نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2934

2934

2934

 

“هان سين ، لماذا أنت هنا؟” و رأى هان سين شخص يسير في حديقة المقدس.

2934 اللحوم في الجناح

________________________________________

 

“إذا كان بإمكاني تناول اللحوم هذا اللذيذ وشرب هذا النبيذ الرائع كل يوم هنا ، سأكون على استعداد للبقاء هنا إلى الأبد.” بدت باوير متفائلة جداً بتحقيق ذلك.

رأى هان سين أن باوير تسرع بقضم اللحم وشرب النبيض. حتي ان وجهها امتلئ بالطعام وبقع النبيذ ، فقال: “أتركي لي قطعتين”.

بعد أن أكلت اللحم ، بدت أنها في حالة أفضل بكثير ولديها الكثير من الطاقة. و لم تبدو متعبة كما كانت من قبل.

“سأحتفظ بهذه القطعة الكبيرة لك يا أبي.” التقطت باوير قطعة كبيرة من اللحم ورفعتها إلى فم هان سين.

رأى هان سين أن باوير تسرع بقضم اللحم وشرب النبيض. حتي ان وجهها امتلئ بالطعام وبقع النبيذ ، فقال: “أتركي لي قطعتين”.

“باوير ، أنتي أبنة لطيفة.” استخدم هان سين يديه لقبول اللحم. كانت رائحته لذيذة لدرجة أن هان سين كاد أن يعض لسانه.

“باوير ، أنتي أبنة لطيفة.” استخدم هان سين يديه لقبول اللحم. كانت رائحته لذيذة لدرجة أن هان سين كاد أن يعض لسانه.

“أبي ، يجب أن تشرب بعض النبيذ. طعمه لذيذ جداً أيضا “. وضعت باوير زجاجة النبيذ بجانب فم هان سين.

“باوير ، أنتي أبنة لطيفة.” استخدم هان سين يديه لقبول اللحم. كانت رائحته لذيذة لدرجة أن هان سين كاد أن يعض لسانه.

هان سين اخذ رشفة. و شعر أن النبيذ ينفجر في فمه , كان طعمه حلو جداً. لم يكن النبيذ ممتاز ، لكنه كان أكثر من مناسب للاستمتاع بوجبة جيدة.

شرب الأب وابنته بمرح النبيذ وأكلوا اللحوم. و بعد فترة وجيزة ، استهلكوا كل اللحوم الموجودة في القدر والنبيذ الموجود في الزجاجة. فالتقطت باوير الوعاء نفسه وشربت الحساء المتبقي بجرعة واحدة كبيرة دون توقف. حتي انها سحبت لسانها ولعقت كل ما تبقى من الحساء بينما ملئ الحساء وجهها. و بدا الأمر كما لو أنها تريد المزيد.

وتردد اعلان برأس هان سين. “الجين المؤله +1”.

 

“اللعنة! هل يمكن لهذا النبيذ أن يزيد من جيناتي المؤلهة أيضاً؟ ” صُدم هان سين. بعد أن أكل قطعة اللحم ، لم يكن هناك إعلان. لكن الآن بعد أن تناول رشفة من النبيذ ، تلقى الإعلان. كان النبيذ شيئ مميز بالتأكيد.

بالطبع ، زجاجة النبيذ التي سبق للأب وابنته ان شرباها تماماً , امتلئت بالنبيذ.

“لقد اكملت جيناتي… لقد جعلني حقاً اكمل جيناتي …” بدا هان سين سعيد جداً.

________________________________________

شرب الأب وابنته بمرح النبيذ وأكلوا اللحوم. و بعد فترة وجيزة ، استهلكوا كل اللحوم الموجودة في القدر والنبيذ الموجود في الزجاجة. فالتقطت باوير الوعاء نفسه وشربت الحساء المتبقي بجرعة واحدة كبيرة دون توقف. حتي انها سحبت لسانها ولعقت كل ما تبقى من الحساء بينما ملئ الحساء وجهها. و بدا الأمر كما لو أنها تريد المزيد.

أراد هان سين إيقاف باوير وان يخبرها بألا تأكل بعد ، لكنه سمع صوت مألوف من مدخل حديقة المقدس.

على الرغم من أن هان سين لم يأكل ما يكفي ، إلا أن جيناته المؤلهة قد وصلت بالفعل إلى مئة. لم يكن هناك حاجة لأن يكون جشع اكثر.

“ما هذا؟” استخدم هان سين هالة دونغ شوان لمسح حديقة المقدس عدة مرات. لكنه لم يجد أي شيء بعد.

شعر هان سين بالرضا التام عندما جلس متكئ علي سور الجناح. بينما كانت باوير تمسك بطنها الممتلئ وتتكئ عليه. بدا الأب وابنته سعيدين جداً.

 

قال هان سين: “هذا النبيذ واللحم جيدين حقاً ، لكنني لا أعرف كيف طبخهم بنفسي ، لو استطيع , لأمكننا أن نأكلهم كل يوم “.

“ما هذا؟” استخدم هان سين هالة دونغ شوان لمسح حديقة المقدس عدة مرات. لكنه لم يجد أي شيء بعد.

“إذا كان بإمكاني تناول اللحوم هذا اللذيذ وشرب هذا النبيذ الرائع كل يوم هنا ، سأكون على استعداد للبقاء هنا إلى الأبد.” بدت باوير متفائلة جداً بتحقيق ذلك.

لكن لم يكن هان سين سعيد. على الرغم من أن هذا لم يكن طبيعي جداً ، فالوعاء الحجري كان بجوارهم تماماً. فكيف يمكن أن يظهر وعاء آخر من اللحم؟

“ليس هناك اندفاع. قال هان سين. عندما نعود ، يمكننا محاولة تكرارهم في مطبخنا. يمكننا الحصول على نفس المذاق مرة أخرى”. اعتقد أنه حتى لو لم يستطع أحد الطهاة تقليد هذا المذاق ، فبإمكانه بالتأكيد جلب أفضل طاهي في التحالف ليطبخ لهم شيئ بنفس المستوي.

“أبي ، يجب أن تشرب بعض النبيذ. طعمه لذيذ جداً أيضا “. وضعت باوير زجاجة النبيذ بجانب فم هان سين.

“نعم ، وسوف آكل اللحم وأشرب النبيذ كل يوم.” بدت باوير سعيدة حقاً بالاحتمال. بينما ظل هان سين يفكر في الحياة الجيدة القادمة.

لكن لم يكن هان سين سعيد. على الرغم من أن هذا لم يكن طبيعي جداً ، فالوعاء الحجري كان بجوارهم تماماً. فكيف يمكن أن يظهر وعاء آخر من اللحم؟

ظل الأب وابنته جالسين أمام السكة يفكران في الأيام المقبلة من تناول اللحم وشرب النبيذ. و في نفس الوقت كانوا يستريحون. فهم لم يعرفوا ما الذي قد يواجهونه لاحقاً ، ولم يكن هناك ما يشير إلى ما إذا كانوا سيحصلون على لحظة راحة أخرى كهذه.

أغلق هان سين عينيه بينما يتكئ على السور. بينما نامت باوير على ساق هان سين وهي تفرك بطنها. بدت ممتلئة جداً.

كان من النادر جداً العثور على مكان آمن كهذا. لذا كان من الجيد أن يكتسبوا أكبر قدر ممكن من الطاقة قبل أن يغامرو مرة أخرى.

رأى هان سين أن باوير تسرع بقضم اللحم وشرب النبيض. حتي ان وجهها امتلئ بالطعام وبقع النبيذ ، فقال: “أتركي لي قطعتين”.

كان هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة لباوير. فقد كلفتها النظارات الكثير من الطاقة لاستخدامها. واحتاجة لأخذ هذا القسط من الراحة.

أغلق هان سين عينيه بينما يتكئ على السور. بينما نامت باوير على ساق هان سين وهي تفرك بطنها. بدت ممتلئة جداً.

بعد أن أكلت اللحم ، بدت أنها في حالة أفضل بكثير ولديها الكثير من الطاقة. و لم تبدو متعبة كما كانت من قبل.

أراد هان سين إيقاف باوير وان يخبرها بألا تأكل بعد ، لكنه سمع صوت مألوف من مدخل حديقة المقدس.

أغلق هان سين عينيه بينما يتكئ على السور. بينما نامت باوير على ساق هان سين وهي تفرك بطنها. بدت ممتلئة جداً.

شعر هان سين بالرضا التام عندما جلس متكئ علي سور الجناح. بينما كانت باوير تمسك بطنها الممتلئ وتتكئ عليه. بدا الأب وابنته سعيدين جداً.

كانت السمكة الذهبية الكبيرة والسمكة الذهبية الصغيرة تنتظران خارج الجناح طوال الوقت. و على الرغم من أن السمكة الذهبية الصغيرة كانت تحب تناول الكثير من الطعام ، إلا أن الوعاء الحجري كان صغير جداً بحيث لا يمكن مشاركته مع الجميع. إلى جانب ذلك ، كان هناك وعاء واحد فقط من الطعام. و أكلت باوير و هان سين كل شيء ، اما السمكة الذهبية الكبيرة فقد امتلكت رأس كبير. حتي إذا أعطي بعض اللحم للسمكة الذهبية الصغيرة فلن يكفي لملء بطنها. وهكذا ، لم يعطهم هان سين أي شيء.

“إذا كان بإمكاني تناول اللحوم هذا اللذيذ وشرب هذا النبيذ الرائع كل يوم هنا ، سأكون على استعداد للبقاء هنا إلى الأبد.” بدت باوير متفائلة جداً بتحقيق ذلك.

فجأة ، شم أنف هان سين رائحة لحم آخر لذيذ. ففكر ، “هذا اللحم ممتاز حقاً. لقد اكلناه منذ فترة طويلة ، لكن الرائحة لا تزال موجودة”.

على الرغم من أن هان سين لم يأكل ما يكفي ، إلا أن جيناته المؤلهة قد وصلت بالفعل إلى مئة. لم يكن هناك حاجة لأن يكون جشع اكثر.

لكن لم يمر وقت طويل حتى تغير تعبير هان سين. حيث سمع صوت غليان الماء المميز. و على الرغم من أن الصوت كان هادئ ، لكنه سمعه بالتأكيد.

 

فتح هان سين عينيه على مصراعيه ونظر إلى الوعاء الحجري الموجود أعلى الطاولة الحجرية. فرأى أن الوعاء الحجري ، الذي شربت باوير كل الحساء منه ، ممتلئ بوعاء آخر من اللحم.

فجأة ، شم أنف هان سين رائحة لحم آخر لذيذ. ففكر ، “هذا اللحم ممتاز حقاً. لقد اكلناه منذ فترة طويلة ، لكن الرائحة لا تزال موجودة”.

“وعاء آخر من اللحم!” صدمت باوير بقدر ما كانت سعيدة. فحدقت في اللحم داخل القدر.

أراد هان سين إيقاف باوير وان يخبرها بألا تأكل بعد ، لكنه سمع صوت مألوف من مدخل حديقة المقدس.

لكن لم يكن هان سين سعيد. على الرغم من أن هذا لم يكن طبيعي جداً ، فالوعاء الحجري كان بجوارهم تماماً. فكيف يمكن أن يظهر وعاء آخر من اللحم؟

شعر هان سين بالرضا التام عندما جلس متكئ علي سور الجناح. بينما كانت باوير تمسك بطنها الممتلئ وتتكئ عليه. بدا الأب وابنته سعيدين جداً.

قفز قلب هان سين. فالتقط النبيذ بسرعة من المائدة. و تغير تعبيره مرة أخرى.

قال هان سين: “هذا النبيذ واللحم جيدين حقاً ، لكنني لا أعرف كيف طبخهم بنفسي ، لو استطيع , لأمكننا أن نأكلهم كل يوم “.

بالطبع ، زجاجة النبيذ التي سبق للأب وابنته ان شرباها تماماً , امتلئت بالنبيذ.

“ليس هناك اندفاع. قال هان سين. عندما نعود ، يمكننا محاولة تكرارهم في مطبخنا. يمكننا الحصول على نفس المذاق مرة أخرى”. اعتقد أنه حتى لو لم يستطع أحد الطهاة تقليد هذا المذاق ، فبإمكانه بالتأكيد جلب أفضل طاهي في التحالف ليطبخ لهم شيئ بنفس المستوي.

“ما هذا؟” استخدم هان سين هالة دونغ شوان لمسح حديقة المقدس عدة مرات. لكنه لم يجد أي شيء بعد.

 

هبطت رؤية هان سين على تمثال وانير اليشمي. كان لا يزال جالس هناك في نفس وضعه. وهو ينظر إلى الحديقة في الخارج ويحمل كأس النبيذ. ولم تكن هناك اي تغييرات به.

لكن لم يكن هان سين سعيد. على الرغم من أن هذا لم يكن طبيعي جداً ، فالوعاء الحجري كان بجوارهم تماماً. فكيف يمكن أن يظهر وعاء آخر من اللحم؟

“هذا غريب جداً. من القادر على القيام بذلك بدون ان انتبه؟” عبس هان سين لكنه لم يتحدث. بينما وصلت باوير بالفعل أمام المنضدة الحجرية وجمعت المزيد من اللحوم لقضمها.

كان هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة لباوير. فقد كلفتها النظارات الكثير من الطاقة لاستخدامها. واحتاجة لأخذ هذا القسط من الراحة.

أراد هان سين إيقاف باوير وان يخبرها بألا تأكل بعد ، لكنه سمع صوت مألوف من مدخل حديقة المقدس.

“نعم ، وسوف آكل اللحم وأشرب النبيذ كل يوم.” بدت باوير سعيدة حقاً بالاحتمال. بينما ظل هان سين يفكر في الحياة الجيدة القادمة.

“هان سين ، لماذا أنت هنا؟” و رأى هان سين شخص يسير في حديقة المقدس.

شرب الأب وابنته بمرح النبيذ وأكلوا اللحوم. و بعد فترة وجيزة ، استهلكوا كل اللحوم الموجودة في القدر والنبيذ الموجود في الزجاجة. فالتقطت باوير الوعاء نفسه وشربت الحساء المتبقي بجرعة واحدة كبيرة دون توقف. حتي انها سحبت لسانها ولعقت كل ما تبقى من الحساء بينما ملئ الحساء وجهها. و بدا الأمر كما لو أنها تريد المزيد.

أدار هان سين رأسه. فرأي ان الشخص الذي جاء إلى حديقة المقدس هو أحد النخب المؤلهة للملك المتطرف الذين اتبعو السيد العظيم الهاوية القديمة. كان اسمه يانغ يون شينغ.

“لماذا أنت هنا؟ أين السيد العظيم الهاوية القديمة؟” نظر هان سين إلى يانغ يون شينغ بارتباك. فلم يكن هناك أحد آخر غير الرجل.

“لماذا أنت هنا؟ أين السيد العظيم الهاوية القديمة؟” نظر هان سين إلى يانغ يون شينغ بارتباك. فلم يكن هناك أحد آخر غير الرجل.

شعر هان سين بالرضا التام عندما جلس متكئ علي سور الجناح. بينما كانت باوير تمسك بطنها الممتلئ وتتكئ عليه. بدا الأب وابنته سعيدين جداً.

بدا يانغ يون شينغ يشعر بالمرارة بينما قال ، “لا أريد التحدث عن ذلك. سيدنا العظيم أوصلنا إلى الظلام. و اعتقدنا أنه يمكن أن نصل إلى الفانوس الطويل المضيئ أمامنا ، لكننا مشينا لبضعة مئات من الأميال وظللنا بالظلام. ثم سمعنا شيئاً يقترب في الظلام. و هاجم شيء ما المظلة اللامعة. لقد سمح لنا السيد العظيم بالحفاظ على المظلة والتقدم بينما خرج من أمان المظلة لمواجهة العدو”.

لكن لم يكن هان سين سعيد. على الرغم من أن هذا لم يكن طبيعي جداً ، فالوعاء الحجري كان بجوارهم تماماً. فكيف يمكن أن يظهر وعاء آخر من اللحم؟

لم يتحدث هان سين. كان يعرف أن شيئاً آخر يجب أن يحدث. بخلاف ذلك ، لم يكن يانغ يون شينغ ليأتي إلى هناك بمفرده.

استمر يانغ يون شينغ ليقول ، “كنا الأربعة نحمل المظلة اللامعة بينما واصلنا البحث عن ضوء الفانوس. لكننا لم نقطع شوط طويل قبل أن يحاول شيء آخر مهاجمة المظلة اللامعة. و بعد بضع ضربات ، تحطمت المظلة اللامعة. لم أري شكل الوحش ، لكنني أصبت . و سقطت في الظلام واستمررت في السقوط. وبدا الأمر كما لو كنت أسقط في هاوية”.

“باوير ، أنتي أبنة لطيفة.” استخدم هان سين يديه لقبول اللحم. كانت رائحته لذيذة لدرجة أن هان سين كاد أن يعض لسانه.

“كانت قوة ذلك الظلام مثل آلة طحن. لقد حاولت جاهداً ، لكنني لم أتمكن من منعها. حتى الكنوز الدفاعية التي املكها تحطمت. و بينما كنت أفكر كيف سأموت ، سقط في مكان به فانوس طويل مضاء . فوقفت داخل ضوء الفانوس لأبقى على قيد الحياة. و مع وجود الفانوس الطويل الساطع هناك ، لم تظهر مخلوقات الظلام مرة أخرى. ومع ذلك ، شعرت بشيء يراقبني في الظلام. لكنه لم يجرؤ على دخول ضوء المصباح”. بينما كان يتحدث ، بدأ جسد يانغ يون شينغ يقشعر. فنظر خارج حديقة المقدس وشعر بوحش يراقبه.

“لقد اكملت جيناتي… لقد جعلني حقاً اكمل جيناتي …” بدا هان سين سعيد جداً.

________________________________________

“سأحتفظ بهذه القطعة الكبيرة لك يا أبي.” التقطت باوير قطعة كبيرة من اللحم ورفعتها إلى فم هان سين.

 

 

 

“إذا كان بإمكاني تناول اللحوم هذا اللذيذ وشرب هذا النبيذ الرائع كل يوم هنا ، سأكون على استعداد للبقاء هنا إلى الأبد.” بدت باوير متفائلة جداً بتحقيق ذلك.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط