نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2732

رؤي كالمد

رؤي كالمد

 

لكن هان سين لم يسمع تطور جسده الإلهي. فقد توقف جسده عن التطور ، وبدأت فنون الجينات الأربعة في الاندفاع.

الفصل 2732 رؤي كالمد

________________________________________

 

كان هناك إحساس شبحي عميق داخل هان سين ، بالكاد يمكنه الشعور به. شعر بشيء يتقشر بداخله ، لكن لا يبدو أنه يؤثر عليه. لكن عندما ظهرت تلك الرؤى الغريبة ، جعلت القوى الجينية في جسده أكثر نقاء. و تسارعت التغييرات التي تحدث بداخله.

كان شالي و لي تشون تشيو يحدقان بعصبية في بركة الحظ الجيد عندما بدأ الماء ينفجر فجأة مثل الينابيع. اندفع الماء لارتفاع عشرة أمتار في الهواء ، واجتاحت العديد من الأمواج الغريبة سطح الماء.

 

بزززززت!

 

قبل أن يتمكنوا من معرفة ما يحدث ، ارتفع ظل من مياه الينابيع. و ظهر مظهر مائي لوحش عملاق قديم.

لم يطلق هان سين رؤية واحدة. بل اثنتين. كان من الصعب تصديق الأمر.

كان الوحش هائل ومخيف من عصور ما قبل التاريخ. برأسان وأربعة أجنحة منتشرة من ظهره. و في اللحظة التي ظهر فيها ، حلّق في السماء. و تردد صدى صوت الزئير الذي يصم الآذان في جميع أنحاء القاعة.

ولكن على الرغم من مخاوفه ، ففنونه الجينية الأربعة اندفعوا بسلاسة من تلقاء نفسهم ، وبدا جسد هان سين غير متأثر بتشابهم. لم يكن هناك صراع أو اشتباكات بينهم.

“تنين شيطاني برأسين؟ لماذا نرى أحد هؤلاء الوحوش القديمة؟ لا يمكن أن يكون لسلالة البلورات أي روابط بالتنين الشيطاني ذو الرأسين”. حدق لي تشون تشيو في ظل المخلوق بصدمة. بينما كان رأسه ممتلئ بالأسئلة.

وهذه المرة تم تجميد شالي. كان لديه سلالة الأسد ، وكان محظوظ بشكل لا يصدق لتمكن من إطلاق رؤية المتغير رأس الأسد في بركة الحظ الجيد.

لكن قبل أن يتمكن من العثور على أي إجابات لهذه الأسئلة ، اختفت صورة التنين الشيطاني ذو الرأسين. و بعد ثانية ، قام مخلوق آخر من البركة.

لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما يحدث أيضاً. لقد وصلت جيناته المؤلهة إلى 100 الآن. و بعد أن تطور جسده الإلهي ، ظهرت الرؤى من عمق بركة الحظ الجيد ، ثم اندفعت من أمامه واختفى فوق رأسه. و في كل مرة ، شعر هان سين بشيء غريب في جسده يتقشر.

كان شكله ضخم ولكنه أنيق ، وكانه احد الطيور القديمة من الأساطير. رفرف بجناحيه وهو يرتفع من الماء. و طارت حول بركة الحظ الجيد وأطلق صيحة تشبه صوت الصقر.

“طائر العنقاء الإلهي …” كان لي تشون تشيو يمارس الاحساس المرتفع للغاية إلى اعلي درجاته ، ورغم ذلك تحول وجهه إلى اللون الأبيض. و لم يعد بإمكانه الحفاظ على هدوء قلبه.

سعل هان سين الدم. و تحطمت خلايا جسده بالكامل تحت القوة المتعارضة لأربع قوى مختلفة. وكان جسده بالكاد يستطيع تحمل الضغط ، بينما قواه تشوهت ناشرة الآلم بكل خلية بجسده. و اختفت القوى الأربع التي كادت أن تتألَّه. و سلاسل الجوهر التي كادت ان تتكون انهارت تماماً.

لم يطلق هان سين رؤية واحدة. بل اثنتين. كان من الصعب تصديق الأمر.

كان التنين الشيطاني ذو الرأسين والعنقاء الإلهية من المخلوقات القديمة. لقد انقرضت سلالاتهم منذ فترة طويلة ، وسيكون من الصعب العثور على أي أثر متبقي لهم في الكون. حتى لو بقيت بعض بقايا وجودهم في الكون ، فمن المؤكد أنها لن توجد في البلورات من بين جميع الكائنات.

كان التنين الشيطاني ذو الرأسين والعنقاء الإلهية من المخلوقات القديمة. لقد انقرضت سلالاتهم منذ فترة طويلة ، وسيكون من الصعب العثور على أي أثر متبقي لهم في الكون. حتى لو بقيت بعض بقايا وجودهم في الكون ، فمن المؤكد أنها لن توجد في البلورات من بين جميع الكائنات.

كانت سوترا دونغ شوان و قصة الجينات تسلح جيني. لقد أثروا على جسد هان سين ، لكن التغييرات الأكبر حدثت للأسلحة نفسها.

لم يستطع لي تشون تشيو تخيل كيف تمكن هان سين من إطلاق رؤى هذين المخلوقين المهيبين ، ولكن من الواضح أن كل ما كان يحدث لم ينتهي بعد. فعندما تلاشت صورة طائر العنقاء الإلهي ، ظلت بركة الحظ الجيد تتأرجح بموجة تلو الأخرى. و ظهرت صورة أخرى.

مع استمرار تغير الفنون الجينية الأربعة ، بدأ جسد هان سين في التغير أيضاً. أصبح جسده متغير. و بدا يصبح بشري متغير مخيف.

وهذه المرة تم تجميد شالي. كان لديه سلالة الأسد ، وكان محظوظ بشكل لا يصدق لتمكن من إطلاق رؤية المتغير رأس الأسد في بركة الحظ الجيد.

“تنين شيطاني برأسين؟ لماذا نرى أحد هؤلاء الوحوش القديمة؟ لا يمكن أن يكون لسلالة البلورات أي روابط بالتنين الشيطاني ذو الرأسين”. حدق لي تشون تشيو في ظل المخلوق بصدمة. بينما كان رأسه ممتلئ بالأسئلة.

كان هان سين مجرد بلورة ، لكنه تمكن من إطلاق ثلاث رؤى لمخلوقات قديمة. كان من الصعب تصديق أن عيونهم لم تكن تخدعهم.

 

الأمر الأكثر إثارة للخوف هو حقيقة أن الرؤى استمرت في الظهور. كان المتغيرين يظهرون بشكل عرضي واحد تلو الآخر ، كما لو كان هذا حدث يومي. مما جعل السماء فوق بركة الحظ الجيد تبدو وكأنها حديقة حيوانات.

لم يطلق هان سين رؤية واحدة. بل اثنتين. كان من الصعب تصديق الأمر.

وقف لي تشون تشيو و شالي أمام البركة متجمدين في مكانهما. و حدقوا في الرؤى التي تظهر بتعبيرات مذهولة. لم تعد أدمغتهم تعمل.

 

لم يتمكنوا من تكوين أفكار منطقية حول ما يرونه الان. لم يتمكنوا من تخيل سبب عرض بركة الحظ الجيد للعديد من الرؤى العظيمة. لا يمكن أن تكون هذه المخلوقات مرتبطة بالبلورة الموجود داخل البركة. كيف يمكن أن يظهروا جميعاً بسبب هان سين ، الذي كان من عرق ضعيف؟

لكن التركيز والغرض من المهارتين كانا مختلفين عن بعضهما البعض. فعلى الرغم من أن كلاهما أثر على خلايا هان سين ، إلا أن سوترا نبض الدم كان لها تركيز كبير على دم الشخص وأعضائه. بينما يوجه جادسكين قوته إلى عظام الشخص.

لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما يحدث أيضاً. لقد وصلت جيناته المؤلهة إلى 100 الآن. و بعد أن تطور جسده الإلهي ، ظهرت الرؤى من عمق بركة الحظ الجيد ، ثم اندفعت من أمامه واختفى فوق رأسه. و في كل مرة ، شعر هان سين بشيء غريب في جسده يتقشر.

بفففف!

كان هناك إحساس شبحي عميق داخل هان سين ، بالكاد يمكنه الشعور به. شعر بشيء يتقشر بداخله ، لكن لا يبدو أنه يؤثر عليه. لكن عندما ظهرت تلك الرؤى الغريبة ، جعلت القوى الجينية في جسده أكثر نقاء. و تسارعت التغييرات التي تحدث بداخله.

تغير درع دونغ شوان و التعويذة بسرعة ، وأطلقوا سلاسل الجوهر.

كان هان سين يفكر فقط في نفسه ، “لقد صُنعت المخلوقات في المقدسات من سلالة أولئك الموجودين في الكون ، وقد أكلت الكثير من لحم المخلوقات في وقتي بالمقدسات . و قد اخذت جيناتهم لأجعل نفسي أقوى. ربما تكون دمائهم هي التي تؤثر بالبركة على مستوى ما. لقد تركت الفترة التي أمضيتها في المقدسات بعض بقايا جينات تلك المخلوقات. و عندما تطور جسد الإله ، اطلق تلك البقايا الجينية الصغيرة. هل هذا سبب ظهور هذه الرؤى الغريبة؟ “

كان شكله ضخم ولكنه أنيق ، وكانه احد الطيور القديمة من الأساطير. رفرف بجناحيه وهو يرتفع من الماء. و طارت حول بركة الحظ الجيد وأطلق صيحة تشبه صوت الصقر.

اعتقد هان سين أن تخمينه بدا منطقي ، لكنه لم يعرف ما إذا كانت هذه هي الحقيقة. و لم يكن لديه الوقت لتأكيد صحة هذه النظرية. و عندما وصل إلى نهاية قطار افكاره هذا ، وصل جسده إلى أهم لحظة في التطور. و لم يكن لديه وقت لأي شيء آخر.

لكن قبل أن يتمكن من العثور على أي إجابات لهذه الأسئلة ، اختفت صورة التنين الشيطاني ذو الرأسين. و بعد ثانية ، قام مخلوق آخر من البركة.

بدأت التغييرات تتدفق من خلال لحم هان سين لتقلب عالمه رأساً على عقب. كان الأمر كما لو أن كل خلية بداخله تولد من جديد. مما جعل جسده يصبح نقي مثل الأطفال حديثي الولادة. لم تكن هناك أي     ذرة به ليست جديدة ونظيفة.

مع استمرار تغير الفنون الجينية الأربعة ، بدأ جسد هان سين في التغير أيضاً. أصبح جسده متغير. و بدا يصبح بشري متغير مخيف.

لكن هان سين لم يسمع تطور جسده الإلهي. فقد توقف جسده عن التطور ، وبدأت فنون الجينات الأربعة في الاندفاع.

كان هناك إحساس شبحي عميق داخل هان سين ، بالكاد يمكنه الشعور به. شعر بشيء يتقشر بداخله ، لكن لا يبدو أنه يؤثر عليه. لكن عندما ظهرت تلك الرؤى الغريبة ، جعلت القوى الجينية في جسده أكثر نقاء. و تسارعت التغييرات التي تحدث بداخله.

سوترا نبض الدم ، و سوترا دونغ شوان ، و جادسكين ، و قصة الجينات , كانت تلك الفنون الجينية الأربعة تعمل داخل جسد هان سين في نفس الوقت. مما جفف فمه من الصدمة.

الأمر الأكثر إثارة للخوف هو حقيقة أن الرؤى استمرت في الظهور. كان المتغيرين يظهرون بشكل عرضي واحد تلو الآخر ، كما لو كان هذا حدث يومي. مما جعل السماء فوق بركة الحظ الجيد تبدو وكأنها حديقة حيوانات.

كان هناك العديد من جوانب فنونه الجينات الأربعة المتشابهة. وهكذا فإذا نشطهم في وقت واحد ، فقد يحدث صراع. مما قد يفسد تدريبه. في أسوء السيناريوهات ، قد ينهار جسده.

لكن التركيز والغرض من المهارتين كانا مختلفين عن بعضهما البعض. فعلى الرغم من أن كلاهما أثر على خلايا هان سين ، إلا أن سوترا نبض الدم كان لها تركيز كبير على دم الشخص وأعضائه. بينما يوجه جادسكين قوته إلى عظام الشخص.

ولكن على الرغم من مخاوفه ، ففنونه الجينية الأربعة اندفعوا بسلاسة من تلقاء نفسهم ، وبدا جسد هان سين غير متأثر بتشابهم. لم يكن هناك صراع أو اشتباكات بينهم.

لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما يحدث أيضاً. لقد وصلت جيناته المؤلهة إلى 100 الآن. و بعد أن تطور جسده الإلهي ، ظهرت الرؤى من عمق بركة الحظ الجيد ، ثم اندفعت من أمامه واختفى فوق رأسه. و في كل مرة ، شعر هان سين بشيء غريب في جسده يتقشر.

كانت سوترا نبض الدم وجادسكين قوى متغيرة. لقد أثروا على خلايا جسده بالكامل. و كانت التغييرات التي أحدثوها على هان سين شاملة وغريبة.

بزززززت!

لكن التركيز والغرض من المهارتين كانا مختلفين عن بعضهما البعض. فعلى الرغم من أن كلاهما أثر على خلايا هان سين ، إلا أن سوترا نبض الدم كان لها تركيز كبير على دم الشخص وأعضائه. بينما يوجه جادسكين قوته إلى عظام الشخص.

بزززززت!

تحت تأثير هاتين القوتين ، كان جسد هان سين بأكمله يطلق العنان لإمكاناته المؤلهة. كانت العديد من سلاسل الجوهر الضبابية تتشكل عبر جسد هان سين.

 

كانت سوترا دونغ شوان و قصة الجينات تسلح جيني. لقد أثروا على جسد هان سين ، لكن التغييرات الأكبر حدثت للأسلحة نفسها.

كان هان سين مجرد بلورة ، لكنه تمكن من إطلاق ثلاث رؤى لمخلوقات قديمة. كان من الصعب تصديق أن عيونهم لم تكن تخدعهم.

تغير درع دونغ شوان و التعويذة بسرعة ، وأطلقوا سلاسل الجوهر.

“تنين شيطاني برأسين؟ لماذا نرى أحد هؤلاء الوحوش القديمة؟ لا يمكن أن يكون لسلالة البلورات أي روابط بالتنين الشيطاني ذو الرأسين”. حدق لي تشون تشيو في ظل المخلوق بصدمة. بينما كان رأسه ممتلئ بالأسئلة.

كانت سلسلتا الجوهر مختلفتين بشكل واضح عن بعضهما البعض. كانت سلاسل جوهر درع دونغ شوان سوداء. و كان تشكيل كل حلقة في السلسلة معقد للغاية ، كما لو أن السلسلة تمثل كل قانون من قوانين الطبيعة التي تحكم الكون.

كان هان سين يفكر فقط في نفسه ، “لقد صُنعت المخلوقات في المقدسات من سلالة أولئك الموجودين في الكون ، وقد أكلت الكثير من لحم المخلوقات في وقتي بالمقدسات . و قد اخذت جيناتهم لأجعل نفسي أقوى. ربما تكون دمائهم هي التي تؤثر بالبركة على مستوى ما. لقد تركت الفترة التي أمضيتها في المقدسات بعض بقايا جينات تلك المخلوقات. و عندما تطور جسد الإله ، اطلق تلك البقايا الجينية الصغيرة. هل هذا سبب ظهور هذه الرؤى الغريبة؟ “

كانت سلسلة جوهر التعويذة بيضاء. و بطريقة ما ، بدا الامر وكأنها مستقلة تماماً عن قواعد الكون. كانت موجودة بنفسها ، و خالية من أي ارتباطات قد تثقلها. و بصرف النظر عن علاقة التعويذة بـ هان سين ، كان الأمر كما لو كانت خارج هذا الكون.

بدأت التغييرات تتدفق من خلال لحم هان سين لتقلب عالمه رأساً على عقب. كان الأمر كما لو أن كل خلية بداخله تولد من جديد. مما جعل جسده يصبح نقي مثل الأطفال حديثي الولادة. لم تكن هناك أي     ذرة به ليست جديدة ونظيفة.

مع استمرار تغير الفنون الجينية الأربعة ، بدأ جسد هان سين في التغير أيضاً. أصبح جسده متغير. و بدا يصبح بشري متغير مخيف.

كان الوحش هائل ومخيف من عصور ما قبل التاريخ. برأسان وأربعة أجنحة منتشرة من ظهره. و في اللحظة التي ظهر فيها ، حلّق في السماء. و تردد صدى صوت الزئير الذي يصم الآذان في جميع أنحاء القاعة.

تماماً عندما كانت فنون الجينات الأربعة على وشك الانتهاء من التطور ، و عندما كان على وشك أن يصبح مؤله ، شعر فجأة أن قوة الفنون الجينية الأربعة تتفوق على قوة جسده. و حدث الصراع.

تغير درع دونغ شوان و التعويذة بسرعة ، وأطلقوا سلاسل الجوهر.

بفففف!

كان التنين الشيطاني ذو الرأسين والعنقاء الإلهية من المخلوقات القديمة. لقد انقرضت سلالاتهم منذ فترة طويلة ، وسيكون من الصعب العثور على أي أثر متبقي لهم في الكون. حتى لو بقيت بعض بقايا وجودهم في الكون ، فمن المؤكد أنها لن توجد في البلورات من بين جميع الكائنات.

سعل هان سين الدم. و تحطمت خلايا جسده بالكامل تحت القوة المتعارضة لأربع قوى مختلفة. وكان جسده بالكاد يستطيع تحمل الضغط ، بينما قواه تشوهت ناشرة الآلم بكل خلية بجسده. و اختفت القوى الأربع التي كادت أن تتألَّه. و سلاسل الجوهر التي كادت ان تتكون انهارت تماماً.

“طائر العنقاء الإلهي …” كان لي تشون تشيو يمارس الاحساس المرتفع للغاية إلى اعلي درجاته ، ورغم ذلك تحول وجهه إلى اللون الأبيض. و لم يعد بإمكانه الحفاظ على هدوء قلبه.

________________________________________

تماماً عندما كانت فنون الجينات الأربعة على وشك الانتهاء من التطور ، و عندما كان على وشك أن يصبح مؤله ، شعر فجأة أن قوة الفنون الجينية الأربعة تتفوق على قوة جسده. و حدث الصراع.

 

لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما يحدث أيضاً. لقد وصلت جيناته المؤلهة إلى 100 الآن. و بعد أن تطور جسده الإلهي ، ظهرت الرؤى من عمق بركة الحظ الجيد ، ثم اندفعت من أمامه واختفى فوق رأسه. و في كل مرة ، شعر هان سين بشيء غريب في جسده يتقشر.

 

اعتقد هان سين أن تخمينه بدا منطقي ، لكنه لم يعرف ما إذا كانت هذه هي الحقيقة. و لم يكن لديه الوقت لتأكيد صحة هذه النظرية. و عندما وصل إلى نهاية قطار افكاره هذا ، وصل جسده إلى أهم لحظة في التطور. و لم يكن لديه وقت لأي شيء آخر.

 

كان شكله ضخم ولكنه أنيق ، وكانه احد الطيور القديمة من الأساطير. رفرف بجناحيه وهو يرتفع من الماء. و طارت حول بركة الحظ الجيد وأطلق صيحة تشبه صوت الصقر.

كانت سلسلتا الجوهر مختلفتين بشكل واضح عن بعضهما البعض. كانت سلاسل جوهر درع دونغ شوان سوداء. و كان تشكيل كل حلقة في السلسلة معقد للغاية ، كما لو أن السلسلة تمثل كل قانون من قوانين الطبيعة التي تحكم الكون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط