جبل مخيف
________________________________________
2902 جبل مخيف
توهجت البيضة الكبيرة. و بدأت الأدوات البلورية في الجبل تعمل. و كان البيضة اشبه ببرج إشارة. أضاء توهجها كل الآلات ، مما جعل الجبل كله يُضاء.
هبط جسد نسر الاله النمر فوق التروس البلورية. رأى الجميع أن التروس البلورية بالأسفل كانت اشبه بقرص طحن.
فتح باي وانجي السوار ، وأخرج كرة لخارجه ، وألقى بها على البيضة. فرأوا انفجار من ضوء النجوم. و انفجرت الضوء من البيضة. و انتشر الضوء في كل مكان. و توهجت معه المعدات البلورية.
عندما دار قرص الطحن ، سقط ضوء بلوري على جثة نسر الاله النمر. بدأ اللحم والريش يُغلفون بطبقة من الخزف البلوري.
توهجت البيضة الكبيرة. و بدأت الأدوات البلورية في الجبل تعمل. و كان البيضة اشبه ببرج إشارة. أضاء توهجها كل الآلات ، مما جعل الجبل كله يُضاء.
و داخل طبقة الخزف البلوري ، تشوهة جثة نسر الاله النمر ببطء إلى سائل شفاف. و اتبعت التروس البلورية وبدأت في الغرق.
و عندما بدأت العجلة في الدوران ، تحول الكنز من المستوي البدائي إلى شيء مثل جثة نسر الاله النمر. لقثد تحول لسائل انسكب بين الشقوق والفتحات المحيطة.
و بعد لحظة ، تحللت جثة نسر الاله النمر الكبير إلى لا شيء. لم تتبقي حتي ريشة واحدة. و بمجرد توقف التروس البلورية عن الدوران ، اصبح الجبل ساكن وهادئ. و انطفأت الأنوار. و بدا الامر وكأن شيئاً لم يحدث.
نظر باي وانجي إلى باي ووتشانغ و سأل ، “ووتشانغ ، ماذا يحدث؟”
شعر باي وانجي والآخرين بقليل من التخدير. فالآن فقط فهموا سبب عدم رؤية جثث الأمراء والأميرات مرة أخرى. يجب أن يكون هذا هو السبب.
“يبدو أن هناك شيئ ما بداخلها.” بدأت قشر البيضة الكبيرة تصبح شفافة. وتمكن باي ووتشانغ الآن من رؤية السيدة الشقراء الموجودة بالداخل ، لكنه لم يستطع رؤية سوى القليل من شكلها. لم تكن واضحة جداً.
نظر هان سين إلى التروس البلورية بالأسفل. و امتلئ عقله العديد من الأفكار. “عجيب. دعنا لا نقول أنه لا توجد فخاخ داخل هذا الجبل ، لكن هذا المكان خطير للغاية. أرسل كل ملوك الملك المتطرف هؤلاء الكثير من الأمراء والأميرات ، ولم يتم تحذيرهم حتى من المخاطر التي قد يواجهوها. إنهم يخبروهم فقط أن يأتوا إلى هنا ويتدربوا. هذا لا معنى له”.
و داخل طبقة الخزف البلوري ، تشوهة جثة نسر الاله النمر ببطء إلى سائل شفاف. و اتبعت التروس البلورية وبدأت في الغرق.
بدا هان سين يعتقد أن كل شيء يتعلق بارض انطلاقة الملك غريب جداً. أي نوع من الشيوخ لن يهتمو لسلامة أطفالهم؟ بغض النظر عن مدى رغبة الأب لأبنائه في أن يصبحو أقوي ، فلا يجب عليه أبداً تعريضهم لمثل هذا المصير القاسي.
فكر باي ووتشانغ للحظة وقال ، “في الماضي ، تمكن الأمراء والأميرات من إنهاء مهمتهم. يجب أن تكون هناك طريقة اذاً. لذلك يجب علينا ان نكتشفها”.
“ما لم يعرف الملوك المتطرفين جيداً أن التضحيات متوقعة ، لذلك إرسلوهم الي هنا …” نظر هان سين إلى باي وانجي والآخرين. لقد بدوا كئيبين إلى حد ما ، و كان من الصعب معرفة الأفكار التي تدور في أذهانهم.
نظر هان سين إلى التروس البلورية بالأسفل. و امتلئ عقله العديد من الأفكار. “عجيب. دعنا لا نقول أنه لا توجد فخاخ داخل هذا الجبل ، لكن هذا المكان خطير للغاية. أرسل كل ملوك الملك المتطرف هؤلاء الكثير من الأمراء والأميرات ، ولم يتم تحذيرهم حتى من المخاطر التي قد يواجهوها. إنهم يخبروهم فقط أن يأتوا إلى هنا ويتدربوا. هذا لا معنى له”.
لم يعتقد هان سين أنهم يفكرون فيما يفكر فيه . ليس كما لو ان هان سين أذكى منهم. بل لانهم كانوا من يشاركون بشكل كامل في هذه المحنة. لذلك لن يفكرو مثله.
قال باي ووتشانغ: “إذا كان الامر هكذا بالفعل ، فاسمح لي أن أحاول أولاً”. و أخرج سكين يشم بطول نصف قدم بدا وكأنه خنجر ويبدو وكأنه مصنوع من البلور اليشمي. بينما امتلكت شفرته حدة قاتلة.
كانوا عالقين في منتصف المشكلة. لقد اعتقدوا أن هذه الاختبارات هي المفتاح الذي يمكن أن يجعلهم خليفة الملك. كانوا يعتقدون أنه من المتوقع فقط مواجهة هذه الأخطار. بخلاف ذلك ، فمن المستحيل ان يعرفو أي منهم أذكى و أقوى , لن يعرفو من يستحق أن يصبح الملك التالي. لذلك لم تكن لديهم رفاهية التفكير باشياء أخرى.
قال باي ووتشانغ: “إذا كان الامر هكذا بالفعل ، فاسمح لي أن أحاول أولاً”. و أخرج سكين يشم بطول نصف قدم بدا وكأنه خنجر ويبدو وكأنه مصنوع من البلور اليشمي. بينما امتلكت شفرته حدة قاتلة.
نظر باي وانجي إلى التروس البلورية والبيضة العملاقة وقال ، “في الوقت الحالي ، لا نعرف ما إذا كان الاختبار النهائي يتطلب منا كسر البيضة الكبيرة أو ما إذا كان هناك شيء آخر يجب ان نفعله.”
بعد فترة ، توقفت الأدوات البلورية للجبل عن الدوران. و بدأ ضوء البيضة يخفت.
قال باي ووتشانغ “لا أعتقد أننا يجب أن نكسر البيضة”. “الأمراء والأميرات الذين سبقونا كانوا سيحاولون هذا على الأرجح. ومن ما يبدو , فقد فشلوا “.
كانوا عالقين في منتصف المشكلة. لقد اعتقدوا أن هذه الاختبارات هي المفتاح الذي يمكن أن يجعلهم خليفة الملك. كانوا يعتقدون أنه من المتوقع فقط مواجهة هذه الأخطار. بخلاف ذلك ، فمن المستحيل ان يعرفو أي منهم أذكى و أقوى , لن يعرفو من يستحق أن يصبح الملك التالي. لذلك لم تكن لديهم رفاهية التفكير باشياء أخرى.
قالت باي لينغ شانغ “ربما لا”. “مثل اللاموتى من قبل ، ربما تتمتع هذه البيضة الكبيرة بالقدرة على إعادة تكوين نفسها. ربما بغض النظر عن عدد مرات كسرها ، فيمكنها اصلاح نفسها”.
و عندما بدأت العجلة في الدوران ، تحول الكنز من المستوي البدائي إلى شيء مثل جثة نسر الاله النمر. لقثد تحول لسائل انسكب بين الشقوق والفتحات المحيطة.
أومأت باي وي وقالت ، “مما رأيناه الآن ، فالاختبار النهائي له علاقة بهذه البيضة.”
و عندما بدأت العجلة في الدوران ، تحول الكنز من المستوي البدائي إلى شيء مثل جثة نسر الاله النمر. لقثد تحول لسائل انسكب بين الشقوق والفتحات المحيطة.
التزم باي وانجي الصمت للحظة قبل أن يقول ، “الأخت وي ، لقد كنتي تتدربين بمرتفع للغاية لفترة طويلة. يجب أن تعرفي أكثر منا. هل يمكنك أن ترى ما بداخل هذه البيضة الكبيرة؟ “
نظر باي وانجي إلى التروس البلورية والبيضة العملاقة وقال ، “في الوقت الحالي ، لا نعرف ما إذا كان الاختبار النهائي يتطلب منا كسر البيضة الكبيرة أو ما إذا كان هناك شيء آخر يجب ان نفعله.”
هزت باي وي رأسها. “يوجد في السماء الخارجية العديد من المتغيرين ، وقد رأيت العديد من البيض المتغير. لكني لم آري بيضة مثلها على الإطلاق”.
أومأت باي وي وقالت ، “مما رأيناه الآن ، فالاختبار النهائي له علاقة بهذه البيضة.”
فكر باي ووتشانغ للحظة وقال ، “في الماضي ، تمكن الأمراء والأميرات من إنهاء مهمتهم. يجب أن تكون هناك طريقة اذاً. لذلك يجب علينا ان نكتشفها”.
قال باي وانجي: “ان الأخت لينغ شانغ محقة”. “في وقت سابق ، القيت قفص محاصرة الحيوانات ونسر الاله النمر. و اصطدم قفص محاصرة الحيوانات بالبيضة ولم يعلق. ومع ذلك ، فنسر الاله النمر قد علق. يبدو أن البيضة ستجذب فقط الكائنات الحية”.
أمسك باي ووتشانغ بسكين اليشم وهو يحدق في البيضة البلورية. ثم تحركت يده ، مما جعل سكين اليشم يتحول إلى ضوء أخضر أنطلق نحو البيضة الكبيرة.
بدت عيون الجميع ساطعة. إذا كانت قوة البيضة العملاقة تعمل فقط على الكائنات الحية ، فهذا يعني أنه يمكنهم أن يستخدمو كنوزها لمهاجمة البيضة.
شعر باي وانجي والآخرين بقليل من التخدير. فالآن فقط فهموا سبب عدم رؤية جثث الأمراء والأميرات مرة أخرى. يجب أن يكون هذا هو السبب.
قال باي ووتشانغ: “إذا كان الامر هكذا بالفعل ، فاسمح لي أن أحاول أولاً”. و أخرج سكين يشم بطول نصف قدم بدا وكأنه خنجر ويبدو وكأنه مصنوع من البلور اليشمي. بينما امتلكت شفرته حدة قاتلة.
ما جعل هان سين يشعر بالغرابة هو أنه عندما اصطدمت سكين اليشم الصغير بالبيضة ، تفاعلت المرأة في البيضة الكبيرة. وكأن شخصاً ما قد أزعج نومها. فعبست ، لكن عيونها لم تفتح.
أمسك باي ووتشانغ بسكين اليشم وهو يحدق في البيضة البلورية. ثم تحركت يده ، مما جعل سكين اليشم يتحول إلى ضوء أخضر أنطلق نحو البيضة الكبيرة.
عندما دار قرص الطحن ، سقط ضوء بلوري على جثة نسر الاله النمر. بدأ اللحم والريش يُغلفون بطبقة من الخزف البلوري.
دونغ!
فكر باي ووتشانغ للحظة وقال ، “في الماضي ، تمكن الأمراء والأميرات من إنهاء مهمتهم. يجب أن تكون هناك طريقة اذاً. لذلك يجب علينا ان نكتشفها”.
عندما اصطدمت سكين اليشم بالبيضة الكبيرة ، اطلقت بعض أصوات الطحن كما لو انها ضربت بحجر. ثم ظهرت العديد من سلاسل الجوهر الخضراء. و اصطدمت بالحائط البلوري وتحطمت.
قال باي وانجي: “إذا كان الأمر بهذه السهولة ، فلن يكون ذلك تحدي تركه السيد الألفا”.
البيضة الكبيرة تعرضت لضربة قوية. بدت كمصباح تم تشغيله حيث اطلقة بعض الضوء.
قال باي ووتشانغ “هذا أمر مزعج”. “المخلوقات سوف تعلق بالبيضة وتموت. و إذا قامت الكنوز بتنشيط البيضة ، فسيتم عزلهم بالداخل. سيكون من الصعب كسر البيضة الكبيرة”.
توهجت البيضة الكبيرة. و بدأت الأدوات البلورية في الجبل تعمل. و كان البيضة اشبه ببرج إشارة. أضاء توهجها كل الآلات ، مما جعل الجبل كله يُضاء.
لم يتفاجئ هان سين. كان ذلك لأن المادة الأولية لأي كنز كانت الجينات المتغيرة. و كان جسد نسر الاله النمر باكمله عبارة عن جين متغير. لذلك لم يكن هناك فرق كبير بينهما ، وبالتالي كان من الطبيعي جداً أن يتحلل السكين.
عندما رأى باي ووتشانغ فشل هجومه ، حاول استعادت سكين اليشم. لكن سكين اليشم لم يستجيب لأمره. بل هبط على التروس البلورية.
عندما دار قرص الطحن ، سقط ضوء بلوري على جثة نسر الاله النمر. بدأ اللحم والريش يُغلفون بطبقة من الخزف البلوري.
و عندما بدأت العجلة في الدوران ، تحول الكنز من المستوي البدائي إلى شيء مثل جثة نسر الاله النمر. لقثد تحول لسائل انسكب بين الشقوق والفتحات المحيطة.
نظر باي وانجي إلى التروس البلورية والبيضة العملاقة وقال ، “في الوقت الحالي ، لا نعرف ما إذا كان الاختبار النهائي يتطلب منا كسر البيضة الكبيرة أو ما إذا كان هناك شيء آخر يجب ان نفعله.”
تم تجميد باي وانجي والآخرين. و شعروا بقشعريرة تجتاحهم. فالتروس البلورية قادرة على تحليل اللحوم والكنوز.
البيضة الكبيرة تعرضت لضربة قوية. بدت كمصباح تم تشغيله حيث اطلقة بعض الضوء.
لم يتفاجئ هان سين. كان ذلك لأن المادة الأولية لأي كنز كانت الجينات المتغيرة. و كان جسد نسر الاله النمر باكمله عبارة عن جين متغير. لذلك لم يكن هناك فرق كبير بينهما ، وبالتالي كان من الطبيعي جداً أن يتحلل السكين.
هبط جسد نسر الاله النمر فوق التروس البلورية. رأى الجميع أن التروس البلورية بالأسفل كانت اشبه بقرص طحن.
ما جعل هان سين يشعر بالغرابة هو أنه عندما اصطدمت سكين اليشم الصغير بالبيضة ، تفاعلت المرأة في البيضة الكبيرة. وكأن شخصاً ما قد أزعج نومها. فعبست ، لكن عيونها لم تفتح.
بعد فترة ، توقفت الأدوات البلورية للجبل عن الدوران. و بدأ ضوء البيضة يخفت.
بدت عيون الجميع ساطعة. إذا كانت قوة البيضة العملاقة تعمل فقط على الكائنات الحية ، فهذا يعني أنه يمكنهم أن يستخدمو كنوزها لمهاجمة البيضة.
نظر باي وانجي إلى باي ووتشانغ و سأل ، “ووتشانغ ، ماذا يحدث؟”
التزم باي وانجي الصمت للحظة قبل أن يقول ، “الأخت وي ، لقد كنتي تتدربين بمرتفع للغاية لفترة طويلة. يجب أن تعرفي أكثر منا. هل يمكنك أن ترى ما بداخل هذه البيضة الكبيرة؟ “
مع قوة باي ووتشانغ ، لم يكن التحكم في كنز متغير بالمستوي البدائي أمر صعب. لا ينبغي أن يكون سكين اليشم الصغير قد سقط بسبب تحكمه.
تم تجميد باي وانجي والآخرين. و شعروا بقشعريرة تجتاحهم. فالتروس البلورية قادرة على تحليل اللحوم والكنوز.
ظل باي ووتشانغ صامت قبل أن يجيب: “بعد أن اصطدم السكين بالبيضة الكبيرة ، انقطع الاتصال الذي بيني وبين السكين بشكل غريب. لقد حاولت باقصي جهدي اعادته ، لكني لم انجح. لقد اختفت قوتي عندما سقطت في الجبل.”
فكر باي ووتشانغ للحظة وقال ، “في الماضي ، تمكن الأمراء والأميرات من إنهاء مهمتهم. يجب أن تكون هناك طريقة اذاً. لذلك يجب علينا ان نكتشفها”.
قال باي ووتشانغ “هذا أمر مزعج”. “المخلوقات سوف تعلق بالبيضة وتموت. و إذا قامت الكنوز بتنشيط البيضة ، فسيتم عزلهم بالداخل. سيكون من الصعب كسر البيضة الكبيرة”.
لم يتفاجئ هان سين. كان ذلك لأن المادة الأولية لأي كنز كانت الجينات المتغيرة. و كان جسد نسر الاله النمر باكمله عبارة عن جين متغير. لذلك لم يكن هناك فرق كبير بينهما ، وبالتالي كان من الطبيعي جداً أن يتحلل السكين.
قال باي وانجي: “إذا كان الأمر بهذه السهولة ، فلن يكون ذلك تحدي تركه السيد الألفا”.
عندما دار قرص الطحن ، سقط ضوء بلوري على جثة نسر الاله النمر. بدأ اللحم والريش يُغلفون بطبقة من الخزف البلوري.
فجأة ، بدأ الجميع يحدقون في البيضة الكبيرة في الجبل. لكن لا أحد منهم وجد فكرة جيدة. و في النهاية ، سحب باي وانجي سوار. كان بذلك السوار 108 كرة بدو كالاجرام السماوية. كل واحد منهم بحجم حبة الكرز وبلون اليشم الأبيض الذي يشبه دهن الأغنام. و بدا الأمر وكأن هناك نجوم تدور بداخلهم.
توهجت البيضة الكبيرة. و بدأت الأدوات البلورية في الجبل تعمل. و كان البيضة اشبه ببرج إشارة. أضاء توهجها كل الآلات ، مما جعل الجبل كله يُضاء.
فتح باي وانجي السوار ، وأخرج كرة لخارجه ، وألقى بها على البيضة. فرأوا انفجار من ضوء النجوم. و انفجرت الضوء من البيضة. و انتشر الضوء في كل مكان. و توهجت معه المعدات البلورية.
استمر باي وانجي في إلقاء الكور التي تشبه الاجرام السماوية على البيضة واحدة تلو الأخرى. و استمرت البيضة الكبيرة في التوهج أكثر. في السابق ، كانوا قد رأوا أنها بيضة سوداء كبيرة. لكن عندما زاد الضوء الأبيض ، أصبحت شفافة.
بدت عيون الجميع ساطعة. إذا كانت قوة البيضة العملاقة تعمل فقط على الكائنات الحية ، فهذا يعني أنه يمكنهم أن يستخدمو كنوزها لمهاجمة البيضة.
“يبدو أن هناك شيئ ما بداخلها.” بدأت قشر البيضة الكبيرة تصبح شفافة. وتمكن باي ووتشانغ الآن من رؤية السيدة الشقراء الموجودة بالداخل ، لكنه لم يستطع رؤية سوى القليل من شكلها. لم تكن واضحة جداً.
هبط جسد نسر الاله النمر فوق التروس البلورية. رأى الجميع أن التروس البلورية بالأسفل كانت اشبه بقرص طحن.
________________________________________
2902 جبل مخيف
________________________________________
هبط جسد نسر الاله النمر فوق التروس البلورية. رأى الجميع أن التروس البلورية بالأسفل كانت اشبه بقرص طحن.
فجأة ، بدأ الجميع يحدقون في البيضة الكبيرة في الجبل. لكن لا أحد منهم وجد فكرة جيدة. و في النهاية ، سحب باي وانجي سوار. كان بذلك السوار 108 كرة بدو كالاجرام السماوية. كل واحد منهم بحجم حبة الكرز وبلون اليشم الأبيض الذي يشبه دهن الأغنام. و بدا الأمر وكأن هناك نجوم تدور بداخلهم.
عندما رأى باي ووتشانغ فشل هجومه ، حاول استعادت سكين اليشم. لكن سكين اليشم لم يستجيب لأمره. بل هبط على التروس البلورية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
