مصيري متشابك مع هذا الطفل
وبعد ذلك قبّلت المرأة الطفل على جبينه. و حملته ودخلت النهر.
الفصل 3151 مصيري متشابك مع هذا الطفل
تم التحكم في العرق الجيني المصاب بشدة من قبل المرأة. فأمرته بمحاولة السباحة لأعماق النهر. وكل ما أمكن المرأة فعله بعد ذلك هو ومشاهدة طفلها وهو يغوص في عتمة أعماق النهر بينما بدأت رؤيتها تتلاشى.
لم تجرؤ ملكة قطع الرأس على التحديق في تمثال الإله. بل ركعت أمام تمثال الأله وقالت ، “سيدي ، أحضرتهم.”
اعتقد هان سين أن الطفل يشبه المصباح المشتعل. ثم قام بحساب الوقت منذ وفاة المصباح المشتعل إلى عمر ذلك الطفل الآن واعتقد أن الاوقات متطابقة تماماً.
سارت أخيراً إلى ضفة النهر حيث يوجد معبد إله الثروة. وأشارت ملكة قطع الرأس في النهر. “يوجد معبد إلهي بعمق 10000 ميل. إذا استطعتي اصطحاب طفلك إلى هناك ، فسيتم حماية طفلك من قبل روح الهية. و سيرث نبض دم. و في هذا العالم , لن يُسمح لأحد بقتله. اما إذا كنتي تريدين المغادرة ، فأنتي حر في الذهاب”.
“إنه لأمر مؤسف أن يولد الألفا المصباح المشتعل ، في مثل هذه الظروف.” تنهد هان سين.
****سواء ارهاق نفسها للعناية به او الموت عن طيب خاطر من أجل ان يعيش للحظة آخري, فالأم هي الوحيدة التي لن تتردد بفعل هذا من أجل طفلها, توصو خيراً بامهاتكم يا رفاق فلن تجدو من يحبكم مثلها
في ذلك الوقت ، كان المصباح المشتعل قادر على تحويل السحب إلى مطر. بل وحول هان سين إلى نملة. لك ان تتخيل مدي قوته؟ لذا فمن المؤيف أنه قد لا يتمكن من أن يكبر ويعيش حياة شخص بالغ في هذه الحياة.
عندما دخلت معبد الاله ، لاحظت أن ملكة قطع الرأس لم تكن هي إله الثروة الحقيقي. فقد كان هناك تمثال للإله على مذبح الإلهي بدا قوي للغاية.
عرف هان سين أنه إذا كان الولد الصغير تناسخ المصباح المشتعل ، فضغائن الماضي لا تعني شيئاً. فكل ما انتقل هي روحه. لم يتم نقل أي من شخصية أو ذكريات المصباح المشتعل.
لكن بعض الأشياء لم تنجح بسبب تدخل القدر. مع الوقت والعمق , لم يستطع جسد المرأة الصمود. ففتحت فمها لتتنفس ، لكن الماء فقط دخل.
بدا التناسخ في هذه العوالم مثل ورقة بها الكثير من النصوص والرموز مكتوبة عليها. و على الرغم من أن بها معنى ، فاذا تم إعادة تدوير تلك الورقة لإزالة النص والرسومات من على الورق ، فستعود لكونها ورقة جديدة.
شاهد هان سين هذا يحدث من معبد إله الثروة وتنهد. في النهاية ، قررت المرأة التخلي عن حياتها من أجل انقاذ طفلها.
“أتسائل ما هي مواهب المصباح المشتعل في هذه الحياة.” قفز قلب هان سين. ثم نظر إلى ملكة قطع الرأس في قاعتها الفرعية. فقالت ملكة قطع الرأس على الفور ، “أنا أفهم”.
عندما دخلت معبد الاله ، لاحظت أن ملكة قطع الرأس لم تكن هي إله الثروة الحقيقي. فقد كان هناك تمثال للإله على مذبح الإلهي بدا قوي للغاية.
كانت المرأة في الخارج تحمل طفلها وتتوسل للحصول على فرصة ، لكن الرجال كانوا مصممين على قتل الطفل. فقال الرجل في الوسط: “يا امرأة ، لا تلومينا لكوننا قاسيين.”
بعد ذلك تحركوا لقتل الطفل. كان قد تبقي للمرأة بعض القوة ، لكنها ظلت تركض لفترة طويلة. فبدت كالفانوس الذي احرق كل زيته. لم تعد قادرة على قتال مطارديها. “من فضلكم ،اي أحد , أنقذوا طفلي! إذا تمكن طفلي من العيش ، فأنا علي استعداد للموت بكل سرور!” حملت المرأة طفلها بينما امتلئت عيناها باليأس والحزن.
بدا التناسخ في هذه العوالم مثل ورقة بها الكثير من النصوص والرموز مكتوبة عليها. و على الرغم من أن بها معنى ، فاذا تم إعادة تدوير تلك الورقة لإزالة النص والرسومات من على الورق ، فستعود لكونها ورقة جديدة.
تردد ضجيج “كاتشا”بينما رآت السكاكين على وشك السقوط عليهم. وفجأة قُطعت رؤوس المعتدين. وطار الدم في الهواء بينما بدأت أجسادهم مقطوعة الرأس تنهار ببطء على الأرض.
كانت المرأة لا تزال تبدوا كمصباح نفد منه الزيت. ورغم هذا بدأت تتبع ملكة قطع الرأس. لقد استخدمت كامل إرادتها للتحرك بينما بدأ جسدها يترنح ، لذا تعثرت كثيراً. و لولا إرادتها لحماية طفلها ، لما تمكنت من المشي على الإطلاق.
فتحت عينا المرأة على مصراعيها. و شاهدت ما حدث برهبة. ثم رأت مقصلة عملاقة ملطخة بالدماء تطفو في الهواء. و خلف المقصلة كانت دمية تشبه الملكة تسحب حبلها.
صدمت المرأة. فنظرت إلى ملكة قطع الرأس برعب. بينما كان رد فعها الأول هو وضع طفلها خلفها لحمايته.
من يرأ ملكة قطع الرأس لن يصدقه أنها روح إلهية مرسلة لإنقاذهم. بل بدت كعرق جيني مخيف يهدف لأستهلاك كل حياة امامه.
تم الاحتفاظ بمياه النهر بعيداً فيما بدا كقبة تحيطه من قبل معبد الاله. مما كون منطقة فراغ كبيرة. جاء الحبل الذي غلفها من معبد الاله. بينما أمسكت ملكة قطع الرأس الطرف الآخر بيد. وحملت الطفل في يدها الأخرى.
“إذا اردتي أن يعيش طفلك ، فتعالي معي.” سحبت ملكة قطع الرأس المقصلة نحو نهر إله الثروة.
“إنه لأمر مؤسف أن يولد الألفا المصباح المشتعل ، في مثل هذه الظروف.” تنهد هان سين.
ظل وجه المرأة يتغير ، لكنها في الغالب بدت مصمم علي تأمن طفلها ، مهما كان الثمن و يجب ان يعيش.
صدمت المرأة. فنظرت إلى ملكة قطع الرأس برعب. بينما كان رد فعها الأول هو وضع طفلها خلفها لحمايته.
كانت المرأة لا تزال تبدوا كمصباح نفد منه الزيت. ورغم هذا بدأت تتبع ملكة قطع الرأس. لقد استخدمت كامل إرادتها للتحرك بينما بدأ جسدها يترنح ، لذا تعثرت كثيراً. و لولا إرادتها لحماية طفلها ، لما تمكنت من المشي على الإطلاق.
سارت أخيراً إلى ضفة النهر حيث يوجد معبد إله الثروة. وأشارت ملكة قطع الرأس في النهر. “يوجد معبد إلهي بعمق 10000 ميل. إذا استطعتي اصطحاب طفلك إلى هناك ، فسيتم حماية طفلك من قبل روح الهية. و سيرث نبض دم. و في هذا العالم , لن يُسمح لأحد بقتله. اما إذا كنتي تريدين المغادرة ، فأنتي حر في الذهاب”.
****سواء ارهاق نفسها للعناية به او الموت عن طيب خاطر من أجل ان يعيش للحظة آخري, فالأم هي الوحيدة التي لن تتردد بفعل هذا من أجل طفلها, توصو خيراً بامهاتكم يا رفاق فلن تجدو من يحبكم مثلها
بعد ذلك ، قامت ملكة قطع الرأس بسحب المقصلة في النهر واختفت.
صرّت المرأة علي أسنانها وغاصت أعمق. بينما شعرت بالعجز. لكنها تجاهلت كل هذا و صرت على أسنانها وبذلت كل قطرة من القوة بجسدها لهدف واحد, ان تصل إلى المعبد الالهي.
عرفت المرأة أن جسدها لن يصمد, و ان عليها أن ترتاح لفترة طويلة قبل أن تستعيد قوتها. إذا سبحت بالحالة الحالية لجسدها ، فهناك احتمال 80٪ إلى 90٪ أنها ستموت.
“أتسائل ما هي مواهب المصباح المشتعل في هذه الحياة.” قفز قلب هان سين. ثم نظر إلى ملكة قطع الرأس في قاعتها الفرعية. فقالت ملكة قطع الرأس على الفور ، “أنا أفهم”.
نظرت إلى الطفل بين ذراعيها. و توهجت عيون المرأة. ثم داعبت خد الطفل. و بدت المرأة وكأنها في خضم حزن عميق بينما قالت ، “لقد عانى طفلي من حياة صعبة. حتى لو هرب اليوم ، فمن المحتمل أن نموت وحدنا. إذا كنتي تستطيعين حقاً إعطاء طفلي نبض دم ، فسأسبح عبر نهر من النار والسكاكين لأراه يستلمه. آمل فقط أن تسمح الروح الألهية لطفلي بالعيش”.
تم التحكم في العرق الجيني المصاب بشدة من قبل المرأة. فأمرته بمحاولة السباحة لأعماق النهر. وكل ما أمكن المرأة فعله بعد ذلك هو ومشاهدة طفلها وهو يغوص في عتمة أعماق النهر بينما بدأت رؤيتها تتلاشى.
وبعد ذلك قبّلت المرأة الطفل على جبينه. و حملته ودخلت النهر.
وبعد ذلك قبّلت المرأة الطفل على جبينه. و حملته ودخلت النهر.
لم يكن نهر إله الثروة طبيعي. فغاصت المرأة بينما استدعت عرق جيني مصاب لحماية طفلها حتى لا يغرق ويموت.
صدمت المرأة. فنظرت إلى ملكة قطع الرأس برعب. بينما كان رد فعها الأول هو وضع طفلها خلفها لحمايته.
المرأة لم يتبقي لها سوى عرق جيني واحد مصاب ، وقد استخدمته لحماية الطفل. بينما غاصت هي بمفردها.
في هذا العالم ، كان مستوى لياقة البشر سيئ للغاية. ورغم ان مستوى اللياقة البدنية لهذه المرأة لم يكن سيئ للغاية. و يمكنها الغوص بعمق ألف ميل ، لكن تلك الميل تحولت لصراع الأن.
تردد ضجيج “كاتشا”بينما رآت السكاكين على وشك السقوط عليهم. وفجأة قُطعت رؤوس المعتدين. وطار الدم في الهواء بينما بدأت أجسادهم مقطوعة الرأس تنهار ببطء على الأرض.
صرّت المرأة علي أسنانها وغاصت أعمق. بينما شعرت بالعجز. لكنها تجاهلت كل هذا و صرت على أسنانها وبذلت كل قطرة من القوة بجسدها لهدف واحد, ان تصل إلى المعبد الالهي.
لكن بعض الأشياء لم تنجح بسبب تدخل القدر. مع الوقت والعمق , لم يستطع جسد المرأة الصمود. ففتحت فمها لتتنفس ، لكن الماء فقط دخل.
تم التحكم في العرق الجيني المصاب بشدة من قبل المرأة. فأمرته بمحاولة السباحة لأعماق النهر. وكل ما أمكن المرأة فعله بعد ذلك هو ومشاهدة طفلها وهو يغوص في عتمة أعماق النهر بينما بدأت رؤيتها تتلاشى.
عرفت المرأة أن الأمر سيكون سيئ ، لكن لم يكن لديها خيار آخر. فنظرت إلى الطفل بنظرة حملت أخر بقايا قوتها. أرادت أن تنادي اسمه ، لكن عندما حاولت ، دخل الماء لفمها.
لم يكن نهر إله الثروة طبيعي. فغاصت المرأة بينما استدعت عرق جيني مصاب لحماية طفلها حتى لا يغرق ويموت.
تم التحكم في العرق الجيني المصاب بشدة من قبل المرأة. فأمرته بمحاولة السباحة لأعماق النهر. وكل ما أمكن المرأة فعله بعد ذلك هو ومشاهدة طفلها وهو يغوص في عتمة أعماق النهر بينما بدأت رؤيتها تتلاشى.
تم الاحتفاظ بمياه النهر بعيداً فيما بدا كقبة تحيطه من قبل معبد الاله. مما كون منطقة فراغ كبيرة. جاء الحبل الذي غلفها من معبد الاله. بينما أمسكت ملكة قطع الرأس الطرف الآخر بيد. وحملت الطفل في يدها الأخرى.
شاهد هان سين هذا يحدث من معبد إله الثروة وتنهد. في النهاية ، قررت المرأة التخلي عن حياتها من أجل انقاذ طفلها.
عندما دخلت معبد الاله ، لاحظت أن ملكة قطع الرأس لم تكن هي إله الثروة الحقيقي. فقد كان هناك تمثال للإله على مذبح الإلهي بدا قوي للغاية.
****سواء ارهاق نفسها للعناية به او الموت عن طيب خاطر من أجل ان يعيش للحظة آخري, فالأم هي الوحيدة التي لن تتردد بفعل هذا من أجل طفلها, توصو خيراً بامهاتكم يا رفاق فلن تجدو من يحبكم مثلها
عرف هان سين أنه إذا كان الولد الصغير تناسخ المصباح المشتعل ، فضغائن الماضي لا تعني شيئاً. فكل ما انتقل هي روحه. لم يتم نقل أي من شخصية أو ذكريات المصباح المشتعل.
تم الاحتفاظ بمياه النهر بعيداً فيما بدا كقبة تحيطه من قبل معبد الاله. مما كون منطقة فراغ كبيرة. جاء الحبل الذي غلفها من معبد الاله. بينما أمسكت ملكة قطع الرأس الطرف الآخر بيد. وحملت الطفل في يدها الأخرى.
نادي هان سين “ملكة قطع الرأس”. فأدركت ملكة قطع الرأس ما أراده هان سين. أومأت برأسها وغادرت المعبد الالهي.
بدا التناسخ في هذه العوالم مثل ورقة بها الكثير من النصوص والرموز مكتوبة عليها. و على الرغم من أن بها معنى ، فاذا تم إعادة تدوير تلك الورقة لإزالة النص والرسومات من على الورق ، فستعود لكونها ورقة جديدة.
بينما كادت شعلة حياة المرأة ان تنطفئ ، ظهر حبل مصبوغ بالدم من أعماق الماء. و لف جسدها وسحبها لأعماق في النهر.
عرفت المرأة أن الأمر سيكون سيئ ، لكن لم يكن لديها خيار آخر. فنظرت إلى الطفل بنظرة حملت أخر بقايا قوتها. أرادت أن تنادي اسمه ، لكن عندما حاولت ، دخل الماء لفمها.
صُدمت المرأة وعاد وعيها قليلاً. فرأت ضوء. و في أعماق النهر ، ظهر معبد إلهي يلمع بلون الذهب.
من يرأ ملكة قطع الرأس لن يصدقه أنها روح إلهية مرسلة لإنقاذهم. بل بدت كعرق جيني مخيف يهدف لأستهلاك كل حياة امامه.
تم الاحتفاظ بمياه النهر بعيداً فيما بدا كقبة تحيطه من قبل معبد الاله. مما كون منطقة فراغ كبيرة. جاء الحبل الذي غلفها من معبد الاله. بينما أمسكت ملكة قطع الرأس الطرف الآخر بيد. وحملت الطفل في يدها الأخرى.
صرّت المرأة علي أسنانها وغاصت أعمق. بينما شعرت بالعجز. لكنها تجاهلت كل هذا و صرت على أسنانها وبذلت كل قطرة من القوة بجسدها لهدف واحد, ان تصل إلى المعبد الالهي.
“احووا احووم . اسمي دو رولان. شكراً لإنقاذي … لا أعرف كيف أسدد لكي ما فعلته. ” سقطت المرأة أمام ساحة المعبد الالهي.
صُدمت المرأة وعاد وعيها قليلاً. فرأت ضوء. و في أعماق النهر ، ظهر معبد إلهي يلمع بلون الذهب.
“تعالي معي.” قالت ملكة قطع الرأس ببرود. و حملت طفلها ودخلت القاعة الرئيسية لمعبد الاله.
بدا التناسخ في هذه العوالم مثل ورقة بها الكثير من النصوص والرموز مكتوبة عليها. و على الرغم من أن بها معنى ، فاذا تم إعادة تدوير تلك الورقة لإزالة النص والرسومات من على الورق ، فستعود لكونها ورقة جديدة.
نظرت دو رو لان للوحة المعبد الإلهي ورآت مكتوب عليها “معبد إله الثروة”. فصدمت. لقد بدت ملكة قطع الرأس غريبة ، لكنها كانت إله الثروة. هذا فاجأها.
عندما دخلت معبد الاله ، لاحظت أن ملكة قطع الرأس لم تكن هي إله الثروة الحقيقي. فقد كان هناك تمثال للإله على مذبح الإلهي بدا قوي للغاية.
المرأة لم يتبقي لها سوى عرق جيني واحد مصاب ، وقد استخدمته لحماية الطفل. بينما غاصت هي بمفردها.
لم تجرؤ ملكة قطع الرأس على التحديق في تمثال الإله. بل ركعت أمام تمثال الأله وقالت ، “سيدي ، أحضرتهم.”
“أتسائل ما هي مواهب المصباح المشتعل في هذه الحياة.” قفز قلب هان سين. ثم نظر إلى ملكة قطع الرأس في قاعتها الفرعية. فقالت ملكة قطع الرأس على الفور ، “أنا أفهم”.
فهمت دو رو لان الآن أن ملكة قطع الرأس ، التي بدت وكأنها إله شبحي ، مجرد تابعة لسيد المعبد الحقيقي. فركعت إلى الروح الألهية مع ملكة قطع الرأس وشكرته على إنقاذها. فرد إله الثروة: “ مصيري متشابك مع هذا الطفل”. “هل تسمح له بالانضمام إلي؟”
لم يكن نهر إله الثروة طبيعي. فغاصت المرأة بينما استدعت عرق جيني مصاب لحماية طفلها حتى لا يغرق ويموت.
________________________________________
صرّت المرأة علي أسنانها وغاصت أعمق. بينما شعرت بالعجز. لكنها تجاهلت كل هذا و صرت على أسنانها وبذلت كل قطرة من القوة بجسدها لهدف واحد, ان تصل إلى المعبد الالهي.
الفصل 3151 مصيري متشابك مع هذا الطفل
****سواء ارهاق نفسها للعناية به او الموت عن طيب خاطر من أجل ان يعيش للحظة آخري, فالأم هي الوحيدة التي لن تتردد بفعل هذا من أجل طفلها, توصو خيراً بامهاتكم يا رفاق فلن تجدو من يحبكم مثلها
في هذا العالم ، كان مستوى لياقة البشر سيئ للغاية. ورغم ان مستوى اللياقة البدنية لهذه المرأة لم يكن سيئ للغاية. و يمكنها الغوص بعمق ألف ميل ، لكن تلك الميل تحولت لصراع الأن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
