنظر إلى المرآة: “هذه المرآة لا تظهر وجهي”.
بعد ذلك ، قفزت باوير من الشجرة ، وهي لاتزال تمسك بمرآة قياس النجوم. و ركضت إلى الأمام وهي تصيح ، “أبي! أبي! انظر! لدي كنز رائع جداً. أعطاه لي عم طيب”.
أراد أله الفراغ أن يضحك بقدر ما اراد أن يبكي ، فقال: “بالطبع لا يمكنك أن ترى وجهك. هذه ليست مرآة عادية. المرآة قوية بشكل لا يصدق ، وما لم يكن لديكي قوة أكبر من قوة المرآة ، فلن تظهر انعكاسك. لذلك لا يمكنك رؤية انعكاسك فيها”.
“هذا رائع. أخبرني أبي أن مصاصي الدماء فقط ليس لديهم انعكاسات. الآن مع عدم ظهور انعكاسي، سيصاب أبي بصدمة شديدة!” ابتهجت باوير. و امسكت بمرآة قياس النجوم بين ذراعيها ، وانحنت لأله الفراغ ، وصاحت ، “شكراً لك يا عمي. أنت حقا رجل طيب. لقد أعطيتني مثل هذه الكنز الرائع. أنا سأشتري الغداء لك”.
كان أله الفراغ على وشك الاستسلام. بدا خداع هان سين فجأة أسهل من التعامل مع هذه الفتاة الصغيرة.
بعد ذلك ، قفزت باوير من الشجرة ، وهي لاتزال تمسك بمرآة قياس النجوم. و ركضت إلى الأمام وهي تصيح ، “أبي! أبي! انظر! لدي كنز رائع جداً. أعطاه لي عم طيب”.
“رائع! قوي جداً.” عندما رأت باوير الدرع الذي كانت ترتديه الآن ، لم تستطع إلا أن تصيح بسعادة.
________________________________________
“أممم …” وجد اله الفراغ نفسه مرة أخرى مرتبك لدرجة انه لم يجد كلمات للرد. كان إغراء هذه الطفلة أكثر صعوبة من إغراء عملاق عجوز شرير عاش لمليار سنة.
الفصل 2722 العم رجل طيب
رفع مرآة قياس النجوم و وجهها نحو باوير مرة أخرى ، وأزال درع باوير وأعاد لها ملابس رعاة البقر.
“ما هو الشيء الرائع بها؟” وضع أله الفراغ رأسه بجانب باوير في محاولة لمعرفة ما كانت تراه. كان بإمكانه رؤية المرآة مصقولة تماماً كما هو الحال دائماً ، لكن لم يكن هناك شيء مميز بها. لم يستطع اكتشاف أي قوى غريبة داخل العنصر. كانت المرآة جامدة دون تنشيط أي قوى. لم يستطع حقاً معرفة ما وجدته باوير مثير للاهتمام.
“ما هي الفقدرات التي تمتلكها؟” سألت باوير بتردد كبير. لم تكن مهتمة حقاً بالاستمرار في هذه المحادثة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
