نهر الضوء المقدس
كان نهر البيانو الصغير شديد البرودة ، ولم يكن هناك الكثير من الناس هناك . فبسبب حقيقة أنها كانت خطيرة للغاية ، غامر القليل من الناس بالذهاب لهناك.
الفصل 3079 نهر الضوء المقدس
تصرف الرجل الأصلع وكأنه لم يسمع شيئ. بل واصل الوقوف حيث كان والتحديق في النهر. إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنه ما زال يتنفس ، لأعتقد هان سين انه ميت.
لكن بعد نصف يوم ، لم ينجح في الحصول على أي شيء. كانت هناك العديد من الاعراق الجينية ، لكن معظمها كان عديم القيمة. و لم يستحقو ان يزعج هان سين نفسه بإحضار أي منهم معه إلى المنزل.
كان نهر الضوء المقدس على أعلى مرتفعات بكوكب غويا والتي تسمى بمرتفعات “مي لا دي يا”. و أعلى نهر هناك. كان اسمها “نهر السماء”.
فهو لم يتمكن من العثور على سمندل الضوء النقي حتي الان. و إذا لم يستطع ايجاده ، فسيتعين عليه كسب الكثير من المال لإنفاقه في متجر لو شي. على الأقل هذا سيمكنه من شراء سمندل ضوء نقي بري ليحوله لبيضة.
كان عدد الأشخاص الذين تجرأوا على الذهاب إلى هناك قليل. و كان طول نهر الضوء المقدس بأكمله بضعة عشرات الآلاف من الأميال. وقد امتلك عدد لا يحصى من الأنهار الصغيرة المتفرعة منه. و أينما وصل النهر سيكون قريباً من نبض أرضي كبير جداً. و في المليارات القليلة الماضية من السنين ، عرف الاله فقط عدد الاعراق الجينية التي ولدت منه.
كانت هناك الكثير من الاعراق الجينية. و في لحظات قليلة ، رأى بضع عشرات من الأنواع. و إذا كان عليه أن يفحصهم جميعاً ، فسيستغرق الأمر يوم كامل.
لم تكن الاعراق الجينية هناك برتب عالية فحسب. بل وقد تطورت كثيراً. و اكثر شيئ مرعب في الأمر هو وجود أنواع مختلفة منهم. وقد امتلكو جميعاً قوى غريبة لا يمكن للناس التنبؤ بها.
لم يعرف هان سين الكثير عن الاعراق الجينية. و لم يكن يعرف أيهم الاخطر وأيهم من لايجب ان يحذر منه.
على الرغم من أن جسد هان سين قوي للغاية ، لكنه تعرض للقمع من قبل هذا العالم. وهذا جعل حتي حواسه بطيئة ، لذلك كان من الصعب عليه اكتشاف الاعراق الجينية النادرة قبل أن تختفي او تهاجمه بغته.
لكن على جانبي النهر ، بالكاد تمكن من رؤىة الوحوش الصغيرة الغريبة والاعراق الجينية من نوع الحشرات
كان أحد فروع نهر الضوء المقدس ، يسمى بنهر البيانو الصغير , وهناك كانت محطة نقل آني. و بعد خروج هان سين من محطة النقل الآني ، توجه إلى نهر البيانو الصغير.
الفصل 3079 نهر الضوء المقدس
عاش سمندل الضوء النقي في المناطق التي تحتوي على مياه ضحلة. و نادراً ما رآه الناس على شواطئ النهر ، كان ببساطة من المخلوقات النادرة جداً. و كان من الصعب العثور عليه سواء بالشاطئ او بالنهر.
نظر لنفسه مرة آخري. فبدا الأمر كما لو انه وقع في حب نفسه. وكأنه رآي امرأة جميلة لأول مرة ولم يستطع رفع عينيه عنها. بينما جعلت قلبه يقفز كغزال مجنون.
كان نهر البيانو الصغير شديد البرودة ، ولم يكن هناك الكثير من الناس هناك . فبسبب حقيقة أنها كانت خطيرة للغاية ، غامر القليل من الناس بالذهاب لهناك.
كان ماء النهر صافي كالمرآة. و عكس صورة لشخصين. ثم أدرك هان سين فجأة أن الرجل الأصلع بدا وكأنه ينظر إلى انعكاس صورته.
بحذر شديد ، وصل هان سين بسرعة لهناك ، فرأى العديد من الاعراق الجينية. في السماء ، كان هناك العديد من الاعراق الجينيو الطائرة في السماء. و في النهر شديد النقاء رآي اعراق الجينات الشبيهة بالبط و البجع تلعب بالماء. كما و رأى عرق جيني في النهر يشبه الزرافة.
+ قريبا ستظهر شخصية رائعة حقا
لكن على جانبي النهر ، بالكاد تمكن من رؤىة الوحوش الصغيرة الغريبة والاعراق الجينية من نوع الحشرات
“يبدو أن تركيز هذا الرجل الأصلع لا يقع علي قاع النهر. بل فوق النهر!” قفز قلب هان سين. و نظر إلى السطح.
انتشرت الكثير من الاعراق الجينية هناك. و على الرغم من أن معظمهم كان منخفض المستوى وغير ضار ، فمن كان يعلم ما إذا كانت هناك أنواع أكثر خطورة تتربص في انتظاره؟
لكن بعد نصف يوم ، لم ينجح في الحصول على أي شيء. كانت هناك العديد من الاعراق الجينية ، لكن معظمها كان عديم القيمة. و لم يستحقو ان يزعج هان سين نفسه بإحضار أي منهم معه إلى المنزل.
لم يعرف هان سين الكثير عن الاعراق الجينية. و لم يكن يعرف أيهم الاخطر وأيهم من لايجب ان يحذر منه.
قبل أن يذهب إلى هناك اشترى هان سين كتاب عن الاعراق الجينية. لكن عندما وصل ، لاحظ أن الكتاب لم يساعده بالقدر الذي كان يظن أنه سيفيده به.
“هل وجد عرق جيني نادر؟ ربما وجد سمندل الضوء النقي “. قفز قلب هان سين. فذهب نحو الأصلع الكبير. و سأل وهو يسير: “صديقي ، ما الذي تنظر إليه؟”
كانت هناك الكثير من الاعراق الجينية. و في لحظات قليلة ، رأى بضع عشرات من الأنواع. و إذا كان عليه أن يفحصهم جميعاً ، فسيستغرق الأمر يوم كامل.
“ما خطبه؟ لماذا ينظر إلى انعكاسه في الماء؟” نظر هان سين إلى أسفل في انعكاسه. و بعد النظر ، تجمد هان سين.
لكن لأن جسده كان لا يقهر ، و لديه روح شبح الدم ، تمكن هان سين بعد صر أسنانه بالاستمرار في طريقه. توجه إلى نهر البيانو الصغير وغطس فيه. وتتبع النهر و الضفاف ، على أمل العثور على أحد سمندل الضوء النقي.
لكن لأن جسده كان لا يقهر ، و لديه روح شبح الدم ، تمكن هان سين بعد صر أسنانه بالاستمرار في طريقه. توجه إلى نهر البيانو الصغير وغطس فيه. وتتبع النهر و الضفاف ، على أمل العثور على أحد سمندل الضوء النقي.
لم يستدعي هان سين اي عرق جيني لأن سمندل الضوء النقي كان حساساً جداً للاعراق الجينية. لكن مع وجود الاعراق الجينية في كل مكان ، لم يتمكن هان سين من رؤية سمندل الضوء النقي. فحتى لو كان هناك واحد قريب ، فهو بالتأكيد غادر منذ زمن.
مشى هان سين إلى الرجل الأصلع الكبير وسأل ، “صديق ، هل أنت بخير؟” و مرة أخرى ، تجاهله الأصلع الكبير.
لحسن الحظ ، لم تكن كل الاعراق الجينية تحب مهاجمة البشر. فمعظم الاعراق الجينية ير مؤذية للبشر. حتى أن بعض الاعراق الجينية كانت تخاف البشر. عندما اقترب منهم هان سين ، هربوا فقط.
فكر هان سين: “يبدو أن نهر الضوء المقدس ليس مخيف كما تدعي القصص”.
فكر هان سين: “يبدو أن نهر الضوء المقدس ليس مخيف كما تدعي القصص”.
“يبدو أن تركيز هذا الرجل الأصلع لا يقع علي قاع النهر. بل فوق النهر!” قفز قلب هان سين. و نظر إلى السطح.
كانت مجموعة من البجع الأسود تسبح فوق النهر الذي اشترك لون سطحه بنفس لون السماء. بدا الأمر وكان السماء والبحر قد امتزجا. ممما جعل البجع الأسود يبدو كما لو كان يسبح في السماء. وانتشرت رائحة العشب والأخشاب والزهور في أنفه. مما جعل هان سين يشعر بالراحة والهدوء.
كانت هناك الكثير من الاعراق الجينية. و في لحظات قليلة ، رأى بضع عشرات من الأنواع. و إذا كان عليه أن يفحصهم جميعاً ، فسيستغرق الأمر يوم كامل.
كان من المؤسف أنه طوال الطريق ، لم يتمكن من العثور على اي أثر لسمندل الضوء النقي. لذلك كان على هان سين أن يستمر في المشي بينما يقلب صفحات الكتاب بحثاً عن الاعراق الجينية النادرة. فلازال بإمكانه تحويلهم إلى بيض وبيعهم.
لحسن الحظ ، لم تكن كل الاعراق الجينية تحب مهاجمة البشر. فمعظم الاعراق الجينية ير مؤذية للبشر. حتى أن بعض الاعراق الجينية كانت تخاف البشر. عندما اقترب منهم هان سين ، هربوا فقط.
فهو لم يتمكن من العثور على سمندل الضوء النقي حتي الان. و إذا لم يستطع ايجاده ، فسيتعين عليه كسب الكثير من المال لإنفاقه في متجر لو شي. على الأقل هذا سيمكنه من شراء سمندل ضوء نقي بري ليحوله لبيضة.
“يبدو أن تركيز هذا الرجل الأصلع لا يقع علي قاع النهر. بل فوق النهر!” قفز قلب هان سين. و نظر إلى السطح.
لكن بعد نصف يوم ، لم ينجح في الحصول على أي شيء. كانت هناك العديد من الاعراق الجينية ، لكن معظمها كان عديم القيمة. و لم يستحقو ان يزعج هان سين نفسه بإحضار أي منهم معه إلى المنزل.
قبل أن يذهب إلى هناك اشترى هان سين كتاب عن الاعراق الجينية. لكن عندما وصل ، لاحظ أن الكتاب لم يساعده بالقدر الذي كان يظن أنه سيفيده به.
لكن و بينما كان يمشي رأى رجل يقف بالقرب من النهر. بدا الشخص وكأنه في العشرينات من عمره ، لكنه بدا أيضاً قوي جداً. و أكثر ما يلفت الأنظار به هي قلة شعره. فقد امتلك الرجل رأس أصلع كبير يمكنه أن يعكس وجه المرء كالمرآة.
كان أحد فروع نهر الضوء المقدس ، يسمى بنهر البيانو الصغير , وهناك كانت محطة نقل آني. و بعد خروج هان سين من محطة النقل الآني ، توجه إلى نهر البيانو الصغير.
كان الأصلع الكبير واقفاً بالقرب من نهر البيانو الصغير و ينظر إلى أسفل النهر ، لكن كان من الصعب تحديد ما الذي ينظر اله بالضبط.
تصرف الرجل الأصلع وكأنه لم يسمع شيئ. بل واصل الوقوف حيث كان والتحديق في النهر. إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنه ما زال يتنفس ، لأعتقد هان سين انه ميت.
“هل وجد عرق جيني نادر؟ ربما وجد سمندل الضوء النقي “. قفز قلب هان سين. فذهب نحو الأصلع الكبير. و سأل وهو يسير: “صديقي ، ما الذي تنظر إليه؟”
“يبدو أن تركيز هذا الرجل الأصلع لا يقع علي قاع النهر. بل فوق النهر!” قفز قلب هان سين. و نظر إلى السطح.
تجاهله الأصلع الكبير واستمر في التحديق بالنهر. بدا كصياد مركز ، لكن يديه افتقرتا لآداة صيد.
لاحظ هان سين وجه الرجل ولاحظ مدى سعادته. و هذا زاد من فضوله اكثر.
الجمال. جميل للغايه. لم يلاحظ هان سين أبداً أنه بهذع الروعة. بدا انعكاسه وكأنه رجل جميل نادر للغاية.
مشى هان سين إلى الرجل الأصلع الكبير وسأل ، “صديق ، هل أنت بخير؟” و مرة أخرى ، تجاهله الأصلع الكبير.
لم يستدعي هان سين اي عرق جيني لأن سمندل الضوء النقي كان حساساً جداً للاعراق الجينية. لكن مع وجود الاعراق الجينية في كل مكان ، لم يتمكن هان سين من رؤية سمندل الضوء النقي. فحتى لو كان هناك واحد قريب ، فهو بالتأكيد غادر منذ زمن.
اعتقد هان سين أن هذا غريب. لكنه لم يعرف ما المشكلة بالرجل الأصلع ، لذلك حاول النظر نحو المكان الذي ينظر اليه الرجل
فكر هان سين: “يبدو أن نهر الضوء المقدس ليس مخيف كما تدعي القصص”.
تحت أقدام الرجل الأصلع الكبير كان النهر. وفي عمق المياه الجارية و على عمق قدم فقط منهم بدا النهر نقي جداً. بدا وكأنه بلورة لا عيوب و في حالة ممتازة. يمكن للمرء أن يرى من خلاله ويعجب بقاع النهر.
لم تكن الاعراق الجينية هناك برتب عالية فحسب. بل وقد تطورت كثيراً. و اكثر شيئ مرعب في الأمر هو وجود أنواع مختلفة منهم. وقد امتلكو جميعاً قوى غريبة لا يمكن للناس التنبؤ بها.
ألقى هان سين نظرة فاحصة. و بدا كما لو أنه لم يكن هناك سمك أو جمبري ، و باستثناء الحصي لم يكن هناك شيئ ، علي الأقل لم يكن هناك سمندل ضوء نقي.
تحت أقدام الرجل الأصلع الكبير كان النهر. وفي عمق المياه الجارية و على عمق قدم فقط منهم بدا النهر نقي جداً. بدا وكأنه بلورة لا عيوب و في حالة ممتازة. يمكن للمرء أن يرى من خلاله ويعجب بقاع النهر.
نظر هان سين إلى الرجل الأصلع وسأل ، “صديقي ، ما الذي تنظر إليه؟”
الجمال. جميل للغايه. لم يلاحظ هان سين أبداً أنه بهذع الروعة. بدا انعكاسه وكأنه رجل جميل نادر للغاية.
تصرف الرجل الأصلع وكأنه لم يسمع شيئ. بل واصل الوقوف حيث كان والتحديق في النهر. إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنه ما زال يتنفس ، لأعتقد هان سين انه ميت.
لم يستدعي هان سين اي عرق جيني لأن سمندل الضوء النقي كان حساساً جداً للاعراق الجينية. لكن مع وجود الاعراق الجينية في كل مكان ، لم يتمكن هان سين من رؤية سمندل الضوء النقي. فحتى لو كان هناك واحد قريب ، فهو بالتأكيد غادر منذ زمن.
“ما الذي يقوم به هذا الرجل؟ هل هناك شيء جميل في النهر لا أستطيع رؤيته؟” شعر هان سين بالارتباك. فنظر إلى جزء النهر الذي ينظر الرجل الأصلع إليه.
كان أحد فروع نهر الضوء المقدس ، يسمى بنهر البيانو الصغير , وهناك كانت محطة نقل آني. و بعد خروج هان سين من محطة النقل الآني ، توجه إلى نهر البيانو الصغير.
هذه المرة ، ركز هان سين تماماً. لقد نظر إلى تلك البقعة مراراً وتكراراً. و لم يفوت حبة رمل ، ومع ذلك لم يجد شيء. لا. لم يكن هناك أي شيء حقاً. كان الماء واضح للاية , و في أسفل الماء. لم تكن هناك حتى لمسة من الطحالب.
نظر هان سين إلى الرجل الأصلع. و برؤيته لازال مركز هكذا ، لم يبدو الأمر كما لو كان يتظاهر بكل هذا أيضاً. فعبس هان سين وفحصه عن قرب. و بعد فترة ، لم يعتقد أن هذا كان جيد.
هممممم
“يبدو أن تركيز هذا الرجل الأصلع لا يقع علي قاع النهر. بل فوق النهر!” قفز قلب هان سين. و نظر إلى السطح.
تحت أقدام الرجل الأصلع الكبير كان النهر. وفي عمق المياه الجارية و على عمق قدم فقط منهم بدا النهر نقي جداً. بدا وكأنه بلورة لا عيوب و في حالة ممتازة. يمكن للمرء أن يرى من خلاله ويعجب بقاع النهر.
لكن السطح لم يكن به أي شيء أيضاً. فإذا كان هناك شيئ ، لتمكن هان سين من رؤيته.
فكر هان سين: “يبدو أن نهر الضوء المقدس ليس مخيف كما تدعي القصص”.
كان ماء النهر صافي كالمرآة. و عكس صورة لشخصين. ثم أدرك هان سين فجأة أن الرجل الأصلع بدا وكأنه ينظر إلى انعكاس صورته.
لكن على جانبي النهر ، بالكاد تمكن من رؤىة الوحوش الصغيرة الغريبة والاعراق الجينية من نوع الحشرات
“ما خطبه؟ لماذا ينظر إلى انعكاسه في الماء؟” نظر هان سين إلى أسفل في انعكاسه. و بعد النظر ، تجمد هان سين.
لكن لأن جسده كان لا يقهر ، و لديه روح شبح الدم ، تمكن هان سين بعد صر أسنانه بالاستمرار في طريقه. توجه إلى نهر البيانو الصغير وغطس فيه. وتتبع النهر و الضفاف ، على أمل العثور على أحد سمندل الضوء النقي.
الجمال. جميل للغايه. لم يلاحظ هان سين أبداً أنه بهذع الروعة. بدا انعكاسه وكأنه رجل جميل نادر للغاية.
“ما خطبه؟ لماذا ينظر إلى انعكاسه في الماء؟” نظر هان سين إلى أسفل في انعكاسه. و بعد النظر ، تجمد هان سين.
نظر لنفسه مرة آخري. فبدا الأمر كما لو انه وقع في حب نفسه. وكأنه رآي امرأة جميلة لأول مرة ولم يستطع رفع عينيه عنها. بينما جعلت قلبه يقفز كغزال مجنون.
كان نهر البيانو الصغير شديد البرودة ، ولم يكن هناك الكثير من الناس هناك . فبسبب حقيقة أنها كانت خطيرة للغاية ، غامر القليل من الناس بالذهاب لهناك.
________________________________________
فكر هان سين: “يبدو أن نهر الضوء المقدس ليس مخيف كما تدعي القصص”.
عاش سمندل الضوء النقي في المناطق التي تحتوي على مياه ضحلة. و نادراً ما رآه الناس على شواطئ النهر ، كان ببساطة من المخلوقات النادرة جداً. و كان من الصعب العثور عليه سواء بالشاطئ او بالنهر.
هممممم
هذه الفصول تعيد لي ذكريات المقدسات الجملية
كان عدد الأشخاص الذين تجرأوا على الذهاب إلى هناك قليل. و كان طول نهر الضوء المقدس بأكمله بضعة عشرات الآلاف من الأميال. وقد امتلك عدد لا يحصى من الأنهار الصغيرة المتفرعة منه. و أينما وصل النهر سيكون قريباً من نبض أرضي كبير جداً. و في المليارات القليلة الماضية من السنين ، عرف الاله فقط عدد الاعراق الجينية التي ولدت منه.
+ قريبا ستظهر شخصية رائعة حقا
ألقى هان سين نظرة فاحصة. و بدا كما لو أنه لم يكن هناك سمك أو جمبري ، و باستثناء الحصي لم يكن هناك شيئ ، علي الأقل لم يكن هناك سمندل ضوء نقي.
تجاهله الأصلع الكبير واستمر في التحديق بالنهر. بدا كصياد مركز ، لكن يديه افتقرتا لآداة صيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
