تم تسليم الموارد
2972 تم تسليم الموارد
ظل هان سين متجمد قليلاً من الصدمة. و لم يكن لديه فكرة عما يجري.
لقد سرق الكثير من المساحات المتغيرة المختلفة التي يملكها الملك المتطرف. لكن بصرف النظر عن ذلك الرجل العجوز في بئر الضوء الذي حاول ايقافه ، لم يجرؤ أحد على إيقافه عندما وصل إلى المساحات الأخرى.
لم يكن الامر انهم لم يوقفوه فقط ، بل كانوا مثل اللاجئين الذين ينتظرون الجيش لمساعدتهم. لقد فتحوا له البوابة وأعدوا المركبات. و أعطوا هان سين كل ما يريد. بل و كانوا خائفين من أنهم لم يعطو هان سين ما يكفي من الموارد.
“ماذا حدث؟ هل عانى جميع الأشخاص في الملك المتطرف من سكتة دماغية؟” ارتسم علي وجه هان سين تعبير مشوش. فقد كان يتوقع بعض المعارك القوية والقاسية ، والتي يمكنه من خلالها أن يقتل كل الأشخاص الذين يريد قتلهم فقط للمتعة.
لكن الآن ، كان هؤلاء الناس متحمسين للغاية ومطيعين للغاية. بل و كانوا سعداء باعطائه كل ما يطلبه. حتى أنهم أعطوه السيارات والمركبات. فكيف يستطع قتلهم بعد ذلك”.
فنادي واحد من مدراء الملك المتطرف وسأله عما يجري. فقال المدير بأدب ، “وفقاً لسؤال السيد دولار ، فالإجابة هي أن الحاكم قال أنك شخصية مهمة للملك المتطرف. و أخبرنا انه إذا كنت بحاجة إلى أي شيء يمكنك الحصول عليه. و إذا لم يكن هناك ما يكفي ، فيمكننا إخبار القائد. و سيتم إرسال كل ما تحتاجه من المناطق الأخري”.
بدا تعبير هان سين غريب. بينما فكر بداخله “ما خطب الملك باي؟”
لم يكن هان سين متأكد مما إذا كان الملك باي يريد إيذائه بإخباره بالذهاب إلى ارض انطلاقة الملك. لكن الآن بعد أن أمر بهذا ، جعل هان سين مرتبك أكثر.
“هل ذلك لأن الملك باي يعرف أنه لا يستطيع هزيمتي؟ هل يريد تجنب خسائره باختلاق مخطط آخر؟” لم يتمكن هان سين من التفكير في سبب وجيه لكل هذا.
لكن بعد سرقة عدد قليل من الأماكن ، لم يحصل هان سين علي اي متعة(معركة).
كان سيستخدم حجة الانتقام من للملك باي. و بهذه الطريقة ، سيكون لديه سبب للنهب والسرقة وربما بعض القتل. لكن الآن ، حتى هان سين اعتقد أن هذا الأمر غريب جداً.
“إذا لم آخذهم ، فلن آخذهم. لكن إذا أعطاني إياهم ، فلماذا لا آخذهم؟ ” اتخذ هان سين قراره بالاستمرار في السرقة ، لكنه سرق بالفعل 18 فضاء متغير للملك المتطرف. و أخذ عدد لا يحصى من الجينات المتغيرة المؤلهة ، و خلال هذا الوقت لم يُظهر الملك المتطرف ذرة مقاومة واحدة. بل زودوا هان سين بكل شيء ، وشعر بالرضا من خدمته.
في النهاية ، اصبحت سرقة هان سين أكثر من اللازم. لقد أجرى بعض الحسابات. واكتشف ان الموارد التي لديه كافية لدعم الملاك الصغير حتي تصل لمستوي الفراشة.
اما الموارد المطلوبة لتصبح إله حقيقي , فلم تكن أشياء يمكن للمرء أن يجدها في أي فضاء متغير. و حتى لو أراد هان سين جمع المزيد ، فبصرف النظر عن مملكة الملك ، لم يكن هناك العديد من الأماكن مثل بئر الضوء التي لديها موارد بمستوي أله حقيقي.
“لا يهم. اسمحوا لي أن أعود للملاك الصغير وأتحقق منها. إذا لم يكفي كل هذا ، فيمكنني دائماً العودة لطلب المزيد”. على الرغم من أن هان سين اعتقد أنه إذا كان عليه أن يأخذ المزيد ، فهو لم يحب الامر حقاً.
أخذ هان سين الكثير من الموارد إلى حديقة الفضاء. و طلب من تشين شوان إحضار الناس لصنع سوائل الجينات في الخفاء.
كان لابد من إخفاء تلك الموارد. وإلا ، لكان من السهل أن يكتشف الناس أنه الدولار. وهكذا ، لم يسمح هان سين لشعب آلهة الزهور بمساعدته في صنع السائل الجيني.
أصبح آلهة الزهرة الآن تحت سيطرة هان سين الكاملة. و كانت التكنولوجيا الخاصة بجميع أنواع السوائل الجينية مملوكة لهان سين. وهكذا أخبر البشر والأرواح والمخلوقات التي أتت من المقدسات ان يساعدو تشين شوان.
اما فيما يتعلق بآلهة الزهور ، فلم يعاملهم هان سين معاملة سيئة. و تم التعامل مع جميع الموارد الموجودة في حديقة الفضاء بواسطتهم. كما احتفظوا بجزء من سوائل الجينات التي صنعوها.
حصلت الملاك الصغير علي الكثير من سوائل الجينات ، مما سرع من تطورها. لقد تطورت بسرعة. و في أقل من شهرين ، وصلت لمستوي الفراشة.
المخلوقات العادية التي تطورت بسرعة لن تفهم قدراتها المكتشفة حديثاً. لذلك كان من الشائع أن تكون قوة المخلوق ومستواه غير متطابقان. وبالتالي فعندما يقاتلوا ، لن يتمكنوا من استخدام قوتهم القتالية الحقيقية.
لكن وضع الملاك الصغير كان مختلف. فهان سين يحتاجها للقتال. لقد احتاجها فقط للاندماج معه ، لذلك لم يهتم بتعرفها علي قواها بكل مستوي.
احتوت الموارد المتبقية على لوتس تدفق الضوء من مستوي اله حقيقي واثنين من جينات المتغيرين بمستوي الفراشة. و سيستغرق الأمر بعض الوقت لصقلهم. و حتى لو أكلتهم الملاك جميعاً ، فلن تصبح إله حقيقي.
“الي أي مكان آخر يجب أن أذهب للحصول على الموارد؟ هل يجب أن أسرق الملك المتطرف مرة أخرى؟ ” فكر هان سين.
اقترب وانغ يوهانغ من هان سين وقال ، “العجوز هان ، خارج حديقة الفضاء ، هناك رجل عجوز يستمر في التزمر بلا توقف. يريد أن يراك”.
نظر هان سين إلى الخارج. و رأى الملك تسعة الآف خارج حديقة الفضاء.
فخرج من حديقة الفضاء وسأل الملك تسعة الآف ، “الملك تسعة الآف ، ماذا تفعل هنا؟”
“سيد ، لقد وجدتك أخيراً.” و سرعان ما انحنى الملك تسعة الآف وأخبره بكل شيء.
بعد أن غادر هان سين النظام القاحل الكبير وأصابته الألهة مومينت ، بدأ الملك تسعة الآف والسيدة الشيطانية والآخرين يبحثون عنه. و لسوء الحظ ، لم يتمكنوا من العثور على هان سين المصاب.
وبالصدفة سمع الملك تسعة الآف أن جثة هان سين كانت داخل حديقة الفضاء ، ولهذا السبب اتي ليبحث عنه هناك.
“لماذا تبحثون عني؟” سأل هان سين بتردد.
قال الملك تسعة الآف على بيقين: “لقد تم اختيارك من قبل قائد المقدس”. “من الطبيعي أن يرغبوا في اتباعك.”
“ألم يخبرهم قائد المقدس أن يذهبوا إلى حيث يريدون؟ لم يأمرهم أن يتبعوني”. عبس هان سين.
ضحك الملك تسعة الآف على الفور. “لقد تم اختيارك من قبل القائد ، وللسيد الصغير جسد مقدس. و هو سيدهم. إذا لم يتبعوك ، فمن سيتبعون؟ إنهم يستريحون في المقدس. و ينتظرون عودة السيد الصغير إلى المنزل ، وسيحضرون معهم السيد الصغير ليتبعوك”.
سبق أن ارسل هان سين الناس للبحث عن ليتيل فلاور في المقدسات ، لكن لم يتم سماع أي أخبار عنه. وهكذا فعندما قالوا إنهم سيحضرون ليتيل فلاور ، لم يقل هان سين أي شيء. بل ترك الملك تسعة الآف يستريح في حديقة الفضاء.
قال الملك تسعة الآف: “ما زلت بحاجة للذهاب وإرسال رسالة إلى السيدة الشيطانية والآخرين ، لذلك لكي لا يستمرو بالقلق”. “لديهم أيضاً بعض المدخرات في قصر المقدس. و يريدون إعطائك كل شيء. سأتولى نقل البضائع نيابة عنك “.
قال هان سين: “أوه ، اعتقدت أن كنوزهم وأسلحة الهوية الآلهية قد دمرت في المعركة”. “ماذا يمتلكون أيضاً؟”
أوضح الملك تسعة الآف: “لديهم مواد متغيرة التي تلقوها لقتل متغيرين النظام القاحل الكبير ، لكنهم ليسو جيدين لصنع الكنوز”. “لذا فهم يخططون لإعطائك كل شيء. إذا لم تتمكن من استخدامها ، فيمكن أن يستخدمها السيد الصغير “.
كان هان سين يعاني من نقص في الموارد الآن ، لذلك لم يكن يمانع في تلقي المزيد من الموارد. وبعد ان فكر في الأمر قرر اتباع الملك تسعة الآف إلى النظام القاحل الكبير حتى تصبح الملاك الصغير إله حقيقي بسرعة.
أما بالنسبة إلى ليتيل فلاور ، فبوجود هان سين هناك ، سيحصل على المزيد من الموارد له.
كان هناك المزيد والمزيد من النخب الذي تحدو الارواح الألهية. وقد قُتلت العديد من الأرواح الإلهية ، وظهرت العديد من أسلحة الهوية الآلهة. و العديد من المخلوقات المخيفة التي لم تدخل قائمة المؤلهين قاتلو ضد قصور الآلهة. لقد أرادوا أن يسقطو أعلامهم ليصبحوا آلهة أو يقتلوا فقط الارواح الألهية للحصول على أسلحة الهوية الألهية.
لكنهم تحدوا فقط الارواح الألهية من فئة الدمار. و لم يجرؤ أحد على تحدي الارواح الألهية من المستوىات الأعلى.
خطط هان سين لقتل بعض الارواح الألهية أيضاً. أراد أن يحصل علي أسلحة الهوية الألهية لأنقاذ الهدير الذهبي. وقد رأى أن الهدير الذهبي يصبح أضعف كل يوم. مما جعله يستغل كل يوم لجعل نفسه اقوي.
لم يكن هان سين مهتم حقاً بالتطور ليصبح إله. فكونك روح الهية لا يعني أن الشخص اصبح خالد ، بل يمكن دائماً استبداله.
حتى لو لم يتم استبداله ، فسيتعين علىه أن يحرس معبده الالهي إلى الأبد. كان ذلك اشبه بسجن أبدي.
________________________________________
هممم
حان الوقت لظهور بعض الدم الازرق
2972 تم تسليم الموارد ظل هان سين متجمد قليلاً من الصدمة. و لم يكن لديه فكرة عما يجري. لقد سرق الكثير من المساحات المتغيرة المختلفة التي يملكها الملك المتطرف. لكن بصرف النظر عن ذلك الرجل العجوز في بئر الضوء الذي حاول ايقافه ، لم يجرؤ أحد على إيقافه عندما وصل إلى المساحات الأخرى. لم يكن الامر انهم لم يوقفوه فقط ، بل كانوا مثل اللاجئين الذين ينتظرون الجيش لمساعدتهم. لقد فتحوا له البوابة وأعدوا المركبات. و أعطوا هان سين كل ما يريد. بل و كانوا خائفين من أنهم لم يعطو هان سين ما يكفي من الموارد. “ماذا حدث؟ هل عانى جميع الأشخاص في الملك المتطرف من سكتة دماغية؟” ارتسم علي وجه هان سين تعبير مشوش. فقد كان يتوقع بعض المعارك القوية والقاسية ، والتي يمكنه من خلالها أن يقتل كل الأشخاص الذين يريد قتلهم فقط للمتعة. لكن الآن ، كان هؤلاء الناس متحمسين للغاية ومطيعين للغاية. بل و كانوا سعداء باعطائه كل ما يطلبه. حتى أنهم أعطوه السيارات والمركبات. فكيف يستطع قتلهم بعد ذلك”. فنادي واحد من مدراء الملك المتطرف وسأله عما يجري. فقال المدير بأدب ، “وفقاً لسؤال السيد دولار ، فالإجابة هي أن الحاكم قال أنك شخصية مهمة للملك المتطرف. و أخبرنا انه إذا كنت بحاجة إلى أي شيء يمكنك الحصول عليه. و إذا لم يكن هناك ما يكفي ، فيمكننا إخبار القائد. و سيتم إرسال كل ما تحتاجه من المناطق الأخري”. بدا تعبير هان سين غريب. بينما فكر بداخله “ما خطب الملك باي؟” لم يكن هان سين متأكد مما إذا كان الملك باي يريد إيذائه بإخباره بالذهاب إلى ارض انطلاقة الملك. لكن الآن بعد أن أمر بهذا ، جعل هان سين مرتبك أكثر. “هل ذلك لأن الملك باي يعرف أنه لا يستطيع هزيمتي؟ هل يريد تجنب خسائره باختلاق مخطط آخر؟” لم يتمكن هان سين من التفكير في سبب وجيه لكل هذا. لكن بعد سرقة عدد قليل من الأماكن ، لم يحصل هان سين علي اي متعة(معركة). كان سيستخدم حجة الانتقام من للملك باي. و بهذه الطريقة ، سيكون لديه سبب للنهب والسرقة وربما بعض القتل. لكن الآن ، حتى هان سين اعتقد أن هذا الأمر غريب جداً. “إذا لم آخذهم ، فلن آخذهم. لكن إذا أعطاني إياهم ، فلماذا لا آخذهم؟ ” اتخذ هان سين قراره بالاستمرار في السرقة ، لكنه سرق بالفعل 18 فضاء متغير للملك المتطرف. و أخذ عدد لا يحصى من الجينات المتغيرة المؤلهة ، و خلال هذا الوقت لم يُظهر الملك المتطرف ذرة مقاومة واحدة. بل زودوا هان سين بكل شيء ، وشعر بالرضا من خدمته. في النهاية ، اصبحت سرقة هان سين أكثر من اللازم. لقد أجرى بعض الحسابات. واكتشف ان الموارد التي لديه كافية لدعم الملاك الصغير حتي تصل لمستوي الفراشة. اما الموارد المطلوبة لتصبح إله حقيقي , فلم تكن أشياء يمكن للمرء أن يجدها في أي فضاء متغير. و حتى لو أراد هان سين جمع المزيد ، فبصرف النظر عن مملكة الملك ، لم يكن هناك العديد من الأماكن مثل بئر الضوء التي لديها موارد بمستوي أله حقيقي. “لا يهم. اسمحوا لي أن أعود للملاك الصغير وأتحقق منها. إذا لم يكفي كل هذا ، فيمكنني دائماً العودة لطلب المزيد”. على الرغم من أن هان سين اعتقد أنه إذا كان عليه أن يأخذ المزيد ، فهو لم يحب الامر حقاً. أخذ هان سين الكثير من الموارد إلى حديقة الفضاء. و طلب من تشين شوان إحضار الناس لصنع سوائل الجينات في الخفاء. كان لابد من إخفاء تلك الموارد. وإلا ، لكان من السهل أن يكتشف الناس أنه الدولار. وهكذا ، لم يسمح هان سين لشعب آلهة الزهور بمساعدته في صنع السائل الجيني. أصبح آلهة الزهرة الآن تحت سيطرة هان سين الكاملة. و كانت التكنولوجيا الخاصة بجميع أنواع السوائل الجينية مملوكة لهان سين. وهكذا أخبر البشر والأرواح والمخلوقات التي أتت من المقدسات ان يساعدو تشين شوان. اما فيما يتعلق بآلهة الزهور ، فلم يعاملهم هان سين معاملة سيئة. و تم التعامل مع جميع الموارد الموجودة في حديقة الفضاء بواسطتهم. كما احتفظوا بجزء من سوائل الجينات التي صنعوها. حصلت الملاك الصغير علي الكثير من سوائل الجينات ، مما سرع من تطورها. لقد تطورت بسرعة. و في أقل من شهرين ، وصلت لمستوي الفراشة. المخلوقات العادية التي تطورت بسرعة لن تفهم قدراتها المكتشفة حديثاً. لذلك كان من الشائع أن تكون قوة المخلوق ومستواه غير متطابقان. وبالتالي فعندما يقاتلوا ، لن يتمكنوا من استخدام قوتهم القتالية الحقيقية. لكن وضع الملاك الصغير كان مختلف. فهان سين يحتاجها للقتال. لقد احتاجها فقط للاندماج معه ، لذلك لم يهتم بتعرفها علي قواها بكل مستوي. احتوت الموارد المتبقية على لوتس تدفق الضوء من مستوي اله حقيقي واثنين من جينات المتغيرين بمستوي الفراشة. و سيستغرق الأمر بعض الوقت لصقلهم. و حتى لو أكلتهم الملاك جميعاً ، فلن تصبح إله حقيقي. “الي أي مكان آخر يجب أن أذهب للحصول على الموارد؟ هل يجب أن أسرق الملك المتطرف مرة أخرى؟ ” فكر هان سين. اقترب وانغ يوهانغ من هان سين وقال ، “العجوز هان ، خارج حديقة الفضاء ، هناك رجل عجوز يستمر في التزمر بلا توقف. يريد أن يراك”. نظر هان سين إلى الخارج. و رأى الملك تسعة الآف خارج حديقة الفضاء. فخرج من حديقة الفضاء وسأل الملك تسعة الآف ، “الملك تسعة الآف ، ماذا تفعل هنا؟” “سيد ، لقد وجدتك أخيراً.” و سرعان ما انحنى الملك تسعة الآف وأخبره بكل شيء. بعد أن غادر هان سين النظام القاحل الكبير وأصابته الألهة مومينت ، بدأ الملك تسعة الآف والسيدة الشيطانية والآخرين يبحثون عنه. و لسوء الحظ ، لم يتمكنوا من العثور على هان سين المصاب. وبالصدفة سمع الملك تسعة الآف أن جثة هان سين كانت داخل حديقة الفضاء ، ولهذا السبب اتي ليبحث عنه هناك. “لماذا تبحثون عني؟” سأل هان سين بتردد. قال الملك تسعة الآف على بيقين: “لقد تم اختيارك من قبل قائد المقدس”. “من الطبيعي أن يرغبوا في اتباعك.” “ألم يخبرهم قائد المقدس أن يذهبوا إلى حيث يريدون؟ لم يأمرهم أن يتبعوني”. عبس هان سين. ضحك الملك تسعة الآف على الفور. “لقد تم اختيارك من قبل القائد ، وللسيد الصغير جسد مقدس. و هو سيدهم. إذا لم يتبعوك ، فمن سيتبعون؟ إنهم يستريحون في المقدس. و ينتظرون عودة السيد الصغير إلى المنزل ، وسيحضرون معهم السيد الصغير ليتبعوك”. سبق أن ارسل هان سين الناس للبحث عن ليتيل فلاور في المقدسات ، لكن لم يتم سماع أي أخبار عنه. وهكذا فعندما قالوا إنهم سيحضرون ليتيل فلاور ، لم يقل هان سين أي شيء. بل ترك الملك تسعة الآف يستريح في حديقة الفضاء. قال الملك تسعة الآف: “ما زلت بحاجة للذهاب وإرسال رسالة إلى السيدة الشيطانية والآخرين ، لذلك لكي لا يستمرو بالقلق”. “لديهم أيضاً بعض المدخرات في قصر المقدس. و يريدون إعطائك كل شيء. سأتولى نقل البضائع نيابة عنك “. قال هان سين: “أوه ، اعتقدت أن كنوزهم وأسلحة الهوية الآلهية قد دمرت في المعركة”. “ماذا يمتلكون أيضاً؟” أوضح الملك تسعة الآف: “لديهم مواد متغيرة التي تلقوها لقتل متغيرين النظام القاحل الكبير ، لكنهم ليسو جيدين لصنع الكنوز”. “لذا فهم يخططون لإعطائك كل شيء. إذا لم تتمكن من استخدامها ، فيمكن أن يستخدمها السيد الصغير “. كان هان سين يعاني من نقص في الموارد الآن ، لذلك لم يكن يمانع في تلقي المزيد من الموارد. وبعد ان فكر في الأمر قرر اتباع الملك تسعة الآف إلى النظام القاحل الكبير حتى تصبح الملاك الصغير إله حقيقي بسرعة. أما بالنسبة إلى ليتيل فلاور ، فبوجود هان سين هناك ، سيحصل على المزيد من الموارد له. كان هناك المزيد والمزيد من النخب الذي تحدو الارواح الألهية. وقد قُتلت العديد من الأرواح الإلهية ، وظهرت العديد من أسلحة الهوية الآلهة. و العديد من المخلوقات المخيفة التي لم تدخل قائمة المؤلهين قاتلو ضد قصور الآلهة. لقد أرادوا أن يسقطو أعلامهم ليصبحوا آلهة أو يقتلوا فقط الارواح الألهية للحصول على أسلحة الهوية الألهية. لكنهم تحدوا فقط الارواح الألهية من فئة الدمار. و لم يجرؤ أحد على تحدي الارواح الألهية من المستوىات الأعلى. خطط هان سين لقتل بعض الارواح الألهية أيضاً. أراد أن يحصل علي أسلحة الهوية الألهية لأنقاذ الهدير الذهبي. وقد رأى أن الهدير الذهبي يصبح أضعف كل يوم. مما جعله يستغل كل يوم لجعل نفسه اقوي. لم يكن هان سين مهتم حقاً بالتطور ليصبح إله. فكونك روح الهية لا يعني أن الشخص اصبح خالد ، بل يمكن دائماً استبداله. حتى لو لم يتم استبداله ، فسيتعين علىه أن يحرس معبده الالهي إلى الأبد. كان ذلك اشبه بسجن أبدي. ________________________________________ هممم حان الوقت لظهور بعض الدم الازرق
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
