الفصل 3042 مشهد غريب لنبض الاله
لم تكن قوة هان سين شيئ يمكن أن ينافسه السيد يانغ. لقد حاول السيطرة على قوته ، لكنه كان اشبه لآلة حفر. حيث تحركت الجرافة الصغيرة بسرعة حتي حفرت خندق. بينما خرج السائل الأرجواني من داخل الخندق.
كان غريبا. لم يكن معروف ما هو السائل الأرجواني. لكن بعد جفافه ، تبخر على الفور.
انطلق دخان حول موقع الحفر. و طاير بفعل الرياح التي جابت الحقول.
لم يجرؤ السيد يانغ على الاقتراب ، لكنه لم يجرؤ على المغادرة أيضاً. فتوقف وراقب المنظر من بعيد. و صلى للتو ان لا يحدث شيء سيء لهان سين.
كان من الجيد أن يموت هان سين ، لكن بدون حماية هان سين ، سيقع في مشكلة خطيرة.
كانت هناك كل فرصة بان سلمي لا تزال تبحث عنه ، وربما لن تتسامح أسرة شيبو معه أيضاً.
“ما نوع الجريمة التي ارتكبتها في حياتي الأخيرة لمواجهة هذا الشيئ الملعون الذي أتبعه الآن؟” انقبض قلب السيد يانغ بحزن.
حفر هان سين خندق وجفف الماء ، لكن سائل الينبوع الأرجواني ظل يخرج. ولم يبدو وكأنه سيتباطأ أيضا. لذلك كان عليه أن يقفز في الماء ليستمر بالحفر.
شاهده السيد يانغ هان سين يغوص في مياه الينبوع. مما ملئ وجهه بالخطوط السوداء(عبس). وبدأت عيناه ترتعشان بينما قال ، “يتمنى الموت … هذا الرجل يتمني الموت …”
وقف هان سين داخل مياه النبع. و شعر أن مياه النبع الأرجوانية باردة بعض الشيء. وشعر وكأنه يُفرك بالكحول.
ومع ذلك ، فقد تبخر هذا الشيء أسرع من تبخر الكحول. و على الرغم من استمرار خروج السائل الأرجواني ، إلا أنه لم ينتج الكثير من الماء. ومع نزول هان سين لداخل الحفرة. لم يتجاوز الماء ركبتيه.
رأى هان سين أن السيد يانغ لم يغادر وبدلاً من ذلك كان يراقب من بعيد. فصاح في وجهه ، “العجوز يانغ ، ما عمق البيضة الجينية؟”
في وقت سابق ، قال السيد يانغ إن البيضة الجينية كانت ضعيفة جداً قبل أن تفقس. لذلك كان قلق بشأن كسر البيضة الجينية أثناء الحفر.
ارتجفت عيون السيد يانغ. ثم أجاب: “من تقديري السابق ، يجب أن تكون على بعد نصف قدم فقط. لكن إذا كانت هناك روح شريرة تنبت هناك ، فإن ما توقعته خطأ. و من الصعب حساب عمقها. لكنها لن نكون أبعد من تسعة أقدام”.
عندما سمع هان سين السيد يانغ يقول ذلك ، أغرق مجرفته في النبع. ودفعها بقوة مخيفة عبر التربة حتي قطع خندق بعمق تسعة أقدام داخل الحفرة.
لم يتمكن هان سين من استخدام هالة دونغ شوان ، لذلك لم يتمكن من فحص ما يوجد هناك. لكن لازالت لديه القدرة على التحكم في الأشياء لقطع حفرة في الأرض بعمق تسعة أقدام. ومع قوته يمكنه قياس هذا الحد.
عندما قطع الخندق الكبير ، انفجر نبع روح الشر ، الذي كان بسمك ذراع الطفل فجأة , مثل ثوران بركان. حتي ول لارتفاعه 30 قدم , مما بلل هان سين تماماً.
غروووواااااه!
كان السيد يانغ واقف بعيداً. حيث شاهد مياه الينابيع تنفجر. و رأى ظل أرجواني فاتح يظهر. كان ضبابي ، لكنه بدا كوحش كبير مخيف. و انطلق ظل الوحش الضخم وتحول إلى هواء أرجواني اختفى في الفضاء. بدا الأمر وكان الليل في السماء تم صبغه باللون الأرجواني.
“هذا… هذا… مشهد غريب لنبض الاله… وحش شرير قديم…” صُدم السيد يانغ لدرجة أنه سقط على مؤخرته. و فتح عيناه على مصراعيها. ونظر في الفراغ امامه كما لو أنه رأى شبح.
رأى هان سين المشهد الغريب يوميض أمامه. كما و سمع زئير الوحش ، لكنه لم يهتم كثيراً بذلك.
في وقت سابق ، انفجرت مياه نبع روح الشر. وبدا الأمر كما لو أنه تم استنفاد ما تبقى من الماء الأرجواني. و الآن ، لم يعد هناك المزيد من السائل الارجواني. و سرعان ما تلاشى وتوقف عن الانفجار من الارض. و السائل الأرجواني الذي انسكب في وقت سابق تبخر بسرعة. و في ثواني قليلة ، لم يعد هناك سائل على الأرض. بقي فقط بعض الهواء الأرجواني يحيط به. وبدا وكأنه هناك ، لكنه لم يكن هناك. لكن بعد أن أشرقت الشمس عليه ، اختفي ايضا.
حفر لثلاثة أقدام اخري ثم شعر أن الأشياء التي تلمسها أصابعه مختلفة. فشعر بالسعادة. وفكر “ربما وجدتها!”
استخدم هان سين يديه بسرعة لحفر التربة. و وجد هناك جسد معدني أسود مرئي في الأسفل. كان يعتقد أنه كان البيضة الجينية. لكن و بينما كان يواصل الحفر ، سرعان ما اكتشف أنها ليست البيضة الجينية.
“ما هذا الشيء؟” بدا هان سين متشكك بشأن العنصر الذي اكتشفه.
فعلى الرغم من أنه لم يفهم بيض الجينات بالكامل ، إلا أنه كان عرف أن الشيء الذي أمامه ليس بيضة جينية. كيف يمكن أن تنمو بيضة جينية كعصا كبيرة؟
كان الشيئ الموجود أمامه , عبارة عن عمود معدني أسود. كان سطح العمود بحجم وعاء تقريباً. وقد حفر هان سين لأسفل لثلاثة أقدام. ومع ذلك لم يكن يصل لنهايته.
الجزء الذي تم عرضه بدا أسود. و عليه بعض المنحوتات باللغات والرموز التي لم يفهمها هان سين. لكنه بدا وكأنه عامود حديدي به الكثير من النصوص المقدسة.
نظر هان سين إلى السيد يانغ من بعيد وقال ، “العجوز يانغ ، تعال وألق نظرة على ماهية هذا. كيف حفرت أنبوب حديدي من الأرض؟ ”
يبدو أن السيد يانغ خائف حقاً. فعندما سمع ما قاله هان سين ، اهتز جسده. و نهض من الأرض وركض نحو الخندق. و انحنى ونظر.
بعد إلقاء نظرة ، بدا وجه السيد يانغ أكثر شحوباً. و بدا الأمر كما لو أنه فقد روحه. حيث تمتم ، “لقد انتهى الأمر. انتهى كل شيء … نحن في ورطة كبيرة … ”
“يبدو أنك تعرف ما هو هذا الشيء. منذ أن عرفته ، فلماذا لا تمضي قدماً وتخبرني بما هو هذا الشيء؟” كان هان سين مهتم جداً بالعنصر.
كان هان سين شخص فضولي للغاية. إذا لم يكن كذلك ، لما وصل إلى حيث كان. بينما بدا السيد يانغ كما لو أن السماء قد سقطت عليه. و كلما زاد رعب الرجل ، كلما أراد هان سين معرفة ما يجري اكثر.
“لا عجب … لا عجب أنني لم أتمكن من معرفة وجود الروح الشريرة الموجودة هنا. يحتوي هذا المكان على عنصر يمكنه قمع النبض. لقد اصبنا للتو بسوء الحظ لثماني أعمار. إذا كنت قد علمت بوجود عنصر قمع النبض ، لما حاولت أبداً حفر بيضة جينية من هنا”. بدا تعبير السيد يانغ نادم. و بدأت بطنه في التموج.
“العجوز يانغ ، إذا واصلت الحديث هكذا ، فسوف أدفع عامود الحديد هذا في مؤخرتك.” نظر هان سين إلى السيد يانغ بنظرة غير ودية.
على الرغم من أنه كان غير مهذب ، و أنه لم يحب التحدث بهذه الطريقة. لكنه سبق و واجه الكثير من الأشخاص الخائفين بشكل مفرط ليعرف كيفية التعامل معهم.
عند رؤية عيون هان سين الباردة ، شعر السيد يانغ بقشعريرة تجتاح جسده. فقال بسرعة: “أرجوك لا تهتم بي يا سيدي. كنت أتحدث بحماس قليلاً. يجب أن يكون عامود الحديد هذا عنصر لإخماد النبض. يستخدمه النخب لقمع نبضات الأرض”.
“لماذا يقمعون نبضات الارض؟” عند رؤية السيد يانغ يبدأ الحديث أخيراً ، بدا تعبير هان سين أكثر ودية. فتنهد السيد يانغ وقال ، “نبض الأرض هذا به عرق جيني شرير للغاية. عندما وجده النخب ، لم يرغبوا في أن يولدهذا العرق الجيني. لكن بالطبع ، لم تكن لديهم القوة لتدميره. لذلك استخدموا عنصراً لقمع نبض الأرض والتأكد من عدم قدوم أي شخص آخر ليفقس هذا العرق الجيني”.
________________________________________
الفصل 3042 مشهد غريب لنبض الاله لم تكن قوة هان سين شيئ يمكن أن ينافسه السيد يانغ. لقد حاول السيطرة على قوته ، لكنه كان اشبه لآلة حفر. حيث تحركت الجرافة الصغيرة بسرعة حتي حفرت خندق. بينما خرج السائل الأرجواني من داخل الخندق. كان غريبا. لم يكن معروف ما هو السائل الأرجواني. لكن بعد جفافه ، تبخر على الفور. انطلق دخان حول موقع الحفر. و طاير بفعل الرياح التي جابت الحقول. لم يجرؤ السيد يانغ على الاقتراب ، لكنه لم يجرؤ على المغادرة أيضاً. فتوقف وراقب المنظر من بعيد. و صلى للتو ان لا يحدث شيء سيء لهان سين. كان من الجيد أن يموت هان سين ، لكن بدون حماية هان سين ، سيقع في مشكلة خطيرة. كانت هناك كل فرصة بان سلمي لا تزال تبحث عنه ، وربما لن تتسامح أسرة شيبو معه أيضاً. “ما نوع الجريمة التي ارتكبتها في حياتي الأخيرة لمواجهة هذا الشيئ الملعون الذي أتبعه الآن؟” انقبض قلب السيد يانغ بحزن. حفر هان سين خندق وجفف الماء ، لكن سائل الينبوع الأرجواني ظل يخرج. ولم يبدو وكأنه سيتباطأ أيضا. لذلك كان عليه أن يقفز في الماء ليستمر بالحفر. شاهده السيد يانغ هان سين يغوص في مياه الينبوع. مما ملئ وجهه بالخطوط السوداء(عبس). وبدأت عيناه ترتعشان بينما قال ، “يتمنى الموت … هذا الرجل يتمني الموت …” وقف هان سين داخل مياه النبع. و شعر أن مياه النبع الأرجوانية باردة بعض الشيء. وشعر وكأنه يُفرك بالكحول. ومع ذلك ، فقد تبخر هذا الشيء أسرع من تبخر الكحول. و على الرغم من استمرار خروج السائل الأرجواني ، إلا أنه لم ينتج الكثير من الماء. ومع نزول هان سين لداخل الحفرة. لم يتجاوز الماء ركبتيه. رأى هان سين أن السيد يانغ لم يغادر وبدلاً من ذلك كان يراقب من بعيد. فصاح في وجهه ، “العجوز يانغ ، ما عمق البيضة الجينية؟” في وقت سابق ، قال السيد يانغ إن البيضة الجينية كانت ضعيفة جداً قبل أن تفقس. لذلك كان قلق بشأن كسر البيضة الجينية أثناء الحفر. ارتجفت عيون السيد يانغ. ثم أجاب: “من تقديري السابق ، يجب أن تكون على بعد نصف قدم فقط. لكن إذا كانت هناك روح شريرة تنبت هناك ، فإن ما توقعته خطأ. و من الصعب حساب عمقها. لكنها لن نكون أبعد من تسعة أقدام”. عندما سمع هان سين السيد يانغ يقول ذلك ، أغرق مجرفته في النبع. ودفعها بقوة مخيفة عبر التربة حتي قطع خندق بعمق تسعة أقدام داخل الحفرة. لم يتمكن هان سين من استخدام هالة دونغ شوان ، لذلك لم يتمكن من فحص ما يوجد هناك. لكن لازالت لديه القدرة على التحكم في الأشياء لقطع حفرة في الأرض بعمق تسعة أقدام. ومع قوته يمكنه قياس هذا الحد. عندما قطع الخندق الكبير ، انفجر نبع روح الشر ، الذي كان بسمك ذراع الطفل فجأة , مثل ثوران بركان. حتي ول لارتفاعه 30 قدم , مما بلل هان سين تماماً. غروووواااااه! كان السيد يانغ واقف بعيداً. حيث شاهد مياه الينابيع تنفجر. و رأى ظل أرجواني فاتح يظهر. كان ضبابي ، لكنه بدا كوحش كبير مخيف. و انطلق ظل الوحش الضخم وتحول إلى هواء أرجواني اختفى في الفضاء. بدا الأمر وكان الليل في السماء تم صبغه باللون الأرجواني. “هذا… هذا… مشهد غريب لنبض الاله… وحش شرير قديم…” صُدم السيد يانغ لدرجة أنه سقط على مؤخرته. و فتح عيناه على مصراعيها. ونظر في الفراغ امامه كما لو أنه رأى شبح. رأى هان سين المشهد الغريب يوميض أمامه. كما و سمع زئير الوحش ، لكنه لم يهتم كثيراً بذلك. في وقت سابق ، انفجرت مياه نبع روح الشر. وبدا الأمر كما لو أنه تم استنفاد ما تبقى من الماء الأرجواني. و الآن ، لم يعد هناك المزيد من السائل الارجواني. و سرعان ما تلاشى وتوقف عن الانفجار من الارض. و السائل الأرجواني الذي انسكب في وقت سابق تبخر بسرعة. و في ثواني قليلة ، لم يعد هناك سائل على الأرض. بقي فقط بعض الهواء الأرجواني يحيط به. وبدا وكأنه هناك ، لكنه لم يكن هناك. لكن بعد أن أشرقت الشمس عليه ، اختفي ايضا. حفر لثلاثة أقدام اخري ثم شعر أن الأشياء التي تلمسها أصابعه مختلفة. فشعر بالسعادة. وفكر “ربما وجدتها!” استخدم هان سين يديه بسرعة لحفر التربة. و وجد هناك جسد معدني أسود مرئي في الأسفل. كان يعتقد أنه كان البيضة الجينية. لكن و بينما كان يواصل الحفر ، سرعان ما اكتشف أنها ليست البيضة الجينية. “ما هذا الشيء؟” بدا هان سين متشكك بشأن العنصر الذي اكتشفه. فعلى الرغم من أنه لم يفهم بيض الجينات بالكامل ، إلا أنه كان عرف أن الشيء الذي أمامه ليس بيضة جينية. كيف يمكن أن تنمو بيضة جينية كعصا كبيرة؟ كان الشيئ الموجود أمامه , عبارة عن عمود معدني أسود. كان سطح العمود بحجم وعاء تقريباً. وقد حفر هان سين لأسفل لثلاثة أقدام. ومع ذلك لم يكن يصل لنهايته. الجزء الذي تم عرضه بدا أسود. و عليه بعض المنحوتات باللغات والرموز التي لم يفهمها هان سين. لكنه بدا وكأنه عامود حديدي به الكثير من النصوص المقدسة. نظر هان سين إلى السيد يانغ من بعيد وقال ، “العجوز يانغ ، تعال وألق نظرة على ماهية هذا. كيف حفرت أنبوب حديدي من الأرض؟ ” يبدو أن السيد يانغ خائف حقاً. فعندما سمع ما قاله هان سين ، اهتز جسده. و نهض من الأرض وركض نحو الخندق. و انحنى ونظر. بعد إلقاء نظرة ، بدا وجه السيد يانغ أكثر شحوباً. و بدا الأمر كما لو أنه فقد روحه. حيث تمتم ، “لقد انتهى الأمر. انتهى كل شيء … نحن في ورطة كبيرة … ” “يبدو أنك تعرف ما هو هذا الشيء. منذ أن عرفته ، فلماذا لا تمضي قدماً وتخبرني بما هو هذا الشيء؟” كان هان سين مهتم جداً بالعنصر. كان هان سين شخص فضولي للغاية. إذا لم يكن كذلك ، لما وصل إلى حيث كان. بينما بدا السيد يانغ كما لو أن السماء قد سقطت عليه. و كلما زاد رعب الرجل ، كلما أراد هان سين معرفة ما يجري اكثر. “لا عجب … لا عجب أنني لم أتمكن من معرفة وجود الروح الشريرة الموجودة هنا. يحتوي هذا المكان على عنصر يمكنه قمع النبض. لقد اصبنا للتو بسوء الحظ لثماني أعمار. إذا كنت قد علمت بوجود عنصر قمع النبض ، لما حاولت أبداً حفر بيضة جينية من هنا”. بدا تعبير السيد يانغ نادم. و بدأت بطنه في التموج. “العجوز يانغ ، إذا واصلت الحديث هكذا ، فسوف أدفع عامود الحديد هذا في مؤخرتك.” نظر هان سين إلى السيد يانغ بنظرة غير ودية. على الرغم من أنه كان غير مهذب ، و أنه لم يحب التحدث بهذه الطريقة. لكنه سبق و واجه الكثير من الأشخاص الخائفين بشكل مفرط ليعرف كيفية التعامل معهم. عند رؤية عيون هان سين الباردة ، شعر السيد يانغ بقشعريرة تجتاح جسده. فقال بسرعة: “أرجوك لا تهتم بي يا سيدي. كنت أتحدث بحماس قليلاً. يجب أن يكون عامود الحديد هذا عنصر لإخماد النبض. يستخدمه النخب لقمع نبضات الأرض”. “لماذا يقمعون نبضات الارض؟” عند رؤية السيد يانغ يبدأ الحديث أخيراً ، بدا تعبير هان سين أكثر ودية. فتنهد السيد يانغ وقال ، “نبض الأرض هذا به عرق جيني شرير للغاية. عندما وجده النخب ، لم يرغبوا في أن يولدهذا العرق الجيني. لكن بالطبع ، لم تكن لديهم القوة لتدميره. لذلك استخدموا عنصراً لقمع نبض الأرض والتأكد من عدم قدوم أي شخص آخر ليفقس هذا العرق الجيني”. ________________________________________
الفصل 3042 مشهد غريب لنبض الاله لم تكن قوة هان سين شيئ يمكن أن ينافسه السيد يانغ. لقد حاول السيطرة على قوته ، لكنه كان اشبه لآلة حفر. حيث تحركت الجرافة الصغيرة بسرعة حتي حفرت خندق. بينما خرج السائل الأرجواني من داخل الخندق. كان غريبا. لم يكن معروف ما هو السائل الأرجواني. لكن بعد جفافه ، تبخر على الفور. انطلق دخان حول موقع الحفر. و طاير بفعل الرياح التي جابت الحقول. لم يجرؤ السيد يانغ على الاقتراب ، لكنه لم يجرؤ على المغادرة أيضاً. فتوقف وراقب المنظر من بعيد. و صلى للتو ان لا يحدث شيء سيء لهان سين. كان من الجيد أن يموت هان سين ، لكن بدون حماية هان سين ، سيقع في مشكلة خطيرة. كانت هناك كل فرصة بان سلمي لا تزال تبحث عنه ، وربما لن تتسامح أسرة شيبو معه أيضاً. “ما نوع الجريمة التي ارتكبتها في حياتي الأخيرة لمواجهة هذا الشيئ الملعون الذي أتبعه الآن؟” انقبض قلب السيد يانغ بحزن. حفر هان سين خندق وجفف الماء ، لكن سائل الينبوع الأرجواني ظل يخرج. ولم يبدو وكأنه سيتباطأ أيضا. لذلك كان عليه أن يقفز في الماء ليستمر بالحفر. شاهده السيد يانغ هان سين يغوص في مياه الينبوع. مما ملئ وجهه بالخطوط السوداء(عبس). وبدأت عيناه ترتعشان بينما قال ، “يتمنى الموت … هذا الرجل يتمني الموت …” وقف هان سين داخل مياه النبع. و شعر أن مياه النبع الأرجوانية باردة بعض الشيء. وشعر وكأنه يُفرك بالكحول. ومع ذلك ، فقد تبخر هذا الشيء أسرع من تبخر الكحول. و على الرغم من استمرار خروج السائل الأرجواني ، إلا أنه لم ينتج الكثير من الماء. ومع نزول هان سين لداخل الحفرة. لم يتجاوز الماء ركبتيه. رأى هان سين أن السيد يانغ لم يغادر وبدلاً من ذلك كان يراقب من بعيد. فصاح في وجهه ، “العجوز يانغ ، ما عمق البيضة الجينية؟” في وقت سابق ، قال السيد يانغ إن البيضة الجينية كانت ضعيفة جداً قبل أن تفقس. لذلك كان قلق بشأن كسر البيضة الجينية أثناء الحفر. ارتجفت عيون السيد يانغ. ثم أجاب: “من تقديري السابق ، يجب أن تكون على بعد نصف قدم فقط. لكن إذا كانت هناك روح شريرة تنبت هناك ، فإن ما توقعته خطأ. و من الصعب حساب عمقها. لكنها لن نكون أبعد من تسعة أقدام”. عندما سمع هان سين السيد يانغ يقول ذلك ، أغرق مجرفته في النبع. ودفعها بقوة مخيفة عبر التربة حتي قطع خندق بعمق تسعة أقدام داخل الحفرة. لم يتمكن هان سين من استخدام هالة دونغ شوان ، لذلك لم يتمكن من فحص ما يوجد هناك. لكن لازالت لديه القدرة على التحكم في الأشياء لقطع حفرة في الأرض بعمق تسعة أقدام. ومع قوته يمكنه قياس هذا الحد. عندما قطع الخندق الكبير ، انفجر نبع روح الشر ، الذي كان بسمك ذراع الطفل فجأة , مثل ثوران بركان. حتي ول لارتفاعه 30 قدم , مما بلل هان سين تماماً. غروووواااااه! كان السيد يانغ واقف بعيداً. حيث شاهد مياه الينابيع تنفجر. و رأى ظل أرجواني فاتح يظهر. كان ضبابي ، لكنه بدا كوحش كبير مخيف. و انطلق ظل الوحش الضخم وتحول إلى هواء أرجواني اختفى في الفضاء. بدا الأمر وكان الليل في السماء تم صبغه باللون الأرجواني. “هذا… هذا… مشهد غريب لنبض الاله… وحش شرير قديم…” صُدم السيد يانغ لدرجة أنه سقط على مؤخرته. و فتح عيناه على مصراعيها. ونظر في الفراغ امامه كما لو أنه رأى شبح. رأى هان سين المشهد الغريب يوميض أمامه. كما و سمع زئير الوحش ، لكنه لم يهتم كثيراً بذلك. في وقت سابق ، انفجرت مياه نبع روح الشر. وبدا الأمر كما لو أنه تم استنفاد ما تبقى من الماء الأرجواني. و الآن ، لم يعد هناك المزيد من السائل الارجواني. و سرعان ما تلاشى وتوقف عن الانفجار من الارض. و السائل الأرجواني الذي انسكب في وقت سابق تبخر بسرعة. و في ثواني قليلة ، لم يعد هناك سائل على الأرض. بقي فقط بعض الهواء الأرجواني يحيط به. وبدا وكأنه هناك ، لكنه لم يكن هناك. لكن بعد أن أشرقت الشمس عليه ، اختفي ايضا. حفر لثلاثة أقدام اخري ثم شعر أن الأشياء التي تلمسها أصابعه مختلفة. فشعر بالسعادة. وفكر “ربما وجدتها!” استخدم هان سين يديه بسرعة لحفر التربة. و وجد هناك جسد معدني أسود مرئي في الأسفل. كان يعتقد أنه كان البيضة الجينية. لكن و بينما كان يواصل الحفر ، سرعان ما اكتشف أنها ليست البيضة الجينية. “ما هذا الشيء؟” بدا هان سين متشكك بشأن العنصر الذي اكتشفه. فعلى الرغم من أنه لم يفهم بيض الجينات بالكامل ، إلا أنه كان عرف أن الشيء الذي أمامه ليس بيضة جينية. كيف يمكن أن تنمو بيضة جينية كعصا كبيرة؟ كان الشيئ الموجود أمامه , عبارة عن عمود معدني أسود. كان سطح العمود بحجم وعاء تقريباً. وقد حفر هان سين لأسفل لثلاثة أقدام. ومع ذلك لم يكن يصل لنهايته. الجزء الذي تم عرضه بدا أسود. و عليه بعض المنحوتات باللغات والرموز التي لم يفهمها هان سين. لكنه بدا وكأنه عامود حديدي به الكثير من النصوص المقدسة. نظر هان سين إلى السيد يانغ من بعيد وقال ، “العجوز يانغ ، تعال وألق نظرة على ماهية هذا. كيف حفرت أنبوب حديدي من الأرض؟ ” يبدو أن السيد يانغ خائف حقاً. فعندما سمع ما قاله هان سين ، اهتز جسده. و نهض من الأرض وركض نحو الخندق. و انحنى ونظر. بعد إلقاء نظرة ، بدا وجه السيد يانغ أكثر شحوباً. و بدا الأمر كما لو أنه فقد روحه. حيث تمتم ، “لقد انتهى الأمر. انتهى كل شيء … نحن في ورطة كبيرة … ” “يبدو أنك تعرف ما هو هذا الشيء. منذ أن عرفته ، فلماذا لا تمضي قدماً وتخبرني بما هو هذا الشيء؟” كان هان سين مهتم جداً بالعنصر. كان هان سين شخص فضولي للغاية. إذا لم يكن كذلك ، لما وصل إلى حيث كان. بينما بدا السيد يانغ كما لو أن السماء قد سقطت عليه. و كلما زاد رعب الرجل ، كلما أراد هان سين معرفة ما يجري اكثر. “لا عجب … لا عجب أنني لم أتمكن من معرفة وجود الروح الشريرة الموجودة هنا. يحتوي هذا المكان على عنصر يمكنه قمع النبض. لقد اصبنا للتو بسوء الحظ لثماني أعمار. إذا كنت قد علمت بوجود عنصر قمع النبض ، لما حاولت أبداً حفر بيضة جينية من هنا”. بدا تعبير السيد يانغ نادم. و بدأت بطنه في التموج. “العجوز يانغ ، إذا واصلت الحديث هكذا ، فسوف أدفع عامود الحديد هذا في مؤخرتك.” نظر هان سين إلى السيد يانغ بنظرة غير ودية. على الرغم من أنه كان غير مهذب ، و أنه لم يحب التحدث بهذه الطريقة. لكنه سبق و واجه الكثير من الأشخاص الخائفين بشكل مفرط ليعرف كيفية التعامل معهم. عند رؤية عيون هان سين الباردة ، شعر السيد يانغ بقشعريرة تجتاح جسده. فقال بسرعة: “أرجوك لا تهتم بي يا سيدي. كنت أتحدث بحماس قليلاً. يجب أن يكون عامود الحديد هذا عنصر لإخماد النبض. يستخدمه النخب لقمع نبضات الأرض”. “لماذا يقمعون نبضات الارض؟” عند رؤية السيد يانغ يبدأ الحديث أخيراً ، بدا تعبير هان سين أكثر ودية. فتنهد السيد يانغ وقال ، “نبض الأرض هذا به عرق جيني شرير للغاية. عندما وجده النخب ، لم يرغبوا في أن يولدهذا العرق الجيني. لكن بالطبع ، لم تكن لديهم القوة لتدميره. لذلك استخدموا عنصراً لقمع نبض الأرض والتأكد من عدم قدوم أي شخص آخر ليفقس هذا العرق الجيني”. ________________________________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
