Super God Gene 3022

الفصل 3022 القتال أمام القاعة

صدمت كل الاعراق. حتى الآن ، تحدى هان سين والملك باي وعدد قليل من الآخرين روح الهية بمستوي الابادة فقط. لكن الآن ، كان أحدهم ذاهب مباشرةً إلى قاعة الجينات. مما اذهل الناس. هبط ليتيل فلاور في ساحة قاعة الجينات. و قبل أن يبدأ في الكلام ، تردد صوت إلهي جاد وبارد من قاعة الاله. “هل تعرف مدى سوء جريمة إذلال قاعة الالهة؟” تم فتح الباب المخيف لقاعة الجينات. فبدأت العديد من شعلات المصابيح تتألق من الداخل. جسد مشتعل بنيران الفاوانيس خرج. لم يستطع أحد رؤية الوجه ، لكنه كان لا يزال مخيف. كان الناس سيخافون بمجرد رؤيته. حدق ليتيل فلاور في ظل الشخص الذي خرج من قاعة الجينات وقال ، “لم أقصد الإساءة إلى الأرواح الإلهية ، لكني أتيت إلى هنا من أجل تشين لان. أعطني تشين لان وسأغادر”. هان سين ، الذي كان على كوكب كولد ، فتحت عيناه على مصراعيها. و نظر إلى ليتيل فلاور الوافق امام قاعة الجينات. لقد مرت سنوات عديدة ، لكنه لازال يعرفه. كان متأكد من أنه ليتيل فلاور. “ماذا يفعل ليتيل فلاور هناك؟” بدا هان سين متعجل. كان يعرف مدى رعب إله قاعة الجينات. كانت مواجهة روح الهية بمستوي الإبادة خطيرة للغاية. لقد كانوا أقوياء للغاية. لقد قاتل مع احدهم وتمكن من الحصول على فرصة لقتلها. لكن هذا الرجل الذي أطلق على نفسه اسم الأله كان غامض للغاية. لم يكن قوي فقط. قوته كانت أكثر من مجرد شيئ يمكن وصفه بكلمة واحدة. “غريب …” نظرت هان يوفاي إلى ليتيل فلاور الواقف في ساحة قاعة الالهة. ثم عبست وقالت في نفسها ، “درع قائد المقدس لا يزال هنا. لماذا تحول إلى ذلك الشكل؟” عند سماع ذلك ، اهتز جسد هان سين أثناء سماعه ذلك. “ماذا تقصدين بذلك؟ هل يرتدي ليتيل فلاور درع تشين شيو؟” كان لديه بعض الأفكار المتشائمة حول ما قد يعنيه ذلك. فوجئت هان يوفاي. فنظرت إلى هان سين وسألت ، “هل تعرف الشخص الذي يرتدي هذا الدرع؟”. أجاب هان سين: “انه أبني”. ثم سأل بسرعة ، “هل قلتي أن الدرع هو درع قائد المقدس؟ ما الذي يجري؟”. “إبنك؟” صُدمت هان يوفاي. و لم تجب على سؤال هان سين. وفقد تعبيرها تلك النظرة الواثقة للغاية عندما سألت ، “هل أنت متأكد من أن الشخص الذي يرتدي هذا الدرع هو ابنك؟” و بعد أن سألت ذلك ، سألت سؤال آخر. “هل هو ابنك البيولوجي؟” رد هان سين بثقة: “أنا متأكد من أن هذا هو ابني البيولوجي”. “تم أخذه من قبل قطة التعسة عندما كان صغير. و تم اصطحابه إلى قصر المقدس ، لكنني متأكد من أنه هو”. لم يكن هان سين يسيء فهم الأمر. كان ذلك بسبب ارتباطهم ، وكذلك شعوره بجسد روح الملك. فبصرف النظر عن ابنه ، لم يكن هناك أي شخص آخر في الكون يمتلك جسد روح الملك. “هذا غريب للغاية. جيناتك أتت في الغالب من البلورات. أما ابنك ، فبغض النظر عن كيفية حصوله على جيناتك ، فيجب ان يكون بلورة ايضاً. من المستحيل ان يرتدي هذا الدرع. ما لم … “ثم صبح وجه هان يوفاي جاد. “مالم ماذا؟” لم يستطع هان سين الانتظار , اراد فتح رأس هان يوفاي للحصول على إجابات من هناك. “هذا مستحيل.” هزت هان يوفاي رأسها ، و على ما يبدو انها أنكرت تخمينها الأولي. “فقط أخبريني بما تريدين قوله.” كان قلب هان سين ينبض بجنون , وشعر وكأنه مشتعل. “لست متأكدة جداً. إذا قلت ذلك ، فسيكون ذلك غير مسؤول مني. من غير المرجح أن يكون تخميني صحيح. دعنا فقط ننتظر ونرى.” نظرت هان يوفاي إلى هان سين وقالت ، “من العبث استعجال الأمور. حتى لو كان هذا هو ابنك حقاً ، فلا يمكنك الذهاب إلى هناك. قبل أن تتمكن من التحكم في دمك الأزرق ، فإن الذهاب إلى قاعة الجينات يشبه تمني بالموت. و بالنسبة لهذا الرجل ، الذي تدعي أنه ابنك ، فاذا كان يرتدي حقاً درع قائد المقدس ، فقد تكون لديه فرصة. الآن ، تحتاج فقط إلى التزام الهدوء. تحتاج إلى الوصول إلى وضع السكون المطلق. و في ذلك الوقت ، إذا وصل ابنك لمأزق في مواجهته للأرواح الإلهية ، فقد تتمكن من الذهاب وإنقاذه”. فهم هان سين ذلك ، لكنه كان يحاول الوصول لوضع السكون المطلق منذ شهر. و قد فشل طوال هذا الوقت. والان كان قلبه ينبض بجنون ويشتعل بالقلق. لم يتمكن من تهدئته. “يجب أن أهدأ. هان يوفاي محقة. يجب أن أمتلك القوة الكافية لحل هذه المشكلة “. أخذ هان سين نفس عميق وأجبر نفسه على الهدوء. في هذا الوقت ، كان الجسد قد خرج بالفعل من باب قاعة الجينات. و عندما خرج الشخص من الباب ، أغلق باب قاعة الجينات. “الألهة مومينت!” رأى الكون أخيراً من خرج من قاعة الجينات. رأى هان سين ذلك أيضاً ، لكنه لم يتفاجئ. لقد سمع الاله يقول ذات مرة أن قاعة الجينات كانت تحت حراسة 12 روح إلهية بمستوي الابادة. ربما كان هذا هو الوقت الذي ستحرس فيه الالهة مومينت قاعة الجينات. بدت الالهة مومينت باردة كالمعتاد. وقفت فوق درجات باب قاعة الجينات. و نظرت إلى الأسفل من مكان مرتفع الي ليتيل فلاور وقالت ، “مهما كان سبب مجيئك ، فإن التجديف على قاعة الالهة يمكن أن يؤدي فقط إلى الموت.” بعد ذلك ، رفعت الألهة مومينت ذراعها ببطء. و أشارت بإصبعها إلى ليتيل فلاور. ومض بعض الضوء المخيف عندما تم مد الإصبع ، و غطت موجة غريبة كل ساحة قاعة الجينات. فبدا وكأن الوقت تجمد. تم تجميد كل شيء. كانت قوة الالهة مومينت “توقف الوقت” شيئ قد رآه الجميع في القتال السابق. وحتي مع هذا ظل هذا الهجوم يحتفظ برعبه في كل مرة. برؤية حركة الألهة مومينت كانت بالفعل أمام ليتيل فلاور ، اعتقد الجميع أن ليتيل فلاور سيتلقي هذه الضربة فقط , ولن يستطيع القتال مرة أخرى. ومع ذلك ، ظل ليتيل فلاور يتحرك حتى عندما توقف الوقت. فلوح بقبضته وأشار إلى الألهة مومينت. بانغ! شعلة ضوء ابيضا مخيفة حطمت ضوء إصبع الالهة مومينت. واندفعت بجنون كنيزك متجه الي الالهة مومينت. تغير تعبير الالهة مومينت. فومض جسدها وتجنبت اللكمة. ضربت القبضة المشتعلة باب قاعة الجينات. فترددت أصوات انفجار عالية. و على الرغم من فشلها في إيذاء باب قاعة الجينات ، إلا أن الباب بدأ يهتز دون توقف. “كيف يعقل ذلك؟” صُدمت جميع المخلوقات. سبق وان صدمت قوة الألهة مومينت الجميع . لكن الآن ، شخص ما قد حطم قوة إيقاف الوقت. تمكنت لكمة واحدة من تحطيم ضوء الإصبع المرعب. بل واكثر شيئ لا يصدق هو ان الألهة مومينت لم تجرؤ علي مواجهة تلك اللكمة وجهاً لوجه. هذا وحده اثبت مدي قوته. “من هذا الشاب؟” “لديه قوة مخيفة جدا. منذ متى امتلك الكون نخبة مثله؟” كان كل عرق في الكون مصدوم تماماً. كلهم كانوا يتحدثون عنه و بينما النخب القديمة من العصور القديمة اظهرت تعبيرات ظلت تتغير باستمرار. “أنا لا أريد أن أقتل احد. لا تجعليني أدخل لهناك. فقط أعطني تشين لان “. بدأ ليتل فلور يتقدم نحو باب قاعة الجينات. و وجهه واثق تماماً. “ضوء … مومينت …” لم ترد الالهة مومينت. اندفعت موجة ضوء غامضة عمن جسدها. وبدا الأمر كما لو أنه تم دفع نهر من الزمن وجعله يتدفق بشكل أسرع. مر الوقت مثل السهم. واصبحت اللحظة الواحدة ألف أو مائة الف عام. ________________________________________

صدمت كل الاعراق. حتى الآن ، تحدى هان سين والملك باي وعدد قليل من الآخرين روح الهية بمستوي الابادة فقط. لكن الآن ، كان أحدهم ذاهب مباشرةً إلى قاعة الجينات. مما اذهل الناس. هبط ليتيل فلاور في ساحة قاعة الجينات. و قبل أن يبدأ في الكلام ، تردد صوت إلهي جاد وبارد من قاعة الاله. “هل تعرف مدى سوء جريمة إذلال قاعة الالهة؟”
تم فتح الباب المخيف لقاعة الجينات. فبدأت العديد من شعلات المصابيح تتألق من الداخل. جسد مشتعل بنيران الفاوانيس خرج. لم يستطع أحد رؤية الوجه ، لكنه كان لا يزال مخيف. كان الناس سيخافون بمجرد رؤيته.
حدق ليتيل فلاور في ظل الشخص الذي خرج من قاعة الجينات وقال ، “لم أقصد الإساءة إلى الأرواح الإلهية ، لكني أتيت إلى هنا من أجل تشين لان. أعطني تشين لان وسأغادر”.
هان سين ، الذي كان على كوكب كولد ، فتحت عيناه على مصراعيها. و نظر إلى ليتيل فلاور الوافق امام قاعة الجينات. لقد مرت سنوات عديدة ، لكنه لازال يعرفه. كان متأكد من أنه ليتيل فلاور.
“ماذا يفعل ليتيل فلاور هناك؟” بدا هان سين متعجل. كان يعرف مدى رعب إله قاعة الجينات. كانت مواجهة روح الهية بمستوي الإبادة خطيرة للغاية. لقد كانوا أقوياء للغاية. لقد قاتل مع احدهم وتمكن من الحصول على فرصة لقتلها.
لكن هذا الرجل الذي أطلق على نفسه اسم الأله كان غامض للغاية. لم يكن قوي فقط. قوته كانت أكثر من مجرد شيئ يمكن وصفه بكلمة واحدة.
“غريب …” نظرت هان يوفاي إلى ليتيل فلاور الواقف في ساحة قاعة الالهة. ثم عبست وقالت في نفسها ، “درع قائد المقدس لا يزال هنا. لماذا تحول إلى ذلك الشكل؟”
عند سماع ذلك ، اهتز جسد هان سين أثناء سماعه ذلك. “ماذا تقصدين بذلك؟ هل يرتدي ليتيل فلاور درع تشين شيو؟” كان لديه بعض الأفكار المتشائمة حول ما قد يعنيه ذلك.
فوجئت هان يوفاي. فنظرت إلى هان سين وسألت ، “هل تعرف الشخص الذي يرتدي هذا الدرع؟”.
أجاب هان سين: “انه أبني”. ثم سأل بسرعة ، “هل قلتي أن الدرع هو درع قائد المقدس؟ ما الذي يجري؟”.
“إبنك؟” صُدمت هان يوفاي. و لم تجب على سؤال هان سين. وفقد تعبيرها تلك النظرة الواثقة للغاية عندما سألت ، “هل أنت متأكد من أن الشخص الذي يرتدي هذا الدرع هو ابنك؟” و بعد أن سألت ذلك ، سألت سؤال آخر. “هل هو ابنك البيولوجي؟”
رد هان سين بثقة: “أنا متأكد من أن هذا هو ابني البيولوجي”. “تم أخذه من قبل قطة التعسة عندما كان صغير. و تم اصطحابه إلى قصر المقدس ، لكنني متأكد من أنه هو”.
لم يكن هان سين يسيء فهم الأمر. كان ذلك بسبب ارتباطهم ، وكذلك شعوره بجسد روح الملك. فبصرف النظر عن ابنه ، لم يكن هناك أي شخص آخر في الكون يمتلك جسد روح الملك.
“هذا غريب للغاية. جيناتك أتت في الغالب من البلورات. أما ابنك ، فبغض النظر عن كيفية حصوله على جيناتك ، فيجب ان يكون بلورة ايضاً. من المستحيل ان يرتدي هذا الدرع. ما لم … “ثم صبح وجه هان يوفاي جاد.
“مالم ماذا؟” لم يستطع هان سين الانتظار , اراد فتح رأس هان يوفاي للحصول على إجابات من هناك.
“هذا مستحيل.” هزت هان يوفاي رأسها ، و على ما يبدو انها أنكرت تخمينها الأولي.
“فقط أخبريني بما تريدين قوله.” كان قلب هان سين ينبض بجنون , وشعر وكأنه مشتعل.
“لست متأكدة جداً. إذا قلت ذلك ، فسيكون ذلك غير مسؤول مني. من غير المرجح أن يكون تخميني صحيح. دعنا فقط ننتظر ونرى.” نظرت هان يوفاي إلى هان سين وقالت ، “من العبث استعجال الأمور. حتى لو كان هذا هو ابنك حقاً ، فلا يمكنك الذهاب إلى هناك. قبل أن تتمكن من التحكم في دمك الأزرق ، فإن الذهاب إلى قاعة الجينات يشبه تمني بالموت. و بالنسبة لهذا الرجل ، الذي تدعي أنه ابنك ، فاذا كان يرتدي حقاً درع قائد المقدس ، فقد تكون لديه فرصة. الآن ، تحتاج فقط إلى التزام الهدوء. تحتاج إلى الوصول إلى وضع السكون المطلق. و في ذلك الوقت ، إذا وصل ابنك لمأزق في مواجهته للأرواح الإلهية ، فقد تتمكن من الذهاب وإنقاذه”.
فهم هان سين ذلك ، لكنه كان يحاول الوصول لوضع السكون المطلق منذ شهر. و قد فشل طوال هذا الوقت. والان كان قلبه ينبض بجنون ويشتعل بالقلق. لم يتمكن من تهدئته.
“يجب أن أهدأ. هان يوفاي محقة. يجب أن أمتلك القوة الكافية لحل هذه المشكلة “. أخذ هان سين نفس عميق وأجبر نفسه على الهدوء.
في هذا الوقت ، كان الجسد قد خرج بالفعل من باب قاعة الجينات. و عندما خرج الشخص من الباب ، أغلق باب قاعة الجينات.
“الألهة مومينت!” رأى الكون أخيراً من خرج من قاعة الجينات.
رأى هان سين ذلك أيضاً ، لكنه لم يتفاجئ. لقد سمع الاله يقول ذات مرة أن قاعة الجينات كانت تحت حراسة 12 روح إلهية بمستوي الابادة. ربما كان هذا هو الوقت الذي ستحرس فيه الالهة مومينت قاعة الجينات. بدت الالهة مومينت باردة كالمعتاد. وقفت فوق درجات باب قاعة الجينات. و نظرت إلى الأسفل من مكان مرتفع الي ليتيل فلاور وقالت ، “مهما كان سبب مجيئك ، فإن التجديف على قاعة الالهة يمكن أن يؤدي فقط إلى الموت.”
بعد ذلك ، رفعت الألهة مومينت ذراعها ببطء. و أشارت بإصبعها إلى ليتيل فلاور. ومض بعض الضوء المخيف عندما تم مد الإصبع ، و غطت موجة غريبة كل ساحة قاعة الجينات. فبدا وكأن الوقت تجمد. تم تجميد كل شيء.
كانت قوة الالهة مومينت “توقف الوقت” شيئ قد رآه الجميع في القتال السابق. وحتي مع هذا ظل هذا الهجوم يحتفظ برعبه في كل مرة. برؤية حركة الألهة مومينت كانت بالفعل أمام ليتيل فلاور ، اعتقد الجميع أن ليتيل فلاور سيتلقي هذه الضربة فقط , ولن يستطيع القتال مرة أخرى.
ومع ذلك ، ظل ليتيل فلاور يتحرك حتى عندما توقف الوقت. فلوح بقبضته وأشار إلى الألهة مومينت.
بانغ!
شعلة ضوء ابيضا مخيفة حطمت ضوء إصبع الالهة مومينت. واندفعت بجنون كنيزك متجه الي الالهة مومينت. تغير تعبير الالهة مومينت. فومض جسدها وتجنبت اللكمة.
ضربت القبضة المشتعلة باب قاعة الجينات. فترددت أصوات انفجار عالية. و على الرغم من فشلها في إيذاء باب قاعة الجينات ، إلا أن الباب بدأ يهتز دون توقف.
“كيف يعقل ذلك؟” صُدمت جميع المخلوقات.
سبق وان صدمت قوة الألهة مومينت الجميع . لكن الآن ، شخص ما قد حطم قوة إيقاف الوقت. تمكنت لكمة واحدة من تحطيم ضوء الإصبع المرعب. بل واكثر شيئ لا يصدق هو ان الألهة مومينت لم تجرؤ علي مواجهة تلك اللكمة وجهاً لوجه. هذا وحده اثبت مدي قوته.
“من هذا الشاب؟”
“لديه قوة مخيفة جدا. منذ متى امتلك الكون نخبة مثله؟”
كان كل عرق في الكون مصدوم تماماً. كلهم كانوا يتحدثون عنه و بينما النخب القديمة من العصور القديمة اظهرت تعبيرات ظلت تتغير باستمرار.
“أنا لا أريد أن أقتل احد. لا تجعليني أدخل لهناك. فقط أعطني تشين لان “. بدأ ليتل فلور يتقدم نحو باب قاعة الجينات. و وجهه واثق تماماً.
“ضوء … مومينت …” لم ترد الالهة مومينت. اندفعت موجة ضوء غامضة عمن جسدها. وبدا الأمر كما لو أنه تم دفع نهر من الزمن وجعله يتدفق بشكل أسرع. مر الوقت مثل السهم. واصبحت اللحظة الواحدة ألف أو مائة الف عام.
________________________________________