نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 3080

لا يمكنه منع نفسه

لا يمكنه منع نفسه

 

كان الرجل الأصلع قد نزل في الماء في وقت سابق ، و قد سار أسرع من هان سين. و الآن , غطي الماء رأس الرجل الأصلع.

الفصل 3080 لا يمكنه منع نفسه

غطى ما النهر النقي ركبتيه. و سرعان ما غطي خصره. و شاهد هان سين الرجل الأصلع يمشي في النهر بدون ان يتغير وجهه. بل ان ابتسامته بدت اكبر. بدا الأمر كما لو أنه سيعانق السيدة التي لطالما حلم بها.

 

غطى ما النهر النقي ركبتيه. و سرعان ما غطي خصره. و شاهد هان سين الرجل الأصلع يمشي في النهر بدون ان يتغير وجهه. بل ان ابتسامته بدت اكبر. بدا الأمر كما لو أنه سيعانق السيدة التي لطالما حلم بها.

أدرك هان سين أخيراً سبب تحديق الرجل الأصلع في الماء وعدم تحركه. الآن بعد أن نظر إلى انعكاس صورته في الماء ، شعر هان سين بشيئ واحد فقط

كان الرجل الأصلع قد نزل في الماء في وقت سابق ، و قد سار أسرع من هان سين. و الآن , غطي الماء رأس الرجل الأصلع.

“وسيم حد اللعنة.” عرف هان سين أن هناك شيئ خاطئ ، لكنه لم يستطع إبعاد عينيه عن انعكاسه. لقد أحبه حقاً. لقد عشقه تماماً. بدا الأمر كما لو أنه عثر علي الحب الذي يتوق إليه طوال حياته.

كانت المرأة مستلقية على الجانب تراقب هان سين من موقعها على المحارة. لم تقل شيئ ولم تفعل شيئ ، لكن هان سين بدا كفراشة تطير إلى النار. مشى نحوها. وكأنها الشخص الذي يحبه منذ ألف عام. أراد أن يحتضنها ويخبرها بكم يحبها.

***بمجرد ان قرأت الجملة تذكرت روايات الوتباد وأسمك ولم استطع مقاومة ترجمتها باي شكل اخر , لذا عذراً يا رفاق + ما يحدث الان يذكرني باسطورة نركسوس او نرجس وهي اسطورة اغريقية تتحدث عن نركسوس ابن الأله كيفيسيا والحورية ليريوبي , الصياد الجميل الفخور الذي بلغ به حبه لنفسه ان تجاهل كل شيئ حتي اخذته الألهة نمسيس في يوم لبحيرة ليرا انعكاسه فوقع بحبه وظل يراقبه حتي مات

كان هان سين لا يزال واقع تحت قوة الاغراء. فمشى إلى المرأة التي بدت عيناها وكأنهما تستطيعان التحدث. وكأنهم يقولون ، “تعال ، زوجي , حبيبي ، تعال إلى حضني.”

 

الفصل 3080 لا يمكنه منع نفسه

هان سين والرجل الأصلع جلسوا بالقرب من النهر مطأطأين رأسهما لأسفل. و حدقوا بانعكاسهم لو كانوا مهووسين.

كان الظل الذي يغري هان سين أمامه هو ذاك الضوء تحت النهر.

“هذا خطأ … هذا خطأ حقاً … لا يجب ان استمر في النظر ، لكنه وسيم للغاية…” شعر هان سين بالتناقض. لم يستطع منع نفسه من النظر. حتى مع إرادته الفولاذية ، لم يستطع تفادي هذا الإغراء.

كان الرجل الأصلع الذي أمامه قد أغمي عليه بالفعل. و لم يكن معروف ما إذا كان قد غرق أم لا. بينما ظل جسده يطفو ويغرق لأن معدته كانت انتفخت كالكرة.

عرف هان سين أن هذا لا علاقة له بقوة إرادته. لقد وقع تحت قبضة نوع من القوي الغريبة التي أدت إلى تشويه إرادته ، مما جعله يقع في حب الانعكاس الذي رآه.

شعر وكأنها قصة فيلم سخيفة. على الرغم من أنك تعرف ان هذه الشخصية أن قتلت أحد والديها ، إلا أنك لا تستطيع منع نفسك من الوقوع في حبها. كان الأمر اشبه بانجذاب العث للهب. يعرف العث ان النار ستقتله ، لكنهم لم يوقفوا أنفسهم.

لكن هان سين نفسه كان سعيد لأنه علي الأقل لم يقع بحب انعكاس الرجل الأصلع.

عبس هان سين. فعلى الرغم من أنه لم يعرف ذلك الرجل الأصلع ، لكن الرجل لم يكن عدوه. و لم يُرد أن يشاهد شخص من نفس عرقه يموت أمامه.

“عندما يحل الظلام و يختفي الضوء ، ربما لن أتمكن من رؤية انعكاسي بعد الآن.” ظل بقلب هان سين بعض الوضوح. لكنه لم يستطع الهروب من هذا الوضع تماماً.

لكن وعلى الرغم من اختفاء الانعكاس ، لم يتم إطلاق سراحه. فقد رأى شخص تحت الماء في النهر. شخص يشبهه تماماً يبتسم له في أعماق النهر.

مع مرور الوقت ، ظل الاثنان جالسين بالقرب من حافة الماء. بينما الشمس تغرب والسماء تخفت.

“عندما يحل الظلام و يختفي الضوء ، ربما لن أتمكن من رؤية انعكاسي بعد الآن.” ظل بقلب هان سين بعض الوضوح. لكنه لم يستطع الهروب من هذا الوضع تماماً.

اعتقد هان سين أن وضعه سيصبح أفضل بعد ذلك ، لكن كوكب غويا لم يكن له قمر واحد فقط. بل ثلاثة اقمار. ثلاثة أقمار لمعة لتضيئ السماء وتبقي الليل مضاءً. مما ترك انعكاساتهم في النهر واضحة للغاية. و الجزء الأكثر رعباً هو أن هان سين غرق بتأملاته وحبه لأنعكاسه لدرجة أنه بدأ يفكر في احتضانه.

“هل هذا غونغ شوجين؟ هل يحاول قتلي مرة أخرى؟ مستحيل! إذا كان هو ، لأمكنه قتلي الآن. أنا محاصر بهذه القوة الغريبة. لا أستطيع حتي التحرك.” كان هان سين لا يزال يفكر بينما وصل جسده إلى النهر.

هان سين أراد فقط أن يفعل ذلك. لكمن الرجل الأصلع وقف بالفعل وفتح ذراعيه ومشى الي النهر بابتسامة على وجهه.

كانت المحارة العملاقة مفتوحة. و عندما نظر هان سين إلىها ، رآي الظل بداخل القشرة. بدا وكأنه مدمج مع شخص ما بداخلها. مما جعل هان سين يقع بحب ذلك الظل.

بالكاد يمكن لقوة إرادة هان سين أن تمنع تلك الرغبة. و أجبر عينيه على مراقبة الرجل الأصلع. بدأ الأصلع يسبح في النهر وهو يواصل الابتسام. وظل يتعمق أكثر في النهر.

“وسيم حد اللعنة.” عرف هان سين أن هناك شيئ خاطئ ، لكنه لم يستطع إبعاد عينيه عن انعكاسه. لقد أحبه حقاً. لقد عشقه تماماً. بدا الأمر كما لو أنه عثر علي الحب الذي يتوق إليه طوال حياته.

غطى ما النهر النقي ركبتيه. و سرعان ما غطي خصره. و شاهد هان سين الرجل الأصلع يمشي في النهر بدون ان يتغير وجهه. بل ان ابتسامته بدت اكبر. بدا الأمر كما لو أنه سيعانق السيدة التي لطالما حلم بها.

 

“يجب أن يكون هذا نوع من الاعراق الجينية. الاعراق الجينية بهذا العالم غريبة بعض الشيء. ما الذي يحاولون فعله؟” فهم هان سين كل هذا ، لكنه لم يستطع منع نفسه عن الوقوف. و البدأ في المشي في الماء.

كان يعلم أن هذا انعكاسه ، وكان يعلم أنه لا ينبغي أن يفعل أياً من هذا. ومع ذلك ، لم يستطع منع نفسه من أن محاولة احتضان انعكاسه الموجود بالماء. بدا الأمر كما لو أن احتضان انعكاسيه يمكنه أن يمحو مرارة فقدانه لكل شخص يحبه.

كان يعلم أن هذا انعكاسه ، وكان يعلم أنه لا ينبغي أن يفعل أياً من هذا. ومع ذلك ، لم يستطع منع نفسه من أن محاولة احتضان انعكاسه الموجود بالماء. بدا الأمر كما لو أن احتضان انعكاسيه يمكنه أن يمحو مرارة فقدانه لكل شخص يحبه.

كان الظل الذي يغري هان سين أمامه هو ذاك الضوء تحت النهر.

شعر وكأنها قصة فيلم سخيفة. على الرغم من أنك تعرف ان هذه الشخصية أن قتلت أحد والديها ، إلا أنك لا تستطيع منع نفسك من الوقوع في حبها. كان الأمر اشبه بانجذاب العث للهب. يعرف العث ان النار ستقتله ، لكنهم لم يوقفوا أنفسهم.

كانت المحارة العملاقة مفتوحة. و عندما نظر هان سين إلىها ، رآي الظل بداخل القشرة. بدا وكأنه مدمج مع شخص ما بداخلها. مما جعل هان سين يقع بحب ذلك الظل.

“هل هذا غونغ شوجين؟ هل يحاول قتلي مرة أخرى؟ مستحيل! إذا كان هو ، لأمكنه قتلي الآن. أنا محاصر بهذه القوة الغريبة. لا أستطيع حتي التحرك.” كان هان سين لا يزال يفكر بينما وصل جسده إلى النهر.

بالكاد يمكن لقوة إرادة هان سين أن تمنع تلك الرغبة. و أجبر عينيه على مراقبة الرجل الأصلع. بدأ الأصلع يسبح في النهر وهو يواصل الابتسام. وظل يتعمق أكثر في النهر.

كان النهر بارد ، لكنه لم يستطع إيقاف النار المشتعلة بقلبه. مشى أعمق في الماء. و حتي مع رؤىته لمياه النهر تتخطى ساقيه ، لم يستطع إيقاف تقدمه.

غطى ما النهر النقي ركبتيه. و سرعان ما غطي خصره. و شاهد هان سين الرجل الأصلع يمشي في النهر بدون ان يتغير وجهه. بل ان ابتسامته بدت اكبر. بدا الأمر كما لو أنه سيعانق السيدة التي لطالما حلم بها.

لقد أراد استدعاء عرق جيني ، لكن كل محاولاته فشلت. كيف لعاشق  أن يرفع سيفه اتجاه من يعشقه؟؟. لم يكن الأمر انه لم يستطع. بل أنه لم يرغب في رفعه.

لم يستطع هان سين منع نفسه من السير نحوه. فمشى أعمق في النهر.

على الرغم من أن هان سين كان يعلم أن هذا النوع من عدم الرغبة لم يكن إرادته الحقيقية ، إلا أنه لم يستطع إنكاره.

***بمجرد ان قرأت الجملة تذكرت روايات الوتباد وأسمك ولم استطع مقاومة ترجمتها باي شكل اخر , لذا عذراً يا رفاق + ما يحدث الان يذكرني باسطورة نركسوس او نرجس وهي اسطورة اغريقية تتحدث عن نركسوس ابن الأله كيفيسيا والحورية ليريوبي , الصياد الجميل الفخور الذي بلغ به حبه لنفسه ان تجاهل كل شيئ حتي اخذته الألهة نمسيس في يوم لبحيرة ليرا انعكاسه فوقع بحبه وظل يراقبه حتي مات

كان الرجل الأصلع قد نزل في الماء في وقت سابق ، و قد سار أسرع من هان سين. و الآن , غطي الماء رأس الرجل الأصلع.

أدرك هان سين أخيراً سبب تحديق الرجل الأصلع في الماء وعدم تحركه. الآن بعد أن نظر إلى انعكاس صورته في الماء ، شعر هان سين بشيئ واحد فقط

عرف هان سين أن الرجل سيموت. لم يمتلك البشر في هذا العالم اجساد قوية. و بدون مساعدة من عرق جيني ، لن يستطيعو البقاء تحت الماء لفترة طويلة.

و عرف هان سين أنه سيكون بخير. فحتى لو تم جذبه للماء ، يمكنه أن يعيش هناك بدون اي مشاكل. إذا كان جذبه لهناك برض اغراقه ، فهذا ببساطة مستحيل.

و عرف هان سين أنه سيكون بخير. فحتى لو تم جذبه للماء ، يمكنه أن يعيش هناك بدون اي مشاكل. إذا كان جذبه لهناك برض اغراقه ، فهذا ببساطة مستحيل.

“أود أن أرى الحيل الأخرى التي لديك.” مشى هان سين بسرعة أبعد في النهر حتى غطي الماء عينيه. و لم يعد يرا انعكاس صورته.

كان هان سين قد بدأ يتسائل عما إذا كان يجب عليه كسر قيود العالم , ولكن فجأة , رأى ضوء غريب.

لكن وعلى الرغم من اختفاء الانعكاس ، لم يتم إطلاق سراحه. فقد رأى شخص تحت الماء في النهر. شخص يشبهه تماماً يبتسم له في أعماق النهر.

كان الرجل الأصلع قد نزل في الماء في وقت سابق ، و قد سار أسرع من هان سين. و الآن , غطي الماء رأس الرجل الأصلع.

لم يستطع هان سين منع نفسه من السير نحوه. فمشى أعمق في النهر.

نظر هان سين إلى الضوء. و بدأ التركيز على ماهية هذا الضوء. كانت محارة عملاقة. بلون كريمي وابيض شفاف. بدت المحارة كما لو كانت مصنوعة من اليشم.

رأى هان سين الرجل الأصلع الذي أمامه مع تعبير فظيع علي وجهه. ظل فمه ينتج الفقاعات. و من الواضح أن رئتيه امتلئت بالماء ولم يعد قادر على التنفس. سيغرق قريباً جداً.

غطى ما النهر النقي ركبتيه. و سرعان ما غطي خصره. و شاهد هان سين الرجل الأصلع يمشي في النهر بدون ان يتغير وجهه. بل ان ابتسامته بدت اكبر. بدا الأمر كما لو أنه سيعانق السيدة التي لطالما حلم بها.

ومع ذلك ، لازال وجه الرجل الأصلع يُظهر ابتسامة سعادة ، لكن تلك السعادة بدت مخيفة للغاية. بدت كابتسامة حاصد الأرواح.

 

عبس هان سين. فعلى الرغم من أنه لم يعرف ذلك الرجل الأصلع ، لكن الرجل لم يكن عدوه. و لم يُرد أن يشاهد شخص من نفس عرقه يموت أمامه.

“يجب أن يكون هذا نوع من الاعراق الجينية. الاعراق الجينية بهذا العالم غريبة بعض الشيء. ما الذي يحاولون فعله؟” فهم هان سين كل هذا ، لكنه لم يستطع منع نفسه عن الوقوف. و البدأ في المشي في الماء.

كان هان سين قد بدأ يتسائل عما إذا كان يجب عليه كسر قيود العالم , ولكن فجأة , رأى ضوء غريب.

كان الظل الذي يغري هان سين أمامه هو ذاك الضوء تحت النهر.

نظر هان سين نحوه. فرأى ضوء ضبابي يظهر تحت النهر. و معه جوهرة عملاقة تتوهج تحت النهر.

كان يعلم أن هذا انعكاسه ، وكان يعلم أنه لا ينبغي أن يفعل أياً من هذا. ومع ذلك ، لم يستطع منع نفسه من أن محاولة احتضان انعكاسه الموجود بالماء. بدا الأمر كما لو أن احتضان انعكاسيه يمكنه أن يمحو مرارة فقدانه لكل شخص يحبه.

كان الظل الذي يغري هان سين أمامه هو ذاك الضوء تحت النهر.

________________________________________

نظر هان سين إلى الضوء. و بدأ التركيز على ماهية هذا الضوء. كانت محارة عملاقة. بلون كريمي وابيض شفاف. بدت المحارة كما لو كانت مصنوعة من اليشم.

لقد أراد استدعاء عرق جيني ، لكن كل محاولاته فشلت. كيف لعاشق  أن يرفع سيفه اتجاه من يعشقه؟؟. لم يكن الأمر انه لم يستطع. بل أنه لم يرغب في رفعه.

كانت المحارة العملاقة مفتوحة. و عندما نظر هان سين إلىها ، رآي الظل بداخل القشرة. بدا وكأنه مدمج مع شخص ما بداخلها. مما جعل هان سين يقع بحب ذلك الظل.

كان الرجل الأصلع الذي أمامه قد أغمي عليه بالفعل. و لم يكن معروف ما إذا كان قد غرق أم لا. بينما ظل جسده يطفو ويغرق لأن معدته كانت انتفخت كالكرة.

أخيراً ، رأى هان سين ماهية الظل في المحارة. كانت امرأة رشيقة. كان جسدها بداخل المحارة. و يداها تمسكان تدعمان خديها الخلابين. بينما ترتدي حجاب نصف شفاف. ومع تلويحها في الماء. بدا جسدها مثير للغاية.

لقد أراد استدعاء عرق جيني ، لكن كل محاولاته فشلت. كيف لعاشق  أن يرفع سيفه اتجاه من يعشقه؟؟. لم يكن الأمر انه لم يستطع. بل أنه لم يرغب في رفعه.

كانت المرأة مستلقية على الجانب تراقب هان سين من موقعها على المحارة. لم تقل شيئ ولم تفعل شيئ ، لكن هان سين بدا كفراشة تطير إلى النار. مشى نحوها. وكأنها الشخص الذي يحبه منذ ألف عام. أراد أن يحتضنها ويخبرها بكم يحبها.

نظر هان سين نحوه. فرأى ضوء ضبابي يظهر تحت النهر. و معه جوهرة عملاقة تتوهج تحت النهر.

كان الرجل الأصلع الذي أمامه قد أغمي عليه بالفعل. و لم يكن معروف ما إذا كان قد غرق أم لا. بينما ظل جسده يطفو ويغرق لأن معدته كانت انتفخت كالكرة.

بالكاد يمكن لقوة إرادة هان سين أن تمنع تلك الرغبة. و أجبر عينيه على مراقبة الرجل الأصلع. بدأ الأصلع يسبح في النهر وهو يواصل الابتسام. وظل يتعمق أكثر في النهر.

كان هان سين لا يزال واقع تحت قوة الاغراء. فمشى إلى المرأة التي بدت عيناها وكأنهما تستطيعان التحدث. وكأنهم يقولون ، “تعال ، زوجي , حبيبي ، تعال إلى حضني.”

بالكاد يمكن لقوة إرادة هان سين أن تمنع تلك الرغبة. و أجبر عينيه على مراقبة الرجل الأصلع. بدأ الأصلع يسبح في النهر وهو يواصل الابتسام. وظل يتعمق أكثر في النهر.

________________________________________

الفصل 3080 لا يمكنه منع نفسه

 

***بمجرد ان قرأت الجملة تذكرت روايات الوتباد وأسمك ولم استطع مقاومة ترجمتها باي شكل اخر , لذا عذراً يا رفاق + ما يحدث الان يذكرني باسطورة نركسوس او نرجس وهي اسطورة اغريقية تتحدث عن نركسوس ابن الأله كيفيسيا والحورية ليريوبي , الصياد الجميل الفخور الذي بلغ به حبه لنفسه ان تجاهل كل شيئ حتي اخذته الألهة نمسيس في يوم لبحيرة ليرا انعكاسه فوقع بحبه وظل يراقبه حتي مات

 

نظر هان سين نحوه. فرأى ضوء ضبابي يظهر تحت النهر. و معه جوهرة عملاقة تتوهج تحت النهر.

“هل هذا غونغ شوجين؟ هل يحاول قتلي مرة أخرى؟ مستحيل! إذا كان هو ، لأمكنه قتلي الآن. أنا محاصر بهذه القوة الغريبة. لا أستطيع حتي التحرك.” كان هان سين لا يزال يفكر بينما وصل جسده إلى النهر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط