دورة الموت
قاوم هان سين هذا الألم ، واستمر في محاولة تنشيط الفنون الجينية الأربعة. أرادهم أن يعودوا إلى طبيعتهم. لكن في كل مرة ينشطهم بها ، سيصاب جسده أكثر فأكثر. بينما بدأ الدم يتدفق من لحمه المدمر.
الفصل 2733 دورة الموت
استخدم قوة التنين الخالد مرة أخرى. و قام بالصر علي أسنانه بسبب الألم الذي لا يطاق ، ودفع قوى الفنون الجينية الأربعة إلى مسارهم الصحيح. كان الألم الذي عانى منه أسوأ من الموت. كان الأمر أشبه بتقطيعه إلى العظم مليار مرة. لم يعرف هان سين يعرف ما إذا كان يمكنه تحمل ذلك إذا كان عليه أن يجربه مرة ثانية.
واصلت القوى الأربع داخل جسد هان سين الاصطدام ببعضها البعض ، مما أدى إلى إصابة جسد هان سين بقوة. تمزق نبض دمه وتحطم. وتحول جسده لفوضى.
لحسن الحظ ، على الرغم من أن هان سين لم يتم تأليهه بعد ، إلا أن جسده كان بالفعل قوي مثل جسد المؤله. إذا كان نصف مؤله عادي ، لكان جسده قد سُحق تماماً من قبل القوى الأربعة المتعارضة.
كانت العملية برمتها مؤلمة. و أي شخص لديه إرادة ضعيفة سيفشل. كافح هان سين ليصمد أمام آلم تمزق قلبه ولحمه وعظامه . بينما بدأ و ببطء يوجه قوى فنونه الجينية الأربعة إلى المسار الصحيح.
على الرغم من أن جسد هان سين لم يتم تدميره بالكامل بعد ، إلا أن الوضع لم يكن جيد. عندما خرجت القوى الأربع عن انسجامها ، بدأت في التأثير على بعضها البعض بقوة متفجرة. و بغض النظر عن مدى قوة جسد هان سين ، فلا يمكنه تحمل هذه القوة لفترة طويلة.
واصلت القوى الأربع داخل جسد هان سين الاصطدام ببعضها البعض ، مما أدى إلى إصابة جسد هان سين بقوة. تمزق نبض دمه وتحطم. وتحول جسده لفوضى.
كان هان سين يبذل قصارى جهده لتحكم بفنونه الجينية. لقد احتاج إلى إعادة القوى المتعارضة إلى مساراتها الصحيحة ، لكنه سرعان ما أدرك أن ذلك سيكون شبه مستحيل.
سرعان ما اكتشف هان سين أن تنشيط أربعة فنون جينية في نفس الوقت كان أمر صعب.
عندما نشط سوترا نبض الدم ، جعل قوة سوترا نبض الدم قوية للغاية. وعندها ستتجمع القوى الثلاث الأخرى وتواجهها. و جعلت الزيادة المستمرة في القوى من الصعب على هان سين اعادتها إلى المسار الصحيح.
“انتظر لحظة … وفقاً للنظرية ، فإن التعويذة نفسها لديها قوة حياة … و لديها بنية ودورة كاملة للجسد … ربما سينجح ذلك حقاً!” ومض عقل هان سين بفكرة.
أدى تنشيط الفنون الجينية الثلاثة الأخرى إلى نتيجة مماثلة. و كان بإمكان هان سين أن ينشط فن جيني واحد فقط في كل مرة, لم يكن لديه طريقة لتنشط الأربعة في نفس الوقت.
حاول هان سين أن ينشط فن جيني واحد فقط حتى يصبح مؤله ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. كان ذلك لأن جسده قد وصل إلى تقدم مؤله بنسبة 100٪. كان يجبر الفنون الجينية الأربعة لهان سين على ان تنسط. أراد جسده أن يخترق بالكامل. لم يكن من الممكن له أن يقمع جميع فنونه الجينية باستثناء واحد.
كانت فنونه الجينية في حالة فوضى , وأثناء سعيهم لتحقيق التوازن بين بعضهم. ترك هان سين غير متأكد مما يجب القيام به. حاول قدر المستطاع ، لكنه لم يستطع إيجاد طريقة لجعلهم ينسجمون معاً.
“يجب أن انجح …” شعر هان سين بأسنانه تتطاير. بينما كرر رجاء يائس بقلبه ثم استدعى التعويذة.
“لا بد لي من المخاطرة.” يمكن أن يشعر هان سين بجسده يتضرر أكثر مع مرور كل ثانية. إذا لم يجد طريقة للسيطرة على قواه وإعادتها إلى المسار الصحيح ، فمن المحتمل أن ينتهي به الأمر ميت.
سيؤدي إصلاح جسده إلى بدأ اختراقه ، لكن محاولة الاختراق ستنتهي دائماً بالفشل. إذا استمر هذا ، فسيموت هان سين في النهاية. حتى إرادته القوية لا يمكنها أن تحافظ علي هذه العملية إلى الأبد.
لم يكن لدى هان سين الوقت الكافي للتفكير في قراره. قام بتقسيم عقله إلى أربعة ، وقام بتنشيط فنونه الجينية الأربعة في نفس الوقت. لقد أراد التحكم في الفنون الجينية الأربعة في وقت واحد وإعادتهم إلى المسار الصحيح ، حتى يتمكن من الحفاظ على توازن القوى الأربع.
لكنه عرف بأنه لا يستطيع ايقاف تنشيطهم ، كان عليه أن يعيد تلك القوى الأربع إلى المسار الصحيح. إذا لم ينجح ستكون نهايته بائسة للغاية.
لقد تمكن من تنشيط جميع الفنون الجينية الأربعة في نفس الوقت من قبل. لذا كان هان سين يأمل في تكرار تلك اللحظة وجعل فنونه الجينية الأربعة تنشط معاً. كان هذا هو أمله الوحيد في إعادتهم إلى مسارهم الطبيعي.
لكن في الخطوة الأخيرة ، عندما حاولت فنون الجينات الأربعة استخدام جسده للتأله ، تعارضت القوى. و فشل هان سين مرة أخرى. فسقطت قوى الفنون الجينية في حالة فوضى ، وانهارت سلاسل الجوهر. و عانى هان سين من ألم كاد أن يحطم جسده.
سرعان ما اكتشف هان سين أن تنشيط أربعة فنون جينية في نفس الوقت كان أمر صعب.
قاوم هان سين هذا الألم ، واستمر في محاولة تنشيط الفنون الجينية الأربعة. أرادهم أن يعودوا إلى طبيعتهم. لكن في كل مرة ينشطهم بها ، سيصاب جسده أكثر فأكثر. بينما بدأ الدم يتدفق من لحمه المدمر.
قبل إصابة جسد هان سين ، لم يكن تنشيط فنونه الجينية الأربعة بهذه الصعوبة. ولكن الآن ، تعرض نبض دمه لأضرار بالغة. بالإضافة إلى ذلك ، تم تدمير انسجام القوى الأربع. سيكون اعادة فنونه الجينية للأنسجام صعب للغاية.
استخدم قوة التنين الخالد مرة أخرى. و قام بالصر علي أسنانه بسبب الألم الذي لا يطاق ، ودفع قوى الفنون الجينية الأربعة إلى مسارهم الصحيح. كان الألم الذي عانى منه أسوأ من الموت. كان الأمر أشبه بتقطيعه إلى العظم مليار مرة. لم يعرف هان سين يعرف ما إذا كان يمكنه تحمل ذلك إذا كان عليه أن يجربه مرة ثانية.
في اللحظة التي نشط فيها هان سين فنونه الجينية الأربعة ، شعر أن الصراع داخل جسده يزداد حدة. و الآن بدأت قواه تمزق جسده بشكل أعمق.
“التنين الخالد.” قفز قلب هان سين. واخرج البلورة السوداء من بحر الروح واللتي تحولت للتنين الخالد. و بدأت في استخدام سلاسل الجوهر الخالد لإصلاح جسد هان سين.
كان الألم أشبه بتمزق قلبه ورئتيه. لم يستطع هان سين قمع صرخة. بينما شعر بأن نبضه وأوعيته وأعضائه تتمزق.
لحسن الحظ ، كان لدى التنين الخالد قوة شفاء قوية. بخلاف ذلك ، حتى لو تمكن هان سين من تحمل هذا الألم ، فجسده ببساطة سيتمزق لأشلاء.
لكنه عرف بأنه لا يستطيع ايقاف تنشيطهم ، كان عليه أن يعيد تلك القوى الأربع إلى المسار الصحيح. إذا لم ينجح ستكون نهايته بائسة للغاية.
على الرغم من أن جسد هان سين لم يتم تدميره بالكامل بعد ، إلا أن الوضع لم يكن جيد. عندما خرجت القوى الأربع عن انسجامها ، بدأت في التأثير على بعضها البعض بقوة متفجرة. و بغض النظر عن مدى قوة جسد هان سين ، فلا يمكنه تحمل هذه القوة لفترة طويلة.
قاوم هان سين هذا الألم ، واستمر في محاولة تنشيط الفنون الجينية الأربعة. أرادهم أن يعودوا إلى طبيعتهم. لكن في كل مرة ينشطهم بها ، سيصاب جسده أكثر فأكثر. بينما بدأ الدم يتدفق من لحمه المدمر.
لم يكن لدى هان سين الوقت الكافي للتفكير في قراره. قام بتقسيم عقله إلى أربعة ، وقام بتنشيط فنونه الجينية الأربعة في نفس الوقت. لقد أراد التحكم في الفنون الجينية الأربعة في وقت واحد وإعادتهم إلى المسار الصحيح ، حتى يتمكن من الحفاظ على توازن القوى الأربع.
“التنين الخالد.” قفز قلب هان سين. واخرج البلورة السوداء من بحر الروح واللتي تحولت للتنين الخالد. و بدأت في استخدام سلاسل الجوهر الخالد لإصلاح جسد هان سين.
كانت فنونه الجينية في حالة فوضى , وأثناء سعيهم لتحقيق التوازن بين بعضهم. ترك هان سين غير متأكد مما يجب القيام به. حاول قدر المستطاع ، لكنه لم يستطع إيجاد طريقة لجعلهم ينسجمون معاً.
تمزق جسد هان سين ، لكن التنين الخالد ظل يصلحه بنفس السرعة. و ظل هان سين يقاوم بقوة ألمه ويركز عقله على إعادة فنونه الجينية الأربعة للأنسجام.
كانت العملية برمتها مؤلمة. و أي شخص لديه إرادة ضعيفة سيفشل. كافح هان سين ليصمد أمام آلم تمزق قلبه ولحمه وعظامه . بينما بدأ و ببطء يوجه قوى فنونه الجينية الأربعة إلى المسار الصحيح.
لحسن الحظ ، كان لدى التنين الخالد قوة شفاء قوية. بخلاف ذلك ، حتى لو تمكن هان سين من تحمل هذا الألم ، فجسده ببساطة سيتمزق لأشلاء.
تمزق جسد هان سين ، لكن التنين الخالد ظل يصلحه بنفس السرعة. و ظل هان سين يقاوم بقوة ألمه ويركز عقله على إعادة فنونه الجينية الأربعة للأنسجام.
بعد ساعة واحدة من التعذيب ، أعاد هان سين أخيراً فنونه الجينية الأربعة إلى مساراتهم الصحيحة.
لكن هذا لم يكن نهاية الأمر. بمجرد ان اعاد فنونه الجينية الأربعة الى مسارهم الصحيح ، استمروا في الاندفاع بسرعة جنونية. و بدأوا في إنتاج سلاسل الجوهر مرة أخرى ، وبدأ هان سين في الاختراق للرتبة المؤلهة مرة أخرى.
قبل إصابة جسد هان سين ، لم يكن تنشيط فنونه الجينية الأربعة بهذه الصعوبة. ولكن الآن ، تعرض نبض دمه لأضرار بالغة. بالإضافة إلى ذلك ، تم تدمير انسجام القوى الأربع. سيكون اعادة فنونه الجينية للأنسجام صعب للغاية.
أدرك هان سين أنه وقع في دائرة لا نهاية لها. كان جسده قد استوفى متطلبات أن يصبح مؤله. و في أي حالة طبيعية ، كان سيخترق بالفعل.
سيؤدي إصلاح جسده إلى بدأ اختراقه ، لكن محاولة الاختراق ستنتهي دائماً بالفشل. إذا استمر هذا ، فسيموت هان سين في النهاية. حتى إرادته القوية لا يمكنها أن تحافظ علي هذه العملية إلى الأبد.
لكن قوى فنونه الجينية الأربعة كانت تحاول جميعها أن تصبح مؤلهة في نفس الوقت. وعندما اختراقوا ، احتاج كل منهم إلى جسده لدعم نموهم. فحاولت كل قوة الاستيلاء على جسده بالكامل. لهذا السبب حدث صراع ، ولهذا السبب فشل في الأختراق في المرة الأولى.
كانت العملية برمتها مؤلمة. و أي شخص لديه إرادة ضعيفة سيفشل. كافح هان سين ليصمد أمام آلم تمزق قلبه ولحمه وعظامه . بينما بدأ و ببطء يوجه قوى فنونه الجينية الأربعة إلى المسار الصحيح.
سيؤدي إصلاح جسده إلى بدأ اختراقه ، لكن محاولة الاختراق ستنتهي دائماً بالفشل. إذا استمر هذا ، فسيموت هان سين في النهاية. حتى إرادته القوية لا يمكنها أن تحافظ علي هذه العملية إلى الأبد.
لحسن الحظ ، على الرغم من أن هان سين لم يتم تأليهه بعد ، إلا أن جسده كان بالفعل قوي مثل جسد المؤله. إذا كان نصف مؤله عادي ، لكان جسده قد سُحق تماماً من قبل القوى الأربعة المتعارضة.
حاول هان سين أن ينشط فن جيني واحد فقط حتى يصبح مؤله ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. كان ذلك لأن جسده قد وصل إلى تقدم مؤله بنسبة 100٪. كان يجبر الفنون الجينية الأربعة لهان سين على ان تنسط. أراد جسده أن يخترق بالكامل. لم يكن من الممكن له أن يقمع جميع فنونه الجينية باستثناء واحد.
كانت العملية برمتها مؤلمة. و أي شخص لديه إرادة ضعيفة سيفشل. كافح هان سين ليصمد أمام آلم تمزق قلبه ولحمه وعظامه . بينما بدأ و ببطء يوجه قوى فنونه الجينية الأربعة إلى المسار الصحيح.
كان الامر مثل نمو طفل. كان من المستحيل أن تنمو ذراع واحدة أو ساق واحدة فقط للطفل. لا يستطيع الطفل السماح لأحد أطرافه بالنمو و يمنع نمو طرف آخر.
الآن ، كان وضع هان سين هكذا. كان سيخترق بشكل كامل. وهكذا لم يستطع اختيار جزء معين من نفسه ليخترق. إذا اخترق ، سيخترق بكل فنونه الجينية.
قاوم هان سين هذا الألم ، واستمر في محاولة تنشيط الفنون الجينية الأربعة. أرادهم أن يعودوا إلى طبيعتهم. لكن في كل مرة ينشطهم بها ، سيصاب جسده أكثر فأكثر. بينما بدأ الدم يتدفق من لحمه المدمر.
“إذا لم أتمكن من قمع ثلاثة فنون جينية، فيجب أن أترك الأربعة يصبحون مؤلهين …” بعد أن فكر هان سين في وضعه ، أدرك أنه يجب عليه المخاطرة ومحاولة التأله تماماً. لن يتراجع الآن.
“لا. إذا استمر هذا ، فلن أنجح “. صمد هان سين ضد الألم الذي أراد تمزيق جسده إلى أشلاء. و طارت العديد من الأفكار عبر ذهنه وهو يفكر في كيفية السماح للفنون الجينية الأربعة بالتأله.
لكن في الخطوة الأخيرة ، عندما حاولت فنون الجينات الأربعة استخدام جسده للتأله ، تعارضت القوى. و فشل هان سين مرة أخرى. فسقطت قوى الفنون الجينية في حالة فوضى ، وانهارت سلاسل الجوهر. و عانى هان سين من ألم كاد أن يحطم جسده.
“لا. إذا استمر هذا ، فلن أنجح “. صمد هان سين ضد الألم الذي أراد تمزيق جسده إلى أشلاء. و طارت العديد من الأفكار عبر ذهنه وهو يفكر في كيفية السماح للفنون الجينية الأربعة بالتأله.
في اللحظة التي نشط فيها هان سين فنونه الجينية الأربعة ، شعر أن الصراع داخل جسده يزداد حدة. و الآن بدأت قواه تمزق جسده بشكل أعمق.
بناءً على ما يعرفه عن التطور ، لم يكن هناك احتمال بأن يصبح هان سين مؤله الآن. كان ذلك لأن الفنون الجينية الأربعة لا يمكن أن تصبح واحد، ولا يمكن أن تتطور بشكل فردي أثناء استخدام جزء فقط من جسد هان سين. كان عليهم الاستيلاء على جسد هان سين بالكامل. و كان ذلك تناقضاً لا يمكن حله.
الآن ، كان وضع هان سين هكذا. كان سيخترق بشكل كامل. وهكذا لم يستطع اختيار جزء معين من نفسه ليخترق. إذا اخترق ، سيخترق بكل فنونه الجينية.
“انتظر لحظة … وفقاً للنظرية ، فإن التعويذة نفسها لديها قوة حياة … و لديها بنية ودورة كاملة للجسد … ربما سينجح ذلك حقاً!” ومض عقل هان سين بفكرة.
أدى تنشيط الفنون الجينية الثلاثة الأخرى إلى نتيجة مماثلة. و كان بإمكان هان سين أن ينشط فن جيني واحد فقط في كل مرة, لم يكن لديه طريقة لتنشط الأربعة في نفس الوقت.
استخدم قوة التنين الخالد مرة أخرى. و قام بالصر علي أسنانه بسبب الألم الذي لا يطاق ، ودفع قوى الفنون الجينية الأربعة إلى مسارهم الصحيح. كان الألم الذي عانى منه أسوأ من الموت. كان الأمر أشبه بتقطيعه إلى العظم مليار مرة. لم يعرف هان سين يعرف ما إذا كان يمكنه تحمل ذلك إذا كان عليه أن يجربه مرة ثانية.
لكن قوى فنونه الجينية الأربعة كانت تحاول جميعها أن تصبح مؤلهة في نفس الوقت. وعندما اختراقوا ، احتاج كل منهم إلى جسده لدعم نموهم. فحاولت كل قوة الاستيلاء على جسده بالكامل. لهذا السبب حدث صراع ، ولهذا السبب فشل في الأختراق في المرة الأولى.
“يجب أن انجح …” شعر هان سين بأسنانه تتطاير. بينما كرر رجاء يائس بقلبه ثم استدعى التعويذة.
لكن هذا لم يكن نهاية الأمر. بمجرد ان اعاد فنونه الجينية الأربعة الى مسارهم الصحيح ، استمروا في الاندفاع بسرعة جنونية. و بدأوا في إنتاج سلاسل الجوهر مرة أخرى ، وبدأ هان سين في الاختراق للرتبة المؤلهة مرة أخرى.
________________________________________
سرعان ما اكتشف هان سين أن تنشيط أربعة فنون جينية في نفس الوقت كان أمر صعب.
“إذا لم أتمكن من قمع ثلاثة فنون جينية، فيجب أن أترك الأربعة يصبحون مؤلهين …” بعد أن فكر هان سين في وضعه ، أدرك أنه يجب عليه المخاطرة ومحاولة التأله تماماً. لن يتراجع الآن.
لكن قوى فنونه الجينية الأربعة كانت تحاول جميعها أن تصبح مؤلهة في نفس الوقت. وعندما اختراقوا ، احتاج كل منهم إلى جسده لدعم نموهم. فحاولت كل قوة الاستيلاء على جسده بالكامل. لهذا السبب حدث صراع ، ولهذا السبب فشل في الأختراق في المرة الأولى.
كانت فنونه الجينية في حالة فوضى , وأثناء سعيهم لتحقيق التوازن بين بعضهم. ترك هان سين غير متأكد مما يجب القيام به. حاول قدر المستطاع ، لكنه لم يستطع إيجاد طريقة لجعلهم ينسجمون معاً.
استخدم قوة التنين الخالد مرة أخرى. و قام بالصر علي أسنانه بسبب الألم الذي لا يطاق ، ودفع قوى الفنون الجينية الأربعة إلى مسارهم الصحيح. كان الألم الذي عانى منه أسوأ من الموت. كان الأمر أشبه بتقطيعه إلى العظم مليار مرة. لم يعرف هان سين يعرف ما إذا كان يمكنه تحمل ذلك إذا كان عليه أن يجربه مرة ثانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
