نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3140

خيط قطع الرأس

خيط قطع الرأس

 

فوجئ الرجل الأصلع. “الأخيرة؟ هل تقصدين الأسطورة حول جلب السيد تيان لتلاميذه لحفر نبض أرض كبير وعدم عودتهم أبداً؟ لم يستطع أحد معرفة ما حدث لهم. كما و اختفى أيضاً مئات التلاميذ الذين اصطحبهم معه. هل هذه هي القصة؟”

الفصل 3140 خيط قطع الرأس

لم يسمع الرجل الأصلع هذه النسخة من القصة من قبل. لذا و تماماً مثل هان سين ، رفع أذنيه للاستماع إلى حديث لي بينغيو.

 

عبس هان سين. و نظر إلى عنق باوير الابيض كالثلج ولاحظ وجود خط أسود به.

استخدم هان سين يديه لفرك الخط. لكن الخط الأسود كان تحت الجلد. فلم يتمكن من فركه.

“السيد تيان جعل تلاميذه يشاهدون التلاميذ الآخرين وهم ينامون. لم يجرؤ التلاميذ على النوم ، لكن البشر بشر ، وعلى البشر أن يناموا في نهاية المطاف. و بغض النظر عن مدى قوتهم ، فهي حاجة. لذا و في النهاية ، لم يسعهم إلا أن يناموا. قيل أن التلاميذ شاهدوا مشهد غريب جداً. عندما نام أحد التلاميذ ، سقط الخط الأسود. وبدا الأمر كما لو أن شخص ما استخدم فأس لقطعه. ثم انفجر الدم بكل مكان ، لكن التلاميذ الذين شاهدوا هذا لم يروا أي شيء”.

أشار الرجل الأصلع إلى باوير وصرخ ، “عنق باوير به نفس الشيء أيضاً!”

“ما المميز بها؟ وجد السيد تيان نبض إلهي غامض واستدعى تلاميذه ليحفروه معاً. و لم يعودوا “. نظر الرجل الأصلع إلى لي بينغيو بارتباك. و لم يكن متأكد من سبب طرحها لهذا الأمر.

عبس هان سين. و نظر إلى عنق باوير الابيض كالثلج ولاحظ وجود خط أسود به.

قالت لي بينغيو: “آخر واحدة”.

في الواقع ، لم تكن باوير وحدها. فسرعان ما لاحظوا أن أعناق اربعتهم اظهرت بطريقة ما خط أسود غريب.

فوجئ الرجل الأصلع. “الأخيرة؟ هل تقصدين الأسطورة حول جلب السيد تيان لتلاميذه لحفر نبض أرض كبير وعدم عودتهم أبداً؟ لم يستطع أحد معرفة ما حدث لهم. كما و اختفى أيضاً مئات التلاميذ الذين اصطحبهم معه. هل هذه هي القصة؟”

بدا تعبير لي بينغيو فظيع. “إذا كنت على صواب ، فإن هذا الخط الأسود هو خيط قطع الرأس الأسطوري.”

لم يسمع الرجل الأصلع هذه النسخة من القصة من قبل. لذا و تماماً مثل هان سين ، رفع أذنيه للاستماع إلى حديث لي بينغيو.

“ما هو خيط قطع الرأس؟” نظر هان سين و الرجل الأصلع إلى لي بينغيو. فنظرت لي بينغيو إلى الرجل الأصلع وقالت “الرجل الأصلع ، أنت تلميذ السيد وي. لا بد أنك سمعت أسطورة السيد تيان كوانغ من مملكة تشي”. لم تجب لي بينغيو على السؤال الأصلي.

 

“نعم. قبل ثلاثمائة عام ، كان مشهور جداً السيد الكبير تيان في مملكة تشين. لقد حفر الكثير من نبضات الاله التي صدمت السماء. كان أعظم من أستاذي اليوم. إنه اشبه بالسيد الأول لجميع الممالك السبعة”. أومأ الرجل الأصلع برأسه وقال لـ لي بينغيو. “هناك العديد من القصص الأسطورية عن السيد تيان. أي واحدة تقصدين؟”

“ما المميز بها؟ وجد السيد تيان نبض إلهي غامض واستدعى تلاميذه ليحفروه معاً. و لم يعودوا “. نظر الرجل الأصلع إلى لي بينغيو بارتباك. و لم يكن متأكد من سبب طرحها لهذا الأمر.

قالت لي بينغيو: “آخر واحدة”.

“إذا سارت الأمور على هذا النحو ، فأي شخص سينام سيفقد رأسه ويموت. لقد تمكنوا من تجنب النوم لمدة 10 أيام أو نصف شهر. و استمر البعض حتى شهر أو شهرين ، لكن البشر لا يستطيعون تجنب النوم إلى الأبد. مثل الآخرين ، بمجرد أن ناموا ، جائهم الموت. و في النهاية ، وقع السيد تيان وتلاميذه في نفس المصير. كلهم ماتوا بقطع الرأس. وأخذت الخيوط السوداء على عنقهم العنوان “خيط قطع الرأس”.

فوجئ الرجل الأصلع. “الأخيرة؟ هل تقصدين الأسطورة حول جلب السيد تيان لتلاميذه لحفر نبض أرض كبير وعدم عودتهم أبداً؟ لم يستطع أحد معرفة ما حدث لهم. كما و اختفى أيضاً مئات التلاميذ الذين اصطحبهم معه. هل هذه هي القصة؟”

ابتسمت لي بينغيو ابتسامة ساخرة. “هذه مجرد نسخة واحدة من تلك الأسطورة. لقد سمعت نسخة أخرى. تقول الأساطير إن السيد تيان أخذ بضعة مئات من التلاميذ إلى هذا النبض الإلهي ، وقاموا بالحفر هناك ليلاً ونهاراً. حتي أصبحت التربة غريبة. كانت حمراء غامقة ويصعب الحفر فيه. حفروا لسبعة أيام وسبع ليالي. و بعد كل هذا الوقت ، تمكنو من الحفر بعمق تسعة أقدام فقط. و في ذلك الوقت ، حفروا شيئ بدا كبلاط حجري أخضر”.

قالت لي بينغيو بإيماءة “نعم ، هذه القصة”.

 

“ما المميز بها؟ وجد السيد تيان نبض إلهي غامض واستدعى تلاميذه ليحفروه معاً. و لم يعودوا “. نظر الرجل الأصلع إلى لي بينغيو بارتباك. و لم يكن متأكد من سبب طرحها لهذا الأمر.

“ما المميز بها؟ وجد السيد تيان نبض إلهي غامض واستدعى تلاميذه ليحفروه معاً. و لم يعودوا “. نظر الرجل الأصلع إلى لي بينغيو بارتباك. و لم يكن متأكد من سبب طرحها لهذا الأمر.

ابتسمت لي بينغيو ابتسامة ساخرة. “هذه مجرد نسخة واحدة من تلك الأسطورة. لقد سمعت نسخة أخرى. تقول الأساطير إن السيد تيان أخذ بضعة مئات من التلاميذ إلى هذا النبض الإلهي ، وقاموا بالحفر هناك ليلاً ونهاراً. حتي أصبحت التربة غريبة. كانت حمراء غامقة ويصعب الحفر فيه. حفروا لسبعة أيام وسبع ليالي. و بعد كل هذا الوقت ، تمكنو من الحفر بعمق تسعة أقدام فقط. و في ذلك الوقت ، حفروا شيئ بدا كبلاط حجري أخضر”.

“ما المميز بها؟ وجد السيد تيان نبض إلهي غامض واستدعى تلاميذه ليحفروه معاً. و لم يعودوا “. نظر الرجل الأصلع إلى لي بينغيو بارتباك. و لم يكن متأكد من سبب طرحها لهذا الأمر.

لم يسمع الرجل الأصلع هذه النسخة من القصة من قبل. لذا و تماماً مثل هان سين ، رفع أذنيه للاستماع إلى حديث لي بينغيو.

فوجئ الرجل الأصلع. “الأخيرة؟ هل تقصدين الأسطورة حول جلب السيد تيان لتلاميذه لحفر نبض أرض كبير وعدم عودتهم أبداً؟ لم يستطع أحد معرفة ما حدث لهم. كما و اختفى أيضاً مئات التلاميذ الذين اصطحبهم معه. هل هذه هي القصة؟”

استمرت لي بينغيو قائلة “شعر السيد تيان والتلاميذ الآخرين بالغرابة. فعندما حفروا نبضة الأرض ، كان الكوكب مقفر بلا حياة. فلماذا سيكون هناك بلاط حجري؟ لذلك ، استمروا في الحفر. وسرعان ما وجدوا مبنى قديم محطم في أعماق الأرض. تم هدم جميع الجدران. ولم يعرفوا كيف دفن تحت الأرض. فقاموا بحفر المبنى بأكمله لرؤيته بشكل أفضل. فرأوا علامة حجرية بالقرب من الباب الأمامي. كُتِبَت عليها أربع كلمات: معبد الأله مقطوع الرأس”.

 

بعد سماع قصتها ، لم يصدق الرجل الأصلع كلماتها. “معابد الاله لا تتحطم. حتى النخب المطلقة من الممالك السبع لا يمكنها تدمير معبد إلهي. كيف يمكن أن ينتهي المطاف باحدهم محطماً ومدفون تحت الأرض؟ لابد ان هذه مزحة”.

أشار الرجل الأصلع إلى باوير وصرخ ، “عنق باوير به نفس الشيء أيضاً!”

“هذا ما قاله السيد تيان. اعتقد الجميع ذلك أيضاً. و لم يكن للمعبد تمثال. فاعتقدوا أنه كان نسخة طبق الأصل من معبد إلهي تم بناؤه بأيدي بشرية. و بالإضافة إلى ذلك ، كان موقع نبض الإله هذا أسفل معبد الأله مقطوع الرأس، لذلك كان عليهم إزالة معبد الإله لمواصلة الحفر. و في اليوم التالي ، بعد أن أزالوا معبد الاله المحطم ، ظهر علي عنق الجميع خط أسود صغير”. عندما قالت لي بينغيو ذلك ، بدأ صوتها يتغير.

 

شعر الرجل الأصلع بقشعريرة تجري أسفل عموده الفقري. فمد يده ليفرك عنقه.

أشار الرجل الأصلع إلى باوير وصرخ ، “عنق باوير به نفس الشيء أيضاً!”

استمرت لي بينغيو لتقول، “هذا الخط الأسود لم يؤلمهم أو يحكهم. و لم يكن هناك شيء غريب بطبيعته.

“ما المميز بها؟ وجد السيد تيان نبض إلهي غامض واستدعى تلاميذه ليحفروه معاً. و لم يعودوا “. نظر الرجل الأصلع إلى لي بينغيو بارتباك. و لم يكن متأكد من سبب طرحها لهذا الأمر.

لم يعرف السيد تيان ما حدث. لذا فكر في طرق عديدة لمحاولة إزالته ، لكنه لم ينجح. و بدأت الأشياء المخيفة في اليوم التالي. فبينما كانوا نائمين ، قُُطعت رؤوس عدد قليل من التلاميذ. و حدد الخط الأسود النقطة الدقيقة التي تم قطع رأسهم فيها. و بعد ذلك ، إذا نام أي شخص ، سيتم قطع رأسه في ظروف غامضة”.

 

“السيد تيان جعل تلاميذه يشاهدون التلاميذ الآخرين وهم ينامون. لم يجرؤ التلاميذ على النوم ، لكن البشر بشر ، وعلى البشر أن يناموا في نهاية المطاف. و بغض النظر عن مدى قوتهم ، فهي حاجة. لذا و في النهاية ، لم يسعهم إلا أن يناموا. قيل أن التلاميذ شاهدوا مشهد غريب جداً. عندما نام أحد التلاميذ ، سقط الخط الأسود. وبدا الأمر كما لو أن شخص ما استخدم فأس لقطعه. ثم انفجر الدم بكل مكان ، لكن التلاميذ الذين شاهدوا هذا لم يروا أي شيء”.

 

“السيد تيان استخدم كل الطرق الممكنة لإيقافه. لكنه لم يتمكن من معرفة سبب ظهور الخط الأسود. و في النهاية ، كان عليه أن يترك أحد التلاميذ الذين لم يتمكنوا من البقاء مستيقظاً ينام. ثم كشط الجلد حتى يفقد الجلد لكي ينجو. لكن من كان بإمكانه معرفة أن الخط الأسود لم يكن موجود بالفعل على بشرته؟ كانت عميقاً في الجسد والعظام. لذا فسلخ الجلد عديم الفائدة تماماً. في النهاية ، تم قطع رأس التلميذ أثناء نومه”.

قالت لي بينغيو: “آخر واحدة”.

“إذا سارت الأمور على هذا النحو ، فأي شخص سينام سيفقد رأسه ويموت. لقد تمكنوا من تجنب النوم لمدة 10 أيام أو نصف شهر. و استمر البعض حتى شهر أو شهرين ، لكن البشر لا يستطيعون تجنب النوم إلى الأبد. مثل الآخرين ، بمجرد أن ناموا ، جائهم الموت. و في النهاية ، وقع السيد تيان وتلاميذه في نفس المصير. كلهم ماتوا بقطع الرأس. وأخذت الخيوط السوداء على عنقهم العنوان “خيط قطع الرأس”.

 

بعد سماع كل ذلك ، شعر الرجل الأصلع بقشعريرة. ثم ابتسم وقال ، “هذه مجرد أسطورة. إذا قُتل السيد تيان والآخرين ، فكيف تم الحفاظ على قصتهم حول خيط قطع الرأس؟ من عاش ليروي الحكاية؟ بالإضافة إلى ذلك ، لم نجد معبد الأله مقطوع الرأس. لا يمكن أن تكون الخطوط السوداء على أعناقنا هي خيط قطع الرأس”.

فوجئ الرجل الأصلع. “الأخيرة؟ هل تقصدين الأسطورة حول جلب السيد تيان لتلاميذه لحفر نبض أرض كبير وعدم عودتهم أبداً؟ لم يستطع أحد معرفة ما حدث لهم. كما و اختفى أيضاً مئات التلاميذ الذين اصطحبهم معه. هل هذه هي القصة؟”

قالت لي بينغيو بجدية: “آمل أن يكون هذا هو الحال ، لكن هذا مشابه جداً لأسطورة خيط قطع الرأس”. من الواضح أنها لم تكن تقول أياً من هذا كمزحة.

أشار الرجل الأصلع إلى باوير وصرخ ، “عنق باوير به نفس الشيء أيضاً!”

عبس هان سين وقال: “الفرسان الذين ماتوا من قبل لم تقطع رؤوسهم ، وأعناقهم لم تحمل خيوط سوداء.”

 

قال أصلع بصوت مرتجف: “نعم ، ولم نكتشف عن معبد إلهي”. “لم نكسر معبد ألهي أيضاً ، فكيف استطعنا استفزاز أله قطع الرأس؟” استمرت يداه في فرك الخط الأسود على عنقه ، لكنه لم يتمكن من محوه.

قالت لي بينغيو بإيماءة “نعم ، هذه القصة”.

***يب اسم الأله تغير بالانجليزية وليس خطأي

أمسك الرجل الأصلع عنقه المحترقة ، وصاح خوفاَ ، “يا ألهي! اعتقدت أن قطع الرأس لا يحدث إلا وأنت نائم!”

 

“السيد تيان جعل تلاميذه يشاهدون التلاميذ الآخرين وهم ينامون. لم يجرؤ التلاميذ على النوم ، لكن البشر بشر ، وعلى البشر أن يناموا في نهاية المطاف. و بغض النظر عن مدى قوتهم ، فهي حاجة. لذا و في النهاية ، لم يسعهم إلا أن يناموا. قيل أن التلاميذ شاهدوا مشهد غريب جداً. عندما نام أحد التلاميذ ، سقط الخط الأسود. وبدا الأمر كما لو أن شخص ما استخدم فأس لقطعه. ثم انفجر الدم بكل مكان ، لكن التلاميذ الذين شاهدوا هذا لم يروا أي شيء”.

لم يؤمن هان سين بالكارما فيما يتعلق بأشياء كهذا. كان من الواضح أن هذا تأثير قوة ما. لكن بدا غريب جداً أن تعطيهم القوة خيط أسود.

قالت لي بينغيو بإيماءة “نعم ، هذه القصة”.

تنهدت لي بينغيو. “حتى لو لم يكن هذا هو الخيط نفسه ، فهو لايزال مشكلة كبيرة بالنسبة لنا. إذا لم يكن كذلك ، لنجح وحيد قرن صد الشر بايقافه”.

“ما المميز بها؟ وجد السيد تيان نبض إلهي غامض واستدعى تلاميذه ليحفروه معاً. و لم يعودوا “. نظر الرجل الأصلع إلى لي بينغيو بارتباك. و لم يكن متأكد من سبب طرحها لهذا الأمر.

قال الرجل الأصلع وهو يبتلع لعابه: “لا يهم”. “يجب أن نفكر في العودة أولاً. سأسمح لمعلمي بفحصها. إنه سيد كبير ، لذا ربما يعرف ما هذا الخط الأسود “.

 

بينما كان يتحدث ، صرخ الرجل الأصلع فجأة. و أمسك عنقه بينما بدأ الخط الأسود على عنقه ينزف.

 

أمسك الرجل الأصلع عنقه المحترقة ، وصاح خوفاَ ، “يا ألهي! اعتقدت أن قطع الرأس لا يحدث إلا وأنت نائم!”

قال أصلع بصوت مرتجف: “نعم ، ولم نكتشف عن معبد إلهي”. “لم نكسر معبد ألهي أيضاً ، فكيف استطعنا استفزاز أله قطع الرأس؟” استمرت يداه في فرك الخط الأسود على عنقه ، لكنه لم يتمكن من محوه.

________________________________________

***يب اسم الأله تغير بالانجليزية وليس خطأي

 

***يب اسم الأله تغير بالانجليزية وليس خطأي

 

بعد سماع قصتها ، لم يصدق الرجل الأصلع كلماتها. “معابد الاله لا تتحطم. حتى النخب المطلقة من الممالك السبع لا يمكنها تدمير معبد إلهي. كيف يمكن أن ينتهي المطاف باحدهم محطماً ومدفون تحت الأرض؟ لابد ان هذه مزحة”.

 

“إذا سارت الأمور على هذا النحو ، فأي شخص سينام سيفقد رأسه ويموت. لقد تمكنوا من تجنب النوم لمدة 10 أيام أو نصف شهر. و استمر البعض حتى شهر أو شهرين ، لكن البشر لا يستطيعون تجنب النوم إلى الأبد. مثل الآخرين ، بمجرد أن ناموا ، جائهم الموت. و في النهاية ، وقع السيد تيان وتلاميذه في نفس المصير. كلهم ماتوا بقطع الرأس. وأخذت الخيوط السوداء على عنقهم العنوان “خيط قطع الرأس”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط