نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2968

ارجاع الوقت

ارجاع الوقت

2968 ارجاع الوقت

ومض جسد هان سين. وقطع بضوء السكين أمام الهادر الذهبي. لقد أراد كسر قوة الوقت التي تحاصر الهدير الذهبي ليحرر الهدير الذهبي. الهدير الذهبي كان محاصر هناك منذ فترة من الوقت. لكن الالهة مومينت لم تقتله ، مما يعني أن الهدير الذهبي امتلك القوة لمواجهة الالهة مومينت. إذا استطاع إنقاذ الهدير الذهبي ، فربما تكون لديهم فرصة. و حتى لو كان من الصعب عليهم قتال الالهة مومينت ، علي الاقل سيهربان. بدت الألهة مومينت باردة جداً. لم يكن لديها أي مشاعر. بينما جمعت أصابع يديها العشرة معاً. و صنعت الأصابع العشرة شكل ختم غريبة وضغطت للأمام. فجأة ، خضعت مساحة معبد الإله لتغييرات غريبة. فرأى هان سين أن ضوء السكين الذي كاد ان يصيب ختم الهدير الذهبي يعود. شعرت وكانه يشاهد مقطع فيديو يتم إرجاعه. “ارجاع الوقت!” صُدم هان سين. أن قدرتها علي إيقاف الوقت إلى الأبد كانت مرعبة تماماً ، ولكن الان اتضح انها تملك القوة لارجاع الوقت. حتى لو كان بامكانها اعادة الوقت للحظة فقط , فهذه القدرة تمثل تهديد من الصعب فهمه. “اذهب!” صاح هان سين ببرود. وهو يتراجع. أراد استخدام قدرته على النقل عن بعد للخروج من معبد الألهة مومينت. فمع قوة ارجاع الوقت للألهة مومينت لن تهم مخاطرته بحياته ، في هذا الموقف وبقوته الحالية ستظل احتمالية فوزه منخفضة للغاية. عرف الوحش ذو الشعر الأخضر وامرأة الغانا أن الوضع سيئ. فاستخدموا كل قوتهم لمحاولة مغادرة معبد الالهة مومينت. لكن الألهة مومينت اطلقت ختمها الغريب مرة أخرى. وارجعت الوقت مرة أخرى. فعاد هان سين والآخرين الذين سبق و انتقلوا آنياً لمكانهم السابق. وبينما ظهرو , بدأت الالهة مومينت تتقدم نحو هان سين ، و الذي عاد لتوه. و امتدت يدها نحوه. كان هان سين لا يزال يتراجع في نهر الزمن. و كان جسده لا يزال يمر بما فعله في السابق. لم يتمكن من تغيير تحركاته. لقد اطلق قوته بالكامل ، لكن كل محاولاته كانت عديمة الفائدة. وظل كف الألهة مومينت الرقيق يتحرك ليلمس ظهره. بلااارغ! سعل هان سين بعض الدم. بينما مزق جسده الفضاء. وهو يطير من قصر الأله كنيزك. و لم يكن يتوقف أيضا. بل اصطدم بكوكب في الكون وفجر الكوكب و انتشر الغبار في كل مكان. تم تجميد المخلوقات من كل عرق وهم يشاهدون ما يحدث. حتى العراب هان لم يتمكن من هزيمتها. في هذه اللحظة , تم حفر رعب الألهة مومينت بعمق داخل رؤوسهم. نظرت الالهة مومينت إلى المكان الذي طار إليه هان سين بنظرة غريبة. بدا الأمر كما لو كانت تحاول تأكيد شيء ما. فظلت تحدق في الكوكب الذي فجره هان سين. استغل الوحش ذو الشعر الأخضر وامرأة الغانا الوقت الذي لم تفعل فيه الالهة مومينت شيئ و غادروا معبد الألهة مومينت. و لم يبدو وكان الألهة مومينت تهتم برحيلهم. حيث ظلت تحدق في الغبار المنتشر في الفضاء وتجاهلتهم تماماً. شعر هان سين كما لو أن ظهره بالكامل محطم. حتي ابسط التحركات جعلته يشعر بالألم ينتشر بجسده. لكنه تمسك باخر جزء من قوته وارادته واستخدم الآنتقال المجري للعودة إلى حديقة الفضاء. انتقل آنياً , لكن في منتصف الطريق. بدأ جسده يعاني من ألم شديد. فسقط من النقل الآني في منتصفه. و أمسكت به باوير في الفضاء محتضناه بين ذراعيها ونقلته عن بعد لبقية الطريق إلى حديقة الفضاء. وضعت باوير هان سين على السرير وسألت بنظرة ممتلئة بالقلق ، “أبي! هل تشعر بتحسن؟” “لا بأس. على الأقل ما زلت على قيد الحياة”. استخدم هان سين الكثير من القوة للتحدث. فخرج المزيد من الدم من فمه. قالت باوير: “سأذهب لأحضر ليتيل سيلفر”. و انتقلت وأحضرت في النهاية ليتيل سيلفر إلى جانب سريره. استمتعت ليتيل سيلفر كثيراً بالجينات المتغيرة في حديقة الفضاء ، وقام هان سين بتغذيتها بكل الجينات عالية المستوى لمتغير عنصر البرق. علاوة على ذلك ، اعطاها الهدير الذهبي أصل إله البرق القديم ، والذي سرع بشكل كبير من قدرته على الارتقاء. مما دفعها لتصبح مؤله بدائي. ساعد أصل إله البرق القديم ، على وجه الخصوص ، ليتيل سيلفر كثيراً. فقد جعل جيناتها أفضل. و على الرغم من أن قوتها الهجومية لم تكن قوية جداً ، إلا أن قوتها العلاجية كانت أكبر بكثير. “لا … لا بأس … أنا بخير … أررررغ …” أراد هان سين رفضها ، لكن برق ليتيل سيلفر صعقه. جعل دماغ هان سين يشعر بالخدر وهو يصرخ. قال هان سين وهو يمسك بالألم: “اخلعي ردائي أولاً”. سرعان ما أمسكت باوير هان سين. خلعت رداءه المخطط باللونين الأزرق والأسود. و صرخت عندما رأت ظهره تحت الرداء. ظهر عبر العباءة ظهر هان سين وبمنتصفها ثقب كبير علي شكل يد امرأة. كان هذا هو المكان الذي ضربته الالهة مومينت. رأى هان سين جرح الكف في الرداء. مما دفعه لرسم ابتسامة ساخرة علي وجهه. “لحسن الحظ ، الرداء امتص اغلب هجومها. بخلاف ذلك ، فحتى لو لم أمت ، لن تتبق لي سوى نصف حياتي”. استدار هان سين واستلقي على السرير. كان علي درع التعويذة بصمة يد أيضاً. لكن و لحسن الحظ ، لم تخترقه. ومع ذلك ، فقد تم تدمير العمود الفقري لهان سين تقريباً. و كان من الصعب جداً شفاء جسده. “الارواح الألهية بمستوي الإبادة مخيفة بالتأكيد. لم أستطع حتى استخدام جسد روح الأله الخارق لتحديها”. أراد هان سين النهوض ، لكن ليتيل سيلفر قامت بتضخيم كمية البرق التي تستخدمها. شعر جسد هان سين بحكة شديدة وخدر مرة أخرى. فصرخ مرة أخرى. “اااااااررغ!” لم يكن شفاء ليتيل سيلفر سيئ. فحتي مع مستواها الحالي تمكنت من التأثير علي جسد هان سين وهو بمستوي اله حقيقي لعلاجه ، لكن عملية العلاج كانت مؤلمة كما كانت دائماً. بعد أن شعر هان سين ببعض التحسن ، كان سيترك ليتيل سيلفر تذهب. لكن ليتيل سيلفر أصرت على علاجه. و استمرت في إطلاق البرق لعلاج هان سين. مما جعل ساقيه تلين. لكن من المؤسف أن ليتيل سيلفر مؤله بدائي فقط. وهكذا فحتي بعد أن استخدمت كل قوتها البرقية لعلاجه ، لم تتمكن من شفاء جسد هان سين بالكامل. “حسناً ، حسناً ، أشعر بتحسن كبير الآن.” احتفظ هان سين بألمه ونهض من الفراش. و نظر لخارج الغرفة , وتحديداً لمعبد الألهة مومينت في الفضاء. عادت الألهة مومينت إلى معبدها الإلهي , و بطريقة ما. لم يعد بإمكان المرء رؤيتها. كان الهدير الذهبي ظل مختوم في الساحة أمام معبد الاله. و بدا الأمر وكأن الألهة مومينت لم تُرد قتله بسرعة. أو ربما كانت خائفة من شيء ما فقررت ان لا تقتل الهدير الذهبي. تنهد هان سين. فطالما لم يُقتل الهدير الذهبي ، ستظل لديه فرصة لأنقاذه. فكر هان سين ، “أتسائل عما إذا كان تاج اله السماء من مستوي الأبادة مع قوة جسدي المتغير يمكنهم أنقاذ ليتيل غولد من معبد مومينت.” لم يعتقد أن فرصة نجاحه عالية جداً. فقوة ارجاع الوقت للألهة مومينت مخيفة جداً. كما ان هان سين لم يتمكن من فعل أي شيء لمواجهة قوة ارجاع الوقت , لذا ففرصه ليست كبيرة. “ما لم أتمكن من البقاء في وضع روح الاله الخارق ، عندها لن أتأثر بارجاع الوقت . و ساتمكن من انقاذ ليتيل غولد”. نظر هان سين إلى معبد الالهة مومينت و الهدير الذهبي. بينما ظل تعبير وجهه يتغير. ________________________________________ تبا لم يعطو هان سين فرصته للعب بقوته الجديدة قبل ان يهزم اياً كان .. علي الاقل هذا يعني ان ليتيل هان سيحاول فعل كل شيئ ممكن لزيادة قوته او لاضعاف قوة الألهة مومينت +تاج اله السماء هو جائزة المركز الأول بقائمة المؤلهين وسبق وتُرجم خطأ كسلاح هوية ألهية بمستوي التدمير بينما هو بمستوي الأبادة

ومض جسد هان سين. وقطع بضوء السكين أمام الهادر الذهبي. لقد أراد كسر قوة الوقت التي تحاصر الهدير الذهبي ليحرر الهدير الذهبي.
الهدير الذهبي كان محاصر هناك منذ فترة من الوقت. لكن الالهة مومينت لم تقتله ، مما يعني أن الهدير الذهبي امتلك القوة لمواجهة الالهة مومينت.
إذا استطاع إنقاذ الهدير الذهبي ، فربما تكون لديهم فرصة. و حتى لو كان من الصعب عليهم قتال الالهة مومينت ، علي الاقل سيهربان.
بدت الألهة مومينت باردة جداً. لم يكن لديها أي مشاعر. بينما جمعت أصابع يديها العشرة معاً. و صنعت الأصابع العشرة شكل ختم غريبة وضغطت للأمام.
فجأة ، خضعت مساحة معبد الإله لتغييرات غريبة. فرأى هان سين أن ضوء السكين الذي كاد ان يصيب ختم الهدير الذهبي يعود.
شعرت وكانه يشاهد مقطع فيديو يتم إرجاعه.
“ارجاع الوقت!” صُدم هان سين. أن قدرتها علي إيقاف الوقت إلى الأبد كانت مرعبة تماماً ، ولكن الان اتضح انها تملك القوة لارجاع الوقت. حتى لو كان بامكانها اعادة الوقت للحظة فقط , فهذه القدرة تمثل تهديد من الصعب فهمه.
“اذهب!” صاح هان سين ببرود. وهو يتراجع. أراد استخدام قدرته على النقل عن بعد للخروج من معبد الألهة مومينت. فمع قوة ارجاع الوقت للألهة مومينت لن تهم مخاطرته بحياته ، في هذا الموقف وبقوته الحالية ستظل احتمالية فوزه منخفضة للغاية.
عرف الوحش ذو الشعر الأخضر وامرأة الغانا أن الوضع سيئ. فاستخدموا كل قوتهم لمحاولة مغادرة معبد الالهة مومينت.
لكن الألهة مومينت اطلقت ختمها الغريب مرة أخرى. وارجعت الوقت مرة أخرى. فعاد هان سين والآخرين الذين سبق و انتقلوا آنياً لمكانهم السابق.
وبينما ظهرو , بدأت الالهة مومينت تتقدم نحو هان سين ، و الذي عاد لتوه. و امتدت يدها نحوه.
كان هان سين لا يزال يتراجع في نهر الزمن. و كان جسده لا يزال يمر بما فعله في السابق. لم يتمكن من تغيير تحركاته. لقد اطلق قوته بالكامل ، لكن كل محاولاته كانت عديمة الفائدة. وظل كف الألهة مومينت الرقيق يتحرك ليلمس ظهره.
بلااارغ!
سعل هان سين بعض الدم. بينما مزق جسده الفضاء. وهو يطير من قصر الأله كنيزك. و لم يكن يتوقف أيضا. بل اصطدم بكوكب في الكون وفجر الكوكب و انتشر الغبار في كل مكان.
تم تجميد المخلوقات من كل عرق وهم يشاهدون ما يحدث. حتى العراب هان لم يتمكن من هزيمتها. في هذه اللحظة , تم حفر رعب الألهة مومينت بعمق داخل رؤوسهم.
نظرت الالهة مومينت إلى المكان الذي طار إليه هان سين بنظرة غريبة. بدا الأمر كما لو كانت تحاول تأكيد شيء ما. فظلت تحدق في الكوكب الذي فجره هان سين.
استغل الوحش ذو الشعر الأخضر وامرأة الغانا الوقت الذي لم تفعل فيه الالهة مومينت شيئ و غادروا معبد الألهة مومينت. و لم يبدو وكان الألهة مومينت تهتم برحيلهم. حيث ظلت تحدق في الغبار المنتشر في الفضاء وتجاهلتهم تماماً.
شعر هان سين كما لو أن ظهره بالكامل محطم. حتي ابسط التحركات جعلته يشعر بالألم ينتشر بجسده. لكنه تمسك باخر جزء من قوته وارادته واستخدم الآنتقال المجري للعودة إلى حديقة الفضاء.
انتقل آنياً , لكن في منتصف الطريق. بدأ جسده يعاني من ألم شديد. فسقط من النقل الآني في منتصفه. و أمسكت به باوير في الفضاء محتضناه بين ذراعيها ونقلته عن بعد لبقية الطريق إلى حديقة الفضاء.
وضعت باوير هان سين على السرير وسألت بنظرة ممتلئة بالقلق ، “أبي! هل تشعر بتحسن؟”
“لا بأس. على الأقل ما زلت على قيد الحياة”. استخدم هان سين الكثير من القوة للتحدث. فخرج المزيد من الدم من فمه.
قالت باوير: “سأذهب لأحضر ليتيل سيلفر”. و انتقلت وأحضرت في النهاية ليتيل سيلفر إلى جانب سريره.
استمتعت ليتيل سيلفر كثيراً بالجينات المتغيرة في حديقة الفضاء ، وقام هان سين بتغذيتها بكل الجينات عالية المستوى لمتغير عنصر البرق. علاوة على ذلك ، اعطاها الهدير الذهبي أصل إله البرق القديم ، والذي سرع بشكل كبير من قدرته على الارتقاء. مما دفعها لتصبح مؤله بدائي.
ساعد أصل إله البرق القديم ، على وجه الخصوص ، ليتيل سيلفر كثيراً. فقد جعل جيناتها أفضل. و على الرغم من أن قوتها الهجومية لم تكن قوية جداً ، إلا أن قوتها العلاجية كانت أكبر بكثير.
“لا … لا بأس … أنا بخير … أررررغ …” أراد هان سين رفضها ، لكن برق ليتيل سيلفر صعقه. جعل دماغ هان سين يشعر بالخدر وهو يصرخ.
قال هان سين وهو يمسك بالألم: “اخلعي ردائي أولاً”.
سرعان ما أمسكت باوير هان سين. خلعت رداءه المخطط باللونين الأزرق والأسود. و صرخت عندما رأت ظهره تحت الرداء.
ظهر عبر العباءة ظهر هان سين وبمنتصفها ثقب كبير علي شكل يد امرأة. كان هذا هو المكان الذي ضربته الالهة مومينت.
رأى هان سين جرح الكف في الرداء. مما دفعه لرسم ابتسامة ساخرة علي وجهه. “لحسن الحظ ، الرداء امتص اغلب هجومها. بخلاف ذلك ، فحتى لو لم أمت ، لن تتبق لي سوى نصف حياتي”.
استدار هان سين واستلقي على السرير. كان علي درع التعويذة بصمة يد أيضاً. لكن و لحسن الحظ ، لم تخترقه.
ومع ذلك ، فقد تم تدمير العمود الفقري لهان سين تقريباً. و كان من الصعب جداً شفاء جسده.
“الارواح الألهية بمستوي الإبادة مخيفة بالتأكيد. لم أستطع حتى استخدام جسد روح الأله الخارق لتحديها”. أراد هان سين النهوض ، لكن ليتيل سيلفر قامت بتضخيم كمية البرق التي تستخدمها.
شعر جسد هان سين بحكة شديدة وخدر مرة أخرى. فصرخ مرة أخرى. “اااااااررغ!”
لم يكن شفاء ليتيل سيلفر سيئ. فحتي مع مستواها الحالي تمكنت من التأثير علي جسد هان سين وهو بمستوي اله حقيقي لعلاجه ، لكن عملية العلاج كانت مؤلمة كما كانت دائماً.
بعد أن شعر هان سين ببعض التحسن ، كان سيترك ليتيل سيلفر تذهب. لكن ليتيل سيلفر أصرت على علاجه. و استمرت في إطلاق البرق لعلاج هان سين. مما جعل ساقيه تلين.
لكن من المؤسف أن ليتيل سيلفر مؤله بدائي فقط. وهكذا فحتي بعد أن استخدمت كل قوتها البرقية لعلاجه ، لم تتمكن من شفاء جسد هان سين بالكامل.
“حسناً ، حسناً ، أشعر بتحسن كبير الآن.” احتفظ هان سين بألمه ونهض من الفراش. و نظر لخارج الغرفة , وتحديداً لمعبد الألهة مومينت في الفضاء.
عادت الألهة مومينت إلى معبدها الإلهي , و بطريقة ما. لم يعد بإمكان المرء رؤيتها. كان الهدير الذهبي ظل مختوم في الساحة أمام معبد الاله. و بدا الأمر وكأن الألهة مومينت لم تُرد قتله بسرعة. أو ربما كانت خائفة من شيء ما فقررت ان لا تقتل الهدير الذهبي.
تنهد هان سين. فطالما لم يُقتل الهدير الذهبي ، ستظل لديه فرصة لأنقاذه.
فكر هان سين ، “أتسائل عما إذا كان تاج اله السماء من مستوي الأبادة مع قوة جسدي المتغير يمكنهم أنقاذ ليتيل غولد من معبد مومينت.” لم يعتقد أن فرصة نجاحه عالية جداً. فقوة ارجاع الوقت للألهة مومينت مخيفة جداً. كما ان هان سين لم يتمكن من فعل أي شيء لمواجهة قوة ارجاع الوقت , لذا ففرصه ليست كبيرة.
“ما لم أتمكن من البقاء في وضع روح الاله الخارق ، عندها لن أتأثر بارجاع الوقت . و ساتمكن من انقاذ ليتيل غولد”. نظر هان سين إلى معبد الالهة مومينت و الهدير الذهبي. بينما ظل تعبير وجهه يتغير.
________________________________________
تبا
لم يعطو هان سين فرصته للعب بقوته الجديدة قبل ان يهزم
اياً كان .. علي الاقل هذا يعني ان ليتيل هان سيحاول فعل كل شيئ ممكن لزيادة قوته او لاضعاف قوة الألهة مومينت
+تاج اله السماء هو جائزة المركز الأول بقائمة المؤلهين وسبق وتُرجم خطأ كسلاح هوية ألهية بمستوي التدمير بينما هو بمستوي الأبادة

2968 ارجاع الوقت

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط