الفصل 3018 هل تفهم حقا؟
في غرفة اختبار قبو الجليد ، بدا تعبير هان سين غريب. “بخصوص ذلك ، المعلمة هان ، هل يمكنك أن يجعلني ذلك أتحكم في قوة الدم الازرق حقاً؟” وقف هان سين على منصة جليدية بساق واحدة. بينما رفع يديه لتحقيق التوازن. و بدا الأمر وكأنه دجاجةعجوزة واقفة. و قد كان يفعل ذلك منذ أكثر من 10 ساعات حتى الآن. أجبرته هان يوفاي على الوقوف هكذا طوال الوقت. و لم تسمح له بفعل أي شيء آخر. و لم تحقنه بأي سوائل جينية أو أي شيء مشابه أيضاً. بل و لم تعلمه فن جيني جديد ، وهو ما جعل هان سين يرتاب للغاية. “الا يكفي هذا؟” أجابت هان يوفاي “في هذه الحالة.” ثم وضعت تفاحة على رأس هان سين. و رفعت نظارتها ذات الإطار الأسود وضيقت عينيها. “تحكم في جسدك. امنعها من التحرك”. “المعلمة هان ، هل هذا سينجح حقاً؟” تسائل هان سين. كان يفكر بأن هان يوفاي تلعب معه. إذا كان الوقوف هناك سيسمح له بالتحكم في قوة الدم الازرق ، فلماذا يحتاج إلي باحثة رفيعة المستوى مثلها؟ يبدو أن سنوات البحث العديدة لقائد المقدس ضاعت هباء. سألت هان يوفاي ببرود ، “هل تعرف ما هو السكون؟” قال هان سين ، “لقد تعلمت العديد من المهارات لتدريب صبري. يمكن للفنون الجينية التي مارستها أن تمكنني من التحكم في مهاراتي الخاصة. أنا واثق من هذا”. “حقاً؟” كانت هان يوفاي تمسك بعصا رفيعة وطويلة. قأشارت إلى صدر هان سين و وخزته. ظل جسد هان سين ساكن جداً. كالجبل. لم يتحرك. سحبت هان يوفاي العصا وسألت هان سين ، “هل شعرت بأي شيء من الوخزة؟” أجاب هان سين: “ألم”. “هل من شيء آخر؟” سألت هان يوفاي. “ما الذي يمكن أن أشعر به أيضاً؟” بدا هان سين مرتبك. هان يوفاي تمسكت بعصاها. ثم وخزت صدر هان سين. “إذاً ، فأنت لا تفهم جسدك. لا يمكنك حتى وصف مشاعرك. المخلوقات ذات المستوى العالي لها وظائف جسدية معقدة. لديهم العديد من الأنظمة بداخلهم. الألم مجرد شعور بسيط ، ولكن هناك المزيد من التغييرات والطبقات لهذا الألم. أنت لم تستخدم عقلك لتشعر به. عندما تنزل العصا ، تضرب الملابس والجلد بعضهما البعض. و عندما تلامس جلدك ، وعندما تحرك عضلاتك وترتد مرة أخرى وتتأذى خلاياك ، ستنكسر الأوردة الصغيرة. هل شعرت حقاً بكل ذلك؟” ابتلع هان سين لعابه. على الرغم من أنه كان يتحكم في كل شبر من عضلاته تماماً باستخدام هالة دونغ شوان ، إلا أن النظر إلى نفسه وتحليل تفاصيل كل شعور يشعر به كان شيء لم يكلف نفسه عناء فعله. قالت هان يوفاي بجدية: “استخدم قلبك لتشعر بمشاعر جسدك الصغيرة”. “اجعل جسدك يسكن تماماً. إذا تمكنت من فعل ذلك ، فسيكون هذا هو الوقت الذي ستتحكم فيه بقوة الدم الأزرق “. بدأ هان سين في تصديق هان يوفاي ، لذلك سأل بجدية ، “ما الذي يعنيه السكون التام؟” أوضحت هان يوفاي: “أن تجعل أعضاء جسدك تتوقف عن العمل”. ”كل شيء يتوقف. سيكون هذا هو السكون التام”. قال هان سين بعبوس: “إذا توقف جسدي تماماً ، فهذا يعني أنني ميت”. على الرغم من أن جعل قلبه يتوقف عن النبض وايقاف تدفق دمه لم يكن صعب على هان سين ، فإذا توقفت وظائف جسده تماماً ، فهذا يعني أنه مات. “التوقف لا يعني الموت. أن تصبح مطلق يعني أن يصبح جسدك ساكن تماماً. هذا لا يعني أن قوة حياتك ستزول. أخبرتك أنك لن تفهم. بل يجب أن تشعر به. عندما يتوقف قلبك ويسكن جسدك كالمرآة ، فهذا يعني أنك نجحت”. استخدمت هان يوفاي عصاها لضرب مؤخرة هان سين وقالت ، “استمر في التمرن. ليس لديك الكثير من الوقت”. استخدم هان سين قلبه ليشعر بهذه الضربة. عندما ضربت العصا ملابسه ، ضغطوا على جلده, ثم شعر بالملابس والجلد يفركان بعضهما البعض. بعد ذلك ، شعر بجلده وأوعيته تشعر بالألم. عندما ظهر الألم ، تم ضغط الدم في الداخل. مما جعله يشعر بالانتفاخ. كان من الواضح أنه هذا تكرر في دماغ هان سين. لا يمكن وصف هذا الشعور المعقد في كلمة واحدة بسيطة تسمى “ألم”. سارت هان يوفاي إلى مقعدها وجلست. و تحدثت إلى السيدة التنين وقالت ، “أنتي بارعة جداً في ضرب الناس.” قالت سيدة التنين بهدوء: “أنا أجيد صنع الطعام فقط”. “اذاً عامليه كقطعة من لحم الخنزير و اطهيه.” قاطعة هان يوفاي ساقيها الطويلتين الجميلتين (حطت رجل علي رجل)وشربت بعض الشاي وهي تتحدث. “ماذا لو قمت بطهيه؟” سألت السيدة التنين. “إذا تم طهي جسده ، الذي يحتوي على الدم المقدس ، بسهولة ، فلا يمكنني إلا أن أقول إنه يستحق ذلك”. السيدة التنين لم تقل أي شيء أكثر. بل سارت إلى هان سين ورفعت يديها فظهر بهما سكينان. كان أحدهما منحني مثل الهلال ، والآخر يشبه نصف القمر. أحد هذين السكين كان لقطع العظام. والآخر لتقطيع اللحم. بالنسبة للطاهي ، كل شفرة لها استخدام مختلف. “هااااي ، لا يمكنكم أن تكونو جادين يا رفاق.” نظر هان سين إلى سيدة التنين وهي تقترب منه دون أدنى وميض للعاطفة. و شعر بقشعريرة تنتشر بجسده. كان جسده قوي جداً ، لكن السيدة التنين امتلكت دم ملك الإلهة القديمة . و كانت بالفعل إله حقيقي وليس مخلوق ضعيفة. إذا اسقطت سكاكينها ، فلن يتمكن اي جسد قوي جداً من تحمل الضربة. “بالطبع أنا جادة. الجسد ملكك ، لكن لا يمكنك إثارة مشاعرك من تلقاء نفسك. يجب أن تكون هناك بعض القوة الخارجية لتؤثر على جسمك. عندما يتفاعل جسمك ، ستتمكن من فهم جسدك حقاً. إنه مثل طفل غبي لم يخرج قط ولم يجرب المقامرة أو الشرب. لم يختبر أبداً الخير والشر “. حاولت هان يوفاي شرح ذلك قليلاً. فشعر هان سين كما لو أن ما كانت هان يوفاي تحاول إخباره به منطقي ، لكن الوصف بدا غريب للغاية. قالت هان يوفاي للسيدة التنين ، التي كانت بجوار هان سين: “اخلعي ملابسه أولاً في حال اتسخت”. السيدة التنين لم تتكلم. بل لوحت بسكين وفتحت رداءه الأزرق الذي يرتديه. فانزلق الرداء إلى أسفل. وبينما أصدر السكين بعض أصوات “الكاتشا”. تم قطع ملابس هان سين. فسقطوا جميعاً على الأرض. لاحظ هان سين أنه ترك بملابسه الداخلية فقط فصرخ ، “هذا يكفي … هذا يكفي …” نظرت السيدة التنين إلى هان يوفاي. لم ترفع هان يوفاي رأسها بينما سألت ، “عندما تطبخين لحم الخنزير ، هل ستتركين القماش عليه؟” أجابت السيدة التنين “لا”. ثم لوحت بسكينها فسقطت ملابس هان سين الداخلية. “لا عجب ان يندمج هذا الجسد بالدم المقدس. ليس سيئ ابداً” حدقت هان يوفاي بتعجب بجسد هان سين. ***هان سين وتحرش النساء قصة لا تنتهي
في غرفة اختبار قبو الجليد ، بدا تعبير هان سين غريب.
“بخصوص ذلك ، المعلمة هان ، هل يمكنك أن يجعلني ذلك أتحكم في قوة الدم الازرق حقاً؟” وقف هان سين على منصة جليدية بساق واحدة. بينما رفع يديه لتحقيق التوازن. و بدا الأمر وكأنه دجاجةعجوزة واقفة. و قد كان يفعل ذلك منذ أكثر من 10 ساعات حتى الآن. أجبرته هان يوفاي على الوقوف هكذا طوال الوقت. و لم تسمح له بفعل أي شيء آخر. و لم تحقنه بأي سوائل جينية أو أي شيء مشابه أيضاً. بل و لم تعلمه فن جيني جديد ، وهو ما جعل هان سين يرتاب للغاية.
“الا يكفي هذا؟” أجابت هان يوفاي “في هذه الحالة.” ثم وضعت تفاحة على رأس هان سين. و رفعت نظارتها ذات الإطار الأسود وضيقت عينيها. “تحكم في جسدك. امنعها من التحرك”.
“المعلمة هان ، هل هذا سينجح حقاً؟” تسائل هان سين. كان يفكر بأن هان يوفاي تلعب معه. إذا كان الوقوف هناك سيسمح له بالتحكم في قوة الدم الازرق ، فلماذا يحتاج إلي باحثة رفيعة المستوى مثلها؟ يبدو أن سنوات البحث العديدة لقائد المقدس ضاعت هباء.
سألت هان يوفاي ببرود ، “هل تعرف ما هو السكون؟”
قال هان سين ، “لقد تعلمت العديد من المهارات لتدريب صبري. يمكن للفنون الجينية التي مارستها أن تمكنني من التحكم في مهاراتي الخاصة. أنا واثق من هذا”.
“حقاً؟” كانت هان يوفاي تمسك بعصا رفيعة وطويلة. قأشارت إلى صدر هان سين و وخزته.
ظل جسد هان سين ساكن جداً. كالجبل. لم يتحرك.
سحبت هان يوفاي العصا وسألت هان سين ، “هل شعرت بأي شيء من الوخزة؟”
أجاب هان سين: “ألم”.
“هل من شيء آخر؟” سألت هان يوفاي.
“ما الذي يمكن أن أشعر به أيضاً؟” بدا هان سين مرتبك.
هان يوفاي تمسكت بعصاها. ثم وخزت صدر هان سين.
“إذاً ، فأنت لا تفهم جسدك. لا يمكنك حتى وصف مشاعرك. المخلوقات ذات المستوى العالي لها وظائف جسدية معقدة. لديهم العديد من الأنظمة بداخلهم. الألم مجرد شعور بسيط ، ولكن هناك المزيد من التغييرات والطبقات لهذا الألم. أنت لم تستخدم عقلك لتشعر به. عندما تنزل العصا ، تضرب الملابس والجلد بعضهما البعض. و عندما تلامس جلدك ، وعندما تحرك عضلاتك وترتد مرة أخرى وتتأذى خلاياك ، ستنكسر الأوردة الصغيرة. هل شعرت حقاً بكل ذلك؟”
ابتلع هان سين لعابه. على الرغم من أنه كان يتحكم في كل شبر من عضلاته تماماً باستخدام هالة دونغ شوان ، إلا أن النظر إلى نفسه وتحليل تفاصيل كل شعور يشعر به كان شيء لم يكلف نفسه عناء فعله.
قالت هان يوفاي بجدية: “استخدم قلبك لتشعر بمشاعر جسدك الصغيرة”. “اجعل جسدك يسكن تماماً. إذا تمكنت من فعل ذلك ، فسيكون هذا هو الوقت الذي ستتحكم فيه بقوة الدم الأزرق “.
بدأ هان سين في تصديق هان يوفاي ، لذلك سأل بجدية ، “ما الذي يعنيه السكون التام؟”
أوضحت هان يوفاي: “أن تجعل أعضاء جسدك تتوقف عن العمل”. ”كل شيء يتوقف. سيكون هذا هو السكون التام”.
قال هان سين بعبوس: “إذا توقف جسدي تماماً ، فهذا يعني أنني ميت”. على الرغم من أن جعل قلبه يتوقف عن النبض وايقاف تدفق دمه لم يكن صعب على هان سين ، فإذا توقفت وظائف جسده تماماً ، فهذا يعني أنه مات.
“التوقف لا يعني الموت. أن تصبح مطلق يعني أن يصبح جسدك ساكن تماماً. هذا لا يعني أن قوة حياتك ستزول. أخبرتك أنك لن تفهم. بل يجب أن تشعر به. عندما يتوقف قلبك ويسكن جسدك كالمرآة ، فهذا يعني أنك نجحت”. استخدمت هان يوفاي عصاها لضرب مؤخرة هان سين وقالت ، “استمر في التمرن. ليس لديك الكثير من الوقت”.
استخدم هان سين قلبه ليشعر بهذه الضربة. عندما ضربت العصا ملابسه ، ضغطوا على جلده, ثم شعر بالملابس والجلد يفركان بعضهما البعض. بعد ذلك ، شعر بجلده وأوعيته تشعر بالألم.
عندما ظهر الألم ، تم ضغط الدم في الداخل. مما جعله يشعر بالانتفاخ. كان من الواضح أنه هذا تكرر في دماغ هان سين. لا يمكن وصف هذا الشعور المعقد في كلمة واحدة بسيطة تسمى “ألم”.
سارت هان يوفاي إلى مقعدها وجلست. و تحدثت إلى السيدة التنين وقالت ، “أنتي بارعة جداً في ضرب الناس.”
قالت سيدة التنين بهدوء: “أنا أجيد صنع الطعام فقط”.
“اذاً عامليه كقطعة من لحم الخنزير و اطهيه.” قاطعة هان يوفاي ساقيها الطويلتين الجميلتين (حطت رجل علي رجل)وشربت بعض الشاي وهي تتحدث.
“ماذا لو قمت بطهيه؟” سألت السيدة التنين.
“إذا تم طهي جسده ، الذي يحتوي على الدم المقدس ، بسهولة ، فلا يمكنني إلا أن أقول إنه يستحق ذلك”.
السيدة التنين لم تقل أي شيء أكثر. بل سارت إلى هان سين ورفعت يديها فظهر بهما سكينان. كان أحدهما منحني مثل الهلال ، والآخر يشبه نصف القمر.
أحد هذين السكين كان لقطع العظام. والآخر لتقطيع اللحم. بالنسبة للطاهي ، كل شفرة لها استخدام مختلف.
“هااااي ، لا يمكنكم أن تكونو جادين يا رفاق.” نظر هان سين إلى سيدة التنين وهي تقترب منه دون أدنى وميض للعاطفة. و شعر بقشعريرة تنتشر بجسده.
كان جسده قوي جداً ، لكن السيدة التنين امتلكت دم ملك الإلهة القديمة . و كانت بالفعل إله حقيقي وليس مخلوق ضعيفة. إذا اسقطت سكاكينها ، فلن يتمكن اي جسد قوي جداً من تحمل الضربة.
“بالطبع أنا جادة. الجسد ملكك ، لكن لا يمكنك إثارة مشاعرك من تلقاء نفسك. يجب أن تكون هناك بعض القوة الخارجية لتؤثر على جسمك. عندما يتفاعل جسمك ، ستتمكن من فهم جسدك حقاً. إنه مثل طفل غبي لم يخرج قط ولم يجرب المقامرة أو الشرب. لم يختبر أبداً الخير والشر “. حاولت هان يوفاي شرح ذلك قليلاً. فشعر هان سين كما لو أن ما كانت هان يوفاي تحاول إخباره به منطقي ، لكن الوصف بدا غريب للغاية.
قالت هان يوفاي للسيدة التنين ، التي كانت بجوار هان سين: “اخلعي ملابسه أولاً في حال اتسخت”.
السيدة التنين لم تتكلم. بل لوحت بسكين وفتحت رداءه الأزرق الذي يرتديه. فانزلق الرداء إلى أسفل. وبينما أصدر السكين بعض أصوات “الكاتشا”. تم قطع ملابس هان سين. فسقطوا جميعاً على الأرض.
لاحظ هان سين أنه ترك بملابسه الداخلية فقط فصرخ ، “هذا يكفي … هذا يكفي …”
نظرت السيدة التنين إلى هان يوفاي. لم ترفع هان يوفاي رأسها بينما سألت ، “عندما تطبخين لحم الخنزير ، هل ستتركين القماش عليه؟”
أجابت السيدة التنين “لا”. ثم لوحت بسكينها فسقطت ملابس هان سين الداخلية.
“لا عجب ان يندمج هذا الجسد بالدم المقدس. ليس سيئ ابداً” حدقت هان يوفاي بتعجب بجسد هان سين.
***هان سين وتحرش النساء قصة لا تنتهي
أراد هان سين أن يقول شيئ ما ، لكن سكين تقطيع العظام في يد السيدة التنين اليسرى طعن جسده. مما جعله يأخذ نفس عميق. ’هذا مؤلم.’ بدأت جفونه ترتجف. حتي كاد ان يصرخ.
قالت هان يوفاي بلا عاطفة: “لا تتحرك”. “استخدم قلبك لتشعر بجسدك.”
________________________________________
في غرفة اختبار قبو الجليد ، بدا تعبير هان سين غريب. “بخصوص ذلك ، المعلمة هان ، هل يمكنك أن يجعلني ذلك أتحكم في قوة الدم الازرق حقاً؟” وقف هان سين على منصة جليدية بساق واحدة. بينما رفع يديه لتحقيق التوازن. و بدا الأمر وكأنه دجاجةعجوزة واقفة. و قد كان يفعل ذلك منذ أكثر من 10 ساعات حتى الآن. أجبرته هان يوفاي على الوقوف هكذا طوال الوقت. و لم تسمح له بفعل أي شيء آخر. و لم تحقنه بأي سوائل جينية أو أي شيء مشابه أيضاً. بل و لم تعلمه فن جيني جديد ، وهو ما جعل هان سين يرتاب للغاية. “الا يكفي هذا؟” أجابت هان يوفاي “في هذه الحالة.” ثم وضعت تفاحة على رأس هان سين. و رفعت نظارتها ذات الإطار الأسود وضيقت عينيها. “تحكم في جسدك. امنعها من التحرك”. “المعلمة هان ، هل هذا سينجح حقاً؟” تسائل هان سين. كان يفكر بأن هان يوفاي تلعب معه. إذا كان الوقوف هناك سيسمح له بالتحكم في قوة الدم الازرق ، فلماذا يحتاج إلي باحثة رفيعة المستوى مثلها؟ يبدو أن سنوات البحث العديدة لقائد المقدس ضاعت هباء. سألت هان يوفاي ببرود ، “هل تعرف ما هو السكون؟” قال هان سين ، “لقد تعلمت العديد من المهارات لتدريب صبري. يمكن للفنون الجينية التي مارستها أن تمكنني من التحكم في مهاراتي الخاصة. أنا واثق من هذا”. “حقاً؟” كانت هان يوفاي تمسك بعصا رفيعة وطويلة. قأشارت إلى صدر هان سين و وخزته. ظل جسد هان سين ساكن جداً. كالجبل. لم يتحرك. سحبت هان يوفاي العصا وسألت هان سين ، “هل شعرت بأي شيء من الوخزة؟” أجاب هان سين: “ألم”. “هل من شيء آخر؟” سألت هان يوفاي. “ما الذي يمكن أن أشعر به أيضاً؟” بدا هان سين مرتبك. هان يوفاي تمسكت بعصاها. ثم وخزت صدر هان سين. “إذاً ، فأنت لا تفهم جسدك. لا يمكنك حتى وصف مشاعرك. المخلوقات ذات المستوى العالي لها وظائف جسدية معقدة. لديهم العديد من الأنظمة بداخلهم. الألم مجرد شعور بسيط ، ولكن هناك المزيد من التغييرات والطبقات لهذا الألم. أنت لم تستخدم عقلك لتشعر به. عندما تنزل العصا ، تضرب الملابس والجلد بعضهما البعض. و عندما تلامس جلدك ، وعندما تحرك عضلاتك وترتد مرة أخرى وتتأذى خلاياك ، ستنكسر الأوردة الصغيرة. هل شعرت حقاً بكل ذلك؟” ابتلع هان سين لعابه. على الرغم من أنه كان يتحكم في كل شبر من عضلاته تماماً باستخدام هالة دونغ شوان ، إلا أن النظر إلى نفسه وتحليل تفاصيل كل شعور يشعر به كان شيء لم يكلف نفسه عناء فعله. قالت هان يوفاي بجدية: “استخدم قلبك لتشعر بمشاعر جسدك الصغيرة”. “اجعل جسدك يسكن تماماً. إذا تمكنت من فعل ذلك ، فسيكون هذا هو الوقت الذي ستتحكم فيه بقوة الدم الأزرق “. بدأ هان سين في تصديق هان يوفاي ، لذلك سأل بجدية ، “ما الذي يعنيه السكون التام؟” أوضحت هان يوفاي: “أن تجعل أعضاء جسدك تتوقف عن العمل”. ”كل شيء يتوقف. سيكون هذا هو السكون التام”. قال هان سين بعبوس: “إذا توقف جسدي تماماً ، فهذا يعني أنني ميت”. على الرغم من أن جعل قلبه يتوقف عن النبض وايقاف تدفق دمه لم يكن صعب على هان سين ، فإذا توقفت وظائف جسده تماماً ، فهذا يعني أنه مات. “التوقف لا يعني الموت. أن تصبح مطلق يعني أن يصبح جسدك ساكن تماماً. هذا لا يعني أن قوة حياتك ستزول. أخبرتك أنك لن تفهم. بل يجب أن تشعر به. عندما يتوقف قلبك ويسكن جسدك كالمرآة ، فهذا يعني أنك نجحت”. استخدمت هان يوفاي عصاها لضرب مؤخرة هان سين وقالت ، “استمر في التمرن. ليس لديك الكثير من الوقت”. استخدم هان سين قلبه ليشعر بهذه الضربة. عندما ضربت العصا ملابسه ، ضغطوا على جلده, ثم شعر بالملابس والجلد يفركان بعضهما البعض. بعد ذلك ، شعر بجلده وأوعيته تشعر بالألم. عندما ظهر الألم ، تم ضغط الدم في الداخل. مما جعله يشعر بالانتفاخ. كان من الواضح أنه هذا تكرر في دماغ هان سين. لا يمكن وصف هذا الشعور المعقد في كلمة واحدة بسيطة تسمى “ألم”. سارت هان يوفاي إلى مقعدها وجلست. و تحدثت إلى السيدة التنين وقالت ، “أنتي بارعة جداً في ضرب الناس.” قالت سيدة التنين بهدوء: “أنا أجيد صنع الطعام فقط”. “اذاً عامليه كقطعة من لحم الخنزير و اطهيه.” قاطعة هان يوفاي ساقيها الطويلتين الجميلتين (حطت رجل علي رجل)وشربت بعض الشاي وهي تتحدث. “ماذا لو قمت بطهيه؟” سألت السيدة التنين. “إذا تم طهي جسده ، الذي يحتوي على الدم المقدس ، بسهولة ، فلا يمكنني إلا أن أقول إنه يستحق ذلك”. السيدة التنين لم تقل أي شيء أكثر. بل سارت إلى هان سين ورفعت يديها فظهر بهما سكينان. كان أحدهما منحني مثل الهلال ، والآخر يشبه نصف القمر. أحد هذين السكين كان لقطع العظام. والآخر لتقطيع اللحم. بالنسبة للطاهي ، كل شفرة لها استخدام مختلف. “هااااي ، لا يمكنكم أن تكونو جادين يا رفاق.” نظر هان سين إلى سيدة التنين وهي تقترب منه دون أدنى وميض للعاطفة. و شعر بقشعريرة تنتشر بجسده. كان جسده قوي جداً ، لكن السيدة التنين امتلكت دم ملك الإلهة القديمة . و كانت بالفعل إله حقيقي وليس مخلوق ضعيفة. إذا اسقطت سكاكينها ، فلن يتمكن اي جسد قوي جداً من تحمل الضربة. “بالطبع أنا جادة. الجسد ملكك ، لكن لا يمكنك إثارة مشاعرك من تلقاء نفسك. يجب أن تكون هناك بعض القوة الخارجية لتؤثر على جسمك. عندما يتفاعل جسمك ، ستتمكن من فهم جسدك حقاً. إنه مثل طفل غبي لم يخرج قط ولم يجرب المقامرة أو الشرب. لم يختبر أبداً الخير والشر “. حاولت هان يوفاي شرح ذلك قليلاً. فشعر هان سين كما لو أن ما كانت هان يوفاي تحاول إخباره به منطقي ، لكن الوصف بدا غريب للغاية. قالت هان يوفاي للسيدة التنين ، التي كانت بجوار هان سين: “اخلعي ملابسه أولاً في حال اتسخت”. السيدة التنين لم تتكلم. بل لوحت بسكين وفتحت رداءه الأزرق الذي يرتديه. فانزلق الرداء إلى أسفل. وبينما أصدر السكين بعض أصوات “الكاتشا”. تم قطع ملابس هان سين. فسقطوا جميعاً على الأرض. لاحظ هان سين أنه ترك بملابسه الداخلية فقط فصرخ ، “هذا يكفي … هذا يكفي …” نظرت السيدة التنين إلى هان يوفاي. لم ترفع هان يوفاي رأسها بينما سألت ، “عندما تطبخين لحم الخنزير ، هل ستتركين القماش عليه؟” أجابت السيدة التنين “لا”. ثم لوحت بسكينها فسقطت ملابس هان سين الداخلية. “لا عجب ان يندمج هذا الجسد بالدم المقدس. ليس سيئ ابداً” حدقت هان يوفاي بتعجب بجسد هان سين. ***هان سين وتحرش النساء قصة لا تنتهي
في غرفة اختبار قبو الجليد ، بدا تعبير هان سين غريب. “بخصوص ذلك ، المعلمة هان ، هل يمكنك أن يجعلني ذلك أتحكم في قوة الدم الازرق حقاً؟” وقف هان سين على منصة جليدية بساق واحدة. بينما رفع يديه لتحقيق التوازن. و بدا الأمر وكأنه دجاجةعجوزة واقفة. و قد كان يفعل ذلك منذ أكثر من 10 ساعات حتى الآن. أجبرته هان يوفاي على الوقوف هكذا طوال الوقت. و لم تسمح له بفعل أي شيء آخر. و لم تحقنه بأي سوائل جينية أو أي شيء مشابه أيضاً. بل و لم تعلمه فن جيني جديد ، وهو ما جعل هان سين يرتاب للغاية. “الا يكفي هذا؟” أجابت هان يوفاي “في هذه الحالة.” ثم وضعت تفاحة على رأس هان سين. و رفعت نظارتها ذات الإطار الأسود وضيقت عينيها. “تحكم في جسدك. امنعها من التحرك”. “المعلمة هان ، هل هذا سينجح حقاً؟” تسائل هان سين. كان يفكر بأن هان يوفاي تلعب معه. إذا كان الوقوف هناك سيسمح له بالتحكم في قوة الدم الازرق ، فلماذا يحتاج إلي باحثة رفيعة المستوى مثلها؟ يبدو أن سنوات البحث العديدة لقائد المقدس ضاعت هباء. سألت هان يوفاي ببرود ، “هل تعرف ما هو السكون؟” قال هان سين ، “لقد تعلمت العديد من المهارات لتدريب صبري. يمكن للفنون الجينية التي مارستها أن تمكنني من التحكم في مهاراتي الخاصة. أنا واثق من هذا”. “حقاً؟” كانت هان يوفاي تمسك بعصا رفيعة وطويلة. قأشارت إلى صدر هان سين و وخزته. ظل جسد هان سين ساكن جداً. كالجبل. لم يتحرك. سحبت هان يوفاي العصا وسألت هان سين ، “هل شعرت بأي شيء من الوخزة؟” أجاب هان سين: “ألم”. “هل من شيء آخر؟” سألت هان يوفاي. “ما الذي يمكن أن أشعر به أيضاً؟” بدا هان سين مرتبك. هان يوفاي تمسكت بعصاها. ثم وخزت صدر هان سين. “إذاً ، فأنت لا تفهم جسدك. لا يمكنك حتى وصف مشاعرك. المخلوقات ذات المستوى العالي لها وظائف جسدية معقدة. لديهم العديد من الأنظمة بداخلهم. الألم مجرد شعور بسيط ، ولكن هناك المزيد من التغييرات والطبقات لهذا الألم. أنت لم تستخدم عقلك لتشعر به. عندما تنزل العصا ، تضرب الملابس والجلد بعضهما البعض. و عندما تلامس جلدك ، وعندما تحرك عضلاتك وترتد مرة أخرى وتتأذى خلاياك ، ستنكسر الأوردة الصغيرة. هل شعرت حقاً بكل ذلك؟” ابتلع هان سين لعابه. على الرغم من أنه كان يتحكم في كل شبر من عضلاته تماماً باستخدام هالة دونغ شوان ، إلا أن النظر إلى نفسه وتحليل تفاصيل كل شعور يشعر به كان شيء لم يكلف نفسه عناء فعله. قالت هان يوفاي بجدية: “استخدم قلبك لتشعر بمشاعر جسدك الصغيرة”. “اجعل جسدك يسكن تماماً. إذا تمكنت من فعل ذلك ، فسيكون هذا هو الوقت الذي ستتحكم فيه بقوة الدم الأزرق “. بدأ هان سين في تصديق هان يوفاي ، لذلك سأل بجدية ، “ما الذي يعنيه السكون التام؟” أوضحت هان يوفاي: “أن تجعل أعضاء جسدك تتوقف عن العمل”. ”كل شيء يتوقف. سيكون هذا هو السكون التام”. قال هان سين بعبوس: “إذا توقف جسدي تماماً ، فهذا يعني أنني ميت”. على الرغم من أن جعل قلبه يتوقف عن النبض وايقاف تدفق دمه لم يكن صعب على هان سين ، فإذا توقفت وظائف جسده تماماً ، فهذا يعني أنه مات. “التوقف لا يعني الموت. أن تصبح مطلق يعني أن يصبح جسدك ساكن تماماً. هذا لا يعني أن قوة حياتك ستزول. أخبرتك أنك لن تفهم. بل يجب أن تشعر به. عندما يتوقف قلبك ويسكن جسدك كالمرآة ، فهذا يعني أنك نجحت”. استخدمت هان يوفاي عصاها لضرب مؤخرة هان سين وقالت ، “استمر في التمرن. ليس لديك الكثير من الوقت”. استخدم هان سين قلبه ليشعر بهذه الضربة. عندما ضربت العصا ملابسه ، ضغطوا على جلده, ثم شعر بالملابس والجلد يفركان بعضهما البعض. بعد ذلك ، شعر بجلده وأوعيته تشعر بالألم. عندما ظهر الألم ، تم ضغط الدم في الداخل. مما جعله يشعر بالانتفاخ. كان من الواضح أنه هذا تكرر في دماغ هان سين. لا يمكن وصف هذا الشعور المعقد في كلمة واحدة بسيطة تسمى “ألم”. سارت هان يوفاي إلى مقعدها وجلست. و تحدثت إلى السيدة التنين وقالت ، “أنتي بارعة جداً في ضرب الناس.” قالت سيدة التنين بهدوء: “أنا أجيد صنع الطعام فقط”. “اذاً عامليه كقطعة من لحم الخنزير و اطهيه.” قاطعة هان يوفاي ساقيها الطويلتين الجميلتين (حطت رجل علي رجل)وشربت بعض الشاي وهي تتحدث. “ماذا لو قمت بطهيه؟” سألت السيدة التنين. “إذا تم طهي جسده ، الذي يحتوي على الدم المقدس ، بسهولة ، فلا يمكنني إلا أن أقول إنه يستحق ذلك”. السيدة التنين لم تقل أي شيء أكثر. بل سارت إلى هان سين ورفعت يديها فظهر بهما سكينان. كان أحدهما منحني مثل الهلال ، والآخر يشبه نصف القمر. أحد هذين السكين كان لقطع العظام. والآخر لتقطيع اللحم. بالنسبة للطاهي ، كل شفرة لها استخدام مختلف. “هااااي ، لا يمكنكم أن تكونو جادين يا رفاق.” نظر هان سين إلى سيدة التنين وهي تقترب منه دون أدنى وميض للعاطفة. و شعر بقشعريرة تنتشر بجسده. كان جسده قوي جداً ، لكن السيدة التنين امتلكت دم ملك الإلهة القديمة . و كانت بالفعل إله حقيقي وليس مخلوق ضعيفة. إذا اسقطت سكاكينها ، فلن يتمكن اي جسد قوي جداً من تحمل الضربة. “بالطبع أنا جادة. الجسد ملكك ، لكن لا يمكنك إثارة مشاعرك من تلقاء نفسك. يجب أن تكون هناك بعض القوة الخارجية لتؤثر على جسمك. عندما يتفاعل جسمك ، ستتمكن من فهم جسدك حقاً. إنه مثل طفل غبي لم يخرج قط ولم يجرب المقامرة أو الشرب. لم يختبر أبداً الخير والشر “. حاولت هان يوفاي شرح ذلك قليلاً. فشعر هان سين كما لو أن ما كانت هان يوفاي تحاول إخباره به منطقي ، لكن الوصف بدا غريب للغاية. قالت هان يوفاي للسيدة التنين ، التي كانت بجوار هان سين: “اخلعي ملابسه أولاً في حال اتسخت”. السيدة التنين لم تتكلم. بل لوحت بسكين وفتحت رداءه الأزرق الذي يرتديه. فانزلق الرداء إلى أسفل. وبينما أصدر السكين بعض أصوات “الكاتشا”. تم قطع ملابس هان سين. فسقطوا جميعاً على الأرض. لاحظ هان سين أنه ترك بملابسه الداخلية فقط فصرخ ، “هذا يكفي … هذا يكفي …” نظرت السيدة التنين إلى هان يوفاي. لم ترفع هان يوفاي رأسها بينما سألت ، “عندما تطبخين لحم الخنزير ، هل ستتركين القماش عليه؟” أجابت السيدة التنين “لا”. ثم لوحت بسكينها فسقطت ملابس هان سين الداخلية. “لا عجب ان يندمج هذا الجسد بالدم المقدس. ليس سيئ ابداً” حدقت هان يوفاي بتعجب بجسد هان سين. ***هان سين وتحرش النساء قصة لا تنتهي
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
