نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3210

الشيء في البئر

الشيء في البئر

 

صرَّت الفتاة علي أسنانها وتمسكت بالسلسلة. و استخدمت يديها لسحبها. ولكن لان السلاسل ثقيلة للغاية ولاانها فقدت الكثير من الدم ، كان من الصعب عليها سحبها.

الفصل 3210 الشيء في البئر

كادت السيدة الشابة ان لا تستطيع حملها. فهي لم تملك نبض دم روح ألهية أو عرق جيني. بل استخدمت قوتها الطبيعية لسحب السلسلة. بالإضافة إلى ذلك ، فقد نزفت كثيراً. ولو لم تكن إرادتها راسخة كما كانت ، لأسقطت السلسلة ودخلت في غيبوبة.

 

رأى الجميع الآن شكل الصندوق. كان صندوق مصنوع من المعدن الأسود. و لم يكن مربع ، ولم تكن عليه اي زخارف.

بدا الخوف واضح في عيون الشابة ، لكنها استمرت في الاستماع إلى الكاهن وتوجهت نحو بئر القدر. في هذا الوقت ، كان ينبوع الدم في بئر القدر قد اختفى تقريباً. فصرخ الكاهن على الفتاة: لا تخافي! فقط استخدمي نفس الطريقة التي علمتك إياها دائماً! ستكونين بخير!”

“لماذا يبدو هذا الصندوق وكأنه تابوت غريب؟” فكر هان سين.

أجابت الشابة “نعم”. ثم سارت لأمام بئر القدر ولوحت بسكين القرابين. و قامت بسحبه عبر معصمها لتنزف دمها بالبئر.

استمرت الشابة في الصر علي اسنانها بشدة لدرجة أنه اسنانها على وشك أن تنزف. تحركت السلسلة أخيراً مرة أخرى. و شدتها إلى أعلى بحوالي قدمين. فوصلت السلسلة إلى النهاية. و بدا الجانب الآخر من السلسلة كما لو كان مربوط بحلقة. وبدت الحلقة وكانها مصنوعة من معدن أسود. لم يبدوا كالذهب أو الفضة أو البرونز أو الحديد. و لم يعرف احد نوع المعدن. لكنه كان ثقيل بشكل غريب.

كان الجرح صغير بشكل مخادع. و في حين أن الفحص الأولي للجرح سيكشف أنه لم يكن كبير جداً ، فقد نزف الكثير من الدم. بدأ الكثير من الدم الأحمر يتدفق بحيث يمكن مقارنته بصنبور لا يغلق. و مع تدفق الدم من يدها، تركت الشابة كل الدم يصب في المياه العكرة لبئر القدر.

استمرت الفتاة بالنزف وهي تحاول سحب السلسلة. فقد كانت تعرف أنها إذا لم تسحب هذا الشيء بسرعة ، فالنزيف سيقتلها.

ثم ظهر مشهد غريب. فعندما لمس دم السيدة مياه البئر ، بدأت مياه البئر المتدفقة في العودة. ظل هان سين يراقب الفتاة عن كثب ، لكنه لم يلاحظ أي شيء مميز بها. و لم تظهر أي علامة على امتلاكها لنبض دم روح ألهية ، ولم يكن لديها عرق جيني. كانت مجرد عامة.

عندما نظروا إليها ، رأوا أنها بطول ستة أقدام وبعرض ثلاثة أقدام. ففكر هان سين ثانيتاً بأنه يشبه تابوت معدني غريب.

“إذا لم تكن من دم عائلة تشين وليس لديها نبض دم روح ألهية من الدرجة العالية ، فلماذا يستخدمون هذه الفتاة لأضحية الدم؟” تسائل هان سين. و بينما نزفت الفتاة ، عاد بئر القدر إلى طبيعته.

عندما نظروا إليها ، رأوا أنها بطول ستة أقدام وبعرض ثلاثة أقدام. ففكر هان سين ثانيتاً بأنه يشبه تابوت معدني غريب.

لم يكن جرح الفتاة كبير ، ولكن مع إراقة كل هذا الدم ، لم يمضي وقت طويل قبل أن يبدأ وجه الفتاة بالشحوب.

بدا تشين جينغتشن قلق أيضاً. و على الرغم من أنه لم يُظهر أي تغييرات ، إلا أن يديه تشددتا بقبضة. مما اظهر انه لم يكن هادئ كما يبدوا.

فجأة ، أطلقت سلاسل البئر ضجيج “ولا ، لا”. و خرجت السلاسل السوداء المكسورة مرة أخرى من بئر القدر مثل زوج من الثعابين السامة المربوطة. و تمسكوا بيد الفتاة المصابة. فتم سحب الشابة نحو بئر القدر. مما صُدم تشين جينغتشن والكاهن. لكن سرعان ما صرخ الكاهن في وجه الفتاة، “أسرعي! اسحبي السلسلة! إذا سقطتي ، ستموتي!”

استمرت الشابة في الصر علي اسنانها بشدة لدرجة أنه اسنانها على وشك أن تنزف. تحركت السلسلة أخيراً مرة أخرى. و شدتها إلى أعلى بحوالي قدمين. فوصلت السلسلة إلى النهاية. و بدا الجانب الآخر من السلسلة كما لو كان مربوط بحلقة. وبدت الحلقة وكانها مصنوعة من معدن أسود. لم يبدوا كالذهب أو الفضة أو البرونز أو الحديد. و لم يعرف احد نوع المعدن. لكنه كان ثقيل بشكل غريب.

صرَّت الفتاة علي أسنانها وتمسكت بالسلسلة. و استخدمت يديها لسحبها. ولكن لان السلاسل ثقيلة للغاية ولاانها فقدت الكثير من الدم ، كان من الصعب عليها سحبها.

بدا هان سين مرتبك تماماً. فهو لم يعرف لماذا سمحوا لهذه الفتاة بسحبها. فبعد كل شيء ، أمتلكت مملكة تشين العديد من النخب. ألن يحاول اي أحد آخر مساعدتها؟

ظل الجرح على معصمها ينزف و تقطر دمها علي السلاسل السوداء وصبغهم باللون الأحمر.

الفصل 3210 الشيء في البئر

بدا هان سين مرتبك تماماً. فهو لم يعرف لماذا سمحوا لهذه الفتاة بسحبها. فبعد كل شيء ، أمتلكت مملكة تشين العديد من النخب. ألن يحاول اي أحد آخر مساعدتها؟

لسوء الحظ ، قال الألفا إن الفتيات المولودات في عام اليين ، وشهر اليين ، ويوم اليين ، وفي وقت اليين يمكنهم وحدهم أن يسحبن السلسلة من البئر. إذا لمس أي شخص آخر السلسلة ، فإن كل ما يوجد داخل بئر القدر سيبقى مدفون هناك للأبد ولن يخرج أبداً.

شاهد تشين جينغتشن الفتاة تسحب السلسلة بوصة ببوصة. و بدا مصُدم بينما قال: “العديد من ملوك مملكة تشين لا يستطيعون سحب هذه السلسلة. لا يمكنهم حتى سحبها لشبر واحد. لكن هذه الفتاة ليس لديها أي قوة ، ومع ذلك يمكنها سحبها. الأمر حقاً كما تقول الأساطير. لقد باركنا الألفا بالفعل لنمو مملكة تشين”.

“إذا لم تكن من دم عائلة تشين وليس لديها نبض دم روح ألهية من الدرجة العالية ، فلماذا يستخدمون هذه الفتاة لأضحية الدم؟” تسائل هان سين. و بينما نزفت الفتاة ، عاد بئر القدر إلى طبيعته.

بدا الكاهن متحمس. “لقد مرت مملكة تشين بالعديد من سنوات اليين ، وأشهر اليين ، وأيام اليين ، وفتيات اليين اللواتي ولدن. لم يثبتوا أنهم مفيدين أبداً, حتى اليوم. اليوم لا يوجد هدر. اياً ما تركه الملك الألفا يجب أن يكون مهم”.

لسوء الحظ ، قال الألفا إن الفتيات المولودات في عام اليين ، وشهر اليين ، ويوم اليين ، وفي وقت اليين يمكنهم وحدهم أن يسحبن السلسلة من البئر. إذا لمس أي شخص آخر السلسلة ، فإن كل ما يوجد داخل بئر القدر سيبقى مدفون هناك للأبد ولن يخرج أبداً.

سمعهم هان سين يتحدثون وفهم أنه لا يمكن لكل فتاة أن تفعل ما تفعله هذه الفتاة. كان لدى مملكة تشين العديد من هؤلاء السيدات الشابات ، ولكن الآن تم استخدام واحدة فقط.

”اسحبي بقوة أكبر! يجب عليكِ سحبها!” صرخ الكاهن بسرعة. وبدا أنه يريد ان يساعد الفتاة على إخراجها.

لأن شد السلسلة صعب للغاية ، بدأت جروح السيدة الشابة تنزف أكثر. و أصبح شحوبها اقوي مع مرور الوقت.

ظل الجرح على معصمها ينزف و تقطر دمها علي السلاسل السوداء وصبغهم باللون الأحمر.

بدا كل شيء غريب جداً. لكن و كلما زاد نزفها ، أصبحت السلسلة أخف وزادت قدرتها علي سحب السلسلة.

فجأة ، أطلقت سلاسل البئر ضجيج “ولا ، لا”. و خرجت السلاسل السوداء المكسورة مرة أخرى من بئر القدر مثل زوج من الثعابين السامة المربوطة. و تمسكوا بيد الفتاة المصابة. فتم سحب الشابة نحو بئر القدر. مما صُدم تشين جينغتشن والكاهن. لكن سرعان ما صرخ الكاهن في وجه الفتاة، “أسرعي! اسحبي السلسلة! إذا سقطتي ، ستموتي!”

أطلق بئر القدر بعض أصوات المعادن. و بدا الأمر كما لو أن شيئ معدني يصطدم بحوائط البئر. وبدا الأمر كما لو أن العنصر اقترب من السطح تقريباً.

استمرت الفتاة بالنزف وهي تحاول سحب السلسلة. فقد كانت تعرف أنها إذا لم تسحب هذا الشيء بسرعة ، فالنزيف سيقتلها.

ذهب الجميع لإلقاء نظرة على البئر ، راغبين في معرفة ما تركه ألفا مملكة تشين داخل البئر.

”اسحبي بقوة أكبر! يجب عليكِ سحبها!” صرخ الكاهن بسرعة. وبدا أنه يريد ان يساعد الفتاة على إخراجها.

وبينما كانت تسحب ، تردد صوت “دونغ”. و شيء ما أصاب البئر. لقد شدته الفتاة لكنها فشلت. فالسلسلة ثقيلة للغاية.

بدا الكاهن متحمس. “لقد مرت مملكة تشين بالعديد من سنوات اليين ، وأشهر اليين ، وأيام اليين ، وفتيات اليين اللواتي ولدن. لم يثبتوا أنهم مفيدين أبداً, حتى اليوم. اليوم لا يوجد هدر. اياً ما تركه الملك الألفا يجب أن يكون مهم”.

”اسحبي بقوة أكبر! يجب عليكِ سحبها!” صرخ الكاهن بسرعة. وبدا أنه يريد ان يساعد الفتاة على إخراجها.

استمرت الشابة في سحب ما كان أسفل الحلقة المعدنية. فظهر صندوق معدني.

لسوء الحظ ، قال الألفا إن الفتيات المولودات في عام اليين ، وشهر اليين ، ويوم اليين ، وفي وقت اليين يمكنهم وحدهم أن يسحبن السلسلة من البئر. إذا لمس أي شخص آخر السلسلة ، فإن كل ما يوجد داخل بئر القدر سيبقى مدفون هناك للأبد ولن يخرج أبداً.

رأى الجميع الآن شكل الصندوق. كان صندوق مصنوع من المعدن الأسود. و لم يكن مربع ، ولم تكن عليه اي زخارف.

عرف الكاهن الكثير من الأشياء ، لذلك ورغم رغبته, لم يجرؤ على مساعدتها. كان عليه فقط الوقوف قلقاً على الجانب.

سمعهم هان سين يتحدثون وفهم أنه لا يمكن لكل فتاة أن تفعل ما تفعله هذه الفتاة. كان لدى مملكة تشين العديد من هؤلاء السيدات الشابات ، ولكن الآن تم استخدام واحدة فقط.

بدا تشين جينغتشن قلق أيضاً. و على الرغم من أنه لم يُظهر أي تغييرات ، إلا أن يديه تشددتا بقبضة. مما اظهر انه لم يكن هادئ كما يبدوا.

بدا تشين جينغتشن قلق أيضاً. و على الرغم من أنه لم يُظهر أي تغييرات ، إلا أن يديه تشددتا بقبضة. مما اظهر انه لم يكن هادئ كما يبدوا.

بدا تشين باي فضولي. حيث امال رأسه للنظر في بئر القدر. لكن من حيث وقف ، لم يستطع رؤية ما بداخل بئر القدر.

كادت السيدة الشابة ان لا تستطيع حملها. فهي لم تملك نبض دم روح ألهية أو عرق جيني. بل استخدمت قوتها الطبيعية لسحب السلسلة. بالإضافة إلى ذلك ، فقد نزفت كثيراً. ولو لم تكن إرادتها راسخة كما كانت ، لأسقطت السلسلة ودخلت في غيبوبة.

استمرت الفتاة بالنزف وهي تحاول سحب السلسلة. فقد كانت تعرف أنها إذا لم تسحب هذا الشيء بسرعة ، فالنزيف سيقتلها.

أجابت الشابة “نعم”. ثم سارت لأمام بئر القدر ولوحت بسكين القرابين. و قامت بسحبه عبر معصمها لتنزف دمها بالبئر.

استمرت الشابة في الصر علي اسنانها بشدة لدرجة أنه اسنانها على وشك أن تنزف. تحركت السلسلة أخيراً مرة أخرى. و شدتها إلى أعلى بحوالي قدمين. فوصلت السلسلة إلى النهاية. و بدا الجانب الآخر من السلسلة كما لو كان مربوط بحلقة. وبدت الحلقة وكانها مصنوعة من معدن أسود. لم يبدوا كالذهب أو الفضة أو البرونز أو الحديد. و لم يعرف احد نوع المعدن. لكنه كان ثقيل بشكل غريب.

شاهد تشين جينغتشن الفتاة تسحب السلسلة بوصة ببوصة. و بدا مصُدم بينما قال: “العديد من ملوك مملكة تشين لا يستطيعون سحب هذه السلسلة. لا يمكنهم حتى سحبها لشبر واحد. لكن هذه الفتاة ليس لديها أي قوة ، ومع ذلك يمكنها سحبها. الأمر حقاً كما تقول الأساطير. لقد باركنا الألفا بالفعل لنمو مملكة تشين”.

استمرت الشابة في سحب ما كان أسفل الحلقة المعدنية. فظهر صندوق معدني.

شاهد تشين جينغتشن الفتاة تسحب السلسلة بوصة ببوصة. و بدا مصُدم بينما قال: “العديد من ملوك مملكة تشين لا يستطيعون سحب هذه السلسلة. لا يمكنهم حتى سحبها لشبر واحد. لكن هذه الفتاة ليس لديها أي قوة ، ومع ذلك يمكنها سحبها. الأمر حقاً كما تقول الأساطير. لقد باركنا الألفا بالفعل لنمو مملكة تشين”.

بدت عيون تشين جينغتشن مشرقة. رغم كونه الملك ، لكنه بدا متحمس للغاية. فربما كان الشيء الموجود داخل الصندوق هو ما يحتاجه لإعادة توحيد مملكة تشين ، لذلك كان من الصعب عليه ألا يشعر بالحماسة.

 

كادت السيدة الشابة ان لا تستطيع حملها. فهي لم تملك نبض دم روح ألهية أو عرق جيني. بل استخدمت قوتها الطبيعية لسحب السلسلة. بالإضافة إلى ذلك ، فقد نزفت كثيراً. ولو لم تكن إرادتها راسخة كما كانت ، لأسقطت السلسلة ودخلت في غيبوبة.

لم يكن جرح الفتاة كبير ، ولكن مع إراقة كل هذا الدم ، لم يمضي وقت طويل قبل أن يبدأ وجه الفتاة بالشحوب.

بدأت الفتاة تنزف من فمها. لكنها استمرت في سحب السلسلة بينما قدميها تتعثر. ومع الوقت سحبت جزء من الصندوق المعدني من بئر القدر.

لسوء الحظ ، قال الألفا إن الفتيات المولودات في عام اليين ، وشهر اليين ، ويوم اليين ، وفي وقت اليين يمكنهم وحدهم أن يسحبن السلسلة من البئر. إذا لمس أي شخص آخر السلسلة ، فإن كل ما يوجد داخل بئر القدر سيبقى مدفون هناك للأبد ولن يخرج أبداً.

مما رأوه ، كان ارتفاع الصندوق مفاجئ. كان عرضه ثلاثة أقدام ، وظهرت منه أربعة أقدام. لكن لازال يتعذر رؤية الجزء السفلي من الصندوق.

عرف الكاهن الكثير من الأشياء ، لذلك ورغم رغبته, لم يجرؤ على مساعدتها. كان عليه فقط الوقوف قلقاً على الجانب.

اعتقد هان سين أن هذا غريب. فقد كان يعتقد أنه صندوق ، لكن الصندوق كان طويل جداً. و إذا نظر إليها أفقياً ، سيبدوا مستطيل.

شاهد تشين جينغتشن الفتاة تسحب السلسلة بوصة ببوصة. و بدا مصُدم بينما قال: “العديد من ملوك مملكة تشين لا يستطيعون سحب هذه السلسلة. لا يمكنهم حتى سحبها لشبر واحد. لكن هذه الفتاة ليس لديها أي قوة ، ومع ذلك يمكنها سحبها. الأمر حقاً كما تقول الأساطير. لقد باركنا الألفا بالفعل لنمو مملكة تشين”.

“لماذا يبدو هذا الصندوق وكأنه تابوت غريب؟” فكر هان سين.

سمعهم هان سين يتحدثون وفهم أنه لا يمكن لكل فتاة أن تفعل ما تفعله هذه الفتاة. كان لدى مملكة تشين العديد من هؤلاء السيدات الشابات ، ولكن الآن تم استخدام واحدة فقط.

بووووم! بووووم!

سمعهم هان سين يتحدثون وفهم أنه لا يمكن لكل فتاة أن تفعل ما تفعله هذه الفتاة. كان لدى مملكة تشين العديد من هؤلاء السيدات الشابات ، ولكن الآن تم استخدام واحدة فقط.

وبينما كان هان سين يفكر بهذا ، سحبت الفتاة الصندوق و اخرجته من البئر.

رأى الجميع الآن شكل الصندوق. كان صندوق مصنوع من المعدن الأسود. و لم يكن مربع ، ولم تكن عليه اي زخارف.

استمرت الشابة في سحب ما كان أسفل الحلقة المعدنية. فظهر صندوق معدني.

عندما نظروا إليها ، رأوا أنها بطول ستة أقدام وبعرض ثلاثة أقدام. ففكر هان سين ثانيتاً بأنه يشبه تابوت معدني غريب.

عندما نظروا إليها ، رأوا أنها بطول ستة أقدام وبعرض ثلاثة أقدام. ففكر هان سين ثانيتاً بأنه يشبه تابوت معدني غريب.

________________________________________

بدا الخوف واضح في عيون الشابة ، لكنها استمرت في الاستماع إلى الكاهن وتوجهت نحو بئر القدر. في هذا الوقت ، كان ينبوع الدم في بئر القدر قد اختفى تقريباً. فصرخ الكاهن على الفتاة: لا تخافي! فقط استخدمي نفس الطريقة التي علمتك إياها دائماً! ستكونين بخير!”

 

وبينما كان هان سين يفكر بهذا ، سحبت الفتاة الصندوق و اخرجته من البئر.

 

 

عرف الكاهن الكثير من الأشياء ، لذلك ورغم رغبته, لم يجرؤ على مساعدتها. كان عليه فقط الوقوف قلقاً على الجانب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط