نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2837

لنذهب إلى منزلك

لنذهب إلى منزلك

 

“كيف كانت النهاية؟” سأل هان سين بفضول.

2837 لنذهب إلى منزلك

“دعنا نذهب. الي أين سنذاهب اذاً؟” نظر الاله إلى هان سين باهتمام.

 

اما فيما يتعلق بلماذا جاء الاله في وقت متأخر ، فلم يفهم هان سين هذا الامر.

عرف هان سين أنه وصل أخيراً إلى قلب السيدة الفراشة. نظر إلى الاله بجانبه. و رأى الاله جالس هناك ويشاهد فقط. لن يمنع الاله هان سين من المحاولة.

عندما سمعت السيدة الفراشة هان سين ، أصبحت عيناها مشرقة. و بدت سعيدة بجنون تقريباً. بدأت أسنانها تُتكتك. بينما حدقت في قائد مرتفع للغاية شبه ميت وضحكت.”ليس سيئ … أريد أن أشاهدك تعاني نفس معاناتي… أريدك أن تعاني من الآلم كل يوم …”

أخذ هان سين نفس عميق وقال ،”إيقافه ليس بهذه الصعوبة. كل ما تحتاجيه هو تدمير فنونه الجينية وجسده. وخذيه معك وابقيه على قيد الحياة. لكن طوال حياته ، لا تسمحي له بالتدرب مرة أخرى. اجعله يحوم بين الحياة والموت حيث يمكنه رؤية مساره بدون ان يمتلك القدرة علي فعل أي شيء للسير عليه. أنا متأكد من أن الألم الذي سيعاني منه سيكون بنفس عمق آلمك. بهذه الطريقة ، يمكنك الاستمتاع بالألم الذي يشعر به كل يوم. أليس هذا أفضل من قتله؟”

وافضل ما رآيناه ان

عرف هان سين أن هذه الفكرة التي ابتكرها من المحتمل أن تكبله بالكثير من الكارما السيئة. لكن في ظل هذه الظروف ، لم يهتم بالكارما كثيراً. كان السماح للرجل بالمعاناة أفضل بكثير من ان يصبح عبد ل100 عام.

وعندما عاد جسده إلى طبيعته ، كان قد عاد بالفعل إلى مزرعة الاله.

عندما سمعت السيدة الفراشة هان سين ، أصبحت عيناها مشرقة. و بدت سعيدة بجنون تقريباً. بدأت أسنانها تُتكتك. بينما حدقت في قائد مرتفع للغاية شبه ميت وضحكت.”ليس سيئ … أريد أن أشاهدك تعاني نفس معاناتي… أريدك أن تعاني من الآلم كل يوم …”

“ماذا يعني ذلك؟ هل ستخالف وعدك؟” سأل هان سين بعبوس. إذا اراد الاله مخالفة اتفاقهم ، فلا يوجد ما يمكنه فعله حيال ذلك.

وبينما كانت تتحدث ، وصلت السيدة الفراشة أمام قائد مرتفع للغاية. و أمسكت بقائد مرتفع للغاية ، الذي أصبح الآن مثل الهيكل العظمي ، و لم تهتم بحقيقة ان جسده مغطي بالدماء تماماً. و حملته بين ذراعيها كالطفل. و رفرفت بجناحيها وحلقت في الجبال.

“بالطبع بكل تأكيد. عُد أولا. سأبقى هنا وأري النهاية بمفردي”. لوح الاله بيده. و شعر هان سين بالسماء والأرض تدوران. و عانى من انتقال مؤلم آخر.

“يبدو أن خطتك فشلت.” شعر هان سين بالغرابة. فالاله لم يمنع السيدة الفراشة من المغادرة.

قال الاله بإيماءة:”بالتأكيد”.”الي أين تريد أن تذهب؟ دعنا نذهب!”

قال الاله بإيماءة:”نعم ، انت تربح”.

مر عقل هان سين العديد من الأفكار. “هل منزلي في مكان ما يمكنك الذهاب إليه؟ حتى لو استطعت ، لن آخذك إلى هناك. هذا مثل دعوة ذئب إلى غرفتي. لا ، هذا ليس مثل دعوة ذئب إلى غرفتي. إنه كدعوة الاله إلى غرفتي. الالهة مرعبة أكثر من الذئاب ، لكن أين يمكنني أن آخذه؟ لا يمكن أن يظل جسدي بالغ لفترة أطول. و سأعود لشكل الطفل قريباً … ثم سيصبح الأمر أسوء …

صُدم هان سين. نظر إلى الاله لفترة. الرهان لم ينته بعد. لا يزال بإمكان الاله إجراء لف أخير للسكين(يقلب الطاولة). بفكر الاله وحيله وقدراته ، لم يصدق هان سين أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله أكثر من ذلك.

تبا

نظر هان سين إلى الاله و سأل ،”ألن تحاول حتى؟ لا يزال هناك المزيد من الوقت”. بالطبع ، لم يكن يحاول التأثير على الاله. لقد كان قلق فقط من أن يكون لدى الاله مؤامرة أخرى. لم يُرد ان يسحب البساط من تحت قدميه.

________________________________________

ابتسم الاله.”لا حاجة لذلك. أريد أن أشاهد النهاية ، لكن لن يكون هناك وقت كافي. لذا، فلننهيه هنا. انت تربح الرهان”.

________________________________________

“هل يمكنك أن تعطيني وانير الآن؟” سأل هان سين.

فكر هان سين ، كيف هزمه هان جينغشي 11 مرة؟

“بالطبع بكل تأكيد. عُد أولا. سأبقى هنا وأري النهاية بمفردي”. لوح الاله بيده. و شعر هان سين بالسماء والأرض تدوران. و عانى من انتقال مؤلم آخر.

“هل يمكنك أن تعطيني وانير الآن؟” سأل هان سين.

وعندما عاد جسده إلى طبيعته ، كان قد عاد بالفعل إلى مزرعة الاله.

عرف هان سين أنه وصل أخيراً إلى قلب السيدة الفراشة. نظر إلى الاله بجانبه. و رأى الاله جالس هناك ويشاهد فقط. لن يمنع الاله هان سين من المحاولة.

“كان هذا الاله غريب جداً. كان على استعداد لخسارة كل شيء لأنه أراد مشاهدة النهاية. لكن هذا ليس بالشيء السيئ بخلاف ذلك ، ليس لدي أي فكرة عمن سيفوز منا.” على الرغم من أن هان سين ربح الرهان ، إلا أن الضغط الذي اطلقه الاله لم يخف.

كان حدث رائع خصوصا التحول بالاحداث

في الماضي ، عندما واجه الملك جوان ، واله الفراغ ، و الأرواح الالهية الأخرى المخيفة ، لم يشعر هان سين بهذا الضغط الشديد. لكن ذلك الاله مجهول المظهر ، والذي لم يبدو مخيف جداً ، ضغطه كان مرعب.

أخذ هان سين نفس عميق وقال ،”إيقافه ليس بهذه الصعوبة. كل ما تحتاجيه هو تدمير فنونه الجينية وجسده. وخذيه معك وابقيه على قيد الحياة. لكن طوال حياته ، لا تسمحي له بالتدرب مرة أخرى. اجعله يحوم بين الحياة والموت حيث يمكنه رؤية مساره بدون ان يمتلك القدرة علي فعل أي شيء للسير عليه. أنا متأكد من أن الألم الذي سيعاني منه سيكون بنفس عمق آلمك. بهذه الطريقة ، يمكنك الاستمتاع بالألم الذي يشعر به كل يوم. أليس هذا أفضل من قتله؟”

لم يكن ذلك لأن قوة الاله كانت أقوى منه. بل كان الضغط العقلي غير المرئي. كان رد فعل طبيعي يشعر به المرء عندما يشعر لاوعيه بالخطر.

لم يبدو تعبير هان سين يبدو أفضل بعد ذلك. فكونه سيبقي مع مثل هذا الاله الخطير لمدة نصف عام ، جعل هان سين غير متأكد من كيف سيموت.

حتى الآن ، لجعل هان سين يشعر بهذا الضغط بسبب الخطر ، كان الاله هو الوحيد القادر على فعل ذلك.

قال الاله:”بالطبع يمكنك التخلي عنها ، لكن هذا سيكون قرارك بالتخلي عن وانير”.”لن أخلف بوعدي.”

اعتقد هان سين أنه قد يضطر إلى الانتظار لفترة طويلة. لكن بعد ساعة ، عاد الاله واقترب من هان سين والدموع في عينيه.

________________________________________

“بهذه السرعة؟ هل جنت السيدة الفراشة وقتلت قائد مرتفع للغاية؟” صُدم هان سين.

هان سين يعطي معني اخر لكلمة السادية

بدا أن الاله يعرف ما يفكر فيه هان سين فقال ،”لقد قمت فقط بتقديم الوقت بسرعة. ذهبت لمشاهدة نهايتهم القاتمة. ما زلت ستفوز بالرهان”.

عرف هان سين أنه وصل أخيراً إلى قلب السيدة الفراشة. نظر إلى الاله بجانبه. و رأى الاله جالس هناك ويشاهد فقط. لن يمنع الاله هان سين من المحاولة.

“كيف كانت النهاية؟” سأل هان سين بفضول.

عندما سمعت السيدة الفراشة هان سين ، أصبحت عيناها مشرقة. و بدت سعيدة بجنون تقريباً. بدأت أسنانها تُتكتك. بينما حدقت في قائد مرتفع للغاية شبه ميت وضحكت.”ليس سيئ … أريد أن أشاهدك تعاني نفس معاناتي… أريدك أن تعاني من الآلم كل يوم …”

قال الاله ببرود:”لن تحبها”. و لم يخبره نهاية قصة السيدة الفراشة وقصة قائد مرتفع للغاية.

قال الاله:”بالطبع يمكنك التخلي عنها ، لكن هذا سيكون قرارك بالتخلي عن وانير”.”لن أخلف بوعدي.”

نظر هان سين إلى الاله ، الذي استولى على جسد وانير ، وسأل ،”الآن ، هل يمكنك إعادة وانير إلي؟”

لم يكن ذلك لأن قوة الاله كانت أقوى منه. بل كان الضغط العقلي غير المرئي. كان رد فعل طبيعي يشعر به المرء عندما يشعر لاوعيه بالخطر.

قال الاله بإيماءة:”بالتأكيد”.”الي أين تريد أن تذهب؟ دعنا نذهب!”

 

“ماذا يعني ذلك؟ هل ستخالف وعدك؟” سأل هان سين بعبوس. إذا اراد الاله مخالفة اتفاقهم ، فلا يوجد ما يمكنه فعله حيال ذلك.

لم يكن ذلك لأن قوة الاله كانت أقوى منه. بل كان الضغط العقلي غير المرئي. كان رد فعل طبيعي يشعر به المرء عندما يشعر لاوعيه بالخطر.

“لقد وعدت فقط بأعطائك وانير. لم أقل إنني سأخرج من جسدها”. ابتسم الاله وتحدث و كأنه صاحب الحق.

اما فيما يتعلق بلماذا جاء الاله في وقت متأخر ، فلم يفهم هان سين هذا الامر.

عندما سمع هان سين ذلك ، تجمد. كان يعلم أنه لن يهزم الاله بمثل هذه الألعاب الكلامية. كان الشيء الأكثر أهمية هو حقيقة أن الاله يمتلك قوة أكبر. و الشخص الذي يمتلك القوة هو الذي يقرر القواعد.

عندما سمع هان سين ذلك ، تجمد. كان يعلم أنه لن يهزم الاله بمثل هذه الألعاب الكلامية. كان الشيء الأكثر أهمية هو حقيقة أن الاله يمتلك قوة أكبر. و الشخص الذي يمتلك القوة هو الذي يقرر القواعد.

هان سين توقف عن الكلام. كانت أعادة وانير التي استولى عليه الاله أسوء من عدم إعادتها على الإطلاق. هذا سيجعل الخيزران الوحيد أكثر حزناً.

في السابق ، كان هان سين قلق من أن يصبح جسده طفل ، لكنه لم يتغير. و قد لاحظ فقط عندما عاد إلى مزرعة الاله أن الوقت الذي عاد فيه كان هو نفس الوقت الذي ذهبوا فيه للماضي. وهكذا تمكن من تخمين سبب عدم تحوله إلى طفل.

بدا أن الاله يعرف ما يفكر فيه هان سين. فقال ببرود ،”إنني أخطط للسفر عبر الكون. إذاً ماذا عن هذا؟ , يمكنك أن تكون مرشدي السياحي. و في غضون ستة أشهر ، سأعطيك وانير الكامل”.

عرف هان سين أنه وصل أخيراً إلى قلب السيدة الفراشة. نظر إلى الاله بجانبه. و رأى الاله جالس هناك ويشاهد فقط. لن يمنع الاله هان سين من المحاولة.

لم يبدو تعبير هان سين يبدو أفضل بعد ذلك. فكونه سيبقي مع مثل هذا الاله الخطير لمدة نصف عام ، جعل هان سين غير متأكد من كيف سيموت.

اما فيما يتعلق بلماذا جاء الاله في وقت متأخر ، فلم يفهم هان سين هذا الامر.

قال الاله:”بالطبع يمكنك التخلي عنها ، لكن هذا سيكون قرارك بالتخلي عن وانير”.”لن أخلف بوعدي.”

في السابق ، كان هان سين قلق من أن يصبح جسده طفل ، لكنه لم يتغير. و قد لاحظ فقط عندما عاد إلى مزرعة الاله أن الوقت الذي عاد فيه كان هو نفس الوقت الذي ذهبوا فيه للماضي. وهكذا تمكن من تخمين سبب عدم تحوله إلى طفل.

هان سين صر علي أسنانه واجاب.”بالتأكيد. لكن لا مزيد من الرهانات خلال النصف العام القادم . ولا يمكنك أن تطلب مني التمني”.

حتى الآن ، لجعل هان سين يشعر بهذا الضغط بسبب الخطر ، كان الاله هو الوحيد القادر على فعل ذلك.

“بالتأكيد.”ابتسم الاله وأومأ. و لم يضيع الوقت في التفكير.

نظر هان سين إلى الاله و سأل ،”ألن تحاول حتى؟ لا يزال هناك المزيد من الوقت”. بالطبع ، لم يكن يحاول التأثير على الاله. لقد كان قلق فقط من أن يكون لدى الاله مؤامرة أخرى. لم يُرد ان يسحب البساط من تحت قدميه.

نظر هان سين إلى الاله بنظرة معقدة. كان يعلم أن هذا الأله خطير ، لكن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ وانير. فبقوة الاله المخيفة ، ما لم تكن قوته كافية لاختراق قاعة الجينات ، لن تكون هناك طريقة أخرى لاستعادة وانير.

حتى الآن ، لجعل هان سين يشعر بهذا الضغط بسبب الخطر ، كان الاله هو الوحيد القادر على فعل ذلك.

لقد ربح هذا الرهان فقط من خلال الحظ. و كان هذا سبب فوزه. و إذا كان عليه أن يراهن مرة أخرى ، فلم يؤمن هان سين بانه قادر علي الفوز مجدداً.

هان سين توقف عن الكلام. كانت أعادة وانير التي استولى عليه الاله أسوء من عدم إعادتها على الإطلاق. هذا سيجعل الخيزران الوحيد أكثر حزناً.

فكر هان سين ، كيف هزمه هان جينغشي 11 مرة؟

________________________________________

“دعنا نذهب. الي أين سنذاهب اذاً؟” نظر الاله إلى هان سين باهتمام.

وعندما عاد جسده إلى طبيعته ، كان قد عاد بالفعل إلى مزرعة الاله.

“أين تريد أن تذهب؟” سأل هان سين بحزن.”ساخذك الى هناك.”

مر عقل هان سين العديد من الأفكار. “هل منزلي في مكان ما يمكنك الذهاب إليه؟ حتى لو استطعت ، لن آخذك إلى هناك. هذا مثل دعوة ذئب إلى غرفتي. لا ، هذا ليس مثل دعوة ذئب إلى غرفتي. إنه كدعوة الاله إلى غرفتي. الالهة مرعبة أكثر من الذئاب ، لكن أين يمكنني أن آخذه؟ لا يمكن أن يظل جسدي بالغ لفترة أطول. و سأعود لشكل الطفل قريباً … ثم سيصبح الأمر أسوء …

“منزلك.” ما قاله الاله جعل فم هان سين يفتح. و لم يستطع إغلاقه.

بدا أن الاله يعرف ما يفكر فيه هان سين. فقال ببرود ،”إنني أخطط للسفر عبر الكون. إذاً ماذا عن هذا؟ , يمكنك أن تكون مرشدي السياحي. و في غضون ستة أشهر ، سأعطيك وانير الكامل”.

مر عقل هان سين العديد من الأفكار. “هل منزلي في مكان ما يمكنك الذهاب إليه؟ حتى لو استطعت ، لن آخذك إلى هناك. هذا مثل دعوة ذئب إلى غرفتي. لا ، هذا ليس مثل دعوة ذئب إلى غرفتي. إنه كدعوة الاله إلى غرفتي. الالهة مرعبة أكثر من الذئاب ، لكن أين يمكنني أن آخذه؟ لا يمكن أن يظل جسدي بالغ لفترة أطول. و سأعود لشكل الطفل قريباً … ثم سيصبح الأمر أسوء …

“بالتأكيد.”ابتسم الاله وأومأ. و لم يضيع الوقت في التفكير.

في السابق ، كان هان سين قلق من أن يصبح جسده طفل ، لكنه لم يتغير. و قد لاحظ فقط عندما عاد إلى مزرعة الاله أن الوقت الذي عاد فيه كان هو نفس الوقت الذي ذهبوا فيه للماضي. وهكذا تمكن من تخمين سبب عدم تحوله إلى طفل.

اما فيما يتعلق بلماذا جاء الاله في وقت متأخر ، فلم يفهم هان سين هذا الامر.

فقد حان الوقت لمسابقة المؤلهين

________________________________________

وافضل ما رآيناه ان

تبا

نظر هان سين إلى الاله ، الذي استولى على جسد وانير ، وسأل ،”الآن ، هل يمكنك إعادة وانير إلي؟”

كان حدث رائع خصوصا التحول بالاحداث

“لقد وعدت فقط بأعطائك وانير. لم أقل إنني سأخرج من جسدها”. ابتسم الاله وتحدث و كأنه صاحب الحق.

الحب فعلاً شيئ رائع ومحفز

وعندما عاد جسده إلى طبيعته ، كان قد عاد بالفعل إلى مزرعة الاله.

لكن بمجرد ان يجتمع مع اليأس او الجنون فلن يعجب اي شخص

ابتسم الاله.”لا حاجة لذلك. أريد أن أشاهد النهاية ، لكن لن يكون هناك وقت كافي. لذا، فلننهيه هنا. انت تربح الرهان”.

وافضل ما رآيناه ان

2837 لنذهب إلى منزلك

هان سين يعطي معني اخر لكلمة السادية

“لقد وعدت فقط بأعطائك وانير. لم أقل إنني سأخرج من جسدها”. ابتسم الاله وتحدث و كأنه صاحب الحق.

و هان جينغشي يثبت بانه يستحق لقبه كاكبر محتال بالكون

كان حدث رائع خصوصا التحول بالاحداث

 

اما فيما يتعلق بلماذا جاء الاله في وقت متأخر ، فلم يفهم هان سين هذا الامر.

اما القادم

قال الاله بإيماءة:”نعم ، انت تربح”.

فقد حان الوقت لمسابقة المؤلهين

اما فيما يتعلق بلماذا جاء الاله في وقت متأخر ، فلم يفهم هان سين هذا الامر.

 

أخذ هان سين نفس عميق وقال ،”إيقافه ليس بهذه الصعوبة. كل ما تحتاجيه هو تدمير فنونه الجينية وجسده. وخذيه معك وابقيه على قيد الحياة. لكن طوال حياته ، لا تسمحي له بالتدرب مرة أخرى. اجعله يحوم بين الحياة والموت حيث يمكنه رؤية مساره بدون ان يمتلك القدرة علي فعل أي شيء للسير عليه. أنا متأكد من أن الألم الذي سيعاني منه سيكون بنفس عمق آلمك. بهذه الطريقة ، يمكنك الاستمتاع بالألم الذي يشعر به كل يوم. أليس هذا أفضل من قتله؟”

 

“دعنا نذهب. الي أين سنذاهب اذاً؟” نظر الاله إلى هان سين باهتمام.

“كيف كانت النهاية؟” سأل هان سين بفضول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط