انقاض المقدس
2925 انقاض المقدس
أومأت السمكة الكبيرة برأسها. و بصقت العديد من الفقاعات. وحاولت باوير الشرح. “قالت إن منزلها يقع على الجانب الآخر من الناقل الآني. كان الشيء الذي حدث منذ سنوات عديدة هو سبب انتقالها إلى هذا المكان. و بعد ذلك ، استولى التنين الشيطاني للمنطقة الميتة على الناقل الآني. فلم يتمكنوا من العودة. لكن الآن بعد أن قتلت التنين الشيطاني للمنطقة الميتة ، يمكنهم أخيراً العودة إلى ديارهم. لذا فهم ممتنون حقاً. يريدونك أن تذهب وتزور منزلهم. و سوف يكافئونك أيضاً ببعض الكنوز”.
“بالتأكيد. لا مانع من الذهاب إلى هناك “. عند سماع أنه كان هناك كنز يمكنه الحصول عليه ، توقف هان سين عن التردد. و وضع لحم التنين الشيطاني للمنطقة الميتة داخل برج القدر واتبع السمكة الذهبية الكبيرة عبر الناقل الآني.
“قتل المتغير المؤله. التنين الشيطاني للمنطقة الميته: تم العثور على الجين المؤله المتغير”.
تردد الإعلان في رأس هان سين. فشعر بخيبة أمل بعض الشيء. لقد قتل متغير قوي كهذا ، لكنه لم يترك ورائه روح وحش. كان هذا عار.
تردد الإعلان في رأس هان سين. فشعر بخيبة أمل بعض الشيء. لقد قتل متغير قوي كهذا ، لكنه لم يترك ورائه روح وحش. كان هذا عار.
لم يكن هناك مكان. و لم يكن هناك أي تلميح حول الكون. لم تكن هناك أرض ولا جبال. كان وسط اللا شيء. مجرد فراغ شديد السواد. و أمام ذلك الفراغ الأسود ، كان هناك باب حجري مكسور. لم يتبقي من هذا الباب سوى عمودان حجريان مكسوران. و حجر سقف مكسور. و رأى نصف لافتة معلقة على السقف المكسور. و مصباح أمام الباب اطلق بعض الضوء الأصفر الخافت. مما اتاح لهان سين رؤية نصف اللافتة التي كُتبت عليها كلمة “المقدس”.
“أخشى أنه في هذا الكون ، قد يكون من الصعب العثور على تنين شيطاني آخر مثله.” لعق هان سين شفتيه وشعر بالإحباط قليلاً. وهو يتحدث إلى نفسه بحزن.
أومأت السمكة الكبيرة برأسها. و بصقت العديد من الفقاعات. وحاولت باوير الشرح. “قالت إن منزلها يقع على الجانب الآخر من الناقل الآني. كان الشيء الذي حدث منذ سنوات عديدة هو سبب انتقالها إلى هذا المكان. و بعد ذلك ، استولى التنين الشيطاني للمنطقة الميتة على الناقل الآني. فلم يتمكنوا من العودة. لكن الآن بعد أن قتلت التنين الشيطاني للمنطقة الميتة ، يمكنهم أخيراً العودة إلى ديارهم. لذا فهم ممتنون حقاً. يريدونك أن تذهب وتزور منزلهم. و سوف يكافئونك أيضاً ببعض الكنوز”.
كانت القدرة على الحصول على روح وحش أم لا هي شيء لم يستطيع هان سين السيطرة عليه. أما ما هي فرص الحصول عليها ، فلم يعرف ايضاً حتى الآن.
إذا كان لكل كائن حي روح ، فإن قتل اي متغير يجب أن يعطيه بالتأكيد روح وحش. لكن الأمر لم يكن كذلك.
وفقاً لما قاله الأله له ، يجب أن تكون الارواح الألهية وأرواح الوحوش مكونة من أرواح مخلوقات. كل مخلوق لديه روح ، فلماذا يمكن للمرء أن يحصل على أرواح وحوش فقط عندما يقتل بعض المتغيرين في الكون؟ لماذا لم يحصل روح وحش من كل متغير يقتله؟ لم يفهم هان سين الأسباب الكامنة وراء هذا الأمر.
كانت القدرة على الحصول على روح وحش أم لا هي شيء لم يستطيع هان سين السيطرة عليه. أما ما هي فرص الحصول عليها ، فلم يعرف ايضاً حتى الآن.
إذا كان لكل كائن حي روح ، فإن قتل اي متغير يجب أن يعطيه بالتأكيد روح وحش. لكن الأمر لم يكن كذلك.
بعد أن أخذ بضع قضمات ، رأى ضوء ذهبي وأحمر يظهر في السماء. كانت السمكة الكبيرة تطير باتجاهه. وقد جلبت السمكة الصغيرة معها.
“يجب أن يكون الجين المتغير المؤله لتنين المنطقة الميتة هذا كافي للوصول ل100 جين مؤله ، لكنه كبير جداً. لا أعرف كم من الوقت سأحتاج لأكله كله”. نظر هان سين إلى جسد التنين ، الذي بدا وكأنه صخرة عملاقة. بينما ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجهه.
حمل هان سين باوير واتبعها. و قبل أن تمشي السمكة الذهبية الكبيرة أمام الباب ، رأي أن الباب أطلق بعض الضوء البارد. لم تكن السمكة الذهبية الكبيرة حذرة. فأُصيبة بجبهتها. وانتشر الدم في كل مكان. بدا الأمر وكأن سهم حاد اخترق جبين السمكة الذهبية الكبيرة. و على الرغم من أن رأس السهم لم يتعمق ، فقد حطم سلاسل الجوهر التي تمثل طبقة دفاع السمكة الذهبية الكبيرة. بدا السهم قوي حقاً.
على الرغم من أن مهارة الاستهلاك وصلت لأعلى مستوى ، إلا أن اكل هذا الجسد الكبير سيستغرق وقت طويل. سيضطر إلى قضاء 10 أيام إلى نصف شهر في تناوله.
إذا كان لكل كائن حي روح ، فإن قتل اي متغير يجب أن يعطيه بالتأكيد روح وحش. لكن الأمر لم يكن كذلك.
“لقد مات التنين الأسود. أتسائل عما إذا كان هناك أي كنوز أخرى يمكنني العثور عليها في الجبال السوداء الثلاثة “. رفع هان سين يده ورفع الفانوس الحجري عالياً. كان لا يزال يشعر ببعض الجشع. فنادى باوير وحملها. و فحص الاثنان الجبال الثلاثة.
بعد أن أخذ بضع قضمات ، رأى ضوء ذهبي وأحمر يظهر في السماء. كانت السمكة الكبيرة تطير باتجاهه. وقد جلبت السمكة الصغيرة معها.
لم يجدوا أي كنز. لكن في وسط الجبال الثلاثة ، كان هناك وادي دائري. و في الجزء السفلي من الوادي كان هناك ناقل آني قديم. لم يعرف وجهته.
“أخشى أنه في هذا الكون ، قد يكون من الصعب العثور على تنين شيطاني آخر مثله.” لعق هان سين شفتيه وشعر بالإحباط قليلاً. وهو يتحدث إلى نفسه بحزن.
لم يعرف هان سين إلى أين سينقلهم الناقل الآني ، لذلك لم يرغب في تجربته. كان عليه أن يغادر الوادي ويلعب بالفانوس الحجري الذي يملكه.
لم يكن هناك مكان. و لم يكن هناك أي تلميح حول الكون. لم تكن هناك أرض ولا جبال. كان وسط اللا شيء. مجرد فراغ شديد السواد. و أمام ذلك الفراغ الأسود ، كان هناك باب حجري مكسور. لم يتبقي من هذا الباب سوى عمودان حجريان مكسوران. و حجر سقف مكسور. و رأى نصف لافتة معلقة على السقف المكسور. و مصباح أمام الباب اطلق بعض الضوء الأصفر الخافت. مما اتاح لهان سين رؤية نصف اللافتة التي كُتبت عليها كلمة “المقدس”.
كان الفانوس الحجري غريب. لم يستطع هان سين تنشيط قواه أو السيطرة عليها. إذا وضع مرر قواه في النار ، فإن النيران ستضخ قوتها في القوي التي مر بها. و لا يهم ما القوي التي دخلت اللهب. سيتم تعزيز أي قوة. و هذا ينطبق علي أي شخص يستخدمه.
لم يعرف هان سين إلى أين سينقلهم الناقل الآني ، لذلك لم يرغب في تجربته. كان عليه أن يغادر الوادي ويلعب بالفانوس الحجري الذي يملكه.
“ما هذا الفانوس الحجري؟ لا يبدو كسلاح هوية ألهية ، ولا يبدو ككنز متغير. يبدو نوعاً ما وكأنه فانوس عرق من قاعة الجينات ، لكنه لا يشبه فوانيس القاعة تماماً”. درس هان سين الفانوس لفترة. كان لا يزال غير قادر على معرفة ما هو الفانوس الحجري.
لم يجدوا أي كنز. لكن في وسط الجبال الثلاثة ، كان هناك وادي دائري. و في الجزء السفلي من الوادي كان هناك ناقل آني قديم. لم يعرف وجهته.
لكن طالما ان استخدام آمن ، فلن يدرسه هان سين كثيراً. لقد وضعه داخل برج القدر و بدأ في أكل لحم التنين الشيطاني.
2925 انقاض المقدس
بعد أن أخذ بضع قضمات ، رأى ضوء ذهبي وأحمر يظهر في السماء. كانت السمكة الكبيرة تطير باتجاهه. وقد جلبت السمكة الصغيرة معها.
هذا الشخص ، امتلك جسم بشري ووجه كلب ، و حمل قوس مسنن و ثلاثة سهام مسننة على ظهره. فمد الشخص يده. و عاد السهم المسنن الذي اخترق رأس السمكة الذهبية الكبيرة إلى يده. و مزق جرح برأس السمكة الذهبية الكبيرة. و خرج الدم مع السهم بشكل لايمكن إيقافه.
نظراً لأن السمكة الذهبية الكبيرة لم تكذب ، فهان سين سيصل الحد الأقصى من جيناته بعد تناوله التنين الشيطاني للمنطقة الميتة ، لذلك لم يخطط لقتل أي من الأسماك الذهبية.
عندما رأت جثة تنين المنطقة الميتة ، بدت السمكة الذهبية الكبيرة متحمسة للغاية. فأحضرت السمكة الذهبية الصغيرة أمام هان سين واستمرت في إطلاق الفقاعات كما لو كانت تحاول قول شيء ما.
امسك بـ باوير واتبع السمكتان الذهبية الكبيرة والصغيرة إلى الناقل الآني. و أطلق جسد السمكة الذهبية الكبيرة ضوء أحمر. فذهب الضوء إلى الناقل الآني. و نشط الناقل الآني حيث بدأ الجهاز يتوهج.
قامت باوير بترجمة الفقاعات. “تقول شكراً لقتل التنين الشيطاني للمنطقة الميتة. هي وطفلها يقدرون ما فعلته جداً. إذا سنحت الفرصة ، فهي تريد رد الجميل يوماً ما”.
إذا كان لكل كائن حي روح ، فإن قتل اي متغير يجب أن يعطيه بالتأكيد روح وحش. لكن الأمر لم يكن كذلك.
“بالطبع ، عليكي أن تدفعي.” قال هان سين للسمكة الذهبية وطفلها ، “فقط احضري كلما احتجت إليك.“
تردد الإعلان في رأس هان سين. فشعر بخيبة أمل بعض الشيء. لقد قتل متغير قوي كهذا ، لكنه لم يترك ورائه روح وحش. كان هذا عار.
يبدو أن عائلة السمك الذهبي فهمو كلمات هان سين فأومأو برؤوسهم. بصقت السمكة الذهبية الكبيرة العديد من الفقاعات , و بعد ذلك ، سبحت إلى قمة الجبال السوداء الثلاثة. و أدارت رأسها وأطلقت العديد من الفقاعات نحو هان سين.
لم يكن هناك مكان. و لم يكن هناك أي تلميح حول الكون. لم تكن هناك أرض ولا جبال. كان وسط اللا شيء. مجرد فراغ شديد السواد. و أمام ذلك الفراغ الأسود ، كان هناك باب حجري مكسور. لم يتبقي من هذا الباب سوى عمودان حجريان مكسوران. و حجر سقف مكسور. و رأى نصف لافتة معلقة على السقف المكسور. و مصباح أمام الباب اطلق بعض الضوء الأصفر الخافت. مما اتاح لهان سين رؤية نصف اللافتة التي كُتبت عليها كلمة “المقدس”.
قالت باوير “تقول ان التنين الشيطاني للمنطقة الميتة قد مات”. “الآن ، يمكنها أخيراً إعادة طفلها إلى المنزل. إنها تريد دعوتنا إلى منزلها”.
لقد فهمها الآن تماماً. قال الناس إن ذاكرة الأسماك لا تتجاوز سبع ثواني. سواء كان ذلك صحيح أم لا ، فهو لا يعرف. لكن هذه السمكة الذهبية الكبيرة بمستوي اله حقيقي. لم يكن ذكائها وذاكرتها جيدين.
نظر هان سين إلى السمكة الذهبية الكبيرة بفضول وسأل ، “منزلك ليس على الجانب الآخر من الناقل الآني ، أليس كذلك؟”
أومأت السمكة الكبيرة برأسها. و بصقت العديد من الفقاعات. وحاولت باوير الشرح. “قالت إن منزلها يقع على الجانب الآخر من الناقل الآني. كان الشيء الذي حدث منذ سنوات عديدة هو سبب انتقالها إلى هذا المكان. و بعد ذلك ، استولى التنين الشيطاني للمنطقة الميتة على الناقل الآني. فلم يتمكنوا من العودة. لكن الآن بعد أن قتلت التنين الشيطاني للمنطقة الميتة ، يمكنهم أخيراً العودة إلى ديارهم. لذا فهم ممتنون حقاً. يريدونك أن تذهب وتزور منزلهم. و سوف يكافئونك أيضاً ببعض الكنوز”.
قدر هان سين ذكاءه ولم يعتقد أن بامكانها الكذب . لذلك ، لم يكن قلق جداً.
“بالتأكيد. لا مانع من الذهاب إلى هناك “. عند سماع أنه كان هناك كنز يمكنه الحصول عليه ، توقف هان سين عن التردد. و وضع لحم التنين الشيطاني للمنطقة الميتة داخل برج القدر واتبع السمكة الذهبية الكبيرة عبر الناقل الآني.
كان الفانوس الحجري غريب. لم يستطع هان سين تنشيط قواه أو السيطرة عليها. إذا وضع مرر قواه في النار ، فإن النيران ستضخ قوتها في القوي التي مر بها. و لا يهم ما القوي التي دخلت اللهب. سيتم تعزيز أي قوة. و هذا ينطبق علي أي شخص يستخدمه.
لقد فهمها الآن تماماً. قال الناس إن ذاكرة الأسماك لا تتجاوز سبع ثواني. سواء كان ذلك صحيح أم لا ، فهو لا يعرف. لكن هذه السمكة الذهبية الكبيرة بمستوي اله حقيقي. لم يكن ذكائها وذاكرتها جيدين.
على الرغم من أن مهارة الاستهلاك وصلت لأعلى مستوى ، إلا أن اكل هذا الجسد الكبير سيستغرق وقت طويل. سيضطر إلى قضاء 10 أيام إلى نصف شهر في تناوله.
قدر هان سين ذكاءه ولم يعتقد أن بامكانها الكذب . لذلك ، لم يكن قلق جداً.
لم يكن هناك مكان. و لم يكن هناك أي تلميح حول الكون. لم تكن هناك أرض ولا جبال. كان وسط اللا شيء. مجرد فراغ شديد السواد. و أمام ذلك الفراغ الأسود ، كان هناك باب حجري مكسور. لم يتبقي من هذا الباب سوى عمودان حجريان مكسوران. و حجر سقف مكسور. و رأى نصف لافتة معلقة على السقف المكسور. و مصباح أمام الباب اطلق بعض الضوء الأصفر الخافت. مما اتاح لهان سين رؤية نصف اللافتة التي كُتبت عليها كلمة “المقدس”.
امسك بـ باوير واتبع السمكتان الذهبية الكبيرة والصغيرة إلى الناقل الآني. و أطلق جسد السمكة الذهبية الكبيرة ضوء أحمر. فذهب الضوء إلى الناقل الآني. و نشط الناقل الآني حيث بدأ الجهاز يتوهج.
شعر هان سين كما لو أن رؤيته قد تحولت إلى اللون الأسود. و عندما عادت إلى طبيعتها ، لم يعد في حقول الثلج. بدا كل شيء مظلم امامه.
وقت كشف بعض الاسرار ومقابلة بعض النخب من المقدس
لم يكن هناك مكان. و لم يكن هناك أي تلميح حول الكون. لم تكن هناك أرض ولا جبال. كان وسط اللا شيء. مجرد فراغ شديد السواد. و أمام ذلك الفراغ الأسود ، كان هناك باب حجري مكسور. لم يتبقي من هذا الباب سوى عمودان حجريان مكسوران. و حجر سقف مكسور. و رأى نصف لافتة معلقة على السقف المكسور. و مصباح أمام الباب اطلق بعض الضوء الأصفر الخافت. مما اتاح لهان سين رؤية نصف اللافتة التي كُتبت عليها كلمة “المقدس”.
وفقاً لما قاله الأله له ، يجب أن تكون الارواح الألهية وأرواح الوحوش مكونة من أرواح مخلوقات. كل مخلوق لديه روح ، فلماذا يمكن للمرء أن يحصل على أرواح وحوش فقط عندما يقتل بعض المتغيرين في الكون؟ لماذا لم يحصل روح وحش من كل متغير يقتله؟ لم يفهم هان سين الأسباب الكامنة وراء هذا الأمر.
“هل هذا المكان انقاض المقدس؟” صُدم هان سين. لم يتمكن من التفكير في أي عرق آخر يجرؤ على استخدام كلمة “المقدس” بخلاف “المقدس”.
وفقاً لما قاله الأله له ، يجب أن تكون الارواح الألهية وأرواح الوحوش مكونة من أرواح مخلوقات. كل مخلوق لديه روح ، فلماذا يمكن للمرء أن يحصل على أرواح وحوش فقط عندما يقتل بعض المتغيرين في الكون؟ لماذا لم يحصل روح وحش من كل متغير يقتله؟ لم يفهم هان سين الأسباب الكامنة وراء هذا الأمر.
قادت السمكة الذهبية الكبيرة السمكة الصغيرة نحو الباب المكسور. و بدت السمكة الذهبية الكبيرة مرتبكة للغاية. بدات وكأنها لا تعرف المكان.
لقد فهمها الآن تماماً. قال الناس إن ذاكرة الأسماك لا تتجاوز سبع ثواني. سواء كان ذلك صحيح أم لا ، فهو لا يعرف. لكن هذه السمكة الذهبية الكبيرة بمستوي اله حقيقي. لم يكن ذكائها وذاكرتها جيدين.
حمل هان سين باوير واتبعها. و قبل أن تمشي السمكة الذهبية الكبيرة أمام الباب ، رأي أن الباب أطلق بعض الضوء البارد. لم تكن السمكة الذهبية الكبيرة حذرة. فأُصيبة بجبهتها. وانتشر الدم في كل مكان. بدا الأمر وكأن سهم حاد اخترق جبين السمكة الذهبية الكبيرة. و على الرغم من أن رأس السهم لم يتعمق ، فقد حطم سلاسل الجوهر التي تمثل طبقة دفاع السمكة الذهبية الكبيرة. بدا السهم قوي حقاً.
كان الفانوس الحجري غريب. لم يستطع هان سين تنشيط قواه أو السيطرة عليها. إذا وضع مرر قواه في النار ، فإن النيران ستضخ قوتها في القوي التي مر بها. و لا يهم ما القوي التي دخلت اللهب. سيتم تعزيز أي قوة. و هذا ينطبق علي أي شخص يستخدمه.
“كيف تجرؤون على المجيء إلى المقدس! هل تريدون أن تموتوا يا رفاق؟ ” تردد صوت خافت جدا من الجانب الأيسر للعمود الحجري. ثم رأوا شخص يخرج من وراء العمود الحجري.
لم يجدوا أي كنز. لكن في وسط الجبال الثلاثة ، كان هناك وادي دائري. و في الجزء السفلي من الوادي كان هناك ناقل آني قديم. لم يعرف وجهته.
هذا الشخص ، امتلك جسم بشري ووجه كلب ، و حمل قوس مسنن و ثلاثة سهام مسننة على ظهره. فمد الشخص يده. و عاد السهم المسنن الذي اخترق رأس السمكة الذهبية الكبيرة إلى يده. و مزق جرح برأس السمكة الذهبية الكبيرة. و خرج الدم مع السهم بشكل لايمكن إيقافه.
“أخشى أنه في هذا الكون ، قد يكون من الصعب العثور على تنين شيطاني آخر مثله.” لعق هان سين شفتيه وشعر بالإحباط قليلاً. وهو يتحدث إلى نفسه بحزن.
________________________________________
________________________________________
واخيراً وصلنا لأنقاض المقدس
لم يعرف هان سين إلى أين سينقلهم الناقل الآني ، لذلك لم يرغب في تجربته. كان عليه أن يغادر الوادي ويلعب بالفانوس الحجري الذي يملكه.
وقت كشف بعض الاسرار ومقابلة بعض النخب من المقدس
كان الفانوس الحجري غريب. لم يستطع هان سين تنشيط قواه أو السيطرة عليها. إذا وضع مرر قواه في النار ، فإن النيران ستضخ قوتها في القوي التي مر بها. و لا يهم ما القوي التي دخلت اللهب. سيتم تعزيز أي قوة. و هذا ينطبق علي أي شخص يستخدمه.
لم يعرف هان سين إلى أين سينقلهم الناقل الآني ، لذلك لم يرغب في تجربته. كان عليه أن يغادر الوادي ويلعب بالفانوس الحجري الذي يملكه.
“لقد مات التنين الأسود. أتسائل عما إذا كان هناك أي كنوز أخرى يمكنني العثور عليها في الجبال السوداء الثلاثة “. رفع هان سين يده ورفع الفانوس الحجري عالياً. كان لا يزال يشعر ببعض الجشع. فنادى باوير وحملها. و فحص الاثنان الجبال الثلاثة.
“بالطبع ، عليكي أن تدفعي.” قال هان سين للسمكة الذهبية وطفلها ، “فقط احضري كلما احتجت إليك.“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
