نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3109

آله الثلج و الجليد

آله الثلج و الجليد

 

 

الفصل 3109 آله الثلج و الجليد

فضل الكثير من الناس الموت على قتل عائلاتهم. لذلك توقعوا أن يموتوا في هذه المعركة.

 

بدا العديد من الحراس والعمال مرعوبين في قصر الفولاذ. فمدينة الثلج والجليد كانت بعيدة عن مدينة جدار اليشم. لدرجة انهم احتاجوا لاستخدام ناقل آني للذهاب إلىها.

لم يكن هان سين في عجلة من أمره لمطاردة حقل الفولاذ. فألقى لكمة باتجاه لو سانتشي.

وقف حقل الفولاذ أمام مذبح الإلهة. و رأسه مشتعل لهب جليدي بينما اشع جسده بضوء جليدي. وغلف جسده بدرع جليدي. و على رأسه استراح تاج ثلجي يشبه الكريستال.

أصيب لو سانتشي بالفعل بجروح خطيرة. لذلط لم يتمكن من منع الضربة. وحتي مع وجود جميع الحراس والعاملين هناك ، تمكن هان سين لا يزال من قتله بضربة واحدة من تنين الدم.

كان المشهد الغريب لتنين الدم يطير فى السماء , مهارة جينية متعجرفة للغاية. وكان تنين الدم لا يزال بجسد طفل ، ورغم ذلك اظهر قوة مرعبة للغاية. يمكنها قتل كل خصم وقف في طريقه.

بغض النظر عما إذا كان الشخص من عامة الناس أو نبيل ، فهناك قوانين تحكمهم. و كانوا فخورين بالقوانين. حتى السيد كان دائماً يتحدى من قبل مرؤوسيه بسبب نظام القانون.

اما إذا وصل تنين الدم إلى الوضع النهائي ، فلم يتمكن هان سين من فهم كم سيصبح هذا المخلوق مرعب.

علم الحراس والعمال أنهم لا يستطيعون القتال ، لكنهم واجهو هان سين. ولم يختر أحد الهرب.

بدا العديد من الحراس والعمال مرعوبين في قصر الفولاذ. فمدينة الثلج والجليد كانت بعيدة عن مدينة جدار اليشم. لدرجة انهم احتاجوا لاستخدام ناقل آني للذهاب إلىها.

 

لكن مدينة جدار اليشم كانت مرتبط بهذا الكوكب ، حيث يعتبر مركز عمليات حرس الملك. وهكذا لم يجرؤ أحد على إثارة المشاكل هناك من قبل.

بدا حقل الفولاذ غاضبا جداً. أراد قتل هان سين. لذلك فبعد أن ذهب إلى معبد الاله ، جرح يده وترك الدم يتساقط على الموقد الحجري لمذبح الإله.

 

 

لكن الآن ، بدأ شخص ما بفعل ذلك بالضبط. لقد ذهب إلى قصر الفولاذ وجعل نبيل دم إلهي مثل حقل الفولاذ يهرب إلى معبد الإله. كم كان هان سين مخيف؟ لم يتمكنو من تخيل ذلك.

كان المشهد الغريب لتنين الدم يطير فى السماء , مهارة جينية متعجرفة للغاية. وكان تنين الدم لا يزال بجسد طفل ، ورغم ذلك اظهر قوة مرعبة للغاية. يمكنها قتل كل خصم وقف في طريقه.

 

بدا حقل الفولاذ غاضبا جداً. أراد قتل هان سين. لذلك فبعد أن ذهب إلى معبد الاله ، جرح يده وترك الدم يتساقط على الموقد الحجري لمذبح الإله.

علم الحراس والعمال أنهم لا يستطيعون القتال ، لكنهم واجهو هان سين. ولم يختر أحد الهرب.

لكن مدينة جدار اليشم كانت مرتبط بهذا الكوكب ، حيث يعتبر مركز عمليات حرس الملك. وهكذا لم يجرؤ أحد على إثارة المشاكل هناك من قبل.

فمملكة تشين مختلفة عن الممالك السته الأخرى. ذات مرة ، كانت مملكة تشين قد غزت الكون بأسره تقريباً. لكن عندما اختفى تشين شيو ، أصبحت أضعف وكادت أن تدمر من قبل مملكة أخرى.

دخل هان سين معبد ألهة الثلج والجليد. فرأى حقل الفولاذ مندمجاً مع ألهة الثلج والجليد.

 

لكن مدينة جدار اليشم كانت مرتبط بهذا الكوكب ، حيث يعتبر مركز عمليات حرس الملك. وهكذا لم يجرؤ أحد على إثارة المشاكل هناك من قبل.

بعد ذلك ، أنشأت مملكة تشين نظام من القوانين لم يكن موجود في عصر المملكة السابقة. تم وضع نظام الثواب والعقاب. مما جعلت مملكة تشين تتحول من الفوضي والقوة المشتته إلى القوة المركزة.

دخل هان سين معبد ألهة الثلج والجليد. فرأى حقل الفولاذ مندمجاً مع ألهة الثلج والجليد.

 في نهر الزمن ، لم يعرف احد عدد الممالك التي نهضت وسقطت ، لكن مملكة تشين ظلت تتطور حتي أصبحت واحدة من اقوي الممالك السبعة الكبرى. و كانت قانونها وأحدة من أعظم إنجازاتها.

كان قائد حرس الملك. إذا لم يستطع حماية منزله ، فكيف كان من المفترض أن يحمي مدينة جدار اليشم؟

 

لكن مدينة جدار اليشم كانت مرتبط بهذا الكوكب ، حيث يعتبر مركز عمليات حرس الملك. وهكذا لم يجرؤ أحد على إثارة المشاكل هناك من قبل.

ورغم ان قوانين مملكة تشين كانت بعيدة عن الكمال. حيث كان للنبلاء العديد من السلطات الخاصة. فبالمقارنة مع الممالك الأخرى ، كانت تعتبر حالة خاصة.

فهم هان سين ذلك. كما وأنه لم يريد تلطيخ يديه بكميات كبيرة من الدم. لذلك فبعد أن قتل لو سانتشي ، زأر التنين الكبير علي قبضتيه. و شق طريقه نحو معبد ألهة الثلج والجليد.

بغض النظر عما إذا كان الشخص من عامة الناس أو نبيل ، فهناك قوانين تحكمهم. و كانوا فخورين بالقوانين. حتى السيد كان دائماً يتحدى من قبل مرؤوسيه بسبب نظام القانون.

“ما هذا؟” صدم حقل الفولاذ وهو ينظر إلى ظل ألهة الثلج والجليد على المذبح. ففي تاريخ عائلة الفولاذ ، لم يحدث هذا من قبل.

 

 

كان لقوانين مملكة تشين جانب لطيف ، ولكنها تمتلط جانب قاسي ايضاً. إذا كان الحراس والعمال قد قرروا الهروب ، فلن يكونوا وحدهم من سيعاقب. بل عائلاتهم أيضا ستُعاقب. كان من الصعب فهم هذا النوع من القسوة.

هربت ألهة الثلج والجليد ، التي كانت قد انتهت تقريباً من عملية الاندماج من جسده بسرعة. وطفت فوق المذبح.

فضل الكثير من الناس الموت على قتل عائلاتهم. لذلك توقعوا أن يموتوا في هذه المعركة.

 

فهم هان سين ذلك. كما وأنه لم يريد تلطيخ يديه بكميات كبيرة من الدم. لذلك فبعد أن قتل لو سانتشي ، زأر التنين الكبير علي قبضتيه. و شق طريقه نحو معبد ألهة الثلج والجليد.

بدا حقل الفولاذ غاضبا جداً. أراد قتل هان سين. لذلك فبعد أن ذهب إلى معبد الاله ، جرح يده وترك الدم يتساقط على الموقد الحجري لمذبح الإله.

3000 مجموعة من الدروع الفولاذية لم تتمكن من منع تنين الدم الذي يطير في السماء. لقد حاولوا سد طريقه ، لكنه شق طريقع عبر كل هؤلاء الحراس والعاملين. و لم يتمكن أحد من الصمود أمامه لمنع تقدمه.

 تحركت ومعها تحركت قوة لا حصر لها. فتم تجميد المعبد بالكامل. كل شيء غُطي بطبقة من الجليد. حتى الهواء بدا وكأنه تجمد.

كان حقل الفولاذ قد هرب بالفعل وتراجع إلى معبد ألهة الثلج والجليد.وعندها مسح الدم عن وجهه بنظرة قاتلة.

 

عائلة الفولاذ جميعها من النبلاء و الأثرياء ، و أمتلكوا ثلاثة أجيال من الجنرالات المسؤولين عن حماية مدينة جدار اليشم. كانوا جنرالات حرس الملك. و كانت سلطتهم كبيرة جداً. لذلك لم يتعرضوا للإذلال هكذا من قبل. لكن الآن ىتي شخص ما ليلاحقه ويضربه.

بدأ جسد حقل الفولاذ يطلق هواء ثلجي وجليدي نحو السماء. و انبعثت نيران جليدية من موقد الاله. و بدا هذا التمثال كما لو أنه عاد للحياة. فتفاعل مع حقل الفولاذ وموقد الاله. و أطلق وهواء ثلجي و جليدي مخيف.

بدا حقل الفولاذ غاضبا جداً. أراد قتل هان سين. لذلك فبعد أن ذهب إلى معبد الاله ، جرح يده وترك الدم يتساقط على الموقد الحجري لمذبح الإله.

عائلة الفولاذ جميعها من النبلاء و الأثرياء ، و أمتلكوا ثلاثة أجيال من الجنرالات المسؤولين عن حماية مدينة جدار اليشم. كانوا جنرالات حرس الملك. و كانت سلطتهم كبيرة جداً. لذلك لم يتعرضوا للإذلال هكذا من قبل. لكن الآن ىتي شخص ما ليلاحقه ويضربه.

ثم ركع أمام ألهة الثلج والجليد وصلى. و قام بتنشيط نبض دمه.

وقف حقل الفولاذ أمام مذبح الإلهة. و رأسه مشتعل لهب جليدي بينما اشع جسده بضوء جليدي. وغلف جسده بدرع جليدي. و على رأسه استراح تاج ثلجي يشبه الكريستال.

بدا تمثال ألهة الثلج والجليد وكأنه مصنوع من اليشم بينما بدا شكلها اشبه بجنية من قصر جليدي. وقد غطي حجاب أبيض وجهها. فلم يتمكن أحد من رؤية وجهها بوضوح.

فهم هان سين ذلك. كما وأنه لم يريد تلطيخ يديه بكميات كبيرة من الدم. لذلك فبعد أن قتل لو سانتشي ، زأر التنين الكبير علي قبضتيه. و شق طريقه نحو معبد ألهة الثلج والجليد.

فقط عيناها أظهرتا ، مما جعل الناس يشعرون بقداستها , لن يجرؤ الناس أبداً على التحديق. وكأن وضع أعينهم عليها أهانة لهذا الكيان المقدس.

 في نهر الزمن ، لم يعرف احد عدد الممالك التي نهضت وسقطت ، لكن مملكة تشين ظلت تتطور حتي أصبحت واحدة من اقوي الممالك السبعة الكبرى. و كانت قانونها وأحدة من أعظم إنجازاتها.

بدأ جسد حقل الفولاذ يطلق هواء ثلجي وجليدي نحو السماء. و انبعثت نيران جليدية من موقد الاله. و بدا هذا التمثال كما لو أنه عاد للحياة. فتفاعل مع حقل الفولاذ وموقد الاله. و أطلق وهواء ثلجي و جليدي مخيف.

مع الشعور بهذا الوجود المخيف ، بدا حقل الفولاذ سعيد جداً. فرفع رأسه ونظر إلى تمثال الإلهة. كان ضوء ألهة الثلج والجليد واضح فوق موقد الاله. وكأن ينظر إلى الجميع باستخفاف.

ظهر ضوء غير مرئي ببطء على تمثال الإله. وكان ألهة الثلج والجليد تخرج من مكان مقدس.

فضل الكثير من الناس الموت على قتل عائلاتهم. لذلك توقعوا أن يموتوا في هذه المعركة.

 تحركت ومعها تحركت قوة لا حصر لها. فتم تجميد المعبد بالكامل. كل شيء غُطي بطبقة من الجليد. حتى الهواء بدا وكأنه تجمد.

علم الحراس والعمال أنهم لا يستطيعون القتال ، لكنهم واجهو هان سين. ولم يختر أحد الهرب.

مع الشعور بهذا الوجود المخيف ، بدا حقل الفولاذ سعيد جداً. فرفع رأسه ونظر إلى تمثال الإلهة. كان ضوء ألهة الثلج والجليد واضح فوق موقد الاله. وكأن ينظر إلى الجميع باستخفاف.

كان لقوانين مملكة تشين جانب لطيف ، ولكنها تمتلط جانب قاسي ايضاً. إذا كان الحراس والعمال قد قرروا الهروب ، فلن يكونوا وحدهم من سيعاقب. بل عائلاتهم أيضا ستُعاقب. كان من الصعب فهم هذا النوع من القسوة.

سرعان ما ركع حقل الفولاذ أمام ألهة الثلج والجليد وتوسلها ، “انا حقل الفولاذ من الجيل التاسع لعائلة الفولاذ ، أتوسل إليكي أن تندمجي معي لهزم عدوي”

بغض النظر عما إذا كان الشخص من عامة الناس أو نبيل ، فهناك قوانين تحكمهم. و كانوا فخورين بالقوانين. حتى السيد كان دائماً يتحدى من قبل مرؤوسيه بسبب نظام القانون.

منحت ألهة الثلج والجليد عائلة الفولاذ نبض دمها. لذلك كانت الوصي على عائلة الفولاذ ، وكذلك كانت شريكة لعائلة الفولاذ.

هربت ألهة الثلج والجليد ، التي كانت قد انتهت تقريباً من عملية الاندماج من جسده بسرعة. وطفت فوق المذبح.

في واقع الأمر ، كانت ألهة الثلج والجليد أشبه بالإله الذي صليت من أجله عائلة الفولاذ. و بصرف النظر عن الجيل الأول ، عندما حصلت ألفا عائلة الفولاذ على موافقة ألهة الثلج والجليد ، كان على أفراد الأسرة الآخرين تقديم طلب إذا كانوا يريدون الاندماج مع ألهة الثلج والجليد. لم يتمكنو من السيطرة عليه ببساطة.

لكن الآن ، بدأ شخص ما بفعل ذلك بالضبط. لقد ذهب إلى قصر الفولاذ وجعل نبيل دم إلهي مثل حقل الفولاذ يهرب إلى معبد الإله. كم كان هان سين مخيف؟ لم يتمكنو من تخيل ذلك.

رد صوت مقدس بارد: “وفقاً للعقد القديم ، أمنحك قوة إلهية غير محدودة حتى ينتهي العالم”. نزل ضوء ألهة الثلج والجليد على حقل الفولاذ.

ورغم ان قوانين مملكة تشين كانت بعيدة عن الكمال. حيث كان للنبلاء العديد من السلطات الخاصة. فبالمقارنة مع الممالك الأخرى ، كانت تعتبر حالة خاصة.

تحول جسد ألهة الثلج و الجليد إلى ضوء بارد طار الهواء. و ذهب إلى رأس حقل الفولاذ. ومع غزو القوة المخيفة لجسده. وقف وأنفجرت من جسده نيران باردة.

بدا تمثال ألهة الثلج والجليد وكأنه مصنوع من اليشم بينما بدا شكلها اشبه بجنية من قصر جليدي. وقد غطي حجاب أبيض وجهها. فلم يتمكن أحد من رؤية وجهها بوضوح.

دخل هان سين معبد ألهة الثلج والجليد. فرأى حقل الفولاذ مندمجاً مع ألهة الثلج والجليد.

فهم هان سين ذلك. كما وأنه لم يريد تلطيخ يديه بكميات كبيرة من الدم. لذلك فبعد أن قتل لو سانتشي ، زأر التنين الكبير علي قبضتيه. و شق طريقه نحو معبد ألهة الثلج والجليد.

وقف حقل الفولاذ أمام مذبح الإلهة. و رأسه مشتعل لهب جليدي بينما اشع جسده بضوء جليدي. وغلف جسده بدرع جليدي. و على رأسه استراح تاج ثلجي يشبه الكريستال.

بدا حقل الفولاذ غاضب ، لكنه شعر أن قوة ألهة الثلج والجليد تستنفد. بدا الأمر غريب تماماً. وفجأة بدأ درع الجليد والتاج يذوبان.

سمع حقل الفولاذ صوت دخول هان سين. فاستدار ونظر إلى الباب. و عندما رأى هان سين ، سرعان ما تحولت النظرة بعينيه لنظرة قاتلة. حدق في هان سين وقال بجنون ، “ليس لديك سوى نبض دم من روح الهية ، لكنك تتصرف بغرور شديد. اليوم ، سأخبرك بمن اختاره الاله. سأدعك ترى الشخص الحقيقي الذي اختاره الاله. لن تكون قوانين مملكة تشين قادرة على التعامل معك ، لا يمكنني تركك. لكن يجب أن تعيش. يجب أن تعيش لتشاهدني أحطم نبض دمك واسلخ بشرتك حياً”. صر حقل الفولاذ علي أسنانه وهو يتحدث. لقد كان غاضب جداً. فطوال أجيال عائلة الفولاذ التسعة ، لم يتعرضوا احدهم لهذا الإذلال من قبل. لذلك لم يستطع قبول هذا. إذا لم يمزق هان سين ، فعائلة الفولاذ ستشعر بالعار. كيف يمكن أن يقف أمام مدينة جدار اليشم هكذا؟

فهم هان سين ذلك. كما وأنه لم يريد تلطيخ يديه بكميات كبيرة من الدم. لذلك فبعد أن قتل لو سانتشي ، زأر التنين الكبير علي قبضتيه. و شق طريقه نحو معبد ألهة الثلج والجليد.

 

مع الشعور بهذا الوجود المخيف ، بدا حقل الفولاذ سعيد جداً. فرفع رأسه ونظر إلى تمثال الإلهة. كان ضوء ألهة الثلج والجليد واضح فوق موقد الاله. وكأن ينظر إلى الجميع باستخفاف.

كان قائد حرس الملك. إذا لم يستطع حماية منزله ، فكيف كان من المفترض أن يحمي مدينة جدار اليشم؟

بدا العديد من الحراس والعمال مرعوبين في قصر الفولاذ. فمدينة الثلج والجليد كانت بعيدة عن مدينة جدار اليشم. لدرجة انهم احتاجوا لاستخدام ناقل آني للذهاب إلىها.

 

3000 مجموعة من الدروع الفولاذية لم تتمكن من منع تنين الدم الذي يطير في السماء. لقد حاولوا سد طريقه ، لكنه شق طريقع عبر كل هؤلاء الحراس والعاملين. و لم يتمكن أحد من الصمود أمامه لمنع تقدمه.

بدا حقل الفولاذ غاضب ، لكنه شعر أن قوة ألهة الثلج والجليد تستنفد. بدا الأمر غريب تماماً. وفجأة بدأ درع الجليد والتاج يذوبان.

3000 مجموعة من الدروع الفولاذية لم تتمكن من منع تنين الدم الذي يطير في السماء. لقد حاولوا سد طريقه ، لكنه شق طريقع عبر كل هؤلاء الحراس والعاملين. و لم يتمكن أحد من الصمود أمامه لمنع تقدمه.

هربت ألهة الثلج والجليد ، التي كانت قد انتهت تقريباً من عملية الاندماج من جسده بسرعة. وطفت فوق المذبح.

أصيب لو سانتشي بالفعل بجروح خطيرة. لذلط لم يتمكن من منع الضربة. وحتي مع وجود جميع الحراس والعاملين هناك ، تمكن هان سين لا يزال من قتله بضربة واحدة من تنين الدم.

“ما هذا؟” صدم حقل الفولاذ وهو ينظر إلى ظل ألهة الثلج والجليد على المذبح. ففي تاريخ عائلة الفولاذ ، لم يحدث هذا من قبل.

 

لم تجب ألهة الثلج والجليد عليه . بل لم تنظر إليه حتى.

وقف حقل الفولاذ أمام مذبح الإلهة. و رأسه مشتعل لهب جليدي بينما اشع جسده بضوء جليدي. وغلف جسده بدرع جليدي. و على رأسه استراح تاج ثلجي يشبه الكريستال.

لقد نزلت ببساطة على الأرض وسارت لأمام هان سين. ثم انحنى وخفضت رأسها باقصي ما تستطيع نحوه. وقالت “تحياتي سيدي, أنا ألهة الثلج والجليد.”

كان المشهد الغريب لتنين الدم يطير فى السماء , مهارة جينية متعجرفة للغاية. وكان تنين الدم لا يزال بجسد طفل ، ورغم ذلك اظهر قوة مرعبة للغاية. يمكنها قتل كل خصم وقف في طريقه.

________________________________________

هربت ألهة الثلج والجليد ، التي كانت قد انتهت تقريباً من عملية الاندماج من جسده بسرعة. وطفت فوق المذبح.

 

 

 

 

 

“ما هذا؟” صدم حقل الفولاذ وهو ينظر إلى ظل ألهة الثلج والجليد على المذبح. ففي تاريخ عائلة الفولاذ ، لم يحدث هذا من قبل.

بغض النظر عما إذا كان الشخص من عامة الناس أو نبيل ، فهناك قوانين تحكمهم. و كانوا فخورين بالقوانين. حتى السيد كان دائماً يتحدى من قبل مرؤوسيه بسبب نظام القانون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط