إصلاح المذبح
ضحك تاي يي.”لم أتوقع أن يأتي البشر زاحفين من المأوي بعد قيلولتي القصيرة. يبدو أن الأمر كان يستحق مجهود الزعيم المقدس في ذلك الوقت”.
2881 إصلاح المذبح
انسكب الماء على المذبح. و قبل أن يلمس المذبح ، تبخر الماء.
فكر هان سين أنه يجب أن يكون هناك مخلوق آخر. فنظر حوله ، لكن لم يكن هناك أحد غيره.
فكر هان سين ،”تاي يي؟ هل هذا الرجل هو تاي يي الذي قابل باوير، أم أنه تاي يي من المخطوطة؟ هل هو من قتل اله؟”
انسكب الماء على المذبح. و قبل أن يلمس المذبح ، تبخر الماء.
أدار تاي يي رأسه. و مشى إلى معبد المعدن وتوجه إلى المذبح المعدني.
ظل المذبح يحترق مثل الفولاذ الأحمر الساخن. لكنه كان نصف شفاف.
ظل تاي يي ينظر إلى المذبح بينما قال ببرود ،”بما أنك هنا ، فلماذا تهتم بالاختباء؟”
“في هذا العصر ، و بغض النظر عن مدى سوء الأمور ، فلاتزال هناك أحزان الهة تتردد ، أليس كذلك؟” سأل تاي يي بضحك.
صُدم هان سين. لم يتوقع أن يتم اكتشافه بسرعة. فجأة ، ومض شيئ ما. و رأى ظل آخر يظهر بجانب المذبح.
كان تاي يي يعرف عن المقدسات ، لذلك عرف أن البشر أتوا من هذه المقدسات. كما أنه لم يبدو وكان الرجل يكذب عليه.
“الملك جون؟” عندما رأى هان سين شكل الظل ، شعر بالخوف. لم يتوقع أن يرى الملك جون هناك.
فكر هان سين ،”تاي يي؟ هل هذا الرجل هو تاي يي الذي قابل باوير، أم أنه تاي يي من المخطوطة؟ هل هو من قتل اله؟”
“هل معبد المعدن هذا ملك للملك جون؟ مستحيل. الملك جون روح الهية لعنصر النار. ليس له علاقة بالمعدن. بالإضافة إلى ذلك ، تم تحطيم المذبح. لا أعتقد أن أي شيء جيد حدث للروح الالهية التي امتلكت هذا المعبد”. ظل عقل هان سين يفكر في أشياء كثيرة.
نظر تاي يي إلى الملك جون وأجاب ،”لا يهمني إذا كنت على قيد الحياة أو إذا مُت ، لكن انت؟ أنت تهتم بحياتك كثيراً ، لكنك تخاطر بالدخول إلى الكون الجيني. ألستَ خائف من ان يذهب احدهم لمعبدك؟”
قال الملك جون ببرود:”تاي يي ، لم أعتقد أبداً أنك ستظل على قيد الحياة”.
تشييييييي!
نظر تاي يي إلى الملك جون وأجاب ،”لا يهمني إذا كنت على قيد الحياة أو إذا مُت ، لكن انت؟ أنت تهتم بحياتك كثيراً ، لكنك تخاطر بالدخول إلى الكون الجيني. ألستَ خائف من ان يذهب احدهم لمعبدك؟”
لكن منذ أن قرر هان سين المساعدة بالفعل ، لن يستسلم. فتمسك بأصل اله الماء القديم واستخدم هالة دونغ شوان لنسخ وجود اله الماء القديم. ثم أطلق قوي الماء على المذبح.
نظر إليه الملك جون بازدراء وسأل ،”هل تعتقد أنك ما زلت في عصر المقدس؟ الناس في الكون محظوظون لبقائهم على قيد الحياة. فلماذا يأتون لطلب المتاعب؟”
“في هذا العصر ، و بغض النظر عن مدى سوء الأمور ، فلاتزال هناك أحزان الهة تتردد ، أليس كذلك؟” سأل تاي يي بضحك.
“ما علاقة البشر بالزعيم المقدس؟” ذهل هان سين. لقد تذكر أن البشر كانوا جزء من عرق البلورات ، لكنه لم يعتقد أن لديهم صلة بالزعيم المقدس.
بدا تعبير الملك جون بارد. بينما شم وقال.” همف , تاي يي ، قُتل اله التسع ليالي داخل أحد المعابد ، وسُرق ذلك الشيء. هل كنت أنت؟”
ضحك تاي يي لكنه لم يرد. بل استدار ونظر إلى المذبح المكسور. وقال”هل بإمكانك مساعدتي؟”
أجاب تاي يي بنبرة باردة:”كنت فقط أستعيد ما يخصني”.
أدار تاي يي رأسه. و مشى إلى معبد المعدن وتوجه إلى المذبح المعدني.
“ألا تعرف أن هذا الشيء مهم جداً بالنسبة لي؟” سأل الملك جون بغضب.
زاد هان سين قوته. فانطلق المزيد من الماء ليصطدم بالمذبح. لقد بذل هان سين قصارى جهده ، لكن الماء لم يتمكن من إخماد المذبح. و على الرغم من كونه استدعي ماء بحجم موجات المد ، فقد تبخر كل الماء في الهواء.
“أنا أعرف.”اومأ تاي يي برأسه.
“فلماذا تأخذه إذا كنت تعرف؟” سأل الملك جون بقسوة.
“فلماذا تأخذه إذا كنت تعرف؟” سأل الملك جون بقسوة.
ضحك تاي يي.”لم أتوقع أن يأتي البشر زاحفين من المأوي بعد قيلولتي القصيرة. يبدو أن الأمر كان يستحق مجهود الزعيم المقدس في ذلك الوقت”.
نظر تاي يي بهدوء إلى الملك جون وقال ،”لا يهمني إذا كان مهم بالنسبة لك ام لا.”
لم يرد تاي يي على هان سين. بل أزال العديد من المواد من المذبح المكسور. حرك أصابعه. فنزلت نار بيضاء على المذبح. و اشتعلت النار البيضاء في المذبح بأكمله ليغلف اللهب المذبح.
“جيد. جيد. جيد. تاي يي ، هل ستجعل نفسك عدوي حقاً؟”بدا الأمر كما لو أن وجه الملك جون كان يتحول إلى اللون الأخضر. بدا الرجل غاضب جداً لدرجة أنه بدا مضحك.
“أنا أعرف.”اومأ تاي يي برأسه.
“عندما تصبح المك جون , اله السماء ، فلن نعود أنا وأنت أصدقاء. لن يكون هناك اي ترابط بيننا ، لذلك لن يكون هناك ما سيقطع”. بدا تاي يي وكأنه لا يهتم.
“جيد. جيد. جيد. تاي يي ، هل ستجعل نفسك عدوي حقاً؟”بدا الأمر كما لو أن وجه الملك جون كان يتحول إلى اللون الأخضر. بدا الرجل غاضب جداً لدرجة أنه بدا مضحك.
“جيد. جيد. جيد. إذا وجدت نفسك في مأزق ، فسأجلس وأراقب.” بدا الملك جون غاضب. فلوّح بأكمامه وغادر. و اختفى على الفور.
ظل تاي يي أمام المذبح ، لكنه لم يتحدث. لكن بعد فترة ، قال:”لا بد أنه من غير المريح الاختباء هناك. يجب أن تخرج.”
لم يرد تاي يي على هان سين. بل أزال العديد من المواد من المذبح المكسور. حرك أصابعه. فنزلت نار بيضاء على المذبح. و اشتعلت النار البيضاء في المذبح بأكمله ليغلف اللهب المذبح.
فكر هان سين أنه يجب أن يكون هناك مخلوق آخر. فنظر حوله ، لكن لم يكن هناك أحد غيره.
“ماذا تقصد؟” سأل هان سين بعبوس.
“أنا أتحدث عنك. عمن تبحث؟”بدا تعبير تاي يي غريب بعض الشيء بينما نظر إلى الجدار الذي يختبئ هان سين خلفه.
“بلورة؟” نظر تاي يي إلى هان سين باهتمام.
عرف هان سين أن تاي يي اكتشف موقعه. فسعل وخرج من الجدار المكسور. قال ،”احم , أنا فقط لم أُريد أن أزعجك اثناء ناقشك مع الملك جون اله السماء. لم أقصد التنصت”.
لم يرد تاي يي على هان سين. بل أزال العديد من المواد من المذبح المكسور. حرك أصابعه. فنزلت نار بيضاء على المذبح. و اشتعلت النار البيضاء في المذبح بأكمله ليغلف اللهب المذبح.
قال تاي يي بإيماءة:”كنت هنا قبلي”.”لذا أعلم أنك لم تكن هنا لتتنصت.”
عرف هان سين أن تاي يي اكتشف موقعه. فسعل وخرج من الجدار المكسور. قال ،”احم , أنا فقط لم أُريد أن أزعجك اثناء ناقشك مع الملك جون اله السماء. لم أقصد التنصت”.
صُدم هان سين بأن تاي يي اكتشفه بالفعل. مهارة إخفاء وجوده لم تنجح.
“جيد. جيد. جيد. إذا وجدت نفسك في مأزق ، فسأجلس وأراقب.” بدا الملك جون غاضب. فلوّح بأكمامه وغادر. و اختفى على الفور.
“بلورة؟” نظر تاي يي إلى هان سين باهتمام.
زاد هان سين قوته. فانطلق المزيد من الماء ليصطدم بالمذبح. لقد بذل هان سين قصارى جهده ، لكن الماء لم يتمكن من إخماد المذبح. و على الرغم من كونه استدعي ماء بحجم موجات المد ، فقد تبخر كل الماء في الهواء.
“نعم.”اومأ هان سين برأسه.
“جيد. جيد. جيد. تاي يي ، هل ستجعل نفسك عدوي حقاً؟”بدا الأمر كما لو أن وجه الملك جون كان يتحول إلى اللون الأخضر. بدا الرجل غاضب جداً لدرجة أنه بدا مضحك.
بعد فحصه ، قال تاي يي ،”لا. أنت لست بلورة. أنت بشري”.
“عندما تصبح المك جون , اله السماء ، فلن نعود أنا وأنت أصدقاء. لن يكون هناك اي ترابط بيننا ، لذلك لن يكون هناك ما سيقطع”. بدا تاي يي وكأنه لا يهتم.
صُدم هان سين. حتى الاله اعتقد أنه بلورة ، ومع ذلك عرف تاي يي أنه بشري. لابد من حدوث شيء ما.
كان تاي يي يعرف عن المقدسات ، لذلك عرف أن البشر أتوا من هذه المقدسات. كما أنه لم يبدو وكان الرجل يكذب عليه.
“ماذا تقصد؟” سأل هان سين بعبوس.
نظر تاي يي بهدوء إلى الملك جون وقال ،”لا يهمني إذا كان مهم بالنسبة لك ام لا.”
ضحك تاي يي.”لم أتوقع أن يأتي البشر زاحفين من المأوي بعد قيلولتي القصيرة. يبدو أن الأمر كان يستحق مجهود الزعيم المقدس في ذلك الوقت”.
صُدم هان سين. حتى الاله اعتقد أنه بلورة ، ومع ذلك عرف تاي يي أنه بشري. لابد من حدوث شيء ما.
“ما علاقة البشر بالزعيم المقدس؟” ذهل هان سين. لقد تذكر أن البشر كانوا جزء من عرق البلورات ، لكنه لم يعتقد أن لديهم صلة بالزعيم المقدس.
انسكب الماء على المذبح. و قبل أن يلمس المذبح ، تبخر الماء.
إذا كانا مرتبطين ، لكان البلورات قد استولوا على مقدسات الزعيم المقدس.
ظل تاي يي ينظر إلى المذبح بينما قال ببرود ،”بما أنك هنا ، فلماذا تهتم بالاختباء؟”
كان تاي يي يعرف عن المقدسات ، لذلك عرف أن البشر أتوا من هذه المقدسات. كما أنه لم يبدو وكان الرجل يكذب عليه.
“فلماذا تأخذه إذا كنت تعرف؟” سأل الملك جون بقسوة.
ضحك تاي يي لكنه لم يرد. بل استدار ونظر إلى المذبح المكسور. وقال”هل بإمكانك مساعدتي؟”
بعد فحصه ، قال تاي يي ،”لا. أنت لست بلورة. أنت بشري”.
“أنا ضعيف جداً. لا استطيع مساعدتك.”بدا تاي يي غريب. لذا لم يرغب هان سين في تقديم اي وعود ، لكنه أراد أن يعرف المزيد من الأسرار عن البشر من تاي يي. لذا لم يُرد رفض الرجل تماماً.
فكر هان سين ،”تاي يي؟ هل هذا الرجل هو تاي يي الذي قابل باوير، أم أنه تاي يي من المخطوطة؟ هل هو من قتل اله؟”
قال تاي يي:”ليس هناك شيء صعب للغاية”.”أريد أن أصلح هذا المذبح. المواد المطلوبة موجودة هنا بالفعل ، لكننا بحاجة إلى بعض الماء النقي لإصلاحه. هل يمكنك استخدام فن جيني مائي؟”
“في هذا العصر ، و بغض النظر عن مدى سوء الأمور ، فلاتزال هناك أحزان الهة تتردد ، أليس كذلك؟” سأل تاي يي بضحك.
“يمكنني استخدام فن جيني مائي أو اثنين ، ولكن لماذا تقوم بإصلاح المذبح؟” بدا هان سين مرتبك. و لم يفهم منطق تاي يي.
“فلماذا تأخذه إذا كنت تعرف؟” سأل الملك جون بقسوة.
عند سماعه يتحدث مع الملك جون ، يبدو أن تاي يي لم يكن على علاقة جيدة مع الملك جون ، لكنه كان يعرف أيضاً الزعيم المقدس والمقدسات. و الآن ، أراد أن يصلح المذبح. وهكذا لم يستطع هان سين تحديد الجانب الذي يدعمه الرجل.
“تاي يي قوية جدا.”الآن ، كان لدى هان سين فهم أفضل لمدى رعب قوة تاي يي النارية.
قال الملك جون إنه دخل معبد وقتل روح الهية. لذا اقتنع هان سين تماماً بأن هذا التاي يي هو تاي يي من مخطوطة قاتل الالهة.
“ماذا تقصد؟” سأل هان سين بعبوس.
لم يرد تاي يي على هان سين. بل أزال العديد من المواد من المذبح المكسور. حرك أصابعه. فنزلت نار بيضاء على المذبح. و اشتعلت النار البيضاء في المذبح بأكمله ليغلف اللهب المذبح.
فكر هان سين ،”تاي يي؟ هل هذا الرجل هو تاي يي الذي قابل باوير، أم أنه تاي يي من المخطوطة؟ هل هو من قتل اله؟”
وقف هان سين بجانب المذبح ، لكنه لم يشعر بحرارة النار. بينما تحولت مواد المذبح إلى عصير ملأ الشقوق داخل المذبح.
“يمكنني استخدام فن جيني مائي أو اثنين ، ولكن لماذا تقوم بإصلاح المذبح؟” بدا هان سين مرتبك. و لم يفهم منطق تاي يي.
ظل المذبح يحترق مثل الفولاذ الأحمر الساخن. لكنه كان نصف شفاف.
ضرب الماء المذبح. و تصاعد دخان أبيض من المذبح. ثم تحو المذبح المحترق ذو المظهر الكريستالي لمظهره الحجري مرة أخرى.
تدفق عصير المعدن المذاب إلى المذبح. و امتلأت الشقوق داخل المذبح واختفت ببطء. و بعد فترة وجيزة ، بدا وكأنه مذبح مثالي لكنه تبلور فبدا الان كالكريستال.
قال الملك جون ببرود:”تاي يي ، لم أعتقد أبداً أنك ستظل على قيد الحياة”.
قال تاي يي ببرود:”ساعدني في الماء”.
نظر تاي يي بهدوء إلى الملك جون وقال ،”لا يهمني إذا كان مهم بالنسبة لك ام لا.”
قفز قلب هان سين. فاتبع تعليمات تاي يي واستخدم فن جيني مائي. و أنتج الكثير من الماء لرش المذبح.
“أنا أتحدث عنك. عمن تبحث؟”بدا تعبير تاي يي غريب بعض الشيء بينما نظر إلى الجدار الذي يختبئ هان سين خلفه.
انسكب الماء على المذبح. و قبل أن يلمس المذبح ، تبخر الماء.
ظل تاي يي أمام المذبح ، لكنه لم يتحدث. لكن بعد فترة ، قال:”لا بد أنه من غير المريح الاختباء هناك. يجب أن تخرج.”
قال تاي يي:”نحتاج إلى المزيد لتبريد المذبح بالكامل”.
أدار تاي يي رأسه. و مشى إلى معبد المعدن وتوجه إلى المذبح المعدني.
زاد هان سين قوته. فانطلق المزيد من الماء ليصطدم بالمذبح. لقد بذل هان سين قصارى جهده ، لكن الماء لم يتمكن من إخماد المذبح. و على الرغم من كونه استدعي ماء بحجم موجات المد ، فقد تبخر كل الماء في الهواء.
قال تاي يي:”نحتاج إلى المزيد لتبريد المذبح بالكامل”.
“تاي يي قوية جدا.”الآن ، كان لدى هان سين فهم أفضل لمدى رعب قوة تاي يي النارية.
صُدم هان سين بأن تاي يي اكتشفه بالفعل. مهارة إخفاء وجوده لم تنجح.
لكن منذ أن قرر هان سين المساعدة بالفعل ، لن يستسلم. فتمسك بأصل اله الماء القديم واستخدم هالة دونغ شوان لنسخ وجود اله الماء القديم. ثم أطلق قوي الماء على المذبح.
نظر إليه الملك جون بازدراء وسأل ،”هل تعتقد أنك ما زلت في عصر المقدس؟ الناس في الكون محظوظون لبقائهم على قيد الحياة. فلماذا يأتون لطلب المتاعب؟”
تشييييييي!
________________________________________
ضرب الماء المذبح. و تصاعد دخان أبيض من المذبح. ثم تحو المذبح المحترق ذو المظهر الكريستالي لمظهره الحجري مرة أخرى.
“في هذا العصر ، و بغض النظر عن مدى سوء الأمور ، فلاتزال هناك أحزان الهة تتردد ، أليس كذلك؟” سأل تاي يي بضحك.
________________________________________
قال تاي يي:”نحتاج إلى المزيد لتبريد المذبح بالكامل”.
بدا تعبير الملك جون بارد. بينما شم وقال.” همف , تاي يي ، قُتل اله التسع ليالي داخل أحد المعابد ، وسُرق ذلك الشيء. هل كنت أنت؟”
قال الملك جون إنه دخل معبد وقتل روح الهية. لذا اقتنع هان سين تماماً بأن هذا التاي يي هو تاي يي من مخطوطة قاتل الالهة.
“الملك جون؟” عندما رأى هان سين شكل الظل ، شعر بالخوف. لم يتوقع أن يرى الملك جون هناك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
