نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2979

2979

2979

الفصل 2979

شعر هان سين ببعض الأسف لسماحه للملكة فوكس بدخول معبد الاله وتمني أمنية. فبعد أن تمنت أمنيتها ، لن يتمكن من ضرب أو ركل مؤخرة الملكة فوكس. لم يسمح له برفض الأمنية. خصوصا ان لديه طريقة لتحقيق أمنيتها. رأي هان سين أن مرآة دورات القدر التسعة كانت تساوي 300 عام فقط من عمرها الافتراضي. وبدا هذا قليل جداً بالنسبة له ، لذلك لم يرغب في القيام بهذه الصفقة. لحسن الحظ ، كان موقع هان سين كإله هو مستوي الإبادة. و بالمقارنة مع مستوي الدمار و مستوي الكارثة ، فالأرواح الإلهية بمستوي الابادة تمتلك سلطة خاصة. كان الأمر اشبه بأن هان سين يستطيع فرض المزيد من القواعد التي لا تستطيع الأرواح الإلهية من المستوايات الأقل فرضها. الروح الالهية بمستوي الدمار لم تمتلك سلطة فرض الشروط. بالطبع يمكن للارواح الألهية بمستوي الدمار ان تضع شروط ، لكن تلك الشروط التي فرضوها لن تكون محمية بقواعد الارواح الألهية. وهكذا فحتى لو خالف المتمني الشروط ، فالروح الالهية من مستوي الدمار لن تستطيع فعل أي شيء لعقابه. عند سماع هذا ، شعرت الملكة فوكس بجسدها يهتز. فعلى الرغم من أنها كانت تعلم أنها ستخسر بضعت سنوات من عمرها ، إلا أن سماع وجود شرط جعلها تشعر بالخوف. بناءً على معرفتها بالارواح الألهية ، عرفت أن البحث عن روح الهية بمستوي الدمار لتحقيق أمنيتها لن يجبرها علي تحمل اي شروط اضافية. لكن الأرواح الإلهية بمستوي الدمار قد لا تتمكن من أخذ مرآة دورات القدر التسعة من هان سين. حتى لو اخذوها منه ، فالثمن الذي يجب دفعه سيكون باهظ للغاية , و ربما ستختفي حياتها بالكامل. خاطرت الملكة فوكس بالقدوم إلى هناك للعثور على روح الهية بمستوي الابادة. لانها كانت تأمل أن تحقق الروح الالهية أمنيتها بسهولة ، ولن تضطر إلى دفع الكثير من عمرها. تتمتع الارواح الألهية من المستويات العالية بالقدرة على تطبيق الشروط الاضافية. و كانت الملكة فوكس عاجزة عن السيطرة علي هذا الامر. فإذا لم توافق على الشرط الإضافي ، فلن تتحقق أمنيتها. و ستقع بمشكلة كبيرة. لدرجة ان احتمال ألا تغادر هذا المكان على قيد الحياة هو شيئ مؤكد تقريباً. “من فضلك أخبرني به يا سيد.” نظرت الملكة فوكس إلى هان سين بعيون حزينة. و بدا وجهها مثير للشفقة للغاية. كان مظهرها من النوع الذي سيدفع الناس لحمياتها و مساعدتها. لقد جعل الناس يريدون مواساتها باي طريقة ممكنة. “تستخدمين الحيل الصغيرة ضدي ، هل تريدين أن تموتي؟” هان سين ساخر ببرود. وانفجر جسده بالقوى الألهية. مما حول المعبد لبحر من نيران الجحيم التي انطلقت من هان سين كمركزه. و اتجهت إلى ملكة فوكس. ارتجف جسد الملكة فوكس. وركعت علي قائلة: “أرجوك لا تغضب. كانت غلطتي. أرجوك سامحني علي جهلي. ” شعر هان سين بالسعادة عندما رأى الملكة فوكس ترتجف وهي راكعة تحت المذبح. سبق للملكة فوكس ان سببت له الكثير من المتاعب. لكن الآن ، اصبح مصير الملكة فوكس بين يديه. مما جعله يشعر بحالة جيدة بشكل لا يصدق. كان من المؤسف أن هان سين سمح لها بالدخول إلى المعبد لتتمنى أمنية. لكنه لم يستطع مخالفة الأمر الان والا سيتم الغاء صفقة الأمنية. لذلك ، لم يكن أمام هان سين خيار سوى الاستمرار. “يمكنني مساعدتك في استعادة مرآة دورات القدر التسعة ، لكنك ستصبحين عبدتي إلى الأبد.” مع كلمات هان سين بدت هالته كأسد يفتح فمه علي اتساعه , أسد يريد ابتلاع فريسته بأكلمها. لم يريد هان سين أن يعطيها مرآة دورات القدر التسعة مقابل 300 عام من عمرها. و إذا لم توافق الملكة فوكس على الشرط ، فستنتهي صفقتهم. وعندها لن يتوجب علي هان سين ان يعطيها مرآة دورات القدر التسعة. وحتي إذا وافقت الملكة فوكس ، فعندها ستصبح حياتها بالكامل و إلى الأبد في يد هان سين. ستصبح عبدته وسيصبح سيدها إلى الأبد. وعندها لن يكون إعطائها مرآة دورات القدر التسعة شيئ كبير. عند سماع هذا الشرط ، بدا تعبير الملكة فوكس فظيع. و بدأ جسدها يهتز. كان الشرط الذي وضعه أكبر مما اعتقدت. كان تقريباً كأخذ حياتها بالكامل. “سيدي ، هل يمكنك أن تفعل ذلك من أجلي لأنني مسكينة للغاية؟” تظاهرت ملكة فوكس بكل شكل مثير للشفقة وهي راكعة. “لا يمكنك التحدث أمام الاله. إذا كنتي لا تريدين ذلك ، فانسي الأمر. استديري وعودي إلى المنزل “. لم يهتم هان سين بمشاعرها ، لذلك تحدث بقسوة كما أراد. “أرجوك لا تغضب.” ركعت الملكة فوكس مرة أخرى. و بدت صادقة ، لكن عقلها كان يفكر ، “أردت فقط المجيء لمحاولة اجراء صفقة مع إله الثروة هذا الذي لم أسمع به من قبل. لم أتوقع أنه سيضع شرط بهذه القسوة. لكن هذا جيد. إذا قدم شرط كهذا ، فهذا يعني انه لن يسرق كل سنوات حياتي. ربما لن أفقد الكثير من عمري. و هذه نهاية الأمر. فأن يتم الاحتفاظ بي من قبل روح ألهية بمستوي الابادة مثله سيكون أكثر أماناً لي. وعندها , فإذا أراد الملك المتطرف قتلي ، فلن تكون مهمتهم سهلة”. على الرغم من أنها فكرت في الأشياء بهذه الطريقة ، إلا أنها كانت منزعجة قليلاً في ذهنها. “كل هذا بسبب هان سين. لولاه لما ذهبت إلى برج القدر. كما أنه أخذ مرآة دورات القدر التسعة ، مما جعلني أصبح عدوة للملك المتطرف. و باي ووشانغ يواصل مطاردتي. لقد أجبرني علي الوصول لهذا الوضع , ليس لدي خيار الآن”. و واصلت التفكير ، “هذه المرة ، سيأخذ إله الثروة مرآة دورات القدر التسعة. و سينتهي هان سين ، مما يجعلني أشعر بتحسن بعض الشيء “. بالتفكير في كل هذا ، أدركت الملكة فوكس أنه ليس لديها الكثير من الخيارات في هذا الشأن. و إذا ذهبت إلى روح إله إبادة أخرى ، فربما لم يسمحوا لها حتى بتمني أمنية. فانحنت وقالت ، “سأفعل ما تأمرني به.” عندما قالت الملكة فوكس هذا ، أشرق تاج إله السماء بضوؤ إلهي. فعرف هان سين أن الصفقة تم إبرامها. وكل ما كان عليه فعله , هو اعطائها مرآة دورات القدر التسعة فقط , وعندها فال300 عام من عمر الملكة فوكس ستكون له. “الملكة فوكس! الملكة فوكس! أراهن أنك لم تحلمي بهذا اليوم أبداً “. كان هان سين بالسعادة مع بعض الغرور . لكنه لم يعطيها مرآة دورات القدر التسعة. بل قال ببرود ، “اذهبي إلى المنزل أولاً. و عودي إلى قاعة الاله بعد ثلاثة أيام لتلتقطي مرآة دورات القدر التسعة”. قالت الملكة فوكس على الفور “شكراً لكط ، لكنها لم تغادر بعد. بل غيرت لهجتها وقالت لهان سين ، “سيدي ، هناك شيء أعرفه. ربما سيساعدك ذلك في استعادة مرآة دورات القدر التسعة. لا أعرف ما إذا كان علي إخبارك “. سأل هان سين ببرود ، “أوه؟ لماذا لا تخبريني؟” لم تكن الملكة فوكس قادرة على رؤية وجه هان سين ، لكن صوته لم يبدو مهتم جداً. فقالت بسرعة ، “مرآة دورات القدر التسعة بيد البلورة هان سين . و مما أعرفه عنه ، حصل على مرآة دورات القدر التسعة من برج القدر. و قد دمر دمية الآله بداخله “. “احقا؟” تظاهر هان سين بالمفاجأة. لكنه ضحك ببرود في عقله بينما قال. “جيد جداً ، الملكة فوكس. أنتي تدفعين روح الهية لمضايقتي. سوف أتذكر هذا ، وسوف أجعلك تدفعين الثمن. ” نظرت الملكة فوكس إلى هان سين ، الذي بدا مهتم الآن. و قالت بسرعة ، “تلك الدمية الإلهية كانت في الملك المتطرف لسنوات عديدة. و يجب أن تكون قد جمعت عدد كبير من السنوات. وقد كسر هان سين الدمية الآلهية ، لذلك يجب أن يكون لديه عمر افتراضي طويل”. توقفت الملكة فوكس عن الحديث ، لكن ما كانت تفعله كان واضح جداً. وكأنت تقول ، “السيد الروح الألهية ، انظر إلى هان سين وكأنه قطعة كبيرة من اللحم. و ارجوك أذهب لتناوله علي العشاء”. قال هان سين ببرود وهو ينظر إلى الملكة فوكس: “أنت تعرفين الكثير عن الارواح الألهية”. صُدمت الملكة فوكس. فخفضت رأسها وقالت ، “لقد سمعت فقط شيئ أو شيئين.” “حسناً ، اذهبي إلى المنزل. و عودي لأخذ مرآة دورات القدر التسعة بعد ثلاثة أيام “. أرسل هان سين الملكة فوكس بعيداً ، لكنه غضب بعد ذلك. “يا لها من امرأة شريرة للغاية! الملكة فوكس , من الأفضل أن تحترسي. فسأجعلك تصرخين باسماء امك واباك”. ________________________________________

شعر هان سين ببعض الأسف لسماحه للملكة فوكس بدخول معبد الاله وتمني أمنية. فبعد أن تمنت أمنيتها ، لن يتمكن من ضرب أو ركل مؤخرة الملكة فوكس. لم يسمح له برفض الأمنية. خصوصا ان لديه طريقة لتحقيق أمنيتها.
رأي هان سين أن مرآة دورات القدر التسعة كانت تساوي 300 عام فقط من عمرها الافتراضي. وبدا هذا قليل جداً بالنسبة له ، لذلك لم يرغب في القيام بهذه الصفقة.
لحسن الحظ ، كان موقع هان سين كإله هو مستوي الإبادة. و بالمقارنة مع مستوي الدمار و مستوي الكارثة ، فالأرواح الإلهية بمستوي الابادة تمتلك سلطة خاصة. كان الأمر اشبه بأن هان سين يستطيع فرض المزيد من القواعد التي لا تستطيع الأرواح الإلهية من المستوايات الأقل فرضها.
الروح الالهية بمستوي الدمار لم تمتلك سلطة فرض الشروط.
بالطبع يمكن للارواح الألهية بمستوي الدمار ان تضع شروط ، لكن تلك الشروط التي فرضوها لن تكون محمية بقواعد الارواح الألهية. وهكذا فحتى لو خالف المتمني الشروط ، فالروح الالهية من مستوي الدمار لن تستطيع فعل أي شيء لعقابه.
عند سماع هذا ، شعرت الملكة فوكس بجسدها يهتز. فعلى الرغم من أنها كانت تعلم أنها ستخسر بضعت سنوات من عمرها ، إلا أن سماع وجود شرط جعلها تشعر بالخوف.
بناءً على معرفتها بالارواح الألهية ، عرفت أن البحث عن روح الهية بمستوي الدمار لتحقيق أمنيتها لن يجبرها علي تحمل اي شروط اضافية. لكن الأرواح الإلهية بمستوي الدمار قد لا تتمكن من أخذ مرآة دورات القدر التسعة من هان سين. حتى لو اخذوها منه ، فالثمن الذي يجب دفعه سيكون باهظ للغاية , و ربما ستختفي حياتها بالكامل.
خاطرت الملكة فوكس بالقدوم إلى هناك للعثور على روح الهية بمستوي الابادة. لانها كانت تأمل أن تحقق الروح الالهية أمنيتها بسهولة ، ولن تضطر إلى دفع الكثير من عمرها.
تتمتع الارواح الألهية من المستويات العالية بالقدرة على تطبيق الشروط الاضافية. و كانت الملكة فوكس عاجزة عن السيطرة علي هذا الامر. فإذا لم توافق على الشرط الإضافي ، فلن تتحقق أمنيتها. و ستقع بمشكلة كبيرة. لدرجة ان احتمال ألا تغادر هذا المكان على قيد الحياة هو شيئ مؤكد تقريباً.
“من فضلك أخبرني به يا سيد.” نظرت الملكة فوكس إلى هان سين بعيون حزينة. و بدا وجهها مثير للشفقة للغاية. كان مظهرها من النوع الذي سيدفع الناس لحمياتها و مساعدتها. لقد جعل الناس يريدون مواساتها باي طريقة ممكنة.
“تستخدمين الحيل الصغيرة ضدي ، هل تريدين أن تموتي؟” هان سين ساخر ببرود. وانفجر جسده بالقوى الألهية. مما حول المعبد لبحر من نيران الجحيم التي انطلقت من هان سين كمركزه. و اتجهت إلى ملكة فوكس.
ارتجف جسد الملكة فوكس. وركعت علي قائلة: “أرجوك لا تغضب. كانت غلطتي. أرجوك سامحني علي جهلي. ”
شعر هان سين بالسعادة عندما رأى الملكة فوكس ترتجف وهي راكعة تحت المذبح.
سبق للملكة فوكس ان سببت له الكثير من المتاعب. لكن الآن ، اصبح مصير الملكة فوكس بين يديه. مما جعله يشعر بحالة جيدة بشكل لا يصدق.
كان من المؤسف أن هان سين سمح لها بالدخول إلى المعبد لتتمنى أمنية. لكنه لم يستطع مخالفة الأمر الان والا سيتم الغاء صفقة الأمنية. لذلك ، لم يكن أمام هان سين خيار سوى الاستمرار.
“يمكنني مساعدتك في استعادة مرآة دورات القدر التسعة ، لكنك ستصبحين عبدتي إلى الأبد.” مع كلمات هان سين بدت هالته كأسد يفتح فمه علي اتساعه , أسد يريد ابتلاع فريسته بأكلمها.
لم يريد هان سين أن يعطيها مرآة دورات القدر التسعة مقابل 300 عام من عمرها. و إذا لم توافق الملكة فوكس على الشرط ، فستنتهي صفقتهم. وعندها لن يتوجب علي هان سين ان يعطيها مرآة دورات القدر التسعة.
وحتي إذا وافقت الملكة فوكس ، فعندها ستصبح حياتها بالكامل و إلى الأبد في يد هان سين. ستصبح عبدته وسيصبح سيدها إلى الأبد. وعندها لن يكون إعطائها مرآة دورات القدر التسعة شيئ كبير.
عند سماع هذا الشرط ، بدا تعبير الملكة فوكس فظيع. و بدأ جسدها يهتز.
كان الشرط الذي وضعه أكبر مما اعتقدت. كان تقريباً كأخذ حياتها بالكامل.
“سيدي ، هل يمكنك أن تفعل ذلك من أجلي لأنني مسكينة للغاية؟” تظاهرت ملكة فوكس بكل شكل مثير للشفقة وهي راكعة.
“لا يمكنك التحدث أمام الاله. إذا كنتي لا تريدين ذلك ، فانسي الأمر. استديري وعودي إلى المنزل “. لم يهتم هان سين بمشاعرها ، لذلك تحدث بقسوة كما أراد.
“أرجوك لا تغضب.” ركعت الملكة فوكس مرة أخرى. و بدت صادقة ، لكن عقلها كان يفكر ، “أردت فقط المجيء لمحاولة اجراء صفقة مع إله الثروة هذا الذي لم أسمع به من قبل. لم أتوقع أنه سيضع شرط بهذه القسوة. لكن هذا جيد. إذا قدم شرط كهذا ، فهذا يعني انه لن يسرق كل سنوات حياتي. ربما لن أفقد الكثير من عمري. و هذه نهاية الأمر. فأن يتم الاحتفاظ بي من قبل روح ألهية بمستوي الابادة مثله سيكون أكثر أماناً لي. وعندها , فإذا أراد الملك المتطرف قتلي ، فلن تكون مهمتهم سهلة”.
على الرغم من أنها فكرت في الأشياء بهذه الطريقة ، إلا أنها كانت منزعجة قليلاً في ذهنها. “كل هذا بسبب هان سين. لولاه لما ذهبت إلى برج القدر. كما أنه أخذ مرآة دورات القدر التسعة ، مما جعلني أصبح عدوة للملك المتطرف. و باي ووشانغ يواصل مطاردتي. لقد أجبرني علي الوصول لهذا الوضع , ليس لدي خيار الآن”.
و واصلت التفكير ، “هذه المرة ، سيأخذ إله الثروة مرآة دورات القدر التسعة. و سينتهي هان سين ، مما يجعلني أشعر بتحسن بعض الشيء “.
بالتفكير في كل هذا ، أدركت الملكة فوكس أنه ليس لديها الكثير من الخيارات في هذا الشأن. و إذا ذهبت إلى روح إله إبادة أخرى ، فربما لم يسمحوا لها حتى بتمني أمنية. فانحنت وقالت ، “سأفعل ما تأمرني به.”
عندما قالت الملكة فوكس هذا ، أشرق تاج إله السماء بضوؤ إلهي. فعرف هان سين أن الصفقة تم إبرامها. وكل ما كان عليه فعله , هو اعطائها مرآة دورات القدر التسعة فقط , وعندها فال300 عام من عمر الملكة فوكس ستكون له.
“الملكة فوكس! الملكة فوكس! أراهن أنك لم تحلمي بهذا اليوم أبداً “. كان هان سين بالسعادة مع بعض الغرور . لكنه لم يعطيها مرآة دورات القدر التسعة. بل قال ببرود ، “اذهبي إلى المنزل أولاً. و عودي إلى قاعة الاله بعد ثلاثة أيام لتلتقطي مرآة دورات القدر التسعة”.
قالت الملكة فوكس على الفور “شكراً لكط ، لكنها لم تغادر بعد. بل غيرت لهجتها وقالت لهان سين ، “سيدي ، هناك شيء أعرفه. ربما سيساعدك ذلك في استعادة مرآة دورات القدر التسعة. لا أعرف ما إذا كان علي إخبارك “.
سأل هان سين ببرود ، “أوه؟ لماذا لا تخبريني؟”
لم تكن الملكة فوكس قادرة على رؤية وجه هان سين ، لكن صوته لم يبدو مهتم جداً. فقالت بسرعة ، “مرآة دورات القدر التسعة بيد البلورة هان سين . و مما أعرفه عنه ، حصل على مرآة دورات القدر التسعة من برج القدر. و قد دمر دمية الآله بداخله “.
“احقا؟” تظاهر هان سين بالمفاجأة. لكنه ضحك ببرود في عقله بينما قال. “جيد جداً ، الملكة فوكس. أنتي تدفعين روح الهية لمضايقتي. سوف أتذكر هذا ، وسوف أجعلك تدفعين الثمن. ”
نظرت الملكة فوكس إلى هان سين ، الذي بدا مهتم الآن. و قالت بسرعة ، “تلك الدمية الإلهية كانت في الملك المتطرف لسنوات عديدة. و يجب أن تكون قد جمعت عدد كبير من السنوات. وقد كسر هان سين الدمية الآلهية ، لذلك يجب أن يكون لديه عمر افتراضي طويل”.
توقفت الملكة فوكس عن الحديث ، لكن ما كانت تفعله كان واضح جداً. وكأنت تقول ، “السيد الروح الألهية ، انظر إلى هان سين وكأنه قطعة كبيرة من اللحم. و ارجوك أذهب لتناوله علي العشاء”.
قال هان سين ببرود وهو ينظر إلى الملكة فوكس: “أنت تعرفين الكثير عن الارواح الألهية”.
صُدمت الملكة فوكس. فخفضت رأسها وقالت ، “لقد سمعت فقط شيئ أو شيئين.”
“حسناً ، اذهبي إلى المنزل. و عودي لأخذ مرآة دورات القدر التسعة بعد ثلاثة أيام “. أرسل هان سين الملكة فوكس بعيداً ، لكنه غضب بعد ذلك. “يا لها من امرأة شريرة للغاية! الملكة فوكس , من الأفضل أن تحترسي. فسأجعلك تصرخين باسماء امك واباك”.
________________________________________

شعر هان سين ببعض الأسف لسماحه للملكة فوكس بدخول معبد الاله وتمني أمنية. فبعد أن تمنت أمنيتها ، لن يتمكن من ضرب أو ركل مؤخرة الملكة فوكس. لم يسمح له برفض الأمنية. خصوصا ان لديه طريقة لتحقيق أمنيتها. رأي هان سين أن مرآة دورات القدر التسعة كانت تساوي 300 عام فقط من عمرها الافتراضي. وبدا هذا قليل جداً بالنسبة له ، لذلك لم يرغب في القيام بهذه الصفقة. لحسن الحظ ، كان موقع هان سين كإله هو مستوي الإبادة. و بالمقارنة مع مستوي الدمار و مستوي الكارثة ، فالأرواح الإلهية بمستوي الابادة تمتلك سلطة خاصة. كان الأمر اشبه بأن هان سين يستطيع فرض المزيد من القواعد التي لا تستطيع الأرواح الإلهية من المستوايات الأقل فرضها. الروح الالهية بمستوي الدمار لم تمتلك سلطة فرض الشروط. بالطبع يمكن للارواح الألهية بمستوي الدمار ان تضع شروط ، لكن تلك الشروط التي فرضوها لن تكون محمية بقواعد الارواح الألهية. وهكذا فحتى لو خالف المتمني الشروط ، فالروح الالهية من مستوي الدمار لن تستطيع فعل أي شيء لعقابه. عند سماع هذا ، شعرت الملكة فوكس بجسدها يهتز. فعلى الرغم من أنها كانت تعلم أنها ستخسر بضعت سنوات من عمرها ، إلا أن سماع وجود شرط جعلها تشعر بالخوف. بناءً على معرفتها بالارواح الألهية ، عرفت أن البحث عن روح الهية بمستوي الدمار لتحقيق أمنيتها لن يجبرها علي تحمل اي شروط اضافية. لكن الأرواح الإلهية بمستوي الدمار قد لا تتمكن من أخذ مرآة دورات القدر التسعة من هان سين. حتى لو اخذوها منه ، فالثمن الذي يجب دفعه سيكون باهظ للغاية , و ربما ستختفي حياتها بالكامل. خاطرت الملكة فوكس بالقدوم إلى هناك للعثور على روح الهية بمستوي الابادة. لانها كانت تأمل أن تحقق الروح الالهية أمنيتها بسهولة ، ولن تضطر إلى دفع الكثير من عمرها. تتمتع الارواح الألهية من المستويات العالية بالقدرة على تطبيق الشروط الاضافية. و كانت الملكة فوكس عاجزة عن السيطرة علي هذا الامر. فإذا لم توافق على الشرط الإضافي ، فلن تتحقق أمنيتها. و ستقع بمشكلة كبيرة. لدرجة ان احتمال ألا تغادر هذا المكان على قيد الحياة هو شيئ مؤكد تقريباً. “من فضلك أخبرني به يا سيد.” نظرت الملكة فوكس إلى هان سين بعيون حزينة. و بدا وجهها مثير للشفقة للغاية. كان مظهرها من النوع الذي سيدفع الناس لحمياتها و مساعدتها. لقد جعل الناس يريدون مواساتها باي طريقة ممكنة. “تستخدمين الحيل الصغيرة ضدي ، هل تريدين أن تموتي؟” هان سين ساخر ببرود. وانفجر جسده بالقوى الألهية. مما حول المعبد لبحر من نيران الجحيم التي انطلقت من هان سين كمركزه. و اتجهت إلى ملكة فوكس. ارتجف جسد الملكة فوكس. وركعت علي قائلة: “أرجوك لا تغضب. كانت غلطتي. أرجوك سامحني علي جهلي. ” شعر هان سين بالسعادة عندما رأى الملكة فوكس ترتجف وهي راكعة تحت المذبح. سبق للملكة فوكس ان سببت له الكثير من المتاعب. لكن الآن ، اصبح مصير الملكة فوكس بين يديه. مما جعله يشعر بحالة جيدة بشكل لا يصدق. كان من المؤسف أن هان سين سمح لها بالدخول إلى المعبد لتتمنى أمنية. لكنه لم يستطع مخالفة الأمر الان والا سيتم الغاء صفقة الأمنية. لذلك ، لم يكن أمام هان سين خيار سوى الاستمرار. “يمكنني مساعدتك في استعادة مرآة دورات القدر التسعة ، لكنك ستصبحين عبدتي إلى الأبد.” مع كلمات هان سين بدت هالته كأسد يفتح فمه علي اتساعه , أسد يريد ابتلاع فريسته بأكلمها. لم يريد هان سين أن يعطيها مرآة دورات القدر التسعة مقابل 300 عام من عمرها. و إذا لم توافق الملكة فوكس على الشرط ، فستنتهي صفقتهم. وعندها لن يتوجب علي هان سين ان يعطيها مرآة دورات القدر التسعة. وحتي إذا وافقت الملكة فوكس ، فعندها ستصبح حياتها بالكامل و إلى الأبد في يد هان سين. ستصبح عبدته وسيصبح سيدها إلى الأبد. وعندها لن يكون إعطائها مرآة دورات القدر التسعة شيئ كبير. عند سماع هذا الشرط ، بدا تعبير الملكة فوكس فظيع. و بدأ جسدها يهتز. كان الشرط الذي وضعه أكبر مما اعتقدت. كان تقريباً كأخذ حياتها بالكامل. “سيدي ، هل يمكنك أن تفعل ذلك من أجلي لأنني مسكينة للغاية؟” تظاهرت ملكة فوكس بكل شكل مثير للشفقة وهي راكعة. “لا يمكنك التحدث أمام الاله. إذا كنتي لا تريدين ذلك ، فانسي الأمر. استديري وعودي إلى المنزل “. لم يهتم هان سين بمشاعرها ، لذلك تحدث بقسوة كما أراد. “أرجوك لا تغضب.” ركعت الملكة فوكس مرة أخرى. و بدت صادقة ، لكن عقلها كان يفكر ، “أردت فقط المجيء لمحاولة اجراء صفقة مع إله الثروة هذا الذي لم أسمع به من قبل. لم أتوقع أنه سيضع شرط بهذه القسوة. لكن هذا جيد. إذا قدم شرط كهذا ، فهذا يعني انه لن يسرق كل سنوات حياتي. ربما لن أفقد الكثير من عمري. و هذه نهاية الأمر. فأن يتم الاحتفاظ بي من قبل روح ألهية بمستوي الابادة مثله سيكون أكثر أماناً لي. وعندها , فإذا أراد الملك المتطرف قتلي ، فلن تكون مهمتهم سهلة”. على الرغم من أنها فكرت في الأشياء بهذه الطريقة ، إلا أنها كانت منزعجة قليلاً في ذهنها. “كل هذا بسبب هان سين. لولاه لما ذهبت إلى برج القدر. كما أنه أخذ مرآة دورات القدر التسعة ، مما جعلني أصبح عدوة للملك المتطرف. و باي ووشانغ يواصل مطاردتي. لقد أجبرني علي الوصول لهذا الوضع , ليس لدي خيار الآن”. و واصلت التفكير ، “هذه المرة ، سيأخذ إله الثروة مرآة دورات القدر التسعة. و سينتهي هان سين ، مما يجعلني أشعر بتحسن بعض الشيء “. بالتفكير في كل هذا ، أدركت الملكة فوكس أنه ليس لديها الكثير من الخيارات في هذا الشأن. و إذا ذهبت إلى روح إله إبادة أخرى ، فربما لم يسمحوا لها حتى بتمني أمنية. فانحنت وقالت ، “سأفعل ما تأمرني به.” عندما قالت الملكة فوكس هذا ، أشرق تاج إله السماء بضوؤ إلهي. فعرف هان سين أن الصفقة تم إبرامها. وكل ما كان عليه فعله , هو اعطائها مرآة دورات القدر التسعة فقط , وعندها فال300 عام من عمر الملكة فوكس ستكون له. “الملكة فوكس! الملكة فوكس! أراهن أنك لم تحلمي بهذا اليوم أبداً “. كان هان سين بالسعادة مع بعض الغرور . لكنه لم يعطيها مرآة دورات القدر التسعة. بل قال ببرود ، “اذهبي إلى المنزل أولاً. و عودي إلى قاعة الاله بعد ثلاثة أيام لتلتقطي مرآة دورات القدر التسعة”. قالت الملكة فوكس على الفور “شكراً لكط ، لكنها لم تغادر بعد. بل غيرت لهجتها وقالت لهان سين ، “سيدي ، هناك شيء أعرفه. ربما سيساعدك ذلك في استعادة مرآة دورات القدر التسعة. لا أعرف ما إذا كان علي إخبارك “. سأل هان سين ببرود ، “أوه؟ لماذا لا تخبريني؟” لم تكن الملكة فوكس قادرة على رؤية وجه هان سين ، لكن صوته لم يبدو مهتم جداً. فقالت بسرعة ، “مرآة دورات القدر التسعة بيد البلورة هان سين . و مما أعرفه عنه ، حصل على مرآة دورات القدر التسعة من برج القدر. و قد دمر دمية الآله بداخله “. “احقا؟” تظاهر هان سين بالمفاجأة. لكنه ضحك ببرود في عقله بينما قال. “جيد جداً ، الملكة فوكس. أنتي تدفعين روح الهية لمضايقتي. سوف أتذكر هذا ، وسوف أجعلك تدفعين الثمن. ” نظرت الملكة فوكس إلى هان سين ، الذي بدا مهتم الآن. و قالت بسرعة ، “تلك الدمية الإلهية كانت في الملك المتطرف لسنوات عديدة. و يجب أن تكون قد جمعت عدد كبير من السنوات. وقد كسر هان سين الدمية الآلهية ، لذلك يجب أن يكون لديه عمر افتراضي طويل”. توقفت الملكة فوكس عن الحديث ، لكن ما كانت تفعله كان واضح جداً. وكأنت تقول ، “السيد الروح الألهية ، انظر إلى هان سين وكأنه قطعة كبيرة من اللحم. و ارجوك أذهب لتناوله علي العشاء”. قال هان سين ببرود وهو ينظر إلى الملكة فوكس: “أنت تعرفين الكثير عن الارواح الألهية”. صُدمت الملكة فوكس. فخفضت رأسها وقالت ، “لقد سمعت فقط شيئ أو شيئين.” “حسناً ، اذهبي إلى المنزل. و عودي لأخذ مرآة دورات القدر التسعة بعد ثلاثة أيام “. أرسل هان سين الملكة فوكس بعيداً ، لكنه غضب بعد ذلك. “يا لها من امرأة شريرة للغاية! الملكة فوكس , من الأفضل أن تحترسي. فسأجعلك تصرخين باسماء امك واباك”. ________________________________________

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط