نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2987

الحصول علي روح ألهية مرة أخري

الحصول علي روح ألهية مرة أخري

الفصل 2987 الحصول على هوية ألهية مرة أخرى

……………

“هذا قوي؟” صُدم هان سين. لكن الشيء الأكثر إثارة للصدمة في هذا الموقف أتي لاحقاً. فبعد جرح الاله قتل السماء ، أصيب بصدمة شديدة لدرجة أنه أراد الهروب ولكن لم يستطع حتى الالتفاف.
لم يظهر وجه وانير أي عاطفة بينما بدأ جسدها الجميل يتأرجح مثل الشبح. ظلت يداها تلوحان وجسدها يتحرك. ولأنها تحركت بسرعة كبيرة ، فحتى مع قوة عين هان سين ، لم ير سوى جسد وانير يظهر ويختفي. و يداها مغطتان بالضوء الذهبي , لتظهر بجوار الاله قتل السماء. و عندما أدار الاله قتل السماء جسده للهرب ، توقفت واناير و طاف جسدها الصغير في الفضاء. ثم استدارت ببطء ونظرت إلى هان سين.
اندفع الاله قتل السماء بعيداً لحوالي 30 قدم فقط , وعندها بدأ دمه الألهي ينفجر من كل مكان بجسده. و تحطم جسده فجأة. كان الامر أسوء من الجرح السابق . حيث تقطع جسده إلى أرباع.
في الثانية التالية ، رأى هان سين ضوء إلهي يظهر في السماء ، لكن تم قمعه بالقوة القاحلة للنظام القاحل الكبير. و لم يظهر حزن الأله في الفضاء. و بعد ان احترق جسد الاله قتل السماء ، بقي جزء من عظم ذراعه. بطول ثلاثة أقدام. كان عظم على شكل مطرقة لونها أسود قاتم. و بدا ثقيل جداً.
فكر هان سين ، “يبدو أن قوة وانير وقوتي مختلفتين بعض الشيء. فقد ترك الروح الإلهية الذي قتلته هويته الألهية. بينما الارواح الألهية التي أقتلها لم تترك اي شيئ. حتى هويتهم الالهية أختفت.”
لم يكن هان سين حالياً في مزاج للتفكير بهذا. فواناير انتقلت آنياً لتظهر أمام هان سين. فجمع هان سين قوته ونظر إلى واناير بعيون يقظة.
ربما لم تتعرف واناير الشقراء عليه. و بالنظر إلى القوة التي اظهرتها الان , لم يعتقد هان سين انها شخص يمكنه هزيمته.
وصلت واناير امام هان سين. وارتبط اللهب الذهبي المحيط بجسدها بالالهب الأبيض لجسد هان سين. و انصهرت القوتان مع بعضهما البعض كما لو كانا مرتبطين بطريقة ما
“الأخ الأكبر!” نظرت واناير إلى هان سين بصدمة وسقطة بين ذراعيه.
امسك هان سين بواناير ، مما أدى إلى إطفاء ألسنة اللهب الذهي حتي اختفت فجأة ، وعاد كل شيء إلى طبيعته.
“الأخ الأكبر … واناير تفتقدك. تفتقدك كثيراً”. نظر هان سين إلى واناير ، لكن جفونها أصبحت أثقل وأثقل. لقد حاولت جاهدة أن تنظر إلى هان سين ، لكنها لم تتمكن من مقاومة النعاس. فأغمضت عينيها وعادت الي نومها.
بدا تعبير هان سين مشوه بعض الشيء. فبعد فحصها و رآي ان وضع وانير سيئ للغاية. كانت قوة حياتها أضعف من أن يشعر بها. و بدا الأمر كما لو أنها ستموت في أي لحظة.
سرعان ما أخرج هان سين زجاجة من السائل الجيني وأطعمها لها ، لكنها لم تظهر أي تأثير. لقد استدعى الكثير من لوتس تدفق الضوء أيضاً ، لكنه لم يساعد واناير أيضاً.
“إذا كنتي تفتقدين أخاكي الكبير كثيراً ، فيجب أن تتمسكي بحياتك بصرف النظر عما يحدث. إذا متي ، فلن اتمكن من رؤيتك مرة أخرى “. التقط هان سين واناير وأخذ عظم الاله قتل السماء معه.
اندفع الي برج القدر فرآي به صدع يمتد من الأعلى إلى الأسفل. كان الأمر كما لو أن شخص ما قد حطمه . لكن هان سين عرف أنه لم يتم كسره بمطرقة الاله قتل السماء. بل واناير هي من كسرته أثناء اندفاعها للخارج. فالتقط هان سين واناير ودخل لبرج القدر. و قام بفرز الأشياء في الداخل. ومع تفقده لكل شيئ , ظهر تعبير مرتبك علي وجهه.
كان كل شيء هناك باستثناء شخصين. لقد أختفي الشيطان القديم والهاوية القديمة. كانت المنصات الحجرية و فضاء الباي سيما الذين احتجزوهم بخير. لم يتضرروا باي شكل ، لكن الرجلين أختفو.
“لم أتوقع أن يتمكن الشيطان القديم من الهروب ، لكن هذا جيد بالنسبة لي.” هز هان سين رأسه. و وضع واناير داخل برج القدر ووضع برج القدر ببحر روحه.
ممسكاً بعظمة ذراع الاله قتل السماء. بدأ هان سين يفكر ، “في الوقت الحالي ، لدي الهوية الألهية للوتس الشر ودرع السماء. و ستكون هذه هي الهوية الإلهية الثالثة ، لكن الأله لوتس الشر و الأله درع السماء كانا مجرد ارواح ألهية بمستوي الدمار. لا يمكن مقارنتهم بروح ألهية من مستوي الإبادة مثل الاله قتل السماء.
بدا هان سين متردد قليلاً, فعلى عكس المخلوقات العادية ، كان يعرف أن الهويات الألهية هي جينات الاروح الالهية. عرف هان سين ذلك بسبب الإعلان الذي تردد في رأسه. و على الرغم من أن هان سين لم يتمكن من امتصاص جينات الارواح الألهية ، إلا أنه كان يؤمن دائماً بأنه إذا استطاع امتصاص الجينات الأخرى ، فيمكنه بالتأكيد امتصاص جينات الارواح الألهية. الأمر فقط انه لم يجد بعد طريقة لامتصاص جينات الارواح الألهية.
كان الأمر مشابه لما حدث من قبل في المقدسات عندما تلقى الجينات الفائقة. ففي البداية ، لم يتمكن الناس من استهلاكها. و قد تكون جينات الارواح الألهية مماثلة لها.
لذلك لم يكن متأكد من خطوته التالية , فهو لم يعرف ما إذا كان تحويل الهويات الالهية الي أسلحة سيمكنه من استيعابها أم لا.
“أن الاله قتل السماء قوي جداً. بمجرد نزل للكون , كان تقريباً لا يقهر. ولابد انه كان مرعب اكثر في معبده الالهي ، في العادة ، لوددت أن اقتله مع الالهة مومينت ، فكلاهما من نفس المستوي. لكن بالنظر لقوتي الآن ، ففرص نجاحي ضئيلة للغاية. لكن اذا حصلت علي سلاح الهوية الألهية للاله قتل السماء ، فستصبح فرص نجاحي أعلى بكثير”. اتخذ هان سين قراره. ثم فكر ، “لكنني لا أعرف أي نوع من الأسلحة سأحصل عليه. آمل أن يكون درع حتى أتمكن من صد هجمات الالهة مومينت. علي الاقل يمكنني ان لا أموت عند مواجهتها”. في قلب هان سين ، كان يعلم أن فرصة حصوله علي درع من هوية الأله قتل السماء منخفضة للغاية. فحتي عظمة الذراع لم تبدو كدرع.
لكن بغض النظر عن ما كان ، فامتلاك سلاح هوية ألهية بمستوي الإبادة سيكون عون كبير له.
ابعد هان سين عظمة الذراع واكتشف الاتجاه الذي يجب أن يسلكه. و استمر في التعمق في النظام القاحل الكبير. فنظراً لأنه كان هناك بالفعل ، فكر بتفقد قاعة المقدس أيضاً. أراد أن يرى ما إذا كان ليتيل فلاور و القط العجوز قد عادوا ام لا. و مع روح الكيرين المقدسة ، لم يسبب الظلام اي خطر او مشاكل لهان سين. فسافر عائداً إلى قصر المقدس. و وصل إلى هناك بأمان.
لقد عاد إلى شكل هان سين الآن. وعندما وصل إلى قصر المقدس. استخدم هان سين ضوء الفانوس ليرى أنقاض قصر المقدس ، وما ان رآه حتي ارتسم تعبير صادم علي وجهه.
سبق وحطم هان سين قصر المقدس. لكن الآن ، كانت أنقاض قصر المقدس مصبوغة باللون الأسود للدم الجاف.
كان جسد الشبح الأحمر ، والوحش بلا عيون ، و النسر العجوز ملقاة عبر الأنقاض. و كانت الجروح على أجسادهم صلبة. وأختفت قوة حياتهم.
انقسم جسد الوحش الكبير بلا عيون إلى نصفين. بينما تم قطع رأس الشبح الأحمر ، و نتف ريش النسر العجوز. و وعلي قمة الانقاض , كان هناك ظل يقف ممسكاً بالعمة مي من عنقها. و يرفعها في الهواء.
لم يكن لدى العمة مي أي قوة للمقاومة. لقد تشبثت بيد الظل بيديها ، لكنها لم تستطع الابتعاد عنه.
“سا … سيد …” رأت العمة مي هان سين يدخل نصف لنطاق الفانوس المضيئ. فتغير تعبيبرها اليأس ، يمكن الآن رؤية القليل من الأمل.
في الثانية التالية , جمعت العمة مي كل قوتها واستخدمت كل ما تبقى لديها من طاقة لتصرخ باتجاه هان سين ، “احذر من القط العجوز…”
________________________________________
لا يوجد شيئ يقال
الكون الجيني جُن تماماً

……………

الفصل 2987 الحصول على هوية ألهية مرة أخرى

خمنو معي
من القاتل؟

……………

الفصل 2987 الحصول على هوية ألهية مرة أخرى

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط