2939
2939 دورة الفضاء
رأى الملك تسعة الآف هان سين يراقب الوعاء الحجري. فنظر اليه ايضاً و تغير تعبيره بعد رؤية اللحم في الوعاء. فركض نحو الجناح الحجري وحدق في اللحم الذي عاد إلى الوعاء الحجري. بينما نظر إليه ، اصبح تعبير وجه الملك تسعة الآف أسوء. و بعد فترة ، استدار فجأة ونظر إلى هان سين. وسأل ، “هل أكلتم اللحم في الوعاء الحجري أيضاً؟” أومأ هان سين برأسه ، لكنه لم يقل أي شيء. بعد أن أكد الملك تسعة الآف ذلك ، اصبح تعبيره أكثر حدة. و لم يقل شيئ. فركض بسرعة إلى بوابة حديقة المقدس وهرب لخارجها. بمجرد خروج الملك تسعة الآف ، عاد على الفور من الباب الخلفي. فنظر إلى هان سين. ورأى هان سين أن تعبير الملك تسعة الآف كئيب. و بدا الأمر وكأنه سيبكي. قال الملك تسعة الآف بجنون: “اللعنة ، كان يجب أن أعرف أن حديقة المقدس ليست مكان جيد لزيارته”. التقط هان سين باوير وخرج من بوابة حديقة المقدس. و بعد خروجه من البوابة الرئيسية للحديقة المقدسة ، لاحظ أنه ليس المدخل الذي أتوا منه. فهم لا يزالو بحديقة المقدس. وخلفهم كان الباب الخلفي للحديقة. عبس هان سين. وبدا الملك تسعة الآف غاضب. فلوح بيده لإطلاق موجة صدمة أفقية. قطعت الموجة معظم العشب والزهور في الحديقة. وكأنه طاهي يقطع الثوم. و انتشر العشب المقطوع والزهور في كل مكان. انفتحت عيون الملك التسعة آلاف فجأة على مصراعيها وهو يراقب الحديقة المدمرة. عرف هان سين ما أراد الملك تسعة الآف أن يفعله. فنظر إلى العشب والزهور المقطوعة في الحديقة. و لم يمضي وقت طويل قبل أن يحدث مشهد غريب. فقد عادت الحديقة بأكملها إلى وضعها الطبيعي تحت أنوفهم. عادت كل الحشائش والزهور والأشجار والأخشاب إلى طبيعتها. كان الأمر كما لو أنهم لم يصابو من الاساس. حدث كل ذلك في غضون ثانية. و شاهد هان سين والآخرين ما حدث ، لكنهم لم يتمكنوا من معرفة كيف أو لماذا يحدث هذا. كان الشعور مثل مشاهدة فيلم يتم قصه. كانت حديقة مدمرة. بعد قصها ، ارتبطت بالحديقة المثالية. و فجأة أصبحت الحديقة المدمرة مثالية ونظيفة مرة أخرى. “عليك اللعنة! إنها دورة زمنية”. بدا وجه الملك تسعة الآف أسوء. و فتحت العين الموجودة علي سلاح الهوية الألهية. عند رؤيته من بعيد ، بدا الملك تسعة الآف مثل وحش بعيون خضراء علي كل جسده. كانت العيون الشريرة تتوهج بالأضواء الخضراء. و غطي الضوء جسد الملك تسعة الآف. بشششت! أطلقت العيون على الدرع بعض القوة المخيفة. و جعلت جسد الملك تسعة الآف يمزق الفضاء من حوله. و حاول قطع الفضاء للأنتقال بعيداً. لكن في الثانية التالية ، رأى هان سين والآخرين الملك تسعة الآف يخرج من الجانب الآخر من الفضاء. كان لا يزال بداخل الحديقة. “أوه ، لا … أوه ، لا … إنها القوة المقدسة ! إنها القوة المقدسة لقائد المقدس … ” ظهر الخوف على الملك تسعة الآف. و بدأ جسده يرتجف. بدا الرجل خائف جداً. عند سماع كلمات الملك تسعة الآف ، فكر هان سين فجأة في شيء ما. بينما كان في مخطوطة الكون الجيني ، استخدم ليتيل فلاور اسم المقدس للانضمام إلى القتال. و بدا وكأنه استخدم قوى يمكنها التحكم في الوقت والفضاء. لم يشهد هان سين ذلك شخصياً ، لكنه سمع عنها. كانت هذه القوة شبيهة بقوة قائد المقدس. يمكن لقوة ليتيل فلاور تغيير حركة الوقت فقط. لم تشبه القوة التي يرونها الآن ، حيث وقعوا في حلقة لا نهاية لها. حتى الملك تسعة الآف لم يتحدث عن القوة المقدسة . الوضع الآن فقط جعل الناس يفكرون في حلقة زمنية. في منطقة معينة ، استمر الوقت في التكرار ، وظل الزمن يعيد نفسه. الوقت لن يتقدم. و لهذا السبب استمرت المنطقة من حولهم في التكرار. مثل اللحم الذي تم أكله. فبسبب تكرار الوقت ، سيعود إلى ما كان عليه. و سيظهر اللحم في الوعاء مرة أخرى. من الواضح أن هذه لم تكن مجرد تكرار بسيط للوقت. بل و قوي الفضاء شاركت أيضا. بخلاف ذلك ، فإذا خرجوا من الباب ، لن يعودوا الي الحلقة الزمنية إلا إذا كان الفضاء المحيط بهم ملتوي أيضاً. كان الامر اشبه بشريط موبيوس الذي يحمل مساحة لانهائية. البداية والنهاية متصلان ببعضهما البعض. و بغض النظر عن كيفية دخولهم أو خروجهم ، فلن يتمكنوا من الهروب من حديقة المقدس. فكر هان سين ، “إذا كانت هذه دورة زمنية حقاً ، فهذا يعني أنه ما لم تكن قوتنا كافية لكسر قوى الوقت والفضاء في حديقة المقدس ، فلن نتمكن من الخروج من هنا.” شحب وجه الملك تسعة الآف. و ظل جسده يرتجف. و على الرغم من أنه حر وانه من كبار النخب في الكون ، إلا أنه كان خادم للمقدس في ذلك الوقت. و كان قائد المقدس لا يزال شخصية قوية للغاية في عقله. و بعد أن فكر في أن حديقة المقدس تسيطر عليها قوة قائد المقدس ، شعر باليأس التام. “الملك تسعة الآف ، بما أننا محاصرين ولا نستطيع المغادرة ، فلماذا لا تخبرني المزيد عن هذه القوة المقدسة ؟ دعنا نجد طريقة للخروج منها. ربما يمكننا اختراق فخ حديقة المقدس والهروب من هذا المكان”. أراد هان سين مزيداً من المعلومات من الملك تسعة الآف. صرخ الملك تسعة الآف وقال ، “مستحيل … لا يمكننا المغادرة. يمكن للقوة المقدسة لقائد المقدس أن تحبس الارواح الالهية. نحن جميعاً أموات”. عرف هان سين أن الملك تسعة الآف مرعوب. لذا اظهر تعبير هادئ عن عمد بينما قال ، “بغض النظر عن مدى قوة القوي المقدسة ، فلن يستطع قائد المقدس الاحتفاظ بهذه القوة بالكامل في حديقة المقدس. كما قلت ، أحب قائد المقدس أخته الصغيرة. فلماذا يستخدم القوة المقدسة حبس أخته الصغيرة؟” عندما سمع الملك تسعة الآف هان سين يقول ذلك ، أشرقت عيناه . و قال ، “حسناً ، قائد المقدس لن يحبس أخته الصغيرة هنا تماماً. هذا يعني أنه يجب أن تكون هناك طريقة لنا للخروج من هنا”. لكن ما حدث بعد ذلك جعل تعبير الملك تسعة الآف يتغير مرة أخرى. حتى أنه بدا خائف أكثر. “لا! لم يكن لأخت القائد الصغيرة عمر طويل. لذلك استخدم القائد القوى المقدسة للسيطرة على حديقة المقدس. هذا لأنه أراد تجميد أخته الصغيرة في منطقة الوقت هذه حتى لا تتركه أبداً وتوجد دائماً في هذه الحلقة الزمنية”. هز هان سين رأسه. “إذا كان الأمر كذلك ، فماذا في حديقة المقدس؟ أليس هذا تمثال؟ ستكون تلك الأخت الصغيرة للقائد المقدس”. تم تجميد الملك تسعة الآف عند سماع ذلك. فنظر إلى تمثال واناير وقال في نفسه ، “لا! كيف يمكن حصول هذا؟ لماذا التمثال يبقى هنا؟ اين ذهبت شقيقة قائد المقدس؟ لم يتم تدمير حديقة المقدس ، والقوى المقدسة لا تزال سليمة. إذا كانت أخت القائد محاصرة هنا ، فلا بد أنها لا تزال موجودة هنا”. قال هان سين: “الملك تسعة الآف ، نحن في نفس القارب الآن”. “إذا كنت تعرف شيئ ، فمن فضلك أخبرنا. كلما زاد عدد الرؤوس التي تجتمع معاً لمعرفة ذلك ، كان ذلك أفضل. إنه أفضل من محاولة حله بنفسك”. رفع الملك تسعة الآف رأسه ونظر إلى هان سين. و صر أسنانه وقال ، “لقد أخبرتك بالفعل بما أعرف. فيما يتعلق بالأشياء الأخرى ، فأنا لا أعرف الكثير حقاً. هناك أسطورة عن القوة المقدسة . تقول الأسطورة أن بالمقدس كانت هناك امرأة اكتشفت كيفية كسر القوة المقدسة”. “من كانت تلك المرأة؟” سأل هان سين بارتباك. “هان يوفاي”. نطق الملك تسعة الآف باسم فاجئ هان سين. ________________________________________ احم بما ان اسم هان يوفيي واسم ابو هان سين متشابهين غير الياء الاضافية فسأغير اسم هان يوفيي لهان يوفاي
رأى الملك تسعة الآف هان سين يراقب الوعاء الحجري. فنظر اليه ايضاً و تغير تعبيره بعد رؤية اللحم في الوعاء. فركض نحو الجناح الحجري وحدق في اللحم الذي عاد إلى الوعاء الحجري.
بينما نظر إليه ، اصبح تعبير وجه الملك تسعة الآف أسوء. و بعد فترة ، استدار فجأة ونظر إلى هان سين. وسأل ، “هل أكلتم اللحم في الوعاء الحجري أيضاً؟”
أومأ هان سين برأسه ، لكنه لم يقل أي شيء.
بعد أن أكد الملك تسعة الآف ذلك ، اصبح تعبيره أكثر حدة. و لم يقل شيئ. فركض بسرعة إلى بوابة حديقة المقدس وهرب لخارجها.
بمجرد خروج الملك تسعة الآف ، عاد على الفور من الباب الخلفي. فنظر إلى هان سين. ورأى هان سين أن تعبير الملك تسعة الآف كئيب. و بدا الأمر وكأنه سيبكي.
قال الملك تسعة الآف بجنون: “اللعنة ، كان يجب أن أعرف أن حديقة المقدس ليست مكان جيد لزيارته”.
التقط هان سين باوير وخرج من بوابة حديقة المقدس. و بعد خروجه من البوابة الرئيسية للحديقة المقدسة ، لاحظ أنه ليس المدخل الذي أتوا منه. فهم لا يزالو بحديقة المقدس. وخلفهم كان الباب الخلفي للحديقة.
عبس هان سين. وبدا الملك تسعة الآف غاضب. فلوح بيده لإطلاق موجة صدمة أفقية. قطعت الموجة معظم العشب والزهور في الحديقة. وكأنه طاهي يقطع الثوم. و انتشر العشب المقطوع والزهور في كل مكان.
انفتحت عيون الملك التسعة آلاف فجأة على مصراعيها وهو يراقب الحديقة المدمرة.
عرف هان سين ما أراد الملك تسعة الآف أن يفعله. فنظر إلى العشب والزهور المقطوعة في الحديقة. و لم يمضي وقت طويل قبل أن يحدث مشهد غريب. فقد عادت الحديقة بأكملها إلى وضعها الطبيعي تحت أنوفهم.
عادت كل الحشائش والزهور والأشجار والأخشاب إلى طبيعتها. كان الأمر كما لو أنهم لم يصابو من الاساس. حدث كل ذلك في غضون ثانية. و شاهد هان سين والآخرين ما حدث ، لكنهم لم يتمكنوا من معرفة كيف أو لماذا يحدث هذا.
كان الشعور مثل مشاهدة فيلم يتم قصه. كانت حديقة مدمرة. بعد قصها ، ارتبطت بالحديقة المثالية. و فجأة أصبحت الحديقة المدمرة مثالية ونظيفة مرة أخرى.
“عليك اللعنة! إنها دورة زمنية”. بدا وجه الملك تسعة الآف أسوء. و فتحت العين الموجودة علي سلاح الهوية الألهية.
عند رؤيته من بعيد ، بدا الملك تسعة الآف مثل وحش بعيون خضراء علي كل جسده. كانت العيون الشريرة تتوهج بالأضواء الخضراء. و غطي الضوء جسد الملك تسعة الآف.
بشششت!
أطلقت العيون على الدرع بعض القوة المخيفة. و جعلت جسد الملك تسعة الآف يمزق الفضاء من حوله. و حاول قطع الفضاء للأنتقال بعيداً.
لكن في الثانية التالية ، رأى هان سين والآخرين الملك تسعة الآف يخرج من الجانب الآخر من الفضاء. كان لا يزال بداخل الحديقة.
“أوه ، لا … أوه ، لا … إنها القوة المقدسة ! إنها القوة المقدسة لقائد المقدس … ” ظهر الخوف على الملك تسعة الآف. و بدأ جسده يرتجف. بدا الرجل خائف جداً.
عند سماع كلمات الملك تسعة الآف ، فكر هان سين فجأة في شيء ما. بينما كان في مخطوطة الكون الجيني ، استخدم ليتيل فلاور اسم المقدس للانضمام إلى القتال. و بدا وكأنه استخدم قوى يمكنها التحكم في الوقت والفضاء.
لم يشهد هان سين ذلك شخصياً ، لكنه سمع عنها. كانت هذه القوة شبيهة بقوة قائد المقدس.
يمكن لقوة ليتيل فلاور تغيير حركة الوقت فقط. لم تشبه القوة التي يرونها الآن ، حيث وقعوا في حلقة لا نهاية لها.
حتى الملك تسعة الآف لم يتحدث عن القوة المقدسة . الوضع الآن فقط جعل الناس يفكرون في حلقة زمنية. في منطقة معينة ، استمر الوقت في التكرار ، وظل الزمن يعيد نفسه. الوقت لن يتقدم. و لهذا السبب استمرت المنطقة من حولهم في التكرار.
مثل اللحم الذي تم أكله. فبسبب تكرار الوقت ، سيعود إلى ما كان عليه. و سيظهر اللحم في الوعاء مرة أخرى.
من الواضح أن هذه لم تكن مجرد تكرار بسيط للوقت. بل و قوي الفضاء شاركت أيضا. بخلاف ذلك ، فإذا خرجوا من الباب ، لن يعودوا الي الحلقة الزمنية إلا إذا كان الفضاء المحيط بهم ملتوي أيضاً. كان الامر اشبه بشريط موبيوس الذي يحمل مساحة لانهائية. البداية والنهاية متصلان ببعضهما البعض. و بغض النظر عن كيفية دخولهم أو خروجهم ، فلن يتمكنوا من الهروب من حديقة المقدس.
فكر هان سين ، “إذا كانت هذه دورة زمنية حقاً ، فهذا يعني أنه ما لم تكن قوتنا كافية لكسر قوى الوقت والفضاء في حديقة المقدس ، فلن نتمكن من الخروج من هنا.”
شحب وجه الملك تسعة الآف. و ظل جسده يرتجف. و على الرغم من أنه حر وانه من كبار النخب في الكون ، إلا أنه كان خادم للمقدس في ذلك الوقت. و كان قائد المقدس لا يزال شخصية قوية للغاية في عقله. و بعد أن فكر في أن حديقة المقدس تسيطر عليها قوة قائد المقدس ، شعر باليأس التام.
“الملك تسعة الآف ، بما أننا محاصرين ولا نستطيع المغادرة ، فلماذا لا تخبرني المزيد عن هذه القوة المقدسة ؟ دعنا نجد طريقة للخروج منها. ربما يمكننا اختراق فخ حديقة المقدس والهروب من هذا المكان”. أراد هان سين مزيداً من المعلومات من الملك تسعة الآف.
صرخ الملك تسعة الآف وقال ، “مستحيل … لا يمكننا المغادرة. يمكن للقوة المقدسة لقائد المقدس أن تحبس الارواح الالهية. نحن جميعاً أموات”.
عرف هان سين أن الملك تسعة الآف مرعوب. لذا اظهر تعبير هادئ عن عمد بينما قال ، “بغض النظر عن مدى قوة القوي المقدسة ، فلن يستطع قائد المقدس الاحتفاظ بهذه القوة بالكامل في حديقة المقدس. كما قلت ، أحب قائد المقدس أخته الصغيرة. فلماذا يستخدم القوة المقدسة حبس أخته الصغيرة؟”
عندما سمع الملك تسعة الآف هان سين يقول ذلك ، أشرقت عيناه . و قال ، “حسناً ، قائد المقدس لن يحبس أخته الصغيرة هنا تماماً. هذا يعني أنه يجب أن تكون هناك طريقة لنا للخروج من هنا”.
لكن ما حدث بعد ذلك جعل تعبير الملك تسعة الآف يتغير مرة أخرى. حتى أنه بدا خائف أكثر.
“لا! لم يكن لأخت القائد الصغيرة عمر طويل. لذلك استخدم القائد القوى المقدسة للسيطرة على حديقة المقدس. هذا لأنه أراد تجميد أخته الصغيرة في منطقة الوقت هذه حتى لا تتركه أبداً وتوجد دائماً في هذه الحلقة الزمنية”.
هز هان سين رأسه. “إذا كان الأمر كذلك ، فماذا في حديقة المقدس؟ أليس هذا تمثال؟ ستكون تلك الأخت الصغيرة للقائد المقدس”.
تم تجميد الملك تسعة الآف عند سماع ذلك. فنظر إلى تمثال واناير وقال في نفسه ، “لا! كيف يمكن حصول هذا؟ لماذا التمثال يبقى هنا؟ اين ذهبت شقيقة قائد المقدس؟ لم يتم تدمير حديقة المقدس ، والقوى المقدسة لا تزال سليمة. إذا كانت أخت القائد محاصرة هنا ، فلا بد أنها لا تزال موجودة هنا”.
قال هان سين: “الملك تسعة الآف ، نحن في نفس القارب الآن”. “إذا كنت تعرف شيئ ، فمن فضلك أخبرنا. كلما زاد عدد الرؤوس التي تجتمع معاً لمعرفة ذلك ، كان ذلك أفضل. إنه أفضل من محاولة حله بنفسك”.
رفع الملك تسعة الآف رأسه ونظر إلى هان سين. و صر أسنانه وقال ، “لقد أخبرتك بالفعل بما أعرف. فيما يتعلق بالأشياء الأخرى ، فأنا لا أعرف الكثير حقاً. هناك أسطورة عن القوة المقدسة . تقول الأسطورة أن بالمقدس كانت هناك امرأة اكتشفت كيفية كسر القوة المقدسة”.
“من كانت تلك المرأة؟” سأل هان سين بارتباك.
“هان يوفاي”. نطق الملك تسعة الآف باسم فاجئ هان سين.
________________________________________
احم
بما ان اسم هان يوفيي واسم ابو هان سين متشابهين غير الياء الاضافية فسأغير اسم هان يوفيي لهان يوفاي
2939 دورة الفضاء
2939 دورة الفضاء
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
