نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2835

فراشة الحب

فراشة الحب

 

صُدم هان سين. وفكر بأنه قد قلل من شأن قائد مرتفع للغاية. لقد فهم الآن. لقد حصل على أسرار الأحساس المرتفع للغاية ، ولكن على مستوى أعمق مما افترض هان سين. لقد ترك حقاً كل شيء آخر. حتى السيدة الفراشة لم تعد عقبة امامه.

2835 فراشة الحب

قال الاله ببرود:”لا حاجة”.”يجب ترك الحياة والموت. لقد قمت بدوري. و الخيارات التي يتم اتخاذها هي خياراهم الآن”.

 

العديد من ظلال الفراشات غطت جسد قائد مرتفع للغاية بالاصابات. حتى عند استخدام ميزة الاحساس المرتفع للغاية علي مستواه ، فلم يتمكن من منع قوة السيدة الفراشة.

شعر هان سين بالفزع. في هذا الوقت ، وصلت نية قائد مرتفع للغاية إلى مستوى عالي جداً من نسيان الحب. إذا اراد حقاً تحقيق اتحاد السماء والرجل ، فهل عليه قطع كل الأفكار الأخرى؟ هل سيقتل السيدة الفراشة؟

كانت ظلال الفراشات التي استمرت في الظهور والاختفاء مثل فراشات الموت التي تحصد الأرواح في كل مكان. احاطوا بقائد مرتفع للغاية ، واستمروا في تقطيع جسده.

على الرغم من أن هان سين كان يعلم أن الأمور لا تسير على ما يرام ، لكنه لم يمتلك خيار آخر. فبوجود الاله ، لم يستطع إيقاف قائد مرتفع للغاية.

قائد مرتفع للغاية حاول النقل الآني. ولكن حتي عندما انتقل عن بعد ، أصيب جسده بظل الفراشة. فانسحب من النقل الآني.

هل سأضطر لأن أصبح عبد لمدة قرن؟” عمل دماغ هان سين بسرعة. كان يأمل في العثور على فرصة.

“إذاً ، ألن تنقذه؟” حاول هان سين السؤال. أراد أن يعرف ما الذي يحسبه الاله حالياً ليرى قائد مرتفع للغاية قادر على قتل السيدة الفراشة.

رأت السيدة الفراشة أن قائد مرتفع للغاية لم يعد يبدو وكأنه في عقله الصحيح. فنظرت إليه بحزن وقالت ،”هل ستقتلني حقاً؟”

اصطدم جسد قائد مرتفع للغاية بفرع شجرة النجم. و الدم نزف من فمه ومن جسده حتي صبغ درعه باللون الأحمر.

قائد مرتفع للغاية هز رأسه.”لقد تعلمت بالفعل أسرار نسيان الحب. وعبر تدفق الوقت ، فلا يكفي الإحسان والأحقاد والحب ليتركوا بصمة في قلبي. من الآن فصاعداً ، لن تكون هناك علاقة بيني وبينك. نحن مجرد غرباء. اذهبي. السماء واسعة والأرض كبيرة. ستجدين دائماً مكان آخر لتبقي فيه في السماء الخارجية”.

________________________________________

صُدم هان سين. وفكر بأنه قد قلل من شأن قائد مرتفع للغاية. لقد فهم الآن. لقد حصل على أسرار الأحساس المرتفع للغاية ، ولكن على مستوى أعمق مما افترض هان سين. لقد ترك حقاً كل شيء آخر. حتى السيدة الفراشة لم تعد عقبة امامه.

بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها لما يحدث ، كانت السيدة الفراشة تقمع قائد مرتفع للغاية. و لم يمتلك اي فرصة.

“هل أنا محظوظ إلى هذا الحد؟ هل فزت للتو بالرهان؟” لم يعتقد هان سين أن الاله سيسمح له بالفوز بالرهان بسهولة. فنظر إلى الاله.

 

ورأى أن الاله لازال يراقب باهتمام. لم يوقف ما يحدث. كان الأمر وكأنه لا شيء مهم بالنسبة لها ، وكانه هناك فقط كمشاهد.

بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها لما يحدث ، كانت السيدة الفراشة تقمع قائد مرتفع للغاية. و لم يمتلك اي فرصة.

اختبره هان سين بسؤاله ،”ألن تقنعه؟”

فجأة ضحكت السيدة الفراشة بصوت عالي. كانت تلك الضحكة شديدة الارتفاع في طبلة الاذن لدرجة ان هان سين شعر بالحكة بمجرد سماعها. و اشتعلت بشرته بسرب من القشعريرة.

“لا. كل شيء يسير وفقاً للخطة الموضوعة. أتمنى ألا تكون القصة مخيبة للآمال”. كان الاله يتحدث إلى هان سين لكنه ظل يراقب قائد مرتفع للغاية و السيدة الفراشة. كان الاله كشاب يشاهد دراما حزينة و بدا انه متأثر بمجرد مشاهدتها فقط.

 

رأى هان سين أن الاله كان يبدو وكأنه لن يفعل أي شيء ، ففكر في أنه سيفوز. لذلك نظر إلى قائد مرتفع للغاية والسيدة الفراشة. و حاول أن يكتشف سبب شعور الاله بهذه الثقة.

“هل سترحل هكذا فقط؟” توقفت السيدة الفراشة عن الابتسام. و ظهر بعيونها ضوء مخيف وهي تواجه قائد مرتفع للغاية.

“قائد مرتفع للغاية لا يريد أن يقتلها. لقد قرر فقط معاملة السيدة الفراشة كغرباء.” قال هذا واستعد للمغادرة.

فجأة ضحكت السيدة الفراشة بصوت عالي. كانت تلك الضحكة شديدة الارتفاع في طبلة الاذن لدرجة ان هان سين شعر بالحكة بمجرد سماعها. و اشتعلت بشرته بسرب من القشعريرة.

فجأة ضحكت السيدة الفراشة بصوت عالي. كانت تلك الضحكة شديدة الارتفاع في طبلة الاذن لدرجة ان هان سين شعر بالحكة بمجرد سماعها. و اشتعلت بشرته بسرب من القشعريرة.

أشارت السيدة الفراشة إلى قائد مرتفع للغاية وصاحت ،”تتحدث كما لو كان الامر سهل للغاية! لكن هل فكرت للحظة واحدة بي انا؟ نحن فراشات الحب نتخذ رفيق واحد لمدى الحياة. إذا تخلى عنا ، فسيكون علينا أن نموت وحدنا. إذا تركتني هكذا ، فما الفرق بين ذلك وبين قتلي؟”

عندها رأي السيدة الفراشة تنشر جناحيها ، و نظرت إلى السماء وضحكت بشدة. بينما كانت سلاسل الجوهر الموجودة عليها مثل ظلال فراشات لا حصر لها. أحاطوا بها. وبدا المشهد أشبه بفراشة الموت الآتية من العالم السفلي.

فكر هان سين في كيفية تطور الأمور. تم دفع السيدة الفراشة الى هذا الحد. و اصبحت جزء من كل ما يحدث.

“هل سترحل هكذا فقط؟” توقفت السيدة الفراشة عن الابتسام. و ظهر بعيونها ضوء مخيف وهي تواجه قائد مرتفع للغاية.

2835 فراشة الحب

قال القائد ببرود:”يجب أن تتعلمي التخلى عني والمضي قدماً”. و لا يبدو أن قلبه يحتوي على الحب السابق. و بغض النظر عما فعلته السيدة الفراشة ، لم تستطع أن تجعله يشعر بأي شيء.

قائد مرتفع للغاية هز رأسه.”لقد تعلمت بالفعل أسرار نسيان الحب. وعبر تدفق الوقت ، فلا يكفي الإحسان والأحقاد والحب ليتركوا بصمة في قلبي. من الآن فصاعداً ، لن تكون هناك علاقة بيني وبينك. نحن مجرد غرباء. اذهبي. السماء واسعة والأرض كبيرة. ستجدين دائماً مكان آخر لتبقي فيه في السماء الخارجية”.

أشارت السيدة الفراشة إلى قائد مرتفع للغاية وصاحت ،”تتحدث كما لو كان الامر سهل للغاية! لكن هل فكرت للحظة واحدة بي انا؟ نحن فراشات الحب نتخذ رفيق واحد لمدى الحياة. إذا تخلى عنا ، فسيكون علينا أن نموت وحدنا. إذا تركتني هكذا ، فما الفرق بين ذلك وبين قتلي؟”

“تدريبي ليس كافي حقاً. لقد خدعني الاله منذ البداية. لم أفعل شيئ واحد لتغيير ما خطط الاله له.” عرف هان سين أنه قد خسر هذه المرة و بشدة.

أدرك هان سين أخيراً سبب شعور الاله بالثقة. لم يكن هدف الاله منذ البداية قائد مرتفع للغاية. بل السيدة الفراشة.

رأت السيدة الفراشة أن قائد مرتفع للغاية لم يعد يبدو وكأنه في عقله الصحيح. فنظرت إليه بحزن وقالت ،”هل ستقتلني حقاً؟”

فكر هان سين في كيفية تطور الأمور. تم دفع السيدة الفراشة الى هذا الحد. و اصبحت جزء من كل ما يحدث.

كان نصف جالس ونصف متكئ على شجرة النجم. و بدا قائد مرتفع للغاية كما لو انه سيحتضر.

“تدريبي ليس كافي حقاً. لقد خدعني الاله منذ البداية. لم أفعل شيئ واحد لتغيير ما خطط الاله له.” عرف هان سين أنه قد خسر هذه المرة و بشدة.

“هل سترحل هكذا فقط؟” توقفت السيدة الفراشة عن الابتسام. و ظهر بعيونها ضوء مخيف وهي تواجه قائد مرتفع للغاية.

لكن السيدة الفراشة لا تزال على قيد الحياة. ومعها لا تزال هناك فرصة لقلب الطاولة. و على الرغم من صعوبة الأمر ، فالفرصة مهما كانت ضئيلة ستظل فرصة.

كانت السيدة الفراشة بمستوي الفراشة قوية. و على الرغم من أن قائد مرتفع للغاية قد تعلم أسرار الإحساس المرتفع للغاية ، إلا أن قوته كانت لا تزال بالمستوي البدائي. لم يستطع قتال السيدة الفراشة بمستوي الفراشة. لقد كان هجوم واحد , لكن جسد قائد مرتفع للغاية أُصيب بالعديد من الاصابات المخيفة من ظل الفراشة. وبدأ الدم المؤله ينزف من جراحه.

قال القائد ببرود:”آسف”.

لم يستطع هان سين معرفة أي شيء. فنظر إلى ساحة المعركة مفكراً في كيفية قيام قائد مرتفع للغاية بهزيمة السيدة الفراشة.

جعل اعتذاره السيدة الفراشة أكثر غضباً. فصرخت السيدة الفراشة وسألت ،”إذا كنت سأموت على أي حال ، فلماذا أموت وحدي؟ يجب أن تموت معي.  دعنا نرى كيف ستتركني بعدها”.

“لا. كل شيء يسير وفقاً للخطة الموضوعة. أتمنى ألا تكون القصة مخيبة للآمال”. كان الاله يتحدث إلى هان سين لكنه ظل يراقب قائد مرتفع للغاية و السيدة الفراشة. كان الاله كشاب يشاهد دراما حزينة و بدا انه متأثر بمجرد مشاهدتها فقط.

بدا وجه السيدة الفراشة ممتلئ بالجنون. بينما بدت مهارة ظل الفراشة مثل ظل منجل حاصد الارواح وهو متجه نحو قائد مرتفع للغاية.

عندها رأي السيدة الفراشة تنشر جناحيها ، و نظرت إلى السماء وضحكت بشدة. بينما كانت سلاسل الجوهر الموجودة عليها مثل ظلال فراشات لا حصر لها. أحاطوا بها. وبدا المشهد أشبه بفراشة الموت الآتية من العالم السفلي.

كانت السيدة الفراشة بمستوي الفراشة قوية. و على الرغم من أن قائد مرتفع للغاية قد تعلم أسرار الإحساس المرتفع للغاية ، إلا أن قوته كانت لا تزال بالمستوي البدائي. لم يستطع قتال السيدة الفراشة بمستوي الفراشة. لقد كان هجوم واحد , لكن جسد قائد مرتفع للغاية أُصيب بالعديد من الاصابات المخيفة من ظل الفراشة. وبدأ الدم المؤله ينزف من جراحه.

“إذن ، يجب أن نموت أنا وأنت معاً.” حركت السيدة الفراشة جسدها. وتحركت فراشات الموت في كل مكان. متجهين إلى قائد مرتفع للغاية ، الذي لم يعد بإمكانه القتال

“إذا قُتل قائد مرتفع للغاية ، فهل هذا يعني أنك ستخسر؟” سأل هان سين الاله.

قائد مرتفع للغاية حاول النقل الآني. ولكن حتي عندما انتقل عن بعد ، أصيب جسده بظل الفراشة. فانسحب من النقل الآني.

“نعم ،”اومأ الاله واستمر في النظر إلى قائد مرتفع للغاية والسيدة الفراشة وهم يتقاتلان باهتمام.

هل سأضطر لأن أصبح عبد لمدة قرن؟” عمل دماغ هان سين بسرعة. كان يأمل في العثور على فرصة.

“إذاً ، ألن تنقذه؟” حاول هان سين السؤال. أراد أن يعرف ما الذي يحسبه الاله حالياً ليرى قائد مرتفع للغاية قادر على قتل السيدة الفراشة.

 

قال الاله ببرود:”لا حاجة”.”يجب ترك الحياة والموت. لقد قمت بدوري. و الخيارات التي يتم اتخاذها هي خياراهم الآن”.

فكر هان سين في كيفية تطور الأمور. تم دفع السيدة الفراشة الى هذا الحد. و اصبحت جزء من كل ما يحدث.

لم يستطع هان سين معرفة أي شيء. فنظر إلى ساحة المعركة مفكراً في كيفية قيام قائد مرتفع للغاية بهزيمة السيدة الفراشة.

لم يستطع هان سين معرفة أي شيء. فنظر إلى ساحة المعركة مفكراً في كيفية قيام قائد مرتفع للغاية بهزيمة السيدة الفراشة.

بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها لما يحدث ، كانت السيدة الفراشة تقمع قائد مرتفع للغاية. و لم يمتلك اي فرصة.

فكر هان سين في كيفية تطور الأمور. تم دفع السيدة الفراشة الى هذا الحد. و اصبحت جزء من كل ما يحدث.

كانت قوة السيدة الفراشة فريدة من نوعها. لم تكن متغير عادي. احتوت قوتها على عناصر الموت والمشاعر ، كما كانت فنونها الجينية غريبة جداً. حتى لو  واجهها هان سين نفسه ، فهو لم يتأكد من قدرته علي قتلها.

جعل اعتذاره السيدة الفراشة أكثر غضباً. فصرخت السيدة الفراشة وسألت ،”إذا كنت سأموت على أي حال ، فلماذا أموت وحدي؟ يجب أن تموت معي.  دعنا نرى كيف ستتركني بعدها”.

كان قائد مرتفع للغاية بال20 من عمره فقط  و بمستوي بدائي. لذلك لم يستطع هزيمة السيدة الفراشة. و ربما سينتهي الأمر بموته على يد السيدة الفراشة.

“إذا قُتل قائد مرتفع للغاية ، فهل هذا يعني أنك ستخسر؟” سأل هان سين الاله.

العديد من ظلال الفراشات غطت جسد قائد مرتفع للغاية بالاصابات. حتى عند استخدام ميزة الاحساس المرتفع للغاية علي مستواه ، فلم يتمكن من منع قوة السيدة الفراشة.

قائد مرتفع للغاية حاول النقل الآني. ولكن حتي عندما انتقل عن بعد ، أصيب جسده بظل الفراشة. فانسحب من النقل الآني.

اختبره هان سين بسؤاله ،”ألن تقنعه؟”

كانت ظلال الفراشات التي استمرت في الظهور والاختفاء مثل فراشات الموت التي تحصد الأرواح في كل مكان. احاطوا بقائد مرتفع للغاية ، واستمروا في تقطيع جسده.

بدا وجه السيدة الفراشة ممتلئ بالجنون. بينما بدت مهارة ظل الفراشة مثل ظل منجل حاصد الارواح وهو متجه نحو قائد مرتفع للغاية.

بانغ!

قائد مرتفع للغاية هز رأسه.”لقد تعلمت بالفعل أسرار نسيان الحب. وعبر تدفق الوقت ، فلا يكفي الإحسان والأحقاد والحب ليتركوا بصمة في قلبي. من الآن فصاعداً ، لن تكون هناك علاقة بيني وبينك. نحن مجرد غرباء. اذهبي. السماء واسعة والأرض كبيرة. ستجدين دائماً مكان آخر لتبقي فيه في السماء الخارجية”.

اصطدم جسد قائد مرتفع للغاية بفرع شجرة النجم. و الدم نزف من فمه ومن جسده حتي صبغ درعه باللون الأحمر.

قال القائد ببرود:”يجب أن تتعلمي التخلى عني والمضي قدماً”. و لا يبدو أن قلبه يحتوي على الحب السابق. و بغض النظر عما فعلته السيدة الفراشة ، لم تستطع أن تجعله يشعر بأي شيء.

كان نصف جالس ونصف متكئ على شجرة النجم. و بدا قائد مرتفع للغاية كما لو انه سيحتضر.

أشارت السيدة الفراشة إلى قائد مرتفع للغاية وصاحت ،”تتحدث كما لو كان الامر سهل للغاية! لكن هل فكرت للحظة واحدة بي انا؟ نحن فراشات الحب نتخذ رفيق واحد لمدى الحياة. إذا تخلى عنا ، فسيكون علينا أن نموت وحدنا. إذا تركتني هكذا ، فما الفرق بين ذلك وبين قتلي؟”

“الآن ، عد إلي ، وربما أتركك تعيش. يمكنني أن أنقذ حياتك”. كانت السيدة الفراشة أمام قائد مرتفع للغاية. و أحاطت بها فراشات الموت صانعين طريق غريب من الفراشات أدى إلى العالم السفلي. إذا قال قائد مرتفع للغاية لا ، فسيتم ارسال قائد مرتفع للغاية لهذا العالم السفلي الذي لا يمكن لأي حياة أن تدخله.

 

“لقد أخبرتك بالفعل أنتي وأنا مجرد غرباء الآن” ، قال قائد مرتفع للغاية وهو يمسح الدم من فمه. و تحدث ببرود بينما يجلس أمام شجرة النجم.

 

“إذن ، يجب أن نموت أنا وأنت معاً.” حركت السيدة الفراشة جسدها. وتحركت فراشات الموت في كل مكان. متجهين إلى قائد مرتفع للغاية ، الذي لم يعد بإمكانه القتال

قال القائد ببرود:”آسف”.

________________________________________

جعل اعتذاره السيدة الفراشة أكثر غضباً. فصرخت السيدة الفراشة وسألت ،”إذا كنت سأموت على أي حال ، فلماذا أموت وحدي؟ يجب أن تموت معي.  دعنا نرى كيف ستتركني بعدها”.

 

صُدم هان سين. وفكر بأنه قد قلل من شأن قائد مرتفع للغاية. لقد فهم الآن. لقد حصل على أسرار الأحساس المرتفع للغاية ، ولكن على مستوى أعمق مما افترض هان سين. لقد ترك حقاً كل شيء آخر. حتى السيدة الفراشة لم تعد عقبة امامه.

 

“لقد أخبرتك بالفعل أنتي وأنا مجرد غرباء الآن” ، قال قائد مرتفع للغاية وهو يمسح الدم من فمه. و تحدث ببرود بينما يجلس أمام شجرة النجم.

 

بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها لما يحدث ، كانت السيدة الفراشة تقمع قائد مرتفع للغاية. و لم يمتلك اي فرصة.

“هل أنا محظوظ إلى هذا الحد؟ هل فزت للتو بالرهان؟” لم يعتقد هان سين أن الاله سيسمح له بالفوز بالرهان بسهولة. فنظر إلى الاله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط