نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3142

معبد غريب

معبد غريب

 

الفصل 3142 معبد غريب

الفصل 3142 معبد غريب

وبينما كانت احبالها الصوتية لا تزال تدق بالضحك ، تحرك جسد الدمية. و سحب حبل أسود مبلل بالدماء. فتم سحب نصل المقصلة.

 

________________________________________

كانت المقصلة أداة إعدام تستخدم لتنفيذ أحكام الإعدام في العصور القديمة ، حيث استخدمت بعض الدول المقصلة لإعدام الأشخاص بشكل قانوني. و تم إحضار ملكة مشهورة إلى المقصلة بعد أن حكم عليها بالإعدام.

 

 

الفصل 3142 معبد غريب

بدت المقصلة وكأنها إطار باب. مع منصة في الأسفل ونصل فوقها يشبه البوابة. و عندما يتم رفع النصل إلى أعلى نقطة ، سيتم وضع رأس السجين بأعلى المنصة. و بعد ذلك ، سيتم قطع الحبل الذي يحمل النصل. ثم سيسقط النصل الثقيل الشبيه بالبوابة. و بغض النظر عن مدى قوة عنق الشخص المثبت ، سيتم قطعه.

*** اللقب:الرجل الأصلع, المهنة : متخصص في السير نحو موته

 

وبينما كانت احبالها الصوتية لا تزال تدق بالضحك ، تحرك جسد الدمية. و سحب حبل أسود مبلل بالدماء. فتم سحب نصل المقصلة.

كان ارتفاع المقصلة 12 قدم. و كان الإطار مصنوع من الخشب القديم البرونزي. اما المنصة والشفرة فهم مصنوعان من معدن أسود.

أن المعبد القديم الذي اكتشفوه لم يكن من صنع الإنسان. بل معبد إلهي حقيقي. و إذا كان معبد إلهي حقيقي ، فهذا يعني أن المقصلة والدمية بداخله هم أرواح إلهية حقيقية.

 

 

بدا أطار المنصة دموي جداً. و لم يعرف اياً منهم كمية الدم التي أريقت أو عدد الرؤوس التي تدحرجت تحت قوة تلك الآلة المخيفة.

عندما ارتفعت الشفرة ، انفجر اللهب الأرجواني والأسود للمقصلة بالكامل. وظهرت عشرات الآلاف من الأرواح الشريرة تبكي وتزمجر. و احيط معبد أله قطع الرأس بأكمله بالنيران ألسود والأرجوانية المخيفة.

 

كانت المقصلة أداة إعدام تستخدم لتنفيذ أحكام الإعدام في العصور القديمة ، حيث استخدمت بعض الدول المقصلة لإعدام الأشخاص بشكل قانوني. و تم إحضار ملكة مشهورة إلى المقصلة بعد أن حكم عليها بالإعدام.

وفوق كا هذا , كانت المقصلة بأكملها مليئة بحضور شيطاني مخيف. و كان عدد لا يحصى من الأرواح الغاضبة تصرخ من الألم.

“بالطبع ، أنا أعرفك. لقد كنت في انتظارك منذ مليون عام. لقد وصلت أخيراً. تعال … تعال إلي … كن إلهاً مثلي إلى الأبد … دعنا لا نقضي بعض الوقت بعيداً … ” واطلقت الدمية ضحكة عالية.

 

وكان عالم الممالك مثله. حتى الملك الطاووس ذو الأجنحة الذهبية وهو عرق جيني متحول بالرتبة الإلهية لم يتمكن من إيذاء المقصلة والدمية. و لم يكن هان سين متأكد من القوة المطلوبة لإصابتهم.

قبل أن يمشوا بالقرب من معبد الإله ، شعروا بالفعل بعدد لا يحصى من الشياطين تقربهم من المقصلة.

“بالطبع ، أنا أعرفك. لقد كنت في انتظارك منذ مليون عام. لقد وصلت أخيراً. تعال … تعال إلي … كن إلهاً مثلي إلى الأبد … دعنا لا نقضي بعض الوقت بعيداً … ” واطلقت الدمية ضحكة عالية.

 

كان ارتفاع المقصلة 12 قدم. و كان الإطار مصنوع من الخشب القديم البرونزي. اما المنصة والشفرة فهم مصنوعان من معدن أسود.

فحص هان سين المقصلة. و لاحظ الرجل الأصلع يمشي مباشرة نحو المقصلة داخل معبد الاله. بدا وكأنه دمية بلا روح. و حتى الطريقة التي سار بها بدت ميكانيكية.

كانت المقصلة أداة إعدام تستخدم لتنفيذ أحكام الإعدام في العصور القديمة ، حيث استخدمت بعض الدول المقصلة لإعدام الأشخاص بشكل قانوني. و تم إحضار ملكة مشهورة إلى المقصلة بعد أن حكم عليها بالإعدام.

*** اللقب:الرجل الأصلع, المهنة : متخصص في السير نحو موته

 

كانت المقصلة أداة إعدام تستخدم لتنفيذ أحكام الإعدام في العصور القديمة ، حيث استخدمت بعض الدول المقصلة لإعدام الأشخاص بشكل قانوني. و تم إحضار ملكة مشهورة إلى المقصلة بعد أن حكم عليها بالإعدام.

“الأصلع!” صاح هان سين. فاستيقظ الرجل الأصلع الذي كان بالقرب من النهر. ولاحظ أنه كان يقف في النهر. وان الماء فوق ركبتيه. فركض عائداً بحالة صدمة.

نظراً لأن الدمية كانت قديمة جداً ، فقد فقدت معظم لونها. و لامست الكثير من الدماء القذرة وبدت عجوزة وغريب.

“هذا الشيء شرير للغاية” ، قال الرجل الأصلع بصدمة. “عندما نظرت إلى المقصلة ، شعرت أنني أريد أن أضع رأسي هناك. إنها تجعلني مشوش للغاية”.

لقد شعر أن معبد الإله والمقصلة كانا غريبين للغاية. و لم يكونا كالاروح الالهية العادية.

“حسنا. سألقي نظرة علىها”. بعد أن قال هان سين ذلك ، مشى نحو معبد الإله.

 

لقد شعر أن معبد الإله والمقصلة كانا غريبين للغاية. و لم يكونا كالاروح الالهية العادية.

لم تكن اليد يد بشرية. بل كانت يد دمية. و كانت الدمية قديمة و تبدو وكأنها امرأة ترتدي ملابس نبيلة جميلة وتاج.

دخل هان سين العديد من معابد الآلهة والتقى بالعديد من الأرواح الإلهية ، و اشخاص مثل الأله لوتس الشر أو الملك جون أو حتى الشخص الموجود في قاعة الجينات اعطوا هان سين الشعور بأنه مقيد و مقموع.

عندما ارتفعت الشفرة ، اشتعلت النيران المخيفة باللون الأرجواني والأسود. و عندما ارتفعت ألسنة اللهب الأرجوانية والسوداء ، بدا الأمر وكأن هناك عدد لا يحصى من الأرواح الشريرة جاءت تقفز وتركض نحو هان سين.

لكن بغض النظر عن مدى قوتهم ، فسيفعلون الأشياء بقواعد ونظام. ومع ذلك ، فالأله قطع الرأس هذا ، جعل هان سين يشعر بأنه روح الهية متسلطة وشريرىى للغاية. كان على عكس الارواح الالهية العادية.

النصل المتصل بالمقصلة كان به حبل في الخلف. و هذا الحبل لم يكن مربوطاً بأي شيء. بل كأنت تمسه يد.

جلست باوير على أكتاف هان سين. و حملت السمكة الطائرة الصغيرة. لكن بدا وجهها الصغير مكتئب.

“جهودك عقيمة. أنا الاله. بغض النظر عن مدى قوة الناس العاديين ، لا يمكنهم قتال الأله. الناس العاديين مجرد مزحة مثيرة للشفقة. أطعني ، ويمكنك تحقيق القوى الإلهية. يمكنك أن تصبح خالد مثلي. يمكنك أن تنظر بازدراء إلى كل شيء في هذا العالم”. بدت الدمية مجنونة بعض الشيء. تردد صدى صوتها بأنحاء المعبد. بينما اطلق النصل الثقيل صرير رهيب من اصوات انجراف المعادن. مما زاد من الشعور بأن كل شيء بداخل ذلك المعبد شرير ومخيف.

عندما صعد هان سين إلى المعبد القديم ، رأى شيئ خلف منصة قطع الرأس.

________________________________________

النصل المتصل بالمقصلة كان به حبل في الخلف. و هذا الحبل لم يكن مربوطاً بأي شيء. بل كأنت تمسه يد.

“أنت هنا. لقد انتظرتك لفترة طويلة”. بدا الصوت شبحي. وحمل تلك الطبقة الصوتية التي تجعل أسنان الناس تتألم. بدا وكأنه صوت جاء من أعماق الجحيم.

لم تكن اليد يد بشرية. بل كانت يد دمية. و كانت الدمية قديمة و تبدو وكأنها امرأة ترتدي ملابس نبيلة جميلة وتاج.

وبينما يفكر ، سقط اللهب الأرجواني والأسود عليه. وبدا الأمر كما لو أنه تم سحبه من قبل عدد لا يحصى من الأرواح الشريرة. لم يتمكن هان سين من السيطرة على جسده. و وجد نفسه يسير بشكل إجباري نحو المقصلة.

نظراً لأن الدمية كانت قديمة جداً ، فقد فقدت معظم لونها. و لامست الكثير من الدماء القذرة وبدت عجوزة وغريب.

لاحظ هان سين الدمية. عيون الدمية ، التي كانت مغلقة من قبل ، انفتحت الآن. و حدقت عيناها المحمرتان بالدماء بهان سين. وفمها ، الذي يمكن أن يتحرك ، أطلق ضحكة غريبة.

عبس هان سين. لا يبدو أن قوي الملك الطاووس ذو الجناح الذهبي تتسبب بأدنى قدر من الضرر للمقصلة. و بينما كان ذلك مقلق للغاية ، فقد ساعد في تبديد كل الشك وإثبات شيء واحد.

“أنت هنا. لقد انتظرتك لفترة طويلة”. بدا الصوت شبحي. وحمل تلك الطبقة الصوتية التي تجعل أسنان الناس تتألم. بدا وكأنه صوت جاء من أعماق الجحيم.

عندما صعد هان سين إلى المعبد القديم ، رأى شيئ خلف منصة قطع الرأس.

“هل تعرفيني؟” سأل هان سين الدمية الخشبية.

فحص هان سين المقصلة. و لاحظ الرجل الأصلع يمشي مباشرة نحو المقصلة داخل معبد الاله. بدا وكأنه دمية بلا روح. و حتى الطريقة التي سار بها بدت ميكانيكية.

يجب أن تكون الارواح الألهية الحقيقية قد تعرفت عليه. لكن هذا المعبد الإلهي غريب جداً. جعل هان سين يتسائل عما إذا كان معبد إلهي حقيقي أم لا.

عندما ارتفعت الشفرة ، اشتعلت النيران المخيفة باللون الأرجواني والأسود. و عندما ارتفعت ألسنة اللهب الأرجوانية والسوداء ، بدا الأمر وكأن هناك عدد لا يحصى من الأرواح الشريرة جاءت تقفز وتركض نحو هان سين.

“بالطبع ، أنا أعرفك. لقد كنت في انتظارك منذ مليون عام. لقد وصلت أخيراً. تعال … تعال إلي … كن إلهاً مثلي إلى الأبد … دعنا لا نقضي بعض الوقت بعيداً … ” واطلقت الدمية ضحكة عالية.

عندما كان هان سين في الكون الجيني ، رأى هذا النوع من الأشياء كثيراً. لم تعمل قوة الناس العاديين على الارواح الألهية. و لإيذاء إله ، احتاجوا إلى نوع خاص من القوة.

وبينما كانت احبالها الصوتية لا تزال تدق بالضحك ، تحرك جسد الدمية. و سحب حبل أسود مبلل بالدماء. فتم سحب نصل المقصلة.

النصل المتصل بالمقصلة كان به حبل في الخلف. و هذا الحبل لم يكن مربوطاً بأي شيء. بل كأنت تمسه يد.

عندما ارتفعت الشفرة ، انفجر اللهب الأرجواني والأسود للمقصلة بالكامل. وظهرت عشرات الآلاف من الأرواح الشريرة تبكي وتزمجر. و احيط معبد أله قطع الرأس بأكمله بالنيران ألسود والأرجوانية المخيفة.

وكان عالم الممالك مثله. حتى الملك الطاووس ذو الأجنحة الذهبية وهو عرق جيني متحول بالرتبة الإلهية لم يتمكن من إيذاء المقصلة والدمية. و لم يكن هان سين متأكد من القوة المطلوبة لإصابتهم.

عندما ارتفعت الشفرة ، اشتعلت النيران المخيفة باللون الأرجواني والأسود. و عندما ارتفعت ألسنة اللهب الأرجوانية والسوداء ، بدا الأمر وكأن هناك عدد لا يحصى من الأرواح الشريرة جاءت تقفز وتركض نحو هان سين.

 

“سماء ممتلئة بالريش.” انفجر جسد هان سين بضوء ذهبي. و شكل ريش الطاووس ختم ذهبي , وسقط سماء ممتلئة بالريش على الروح الشريرة مثل وابل من السهام.

***الم اخبركم ان هذا تخصصه؟!

في الثانية التالية ، اكتشف هان سين بشكل صادم أن السماء الممتلئة بالريش لم تتمكن من اصابة الروح الشريرة. لقد اخترقت الجسد. وبدا ريش الطاووس كعاصفة هوجاء وهو يضرب قاعدة التمثال. وامتلئ المشهد بوابل من انفجارات الضوء الإلهي ، لكن قوته لم تتمكن من تحريك المقصلة على الإطلاق.

قبل أن يمشوا بالقرب من معبد الإله ، شعروا بالفعل بعدد لا يحصى من الشياطين تقربهم من المقصلة.

“جهودك عقيمة. أنا الاله. بغض النظر عن مدى قوة الناس العاديين ، لا يمكنهم قتال الأله. الناس العاديين مجرد مزحة مثيرة للشفقة. أطعني ، ويمكنك تحقيق القوى الإلهية. يمكنك أن تصبح خالد مثلي. يمكنك أن تنظر بازدراء إلى كل شيء في هذا العالم”. بدت الدمية مجنونة بعض الشيء. تردد صدى صوتها بأنحاء المعبد. بينما اطلق النصل الثقيل صرير رهيب من اصوات انجراف المعادن. مما زاد من الشعور بأن كل شيء بداخل ذلك المعبد شرير ومخيف.

________________________________________

عبس هان سين. لا يبدو أن قوي الملك الطاووس ذو الجناح الذهبي تتسبب بأدنى قدر من الضرر للمقصلة. و بينما كان ذلك مقلق للغاية ، فقد ساعد في تبديد كل الشك وإثبات شيء واحد.

فحص هان سين المقصلة. و لاحظ الرجل الأصلع يمشي مباشرة نحو المقصلة داخل معبد الاله. بدا وكأنه دمية بلا روح. و حتى الطريقة التي سار بها بدت ميكانيكية.

أن المعبد القديم الذي اكتشفوه لم يكن من صنع الإنسان. بل معبد إلهي حقيقي. و إذا كان معبد إلهي حقيقي ، فهذا يعني أن المقصلة والدمية بداخله هم أرواح إلهية حقيقية.

 

عندما كان هان سين في الكون الجيني ، رأى هذا النوع من الأشياء كثيراً. لم تعمل قوة الناس العاديين على الارواح الألهية. و لإيذاء إله ، احتاجوا إلى نوع خاص من القوة.

 

إذا لم يقرر تشين شيو أو ملك العالم ان يكسر حاجز الفضاء ويجعل قاعة الجينات تكشف عن نفسها ، لتمكنن عدد أقل من الناس من ايذا الارواح الالهية.

أن المعبد القديم الذي اكتشفوه لم يكن من صنع الإنسان. بل معبد إلهي حقيقي. و إذا كان معبد إلهي حقيقي ، فهذا يعني أن المقصلة والدمية بداخله هم أرواح إلهية حقيقية.

وكان عالم الممالك مثله. حتى الملك الطاووس ذو الأجنحة الذهبية وهو عرق جيني متحول بالرتبة الإلهية لم يتمكن من إيذاء المقصلة والدمية. و لم يكن هان سين متأكد من القوة المطلوبة لإصابتهم.

لقد شعر أن معبد الإله والمقصلة كانا غريبين للغاية. و لم يكونا كالاروح الالهية العادية.

وبينما يفكر ، سقط اللهب الأرجواني والأسود عليه. وبدا الأمر كما لو أنه تم سحبه من قبل عدد لا يحصى من الأرواح الشريرة. لم يتمكن هان سين من السيطرة على جسده. و وجد نفسه يسير بشكل إجباري نحو المقصلة.

جلست باوير على أكتاف هان سين. و حملت السمكة الطائرة الصغيرة. لكن بدا وجهها الصغير مكتئب.

“تعال إلى هنا … ضع رأسك هذا … ضعها لتصبح إله بجانبي. لتكن كائن يتجاوز الموت. انضم إلي وكن خالد … “استمرت الدمية في سحب الحبل وهي تصرخ وتضحك. فنشط هان سين سوترا الشوان الاصفر لقتال الاروح الشريرة. و على الرغم من أنه دمر الارواح الشريرة ، إلا أن المزيد من الأرواح الشريرة اتت. كأنوا بلا نهاية.

 

حتى الرجل الأصلع و لي بينغيو ، اللذان كانا يقفان بعيداً عن النهر ، تأثروا. تمكنت لي بينغيو من مقاومة كمية صغيرة ، لكن الرجل الأصلع سقط بالفعل بحالة ذهول كاملة. و مشى مباشرةً إلى المعبد القديم.

جلست باوير على أكتاف هان سين. و حملت السمكة الطائرة الصغيرة. لكن بدا وجهها الصغير مكتئب.

***الم اخبركم ان هذا تخصصه؟!

“هذا الشيء شرير للغاية” ، قال الرجل الأصلع بصدمة. “عندما نظرت إلى المقصلة ، شعرت أنني أريد أن أضع رأسي هناك. إنها تجعلني مشوش للغاية”.

 

 

كان هان سين مستعد لكسر قيود العالم. أراد استخدام قواه لكسر المقصلة ، لكنه رأى فجأة السمكة الطائرة الصغيرة بين ذراع باوير تتفاعل. فبصقت قطعة من النار البيضاء.

 

________________________________________

“الأصلع!” صاح هان سين. فاستيقظ الرجل الأصلع الذي كان بالقرب من النهر. ولاحظ أنه كان يقف في النهر. وان الماء فوق ركبتيه. فركض عائداً بحالة صدمة.

 

“جهودك عقيمة. أنا الاله. بغض النظر عن مدى قوة الناس العاديين ، لا يمكنهم قتال الأله. الناس العاديين مجرد مزحة مثيرة للشفقة. أطعني ، ويمكنك تحقيق القوى الإلهية. يمكنك أن تصبح خالد مثلي. يمكنك أن تنظر بازدراء إلى كل شيء في هذا العالم”. بدت الدمية مجنونة بعض الشيء. تردد صدى صوتها بأنحاء المعبد. بينما اطلق النصل الثقيل صرير رهيب من اصوات انجراف المعادن. مما زاد من الشعور بأن كل شيء بداخل ذلك المعبد شرير ومخيف.

 

 

 

وبينما كانت احبالها الصوتية لا تزال تدق بالضحك ، تحرك جسد الدمية. و سحب حبل أسود مبلل بالدماء. فتم سحب نصل المقصلة.

“هل تعرفيني؟” سأل هان سين الدمية الخشبية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط