نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2978

تحقيق أمنية

تحقيق أمنية

الفصل 2978 ، تحقيق أمنية

الفصل 2978 ، تحقيق أمنية

فكر هان سين ، “هل قوي الروح الالهية من مستوي الإبادة مجرد الثروة فقط؟ لقد اعتاد هؤلاء الآلهة على القول إن بإمكانهم فعل أي شيء وتحقيق أي أمنية يتمناها الشخص. هذه خدعة كبيرة. وفقاً لقواعد الروح الالهية ، لا تستطيع الارواح الألهية إعطاء معلومات مزيفة. إذا كذبوا ، فلن يتمكنوا من إنهاء التجارة. لن يتلقوا العمر الذي يريدوه. و لأنهاء الصفقة ، ستستخدم الارواح الألهية كل ما في وسعها. أنا حقاً لا أفهم لما يبدو وكأنهم حريصين جداً علي جمع الاعمار”.
لم تتضمن رسالة تاج اله السماء ذلك. لذلك ، لم يتمكن هان سين من معرفة ذلك.
لكن وبغض النظر عن ذلك ، امتلكت الارواح الألهية القوة لمغادرة معابدهم الآلهية. لكنهم لم يتمكنوا من ترك معابدهم الآلهية لفترة طويلة. و خلال تلك الفترة ، سيتم إغلاق معبدهم الإلهي حتى لا يمكن تحديهم.
و ما لم تمتلك الأرواح الإلهية مخلوق من الكون ، فلن يتمكنو من المغادرة لفترة طويلة جداً. إذا فعلوا ذلك ، فلن يتلقوا الحماية من معابدهم الآلهية بعد الآن. وعندها , فإذا ماتوا ، سيموتو نهائياً. و ما لم يتم إعادة هويتهم الإلهية إلى معبدهم الالهي ، فلن يتم احيائهم مرة أخرى.و لا يزال هناك شيء واحد مهم للغاية ايضاً. لقد سُمح للأرواح الإلهية بتحدي الارواح الألهية من المستوىات الأعلى منهم ، لكن هذا كان بلا فائدة بالنسبة لهان سين لأنه لم يكن روح ألهية حقيقية. لم يستطع ببساطة رفع مستواه بينهم.
حتى لو تمكن من تحديهم ، فهان سين كروح ألهية مساوي لمستوى الإبادة. لذلك يمكنه فقط أن يتحدى الارواح الألهية بمستوي العودة. بينما هو لم يستطع محاربة عدو بمستوي الإبادة . لذا فتحدي روح الهية بمستوي العودة مساوي للأنتحار. وهو مالم يحفز هان سين كثيراً لمحاولة تحديهم.
نظر هان سين إلى الاله وأراد أن يقول شيئ ، لكن الاله غمز إليه. و نظر إلى باب معبده الإلهي وقال ، “لديك عمل لتعتني به.”
“ماذا تقصد بذلك؟” نظر هان سين إلى باب معبده الالهي. لكنه لم يرت أي شيء. فاستدار ونظر إلى الاله ، لكنه وجد انه أختفي.
بينما كان هان سين يتسائل عما يحدث ، رأى شخص يطير نحو معبده الألهي.
تسائل هان سين ، “لا يمكن أن يكون بهذا القدر من الصدفة. لقد أصبحت للتو روح الهية ، وهناك بالفعل مخلوق في الكون يريد أن يتحداني”.
وفقاً لما كان هان سين يراه ، تجرأت مخلوقات الكون فقط على تحدي الارواح الألهية بمستوي الدمار. و لم يجرؤ أحد على تحدي مستوي الكارثة. فلماذا يذهب مخلوق ليتحداه ، وهو روح بمستوي الإبادة؟
اتجه هذا الجسد مباشرةً لمعبد هان سين. و سرعان ما دخل في مجال المعبد الالهي.
كان القصر الألهي والمعابد الالهية يقعون في عالم بين الواقع والفضاء. و بغض النظر عن مكان وجود المرء في الكون ، فأذا فكر المرء في معبد ألهي ، فيمكنه الذهاب إلى هناك. و يمكن لاي مخلوق استطاع الطيران في الكون أن يستخدم حتي سفينة للذهاب إلى معبد إلهي. لا يهم كم كان بعيد أو قريب منه.
حدق هان سين في الجسد. و صدوم. فالأتي هو شخص يعرفه.
“لماذا تتجه الملكة فوكس إلى هنا؟” فكر هان سين.
كانت الملكة فوكس زوجة الجنرال شبح العظام. و بقدر ما عرف هان سين ، فهي لم تكن قوية جداً مقارنة بمعظم المؤلهين. و لا يمكنها محاربة روح الهية بمستوي الدمار . فكيف يمكن أن تأمل في مواجهة روح الهية بمستوي الإبادة ؟
بينما كان هان سين يخمن ، وصلت الملكة فوكس بالفعل لساحة معبده الالهي.
وفقاً لقواعد الارواح الألهية ، لم يكن أمام هان سين خيار سوى القتال. بخلاف ذلك ، يمكن للملكة فوكس استبدال علمه الالهي. و طالما لم ينكسر تاج إله السماء ، فلن يموت.
وصلت الملكة فوكس أمام معبده الالهي وركعت كما لو كانت تصلي إلى إله. وقالت “سيدي , إله الثروة ، أريد أن أتمنى. الرجاء مساعدتي.”
“يبدو أنها ليست هنا لتحدي روح الهية.” صُدم هان سين. فقال ، “إذا جئتي من أجل أمنية ، إذن فتعالي و تكلمي.”
“شكرا سيدي.” و دخلت الملكة فوكس المعبد.
قفز قلب هان سين. و أغلقت بوابة المعبد ، ولم يتبقي سواه هو والملكة فوكس.
“أخبريني بامنيتك. و سأحققها”. وقف هان سين على مذبح الإله. و نظر إلى الملكة فوكس بنظرة جادة للغاية أثناء حديثه.
كانت الملكة فوكس زوجة الجنرال شبح العظام. و يجب أن تكون قد عرفت كل شيء عن الارواح الألهية. و هناك فرصة بنسبة 80٪ إلى 90٪ أنها تعلم أن هناك عواقب للتمني. ولهذا تسائل هان سين عن سبب قدومها لتمني أمنية.
ركعت الملكة فوكس مرة أخرى. و حدقت عيون الثعلبة في هان سين. و تحدثت بهدوء شديد. “لدي أمنية واحدة فقط. الرجاء مساعدتي في استعادة سلاح عرقي الثعلب , مرآة دورات القدر التسعة. إذا أمكنك ذلك ، فأنا على استعداد لفعل أي شيء “. نظراً لأن تاج إله السماء استمر باطلاق الضوء ، فقد جعل شكل هان سين يبدو وكأنه إله تغلفه هالة من ضوء قوس قزح. كان شكل جسده فقط مرئي. اما وجهه فلن يتمكن احد من رؤيته. لذلك لم تتمكن ملكة فوكس من معرفة أنه هان سين. و هذه الحقيقة جعلت هان سين يشعر بالغرابة.
بعد أن قدمت الملكة فوكس أمنيتها ، أرسل تاج اله السماء رسالة إلى هان سين. قال إنه إذا استطاع تحقيق أمنية الملكة فوكس ، فسوف يكسب 300 سنة من عمرها.
أظهر تاج اله السماء أنه إذا حقق هان سين أمنيتها ، فيمكنه على الأقل الحصول على 300 سنة من عمرها . لكنه لم يحددهم ك300 سنة. في الواقع يمكنه الحصول على أكثر من ذلك.
كان الأمر كما لو أن هان سين سحب مرآة دورات القدر التسعة وأعطاها لها ، عندها سيحصل فقط على أقل قدر من العمر (300 سنة). لكن إذا ذهب وسرقها من بعض النخب المخيفة وأعاد إليها مرآة دورات القدر التسعة ، فستدفع اكثر من العمر المحدد. و بصرف النظر عن ذلك ، فستحصل أيضاً على الكارما. وبالتالي سيتوجب عليها أن تدفع الثمن.
كانت قوة الروح الالهية لهان سين هي الثروة فقط. و لم تكن أمنية الملكة فوكس ضمن ما يمكنه تحقيقه. لذلك كان على هان سين أن يجد طريقة لتحقيق أمنية الملكة فوكس. و إذا لم يتمكن من إكمالها ، فسوف يتضرر عمره.
كان قبول الأمنية سيف ذو حدين. إذا قبلت الارواح الألهية الأمنية ، فعليهم إيجاد طريقة لإنهائها. و إذا لم يتمكنوا من إكمالها ، فسيتعين عليهم خداع من تمناها للحصول على عمرهم. ولهذا استخدمت الارواح الألهية كل حيلة قذرة في الكتاب.
كانت أمنية الملكة فوكس شيئ أراد هان سين إكماله. و ذلك لأنه يمتلك مرآة دورات القدر التسعة. لكن هان سين ظل متردد. قهو لم يعرف ما إذا كانت مرآة دورات القدر التسعة تستحق ال300 عام من عمرها.
بالنسبة للمخلوقات بالكون الجيني ، كان العمر الافتراضي مهم جداً. و لم يكن هان سين روح ألهية حقيقية. ولهذا لم يكن كيان خالد.
والآن ، كان عمر هان سين الافتراضي 2000 سنة . وقد يبدو ذلك الرقم وكأنه وقت طويل جداً. لكن بالنسبة للعديد من مخلوقات الكون ، لم يكن هذا الرقم شيئ.
كانت الملكة فوكس متوترة. لقد قامت بمخاطرة كبيرة بقدومها لتمنى أمنية. لكن لم يكن هناك شيء آخر يمكنها فعله. كان عليها أن تفعل هذا.
كان الذهاب إلى معبد الهي لتمني أمنية مخاطرة كبيرة. إذا لم يرد الاله ان يدعها تتمنى أمنية ، فيمكنه ببساطة قتلها. كانت ستموت.
لحسن الحظ ، سمح لها هان سين بدخول معبده وتمني أمنيتها. وهذا يعني ان حياتها آمنة ، لكنها لم تعرف ما إذا كان هان سين قادر هعلي تحقيق أمنيتها أم لا أو كيف سيبدأ في المحاولة. لكن كان من المؤكد أن كل ما سيفعله سيؤثر عليها كثيراً.
إذا أنهي روح الهية امنيتها بصعوبة كبيرة ، فسيتعين عليها أن تدفع الكثير من حياتها. وهكذا كانت تخشى أن تدفع حياتها كلها.
نظر هان سين إلى ملكة فوكس وقال ببرود ، “يمكنني تحقيق أمنيتك ، لكن لدي شرط.”
________________________________________

فكر هان سين ، “هل قوي الروح الالهية من مستوي الإبادة مجرد الثروة فقط؟ لقد اعتاد هؤلاء الآلهة على القول إن بإمكانهم فعل أي شيء وتحقيق أي أمنية يتمناها الشخص. هذه خدعة كبيرة. وفقاً لقواعد الروح الالهية ، لا تستطيع الارواح الألهية إعطاء معلومات مزيفة. إذا كذبوا ، فلن يتمكنوا من إنهاء التجارة. لن يتلقوا العمر الذي يريدوه. و لأنهاء الصفقة ، ستستخدم الارواح الألهية كل ما في وسعها. أنا حقاً لا أفهم لما يبدو وكأنهم حريصين جداً علي جمع الاعمار”. لم تتضمن رسالة تاج اله السماء ذلك. لذلك ، لم يتمكن هان سين من معرفة ذلك. لكن وبغض النظر عن ذلك ، امتلكت الارواح الألهية القوة لمغادرة معابدهم الآلهية. لكنهم لم يتمكنوا من ترك معابدهم الآلهية لفترة طويلة. و خلال تلك الفترة ، سيتم إغلاق معبدهم الإلهي حتى لا يمكن تحديهم. و ما لم تمتلك الأرواح الإلهية مخلوق من الكون ، فلن يتمكنو من المغادرة لفترة طويلة جداً. إذا فعلوا ذلك ، فلن يتلقوا الحماية من معابدهم الآلهية بعد الآن. وعندها , فإذا ماتوا ، سيموتو نهائياً. و ما لم يتم إعادة هويتهم الإلهية إلى معبدهم الالهي ، فلن يتم احيائهم مرة أخرى.و لا يزال هناك شيء واحد مهم للغاية ايضاً. لقد سُمح للأرواح الإلهية بتحدي الارواح الألهية من المستوىات الأعلى منهم ، لكن هذا كان بلا فائدة بالنسبة لهان سين لأنه لم يكن روح ألهية حقيقية. لم يستطع ببساطة رفع مستواه بينهم. حتى لو تمكن من تحديهم ، فهان سين كروح ألهية مساوي لمستوى الإبادة. لذلك يمكنه فقط أن يتحدى الارواح الألهية بمستوي العودة. بينما هو لم يستطع محاربة عدو بمستوي الإبادة . لذا فتحدي روح الهية بمستوي العودة مساوي للأنتحار. وهو مالم يحفز هان سين كثيراً لمحاولة تحديهم. نظر هان سين إلى الاله وأراد أن يقول شيئ ، لكن الاله غمز إليه. و نظر إلى باب معبده الإلهي وقال ، “لديك عمل لتعتني به.” “ماذا تقصد بذلك؟” نظر هان سين إلى باب معبده الالهي. لكنه لم يرت أي شيء. فاستدار ونظر إلى الاله ، لكنه وجد انه أختفي. بينما كان هان سين يتسائل عما يحدث ، رأى شخص يطير نحو معبده الألهي. تسائل هان سين ، “لا يمكن أن يكون بهذا القدر من الصدفة. لقد أصبحت للتو روح الهية ، وهناك بالفعل مخلوق في الكون يريد أن يتحداني”. وفقاً لما كان هان سين يراه ، تجرأت مخلوقات الكون فقط على تحدي الارواح الألهية بمستوي الدمار. و لم يجرؤ أحد على تحدي مستوي الكارثة. فلماذا يذهب مخلوق ليتحداه ، وهو روح بمستوي الإبادة؟ اتجه هذا الجسد مباشرةً لمعبد هان سين. و سرعان ما دخل في مجال المعبد الالهي. كان القصر الألهي والمعابد الالهية يقعون في عالم بين الواقع والفضاء. و بغض النظر عن مكان وجود المرء في الكون ، فأذا فكر المرء في معبد ألهي ، فيمكنه الذهاب إلى هناك. و يمكن لاي مخلوق استطاع الطيران في الكون أن يستخدم حتي سفينة للذهاب إلى معبد إلهي. لا يهم كم كان بعيد أو قريب منه. حدق هان سين في الجسد. و صدوم. فالأتي هو شخص يعرفه. “لماذا تتجه الملكة فوكس إلى هنا؟” فكر هان سين. كانت الملكة فوكس زوجة الجنرال شبح العظام. و بقدر ما عرف هان سين ، فهي لم تكن قوية جداً مقارنة بمعظم المؤلهين. و لا يمكنها محاربة روح الهية بمستوي الدمار . فكيف يمكن أن تأمل في مواجهة روح الهية بمستوي الإبادة ؟ بينما كان هان سين يخمن ، وصلت الملكة فوكس بالفعل لساحة معبده الالهي. وفقاً لقواعد الارواح الألهية ، لم يكن أمام هان سين خيار سوى القتال. بخلاف ذلك ، يمكن للملكة فوكس استبدال علمه الالهي. و طالما لم ينكسر تاج إله السماء ، فلن يموت. وصلت الملكة فوكس أمام معبده الالهي وركعت كما لو كانت تصلي إلى إله. وقالت “سيدي , إله الثروة ، أريد أن أتمنى. الرجاء مساعدتي.” “يبدو أنها ليست هنا لتحدي روح الهية.” صُدم هان سين. فقال ، “إذا جئتي من أجل أمنية ، إذن فتعالي و تكلمي.” “شكرا سيدي.” و دخلت الملكة فوكس المعبد. قفز قلب هان سين. و أغلقت بوابة المعبد ، ولم يتبقي سواه هو والملكة فوكس. “أخبريني بامنيتك. و سأحققها”. وقف هان سين على مذبح الإله. و نظر إلى الملكة فوكس بنظرة جادة للغاية أثناء حديثه. كانت الملكة فوكس زوجة الجنرال شبح العظام. و يجب أن تكون قد عرفت كل شيء عن الارواح الألهية. و هناك فرصة بنسبة 80٪ إلى 90٪ أنها تعلم أن هناك عواقب للتمني. ولهذا تسائل هان سين عن سبب قدومها لتمني أمنية. ركعت الملكة فوكس مرة أخرى. و حدقت عيون الثعلبة في هان سين. و تحدثت بهدوء شديد. “لدي أمنية واحدة فقط. الرجاء مساعدتي في استعادة سلاح عرقي الثعلب , مرآة دورات القدر التسعة. إذا أمكنك ذلك ، فأنا على استعداد لفعل أي شيء “. نظراً لأن تاج إله السماء استمر باطلاق الضوء ، فقد جعل شكل هان سين يبدو وكأنه إله تغلفه هالة من ضوء قوس قزح. كان شكل جسده فقط مرئي. اما وجهه فلن يتمكن احد من رؤيته. لذلك لم تتمكن ملكة فوكس من معرفة أنه هان سين. و هذه الحقيقة جعلت هان سين يشعر بالغرابة. بعد أن قدمت الملكة فوكس أمنيتها ، أرسل تاج اله السماء رسالة إلى هان سين. قال إنه إذا استطاع تحقيق أمنية الملكة فوكس ، فسوف يكسب 300 سنة من عمرها. أظهر تاج اله السماء أنه إذا حقق هان سين أمنيتها ، فيمكنه على الأقل الحصول على 300 سنة من عمرها . لكنه لم يحددهم ك300 سنة. في الواقع يمكنه الحصول على أكثر من ذلك. كان الأمر كما لو أن هان سين سحب مرآة دورات القدر التسعة وأعطاها لها ، عندها سيحصل فقط على أقل قدر من العمر (300 سنة). لكن إذا ذهب وسرقها من بعض النخب المخيفة وأعاد إليها مرآة دورات القدر التسعة ، فستدفع اكثر من العمر المحدد. و بصرف النظر عن ذلك ، فستحصل أيضاً على الكارما. وبالتالي سيتوجب عليها أن تدفع الثمن. كانت قوة الروح الالهية لهان سين هي الثروة فقط. و لم تكن أمنية الملكة فوكس ضمن ما يمكنه تحقيقه. لذلك كان على هان سين أن يجد طريقة لتحقيق أمنية الملكة فوكس. و إذا لم يتمكن من إكمالها ، فسوف يتضرر عمره. كان قبول الأمنية سيف ذو حدين. إذا قبلت الارواح الألهية الأمنية ، فعليهم إيجاد طريقة لإنهائها. و إذا لم يتمكنوا من إكمالها ، فسيتعين عليهم خداع من تمناها للحصول على عمرهم. ولهذا استخدمت الارواح الألهية كل حيلة قذرة في الكتاب. كانت أمنية الملكة فوكس شيئ أراد هان سين إكماله. و ذلك لأنه يمتلك مرآة دورات القدر التسعة. لكن هان سين ظل متردد. قهو لم يعرف ما إذا كانت مرآة دورات القدر التسعة تستحق ال300 عام من عمرها. بالنسبة للمخلوقات بالكون الجيني ، كان العمر الافتراضي مهم جداً. و لم يكن هان سين روح ألهية حقيقية. ولهذا لم يكن كيان خالد. والآن ، كان عمر هان سين الافتراضي 2000 سنة . وقد يبدو ذلك الرقم وكأنه وقت طويل جداً. لكن بالنسبة للعديد من مخلوقات الكون ، لم يكن هذا الرقم شيئ. كانت الملكة فوكس متوترة. لقد قامت بمخاطرة كبيرة بقدومها لتمنى أمنية. لكن لم يكن هناك شيء آخر يمكنها فعله. كان عليها أن تفعل هذا. كان الذهاب إلى معبد الهي لتمني أمنية مخاطرة كبيرة. إذا لم يرد الاله ان يدعها تتمنى أمنية ، فيمكنه ببساطة قتلها. كانت ستموت. لحسن الحظ ، سمح لها هان سين بدخول معبده وتمني أمنيتها. وهذا يعني ان حياتها آمنة ، لكنها لم تعرف ما إذا كان هان سين قادر هعلي تحقيق أمنيتها أم لا أو كيف سيبدأ في المحاولة. لكن كان من المؤكد أن كل ما سيفعله سيؤثر عليها كثيراً. إذا أنهي روح الهية امنيتها بصعوبة كبيرة ، فسيتعين عليها أن تدفع الكثير من حياتها. وهكذا كانت تخشى أن تدفع حياتها كلها. نظر هان سين إلى ملكة فوكس وقال ببرود ، “يمكنني تحقيق أمنيتك ، لكن لدي شرط.” ________________________________________

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط