مطالب الاله العنقاء
قبل أن يتمكن هان سين من قول أي شيء ، رأى أنهم يتجهون نحو إحدى شموس السماء. و توهج الجرم السماوي بالقوة والحرارة وهم يتجهون نحوه بسرعة مرعبة.
الفصل 2773: مطالب الاله العنقاء
الآن فهم هان سين لماذا كان طائر العنقاء يعامله بشكل مختلف عن الباقين. كان هذا بسبب الطائر الأحمر الصغير.
لم يعرف هان سين ما إذا كان طائر العنقاء سيقبل مخلوق الهجين. و لن يخاطر بسلامته أو سلامة الطائر الأحمر الصغير باحضاره لهناك بالفعل.
عندما رحل طائر العنقاء الإلهي ، عاد الجسر بين جبل القردان إلى شكله السابق الذي لا حياة له. تراجعت الأغصان التي نبتت منه ، وبدأ سطحه يبدو كالفحم مرة أخرى. و توقف الجرس المصنوع من الفولاذ الأسود عن الحركة أيضاً. و وسكن بلا حركة ولا صوت.
قبل أن يتمكن هان سين من قول أي شيء ، رأى أنهم يتجهون نحو إحدى شموس السماء. و توهج الجرم السماوي بالقوة والحرارة وهم يتجهون نحوه بسرعة مرعبة.
بعد أن رفع طائر العنقاء هان سين في الهواء ، انطلق إلى الأمام بسرعة مذهلة. لم يتحرك بالطريقة البطيئة والمثقلة التي تحرك بها الطائر عندما اقترب لأول مرة من جبل القردان.
الفصل 2773: مطالب الاله العنقاء
قبل أن يتمكن هان سين من قول أي شيء ، رأى أنهم يتجهون نحو إحدى شموس السماء. و توهج الجرم السماوي بالقوة والحرارة وهم يتجهون نحوه بسرعة مرعبة.
“أنت لطيف جداً.” رد هان سين بسعادة. ثم أمسك بالريشة المكسوة بالنار بيده. لقد كانت كنز بمستوي اله حقيقي. حتى مجرد ريشة من طائر العنقاء ستكون قوية للغاية.
كانوا لا يزالون على مسافة من الشمس ، لكن هان سين اعتقد أن الحرارة الهائلة كانت على وشك إذابة جسده المؤله. لم يعرف ماذا سيحدث إذا دخل ذلك الجرم السماوي المتوهج ، فارتفع قلبه في حلقه عند التفكير في الامر.
تجمد هان سين عندما سمع ذلك. أراد طائر العنقاء استخدام الطائر الأحمر الصغير كآلة تكاثر. لقد خطط ليعيد طيور العنقاء.
رفرف طائر العنقاء بجناحيه ، وأنطلقوا عبر الشمس ، حلق بشكل أعمق في الفضاء المتغير. و تسارع طائر العنقاء ، تاركاً وراءه الشموس المتوهجة معلقة بشكل خطير في السماء. نظر هان سين إلى الأمام ورأى في السماء البعيدة ، شجرة دلب عملاقة تنمو رأس على عقب.
“لقد أمضينا بعض الوقت معاً لفترة طويلة. وعلاقتنا متينة.” قال هان سين بجدية.
رأى هان سين العديد من الأشجار الغريبة في حياته من قبل ، لكنه لم يرا شجرة تنمو مقلوبة رأساً على عقب.
كانوا لا يزالون على مسافة من الشمس ، لكن هان سين اعتقد أن الحرارة الهائلة كانت على وشك إذابة جسده المؤله. لم يعرف ماذا سيحدث إذا دخل ذلك الجرم السماوي المتوهج ، فارتفع قلبه في حلقه عند التفكير في الامر.
كان الجزء العلوي من شجرة الدلب العملاقة على الأرض ، لكن جذورها كانت تنمو في السماء. كانت جذورها مثل لحية التنين ، و متشابكة مثل عش طائر كبير.
لن يخبر هان سين طائر العنقاء بأن الطائر الأحمر الصغير هجين. إذا كان طائر العنقاء عنصري ضد الهجناء ، فستختفي معاملته الخاصة.
يقول الناس أن طائر العنقاء يعيش في أشجار الدلب. ربما لا يعيش طائر العنقاء هذا فوق شجرة الدلب ، بل يعيش في جذورها”. نظر هان سين إلى الشجرة المتنامية رأس على عقب بتعبير غريب.
تجمد هان سين عندما سمع ذلك. أراد طائر العنقاء استخدام الطائر الأحمر الصغير كآلة تكاثر. لقد خطط ليعيد طيور العنقاء.
ارتفع طائر العنقاء الإلهي إلى الجذور وهبط ببراعة بينهم. و فتح المخلوق منقاره ، وترك هان سين يسقط في مجموعة من الجذور التي تشبه العش.
بدا طائر العنقاء سعيد جداً. فمد أحد جناحيه ، ورأى هان سين ريشة بدت مشرقة باللهب الأبيض تتساقط في الهواء. و يبدو أن الريشة متلك حياة خاصة بها ، حيث طارت امام هان سين.
اكتشف هان سين بسرعة أن المكان لم يشبه عش طائر. لقد كان حقاً عش طائر.
“لماذا أتيت بي إلى هنا؟ أنت لا تعتقد أنني أبدو كطائر العنقاء ، أليس كذلك؟ أنت لن تربيني كطفل ، أليس كذلك؟ ” تحدث هان سين إلى طائر العنقاء الذي هبط بالعش.
عش الطائر الذي كان يتألف من جذور الشجرة ، و رأى هان سين بيضة عملاقة يبلغ ارتفاعها حوالي عشرة أمتار. و كانت البيضة مشتعلة بنفس اللهب الابيضاء كطائر العنقاء.
بعد أن رفع طائر العنقاء هان سين في الهواء ، انطلق إلى الأمام بسرعة مذهلة. لم يتحرك بالطريقة البطيئة والمثقلة التي تحرك بها الطائر عندما اقترب لأول مرة من جبل القردان.
“لماذا أتيت بي إلى هنا؟ أنت لا تعتقد أنني أبدو كطائر العنقاء ، أليس كذلك؟ أنت لن تربيني كطفل ، أليس كذلك؟ ” تحدث هان سين إلى طائر العنقاء الذي هبط بالعش.
رأى هان سين العديد من الأشجار الغريبة في حياته من قبل ، لكنه لم يرا شجرة تنمو مقلوبة رأساً على عقب.
“بالطبع أعلم أنك لست طائر العنقاء. لن يلد طيور العنقاء طفل قبيح مثلك.” رد طائر العنقاء بفخر.
كان هان سين يقول الحقيقة. كان هذا الطائر عنقاء نقي الدم ، وكان مؤله مولود. بينما كان الطائر الأحمر الصغير مجرد هجين ، وكان ضعيف جداً عند ولادته. و بالمقارنة مع متغير بمستوي اله حقيقي ، كان متأخر عنه ب180.000 ميل.
“إذن لماذا أتيت بي إلى هنا؟” ترك هان سين تنهيدة طويلة. إذا تربي علي يد طائر العنقاء ، فسيصبح طائر عنقاء.
رأى هان سين العديد من الأشجار الغريبة في حياته من قبل ، لكنه لم يرا شجرة تنمو مقلوبة رأساً على عقب.
“جسدك به آثار وجود ينتمي إلى فرد من عرقي. ويجب أن أقول ، إنه لطيف. لابد من انك قضيت وقت طويل مع صغير من عرقي” قال طائر العنقاء وهو ينظر إلى هان سين.
“بالطبع أعلم أنك لست طائر العنقاء. لن يلد طيور العنقاء طفل قبيح مثلك.” رد طائر العنقاء بفخر.
“طائر العنقاء الصغير؟” صُدم هان سين. ثم فكر في شيء ما. وفكر بنظرة غريبة على وجهه ، “لا يمكن انه يتحدث عن الطائر الأحمر الصغير ، أليس كذلك؟ لكن الطائر الأحمر الصغير هجين. إنه ليس طائر عنقاء حقيقي”.
________________________________________
الآن فهم هان سين لماذا كان طائر العنقاء يعامله بشكل مختلف عن الباقين. كان هذا بسبب الطائر الأحمر الصغير.
“أنت لطيف جداً.” رد هان سين بسعادة. ثم أمسك بالريشة المكسوة بالنار بيده. لقد كانت كنز بمستوي اله حقيقي. حتى مجرد ريشة من طائر العنقاء ستكون قوية للغاية.
“لقد أمضينا بعض الوقت معاً لفترة طويلة. وعلاقتنا متينة.” قال هان سين بجدية.
“لا داعي للاندفاع.” قال طائر العنقاء قبل أن يغادر هان سين ، “هناك شيء مهم للغاية يجب عليك القيام به.” ثم بصق نهر من اللهب نحو هان سين.
لن يخبر هان سين طائر العنقاء بأن الطائر الأحمر الصغير هجين. إذا كان طائر العنقاء عنصري ضد الهجناء ، فستختفي معاملته الخاصة.
“جسدك به آثار وجود ينتمي إلى فرد من عرقي. ويجب أن أقول ، إنه لطيف. لابد من انك قضيت وقت طويل مع صغير من عرقي” قال طائر العنقاء وهو ينظر إلى هان سين.
بالتفكير في مدى برودة طائر العنقاء وقسوة عندما بدأ يأكل الناس ، ارتجف هان سين. كان يأمل بصدق ألا يغير طائر العنقاء رأيه ويصبح قاسي بما يكفي ليقرر تناوله.
رفرف طائر العنقاء بجناحيه ، وأنطلقوا عبر الشمس ، حلق بشكل أعمق في الفضاء المتغير. و تسارع طائر العنقاء ، تاركاً وراءه الشموس المتوهجة معلقة بشكل خطير في السماء. نظر هان سين إلى الأمام ورأى في السماء البعيدة ، شجرة دلب عملاقة تنمو رأس على عقب.
“اعتقدت أنني كنت طائر العنقاء الوحيد المتبقي في هذا الكون. لم أشك في وجود شخص آخر من نوعه في الكون “. بدا طائر العنقاء سعيد جداً ، لكنه قال بعد ذلك ، “إذا استطعت ، آمل أن تتمكن من مساعدتي. أحضر طفل العنقاء هذا الي هنا”.
كانت ريشة النار هذه قطعة صغيرة من طائر العنقاء الفعلي، كانت بطول متر واحد فقط. وعندما حمله بين يديه ، بدت وكأنها سيف مشتعل. فابتسم هان سين على نطاق واسع. يمكنه استخدام الريشة كسلاح.
“أخشى أن يكون ذلك صعب نوع ما. لقد انفصلت عن طائر العنقاء منذ فترة طويلة ، ولست متأكد من مكانه الآن … لكن لا تقلق. إذا كنت تريد رؤيته، فسأبذل قصارى جهدي للعثور عليه وإحضره إليك. إذا كنت تسعى إلى لم الشمل ، سأبذل قصارى جهدي لتحقيق ذلك. سيكون لم الشمل مع عائلتك شيئ جميل”. كان بإمكان هان سين أن يرى أن تعبير طائر العنقاء بارد بعض الشيء ، لذلك سرعان ما حاول جعل صوته أكثر إيجابية.
“إذن لماذا أتيت بي إلى هنا؟” ترك هان سين تنهيدة طويلة. إذا تربي علي يد طائر العنقاء ، فسيصبح طائر عنقاء.
بدا طائر العنقاء سعيد جداً مرة أخرى. “لا تحاول فقط أفضل ما لديك. يجب أن تحضره إلى هنا”.
اكتشف هان سين بسرعة أن المكان لم يشبه عش طائر. لقد كان حقاً عش طائر.
”لا تقلق. سأتأكد من إكمال هذا الطلب.”وافق هان سين بسرعة. أراد خداع طائر العنقاء وترك هذا الفضاء المتغير في أسرع وقت ممكن.
“ريشة العنقاء هذه لك. إنها هديتي لك.” قال طائر العنقاء بجدية “إذا أكملت طلبي ، سأكافئك بالمزيد.“
لم يعرف هان سين ما إذا كان طائر العنقاء سيقبل مخلوق الهجين. و لن يخاطر بسلامته أو سلامة الطائر الأحمر الصغير باحضاره لهناك بالفعل.
بدا طائر العنقاء سعيد جداً. فمد أحد جناحيه ، ورأى هان سين ريشة بدت مشرقة باللهب الأبيض تتساقط في الهواء. و يبدو أن الريشة متلك حياة خاصة بها ، حيث طارت امام هان سين.
الآن فهم هان سين لماذا كان طائر العنقاء يعامله بشكل مختلف عن الباقين. كان هذا بسبب الطائر الأحمر الصغير.
“ريشة العنقاء هذه لك. إنها هديتي لك.” قال طائر العنقاء بجدية “إذا أكملت طلبي ، سأكافئك بالمزيد.“
عندما رحل طائر العنقاء الإلهي ، عاد الجسر بين جبل القردان إلى شكله السابق الذي لا حياة له. تراجعت الأغصان التي نبتت منه ، وبدأ سطحه يبدو كالفحم مرة أخرى. و توقف الجرس المصنوع من الفولاذ الأسود عن الحركة أيضاً. و وسكن بلا حركة ولا صوت.
“أنت لطيف جداً.” رد هان سين بسعادة. ثم أمسك بالريشة المكسوة بالنار بيده. لقد كانت كنز بمستوي اله حقيقي. حتى مجرد ريشة من طائر العنقاء ستكون قوية للغاية.
تنهد طائر العنقاء وقال ، “التكاثر صعب على جنسنا. و لم يتبقي الكثير منا ، هذا إذا كان هناك أي افراد اخرين. حتى الآن ، لم أتمكن من العثور على فرد آخر من نوعي. لا أصدق أن هناك طائر صغير على قيد الحياة في مكان ما. بالنسبة لي ولعراقي ، فهذه أخبار رائعة. بمجرد أن يولد طفلي ، يمكن أن يصبحا زوجين. و بهذه الطريقة ، سيكونوا قادرين على التكاثر”.
كانت الريشة بيضاء نقية ، وبدت شبه شفافة. بدات كما لو كانت مصنوع من النار ، لكنه لم تكن كالنار اللتي لايمكن لهان سين لمسها. لقد كانت كنز صلب ومادي.
كانت ريشة النار هذه قطعة صغيرة من طائر العنقاء الفعلي، كانت بطول متر واحد فقط. وعندما حمله بين يديه ، بدت وكأنها سيف مشتعل. فابتسم هان سين على نطاق واسع. يمكنه استخدام الريشة كسلاح.
كانت ريشة النار هذه قطعة صغيرة من طائر العنقاء الفعلي، كانت بطول متر واحد فقط. وعندما حمله بين يديه ، بدت وكأنها سيف مشتعل. فابتسم هان سين على نطاق واسع. يمكنه استخدام الريشة كسلاح.
عش الطائر الذي كان يتألف من جذور الشجرة ، و رأى هان سين بيضة عملاقة يبلغ ارتفاعها حوالي عشرة أمتار. و كانت البيضة مشتعلة بنفس اللهب الابيضاء كطائر العنقاء.
كان هان سين يفتقر إلى سلاح لائق في الوقت الحالي. و كانت ريشة النار هذه مثالية له. و كلما حملها اكثر ، زاد إعجابه بها.
ارتفع طائر العنقاء الإلهي إلى الجذور وهبط ببراعة بينهم. و فتح المخلوق منقاره ، وترك هان سين يسقط في مجموعة من الجذور التي تشبه العش.
“ريشةعنصر النار. يجب أن تكون قوية جداً.”فكر هان سين في نفسه. ومع ذلك ، لم ينوي تجربة السيف هناك في عش طائر العنقاء.
كان هان سين يقول الحقيقة. كان هذا الطائر عنقاء نقي الدم ، وكان مؤله مولود. بينما كان الطائر الأحمر الصغير مجرد هجين ، وكان ضعيف جداً عند ولادته. و بالمقارنة مع متغير بمستوي اله حقيقي ، كان متأخر عنه ب180.000 ميل.
بعد أن قام بفحص الهدية ، قام هان سين بتغيير الموضوع. “لماذا تبحث عن طائر العنقاء الصغير؟ أعتقد أن الطائر الصغير أضعف منك بشكل كبير”.
كان هان سين يقول الحقيقة. كان هذا الطائر عنقاء نقي الدم ، وكان مؤله مولود. بينما كان الطائر الأحمر الصغير مجرد هجين ، وكان ضعيف جداً عند ولادته. و بالمقارنة مع متغير بمستوي اله حقيقي ، كان متأخر عنه ب180.000 ميل.
“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أذهب وأبحث عن الطائر الأحمر الصغير وأحضره إلى هنا.” أراد هان سين فقط الخروج من هناك الآن.
تنهد طائر العنقاء وقال ، “التكاثر صعب على جنسنا. و لم يتبقي الكثير منا ، هذا إذا كان هناك أي افراد اخرين. حتى الآن ، لم أتمكن من العثور على فرد آخر من نوعي. لا أصدق أن هناك طائر صغير على قيد الحياة في مكان ما. بالنسبة لي ولعراقي ، فهذه أخبار رائعة. بمجرد أن يولد طفلي ، يمكن أن يصبحا زوجين. و بهذه الطريقة ، سيكونوا قادرين على التكاثر”.
تجمد هان سين عندما سمع ذلك. أراد طائر العنقاء استخدام الطائر الأحمر الصغير كآلة تكاثر. لقد خطط ليعيد طيور العنقاء.
لم يعرف هان سين ما إذا كان طائر العنقاء سيقبل مخلوق الهجين. و لن يخاطر بسلامته أو سلامة الطائر الأحمر الصغير باحضاره لهناك بالفعل.
“انتظر ، أنا لا أعرف حتى ما إذا كان الطائر الأحمر الصغير ذكر أم أنثى.” فكر هان سين. “إذا كانوا من نفس الجنس ، فكيف سينجبون؟” ومع ذلك ، لم يقل هان سين ذلك بصوت عالي. لقد وافق فقط على الطلب ، ووعد بأنه سيحضر الطائر الأحمر الصغير هناك.
“إذن لماذا أتيت بي إلى هنا؟” ترك هان سين تنهيدة طويلة. إذا تربي علي يد طائر العنقاء ، فسيصبح طائر عنقاء.
“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أذهب وأبحث عن الطائر الأحمر الصغير وأحضره إلى هنا.” أراد هان سين فقط الخروج من هناك الآن.
عش الطائر الذي كان يتألف من جذور الشجرة ، و رأى هان سين بيضة عملاقة يبلغ ارتفاعها حوالي عشرة أمتار. و كانت البيضة مشتعلة بنفس اللهب الابيضاء كطائر العنقاء.
“لا داعي للاندفاع.” قال طائر العنقاء قبل أن يغادر هان سين ، “هناك شيء مهم للغاية يجب عليك القيام به.” ثم بصق نهر من اللهب نحو هان سين.
يقول الناس أن طائر العنقاء يعيش في أشجار الدلب. ربما لا يعيش طائر العنقاء هذا فوق شجرة الدلب ، بل يعيش في جذورها”. نظر هان سين إلى الشجرة المتنامية رأس على عقب بتعبير غريب.
________________________________________
“اعتقدت أنني كنت طائر العنقاء الوحيد المتبقي في هذا الكون. لم أشك في وجود شخص آخر من نوعه في الكون “. بدا طائر العنقاء سعيد جداً ، لكنه قال بعد ذلك ، “إذا استطعت ، آمل أن تتمكن من مساعدتي. أحضر طفل العنقاء هذا الي هنا”.
“انتظر ، أنا لا أعرف حتى ما إذا كان الطائر الأحمر الصغير ذكر أم أنثى.” فكر هان سين. “إذا كانوا من نفس الجنس ، فكيف سينجبون؟” ومع ذلك ، لم يقل هان سين ذلك بصوت عالي. لقد وافق فقط على الطلب ، ووعد بأنه سيحضر الطائر الأحمر الصغير هناك.
قبل أن يتمكن هان سين من قول أي شيء ، رأى أنهم يتجهون نحو إحدى شموس السماء. و توهج الجرم السماوي بالقوة والحرارة وهم يتجهون نحوه بسرعة مرعبة.
عندما رحل طائر العنقاء الإلهي ، عاد الجسر بين جبل القردان إلى شكله السابق الذي لا حياة له. تراجعت الأغصان التي نبتت منه ، وبدأ سطحه يبدو كالفحم مرة أخرى. و توقف الجرس المصنوع من الفولاذ الأسود عن الحركة أيضاً. و وسكن بلا حركة ولا صوت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
