نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2993

التعاون

التعاون

الفصل 2993 التعاون

تحدث هان سين والملك باي لفترة من الوقت. ثم غادر هان سين حقل الكويكبات. أراد الملك باي قتل الألهة مومينت. و لا يبدو الأمر مجرد مصادفة. فقد عرف العلاقة بين هان سين و الهدير الذهبي ، لذلك لا بد أنه عرف بأن هان سين لديه مخطط خاص لإنقاذ الهدير الذهبي. ذكر الملك باي أيضاً أن لديه طريقة لكسر قوي التي تختم الهدير الذهب لتحريره. و يمكنهم بعد ذلك استخدام قوة الهدير الذهبي لقتال الالهة مومينت. بعد أن جمع كل شيء معاً مع خطط الملك باي لقتل الألهة مومينت. طلب الملك باي ان يحصل علي سلاح الهوية الألهية. لم يكن لدى هان سين مشكلة في ذلك. فهو يفتقر إلى الثقة التامة بقتل الالهة مومينت وحده. لذلك لم يكن لدي هان سين اي مشكلة في التنازل عن سلاح الهوية الألهية إذا نجح الأمر. لكن في خطة الملك باي ، احتاجو إلى تعاون هان سين والدولار معاً. عرف الملك باي فقط أن الدولار هو الطفل المقدس. لكنه لم يعرف أن الدولار هو هان سين ايضاً. لقد رأى هان سين يذهب لإنقاذ الهدير الذهبي ، و وافق على قوة هان سين أيضاً. لذلك طلب من الدولار انة يتصل بهان سين حتى يتمكن من المشاركة ومساعدتهم. اعتقد هان سين أن الملك باي يعرف سره ، ولهذا سأله. لكن بعد تفسير الملك باي ، عرف ان الرجل ليس لديه أدنى فكرة عن سره. عرف الملك باي فقط أن الدولار هو الطفل المقدس وأن الطفل المقدس جاء من حديقة الفضاء. وهكذا ، خمّن أن الدولار صديق جيد لهان سين ولهذا أراده أن يتصل هو بهان سين. لم يتخيل الملك باي مطلقاً أن البلورة المسمي بهان سين و المتغير المسمي بالدولار هم نفس الشخص. “أين أجد هان سين له؟” ارتسمت علي وجه هان سين ابتسامة ساخرة. فعلى الرغم من أن حديقة الفضاء بها العديد من النخب ، إلا أن أياً منهم لم يتطور بالكامل. لم يستطع العثور على أي شخص يمكنه التنكر بشكل هان سين أو الدولار. ________________________________________ فقط تخيلو اذا امتلئت حديقة الفضاء بالألهة الحقيقية من اصدقاء هان سين وقتها لن تكون هناك حرب بل مذبحة من طرف واحد

انزلقت الأمطار لأسفل السقف. فهبطت على لوح حجري وتناثرت اكثر.
بالنظر إلى الخارج ، كان هناك منزل قديم على قمة جبل. و كان هناك أيضاً الكثير من الجبال الأخرى حوله. و صنع المطر طبقة من الضباب غطت هذه الجبال.
كراااك!
كان المطر غزير جداً. وبينما فُتح باب البيت القديم. و لأن المنزل كان قديم جداً ، أصدر الباب أصوات طقطقة لم يتمكن صوت المطر الغزير من خفضها.
فُتح باب البيت القديم الكبير. و أول ما ظهر كان زوج أنيق من الاحذية النسائية ذات الكعب العالي باللون الأحمر. و بعدهم، ساق بيضاء ، ناعمة ، ونقية تماماً ،ثم تشيباو أحمر.
امرأة ترتدي تشيباو أحمر و تحمل مظلة حمراء , دخلت للمنزل وجسدها بأكمله ينضح بالأغراء. بينما تحرك شعرها بنعومة وكأنه سحابة.
“أيها العراف ، إلى متى ستستمر بالأختباء؟” سارت المرأة ذات الثوب الأحمر والمظلة الحمراء إلى وسط الفناء القديم. و نظرت إلى مكان ما في المنزل وتحدثت بكلماتها بصوت بدا كهمسات.
كان صوتها خافت ، لكن حتي صوت المطر الغزير لم يستطع اسكاته.
كانت أمامها غرفة بباب عليه نقوش زهور. تم دفع الباب ليفتح. و خرج رجل عجوز يمسك بعلم. و بيده الأخرى امسك بقرع نبيذ.
جلس على طاولة مربعة مكسورة. و بعد أن تناول رشفة من الكحول ، نظر إلى المرأة ذات الملابس الحمراء ، والتي كانت في الخارج ، وقال: “إذا تمكنت من الاختباء لمدة ساعة ، فسوف أختبئ لساعة. إذا استطعت الاختباء لثانية ، فسأختبئ لثانية. أفضل البقاء على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة على أن أموت. إذا كان بإمكاني العيش لفترة أطول قليلاً ، فسأعيش لفترة أطول قليلاً “.
***لقد هرمنا لأجل هذه اللحظة … والله شوية وهعيط يا جدعان

كان المطر غزير. و كانت المظلة منخفضة جداً ، لذلك لم يكن باستطاعة من يشاهد أن يرى وجه المرأة ذات الثوب الأحمر. ومع ذلك ، كان جسدها المتعرج بشكل يبعث على السخرية وشعرها الأسود الطويل ، الذي بدا وكأنه شلال كان مُلفت للنظر للغاية. قد لا يستطيع المرء رؤية وجهها ، لكن لن يخطأها احد.
قالت المرأة بهدوء وهي واقفة تحت المطر: “أخشى أنك تفضل الموت على الحياة”.
ضحك الرجل العجوز وقال: “هذا يعني أنك هنا لأجل حياتي”.
قالت المرأة ذات الثوب الأحمر: “هذا يعتمد على ما إذا كنت دقيق أم لا”. “هذا سيحدد ما إذا كنت سأخذ حياتك.”
التقط الرجل العجوز جرته وشرب رشفة أخرى من النبيذ. و أغمض عينيه وهو يسأل: “هل كنت دقيق أم لا؟”
أجابت المرأة ذات الثوب الأحمر: “كنت دقيق ولكنك لم تكن دقيق أيضاً”.
“أنا حقاً لا أفهم ما تقوليه.” ضحك العجوز وهو يسأل: “أيها دقيق وأيها غير دقيق؟”
ظلت المرأة ذات الثوب الأحمر صامته للحظة قبل أن تقول ، “التنبؤ الذي قمت به من أجل سيدي كان دقيق للغاية. لقد ظهرت قصور الآلهة مرة أخرى ، لكن النصف الآخر غير دقيق. لم يتم اختراق قصور الآلهة. ما زالت قصورهم تقمع السماء , مازالت السماء مليئة بالارواح الألهية”.

ضحك العراف العجوز . “السيد متسرع للغاية. لم يحن الوقت بعد”. قالت المرأة ذات الثوب الأحمر: “لم يتبقي سوى شهر واحد”. “حتى معابد إلهة الإبادة لم يتم كسرها بعد. لا أفهم كيف ستتحطم قاعة الجينات في شهر”. “عندما يحين الوقت ، ستفهمي.” بدا الرجل العجوز شاحب. نظر إلى المرأة ذات الثوب الأحمر وقال ، “لكن يجب فعل ما اقترحته أولاً. سيدك يحتاج إلى أن يفعل ما يقوله هذا الرجل العجوز. إذا لم يحدث اي خطأ ، فسيتحقق توقعي”. قالت المرأة ذات الثوب الأحمر: “أنا هنا من أجل ذلك”. “سيدي لا يفهم لماذا يجب أن يفعل ذلك. وما علاقة هذا بتحطيم قصور الآلهة؟ هذا الشخص لديه القدرة اللأزمة ، لكنه لم يصل إلى هذا المستوى. بقوته الحالية ، لن يستطيع تحطيم قصر الآلهة”. “توقع قدر الشخص , ليس بالأمر السهل. تاجر الرجل العجوز بطوال عمره للحصول على هذه النتيجة. اما عن كيفية تقدمها ، فأنا ، الرجل العجوز ، لا أستطيع التنبؤ بكل شيء. إذا كنتي لا تصدقين الرجل العجوز ، فليس عليكي أن تفعلي ذلك”. تحدث الرجل العجوز كما لو أنه لا يهتم. “أتمنى أن تكون محق. بخلاف ذلك ، فيجب أن تعلم أنه إذا جعلت السيد يجن ، فحتى ذلك الرجل في قاعة الجينات لن ينقذك. من الآن فصاعداً ، ستبقى هنا. و حتى يأتي ذلك اليوم ، يمكنك التنبؤ بحياتك. لا يمكنك لوم الآخرين”. استدارت المرأة ذات الملابس الحمراء وغادرت بعد أن تحدثت. و في المطر ، سارت حتى غطى المطر شكلها ولم يعد من الممكن رؤيتها بعد الان. حدق الرجل العجوز فى السماء المليئة بالمطر. و قال لنفسه ، “إذا لم أُرد ذلك ، فهل تعتقدون يا رفاق أن بأمكانكم حقاً العثور علي واحتجازي هنا؟ أنتم حقاً تقللون من تقديري , هان جينشي”. بينما كان يتحدث ، امسك الرجل العجوز بقرع النبيذ والقماش الذي كُتب عليه كلمة “القدر”. و خرج من غرفة المعيشة وتوجه إلى الفناء خلف المنزل القديم. سقطت قطرات المطر علي الرجل العجوز ، فبللت ملابسه وشعره. فقط قماش القدر لم يمس بأي ماء. وكأنه محصن ضد المطر. مشى الرجل العجوز إلى أبعد جزء من الفناء ، وهي أعلى نقطة في الجبل. و لوح بيده وسار لبضعة دوائر في الفناء. و بعد فترة ، قام بحساب شيء ما. ثم توقف قليلاً قبل وضع القماش في فجوة بلوح حجري. و عاد بضع خطوات ونظر إلى القماش. ثم ثبت الزاوية اكثر. وقال بنظرة ارتياح: “النهاية ليست نهاية القدر. أنا ، هان جينشي ، لا أستطيع تغيير القدر ، لكنني لن أدع تلك اللحظة تصبح النهاية.” بعد ذلك ، عاد الرجل العجوز إلى غرفة المعيشة. و استلقى على السرير المكسور وتثائب قليلاً. ثم سرعان ما نام. ……………..

ضحك العراف العجوز . “السيد متسرع للغاية. لم يحن الوقت بعد”.
قالت المرأة ذات الثوب الأحمر: “لم يتبقي سوى شهر واحد”. “حتى معابد إلهة الإبادة لم يتم كسرها بعد. لا أفهم كيف ستتحطم قاعة الجينات في شهر”.
“عندما يحين الوقت ، ستفهمي.” بدا الرجل العجوز شاحب. نظر إلى المرأة ذات الثوب الأحمر وقال ، “لكن يجب فعل ما اقترحته أولاً. سيدك يحتاج إلى أن يفعل ما يقوله هذا الرجل العجوز. إذا لم يحدث اي خطأ ، فسيتحقق توقعي”.
قالت المرأة ذات الثوب الأحمر: “أنا هنا من أجل ذلك”. “سيدي لا يفهم لماذا يجب أن يفعل ذلك. وما علاقة هذا بتحطيم قصور الآلهة؟ هذا الشخص لديه القدرة اللأزمة ، لكنه لم يصل إلى هذا المستوى. بقوته الحالية ، لن يستطيع تحطيم قصر الآلهة”.
“توقع قدر الشخص , ليس بالأمر السهل. تاجر الرجل العجوز بطوال عمره للحصول على هذه النتيجة. اما عن كيفية تقدمها ، فأنا ، الرجل العجوز ، لا أستطيع التنبؤ بكل شيء. إذا كنتي لا تصدقين الرجل العجوز ، فليس عليكي أن تفعلي ذلك”. تحدث الرجل العجوز كما لو أنه لا يهتم.
“أتمنى أن تكون محق. بخلاف ذلك ، فيجب أن تعلم أنه إذا جعلت السيد يجن ، فحتى ذلك الرجل في قاعة الجينات لن ينقذك. من الآن فصاعداً ، ستبقى هنا. و حتى يأتي ذلك اليوم ، يمكنك التنبؤ بحياتك. لا يمكنك لوم الآخرين”. استدارت المرأة ذات الملابس الحمراء وغادرت بعد أن تحدثت. و في المطر ، سارت حتى غطى المطر شكلها ولم يعد من الممكن رؤيتها بعد الان.
حدق الرجل العجوز فى السماء المليئة بالمطر. و قال لنفسه ، “إذا لم أُرد ذلك ، فهل تعتقدون يا رفاق أن بأمكانكم حقاً العثور علي واحتجازي هنا؟ أنتم حقاً تقللون من تقديري , هان جينشي”. بينما كان يتحدث ، امسك الرجل العجوز بقرع النبيذ والقماش الذي كُتب عليه كلمة “القدر”. و خرج من غرفة المعيشة وتوجه إلى الفناء خلف المنزل القديم.
سقطت قطرات المطر علي الرجل العجوز ، فبللت ملابسه وشعره. فقط قماش القدر لم يمس بأي ماء. وكأنه محصن ضد المطر.
مشى الرجل العجوز إلى أبعد جزء من الفناء ، وهي أعلى نقطة في الجبل. و لوح بيده وسار لبضعة دوائر في الفناء. و بعد فترة ، قام بحساب شيء ما. ثم توقف قليلاً قبل وضع القماش في فجوة بلوح حجري. و عاد بضع خطوات ونظر إلى القماش. ثم ثبت الزاوية اكثر. وقال بنظرة ارتياح: “النهاية ليست نهاية القدر. أنا ، هان جينشي ، لا أستطيع تغيير القدر ، لكنني لن أدع تلك اللحظة تصبح النهاية.”
بعد ذلك ، عاد الرجل العجوز إلى غرفة المعيشة. و استلقى على السرير المكسور وتثائب قليلاً. ثم سرعان ما نام.
……………..

تحدث هان سين والملك باي لفترة من الوقت. ثم غادر هان سين حقل الكويكبات. أراد الملك باي قتل الألهة مومينت. و لا يبدو الأمر مجرد مصادفة. فقد عرف العلاقة بين هان سين و الهدير الذهبي ، لذلك لا بد أنه عرف بأن هان سين لديه مخطط خاص لإنقاذ الهدير الذهبي. ذكر الملك باي أيضاً أن لديه طريقة لكسر قوي التي تختم الهدير الذهب لتحريره. و يمكنهم بعد ذلك استخدام قوة الهدير الذهبي لقتال الالهة مومينت. بعد أن جمع كل شيء معاً مع خطط الملك باي لقتل الألهة مومينت. طلب الملك باي ان يحصل علي سلاح الهوية الألهية. لم يكن لدى هان سين مشكلة في ذلك. فهو يفتقر إلى الثقة التامة بقتل الالهة مومينت وحده. لذلك لم يكن لدي هان سين اي مشكلة في التنازل عن سلاح الهوية الألهية إذا نجح الأمر. لكن في خطة الملك باي ، احتاجو إلى تعاون هان سين والدولار معاً. عرف الملك باي فقط أن الدولار هو الطفل المقدس. لكنه لم يعرف أن الدولار هو هان سين ايضاً. لقد رأى هان سين يذهب لإنقاذ الهدير الذهبي ، و وافق على قوة هان سين أيضاً. لذلك طلب من الدولار انة يتصل بهان سين حتى يتمكن من المشاركة ومساعدتهم. اعتقد هان سين أن الملك باي يعرف سره ، ولهذا سأله. لكن بعد تفسير الملك باي ، عرف ان الرجل ليس لديه أدنى فكرة عن سره. عرف الملك باي فقط أن الدولار هو الطفل المقدس وأن الطفل المقدس جاء من حديقة الفضاء. وهكذا ، خمّن أن الدولار صديق جيد لهان سين ولهذا أراده أن يتصل هو بهان سين. لم يتخيل الملك باي مطلقاً أن البلورة المسمي بهان سين و المتغير المسمي بالدولار هم نفس الشخص. “أين أجد هان سين له؟” ارتسمت علي وجه هان سين ابتسامة ساخرة. فعلى الرغم من أن حديقة الفضاء بها العديد من النخب ، إلا أن أياً منهم لم يتطور بالكامل. لم يستطع العثور على أي شخص يمكنه التنكر بشكل هان سين أو الدولار. ________________________________________ فقط تخيلو اذا امتلئت حديقة الفضاء بالألهة الحقيقية من اصدقاء هان سين وقتها لن تكون هناك حرب بل مذبحة من طرف واحد

تحدث هان سين والملك باي لفترة من الوقت. ثم غادر هان سين حقل الكويكبات. أراد الملك باي قتل الألهة مومينت. و لا يبدو الأمر مجرد مصادفة. فقد عرف العلاقة بين هان سين و الهدير الذهبي ، لذلك لا بد أنه عرف بأن هان سين لديه مخطط خاص لإنقاذ الهدير الذهبي.
ذكر الملك باي أيضاً أن لديه طريقة لكسر قوي التي تختم الهدير الذهب لتحريره. و يمكنهم بعد ذلك استخدام قوة الهدير الذهبي لقتال الالهة مومينت.
بعد أن جمع كل شيء معاً مع خطط الملك باي لقتل الألهة مومينت. طلب الملك باي ان يحصل علي سلاح الهوية الألهية.
لم يكن لدى هان سين مشكلة في ذلك. فهو يفتقر إلى الثقة التامة بقتل الالهة مومينت وحده. لذلك لم يكن لدي هان سين اي مشكلة في التنازل عن سلاح الهوية الألهية إذا نجح الأمر.
لكن في خطة الملك باي ، احتاجو إلى تعاون هان سين والدولار معاً.
عرف الملك باي فقط أن الدولار هو الطفل المقدس. لكنه لم يعرف أن الدولار هو هان سين ايضاً.
لقد رأى هان سين يذهب لإنقاذ الهدير الذهبي ، و وافق على قوة هان سين أيضاً. لذلك طلب من الدولار انة يتصل بهان سين حتى يتمكن من المشاركة ومساعدتهم.
اعتقد هان سين أن الملك باي يعرف سره ، ولهذا سأله. لكن بعد تفسير الملك باي ، عرف ان الرجل ليس لديه أدنى فكرة عن سره.
عرف الملك باي فقط أن الدولار هو الطفل المقدس وأن الطفل المقدس جاء من حديقة الفضاء. وهكذا ، خمّن أن الدولار صديق جيد لهان سين ولهذا أراده أن يتصل هو بهان سين.
لم يتخيل الملك باي مطلقاً أن البلورة المسمي بهان سين و المتغير المسمي بالدولار هم نفس الشخص.
“أين أجد هان سين له؟” ارتسمت علي وجه هان سين ابتسامة ساخرة. فعلى الرغم من أن حديقة الفضاء بها العديد من النخب ، إلا أن أياً منهم لم يتطور بالكامل. لم يستطع العثور على أي شخص يمكنه التنكر بشكل هان سين أو الدولار.
________________________________________
فقط تخيلو اذا امتلئت حديقة الفضاء بالألهة الحقيقية من اصدقاء هان سين
وقتها لن تكون هناك حرب
بل مذبحة من طرف واحد

ضحك العراف العجوز . “السيد متسرع للغاية. لم يحن الوقت بعد”. قالت المرأة ذات الثوب الأحمر: “لم يتبقي سوى شهر واحد”. “حتى معابد إلهة الإبادة لم يتم كسرها بعد. لا أفهم كيف ستتحطم قاعة الجينات في شهر”. “عندما يحين الوقت ، ستفهمي.” بدا الرجل العجوز شاحب. نظر إلى المرأة ذات الثوب الأحمر وقال ، “لكن يجب فعل ما اقترحته أولاً. سيدك يحتاج إلى أن يفعل ما يقوله هذا الرجل العجوز. إذا لم يحدث اي خطأ ، فسيتحقق توقعي”. قالت المرأة ذات الثوب الأحمر: “أنا هنا من أجل ذلك”. “سيدي لا يفهم لماذا يجب أن يفعل ذلك. وما علاقة هذا بتحطيم قصور الآلهة؟ هذا الشخص لديه القدرة اللأزمة ، لكنه لم يصل إلى هذا المستوى. بقوته الحالية ، لن يستطيع تحطيم قصر الآلهة”. “توقع قدر الشخص , ليس بالأمر السهل. تاجر الرجل العجوز بطوال عمره للحصول على هذه النتيجة. اما عن كيفية تقدمها ، فأنا ، الرجل العجوز ، لا أستطيع التنبؤ بكل شيء. إذا كنتي لا تصدقين الرجل العجوز ، فليس عليكي أن تفعلي ذلك”. تحدث الرجل العجوز كما لو أنه لا يهتم. “أتمنى أن تكون محق. بخلاف ذلك ، فيجب أن تعلم أنه إذا جعلت السيد يجن ، فحتى ذلك الرجل في قاعة الجينات لن ينقذك. من الآن فصاعداً ، ستبقى هنا. و حتى يأتي ذلك اليوم ، يمكنك التنبؤ بحياتك. لا يمكنك لوم الآخرين”. استدارت المرأة ذات الملابس الحمراء وغادرت بعد أن تحدثت. و في المطر ، سارت حتى غطى المطر شكلها ولم يعد من الممكن رؤيتها بعد الان. حدق الرجل العجوز فى السماء المليئة بالمطر. و قال لنفسه ، “إذا لم أُرد ذلك ، فهل تعتقدون يا رفاق أن بأمكانكم حقاً العثور علي واحتجازي هنا؟ أنتم حقاً تقللون من تقديري , هان جينشي”. بينما كان يتحدث ، امسك الرجل العجوز بقرع النبيذ والقماش الذي كُتب عليه كلمة “القدر”. و خرج من غرفة المعيشة وتوجه إلى الفناء خلف المنزل القديم. سقطت قطرات المطر علي الرجل العجوز ، فبللت ملابسه وشعره. فقط قماش القدر لم يمس بأي ماء. وكأنه محصن ضد المطر. مشى الرجل العجوز إلى أبعد جزء من الفناء ، وهي أعلى نقطة في الجبل. و لوح بيده وسار لبضعة دوائر في الفناء. و بعد فترة ، قام بحساب شيء ما. ثم توقف قليلاً قبل وضع القماش في فجوة بلوح حجري. و عاد بضع خطوات ونظر إلى القماش. ثم ثبت الزاوية اكثر. وقال بنظرة ارتياح: “النهاية ليست نهاية القدر. أنا ، هان جينشي ، لا أستطيع تغيير القدر ، لكنني لن أدع تلك اللحظة تصبح النهاية.” بعد ذلك ، عاد الرجل العجوز إلى غرفة المعيشة. و استلقى على السرير المكسور وتثائب قليلاً. ثم سرعان ما نام. ……………..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط