لوح حجري
كانت الدمية الألهية التي حصل عليها من المصباح المشتعل. وهي كنز بمستوي إله حقيقي و بقوة إله حقيقية. احتاج هان سين فقط إلى وضع قوته بداخلها حتى يتمكن من تنشيطها. يمكنه أن يجعلها تطلق قوة إله حقيقية.
2909 لوح حجري
نظر باي ووشانغ إلى الجزء العلوي من اللوح الحجري حيث كانت علامة بصمة اليد وأجاب ببرود ، “لا”.
“ألن تستخدم كنز للمحاولة؟” سأل هان سين.
نظر باي ووشانغ إلى الجزء العلوي من اللوح الحجري حيث كانت علامة بصمة اليد وأجاب ببرود ، “لا”.
نظر باي ووشانغ إلى الجزء العلوي من اللوح الحجري حيث كانت علامة بصمة اليد وأجاب ببرود ، “لا”.
على الرغم من أنه بدا حي للغاية ، إلا أن المرء استطاع معرفة أن هذا العصفور الصغير مصنوع من الحجر بمجرد لمسه. حتى ريشها كان من الحجر.
فهم هان سين وفكر ، “باي ووشانغ ممتليء بالفخر حقاً. نظراً لأن الآخرين قد فعلوا ذلك بأيديهم ، فلن يقبل أبداً استخدام الكنوز. علامة اللكمة ليست كبيرة مثل كف اليد ، لكنها لا تزال مثيرة للإعجاب. ومع ذلك ، فهو لم يقبل المتغير ذو العنصر الحجرى.
“ألا تريد استخدام مهارة ضرب الآله عليه؟” سأل باي ووشانغ فجأة. لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما كان يتحدث عنه.
لم يكن هان سين فخور مثل باي ووشانغ. و لم يهتم بما إذا كان بإمكانه ترك أكبر علامة علي اللوح أم لا. فإذا كانت لديه فرصة للحصول على متغير ، فلن يمانع في المحاولة.
همس المؤلهين البدائيين البعيدون ، “جينات العراب هان قوية ، لكنه ليس سوى فراشة. بمقارنة قوته مع باي ووشانغ ، وهو إله حقيقي ، فهو أضعف قليلاً “.
تحرك هان سين أمام اللوح الحجري. وجمع جزء ضئيل من القوة في يديه. و استخدم كفه كسكين وقطع اللوح الحجري مستخدماً حركة الناب لسكين الأسنان.
لم يكن هان سين فخور مثل باي ووشانغ ، لذلك لم يخطط للتوقف الآن. قفز قلبه. و استدعى دمية سوداء.
ظل المؤلهين البدائيين يراقبون من بعيد. و لم يجرؤوا على الاقتراب أكثر من اللازم من ذلك المكان. لم يرغبوا في أن يصطدموا بقوة هان سين.
لم يكن هان سين فخور مثل باي ووشانغ. و لم يهتم بما إذا كان بإمكانه ترك أكبر علامة علي اللوح أم لا. فإذا كانت لديه فرصة للحصول على متغير ، فلن يمانع في المحاولة.
كاتشا!
2909 لوح حجري
قطع هواء السكين الأرجواني اللوح الحجري. و تركت علامة طولها قدم. و لم تكن العلامة أكبر من حافر البقرة ، والتي كانت أصغر بصمة على الحجر.
عرف هان سين أن تصرف اللوح الحجري لم يكن كترك ذيله للبقاء على قيد الحياة. فكل مخلوق يمكنه كسب طائر حجري واحد فقط. و إذا هاجم الناس اللوح الحجري مرة أخرى ، فالطائر الحجري المتغير سيعود إلى اللوح الحجري.
و لم تنتشر قوة الأسنان على اللوح الحجري. بل بدأت علامة السكين تلمع بضوء قوس قزح. وخرج منها طائر صغير.
لم يكن هان سين فخور مثل باي ووشانغ ، لذلك لم يخطط للتوقف الآن. قفز قلبه. و استدعى دمية سوداء.
عندما رأى هان سين الطائر الصغير ، أراد البكاء والضحك. كان عصفور أرجواني صغير. لا يمكن مقارنته بطائر الإله الكبير ذهبي الاجنحة لباي ووشانغ. بل لم يكن جيد حتى مثل الصقر.
نظر باي ووشانغ إلى الجزء العلوي من اللوح الحجري حيث كانت علامة بصمة اليد وأجاب ببرود ، “لا”.
فكر هان سين ، “يبدو أن قوتي لا تزال سيئة للغاية. لا يمكنني فعل ذلك مثل اله حقيقي كباي ووشانغ”.
صُدم هان سين. فقوة الدمية الإلهية بمستوي اله حقيقي. و على الرغم من أنه كان إله حقيقي ضعيف ، إلا أنه كان لا يزال إله حقيقي. ولكنها تركت بصمة مماثلة لعلامة السكين التي تركها من قبل.
طار العصفور الأرجواني الصغير حول هان سين لفترة. و هبطت على كتفه وفرك رأسه برأس هان سين. بدا رقيق جداً ولطيف.
تمكن المصباح المشتعل من جعل سكين الكارما يصل لمستوي إله حقيقي لأنه استخدم قوة البوذا. كل جهودهم ومواردهم على مر السنين ، تم سكبها في ذلك السكين. كانت هذه هي الطريقة التي جعلو بها سكين الكارما سلاح اله حقيقي.
على الرغم من أنه بدا حي للغاية ، إلا أن المرء استطاع معرفة أن هذا العصفور الصغير مصنوع من الحجر بمجرد لمسه. حتى ريشها كان من الحجر.
لم يكن هان سين فخور مثل باي ووشانغ. و لم يهتم بما إذا كان بإمكانه ترك أكبر علامة علي اللوح أم لا. فإذا كانت لديه فرصة للحصول على متغير ، فلن يمانع في المحاولة.
همس المؤلهين البدائيين البعيدون ، “جينات العراب هان قوية ، لكنه ليس سوى فراشة. بمقارنة قوته مع باي ووشانغ ، وهو إله حقيقي ، فهو أضعف قليلاً “.
إذا فشلت سوترا الشوان الاصفر في كسر لوح الحجر ، فمكانته ستنخفض. و لم يُرد هان سين أن يحدث ذلك.
نظر باي ووشانغ إلى العصفور الموجود أعلى كتف هان سين ، لكنه لم يقل شيئ.
فكر هان سين في الأمر لمدة ثانيتين. من المحتمل أن تكون مهارة ضرب الآله التي تحدث عنها باي ووشانغ هي سوترا الشوان الاصفر. وهي عكس سوترا نبض الدم.
لم يكن هان سين فخور مثل باي ووشانغ ، لذلك لم يخطط للتوقف الآن. قفز قلبه. و استدعى دمية سوداء.
“الآلهة الحقيقية من الدرجة الأولى مثل باي ووشانغ اقوياء جداَ. هذه مقارنة بسيطة. كلانا إله حقيقي عملياً ، لكنه أقوى مني بكثير”. نظر هان سين إلى باي ووشانغ. و كان لا يزال واقف هناك ويشاهد. و تعبيره لم يتغير.
كانت الدمية الألهية التي حصل عليها من المصباح المشتعل. وهي كنز بمستوي إله حقيقي و بقوة إله حقيقية. احتاج هان سين فقط إلى وضع قوته بداخلها حتى يتمكن من تنشيطها. يمكنه أن يجعلها تطلق قوة إله حقيقية.
طار العصفور الأرجواني الصغير حول هان سين لفترة. و هبطت على كتفه وفرك رأسه برأس هان سين. بدا رقيق جداً ولطيف.
قبلت الدمية الالهية الأمر. وامتلئ جسدها بالقوة. و أطلقت صوت رياح مخيف وهي تتجه نحو اللوح الحجري.
استخدم المصباح المشتعل عدد لا يحصى من بقايا البوذا لصنع سكين الكارما. لن يكون هناك أبداً سكين كارما آخر حتي لو مات كل البوذا مات , لانه لم يعد هناك الكثير من الآثار كما في السابق.
في اللحظة التي ضربت فيها الدمية الإلهية اللوح الحجري ، طار العصفور من على كتف هان سين فجأة. و عاد إلى علامة السكين التي تركها هان سين على اللوح الحجري. و ذاب في لوح الحجر واختفت علامة السكين.
“ألن تستخدم كنز للمحاولة؟” سأل هان سين.
عرف هان سين أن تصرف اللوح الحجري لم يكن كترك ذيله للبقاء على قيد الحياة. فكل مخلوق يمكنه كسب طائر حجري واحد فقط. و إذا هاجم الناس اللوح الحجري مرة أخرى ، فالطائر الحجري المتغير سيعود إلى اللوح الحجري.
بالنسبة لإله حقيقي يملك ترس ذاتي قوي مثل باي ووشانغ ، فمن الصعب جداً على سوترا الشوان الاصفر ان تحركه وتؤثر عليه.
بانغ!
قال هان سين بابتسامة: “إنه مجرد لوح حجري”. “لست بحاجة إلى مهارة ضرب الأله.”
تركت الدمية الإلهية بصمتها على اللوح ، لكنها لم تكن عميقة جداً. كما أنها لم تكن أكبر من قدم البقرة. كانت تماماً مثل علامة السكين التي تركها هان سين من قبل.
عرف هان سين أن تصرف اللوح الحجري لم يكن كترك ذيله للبقاء على قيد الحياة. فكل مخلوق يمكنه كسب طائر حجري واحد فقط. و إذا هاجم الناس اللوح الحجري مرة أخرى ، فالطائر الحجري المتغير سيعود إلى اللوح الحجري.
صُدم هان سين. فقوة الدمية الإلهية بمستوي اله حقيقي. و على الرغم من أنه كان إله حقيقي ضعيف ، إلا أنه كان لا يزال إله حقيقي. ولكنها تركت بصمة مماثلة لعلامة السكين التي تركها من قبل.
“على الرغم من حقيقة أنني لست إله حقيقي ، فيبدو أن جسدي قوي بالفعل مثل اله حقيقي. أنا فقط لا أستطيع المقارنة مع باي ووشانغ وهو اله حقيقي من الدرجة الأولى “. شعر هان سين أنه قلل من مستوي قوته الجسدية.
“على الرغم من حقيقة أنني لست إله حقيقي ، فيبدو أن جسدي قوي بالفعل مثل اله حقيقي. أنا فقط لا أستطيع المقارنة مع باي ووشانغ وهو اله حقيقي من الدرجة الأولى “. شعر هان سين أنه قلل من مستوي قوته الجسدية.
الشيء المخزي الوحيد هو أن سكين الكارما كان قوي ، لكن قواه كانت ضعيفة جداً. و كانت مادته صلبة للغاية ، لكنه لم يمتلك شفرة.
لا يمكن مقارنة نفسه العادية بإله حقيقي. لكن إذا دخل في وضعه المتغير ، فسيصبح أقوى. و على الرغم من أنه لن يصبح جيد مثل قدرة باي ووشانغ ، إلا أنه سيصبح أفضل من اغلب الالهة الحقيقية.
“ألن تستخدم كنز للمحاولة؟” سأل هان سين.
انتشر ضوء قوس قزح من علامة القبضة. و ظهر عصفور آخر بحجم مشابه لحجم الطائر الآخر الذي ظهر من ضربة هان سين. لكن هذه المرة كان العصفور أسود اللون.
كان سكين الكارما الذي سرقه هان سين. تم إنشاء سكين الكارما من جنين السكين. ولو صاغه اشخاص عاديين ، لما وصل لهذا المستوى العالي.
“الآلهة الحقيقية من الدرجة الأولى مثل باي ووشانغ اقوياء جداَ. هذه مقارنة بسيطة. كلانا إله حقيقي عملياً ، لكنه أقوى مني بكثير”. نظر هان سين إلى باي ووشانغ. و كان لا يزال واقف هناك ويشاهد. و تعبيره لم يتغير.
فكر هان سين في الأمر لمدة ثانيتين. من المحتمل أن تكون مهارة ضرب الآله التي تحدث عنها باي ووشانغ هي سوترا الشوان الاصفر. وهي عكس سوترا نبض الدم.
“ألا تريد استخدام مهارة ضرب الآله عليه؟” سأل باي ووشانغ فجأة. لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما كان يتحدث عنه.
نظر باي ووشانغ إلى العصفور الموجود أعلى كتف هان سين ، لكنه لم يقل شيئ.
فكر هان سين في الأمر لمدة ثانيتين. من المحتمل أن تكون مهارة ضرب الآله التي تحدث عنها باي ووشانغ هي سوترا الشوان الاصفر. وهي عكس سوترا نبض الدم.
ظل المؤلهين البدائيين يراقبون من بعيد. و لم يجرؤوا على الاقتراب أكثر من اللازم من ذلك المكان. لم يرغبوا في أن يصطدموا بقوة هان سين.
لكي نكون صادقين ، لم يكن هان سين متأكد مما إذا كانت سوترا الشوان الاصفر ستعمل على هذا المتغير الغريب فسوترا الشوان الاصفر ستعكس التروس الذاتية للمخلوقات. عندما استخدمها سيستخدم قوتها لعكس نبض دمه.
“على الرغم من حقيقة أنني لست إله حقيقي ، فيبدو أن جسدي قوي بالفعل مثل اله حقيقي. أنا فقط لا أستطيع المقارنة مع باي ووشانغ وهو اله حقيقي من الدرجة الأولى “. شعر هان سين أنه قلل من مستوي قوته الجسدية.
كان هان سين مجرد فراشة. وهكذا فقوة سوترا الشوان الاصفر بالكاد قادرة على عكس الترس الذاتي للإلهة الحقيقية. و النتائج مؤقتة فقط.
طار العصفور الأرجواني الصغير حول هان سين لفترة. و هبطت على كتفه وفرك رأسه برأس هان سين. بدا رقيق جداً ولطيف.
بالنسبة لإله حقيقي يملك ترس ذاتي قوي مثل باي ووشانغ ، فمن الصعب جداً على سوترا الشوان الاصفر ان تحركه وتؤثر عليه.
في اللحظة التي ضربت فيها الدمية الإلهية اللوح الحجري ، طار العصفور من على كتف هان سين فجأة. و عاد إلى علامة السكين التي تركها هان سين على اللوح الحجري. و ذاب في لوح الحجر واختفت علامة السكين.
بفضل قوة باي ووشانغ ، كان من الصعب عليه تدمير هذا اللوح الحجري المخيف. وبالتالي ، فمن المحتمل أن يكون اللوح الحجري إله حقيقي قوي مثله. وهكذا فربما لن تعمل سوترا الشوان الاصفر علىه ايضاً.
بانغ!
كان هان سين يواجه مشكلة , ففي محاولة استخدام سوترا الشوان الاصفر لجعلها تبدو قوية. أخاف الجميع. حتى الاعراق الثلاثة الاعلي لم يجرؤو على الاقتراب من حديقة الفضاء. ولم يعد البلورات يتعرضون للمضايقة بعد الآن.
لا يمكن مقارنة نفسه العادية بإله حقيقي. لكن إذا دخل في وضعه المتغير ، فسيصبح أقوى. و على الرغم من أنه لن يصبح جيد مثل قدرة باي ووشانغ ، إلا أنه سيصبح أفضل من اغلب الالهة الحقيقية.
إذا فشلت سوترا الشوان الاصفر في كسر لوح الحجر ، فمكانته ستنخفض. و لم يُرد هان سين أن يحدث ذلك.
بدون ضربة مضمونة ، لن يستخدم هان سين سوترا الشوان الاصفر في الأماكن العامة.
صُدم هان سين. فقوة الدمية الإلهية بمستوي اله حقيقي. و على الرغم من أنه كان إله حقيقي ضعيف ، إلا أنه كان لا يزال إله حقيقي. ولكنها تركت بصمة مماثلة لعلامة السكين التي تركها من قبل.
قال هان سين بابتسامة: “إنه مجرد لوح حجري”. “لست بحاجة إلى مهارة ضرب الأله.”
فكر هان سين ، “يبدو أن قوتي لا تزال سيئة للغاية. لا يمكنني فعل ذلك مثل اله حقيقي كباي ووشانغ”.
كان يعتقد أن باي ووشانغ يريد أن يرى مدى قوة سوترا الشوان الاصفر. لذلك لن يحقق ابداً رغبته.
“ألا تريد استخدام مهارة ضرب الآله عليه؟” سأل باي ووشانغ فجأة. لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما كان يتحدث عنه.
صمت هان سين ولوح بيده. فظهر عنصر في يده.
________________________________________
كان سكين الكارما الذي سرقه هان سين. تم إنشاء سكين الكارما من جنين السكين. ولو صاغه اشخاص عاديين ، لما وصل لهذا المستوى العالي.
“على الرغم من حقيقة أنني لست إله حقيقي ، فيبدو أن جسدي قوي بالفعل مثل اله حقيقي. أنا فقط لا أستطيع المقارنة مع باي ووشانغ وهو اله حقيقي من الدرجة الأولى “. شعر هان سين أنه قلل من مستوي قوته الجسدية.
تمكن المصباح المشتعل من جعل سكين الكارما يصل لمستوي إله حقيقي لأنه استخدم قوة البوذا. كل جهودهم ومواردهم على مر السنين ، تم سكبها في ذلك السكين. كانت هذه هي الطريقة التي جعلو بها سكين الكارما سلاح اله حقيقي.
قبلت الدمية الالهية الأمر. وامتلئ جسدها بالقوة. و أطلقت صوت رياح مخيف وهي تتجه نحو اللوح الحجري.
كانت بقايا البوذا من أهم المواد المستخدمة.
لم يكن هان سين فخور مثل باي ووشانغ ، لذلك لم يخطط للتوقف الآن. قفز قلبه. و استدعى دمية سوداء.
البقايا المزعومة كانت موهبة عرق البوذا. عندما يموت البوذا ، ستتجمع الطاقة داخل أجسادهم وتتحول إلى طاقة صلبة. كانت هذه هي البقايا.
بدون ضربة مضمونة ، لن يستخدم هان سين سوترا الشوان الاصفر في الأماكن العامة.
استخدم المصباح المشتعل عدد لا يحصى من بقايا البوذا لصنع سكين الكارما. لن يكون هناك أبداً سكين كارما آخر حتي لو مات كل البوذا مات , لانه لم يعد هناك الكثير من الآثار كما في السابق.
عرف هان سين أن تصرف اللوح الحجري لم يكن كترك ذيله للبقاء على قيد الحياة. فكل مخلوق يمكنه كسب طائر حجري واحد فقط. و إذا هاجم الناس اللوح الحجري مرة أخرى ، فالطائر الحجري المتغير سيعود إلى اللوح الحجري.
بصرف النظر عن بقايا بوذا ، كانت هناك مواد نادرة أخرى لن يحصل عليها البوذا مرة أخرى.
في اللحظة التي ضربت فيها الدمية الإلهية اللوح الحجري ، طار العصفور من على كتف هان سين فجأة. و عاد إلى علامة السكين التي تركها هان سين على اللوح الحجري. و ذاب في لوح الحجر واختفت علامة السكين.
الشيء المخزي الوحيد هو أن سكين الكارما كان قوي ، لكن قواه كانت ضعيفة جداً. و كانت مادته صلبة للغاية ، لكنه لم يمتلك شفرة.
________________________________________
________________________________________
فكر هان سين في الأمر لمدة ثانيتين. من المحتمل أن تكون مهارة ضرب الآله التي تحدث عنها باي ووشانغ هي سوترا الشوان الاصفر. وهي عكس سوترا نبض الدم.
بانغ!
صُدم هان سين. فقوة الدمية الإلهية بمستوي اله حقيقي. و على الرغم من أنه كان إله حقيقي ضعيف ، إلا أنه كان لا يزال إله حقيقي. ولكنها تركت بصمة مماثلة لعلامة السكين التي تركها من قبل.
على الرغم من أنه بدا حي للغاية ، إلا أن المرء استطاع معرفة أن هذا العصفور الصغير مصنوع من الحجر بمجرد لمسه. حتى ريشها كان من الحجر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
