نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2836

الفراشة تقع بالحب مرة واحدة فقط

الفراشة تقع بالحب مرة واحدة فقط

 

استخدم هان سين كل قوته للانتقال الفوري لهناك. ولكن قبل أن يفعل جسده ذلك ، شعر كما لو أن جسده مقيد بقوة غير مرئية. و لم يستطع الذهاب أبعد من نصف خطوة.

الفصل 2836 الفراشة تقع بالحب مرة واحدة فقط

عند رؤية وجه السيدة الفراشة ، بدت مصممة على الموت مع قائد مرتفع للغاية. كانت ستتخلص من حياتها ، ولم يعرف هان سين كيف يجعلها تتوقف.

 

اضاءت عينا السيدة الفراشة وهي تسأل:”كيف أجعله يشعر باليأس و الألم؟”

كانت السماء المليئة بظلال الفراشات مثل نهر العالم السفلي المتدفق نحو قائد مرتفع للغاية. نزعوا لحمه. و حتى جسده الالهي لم يستطع تحمل قوة ظل الفراشة. فتم تدمير جسده بالكامل صعوداً وهبوطاً ، حتي ظهرت العظام بداخله.

كانت السماء المليئة بظلال الفراشات مثل نهر العالم السفلي المتدفق نحو قائد مرتفع للغاية. نزعوا لحمه. و حتى جسده الالهي لم يستطع تحمل قوة ظل الفراشة. فتم تدمير جسده بالكامل صعوداً وهبوطاً ، حتي ظهرت العظام بداخله.

لم يكن هان سين سعيد بهذا. من الواضح أن الأمور لا يمكن أن تنتهي بهذه البساطة. لقد خطط الاله لكل منعطف وانحراف ولن يخسر الرهان بسبب هذه النتيجة التي تبدو متوقعة.

قال هان سين:”لقد تركك لأنه يبحث عن مسار اتحاد السماء والرجل”.”إذا قطعتي المسار الذي يريد أن يسلكه ، ألن يجعله ذلك يشعر بألم أكثر من الموت؟”

بلاااررغ!

“لا..لا..لا.” قال هان سين”إذا قتلته فلن يشعر بأي شيء”.”إنه يحتاج إلى البقاء على قيد الحياة ولكن بدون أمل. يجب أن يشعر باليأس كما تشعرين الآن بعد أن تم التخلي عنك. عندها فقط سيشعر بالألم”.

بدأ الدم المؤله يصبغ الأرض كلها باللون الأحمر. ومع رؤية قائد مرتفع للغاية على وشك أن يصبح كومة من العظام ، بصقت السيدة الفراشة فجأة سيل من الدم المؤله. و يبدو أنها تعرضت لأضرار بالغة. بينما اختفت الآن السماء المليئة بظلال الفراشات.

 

لم يتفاجأ هان سين. و نظر بهدوء إلى السيدة الفراشة ، راغباً في رؤية ما حدث.

لمعة عيون السيدة الفراشة. و حدقت في هان سين وهي تسأل ،”هل تعرف أكثر ما يحبه؟”

بدت السيدة الفراشة وكأنها تعاني من مقدار هائل من الألم. بينما قامت بتكوين ظل فراشة لقطع جسد قائد مرتفع للغاية. و في كل مرة يقطع فيها ظل الفراشة جسد القائد، كانت السيدة الفراشة ستنزف أيضاً. كان الضرر الذي يصيبها هو نفس الضرر الذي يصيب قائد مرتفع للغاية.

 

كاد جسد قائد مرتفع للغاية أن يصبح هيكل عظمي بلا لحم. و ما زال تعبيره لم يتغير. نظر إلى السيدة الفراشة وقال ،”أنتي فراشة حب. ستقع الفراشة في الحب لمرة واحدة فقط في حياتها كلها. و هذا العقد يجعلك مرتبطة بي بالفعل. هذا يعني أننا سنعيش ونموت معاً. ايذائي يعني إيذاء نفسك. فلماذا تفعلين هذا؟”

بدا أن الاله يعرف ما يفكر فيه هان سين فقال بجدية ، “هذا قرارهم بالكامل. لقد أعطيتهم فقط خيارات للتقدم. كان بإمكانهم اختيار نهاية أفضل من هذه ، لكن من المؤسف أنهم اختاروا الطريق الأكثر صعوبة”.

“كما قلت ، إذا كنت تريد التخلص مني ، فيمكننا الذهاب إلى الجحيم معاً!”بدت السيدة الفراشة مرعبة وهي تتحدث. كان تعبيرها جامد بشكل غريب. وكانه ليست هناك طريقة أخرى.

لم يكن لدى هان سين الوقت للتركيز على الاله. وإلا سينتهي به الأمر بمشاهدة الدموع تنهمر من عيني الاله. يبدو أن الاله قد تأثر كثيراً بالمأساة التي تحدث امامه.

حلقت العديد من ظلال الفراشات فوق قائد مرتفع للغاية. و قطعوا ما تبقى من جسد قائد مرتفع للغاية إلى شرائح ومكعبات. و ظل الدم ينسكب من فم السيدة الفراشة , و مع مرور الوقت , بدت أسوء وأسوء. بدا الأمر كما لو أن إصاباتها لم تكن أفضل من اصابات القائد.

 

“الفراشة يرتبطون لمرة واحدة في حياتهم كلها ، هاه؟ لا أعرف ما إذا كان ينبغي عليّ أن أكون حزيناً أم أعجب بدلاً من ذلك بولاء وتصميم الشخص الذي يمكنه الالتزام بعلاقة واحدة”. كان الاله متأثر بشدة بمشاهدة الاثنين ، اللذين كانا واقعين بالحب لكنهما الان يقاتلان بعضهما البعض. فتنهد وقال ،”هذا حزين أكثر من أي شيء آخر.”

لم يتفاجأ هان سين. و نظر بهدوء إلى السيدة الفراشة ، راغباً في رؤية ما حدث.

كان هان سين يفكر ، ألست أنت الشخص الذي تسبب بحدوث كل هذا؟

اضاءت عينا السيدة الفراشة وهي تسأل:”كيف أجعله يشعر باليأس و الألم؟”

بدا أن الاله يعرف ما يفكر فيه هان سين فقال بجدية ، “هذا قرارهم بالكامل. لقد أعطيتهم فقط خيارات للتقدم. كان بإمكانهم اختيار نهاية أفضل من هذه ، لكن من المؤسف أنهم اختاروا الطريق الأكثر صعوبة”.

صرت السيدة الفراشة أسنانها وهي تسأل ،”ألن يكفي قتله لقطع هذا المسار؟”

“ولكن بسبب ذلك ، يصبح الحياة معني. الحياة بدون حب وكراهية مملة للغاية”. استمر الاله في التنهد.

استخدم هان سين كل قوته للانتقال الفوري لهناك. ولكن قبل أن يفعل جسده ذلك ، شعر كما لو أن جسده مقيد بقوة غير مرئية. و لم يستطع الذهاب أبعد من نصف خطوة.

قال هان سين:”هذا بالضبط ما تعتقده”.”أنا متأكد من أن معظم الناس يريدون فقط أن تكون حياتهم مريحة وخالية من تلك الحماسة. إنهم لا يريدون الحزن و حسرة الحب المعقد”.

توقفت السيدة الفراشة. وبدا وجهها حزين و شاحب عندما نظرت إلى هان سين. فحدقت في هان سين وسألت ،”كيف يمكنني أن أجعله يعاني ويموت بنفس آلمي؟”

نظر الاله إلى هان سين وسأل.”حقاً؟ اذاً حسب ما تقوله ، ما عليك سوى أن تجد نظام عشوائي. و بقوتك ، يمكنك التحكم في كل شيء وتعيش حياتك بأمان. إذا كان هذا صحيح ، فلماذا تذهب إلى أي مكان يمكنك أن تتعرض فيه لأكبر قدر ممكن من الخطر؟”

كان هان سين يفكر ، ألست أنت الشخص الذي تسبب بحدوث كل هذا؟

أصبح هان سين فجأة عاجز عن الكلام. لم يكن يعرف كيف يجيب على ذلك.

“ولكن بسبب ذلك ، يصبح الحياة معني. الحياة بدون حب وكراهية مملة للغاية”. استمر الاله في التنهد.

“الحياة جميلة بسبب الجشع ، والحب ، والكراهية ، والعلاقات هي أجمل أزهار لشجرة الجشع. بمشاهدتها الآن ، أجمل زهرة حزينة ستفتح قريباً. و هذا حدث نادر جداً. يجب عليك فقط أن تظل مركز لتعجب به”. ركز الاله على قائد مرتفع للغاية والسيدة الفراشة ، اللذان لازالا وسط حب بعضهما البعض وقتل بعضهما البعض. و بدا تعبير وجه الاله جاد. كان الأمر كما لو كان يشاهد نهاية فيلم حزين للغاية.

“كما قلت ، إذا كنت تريد التخلص مني ، فيمكننا الذهاب إلى الجحيم معاً!”بدت السيدة الفراشة مرعبة وهي تتحدث. كان تعبيرها جامد بشكل غريب. وكانه ليست هناك طريقة أخرى.

لم يكن لدى هان سين الوقت للتركيز على الاله. وإلا سينتهي به الأمر بمشاهدة الدموع تنهمر من عيني الاله. يبدو أن الاله قد تأثر كثيراً بالمأساة التي تحدث امامه.

بدا أن الاله يعرف ما يفكر فيه هان سين فقال بجدية ، “هذا قرارهم بالكامل. لقد أعطيتهم فقط خيارات للتقدم. كان بإمكانهم اختيار نهاية أفضل من هذه ، لكن من المؤسف أنهم اختاروا الطريق الأكثر صعوبة”.

“ماذا علي ان افعل؟ السيدة الفراشة والقائد سيقتلان نفسيهما. و حسب الرهان ، السيدة الفراشة ستموت بسبب قائد مرتفع للغاية. و هذا يعني أنني سأخسر الرهان…” ومضت العديد من الأفكار عبر رأس هان سين,  وهو يحاول التفكير في كيفية منع قائد مرتفع للغاية والسيدة الفراشة من الموت معاً.

قال هان سين:”بالطبع”.”بالطبع أعرف. أليس أكثر ما يحبه هو ما أخذه منك؟”

عند رؤية وجه السيدة الفراشة ، بدت مصممة على الموت مع قائد مرتفع للغاية. كانت ستتخلص من حياتها ، ولم يعرف هان سين كيف يجعلها تتوقف.

“ولكن بسبب ذلك ، يصبح الحياة معني. الحياة بدون حب وكراهية مملة للغاية”. استمر الاله في التنهد.

في هذا الوقت ، لم يعد هان سين يهتم كثيراً. بدأ جسده يتوهج بالضوء الالهي. وكان علي وشك ان يوقف السيدة الفراشة. لم يتركها تفعل أي شيء يؤدى إلى موتها مع قائد مرتفع للغاية.

عند رؤية وجه السيدة الفراشة ، بدت مصممة على الموت مع قائد مرتفع للغاية. كانت ستتخلص من حياتها ، ولم يعرف هان سين كيف يجعلها تتوقف.

استخدم هان سين كل قوته للانتقال الفوري لهناك. ولكن قبل أن يفعل جسده ذلك ، شعر كما لو أن جسده مقيد بقوة غير مرئية. و لم يستطع الذهاب أبعد من نصف خطوة.

قال الاله ببرود:”هذه هي قمة الحدث”.”ابقي في مقاعد الجمهور وشاهد. إنها مأساة رائعة. انها جميلة. إنها فن. كيف يمكنك أن تفكر في تدميره؟”

قال الاله ببرود:”هذه هي قمة الحدث”.”ابقي في مقاعد الجمهور وشاهد. إنها مأساة رائعة. انها جميلة. إنها فن. كيف يمكنك أن تفكر في تدميره؟”

“كما قلت ، إذا كنت تريد التخلص مني ، فيمكننا الذهاب إلى الجحيم معاً!”بدت السيدة الفراشة مرعبة وهي تتحدث. كان تعبيرها جامد بشكل غريب. وكانه ليست هناك طريقة أخرى.

على الرغم من أن هان سين كان يعلم أن الاله لن يسمح له بالتدخل ، إلا أنه في هذا الوقت لازال يشعر بالحزن الشديد.

بدا أن الاله يعرف ما يفكر فيه هان سين فقال بجدية ، “هذا قرارهم بالكامل. لقد أعطيتهم فقط خيارات للتقدم. كان بإمكانهم اختيار نهاية أفضل من هذه ، لكن من المؤسف أنهم اختاروا الطريق الأكثر صعوبة”.

نظراً لإصابة السيدة الفراشة وقائد مرتفع للغاية بجروح خطيرة ، فلن يمر وقت طويل قبل أن يموتوا معاً. و على الرغم من أن هان سين لم يستطع تحريك جسده ، إلا أنه لم يرغب في الاستسلام بعد. فصرخ نحو السيدة الفراشة ،”السيدة الفراشة! لا يهم ما إذا كنتي تكرهيه أم تحبيه ، فإذا عاملك بهذه الطريقة وانتي عاملته بهذه الطريقة ، ألا تعتقدين أنك لطيفة جداً؟”

كانت السيدة الفراشة مجنونة تقريباً. و بصرف النظر عن قائد مرتفع للغاية ، بدا الأمر كما لو أنها لا تستطيع رؤية أو سماع أي شيء.

كانت السيدة الفراشة مجنونة تقريباً. و بصرف النظر عن قائد مرتفع للغاية ، بدا الأمر كما لو أنها لا تستطيع رؤية أو سماع أي شيء.

نظر الاله إلى هان سين وسأل.”حقاً؟ اذاً حسب ما تقوله ، ما عليك سوى أن تجد نظام عشوائي. و بقوتك ، يمكنك التحكم في كل شيء وتعيش حياتك بأمان. إذا كان هذا صحيح ، فلماذا تذهب إلى أي مكان يمكنك أن تتعرض فيه لأكبر قدر ممكن من الخطر؟”

و عندما رأى هان سين السيدة الفراشة لا تتحرك ، استمر في الصياح ،”انظري إليه الآن! هل يبدو وكأنه نادم على ما فعله؟ إنه لا يعرف ألمك. و لن يعرف بأن ألمك أشد من الموت. إذا قتلته الآن ، فهذا يعني أنك ستحررينه. هل تريدين ذلك حقا؟”

بدا أن الاله يعرف ما يفكر فيه هان سين فقال بجدية ، “هذا قرارهم بالكامل. لقد أعطيتهم فقط خيارات للتقدم. كان بإمكانهم اختيار نهاية أفضل من هذه ، لكن من المؤسف أنهم اختاروا الطريق الأكثر صعوبة”.

توقفت السيدة الفراشة. وبدا وجهها حزين و شاحب عندما نظرت إلى هان سين. فحدقت في هان سين وسألت ،”كيف يمكنني أن أجعله يعاني ويموت بنفس آلمي؟”

“كما قلت ، إذا كنت تريد التخلص مني ، فيمكننا الذهاب إلى الجحيم معاً!”بدت السيدة الفراشة مرعبة وهي تتحدث. كان تعبيرها جامد بشكل غريب. وكانه ليست هناك طريقة أخرى.

رأى هان سين السيدة الفراشة تستجيب له فشعر بالسعادة ، لكنه كبحها حتى لا يرد على الفور. فتوقف لبرهة وقال ،”في قلبك ، هو حبك. ألم فقدان افضل شيء تملكيه هو شعورك الآن. يجب أن تجعليه يشعر بنفس الألم. و عندها فقط سيفهم آلمك”.

قال هان سين:”هذا بالضبط ما تعتقده”.”أنا متأكد من أن معظم الناس يريدون فقط أن تكون حياتهم مريحة وخالية من تلك الحماسة. إنهم لا يريدون الحزن و حسرة الحب المعقد”.

“لكنني لا أعني له شيئ بالفعل. كيف يفترض بي أن أجعله يشعر بهذا الألم؟”بدت السيدة الفراشة مليئة بالكراهية.

“كما قلت ، إذا كنت تريد التخلص مني ، فيمكننا الذهاب إلى الجحيم معاً!”بدت السيدة الفراشة مرعبة وهي تتحدث. كان تعبيرها جامد بشكل غريب. وكانه ليست هناك طريقة أخرى.

“لذا ، إذا قتلتي نفسك ، فلن يهمه ذلك. يجب أن تأخذي منه شيئ يحبه مثلما تحبيه. و عندها فقط سيدرك الألم الذي سببه لك”. حاول هان سين إغرائها.

 

لمعة عيون السيدة الفراشة. و حدقت في هان سين وهي تسأل ،”هل تعرف أكثر ما يحبه؟”

على الرغم من أن هان سين كان يعلم أن الاله لن يسمح له بالتدخل ، إلا أنه في هذا الوقت لازال يشعر بالحزن الشديد.

قال هان سين:”بالطبع”.”بالطبع أعرف. أليس أكثر ما يحبه هو ما أخذه منك؟”

كان هان سين يفكر ، ألست أنت الشخص الذي تسبب بحدوث كل هذا؟

“ماذا؟” السيدة الفراشة لم تفهم هان سين.

عند رؤية وجه السيدة الفراشة ، بدت مصممة على الموت مع قائد مرتفع للغاية. كانت ستتخلص من حياتها ، ولم يعرف هان سين كيف يجعلها تتوقف.

قال هان سين:”لقد تركك لأنه يبحث عن مسار اتحاد السماء والرجل”.”إذا قطعتي المسار الذي يريد أن يسلكه ، ألن يجعله ذلك يشعر بألم أكثر من الموت؟”

كان هان سين يفكر ، ألست أنت الشخص الذي تسبب بحدوث كل هذا؟

صرت السيدة الفراشة أسنانها وهي تسأل ،”ألن يكفي قتله لقطع هذا المسار؟”

على الرغم من أن هان سين كان يعلم أن الاله لن يسمح له بالتدخل ، إلا أنه في هذا الوقت لازال يشعر بالحزن الشديد.

“لا..لا..لا.” قال هان سين”إذا قتلته فلن يشعر بأي شيء”.”إنه يحتاج إلى البقاء على قيد الحياة ولكن بدون أمل. يجب أن يشعر باليأس كما تشعرين الآن بعد أن تم التخلي عنك. عندها فقط سيشعر بالألم”.

رأى هان سين السيدة الفراشة تستجيب له فشعر بالسعادة ، لكنه كبحها حتى لا يرد على الفور. فتوقف لبرهة وقال ،”في قلبك ، هو حبك. ألم فقدان افضل شيء تملكيه هو شعورك الآن. يجب أن تجعليه يشعر بنفس الألم. و عندها فقط سيفهم آلمك”.

اضاءت عينا السيدة الفراشة وهي تسأل:”كيف أجعله يشعر باليأس و الألم؟”

حلقت العديد من ظلال الفراشات فوق قائد مرتفع للغاية. و قطعوا ما تبقى من جسد قائد مرتفع للغاية إلى شرائح ومكعبات. و ظل الدم ينسكب من فم السيدة الفراشة , و مع مرور الوقت , بدت أسوء وأسوء. بدا الأمر كما لو أن إصاباتها لم تكن أفضل من اصابات القائد.

________________________________________

 

 

نظراً لإصابة السيدة الفراشة وقائد مرتفع للغاية بجروح خطيرة ، فلن يمر وقت طويل قبل أن يموتوا معاً. و على الرغم من أن هان سين لم يستطع تحريك جسده ، إلا أنه لم يرغب في الاستسلام بعد. فصرخ نحو السيدة الفراشة ،”السيدة الفراشة! لا يهم ما إذا كنتي تكرهيه أم تحبيه ، فإذا عاملك بهذه الطريقة وانتي عاملته بهذه الطريقة ، ألا تعتقدين أنك لطيفة جداً؟”

 

حلقت العديد من ظلال الفراشات فوق قائد مرتفع للغاية. و قطعوا ما تبقى من جسد قائد مرتفع للغاية إلى شرائح ومكعبات. و ظل الدم ينسكب من فم السيدة الفراشة , و مع مرور الوقت , بدت أسوء وأسوء. بدا الأمر كما لو أن إصاباتها لم تكن أفضل من اصابات القائد.

 

“ماذا؟” السيدة الفراشة لم تفهم هان سين.

لم يكن هان سين سعيد بهذا. من الواضح أن الأمور لا يمكن أن تنتهي بهذه البساطة. لقد خطط الاله لكل منعطف وانحراف ولن يخسر الرهان بسبب هذه النتيجة التي تبدو متوقعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط