نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2967

القتال في قصر الأله

القتال في قصر الأله

2967 القتال في قصر الاله
بالنظر عن قرب ، كان هناك شيء مختلف ، لكن كلتا المرأتان كانتا متشابهتين للغاية. و امتلك كل منهم عنصر الوقت. وهذا جعل هان سين يبدأ في التفكير في شيء آخر.
“هل هذا يعني أن تشين شيو حصل على جينات من الارواح الالهية؟ إذاً ، هل أتى جزء من الارواح من الارواح الألهية؟” فكر هان سين.
زأر الوحش ذو الشعر الأخضر بجنون ، “دعي زعيم الجبل الصغير يذهب!” واطلق عمود الضوء الأخضر من فمه نحو الألهة مومينت.
جمعت امرأة الغانا قوتها. وضختها بالكرة البلورية فبدأ الضوء ينتشر منها كالموجات والتي أندفعت لدعم شعاع الضوء الأخضر. كانت الموجات مثل مكبر الصوت. حيث جعلت شعاع الضوء الأخضر أكبر بكثير. وفي النهاية بدا كضوء الهي يمكنه أن يدمر العالم.
وقفت الألهة مومينت بأرجلها الطويلة المثالية كاليشم أمام باب معبد الاله كما لو أنها لا تستطع رؤية شعاع الضوء المخيفة. وعلي وجهها نظرة باردة سقطت علي الوحش ذي الشعر الأخضر وامرأة الغانا.
وصل شعاع الضوء الأخضر مباشرةً امام الألهة مومينت. والمشهد التالي جعل الجميع يشهقون من الصدمة ,
فشعاع الضوء المرعب بدا كحجر سقط في بحيرة. ظل يتموج في الفضاء أمام الالهة مومينت . لكنه لم يتمكن من الاقتراب منها. و لم يتمكنوا من إيذائها.
“فكرة واحدة في السماء و تصبح اللحظة أبدية”. نظرت الالهة مومينت إلى الوحش ذي الشعر الأخضر وامرأة الغانا. لقد استخدموا كل قواهم ، لكنهم لم يستطيعو إيذائها. و بعد أن تحدثت بلا عاطفة ، رفعت يدها اليشمية. و مدت أصابعها وضغطت في الهواء.
بمجرد ان أصابع الألهة مومينت الفضاء. تمكن الجميع من رؤية الأمواج تنتشر. و تحت قوة الأمواج ، بدا الوقت كما لو انه تجمد. و توقف عن التقدم.
احتفظ الهدير ذو الشعر الأخضر بموقفه ، و بصق الضوء الأخضر. بينما واصلت امرأة الغانا حمل كرتها البلورية وهي تهاجم.
لكن توقف كل شيء. حتى شعاع الضوء الأخضر تجمد في الهواء.
مشت الألهة مومينت إلى الأمام. وبدأ شعاع الضوء الأخضر أمامها يتكسر كالزجاج المهشم. وبدأ ينقسم في كلا الاتجاهين. وكأنه يشكل طريق للألهة مومينت.
برؤية الألهة مومينت تدمر كل ما جاء في طريقها ، وانه لم يعد بإمكان الهدير الذهبي والوحش ذو الشعر الأخضر و امرأة الغانا التحرك. بدأ هان سين يخطط للقيام بما اقترحته السيدة الشيطانية. قرر الذهاب إلى الأله لا عالم ليأخذ سلاح هويته ألهية لينقذ ليتيل غولد. و بالنظر إلى الوضع الحالي ، لم يجرؤوا على الإبطاء. فضع باوير على الأرض. و هو على وشك استخدام الآنتقال المجري للوصول إلى قصر الاله الذي يسعى إليه.
لكن باوير قفزت على الفور. و تمسكت بظهر هان سين وتسلقت حتي وضعت يديها حول عنقه و قالت ، “باوير والأب سينقذان ليتيل غولد.”
عند رؤية الالهة مومينت تصل تقريباً للهدير الذهبي والآخرين ، لم يجرؤ هان سين على الإبطاء. فاستخدم الانتقال المجري للأنتقال أمام قصر الأله(يقصد هنا قصر الأله اللا عالم).
كان لقصر الأله هذا قوة غريبة. لذلك لم يتمكن هان سين من الانتقال الآني مباشرة لداخل قصر الآله ، و لم يكن أمامه خيار سوى الطيران إلى الداخل.
بعد دخول منطقة قصر الاله ، شعر هان سين بجسده يخفُت. واصبح اثقل. و بدا الأمر وكأن هناك بعض الضغط غير المرئي الذي بدأ يسقط عليه. و شعر وكأن قاعة الجينات ومعبد الاله جحيم. وان المكان باكمله تسيطر علىه هالة مرعبة من القوة.
عندما رأى هان سين أن الالهة مومينت ستلمس الوحش ذي الشعر الأخضر أمامه ، استخدم الآنتقال المجري مرة أخرى. لكن هذه المرة ، سارت الأمور بسلاسة. و وصل أمام معبد الألهة مومينت.
وفي نفس اللحظة كان سكين الكارما مشتعل بضوء الكيرين المقدس. وقطع هان سين نحو الألهة مومينت.
في هذه اللحظة كانت السماء مليئة بالناس المرتبكين , فقد سبق ورآو شخص ما يذهب إلى قصر الأله. لكنهم لم يعرفوا من تجرأ على أن يقترب من معبد الألهة مومينت.
يمكن لاي شخص من هؤلاء النخب معرفة أن الوحش ذي الشعر الأخضر وامرأة الغانا وهم نخب بمستوي اله حقيقي لم يحظيا باي فرصة امامها.
حتى الهدير الذهبي ، الذي انتهى به الأمر في المركز الأول في قائمة قتال المؤلهين ، تمت محاصرته أمام معبد الالهة مومينت.
لذلك فبالنسبة لمخلوقات الكون ، كانت الالهة مومينت كيان لا يقهر.
لطن بعد النظر عن كثب ، اصبحت صدمة الحشد اكبر.
“العراب هان … انه هان سين …” ترددت أصوات الصدمة في جميع أنحاء الكون.
كان قائد قصر السماء يلعب الشطرنج مع ييشا. و عندما رأى ذلك ، كاد فكه ان يصطدم بالأرض. “هذا الطفل ، ماذا يفعل هناك؟ إنها روح الهية بمستوي الأبادة. هل هي شيئ يمكنه حتى لمسه؟”
شعرت ييشا بالغرابة. لقد فاجأها ذلك التلميذ مرات عديدة. لذلك أصبحت مخدرة نوعاً ما اتجاه افعاله التي تبدو احياناً جنونية.
“بماذا يفكر العراب هان؟ هل يعتقد حقاً أنه والد الآلهة؟” كل المخلوقات كانت تتحدث عن ذلك.
قام هان سين بعمل جيد للغاية عندما أضاء فانوس البلورات.
لكن هذه المرة ، كان سيواجه روح الهية ، ولم تكن أي روح إلهية عادية. بل الروح التي حتى الهدير الذهبي ، و الذي كان رقم 1 في قائمة قتال المؤلهين ، لم يستطع مواجهتها وانتهي امره كتمثال امام معبدها الألهي. فما هو الهدف من مواجهتها؟
“سيدي …” كان الملك تسعة الآف ، والسيدة الشيطانية ، والآخرين جميعاً يشعرون بالكثير من الأسف. لقد أرادوا سحب هان سين ، لكنه انتقل بالفعل لقصر الإله. و لقد فات الأوان لمحاولة اعادته الآن.
وقد أصيبوا جميعاً بجروح بالغة أيضاً. لذلك لم يمتلكو حالياً القوة للذهاب إلى قصر الأله لدعمه.
كان الوحش ذو الشعر الأخضر وامرأة الغانا يشاهدان اقتراب الالهة مومينت ، لكنهما لم يتمكنوا من الحركة. فظنوا أنهم سيموتون.
فجأة ، سقط هواء السكين الأبيض في الفراغ بينهم وقطع موجة الزمن. وبنفس قوة ثورانه البركاني اتجه نحو الألهة مومينت.
بدت نظرت الالهة مومينت غريبة بعض الشيء ، لكن هذا استمر للحظة فقط. وفي اللحظة التالية ضغطت بأصابعها على ضوء السكين الأبيض. و كسرت قوة إصبعها ضوء السكين. فانفجر ضوء السكين إلى نقاط بيضاء.
عندما تم قطع موجات الوقت ، تحرر الوحش ذو الشعر الأخضر وامرأة الغانا مرة أخرى. و سقطت أجسادهم على الأرض. فنهضوا ونظروا حولهم.
“شكراً للمساعدة … إنه أنت …” أراد الوحش ذو الشعر الأخضر وامرأة الغانا أن يشكرو منقذهم , لكن عندما رأوا أن الشخص هو هان سين ، فتحت عيونهم على مصراعيها و امتلئت وجوههم بالصدمة. لقد فوجئوا ولم يصدقوا ذلك. وشعروا بكل أنواع المشاعر المعقدة.
عندما أخذ الوحش ذو الشعر الأخضر الهدير الذهبي بعيد عن هان سين ، لم يعتقد أبداً أن يوماً كهذا سيأتي.
كان مجرد طفل بلورة. لم يعتقد أنه سينجز الكثير. وبالتأكيد لم يتخيل قط أنه سيصبح مؤله. لكنه الآن ، أصبح هذا الطفل إله حقيقي ، بل وقام بقطع قوي الوقت الخاصة بالألهة مومينت. وهي قوة لم يستطع الاثنان منهم مواجهتها.
قال هان سين ببرود: “لا داعي لشكري”. “أنا هنا من أجل ليتيل غولد. سأجعلك تدفع لاحقاً”.
برؤية مدي اخلاص الوحش ذي الشعر الأخضر وانه اختار الاندفاع إلى معبد الالهة مومينت رغم معرفته بقوتها ، لم يعد هان سين يكره بمقدار ما كان يكره في السابق.
كان وضع الهدير الذهبي و ليتيل فلاور مختلف بعض الشيء.فالهدير الذهبي قبل إرث الهدير فقط. بينما كان ليتيل فلاور حرفياً في يد قائد المقدس تشين شيو. وهكذا ، كان هان سين على استعداد لترك الوحش ذي الشعر الأخضر يذهب ، لكنه اضطر إلى تدمير قصر المقدس. كان هناك فارق بينهم.
صرخ الوحش ذو الشعر الأخضر بصوت عالي ، “إذا تمكنت من إنقاذ زعيم الجبل الصغير ، فحتى لو اردتني ميت ، فلن أتردد!”
“الأمر ليس بهذه السهولة.” حمل وجه هان سين ابتسامة ساخرة. فالضربة التي اطلقها في السابق كانت تحمل كل قوته ، ومع ذلك حطمتها الألهة مومينت بإصبع واحد. كانت قواهم بمستويات مختلفة تماماً.
نظر هان سين إلى الهدير الذهبي. الذي لا يزال مختوم بقوي الوقت. فالقوة التي ختمت الهدير الذهبي كانت أقوى بكثير من القوة التي قيدت الوحش ذي الشعر الأخضر وامرأة الغانا.
________________________________________

2967 القتال في قصر الاله بالنظر عن قرب ، كان هناك شيء مختلف ، لكن كلتا المرأتان كانتا متشابهتين للغاية. و امتلك كل منهم عنصر الوقت. وهذا جعل هان سين يبدأ في التفكير في شيء آخر. “هل هذا يعني أن تشين شيو حصل على جينات من الارواح الالهية؟ إذاً ، هل أتى جزء من الارواح من الارواح الألهية؟” فكر هان سين. زأر الوحش ذو الشعر الأخضر بجنون ، “دعي زعيم الجبل الصغير يذهب!” واطلق عمود الضوء الأخضر من فمه نحو الألهة مومينت. جمعت امرأة الغانا قوتها. وضختها بالكرة البلورية فبدأ الضوء ينتشر منها كالموجات والتي أندفعت لدعم شعاع الضوء الأخضر. كانت الموجات مثل مكبر الصوت. حيث جعلت شعاع الضوء الأخضر أكبر بكثير. وفي النهاية بدا كضوء الهي يمكنه أن يدمر العالم. وقفت الألهة مومينت بأرجلها الطويلة المثالية كاليشم أمام باب معبد الاله كما لو أنها لا تستطع رؤية شعاع الضوء المخيفة. وعلي وجهها نظرة باردة سقطت علي الوحش ذي الشعر الأخضر وامرأة الغانا. وصل شعاع الضوء الأخضر مباشرةً امام الألهة مومينت. والمشهد التالي جعل الجميع يشهقون من الصدمة , فشعاع الضوء المرعب بدا كحجر سقط في بحيرة. ظل يتموج في الفضاء أمام الالهة مومينت . لكنه لم يتمكن من الاقتراب منها. و لم يتمكنوا من إيذائها. “فكرة واحدة في السماء و تصبح اللحظة أبدية”. نظرت الالهة مومينت إلى الوحش ذي الشعر الأخضر وامرأة الغانا. لقد استخدموا كل قواهم ، لكنهم لم يستطيعو إيذائها. و بعد أن تحدثت بلا عاطفة ، رفعت يدها اليشمية. و مدت أصابعها وضغطت في الهواء. بمجرد ان أصابع الألهة مومينت الفضاء. تمكن الجميع من رؤية الأمواج تنتشر. و تحت قوة الأمواج ، بدا الوقت كما لو انه تجمد. و توقف عن التقدم. احتفظ الهدير ذو الشعر الأخضر بموقفه ، و بصق الضوء الأخضر. بينما واصلت امرأة الغانا حمل كرتها البلورية وهي تهاجم. لكن توقف كل شيء. حتى شعاع الضوء الأخضر تجمد في الهواء. مشت الألهة مومينت إلى الأمام. وبدأ شعاع الضوء الأخضر أمامها يتكسر كالزجاج المهشم. وبدأ ينقسم في كلا الاتجاهين. وكأنه يشكل طريق للألهة مومينت. برؤية الألهة مومينت تدمر كل ما جاء في طريقها ، وانه لم يعد بإمكان الهدير الذهبي والوحش ذو الشعر الأخضر و امرأة الغانا التحرك. بدأ هان سين يخطط للقيام بما اقترحته السيدة الشيطانية. قرر الذهاب إلى الأله لا عالم ليأخذ سلاح هويته ألهية لينقذ ليتيل غولد. و بالنظر إلى الوضع الحالي ، لم يجرؤوا على الإبطاء. فضع باوير على الأرض. و هو على وشك استخدام الآنتقال المجري للوصول إلى قصر الاله الذي يسعى إليه. لكن باوير قفزت على الفور. و تمسكت بظهر هان سين وتسلقت حتي وضعت يديها حول عنقه و قالت ، “باوير والأب سينقذان ليتيل غولد.” عند رؤية الالهة مومينت تصل تقريباً للهدير الذهبي والآخرين ، لم يجرؤ هان سين على الإبطاء. فاستخدم الانتقال المجري للأنتقال أمام قصر الأله(يقصد هنا قصر الأله اللا عالم). كان لقصر الأله هذا قوة غريبة. لذلك لم يتمكن هان سين من الانتقال الآني مباشرة لداخل قصر الآله ، و لم يكن أمامه خيار سوى الطيران إلى الداخل. بعد دخول منطقة قصر الاله ، شعر هان سين بجسده يخفُت. واصبح اثقل. و بدا الأمر وكأن هناك بعض الضغط غير المرئي الذي بدأ يسقط عليه. و شعر وكأن قاعة الجينات ومعبد الاله جحيم. وان المكان باكمله تسيطر علىه هالة مرعبة من القوة. عندما رأى هان سين أن الالهة مومينت ستلمس الوحش ذي الشعر الأخضر أمامه ، استخدم الآنتقال المجري مرة أخرى. لكن هذه المرة ، سارت الأمور بسلاسة. و وصل أمام معبد الألهة مومينت. وفي نفس اللحظة كان سكين الكارما مشتعل بضوء الكيرين المقدس. وقطع هان سين نحو الألهة مومينت. في هذه اللحظة كانت السماء مليئة بالناس المرتبكين , فقد سبق ورآو شخص ما يذهب إلى قصر الأله. لكنهم لم يعرفوا من تجرأ على أن يقترب من معبد الألهة مومينت. يمكن لاي شخص من هؤلاء النخب معرفة أن الوحش ذي الشعر الأخضر وامرأة الغانا وهم نخب بمستوي اله حقيقي لم يحظيا باي فرصة امامها. حتى الهدير الذهبي ، الذي انتهى به الأمر في المركز الأول في قائمة قتال المؤلهين ، تمت محاصرته أمام معبد الالهة مومينت. لذلك فبالنسبة لمخلوقات الكون ، كانت الالهة مومينت كيان لا يقهر. لطن بعد النظر عن كثب ، اصبحت صدمة الحشد اكبر. “العراب هان … انه هان سين …” ترددت أصوات الصدمة في جميع أنحاء الكون. كان قائد قصر السماء يلعب الشطرنج مع ييشا. و عندما رأى ذلك ، كاد فكه ان يصطدم بالأرض. “هذا الطفل ، ماذا يفعل هناك؟ إنها روح الهية بمستوي الأبادة. هل هي شيئ يمكنه حتى لمسه؟” شعرت ييشا بالغرابة. لقد فاجأها ذلك التلميذ مرات عديدة. لذلك أصبحت مخدرة نوعاً ما اتجاه افعاله التي تبدو احياناً جنونية. “بماذا يفكر العراب هان؟ هل يعتقد حقاً أنه والد الآلهة؟” كل المخلوقات كانت تتحدث عن ذلك. قام هان سين بعمل جيد للغاية عندما أضاء فانوس البلورات. لكن هذه المرة ، كان سيواجه روح الهية ، ولم تكن أي روح إلهية عادية. بل الروح التي حتى الهدير الذهبي ، و الذي كان رقم 1 في قائمة قتال المؤلهين ، لم يستطع مواجهتها وانتهي امره كتمثال امام معبدها الألهي. فما هو الهدف من مواجهتها؟ “سيدي …” كان الملك تسعة الآف ، والسيدة الشيطانية ، والآخرين جميعاً يشعرون بالكثير من الأسف. لقد أرادوا سحب هان سين ، لكنه انتقل بالفعل لقصر الإله. و لقد فات الأوان لمحاولة اعادته الآن. وقد أصيبوا جميعاً بجروح بالغة أيضاً. لذلك لم يمتلكو حالياً القوة للذهاب إلى قصر الأله لدعمه. كان الوحش ذو الشعر الأخضر وامرأة الغانا يشاهدان اقتراب الالهة مومينت ، لكنهما لم يتمكنوا من الحركة. فظنوا أنهم سيموتون. فجأة ، سقط هواء السكين الأبيض في الفراغ بينهم وقطع موجة الزمن. وبنفس قوة ثورانه البركاني اتجه نحو الألهة مومينت. بدت نظرت الالهة مومينت غريبة بعض الشيء ، لكن هذا استمر للحظة فقط. وفي اللحظة التالية ضغطت بأصابعها على ضوء السكين الأبيض. و كسرت قوة إصبعها ضوء السكين. فانفجر ضوء السكين إلى نقاط بيضاء. عندما تم قطع موجات الوقت ، تحرر الوحش ذو الشعر الأخضر وامرأة الغانا مرة أخرى. و سقطت أجسادهم على الأرض. فنهضوا ونظروا حولهم. “شكراً للمساعدة … إنه أنت …” أراد الوحش ذو الشعر الأخضر وامرأة الغانا أن يشكرو منقذهم , لكن عندما رأوا أن الشخص هو هان سين ، فتحت عيونهم على مصراعيها و امتلئت وجوههم بالصدمة. لقد فوجئوا ولم يصدقوا ذلك. وشعروا بكل أنواع المشاعر المعقدة. عندما أخذ الوحش ذو الشعر الأخضر الهدير الذهبي بعيد عن هان سين ، لم يعتقد أبداً أن يوماً كهذا سيأتي. كان مجرد طفل بلورة. لم يعتقد أنه سينجز الكثير. وبالتأكيد لم يتخيل قط أنه سيصبح مؤله. لكنه الآن ، أصبح هذا الطفل إله حقيقي ، بل وقام بقطع قوي الوقت الخاصة بالألهة مومينت. وهي قوة لم يستطع الاثنان منهم مواجهتها. قال هان سين ببرود: “لا داعي لشكري”. “أنا هنا من أجل ليتيل غولد. سأجعلك تدفع لاحقاً”. برؤية مدي اخلاص الوحش ذي الشعر الأخضر وانه اختار الاندفاع إلى معبد الالهة مومينت رغم معرفته بقوتها ، لم يعد هان سين يكره بمقدار ما كان يكره في السابق. كان وضع الهدير الذهبي و ليتيل فلاور مختلف بعض الشيء.فالهدير الذهبي قبل إرث الهدير فقط. بينما كان ليتيل فلاور حرفياً في يد قائد المقدس تشين شيو. وهكذا ، كان هان سين على استعداد لترك الوحش ذي الشعر الأخضر يذهب ، لكنه اضطر إلى تدمير قصر المقدس. كان هناك فارق بينهم. صرخ الوحش ذو الشعر الأخضر بصوت عالي ، “إذا تمكنت من إنقاذ زعيم الجبل الصغير ، فحتى لو اردتني ميت ، فلن أتردد!” “الأمر ليس بهذه السهولة.” حمل وجه هان سين ابتسامة ساخرة. فالضربة التي اطلقها في السابق كانت تحمل كل قوته ، ومع ذلك حطمتها الألهة مومينت بإصبع واحد. كانت قواهم بمستويات مختلفة تماماً. نظر هان سين إلى الهدير الذهبي. الذي لا يزال مختوم بقوي الوقت. فالقوة التي ختمت الهدير الذهبي كانت أقوى بكثير من القوة التي قيدت الوحش ذي الشعر الأخضر وامرأة الغانا. ________________________________________

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط