الفصل 3015 الاله والخلود
نظر هان سين إلى هان يوفاي بينما قال ، “إذا كنتي على استعداد للشرح ، فيجب أن اتمكن من الفهم.” ظلت هان يوفاي هادئة. و قالت ببرود ، “بصرف النظر عن الإلهة القديمة والارواح الألهية ، تتمتع مخلوقات الكون بحياة فانية. هل تعرف ما الذي يحدد عمرهم؟ ” فكر هان سين في الأمر وقال ، “كل المخلوقات المختلفة لها أطوال عمر مختلفة. عادة ما يتم تحديد ذلك من خلال جيناتهم”. أومأت هان يوفاي برأسها. “بالفعل ، ما لم يموتوا بالصدفة. فإن ما يؤثر على عمرهم عادة ما يرجع إلى ما هو موجود في جيناتهم. الكائنات المختلفة لها جينات مختلفة تحدد طول حياتها. لكن هذا ليس بشيئ مطلق. في الواقع ، يمكن أن تؤثر العديد من المتغيرات الأخرى على العمر الافتراضي. على سبيل المثال ، هناك تقنية للنوم البارد في الكون. و هي شائعة جداً. يمكن أن تبطئ تجدد الجينات وتطيل عمر الفرد “. “تقنية النوم البارد هي فكرة غبية. عندما تتجمد ، يبدو الأمر وكأنك ميت. لذلك لا جدوى منها على الإطلاق. بالمقارنة مع ذلك ، هناك فنون جينية عالية المستوى يمكن أن تجعل ساعة جسمك تتوقف حتى لا تتجدد الجينات في جسدك أبداً. و من الناحية الفنية ، ستصبح خالد وشاب إلى الأبد “. “مثلك تماماً.” نظر هان سين إلى هان يوفاي وهو يتحدث. كانت هان يوفاي محاصرة في جبل العالمين لمن يعلم كم من بلايين السنين ، لكنها حافظت على شكل شابة. و لم تمت. يجب أن يكون ذلك نتيجة لقوى الوقت. لم ترد هان يوفاي على هان سين. بل استمرت لتقول ، “وفقاً للنظرية ، يمكن أن تصبح العديد من المخلوقات خالدة. لكن في الحقيقة ، الأمر ليس كذلك. بغض النظر عما إذا كانت الكائنات الطبيعية أو الإلهة الحقيقية التي تمتلك قوي وقت قوية ، فإذا ظلو يعيشون لفترة أطول من عمر جيناتهم ، فسوف يموتون عن طريق الصدفة. قبل ظهور المقدس ، كان هذا شائع جداً. إن الوجود القوي ، مثل التنانين الحقيقية أو طائر العنقاء ، بغض النظر عن مدى قوته أو مدى قوة قوة حياته ، سيموت في وقت ما “. “هل تقولين أن الارواح الألهية تأخذ عمر المخلوقات؟” ومض رأس هان سين. لقد فكر في أن الأرواح الإلهية تسرق حياة الناس. أومأت هان يوفاي برأسها وقالت ، “نعم. الأمر كذلك. عندما ظهر المقدس ، أجبرهم على فتح حاجز الفضاء. و أجبروا قصور الألهة على الظهور وقتلوا الاله يعلم كم من الارواح الألهية التي نزلت. وقد تضررت قصور الآلهة بشدة. و بعد إطلاق سراحي رأيت العديد من النخب القديمة التي بقيت على قيد الحياة. حتى أن البعض جاء من عصر المقدس. و مع عمرهم الحالي ، لا يمكنهم العيش لفترة أطول. التفسير الوحيد هو أنه بسبب معارك الالهة و المقدس ، حدث خلل في سيطرة الارواح الالهية. و هذه هي الطريقة التي تمكنوا بها من استخدام جميع الأساليب للارتقاء حتى الآن. قبل المقدس ، لم يحدث هذا ابدأً”. “هل هذا يعني أن هجف قتل الارواح الألهية هو الحصول على الخلود؟” عبس هان سين. على الرغم من أن ما قالته هان يوفاي منطقي ، إلا أن هان سين ما زال يعتقد أن هناك شيئ خاطئ. “الخلود ، بالنسبة لي ، ليس ما أبحث عنه ، لكني لا أحب الشعور بأنني مقيدة ومساقة. كم من الوقت أعيشه هو شيء يجب أن أحدده انا. فبعد كل شيء ، إنها حياتي. تحاول الارواح الألهية أن تسرق حقنا بتحديد حياتنا. و لن أسمح لهم بالنجاح. أريدهم أن يشعروا بنفس الشعور , بان حياتهم بين أيدي الآخرين “. استخدمت هان يوفاي يديها لرفع نظارتها ذات الإطار الأسود أثناء حديثها. “هذه المرأة … إنها مجنونة …” كان على هان سين أن يعترف بأن هان يوفاي كانت أكثر النساء رعباً من بين كل الذين قابلهم على الإطلاق. تذكر هان سين فجأة المخطوطة. كانت جريمة هان يوفاي هي التجديف على روح الهية. كانت جريمتها تستحق أسوء عقاب الهي. و الآن ، بدأ الأمر يبدو منطقي لهان سين. كان هان سين متأكد تماماً من أنه في عصر المقدس ، لا بد أنها أجرت اختبارات على الأرواح الإلهية. ربما كانت تلك جريمة أسوء من قتل روح الهية. حدق هان سين في هان يوفاي و سأل ، “ماذا عن قائد المقدس؟ هل قتل الآلهة لهذا السبب؟” “هذا ما قاله لي ، لكنني لا أعتقد أن هذا هو السبب الحقيقي. على أقل تقدير ، لم يفعل ذلك لنفسه فقط. ربما كان يفعل ذلك من أجل شخص آخر”. بعد قول ذلك ، صمتت هان يوفاي. “واناير؟” قال هان سين الاسم وشاهد رد فعل هان يوفاي. بدا وجه هان يوفاي مصدوم. و سألت ، “هل تعرف واناير؟” فكر هان سين ، “أكثر من مجرد التعرف عليها.” لم تنتظر هان يوفاي إجابة هان سين. بل واصلت الكلام. “نعم ، كانت هي أكثر من أحبه قائد المقدس. ربما كان سبب قتل قائد المقدس للآلهة هي واناير. وإلا ، فبقوته ، لن يكون منع الأرواح الإلهية من سرقة حياته أمر صعب”. لاحظ هان سين أن لهجة هان يوفاي كانت متوقفة قليلاً. فسأل بسرعة ، “هل كانت الأخت الحقيقية لقائد المقدس؟” قالت هان يوفاي بيقين: “على الرغم من أن قائد المقدس ظل يقول إن واناير أخته الحقيقية ، إلا أنني أعلم بكل يقين أن واناير ليست أخته الحقيقية لأن واناير لم تكن من نفس عرقه”. “كيف تعرفين أنهم ليسوا من نفس العرق؟” سأل هان سين. “بالطبع ، فواناير من عرقي.” رفعت هان يوفاي شفتيها وهي تتحدث. “اذا تحدثنا بالاقدمية ، فيجب أن تناديني بالعمة. لقد شاهدتها تكبر. هل تعتقد أنني مخطئ؟ ” “ماذا؟ واناير من نفس عرقك؟ إلى أي عرق تنتمي؟ ” فتحت عيون هان سين على مصراعيها عندما نظر إلى هان يوفاي. حتى الآن ، لم يكن يعرف لأي عرق تنتمي هان يوفاي. قالت هان يوفاي بحسرة: “السحرة”. “عرقنا كاد أن ينقرض منذ زمن بعيد جداً. لا أعتقد أن أي شخص في هذا الكون قد سمع باسمنا من قبل. و بصرف النظر عني ، لا أعتقد أن أي شخص آخر من عرقي موجود. في ذلك الوقت ، كانت هناك تاي يي ، و تشينغ جون ، والقتال الأرجواني. الآن ، هم … ” ”تاي يي؟ تشينغ جون؟ القتال الأرجواني؟ هل كلهم سحرة؟” فتحت عيون هان سين على مصراعيها. اعطته هان يوفاي ابتسامة ساخرة. “ليس بعد الآن. أصبح تشينغ جون إله السماء. لم يعد ساحر. و مات القتال الأرجواني. ان القتال الأرجواني الذي قابلته في جبل العالمين مجرد إرادته الباقية. أما بالنسبة لتاي يي ، فهو مفقود. أخشى أنه ربما يكون قد قُتل في معركة الالهة”. بعد سماع هذا ، شعر هان سين بالغرابة. لم يتوقع أن تأتي واناير و هان يوفاي من نفس العرق أو أن يعرف أن تشينغ جون و تاي يي كانوا سحرة في يوم من الأيام. بعد ظهور قصور الآلهة ، ظل هان سين يبحث عن معبد الإله تشينغ جون. أراد قتله حتى يتمكن من الانتقام. لقد فتش كل قصور الآلهة بالكامل ولم يتمكن من تحديد موقع علم تشينغ جون. و لم يعرف أي معبد إله يقيم بداخله. فيما يتعلق بـ تاي يي و معبد أله المعدن ، لم يتمكن هان سين من العثور عليهم. و هذا جعل هان سين يشعر بالغرابة. أخبرها هان سين عن لقائه مع تاي يي وكيف قام بإصلاح معبد اله المعدن ، وحطم الفضاء ، وغادر. أراد أن يعرف ماذا ستقول. بعد أن سمعت هان يوفاي ذلك ، بدت مصدومة. و سألت ، “هل تاي يي لا يزال على قيد الحياة؟” قال هان سين: “نعم ، لكنه أصلح معبد اله المعدن وحطم الفضاء”. “لم أري معبد أله المعدن وسط المعابد منذ ظهور قصور الآلهة. ما الأمر معه؟” ضحكت هان يوفاي. “بالطبع ، لن تتمكن من العثور عليه. معبد أله المعدن هو معبد الهي حاول المقدس إعادة صنعه. لقد أراده أن يحل محل معبد الإله الأصلي ليصبح قائد الكون حتى لا يتم تقييدهم من قبل قصور الآلهة وقاعة الجينات. أرادوا استبدال كامل قصور الآلهة. لكن قبل أن يتمكنوا من النجاح ، تم تدمير المقدس ، ودمر معبد أله المعدن. لم أعرف أن تاي يي أعاد تشغيل معبد أله المعدن”. أراد هان سين أن يقول شيئ ما ، لكنه شعر أن المختبر بأكمله بدأ يهتز. وبدأت جدران الجليد تتكسر. حتى المعدن بدأ ينكسر. وكأن هناك زلزال. غطى بعض الوجود المخيف المكان بأكمله. و حتى مع رد فعل هان سين البطيء ، شعر بمدى رعبه. ________________________________________ حطم الفضاء واظهر السماء المليئة بالارواح الألهية صنع مخلوقات جديدة يمكنها أكل الارواح الألهية خطط لأستبدال كل قصور الألهة وقاعة الجينات بقصوره وكل هذا وهو مقموع بقواعد الكون ومختبئ تحت درعه تشين شيو مجنون حقاً
نظر هان سين إلى هان يوفاي بينما قال ، “إذا كنتي على استعداد للشرح ، فيجب أن اتمكن من الفهم.”
ظلت هان يوفاي هادئة. و قالت ببرود ، “بصرف النظر عن الإلهة القديمة والارواح الألهية ، تتمتع مخلوقات الكون بحياة فانية. هل تعرف ما الذي يحدد عمرهم؟ ”
فكر هان سين في الأمر وقال ، “كل المخلوقات المختلفة لها أطوال عمر مختلفة. عادة ما يتم تحديد ذلك من خلال جيناتهم”.
أومأت هان يوفاي برأسها. “بالفعل ، ما لم يموتوا بالصدفة. فإن ما يؤثر على عمرهم عادة ما يرجع إلى ما هو موجود في جيناتهم. الكائنات المختلفة لها جينات مختلفة تحدد طول حياتها. لكن هذا ليس بشيئ مطلق. في الواقع ، يمكن أن تؤثر العديد من المتغيرات الأخرى على العمر الافتراضي. على سبيل المثال ، هناك تقنية للنوم البارد في الكون. و هي شائعة جداً. يمكن أن تبطئ تجدد الجينات وتطيل عمر الفرد “. “تقنية النوم البارد هي فكرة غبية. عندما تتجمد ، يبدو الأمر وكأنك ميت. لذلك لا جدوى منها على الإطلاق. بالمقارنة مع ذلك ، هناك فنون جينية عالية المستوى يمكن أن تجعل ساعة جسمك تتوقف حتى لا تتجدد الجينات في جسدك أبداً. و من الناحية الفنية ، ستصبح خالد وشاب إلى الأبد “.
“مثلك تماماً.” نظر هان سين إلى هان يوفاي وهو يتحدث. كانت هان يوفاي محاصرة في جبل العالمين لمن يعلم كم من بلايين السنين ، لكنها حافظت على شكل شابة. و لم تمت. يجب أن يكون ذلك نتيجة لقوى الوقت.
لم ترد هان يوفاي على هان سين. بل استمرت لتقول ، “وفقاً للنظرية ، يمكن أن تصبح العديد من المخلوقات خالدة. لكن في الحقيقة ، الأمر ليس كذلك. بغض النظر عما إذا كانت الكائنات الطبيعية أو الإلهة الحقيقية التي تمتلك قوي وقت قوية ، فإذا ظلو يعيشون لفترة أطول من عمر جيناتهم ، فسوف يموتون عن طريق الصدفة. قبل ظهور المقدس ، كان هذا شائع جداً. إن الوجود القوي ، مثل التنانين الحقيقية أو طائر العنقاء ، بغض النظر عن مدى قوته أو مدى قوة قوة حياته ، سيموت في وقت ما “.
“هل تقولين أن الارواح الألهية تأخذ عمر المخلوقات؟” ومض رأس هان سين. لقد فكر في أن الأرواح الإلهية تسرق حياة الناس.
أومأت هان يوفاي برأسها وقالت ، “نعم. الأمر كذلك. عندما ظهر المقدس ، أجبرهم على فتح حاجز الفضاء. و أجبروا قصور الألهة على الظهور وقتلوا الاله يعلم كم من الارواح الألهية التي نزلت. وقد تضررت قصور الآلهة بشدة. و بعد إطلاق سراحي رأيت العديد من النخب القديمة التي بقيت على قيد الحياة. حتى أن البعض جاء من عصر المقدس. و مع عمرهم الحالي ، لا يمكنهم العيش لفترة أطول. التفسير الوحيد هو أنه بسبب معارك الالهة و المقدس ، حدث خلل في سيطرة الارواح الالهية. و هذه هي الطريقة التي تمكنوا بها من استخدام جميع الأساليب للارتقاء حتى الآن. قبل المقدس ، لم يحدث هذا ابدأً”.
“هل هذا يعني أن هجف قتل الارواح الألهية هو الحصول على الخلود؟” عبس هان سين.
على الرغم من أن ما قالته هان يوفاي منطقي ، إلا أن هان سين ما زال يعتقد أن هناك شيئ خاطئ.
“الخلود ، بالنسبة لي ، ليس ما أبحث عنه ، لكني لا أحب الشعور بأنني مقيدة ومساقة. كم من الوقت أعيشه هو شيء يجب أن أحدده انا. فبعد كل شيء ، إنها حياتي. تحاول الارواح الألهية أن تسرق حقنا بتحديد حياتنا. و لن أسمح لهم بالنجاح. أريدهم أن يشعروا بنفس الشعور , بان حياتهم بين أيدي الآخرين “. استخدمت هان يوفاي يديها لرفع نظارتها ذات الإطار الأسود أثناء حديثها.
“هذه المرأة … إنها مجنونة …” كان على هان سين أن يعترف بأن هان يوفاي كانت أكثر النساء رعباً من بين كل الذين قابلهم على الإطلاق.
تذكر هان سين فجأة المخطوطة. كانت جريمة هان يوفاي هي التجديف على روح الهية. كانت جريمتها تستحق أسوء عقاب الهي. و الآن ، بدأ الأمر يبدو منطقي لهان سين.
كان هان سين متأكد تماماً من أنه في عصر المقدس ، لا بد أنها أجرت اختبارات على الأرواح الإلهية. ربما كانت تلك جريمة أسوء من قتل روح الهية.
حدق هان سين في هان يوفاي و سأل ، “ماذا عن قائد المقدس؟ هل قتل الآلهة لهذا السبب؟”
“هذا ما قاله لي ، لكنني لا أعتقد أن هذا هو السبب الحقيقي. على أقل تقدير ، لم يفعل ذلك لنفسه فقط. ربما كان يفعل ذلك من أجل شخص آخر”. بعد قول ذلك ، صمتت هان يوفاي.
“واناير؟” قال هان سين الاسم وشاهد رد فعل هان يوفاي.
بدا وجه هان يوفاي مصدوم. و سألت ، “هل تعرف واناير؟”
فكر هان سين ، “أكثر من مجرد التعرف عليها.”
لم تنتظر هان يوفاي إجابة هان سين. بل واصلت الكلام. “نعم ، كانت هي أكثر من أحبه قائد المقدس. ربما كان سبب قتل قائد المقدس للآلهة هي واناير. وإلا ، فبقوته ، لن يكون منع الأرواح الإلهية من سرقة حياته أمر صعب”.
لاحظ هان سين أن لهجة هان يوفاي كانت متوقفة قليلاً. فسأل بسرعة ، “هل كانت الأخت الحقيقية لقائد المقدس؟”
قالت هان يوفاي بيقين: “على الرغم من أن قائد المقدس ظل يقول إن واناير أخته الحقيقية ، إلا أنني أعلم بكل يقين أن واناير ليست أخته الحقيقية لأن واناير لم تكن من نفس عرقه”.
“كيف تعرفين أنهم ليسوا من نفس العرق؟” سأل هان سين.
“بالطبع ، فواناير من عرقي.” رفعت هان يوفاي شفتيها وهي تتحدث. “اذا تحدثنا بالاقدمية ، فيجب أن تناديني بالعمة. لقد شاهدتها تكبر. هل تعتقد أنني مخطئ؟ ”
“ماذا؟ واناير من نفس عرقك؟ إلى أي عرق تنتمي؟ ” فتحت عيون هان سين على مصراعيها عندما نظر إلى هان يوفاي. حتى الآن ، لم يكن يعرف لأي عرق تنتمي هان يوفاي.
قالت هان يوفاي بحسرة: “السحرة”. “عرقنا كاد أن ينقرض منذ زمن بعيد جداً. لا أعتقد أن أي شخص في هذا الكون قد سمع باسمنا من قبل. و بصرف النظر عني ، لا أعتقد أن أي شخص آخر من عرقي موجود. في ذلك الوقت ، كانت هناك تاي يي ، و تشينغ جون ، والقتال الأرجواني. الآن ، هم … ”
”تاي يي؟ تشينغ جون؟ القتال الأرجواني؟ هل كلهم سحرة؟” فتحت عيون هان سين على مصراعيها.
اعطته هان يوفاي ابتسامة ساخرة. “ليس بعد الآن. أصبح تشينغ جون إله السماء. لم يعد ساحر. و مات القتال الأرجواني. ان القتال الأرجواني الذي قابلته في جبل العالمين مجرد إرادته الباقية. أما بالنسبة لتاي يي ، فهو مفقود. أخشى أنه ربما يكون قد قُتل في معركة الالهة”.
بعد سماع هذا ، شعر هان سين بالغرابة. لم يتوقع أن تأتي واناير و هان يوفاي من نفس العرق أو أن يعرف أن تشينغ جون و تاي يي كانوا سحرة في يوم من الأيام.
بعد ظهور قصور الآلهة ، ظل هان سين يبحث عن معبد الإله تشينغ جون. أراد قتله حتى يتمكن من الانتقام. لقد فتش كل قصور الآلهة بالكامل ولم يتمكن من تحديد موقع علم تشينغ جون. و لم يعرف أي معبد إله يقيم بداخله.
فيما يتعلق بـ تاي يي و معبد أله المعدن ، لم يتمكن هان سين من العثور عليهم. و هذا جعل هان سين يشعر بالغرابة.
أخبرها هان سين عن لقائه مع تاي يي وكيف قام بإصلاح معبد اله المعدن ، وحطم الفضاء ، وغادر. أراد أن يعرف ماذا ستقول.
بعد أن سمعت هان يوفاي ذلك ، بدت مصدومة. و سألت ، “هل تاي يي لا يزال على قيد الحياة؟”
قال هان سين: “نعم ، لكنه أصلح معبد اله المعدن وحطم الفضاء”. “لم أري معبد أله المعدن وسط المعابد منذ ظهور قصور الآلهة. ما الأمر معه؟”
ضحكت هان يوفاي. “بالطبع ، لن تتمكن من العثور عليه. معبد أله المعدن هو معبد الهي حاول المقدس إعادة صنعه. لقد أراده أن يحل محل معبد الإله الأصلي ليصبح قائد الكون حتى لا يتم تقييدهم من قبل قصور الآلهة وقاعة الجينات. أرادوا استبدال كامل قصور الآلهة. لكن قبل أن يتمكنوا من النجاح ، تم تدمير المقدس ، ودمر معبد أله المعدن. لم أعرف أن تاي يي أعاد تشغيل معبد أله المعدن”.
أراد هان سين أن يقول شيئ ما ، لكنه شعر أن المختبر بأكمله بدأ يهتز. وبدأت جدران الجليد تتكسر. حتى المعدن بدأ ينكسر. وكأن هناك زلزال.
غطى بعض الوجود المخيف المكان بأكمله. و حتى مع رد فعل هان سين البطيء ، شعر بمدى رعبه.
________________________________________
حطم الفضاء واظهر السماء المليئة بالارواح الألهية
صنع مخلوقات جديدة يمكنها أكل الارواح الألهية
خطط لأستبدال كل قصور الألهة وقاعة الجينات بقصوره
وكل هذا وهو مقموع بقواعد الكون ومختبئ تحت درعه
تشين شيو مجنون حقاً
نظر هان سين إلى هان يوفاي بينما قال ، “إذا كنتي على استعداد للشرح ، فيجب أن اتمكن من الفهم.” ظلت هان يوفاي هادئة. و قالت ببرود ، “بصرف النظر عن الإلهة القديمة والارواح الألهية ، تتمتع مخلوقات الكون بحياة فانية. هل تعرف ما الذي يحدد عمرهم؟ ” فكر هان سين في الأمر وقال ، “كل المخلوقات المختلفة لها أطوال عمر مختلفة. عادة ما يتم تحديد ذلك من خلال جيناتهم”. أومأت هان يوفاي برأسها. “بالفعل ، ما لم يموتوا بالصدفة. فإن ما يؤثر على عمرهم عادة ما يرجع إلى ما هو موجود في جيناتهم. الكائنات المختلفة لها جينات مختلفة تحدد طول حياتها. لكن هذا ليس بشيئ مطلق. في الواقع ، يمكن أن تؤثر العديد من المتغيرات الأخرى على العمر الافتراضي. على سبيل المثال ، هناك تقنية للنوم البارد في الكون. و هي شائعة جداً. يمكن أن تبطئ تجدد الجينات وتطيل عمر الفرد “. “تقنية النوم البارد هي فكرة غبية. عندما تتجمد ، يبدو الأمر وكأنك ميت. لذلك لا جدوى منها على الإطلاق. بالمقارنة مع ذلك ، هناك فنون جينية عالية المستوى يمكن أن تجعل ساعة جسمك تتوقف حتى لا تتجدد الجينات في جسدك أبداً. و من الناحية الفنية ، ستصبح خالد وشاب إلى الأبد “. “مثلك تماماً.” نظر هان سين إلى هان يوفاي وهو يتحدث. كانت هان يوفاي محاصرة في جبل العالمين لمن يعلم كم من بلايين السنين ، لكنها حافظت على شكل شابة. و لم تمت. يجب أن يكون ذلك نتيجة لقوى الوقت. لم ترد هان يوفاي على هان سين. بل استمرت لتقول ، “وفقاً للنظرية ، يمكن أن تصبح العديد من المخلوقات خالدة. لكن في الحقيقة ، الأمر ليس كذلك. بغض النظر عما إذا كانت الكائنات الطبيعية أو الإلهة الحقيقية التي تمتلك قوي وقت قوية ، فإذا ظلو يعيشون لفترة أطول من عمر جيناتهم ، فسوف يموتون عن طريق الصدفة. قبل ظهور المقدس ، كان هذا شائع جداً. إن الوجود القوي ، مثل التنانين الحقيقية أو طائر العنقاء ، بغض النظر عن مدى قوته أو مدى قوة قوة حياته ، سيموت في وقت ما “. “هل تقولين أن الارواح الألهية تأخذ عمر المخلوقات؟” ومض رأس هان سين. لقد فكر في أن الأرواح الإلهية تسرق حياة الناس. أومأت هان يوفاي برأسها وقالت ، “نعم. الأمر كذلك. عندما ظهر المقدس ، أجبرهم على فتح حاجز الفضاء. و أجبروا قصور الألهة على الظهور وقتلوا الاله يعلم كم من الارواح الألهية التي نزلت. وقد تضررت قصور الآلهة بشدة. و بعد إطلاق سراحي رأيت العديد من النخب القديمة التي بقيت على قيد الحياة. حتى أن البعض جاء من عصر المقدس. و مع عمرهم الحالي ، لا يمكنهم العيش لفترة أطول. التفسير الوحيد هو أنه بسبب معارك الالهة و المقدس ، حدث خلل في سيطرة الارواح الالهية. و هذه هي الطريقة التي تمكنوا بها من استخدام جميع الأساليب للارتقاء حتى الآن. قبل المقدس ، لم يحدث هذا ابدأً”. “هل هذا يعني أن هجف قتل الارواح الألهية هو الحصول على الخلود؟” عبس هان سين. على الرغم من أن ما قالته هان يوفاي منطقي ، إلا أن هان سين ما زال يعتقد أن هناك شيئ خاطئ. “الخلود ، بالنسبة لي ، ليس ما أبحث عنه ، لكني لا أحب الشعور بأنني مقيدة ومساقة. كم من الوقت أعيشه هو شيء يجب أن أحدده انا. فبعد كل شيء ، إنها حياتي. تحاول الارواح الألهية أن تسرق حقنا بتحديد حياتنا. و لن أسمح لهم بالنجاح. أريدهم أن يشعروا بنفس الشعور , بان حياتهم بين أيدي الآخرين “. استخدمت هان يوفاي يديها لرفع نظارتها ذات الإطار الأسود أثناء حديثها. “هذه المرأة … إنها مجنونة …” كان على هان سين أن يعترف بأن هان يوفاي كانت أكثر النساء رعباً من بين كل الذين قابلهم على الإطلاق. تذكر هان سين فجأة المخطوطة. كانت جريمة هان يوفاي هي التجديف على روح الهية. كانت جريمتها تستحق أسوء عقاب الهي. و الآن ، بدأ الأمر يبدو منطقي لهان سين. كان هان سين متأكد تماماً من أنه في عصر المقدس ، لا بد أنها أجرت اختبارات على الأرواح الإلهية. ربما كانت تلك جريمة أسوء من قتل روح الهية. حدق هان سين في هان يوفاي و سأل ، “ماذا عن قائد المقدس؟ هل قتل الآلهة لهذا السبب؟” “هذا ما قاله لي ، لكنني لا أعتقد أن هذا هو السبب الحقيقي. على أقل تقدير ، لم يفعل ذلك لنفسه فقط. ربما كان يفعل ذلك من أجل شخص آخر”. بعد قول ذلك ، صمتت هان يوفاي. “واناير؟” قال هان سين الاسم وشاهد رد فعل هان يوفاي. بدا وجه هان يوفاي مصدوم. و سألت ، “هل تعرف واناير؟” فكر هان سين ، “أكثر من مجرد التعرف عليها.” لم تنتظر هان يوفاي إجابة هان سين. بل واصلت الكلام. “نعم ، كانت هي أكثر من أحبه قائد المقدس. ربما كان سبب قتل قائد المقدس للآلهة هي واناير. وإلا ، فبقوته ، لن يكون منع الأرواح الإلهية من سرقة حياته أمر صعب”. لاحظ هان سين أن لهجة هان يوفاي كانت متوقفة قليلاً. فسأل بسرعة ، “هل كانت الأخت الحقيقية لقائد المقدس؟” قالت هان يوفاي بيقين: “على الرغم من أن قائد المقدس ظل يقول إن واناير أخته الحقيقية ، إلا أنني أعلم بكل يقين أن واناير ليست أخته الحقيقية لأن واناير لم تكن من نفس عرقه”. “كيف تعرفين أنهم ليسوا من نفس العرق؟” سأل هان سين. “بالطبع ، فواناير من عرقي.” رفعت هان يوفاي شفتيها وهي تتحدث. “اذا تحدثنا بالاقدمية ، فيجب أن تناديني بالعمة. لقد شاهدتها تكبر. هل تعتقد أنني مخطئ؟ ” “ماذا؟ واناير من نفس عرقك؟ إلى أي عرق تنتمي؟ ” فتحت عيون هان سين على مصراعيها عندما نظر إلى هان يوفاي. حتى الآن ، لم يكن يعرف لأي عرق تنتمي هان يوفاي. قالت هان يوفاي بحسرة: “السحرة”. “عرقنا كاد أن ينقرض منذ زمن بعيد جداً. لا أعتقد أن أي شخص في هذا الكون قد سمع باسمنا من قبل. و بصرف النظر عني ، لا أعتقد أن أي شخص آخر من عرقي موجود. في ذلك الوقت ، كانت هناك تاي يي ، و تشينغ جون ، والقتال الأرجواني. الآن ، هم … ” ”تاي يي؟ تشينغ جون؟ القتال الأرجواني؟ هل كلهم سحرة؟” فتحت عيون هان سين على مصراعيها. اعطته هان يوفاي ابتسامة ساخرة. “ليس بعد الآن. أصبح تشينغ جون إله السماء. لم يعد ساحر. و مات القتال الأرجواني. ان القتال الأرجواني الذي قابلته في جبل العالمين مجرد إرادته الباقية. أما بالنسبة لتاي يي ، فهو مفقود. أخشى أنه ربما يكون قد قُتل في معركة الالهة”. بعد سماع هذا ، شعر هان سين بالغرابة. لم يتوقع أن تأتي واناير و هان يوفاي من نفس العرق أو أن يعرف أن تشينغ جون و تاي يي كانوا سحرة في يوم من الأيام. بعد ظهور قصور الآلهة ، ظل هان سين يبحث عن معبد الإله تشينغ جون. أراد قتله حتى يتمكن من الانتقام. لقد فتش كل قصور الآلهة بالكامل ولم يتمكن من تحديد موقع علم تشينغ جون. و لم يعرف أي معبد إله يقيم بداخله. فيما يتعلق بـ تاي يي و معبد أله المعدن ، لم يتمكن هان سين من العثور عليهم. و هذا جعل هان سين يشعر بالغرابة. أخبرها هان سين عن لقائه مع تاي يي وكيف قام بإصلاح معبد اله المعدن ، وحطم الفضاء ، وغادر. أراد أن يعرف ماذا ستقول. بعد أن سمعت هان يوفاي ذلك ، بدت مصدومة. و سألت ، “هل تاي يي لا يزال على قيد الحياة؟” قال هان سين: “نعم ، لكنه أصلح معبد اله المعدن وحطم الفضاء”. “لم أري معبد أله المعدن وسط المعابد منذ ظهور قصور الآلهة. ما الأمر معه؟” ضحكت هان يوفاي. “بالطبع ، لن تتمكن من العثور عليه. معبد أله المعدن هو معبد الهي حاول المقدس إعادة صنعه. لقد أراده أن يحل محل معبد الإله الأصلي ليصبح قائد الكون حتى لا يتم تقييدهم من قبل قصور الآلهة وقاعة الجينات. أرادوا استبدال كامل قصور الآلهة. لكن قبل أن يتمكنوا من النجاح ، تم تدمير المقدس ، ودمر معبد أله المعدن. لم أعرف أن تاي يي أعاد تشغيل معبد أله المعدن”. أراد هان سين أن يقول شيئ ما ، لكنه شعر أن المختبر بأكمله بدأ يهتز. وبدأت جدران الجليد تتكسر. حتى المعدن بدأ ينكسر. وكأن هناك زلزال. غطى بعض الوجود المخيف المكان بأكمله. و حتى مع رد فعل هان سين البطيء ، شعر بمدى رعبه. ________________________________________ حطم الفضاء واظهر السماء المليئة بالارواح الألهية صنع مخلوقات جديدة يمكنها أكل الارواح الألهية خطط لأستبدال كل قصور الألهة وقاعة الجينات بقصوره وكل هذا وهو مقموع بقواعد الكون ومختبئ تحت درعه تشين شيو مجنون حقاً
الفصل 3015 الاله والخلود
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
