نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2999

نهاية الوقت

نهاية الوقت

الفصل 2999: نهاية الوقت

ظلت باوير تأرجح وتأرجح مطرقتها. بينما تردد صوت الانفجارات بجنون. وفي مركزها انفجرت قوى مخيفة ، و موجة تلو الأخرى. اندفعت القوة التدميرية لتصيب الجميع ، كان على الالهة مومينت أن تراوغ بسرعة. لكنها لم تستطع مراوغتها. فحتى مع استخدام لحظة أبدية ، فقوة مطرقة قتل السماء ستضربها. اما تراجع الوقت فقد اثر علي جزء قصير من الوقت. وهكذا كان من المستحيل منع القوة التفجيرية للمطرقة. و نظراً لأن مقص الضوء كان على وشك تحرير الهدير الذهبي للمرة الثانية ، رأى المرء بسهولة عبوس الألهة مومينت الواضح. قالت الألهة مومينت ببرود: “الأله قتل السماء حقاً لم يكن كافي ليكون ناجح أو خاسر”. رفعت يدها اليشمية وخلعت خصلة من شعرها. شعرها الذي كان مربوط سقط مثل الشلال. حتي وصل إلى كاحليها. بدا شعرها غريب. بدا وكأنه مصنوع من الكريستال. و بدت خيوط الشعر مثل الإبر. وضعت الشعر بين أصابعها. و بدت هادئة للغاية. ولكنها بدت جادة ايضاً , ثم رفعته باتجاه وجهها. 10000 مهارة قوية. الوقت ملك. إلى الأبد وما بعده ، لا نهاية ، لكنه مثل طائر يطير عبر فجوة. يمكن أن يحدث في ثانية. و يمكن أن تصبح تلك الثانية هي الأبدية ، ويمكنها أن تصبح ثانية. والثانية لا شيء ، لذا اقبل غضبي. نهاية الوقت”. عندما تحدثت الالهة مومينت بصوتها الإلهي البارد والذي حمل مشاعرها الباردة ،ظهر ظل ضخم لساعة أمامها. لكن لم يكن لظل الساعة اي عقارب تشير للوقت. امتدت يد الالهة اليشمية التي تمسك بالشعر. و وضعت الشعر في ظل الساعة. فاندمجة مع ظل الساعة. بشششت! تم إطلاق حركة غريبة من ساعة الظل. الساعة ، التي لم تكن موجودة ، أصبحت صلبة. بدت قديمة. وكانها معبد إلهي قديم جداً أو ساعة كنيسة ، لكن لوحة الساعة بها ابرة واحدة فقط. لم يكن هناك ابرة دقائق أو ثواني. كاتشا! الإبرة التي تشير إلى 12 قفزت فجأة الي واحد. اشارت الآن الي 1. عندما انتهت الساعة من التحرك ، بدا أن الوقت في معبد الإلهي على الفور يظهر تغير غريب. لكن لم يتمكن أحد من رؤية نوع هذه القوة ، لذلك لم يتمكن أحد من يمنعها. نشط هان سين مقص الضوء. فتحولت الشفرات إلى تنينان واحد أبيض و واحد أسود , تقاطعو معاً و مزقوا قوة ختم الوقت التي قيدت الهدير الذهبي. فهرب الذهبي مرة أخرى. و فتح فمه وبصق الباب الذهبي. اهتزت قرد إله الشمس والقمر وروح الفضاء. وبدأ الدم يسيل من أفواههم. كان عليهم أيضاً أن يعززو باوير بقوة الوقت والفضاء. مما تركهم بتعبيرات وجوه ملتوية. بدا الملك باي سعيد جدا. نظر إلى الهدير الذهبي وتمنى أن يقول شيئ. فجأة ، بدأ كل شيء من جديد. اندفعت يد هان سين بمقص الضوء نحو الهدير الذهبي مرة أخرى. و قرد أله الشمس والقمر وروح الفضاء سعلا المزيد من الدم مرة أخرى. بينما ابتسم الملك باي مرة أخرى. و ارجحت باوير المطرقة مرة أخرى. وبدأ كل الفضاء يهتز. حدث ذلك مراراً وتكراراً. كان المشهد اشبه بمقطع فيديو قصير عُرض في دورة بلا نهاية. كان الجميع يكررون أفعالهم في تلك اللحظة مراراً وتكراراً. في تلك الدورة اللانهائية ، حتى الالهة مومينت تأثرت أيضاً. لقد اتبعت الدورة اللانهائية لتكرار أفعالها مراراً وتكراراً. عند رؤية ذلك ، تم تجميد جميع المخلوقات. قال قائد قصر السماء وعيناه مشتعلتان: “تقول الأساطير أن الارواح الالهية في معابدهم يمتلكون مهارات إلهية خاصة”. “يبدو أن المهارة الإلهية للألهة مومينت هي نهاية الوقت. يمكن أن تصنع دورة وقت لا نهائية. مهارات الالهة الخاصة قوية للغاية”. ظل القائد يراقب معبد الألهة مومينت ، الذي استمر وقته في التكرار. عبس المقعد الأول لقصر السماء ، وقال ، “نهاية الوقت يمكنها فقط أن تجعل الوقت يعيد نفسه، لكنها لا تفيد الألهة مومينت بأي شيء. إنها محاصرة في تلك الحلقة الزمنية أيضاً. إنها في مأزق الآن”. “مهارات الإلهة الخاصة … ما لم يخرج معبد الاله من سيطرة قصر الأله ، ستتأثر هذه القوة بحكم قصر الأله. حتى هي لن تتمكن من السيطرة عليها. هذا ليس غريب. الألهة مومينت تخشى أن يفتح الباب الذهبي للهدير. لن تستخدم نهاية الوقت إلا إذا كانت يأسة. هذا مثير للاهتمام. م الموجود وراء الباب الذهبي ليدفع روح الهية بمستوي الإبادة لهذه الدرجة”. نظر قائد قصر السماء إلى الهدير الذهبي باهتمام. حافظ الهدير الذهبي على تكرار افعاله مع مرور الوقت ، مراراً وتكراراً. خرج الباب الذهبي قليلاً ، ثم عاد قليلاً. خرج قليلاً ، ثم عاد قليلاً. لم يتمكن حتي من فتحه. قال المقعد الأول لقصر السماء ، “بغض النظر عن هذا ، فهو غير مجدي الآن. أصبح معبد الألهة مومينت مكان ميت. كل ما سيدخل سيعلق في نهاية المطاف في الدورة الزمنية. هؤلاء الرجال انتهوا”. توقف للحظة ثم استمر ليقول ، “لكن هذا جيد. تم اختيار هان سين من قبل قائد المقدس ، ولديه روح الكيرين المقدس . ربما في يوم من الأيام سوف يثير المشاكل. و هذا الدولار أغرب منه ، والملك باي دائماً ما كان مريب للغاية. إذا لم يكونوا محاصرين هنا ، فإن تسببهم في المشاكل هو أمر لا مفر منه. لذا ، فهذا أدى لحل العديد من المشكلات بالنسبة لنا. وما حدث لهم سيخيف الرجال الذين يختبئون. لن يجرؤوا على فعل أي شيء. نحتاج فقط إلى بعض الوقت حتي يعود حاجز الفضاء لحالته الأصلية. وعندها ستختفي قصور الآلهة. و كل شيء آخر سيعود إلى طبيعته مرة أخرى “. هز قائد قصر السماء رأسه وقال ، “أخشى أن الأمور ليست بهذه البساطة. تلك النخب القديمة مليئة بالمؤامرات ، و الاله وحده يعرف مذ كم سنة يضعوها. لم يكن من السهل عليهم أن تتاح لهم هذه الفرصة ، فلماذا سيتركوها تمر بسهولة؟ كون هان سين محاصر هي مجرد بداية فقط. إنهم ينتظرون. إنهم ينتظرون أن يضرب الآخرين أولاً حتى لا يضطروا إلى مساعدة الآخرين. بغض النظر عن أي شيء ، فهناك شخص سينفد صبره في النهاية ويتحرك أولاً “. “لذا ، ماذا لو فعلوا؟” سـأل المقعد الأول لقصر السماء. “من منهم يمكن أن يكون مثل قائد المقدس ويقتل الارواح الألهية كقتل الكلاب؟ من غيره يمكنه الذهاب إلى قاعة الجينات؟”. أراد قائد قصر السماء أن يقول شيئ ، لكن شخص ما انتقل في الفضاء. و دخلت بعض المخلوقات في الدورة اللانهائية لفضاء معبد الالهة مومينت. صدم قائد قصر السماء والجمهور. و تسائلوا من الذي تجرأ على الذهاب إلى منطقة معبد الألهة مومينت.

ظلت باوير تأرجح وتأرجح مطرقتها. بينما تردد صوت الانفجارات بجنون. وفي مركزها انفجرت قوى مخيفة ، و موجة تلو الأخرى. اندفعت القوة التدميرية لتصيب الجميع ، كان على الالهة مومينت أن تراوغ بسرعة. لكنها لم تستطع مراوغتها. فحتى مع استخدام لحظة أبدية ، فقوة مطرقة قتل السماء ستضربها. اما تراجع الوقت فقد اثر علي جزء قصير من الوقت. وهكذا كان من المستحيل منع القوة التفجيرية للمطرقة. و نظراً لأن مقص الضوء كان على وشك تحرير الهدير الذهبي للمرة الثانية ، رأى المرء بسهولة عبوس الألهة مومينت الواضح.
قالت الألهة مومينت ببرود: “الأله قتل السماء حقاً لم يكن كافي ليكون ناجح أو خاسر”. رفعت يدها اليشمية وخلعت خصلة من شعرها. شعرها الذي كان مربوط سقط مثل الشلال. حتي وصل إلى كاحليها.
بدا شعرها غريب. بدا وكأنه مصنوع من الكريستال. و بدت خيوط الشعر مثل الإبر. وضعت الشعر بين أصابعها. و بدت هادئة للغاية. ولكنها بدت جادة ايضاً , ثم رفعته باتجاه وجهها.
10000 مهارة قوية. الوقت ملك. إلى الأبد وما بعده ، لا نهاية ، لكنه مثل طائر يطير عبر فجوة. يمكن أن يحدث في ثانية. و يمكن أن تصبح تلك الثانية هي الأبدية ، ويمكنها أن تصبح ثانية. والثانية لا شيء ، لذا اقبل غضبي. نهاية الوقت”. عندما تحدثت الالهة مومينت بصوتها الإلهي البارد والذي حمل مشاعرها الباردة ،ظهر ظل ضخم لساعة أمامها. لكن لم يكن لظل الساعة اي عقارب تشير للوقت.
امتدت يد الالهة اليشمية التي تمسك بالشعر. و وضعت الشعر في ظل الساعة. فاندمجة مع ظل الساعة.
بشششت!
تم إطلاق حركة غريبة من ساعة الظل. الساعة ، التي لم تكن موجودة ، أصبحت صلبة. بدت قديمة. وكانها معبد إلهي قديم جداً أو ساعة كنيسة ، لكن لوحة الساعة بها ابرة واحدة فقط. لم يكن هناك ابرة دقائق أو ثواني.
كاتشا!
الإبرة التي تشير إلى 12 قفزت فجأة الي واحد. اشارت الآن الي 1.
عندما انتهت الساعة من التحرك ، بدا أن الوقت في معبد الإلهي على الفور يظهر تغير غريب. لكن لم يتمكن أحد من رؤية نوع هذه القوة ، لذلك لم يتمكن أحد من يمنعها.
نشط هان سين مقص الضوء. فتحولت الشفرات إلى تنينان واحد أبيض و واحد أسود , تقاطعو معاً و مزقوا قوة ختم الوقت التي قيدت الهدير الذهبي. فهرب الذهبي مرة أخرى. و فتح فمه وبصق الباب الذهبي.
اهتزت قرد إله الشمس والقمر وروح الفضاء. وبدأ الدم يسيل من أفواههم. كان عليهم أيضاً أن يعززو باوير بقوة الوقت والفضاء. مما تركهم بتعبيرات وجوه ملتوية.
بدا الملك باي سعيد جدا. نظر إلى الهدير الذهبي وتمنى أن يقول شيئ.
فجأة ، بدأ كل شيء من جديد. اندفعت يد هان سين بمقص الضوء نحو الهدير الذهبي مرة أخرى. و قرد أله الشمس والقمر وروح الفضاء سعلا المزيد من الدم مرة أخرى. بينما ابتسم الملك باي مرة أخرى. و ارجحت باوير المطرقة مرة أخرى. وبدأ كل الفضاء يهتز.
حدث ذلك مراراً وتكراراً. كان المشهد اشبه بمقطع فيديو قصير عُرض في دورة بلا نهاية. كان الجميع يكررون أفعالهم في تلك اللحظة مراراً وتكراراً.
في تلك الدورة اللانهائية ، حتى الالهة مومينت تأثرت أيضاً. لقد اتبعت الدورة اللانهائية لتكرار أفعالها مراراً وتكراراً.
عند رؤية ذلك ، تم تجميد جميع المخلوقات. قال قائد قصر السماء وعيناه مشتعلتان: “تقول الأساطير أن الارواح الالهية في معابدهم يمتلكون مهارات إلهية خاصة”. “يبدو أن المهارة الإلهية للألهة مومينت هي نهاية الوقت. يمكن أن تصنع دورة وقت لا نهائية. مهارات الالهة الخاصة قوية للغاية”. ظل القائد يراقب معبد الألهة مومينت ، الذي استمر وقته في التكرار.
عبس المقعد الأول لقصر السماء ، وقال ، “نهاية الوقت يمكنها فقط أن تجعل الوقت يعيد نفسه، لكنها لا تفيد الألهة مومينت بأي شيء. إنها محاصرة في تلك الحلقة الزمنية أيضاً. إنها في مأزق الآن”.
“مهارات الإلهة الخاصة … ما لم يخرج معبد الاله من سيطرة قصر الأله ، ستتأثر هذه القوة بحكم قصر الأله. حتى هي لن تتمكن من السيطرة عليها. هذا ليس غريب. الألهة مومينت تخشى أن يفتح الباب الذهبي للهدير. لن تستخدم نهاية الوقت إلا إذا كانت يأسة. هذا مثير للاهتمام. م الموجود وراء الباب الذهبي ليدفع روح الهية بمستوي الإبادة لهذه الدرجة”. نظر قائد قصر السماء إلى الهدير الذهبي باهتمام.
حافظ الهدير الذهبي على تكرار افعاله مع مرور الوقت ، مراراً وتكراراً.
خرج الباب الذهبي قليلاً ، ثم عاد قليلاً. خرج قليلاً ، ثم عاد قليلاً. لم يتمكن حتي من فتحه.
قال المقعد الأول لقصر السماء ، “بغض النظر عن هذا ، فهو غير مجدي الآن. أصبح معبد الألهة مومينت مكان ميت. كل ما سيدخل سيعلق في نهاية المطاف في الدورة الزمنية. هؤلاء الرجال انتهوا”. توقف للحظة ثم استمر ليقول ، “لكن هذا جيد. تم اختيار هان سين من قبل قائد المقدس ، ولديه روح الكيرين المقدس . ربما في يوم من الأيام سوف يثير المشاكل. و هذا الدولار أغرب منه ، والملك باي دائماً ما كان مريب للغاية. إذا لم يكونوا محاصرين هنا ، فإن تسببهم في المشاكل هو أمر لا مفر منه. لذا ، فهذا أدى لحل العديد من المشكلات بالنسبة لنا. وما حدث لهم سيخيف الرجال الذين يختبئون. لن يجرؤوا على فعل أي شيء. نحتاج فقط إلى بعض الوقت حتي يعود حاجز الفضاء لحالته الأصلية. وعندها ستختفي قصور الآلهة. و كل شيء آخر سيعود إلى طبيعته مرة أخرى “.
هز قائد قصر السماء رأسه وقال ، “أخشى أن الأمور ليست بهذه البساطة. تلك النخب القديمة مليئة بالمؤامرات ، و الاله وحده يعرف مذ كم سنة يضعوها. لم يكن من السهل عليهم أن تتاح لهم هذه الفرصة ، فلماذا سيتركوها تمر بسهولة؟ كون هان سين محاصر هي مجرد بداية فقط. إنهم ينتظرون. إنهم ينتظرون أن يضرب الآخرين أولاً حتى لا يضطروا إلى مساعدة الآخرين. بغض النظر عن أي شيء ، فهناك شخص سينفد صبره في النهاية ويتحرك أولاً “.
“لذا ، ماذا لو فعلوا؟” سـأل المقعد الأول لقصر السماء. “من منهم يمكن أن يكون مثل قائد المقدس ويقتل الارواح الألهية كقتل الكلاب؟ من غيره يمكنه الذهاب إلى قاعة الجينات؟”.
أراد قائد قصر السماء أن يقول شيئ ، لكن شخص ما انتقل في الفضاء. و دخلت بعض المخلوقات في الدورة اللانهائية لفضاء معبد الالهة مومينت.
صدم قائد قصر السماء والجمهور. و تسائلوا من الذي تجرأ على الذهاب إلى منطقة معبد الألهة مومينت.

هناك , ظهرت امرأة ترتدي تشيباو أحمر وكعب عالي أحمر. وفي يداها مظلة ورقية حمراء. مشت إلى الأمام. وبينما كانت تمشي ، تم عرض ساقيها الطويلتين والبيضاوتين للغاية و منحنياتها المثالية. كانت مثل صورة جنية خيالية. ***الواحد جالو فوت فيتش من قرأيت الرواية دي

هناك , ظهرت امرأة ترتدي تشيباو أحمر وكعب عالي أحمر. وفي يداها مظلة ورقية حمراء. مشت إلى الأمام. وبينما كانت تمشي ، تم عرض ساقيها الطويلتين والبيضاوتين للغاية و منحنياتها المثالية. كانت مثل صورة جنية خيالية.
***الواحد جالو فوت فيتش من قرأيت الرواية دي

لم تكن تلك المرأة هي النقطة الرئيسية. فالمظلة الورقية في يديها لم تكن لها. بل كانت اشبه بخادمة. حيث حملتها للرجل أمامها. لقد فعلت ذلك بحرص , كما لو أنها لا تريد أن يصاب الرجل بحروق الشمس.
دخل الرجل والمرأة إلى منطقة معبد الالهة مومينت. و غطت المظلة الورقية الحمراء بعشرات آلاف من الأضواء. لذلك يرآ أحد وجه الرجل والمرأة. فقط شكل اجستدهم جعلهم يبدون كالظلال. لقد دخلوا في دورة الفضاء لكنهم لم يتقيدوا بالدورة الزمنية.
“لا تستطيع الانتظار لتتحرك ، أليس كذلك؟ هاه, لماذا هم ذاهبون إلى معبد الالهة مومينت؟ هل لديهم أشخاص بالداخل؟ ” عبس قائد قصر السماء.
________________________________________

لم تكن تلك المرأة هي النقطة الرئيسية. فالمظلة الورقية في يديها لم تكن لها. بل كانت اشبه بخادمة. حيث حملتها للرجل أمامها. لقد فعلت ذلك بحرص , كما لو أنها لا تريد أن يصاب الرجل بحروق الشمس. دخل الرجل والمرأة إلى منطقة معبد الالهة مومينت. و غطت المظلة الورقية الحمراء بعشرات آلاف من الأضواء. لذلك يرآ أحد وجه الرجل والمرأة. فقط شكل اجستدهم جعلهم يبدون كالظلال. لقد دخلوا في دورة الفضاء لكنهم لم يتقيدوا بالدورة الزمنية. “لا تستطيع الانتظار لتتحرك ، أليس كذلك؟ هاه, لماذا هم ذاهبون إلى معبد الالهة مومينت؟ هل لديهم أشخاص بالداخل؟ ” عبس قائد قصر السماء. ________________________________________

هناك , ظهرت امرأة ترتدي تشيباو أحمر وكعب عالي أحمر. وفي يداها مظلة ورقية حمراء. مشت إلى الأمام. وبينما كانت تمشي ، تم عرض ساقيها الطويلتين والبيضاوتين للغاية و منحنياتها المثالية. كانت مثل صورة جنية خيالية. ***الواحد جالو فوت فيتش من قرأيت الرواية دي

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط