القوة المتبقية
الفصل 2736 القوة المتبقية
“هان سين ، خذ لكماتي مرة أخرى!” زأر شالي. و ضرب هان سين كمجنون هائج.
“لا يجب علي ان اظهر تميزي حقاً. بخلاف ذلك ، لن يكون لدي أي حرية على الإطلاق.” فكر هان سين وهو يجلس تحت الشجرة ويشرب كوباً من الشاي.
كانت الرغبة في الفوز التي احتدمت في قلب شالي لا تُحصى تقريباً. ومعها اندفعت اللكمات الممتلئة بقوة انفجار النجم نحو هان سين كالعاصفة.
“لكنك أصبحت مؤله للتو. يمكنك الذهاب إلى هناك بعد بضعة أيام . يجب عليك زيارة باوير وقضاء بعض الوقت معها أولاً.” قالت روعة ، “لن تراها لمدة شهر كامل عندما تذهب لمواجهة الجدار القديم”.
و في مواجهة كل قوى اللكم تلك , استمر هان سين في إطلاق الرصاص دون توقف ، و بغض النظر عن مدى قوة لكمات شالي ، لم تستطع أي منها الاقتراب من لمس هان سين.
لقد استغرق الأمر من لي تشون تشيو لحظات لتأكيد أنه عندما استخدم شالي انفجار النجم ، فقوته تساوت مع هان سين فقط. فبدا تعبيره متوتر ، وفكر في نفسه ، “إذا كانت هذه هي قوة هان سين الأساسية ، فهذا مخيف للغاية.”
الفصل 2736 القوة المتبقية
كانت لي كيير و روعة أكثر ذهولاً منه ، لأنهم كانوا متأكدين من أنهم يرون قوة هان سين الأساسية فقط. لم يستخدم فن جيني معزز للقوة مثل شالي.
قالت روعة بهدوء ، “الجدار القديم هو المكان الذي اعتاد أحد أسلافي الرسم فيه.”
كانت قوته الأساسية كافية لمقاومة شالي الذي يستخدم انفجار النجم. كان هذا لا يصدق تقريباً.
بدا الاندفاع التالي وكأنه يمكن أن يذيب الكون بأسره. فداخل هذا التجمع الجميل لقوة انفجار النجم وصاروخ هان سين ، كان هناك الكثير من الضوء بحيث لم يستطيع المشاهدين النظر إليه. لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.
في الحقيقة ، اعتقد هان سين أن هذه كانت نتيجة متوقعة. فبعد كل شيء ، وصلت فنونه الجينية الأربعة الأولى إلى الرتبة المؤلهة. و امتلك كل فن جيني قوة مؤله ، وكان لديه أربعة منهم يعززون نفس الجسد. و لم تكن إضافاتهم إلى قوته بسيطة كواحد زائد واحد يساوي اثنان.
بعد التوقف ، نظرت روعة إلى أعلى فاكهة نجم فوقهم وقالت ، “قبل أن يدخل قاعة الجينات ، جلس هذا الشيخ أمام الجدار القديم لمدة عامين. و بعد عامين ، عندما فتح عينيه ، كان أول شيء فعله هو رسم صورة على الحائط. و بعد أن رسمها ، طار بعيداً وذهب إلى قاعة الجينات. وظل الرسم هناك منذ ذلك الحين. إنه أسطورة ، ولا يستطيع الناس حتى الآن فهم معني الرسم”.
مع مرور الوقت ، اصبح شالي أقوى وأقوى. بدأ جسده يتألق بنجوم متزايدة باستمرار ، لكن اللكمات ظلت تتوقف امام رصاص هان سين. كانت الدقائق العشرة تمر بسرعة ، وبدأ جلد شالي يتشقق وينزف. و لا يبدو أنه سيصمد طويلاً.
لم يهاجم هان سين ، ولم يهاجم شالي أيضاً. لكن الجميع عرفوا بأن شالي خسر بالفعل. انتهى وقت انفجار النجم. و لم يعد لديه القوة لمواجهة هان سين بعد الآن.
“هان سين ، خذ لكماتي مرة أخرى!” زأر شالي. و ضرب هان سين كمجنون هائج.
لكن لي تشون تشيو كان واثق من أنه إذا حصل علي المزيد من الوقت لرفع شالي إلى ذروة قوته ، فستتاح له فرصة للتغلب على هان سين.
في الثانية التالية ، رأى هان سين الوادي امامه يمتلئ بعدد لا يحصى من الشموس. كانت قوة تلك اللكمة مثل انفجار كوكبة كاملة.
عبس هان سين بسبب الانزعاج. أراد أن يقول شيئاً ما ، لكن روعة قاطعته ، “توقف عن الجدل. قالت الأخت الصغيرة إنه يجب أن تواجه الجدار لأنه بعد أن تتأهل دودة القز ، يجب أن تذهب إلى الجدار القديم. سيكون ذلك مفيد لنا جميعاً”.
“العودة إلى الأصل مع انفجار النجم. حتى النخبة المؤلهة بمستوي اليرقة سيكون لديه سبب للخوف من تلك الضربة.”فكر لي تشون تشيو في نفسه .
بسبب ما حدث من قبل ، لم تعد لي كيير و روعة تجرؤان على ترك جانب هان سين. ظلت أحدهم دائماً بجانب هان سين في حالة حدوث شيء كبير. و هذا جعله يشعر باكتئاب شديد. فلم يعد لديه وقت فراغ بعد الآن.
كان أداء شالي أفضل مما تصور. فحتي تحت ضغط قوة انفجار النجم ، تمكن من القاء كل لكمة باستخدام العودة للأصل. كانت قوة شالي وموهبته ممتازين حقاً.
لم يهاجم هان سين ، ولم يهاجم شالي أيضاً. لكن الجميع عرفوا بأن شالي خسر بالفعل. انتهى وقت انفجار النجم. و لم يعد لديه القوة لمواجهة هان سين بعد الآن.
رأى هان سين اللكمة تتجه نحوه مثل نهر جارف. لكنه لم يخطط للتراجع ، بل جمع مسدسيه لتشكيل سلاح آخر. قاذفة الصواريخ.
“لا ، عليك مواجهة الحائط.” قالت لي كيير بابتسامة.
رفع هان سين القاذفة بين ذراعيه. و صوب , وأطلق صاروخ نحو اللكمة اللتي تشبه نهر من النجوم. انطلق شعاع ضوء من قاذفة الصواريخ ، وطار لمركز هجوم شالي.
“لقد تألهة دون أن تخبرنا. كيف تخطط لسداد ثمن ذلك لنا؟ ” ابتسمت لي كيير لهان سين وهي تتحدث.
“بغض النظر عن مدى قوة هذا الصاروخ ، فلا يمكنه أن يواجه العودة للأصل اللتي تم تغذيتها بانفجار النجم.” قال لي تشون تشيو هذا لنفسه . لكن في الثانية التالية ، تجمد.
قالت لي كيير بغضب: “أريدك أن تقف في مواجهة الحائط”.
ارتطم الصاروخ بمركز تيار اللكمات الذي كان يشبه نهر النجوم ، ثم انفجر كقنبلة نووية. و استهلك الانفجار كل جزء من هجوم شالي.
ارتطم الصاروخ بمركز تيار اللكمات الذي كان يشبه نهر النجوم ، ثم انفجر كقنبلة نووية. و استهلك الانفجار كل جزء من هجوم شالي.
بوووم!
“ماذا تقرأين؟” سأل هان سين ، ودس رأسه بجانبها.
بدا الاندفاع التالي وكأنه يمكن أن يذيب الكون بأسره. فداخل هذا التجمع الجميل لقوة انفجار النجم وصاروخ هان سين ، كان هناك الكثير من الضوء بحيث لم يستطيع المشاهدين النظر إليه. لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.
“لقد تألهة دون أن تخبرنا. كيف تخطط لسداد ثمن ذلك لنا؟ ” ابتسمت لي كيير لهان سين وهي تتحدث.
لكن عندما تراجعت أضواء الانفجار ، رأى لي تشون تشيو هان سين وشالي لا يزالان قطعة واحدة داخل الوادي. لكن حفرة هائلة مزقت الوادي بينهما.
“القوة القتالية لا تعني شيئاً. أهم شيء هو القدرة على أن تصبح اله حقيقي. شالي لديه موهبة أحد عشر درع مزيفة. لديه فرصة كبيرة ليصبح اله حقيقي. و سيكون هذا هو النصر الحقيقي “. حدق لي تشون تشيو في هان سين ، ثم غادر المنطقة مع شالي.
لم يهاجم هان سين ، ولم يهاجم شالي أيضاً. لكن الجميع عرفوا بأن شالي خسر بالفعل. انتهى وقت انفجار النجم. و لم يعد لديه القوة لمواجهة هان سين بعد الآن.
“لا يجب علي ان اظهر تميزي حقاً. بخلاف ذلك ، لن يكون لدي أي حرية على الإطلاق.” فكر هان سين وهو يجلس تحت الشجرة ويشرب كوباً من الشاي.
اعترف شالي بأمانة: “لقد خسرت”. لكن هان سين يمكنه أن يرا بأن الرجل ما زال يريد القتال. لن يستسلم ببساطة بسبب فشله لمرة واحدة.
في الحقيقة ، اعتقد هان سين أن هذه كانت نتيجة متوقعة. فبعد كل شيء ، وصلت فنونه الجينية الأربعة الأولى إلى الرتبة المؤلهة. و امتلك كل فن جيني قوة مؤله ، وكان لديه أربعة منهم يعززون نفس الجسد. و لم تكن إضافاتهم إلى قوته بسيطة كواحد زائد واحد يساوي اثنان.
لم يقل لي تشون تشيو أي شيء. لقد فاز هان سين حقاً. يمكن لأي شخص أن يرا بأن هان سين لديه قوة أكبر بكثير من شالي. وهذه المة لم يكن انتصار هان سين منتزع بجلد أسنانه.
رفع هان سين القاذفة بين ذراعيه. و صوب , وأطلق صاروخ نحو اللكمة اللتي تشبه نهر من النجوم. انطلق شعاع ضوء من قاذفة الصواريخ ، وطار لمركز هجوم شالي.
لكن لي تشون تشيو كان واثق من أنه إذا حصل علي المزيد من الوقت لرفع شالي إلى ذروة قوته ، فستتاح له فرصة للتغلب على هان سين.
“أنا بالغ ، ولست في الثالثة من عمري.” قال هان سين بابتسامة ساخرة. سيتم معاقبة الأطفال فقط بمواجهة الحائط.
لكن كان على الرجل المرتفع للغاية أن يعترف بأن هان سين كان قوي في الوقت الحالي. في الواقع ، كان البلورة أقوى مما يتصور. كان يعتقد أن هان سين كان تحت شالي ويو شانشين ، ولكن الآن ، من الواضح أن قوة هان سين القتالية لم تكن أضعف من قوتهم. بل و ربما كان أقوى.
“بغض النظر عن مدى قوة هذا الصاروخ ، فلا يمكنه أن يواجه العودة للأصل اللتي تم تغذيتها بانفجار النجم.” قال لي تشون تشيو هذا لنفسه . لكن في الثانية التالية ، تجمد.
“القوة القتالية لا تعني شيئاً. أهم شيء هو القدرة على أن تصبح اله حقيقي. شالي لديه موهبة أحد عشر درع مزيفة. لديه فرصة كبيرة ليصبح اله حقيقي. و سيكون هذا هو النصر الحقيقي “. حدق لي تشون تشيو في هان سين ، ثم غادر المنطقة مع شالي.
عبس هان سين بسبب الانزعاج. أراد أن يقول شيئاً ما ، لكن روعة قاطعته ، “توقف عن الجدل. قالت الأخت الصغيرة إنه يجب أن تواجه الجدار لأنه بعد أن تتأهل دودة القز ، يجب أن تذهب إلى الجدار القديم. سيكون ذلك مفيد لنا جميعاً”.
“لقد تألهة دون أن تخبرنا. كيف تخطط لسداد ثمن ذلك لنا؟ ” ابتسمت لي كيير لهان سين وهي تتحدث.
قال هان سين وهو ينشر يديه: “سأفعل ما تريدن”.
في الحقيقة ، اعتقد هان سين أن هذه كانت نتيجة متوقعة. فبعد كل شيء ، وصلت فنونه الجينية الأربعة الأولى إلى الرتبة المؤلهة. و امتلك كل فن جيني قوة مؤله ، وكان لديه أربعة منهم يعززون نفس الجسد. و لم تكن إضافاتهم إلى قوته بسيطة كواحد زائد واحد يساوي اثنان.
قالت لي كيير بغضب: “أريدك أن تقف في مواجهة الحائط”.
قالت لي كيير بغضب: “أريدك أن تقف في مواجهة الحائط”.
“أنا بالغ ، ولست في الثالثة من عمري.” قال هان سين بابتسامة ساخرة. سيتم معاقبة الأطفال فقط بمواجهة الحائط.
بدا الاندفاع التالي وكأنه يمكن أن يذيب الكون بأسره. فداخل هذا التجمع الجميل لقوة انفجار النجم وصاروخ هان سين ، كان هناك الكثير من الضوء بحيث لم يستطيع المشاهدين النظر إليه. لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.
“لا ، عليك مواجهة الحائط.” قالت لي كيير بابتسامة.
عبس هان سين بسبب الانزعاج. أراد أن يقول شيئاً ما ، لكن روعة قاطعته ، “توقف عن الجدل. قالت الأخت الصغيرة إنه يجب أن تواجه الجدار لأنه بعد أن تتأهل دودة القز ، يجب أن تذهب إلى الجدار القديم. سيكون ذلك مفيد لنا جميعاً”.
“لقد تألهة دون أن تخبرنا. كيف تخطط لسداد ثمن ذلك لنا؟ ” ابتسمت لي كيير لهان سين وهي تتحدث.
“فهمت.” أدرك هان سين للتو أن لي كيير لم يكن حقاً شريرة , كانت تضايقه فقط.
لقد استغرق الأمر من لي تشون تشيو لحظات لتأكيد أنه عندما استخدم شالي انفجار النجم ، فقوته تساوت مع هان سين فقط. فبدا تعبيره متوتر ، وفكر في نفسه ، “إذا كانت هذه هي قوة هان سين الأساسية ، فهذا مخيف للغاية.”
“لكنك أصبحت مؤله للتو. يمكنك الذهاب إلى هناك بعد بضعة أيام . يجب عليك زيارة باوير وقضاء بعض الوقت معها أولاً.” قالت روعة ، “لن تراها لمدة شهر كامل عندما تذهب لمواجهة الجدار القديم”.
بعد التوقف ، نظرت روعة إلى أعلى فاكهة نجم فوقهم وقالت ، “قبل أن يدخل قاعة الجينات ، جلس هذا الشيخ أمام الجدار القديم لمدة عامين. و بعد عامين ، عندما فتح عينيه ، كان أول شيء فعله هو رسم صورة على الحائط. و بعد أن رسمها ، طار بعيداً وذهب إلى قاعة الجينات. وظل الرسم هناك منذ ذلك الحين. إنه أسطورة ، ولا يستطيع الناس حتى الآن فهم معني الرسم”.
أومأ هان سين برأسه ، ثم أعادته روعة إلى شجرة النجم.
“العودة إلى الأصل مع انفجار النجم. حتى النخبة المؤلهة بمستوي اليرقة سيكون لديه سبب للخوف من تلك الضربة.”فكر لي تشون تشيو في نفسه .
بسبب ما حدث من قبل ، لم تعد لي كيير و روعة تجرؤان على ترك جانب هان سين. ظلت أحدهم دائماً بجانب هان سين في حالة حدوث شيء كبير. و هذا جعله يشعر باكتئاب شديد. فلم يعد لديه وقت فراغ بعد الآن.
قالت روعة بهدوء ، “الجدار القديم هو المكان الذي اعتاد أحد أسلافي الرسم فيه.”
“لا يجب علي ان اظهر تميزي حقاً. بخلاف ذلك ، لن يكون لدي أي حرية على الإطلاق.” فكر هان سين وهو يجلس تحت الشجرة ويشرب كوباً من الشاي.
“القوة القتالية لا تعني شيئاً. أهم شيء هو القدرة على أن تصبح اله حقيقي. شالي لديه موهبة أحد عشر درع مزيفة. لديه فرصة كبيرة ليصبح اله حقيقي. و سيكون هذا هو النصر الحقيقي “. حدق لي تشون تشيو في هان سين ، ثم غادر المنطقة مع شالي.
استطاعت روعة أن ترى ما يفكر فيه ، لكنها تجاهله واستمرت في قراءة كتابها.
و في مواجهة كل قوى اللكم تلك , استمر هان سين في إطلاق الرصاص دون توقف ، و بغض النظر عن مدى قوة لكمات شالي ، لم تستطع أي منها الاقتراب من لمس هان سين.
“ماذا تقرأين؟” سأل هان سين ، ودس رأسه بجانبها.
عند رؤية مفاجأة هان سين ، ابتسمت روعة وشرحت ، “إنه ليس رسم عادي. لقد كان عبقري مشهور في عرقنا. و على الرغم من أنه لم يصبح القائد أبداً ، فقد درس الاحساس المرتفع للغاية لمستوي لم يصله أي شخص آخر باستثناء الألفا “.
“لا شيئ.” اغلقت روعة الكتاب قبل أن يتمكن هان سين من رؤيته. وضعته في جيبها.
“القوة القتالية لا تعني شيئاً. أهم شيء هو القدرة على أن تصبح اله حقيقي. شالي لديه موهبة أحد عشر درع مزيفة. لديه فرصة كبيرة ليصبح اله حقيقي. و سيكون هذا هو النصر الحقيقي “. حدق لي تشون تشيو في هان سين ، ثم غادر المنطقة مع شالي.
“ما الجدار القديم الذي سأواجهه؟” على الرغم من أن هان سين شعر بالفضول بشأن ما تقرأه روعة ، فإذا لم تخبره ، لن يستمر في السؤال.
“لا ، عليك مواجهة الحائط.” قالت لي كيير بابتسامة.
قالت روعة بهدوء ، “الجدار القديم هو المكان الذي اعتاد أحد أسلافي الرسم فيه.”
“القوة القتالية لا تعني شيئاً. أهم شيء هو القدرة على أن تصبح اله حقيقي. شالي لديه موهبة أحد عشر درع مزيفة. لديه فرصة كبيرة ليصبح اله حقيقي. و سيكون هذا هو النصر الحقيقي “. حدق لي تشون تشيو في هان سين ، ثم غادر المنطقة مع شالي.
“رسم؟” فوجئ هان سين.
“أنا بالغ ، ولست في الثالثة من عمري.” قال هان سين بابتسامة ساخرة. سيتم معاقبة الأطفال فقط بمواجهة الحائط.
عند رؤية مفاجأة هان سين ، ابتسمت روعة وشرحت ، “إنه ليس رسم عادي. لقد كان عبقري مشهور في عرقنا. و على الرغم من أنه لم يصبح القائد أبداً ، فقد درس الاحساس المرتفع للغاية لمستوي لم يصله أي شخص آخر باستثناء الألفا “.
أومأ هان سين برأسه ، ثم أعادته روعة إلى شجرة النجم.
بعد التوقف ، نظرت روعة إلى أعلى فاكهة نجم فوقهم وقالت ، “قبل أن يدخل قاعة الجينات ، جلس هذا الشيخ أمام الجدار القديم لمدة عامين. و بعد عامين ، عندما فتح عينيه ، كان أول شيء فعله هو رسم صورة على الحائط. و بعد أن رسمها ، طار بعيداً وذهب إلى قاعة الجينات. وظل الرسم هناك منذ ذلك الحين. إنه أسطورة ، ولا يستطيع الناس حتى الآن فهم معني الرسم”.
بعد التوقف ، نظرت روعة إلى أعلى فاكهة نجم فوقهم وقالت ، “قبل أن يدخل قاعة الجينات ، جلس هذا الشيخ أمام الجدار القديم لمدة عامين. و بعد عامين ، عندما فتح عينيه ، كان أول شيء فعله هو رسم صورة على الحائط. و بعد أن رسمها ، طار بعيداً وذهب إلى قاعة الجينات. وظل الرسم هناك منذ ذلك الحين. إنه أسطورة ، ولا يستطيع الناس حتى الآن فهم معني الرسم”.
________________________________________
قالت روعة بهدوء ، “الجدار القديم هو المكان الذي اعتاد أحد أسلافي الرسم فيه.”
بسبب ما حدث من قبل ، لم تعد لي كيير و روعة تجرؤان على ترك جانب هان سين. ظلت أحدهم دائماً بجانب هان سين في حالة حدوث شيء كبير. و هذا جعله يشعر باكتئاب شديد. فلم يعد لديه وقت فراغ بعد الآن.
“بغض النظر عن مدى قوة هذا الصاروخ ، فلا يمكنه أن يواجه العودة للأصل اللتي تم تغذيتها بانفجار النجم.” قال لي تشون تشيو هذا لنفسه . لكن في الثانية التالية ، تجمد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
