مأزق
2795 مأزق
“هل هذا يعني أن القرصان المقدس سيء حقاً في لعب الشطرنج؟ هل هذا هو السبب في نحته لألعاب الشطرنج البسيطة على الجدران؟” لم يعتقد هان سين أن ذلك ممكن.
“هل سمعت من قبل عن القرصان المقدس للقراصنة؟” كان لدى القرصان المقدس نظرة فخر وهو يتحدث.
“لدي الكثير من اللوحات لنساء جميلات. إذا سمحت لي بالرحيل ، فسأعطيك 10. في الواقع ، لا. سأعطيك مائة “. عندما أدرك هان سين أنه يستحق لوحة فقط ، شعر بالاكتئاب.
“لدي الكثير من اللوحات لنساء جميلات. إذا سمحت لي بالرحيل ، فسأعطيك 10. في الواقع ، لا. سأعطيك مائة “. عندما أدرك هان سين أنه يستحق لوحة فقط ، شعر بالاكتئاب.
“انت لا تعرف شيئ. هذه هي لوحة السماء الحريرية التي رسمها ملك الظل من الملك المتطرف. هذه اللوحة تعبر عن حب حياة ملك الظل ، لكن من المؤسف أنه لم يستطع الحصول عليها. رأى ملك الظل عشيقته تطير إلى السماء وتحطم الباب لتدخل قاعة الجينات ، وادرك أنه لن يراها مرة أخرى. و في حزنه العميق ، قرر أن يرسم لوحة السماء الحريرية”.
لم ينظر القرصان المقدس إلى هان سين أثناء حديثه. بل ظل يتأمل اللوحة ويعجب بها.
بعد التوقف ، قال القرصان المقدس ، “هذه اللوحة تظهر مدى اشتياق ملك الظل لها. هذه ليست لوحة عادية. لا يمكنك أبداً العثور على لوحة تثير الكثير من المشاعر مثلها … يا لها من لوحة جيدة … “
اعتقد هان سين أنهم عينات بحثية لما درسه القرصان المقدس. ولكن مع فحصهم ، بدوا وكأنهم ألعاب شطرنج بسيطة. لذا لم يبدوا كشيئ جدير بالنحت على جدران الوادي.
لم ينظر القرصان المقدس إلى هان سين أثناء حديثه. بل ظل يتأمل اللوحة ويعجب بها.
هذا الرجل العجوز المخيف يسمي نفسه بالقرصان المقدس. و تمكن من دخول حديقة الفضاء ببساطة. أخشى أن يكون مستواه مرتفع جداً ، لكن لا يمكنني استخدام أي قوة. لا أعتقد أنني أستطيع الهروب من هذا المأزق. التفت هان سين بعينيه للقرصان المقدس وقال ، “هل يمكنني التجول في الوادي؟”
حصل هان سين علي قطعتان من الفاكهة. كانت الفاكهة حلوة جداً. و بدأ إحساس بالدفء ينتشر داخل جسده. لذلك اعتقد أنها قد تكون شيئ مميز حقاً. لكن بالنسبة لجسد هان سين الحالي ، ففاكهة كهذه لم تفعل شيئ على الإطلاق بالنسبة له.
“هل استخدم شعب الملك المتطرف هذه اللوحة لشراء حياتي؟” خمن هان سين.
“من أنت؟” سأل هان سين.
“انت فقط اجلس هنا ، وسوف أتركك وشأنك. لكن إذا لم تكن صادق معي ، فسأسجنك”. لم ينظر القرصان المقدس إلى هان سين. لقد اعتقد أنه جيد لدرجة أن هان سين لن يتمكن من الهروب منه.
“من أنت؟” سأل هان سين.
قفز قلب هان سين. فنظر إلى القرصان المقدس وسأل ، “إذا كان بإمكاني مساعدتك في حل سر جولات الشطرنج ، فهل تسمح لي بالرحيل؟”
“هل سمعت من قبل عن القرصان المقدس للقراصنة؟” كان لدى القرصان المقدس نظرة فخر وهو يتحدث.
قام هان سين بفحص كل صورة مرة واحدة. و بدوا كالمرة الأولى التي لاحظهم فيها. لم يكن هناك شيء مميز. كانوا مجرد 17 حالة جمود مختلفة.
“لقد سمعت عن القراصنة ، لكنني لم أسمع عن القرصان المقدس من قبل.” لم يكن هان سين يحاول إثارة غضبه. هو حقاً لم يسمع من قبل عن الرجل. فبعد كل شيء ، لم يعرف هان سين الكثير عن الكون الجيني. و بالنسبة لشخص مثل القرصان المقدس ، فإذا لم يذكره أحد امامه ، فلن يعرفه.
لكن القرصان المقدس ظل يتجاهله تماماً. كان مهووس باللوحة. حتي كاد اللعاب ان يسيل من فمه.
“لا يهم إذا كنت لا تعرف. فقط اجلس وانتظر هنا”. قال القرصان المقدس ذلك ثم تجاهل هان سين. وظل يتأمل لوحة السماء الحريرية.
حنى هان سين رأسه ليلقي نظرة فاحصة. و لاحظ أنه فوق السحابة التاسعة ، كان هناك معبد يشبه القصر. بدا الأمر وكأنه قاعة الجينات التي اعتاد رؤيتها.
حاول هان سين طرح بعض الأسئلة على الرجل ، لكن القرصان المقدس تجاهله تماماً. وقد أسرته اللوحة.
حنى هان سين رأسه ليلقي نظرة فاحصة. و لاحظ أنه فوق السحابة التاسعة ، كان هناك معبد يشبه القصر. بدا الأمر وكأنه قاعة الجينات التي اعتاد رؤيتها.
“انت لا تعرف شيئ. هذه هي لوحة السماء الحريرية التي رسمها ملك الظل من الملك المتطرف. هذه اللوحة تعبر عن حب حياة ملك الظل ، لكن من المؤسف أنه لم يستطع الحصول عليها. رأى ملك الظل عشيقته تطير إلى السماء وتحطم الباب لتدخل قاعة الجينات ، وادرك أنه لن يراها مرة أخرى. و في حزنه العميق ، قرر أن يرسم لوحة السماء الحريرية”.
اراد هان سين ليسأل من هي المرأة في اللوحة. فبعد كل شيء ، كان لديها القدرة على الذهاب إلى قاعة الجينات. لذلك يجب أن تكون من النخب القوية للغاية .
برؤية الرجل العجوز المخيف يتجاهله ، خرج هان سين للتسكع , فقد أراد معرفة مكان وجوده.
لكن القرصان المقدس ظل يتجاهله تماماً. كان مهووس باللوحة. حتي كاد اللعاب ان يسيل من فمه.
بعد فترة وجيزة ، وصل هان سين إلى مدخل الوادي. نظر إلى الخارج ورأى شيئ مختلف تماماً. الرمال الصفراء في كل مكان. خلف الوادي كانت أرض صحراوية واسعة. كان عالم مختلف تماماً عن حضن ذلك الوادي الاخضر الدافئ.
حصل هان سين علي قطعتان من الفاكهة. كانت الفاكهة حلوة جداً. و بدأ إحساس بالدفء ينتشر داخل جسده. لذلك اعتقد أنها قد تكون شيئ مميز حقاً. لكن بالنسبة لجسد هان سين الحالي ، ففاكهة كهذه لم تفعل شيئ على الإطلاق بالنسبة له.
حنى هان سين رأسه ليلقي نظرة فاحصة. و لاحظ أنه فوق السحابة التاسعة ، كان هناك معبد يشبه القصر. بدا الأمر وكأنه قاعة الجينات التي اعتاد رؤيتها.
هذا الرجل العجوز المخيف يسمي نفسه بالقرصان المقدس. و تمكن من دخول حديقة الفضاء ببساطة. أخشى أن يكون مستواه مرتفع جداً ، لكن لا يمكنني استخدام أي قوة. لا أعتقد أنني أستطيع الهروب من هذا المأزق. التفت هان سين بعينيه للقرصان المقدس وقال ، “هل يمكنني التجول في الوادي؟”
“انت لا تعرف شيئ. هذه هي لوحة السماء الحريرية التي رسمها ملك الظل من الملك المتطرف. هذه اللوحة تعبر عن حب حياة ملك الظل ، لكن من المؤسف أنه لم يستطع الحصول عليها. رأى ملك الظل عشيقته تطير إلى السماء وتحطم الباب لتدخل قاعة الجينات ، وادرك أنه لن يراها مرة أخرى. و في حزنه العميق ، قرر أن يرسم لوحة السماء الحريرية”.
برؤية الرجل العجوز المخيف يتجاهله ، خرج هان سين للتسكع , فقد أراد معرفة مكان وجوده.
على الرغم من أنه ربما لم يتمكن من حل أسرار مباريات الشطرنج ، فلم يكن هنام اي شيئ اخر يمكن أن يفعله هان سين في الوقت الحالي. و إذا اكتشف أسرار لوحات الشطرنج ، فربما يمكنه التفاوض مع الرجل.
لم يكن الوادي مكان كبير. وبصرف النظر عن بعض المنازل الخشبية ، كانت هناك أزهار غريبة وأعشاب غريبة. و حيوانات في كل مكان. كان مكان جيد لعيش حياة خاصة لطيفة.
“لدي الكثير من اللوحات لنساء جميلات. إذا سمحت لي بالرحيل ، فسأعطيك 10. في الواقع ، لا. سأعطيك مائة “. عندما أدرك هان سين أنه يستحق لوحة فقط ، شعر بالاكتئاب.
بعد فترة وجيزة ، وصل هان سين إلى مدخل الوادي. نظر إلى الخارج ورأى شيئ مختلف تماماً. الرمال الصفراء في كل مكان. خلف الوادي كانت أرض صحراوية واسعة. كان عالم مختلف تماماً عن حضن ذلك الوادي الاخضر الدافئ.
لم يفكر هان سين بمغادرة الوادي ، لذلك عاد وتوغل في عمق الوادي.
لكن القرصان المقدس ظل يتجاهله تماماً. كان مهووس باللوحة. حتي كاد اللعاب ان يسيل من فمه.
عندما سار هان سين حتى نهاية المنازل الخشبية ، رأى جدار جبلي عليه لوحة . بدت اللوحة وكأنها لعبة شطرنج تُركت غير مكتملة بسبب الجمود.
“انت لا تعرف شيئ. هذه هي لوحة السماء الحريرية التي رسمها ملك الظل من الملك المتطرف. هذه اللوحة تعبر عن حب حياة ملك الظل ، لكن من المؤسف أنه لم يستطع الحصول عليها. رأى ملك الظل عشيقته تطير إلى السماء وتحطم الباب لتدخل قاعة الجينات ، وادرك أنه لن يراها مرة أخرى. و في حزنه العميق ، قرر أن يرسم لوحة السماء الحريرية”.
“تبدو هذه كلعبة ال”غو”، لكن رقعة الغو تتكون 19 × 19 خانة. وكانت هناك العديد من الخانات بها قطع. و انطلاقا من قطع الشطرنج بالأبيض والأسود والتشكيل الخالي ، فقط بدت حقا مثل لعبة الغو . فعندما اعتاد هان سين على ممارسة هيفينلي غو ، أجرى بعض الأبحاث عن الغو والشطرنج. لم يكن محترف ، لكنه تمكن من لعب الشطرنج بشكل جيد.
لم يكن الوادي مكان كبير. وبصرف النظر عن بعض المنازل الخشبية ، كانت هناك أزهار غريبة وأعشاب غريبة. و حيوانات في كل مكان. كان مكان جيد لعيش حياة خاصة لطيفة.
بعد التحديق فيها لبعض الوقت ، أكد أن قواعد اللعبة مشابهة لقواعد الغو. و أظهرت اللوحة مباراة غير منتهية وصلت لطريق مسدود.
برؤية الرجل العجوز المخيف يتجاهله ، خرج هان سين للتسكع , فقد أراد معرفة مكان وجوده.
“هل هذا القرصان المقدس مهووس بالشطرنج؟ هل هذا هو سبب نحته لهذا المأزق على الحائط؟ هل يمكن أنه ينظر إليها كل يوم؟” فحصها هان سين لفترة. لقد فك شيفرة المأزق ، كانت قطع الشطرنج البيضاء في الواقع تتمتع بميزة أكبر يمكن أن تؤدي إلى الفوز. و من ناحية أخرى ، بدت قطع الشطرنج السوداء ضعيفة ومدمرة. بدا الأمر كما لو كانوا سيخسرون.
“هل هذا القرصان المقدس مهووس بالشطرنج؟ هل هذا هو سبب نحته لهذا المأزق على الحائط؟ هل يمكن أنه ينظر إليها كل يوم؟” فحصها هان سين لفترة. لقد فك شيفرة المأزق ، كانت قطع الشطرنج البيضاء في الواقع تتمتع بميزة أكبر يمكن أن تؤدي إلى الفوز. و من ناحية أخرى ، بدت قطع الشطرنج السوداء ضعيفة ومدمرة. بدا الأمر كما لو كانوا سيخسرون.
أحب هان سين لعب الشطرنج ، لكنه لم يمتلك مزاج ليلعبها الآن. فاستمر في السير أكثر في الوادي. و لم يمض وقت طويل قبل أن يكتشف هان سين أنه بين الحين والآخر ، كانت المنحدرات والجدران ستعرض لوحة لمأزق مماثل. و عندما سار هان سين لأعماق الوادي ، تمكن من إحصاء 17 حالة جمود باللعبة.
قال القرصان المقدس بهدوء “ليس لدي وقت للقيام بذلك”. “لقد نحتهم ضرطة عجوز. قال إذا تمكنت من حل أسرار ألعاب الشطرنج ، فيمكنني العثور على الكنز الذي تركه. و قد كنت أدرسهم لبضعة عقود وما زلت لم أكتشف اي شيئ”.
كل لوحة تمثل حالة جمود مختلفة. كانت بعض الألعاب في نهايتها والاخري في بدايتها.
“هل هذا القرصان المقدس مهووس بالشطرنج؟ هل هذا هو سبب نحته لهذا المأزق على الحائط؟ هل يمكن أنه ينظر إليها كل يوم؟” فحصها هان سين لفترة. لقد فك شيفرة المأزق ، كانت قطع الشطرنج البيضاء في الواقع تتمتع بميزة أكبر يمكن أن تؤدي إلى الفوز. و من ناحية أخرى ، بدت قطع الشطرنج السوداء ضعيفة ومدمرة. بدا الأمر كما لو كانوا سيخسرون.
اعتقد هان سين أنهم عينات بحثية لما درسه القرصان المقدس. ولكن مع فحصهم ، بدوا وكأنهم ألعاب شطرنج بسيطة. لذا لم يبدوا كشيئ جدير بالنحت على جدران الوادي.
عندما عاد هان سين إلى المنزل الخشبي الذي خرج منه ، كان القرصان المقدس قد ترك اللوحة بالفعل. واستلقي على كرسي ليأخذ حمام شمس. و بدا سعيد جداً.
“هل هذا يعني أن القرصان المقدس سيء حقاً في لعب الشطرنج؟ هل هذا هو السبب في نحته لألعاب الشطرنج البسيطة على الجدران؟” لم يعتقد هان سين أن ذلك ممكن.
اراد هان سين ليسأل من هي المرأة في اللوحة. فبعد كل شيء ، كان لديها القدرة على الذهاب إلى قاعة الجينات. لذلك يجب أن تكون من النخب القوية للغاية .
كان ينبغي أن تكون إرادة النخب المؤلهة كافية لجعلهم جيدين في لعب الغو . حتى لو لم يكونوا موهوبين باللعبة , فيمكنهم ببساطة فهم لعبة شطرنج بسيطة كهذه. لم تكن هناك حاجة لنحتها ومراقبتها كل يوم.
لم يفكر هان سين بمغادرة الوادي ، لذلك عاد وتوغل في عمق الوادي.
لكن و بصرف النظر عن تلك الجمودات ، لم يرا هان سين أي شيء آخر في الوادي. و لم يجرؤ على دخول المنازل الخشبية. كان الوادي كله طبيعي في الغالب. و لم يكن هناك الكثير من الطرق الصناعية.
لم يكن الوادي مكان كبير. وبصرف النظر عن بعض المنازل الخشبية ، كانت هناك أزهار غريبة وأعشاب غريبة. و حيوانات في كل مكان. كان مكان جيد لعيش حياة خاصة لطيفة.
عندما عاد هان سين إلى المنزل الخشبي الذي خرج منه ، كان القرصان المقدس قد ترك اللوحة بالفعل. واستلقي على كرسي ليأخذ حمام شمس. و بدا سعيد جداً.
كل لوحة تمثل حالة جمود مختلفة. كانت بعض الألعاب في نهايتها والاخري في بدايتها.
“لماذا … القرصان المقدس … هل وضعت صور لرقعة الشطرنج على الجبال؟” حاول هان سين جعل السؤال غير مباشر ، على أمل إيجاد طريقة لإقناع القرصان المقدس بالبدء في الحديث عن اللوحات بطريقة ملتوية.
كان الملك المتطرف يكرهونه جداً. و إذا وقع بأيدي الملك المتطرف ، فلم يعتقد هان سين أنه سيكون بأمان.
لم ينظر القرصان المقدس إلى هان سين أثناء حديثه. بل ظل يتأمل اللوحة ويعجب بها.
صاح القرصان المقدس ببرود وقال ، “إذا كنت أعرف ما تعنيه ألعاب الشطرنج هذه ، فلن أكون في هذا المكان الذي لن تأتي حتى الطيور إليه.”
لم يفكر هان سين بمغادرة الوادي ، لذلك عاد وتوغل في عمق الوادي.
“ماذا يعني ذلك؟ ألم تقم بنحت جولات الشطرنج هذه على الحوائط؟ ” نظر هان سين إلى القرصان المقدس بصدمة.
برؤية الرجل العجوز المخيف يتجاهله ، خرج هان سين للتسكع , فقد أراد معرفة مكان وجوده.
قال القرصان المقدس بهدوء “ليس لدي وقت للقيام بذلك”. “لقد نحتهم ضرطة عجوز. قال إذا تمكنت من حل أسرار ألعاب الشطرنج ، فيمكنني العثور على الكنز الذي تركه. و قد كنت أدرسهم لبضعة عقود وما زلت لم أكتشف اي شيئ”.
صاح القرصان المقدس ببرود وقال ، “إذا كنت أعرف ما تعنيه ألعاب الشطرنج هذه ، فلن أكون في هذا المكان الذي لن تأتي حتى الطيور إليه.”
قفز قلب هان سين. فنظر إلى القرصان المقدس وسأل ، “إذا كان بإمكاني مساعدتك في حل سر جولات الشطرنج ، فهل تسمح لي بالرحيل؟”
لكن القرصان المقدس ظل يتجاهله تماماً. كان مهووس باللوحة. حتي كاد اللعاب ان يسيل من فمه.
“لا تضيع وقتك. لدي لقب في هذا الكون وهو ملك الشطرنج. و بعد فحصهم لبضعة عقود وعدم العثور على أي شيء ، فلا بد وأن كل هذا كان كذبة اختلقها ذلك العجوز”. لقد أدرك أنه قال شيئ لا يجب أن يقوله ، لذا توقف القرصان المقدس عن الكلام.
حاول هان سين طرح بعض الأسئلة على الرجل ، لكن القرصان المقدس تجاهله تماماً. وقد أسرته اللوحة.
اعتقد هان سين أنها مجرد ألعاب شطرنج عادية. لذلك ، لم يفحصها عن كثب. لكن بعد سماعه يقول ذلك ، اعتقد أنهم قد يكونون فرصة جيدة الآن. وهكذا عاد لينظر إلى مباريات الشطرنج.
على الرغم من أنه ربما لم يتمكن من حل أسرار مباريات الشطرنج ، فلم يكن هنام اي شيئ اخر يمكن أن يفعله هان سين في الوقت الحالي. و إذا اكتشف أسرار لوحات الشطرنج ، فربما يمكنه التفاوض مع الرجل.
قام هان سين بفحص كل صورة مرة واحدة. و بدوا كالمرة الأولى التي لاحظهم فيها. لم يكن هناك شيء مميز. كانوا مجرد 17 حالة جمود مختلفة.
2795 مأزق
________________________________________
“هل هذا يعني أن القرصان المقدس سيء حقاً في لعب الشطرنج؟ هل هذا هو السبب في نحته لألعاب الشطرنج البسيطة على الجدران؟” لم يعتقد هان سين أن ذلك ممكن.
عندما سار هان سين حتى نهاية المنازل الخشبية ، رأى جدار جبلي عليه لوحة . بدت اللوحة وكأنها لعبة شطرنج تُركت غير مكتملة بسبب الجمود.
“لدي الكثير من اللوحات لنساء جميلات. إذا سمحت لي بالرحيل ، فسأعطيك 10. في الواقع ، لا. سأعطيك مائة “. عندما أدرك هان سين أنه يستحق لوحة فقط ، شعر بالاكتئاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
