نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3217

السماء الثالثة

السماء الثالثة

 

و بحلول الوقت الذي أدرك فيه أن هذا حدث ، وجد نفسه امام واناير بالفعل. و ضوئها الذهبي يتجه نحوه.

الفصل 3217 السماء الثالثة

لكن اتضح ان السماء الثالثة مختلفة عما كان يفكر فيه هان سين. كان الناس هناك مجرد مدنيين. لم يكن لديهم نبض دم روح ألهية أو قوى الاعراق الجينية. ففكر هان سين بان “هذا المكان يبدو مسالم إلى حد ما”. وهذه الفكرة جعلته يعبس. فلو كانوا جميعاً وحوش ، لكان أكثر سعادة.

 

 

كانت السماء الثالثة مختلفة تماماً عن السماتين الأخرتين. إذا لم يعرف هان سين أنها واحدة من ال33 سماء المختلفة ، لاعتقد أنها عالم بشري طبيعي تماماً.

و على الرغم من أنه لم يكن من نخبة من الدرجة الأولى ، لكنه عرق جيني لروح ألهية بمستوي تحطيم العالم. وامتلك قوة يمكنها منافسة الألهة بمستوي الأبادة. لكن وحتي بعد أن استخدم أقوى قوة للظل ، تم تدميره بضربة واحدة. وهو شيئ وجد الآخرين صعوبة في تصديقه.

كانت السماء الثالثة تحتوي على مدن بها جميع وسائل الراحة التي تمتلكها المدن. كانت هناك شوارع للمركبات وكذلك أرصفة بجميع الأشكال والأحجام. و الأهم من ذلك ، كان هناك بشر. كانت هناك أعداد كبيرة من الناس هناك. و أظهروا جميعاً مجموعة من المشاعر. كان الكثير منهم حزين ، و الكثير منهم سعداء. كانت تعبيراتهم مختلفة. لكن لا يهم كيف ينظر المرء إليها ، لكنها كانت بالفعل مدينة. و بكل المقاييس ، كانت مدينة بشرية جيدة.

“أيها الزعيم ، إذا كانت هذه هي أخت تشين شيو الصغيرة ، فهل يجب أن نقبض عليها؟” بدت عيون أحد الشيوخ مشرقة وهو ينظر إلى تشين واناير على الشاشة.

كانت قطارات الفضاء تسير في السماء. و كانت هناك طائرات أيضاً. و رأى هان سين مجموعة من الطلاب يعبرون الطريق.

انفجرت الظلال من جسد إله الظل . و أظهر العديد من الظلال التي اتخذت شكل مهرج لدرجة انه لا يمكن لأحد أن يحدد بدقة أي من ظلال المهرج تلك هو أله الظل الحقيقي .

“السماء الثالثة مدهشة للغاية.” فوجئ هان سين. كان يعتقد أن السماوات ال33 كلها أماكن لا يمكن أن تعيش فيها سوى الوحوش.

انتقل هان سين بعيداً. ولانها مدينة بشرية. لم تكن المسافة التي قطعها هان سين أبعد من الخندق الذي ظهر بسبب هجوم واناير في منطقة العاصمة.

إذا كان هناك بشر ، يجب أن يكونوا أقوياء. ام هل كانوا بشراً ساقطين ، لذلك أحضرهم حزب فوضي الأله إلى هنا.

“السماء الثالثة مدهشة للغاية.” فوجئ هان سين. كان يعتقد أن السماوات ال33 كلها أماكن لا يمكن أن تعيش فيها سوى الوحوش.

لكن اتضح ان السماء الثالثة مختلفة عما كان يفكر فيه هان سين. كان الناس هناك مجرد مدنيين. لم يكن لديهم نبض دم روح ألهية أو قوى الاعراق الجينية. ففكر هان سين بان “هذا المكان يبدو مسالم إلى حد ما”. وهذه الفكرة جعلته يعبس. فلو كانوا جميعاً وحوش ، لكان أكثر سعادة.

في ذلك الوقت ، كانت هناك فتاة تبلغ من العمر خمس أو ست سنوات تتمسك بأحد قضبان التسليح وجسدها معلق في الهواء. و بدا الأمر وكأنها ستسقط. وبينما تتشبث بحياتها ، ظلت تصرخ ، “أمي! أمي!”

كانوا مجرد أناس عاديين. و إذا أثرت قوة واناير عليهم ، سيشعر هان سين بالسوء.

لا يبدو أن هجوم واناير علي الأرض قد انتهى. ولم يعرف عدد المنازل والأرواح التي دمرتها.

كان هان سين قد دخل للتو السماء الثالثة , عندما رأى أن واناير تتبعه بالفعل بينما تتوهج يدها بضوء ذهبي. ظهر رد فعل جسد هان سين أسرع من عقله ، لذلك تمكن من تفادي الهجوم.

عبس هان سين. لكن لم يكن بيده شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك الآن. لذا أمل فقط في جذب واناير بعيداً لمنعها من قتل المزيد من المدنيين.

سقط اللهب الذهبي على الأرض وصنع خندق كبير عبر المدينة. فتحطمت الطرق ، وانهارت المباني ، وانهارت الآلات التي بدت وكأنها سيارات.

 

ترددت بعض الصرخات والصيحات المختلطة معاً. و ركض البشر الضعفاء في كل مكان ، لكن معظمهم ماتوا بالفعل في الهجوم.

بدت الظلال ، التي بدت كنسخ من بعضها ، حية. وبدأوا جميعاً يحاولون الهروب في اتجاهات مختلفة.

البشر الذين لمسهم اللهب الذهبي تلاشوا على الفور. وانتشر الدم بكل مكان. لكن لم يرا هان سين أي أطراف. لقد دمرت النار الذهبية اجسادهم بالكامل.

“أيها الزعيم ، إذا كانت هذه هي أخت تشين شيو الصغيرة ، فهل يجب أن نقبض عليها؟” بدت عيون أحد الشيوخ مشرقة وهو ينظر إلى تشين واناير على الشاشة.

لا يبدو أن هجوم واناير علي الأرض قد انتهى. ولم يعرف عدد المنازل والأرواح التي دمرتها.

لكن اتضح ان السماء الثالثة مختلفة عما كان يفكر فيه هان سين. كان الناس هناك مجرد مدنيين. لم يكن لديهم نبض دم روح ألهية أو قوى الاعراق الجينية. ففكر هان سين بان “هذا المكان يبدو مسالم إلى حد ما”. وهذه الفكرة جعلته يعبس. فلو كانوا جميعاً وحوش ، لكان أكثر سعادة.

عبس هان سين. لكن لم يكن بيده شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك الآن. لذا أمل فقط في جذب واناير بعيداً لمنعها من قتل المزيد من المدنيين.

البشر الذين لمسهم اللهب الذهبي تلاشوا على الفور. وانتشر الدم بكل مكان. لكن لم يرا هان سين أي أطراف. لقد دمرت النار الذهبية اجسادهم بالكامل.

انتقل هان سين بعيداً. ولانها مدينة بشرية. لم تكن المسافة التي قطعها هان سين أبعد من الخندق الذي ظهر بسبب هجوم واناير في منطقة العاصمة.

انفجرت الظلال من جسد إله الظل . و أظهر العديد من الظلال التي اتخذت شكل مهرج لدرجة انه لا يمكن لأحد أن يحدد بدقة أي من ظلال المهرج تلك هو أله الظل الحقيقي .

كان مستعداً لاستخدام الانتقال المجري مرة أخرى. نظر هان سين بإيجاز إلى الخندق العميق الذي صنعته واناير. لقد كان هناك جسر في السابق، لكن الجانب الآخر من الجسر اختفى بسبب هجومها.

و بحلول الوقت الذي أدرك فيه أن هذا حدث ، وجد نفسه امام واناير بالفعل. و ضوئها الذهبي يتجه نحوه.

كان النصف الآخر من الجسر معلق في الهواء. و تحته خندق عميق ومظلم وغامض.

كانوا مجرد أناس عاديين. و إذا أثرت قوة واناير عليهم ، سيشعر هان سين بالسوء.

في ذلك الوقت ، كانت هناك فتاة تبلغ من العمر خمس أو ست سنوات تتمسك بأحد قضبان التسليح وجسدها معلق في الهواء. و بدا الأمر وكأنها ستسقط. وبينما تتشبث بحياتها ، ظلت تصرخ ، “أمي! أمي!”

 

نظر هان سين إلى الفتاة وانتقل نحوها. و حمل الفتاة بدون مشكلة.

 

التقط هان سين الفتاة ، لكنها بدت شريرة بعض الشيء. حيث تغير تعبيرها لغرور وقالت ، “اعتقدت أن القادم شخصية قوية، لكنه أنت فقط. البشر جميعاً نفس الشيء. بلا استثناء، كلهم يعتقدون أنهم أبطال. سيد الزعيم ، شاهد هذا. شاهدني أقتل الغازي”.

“كيف عرفتني؟” نظر إله الظل إلى جسده المقطوع إلى نصفين وصرخ. ثم سقط رأسه على

بدا إله الظل كفتاة صغيرة. ولانه اعتقد ان هان سين لم يكن حذر قرر ان يباغته بهجوم. لكن سرعان ما شعر إله الظل فجأة بأن يدي هان سين تمتلئ بالقوة. وفي اللحظة التالية قذف جسده بقوة قذيفة مدفعية.

“أيها الزعيم ، هل تعرف من هي؟” التفت العديد من أعضاء حزب فوضي الأله للنظر إلى زعيمهم.

لم يستطع إله الظل الرد. فهو لم يعتقد ابدأً أن هان سين سيلقي طفلة صغيرة مثله إلى واناير.

“لم أسمع أبداً بوجود بشرية بهذه القوة من قبل.”

و بحلول الوقت الذي أدرك فيه أن هذا حدث ، وجد نفسه امام واناير بالفعل. و ضوئها الذهبي يتجه نحوه.

و بحلول الوقت الذي أدرك فيه أن هذا حدث ، وجد نفسه امام واناير بالفعل. و ضوئها الذهبي يتجه نحوه.

انفجرت الظلال من جسد إله الظل . و أظهر العديد من الظلال التي اتخذت شكل مهرج لدرجة انه لا يمكن لأحد أن يحدد بدقة أي من ظلال المهرج تلك هو أله الظل الحقيقي .

الأرض .

بدت الظلال ، التي بدت كنسخ من بعضها ، حية. وبدأوا جميعاً يحاولون الهروب في اتجاهات مختلفة.

“لم أسمع أبداً بوجود بشرية بهذه القوة من قبل.”

توهجت يد واناير. و قطع الضوء الذهبي جسد مهرج. فصرخ المهرج. فبدأ دمه الألهي يتساقط كالمطر.

كان هان سين قد دخل للتو السماء الثالثة , عندما رأى أن واناير تتبعه بالفعل بينما تتوهج يدها بضوء ذهبي. ظهر رد فعل جسد هان سين أسرع من عقله ، لذلك تمكن من تفادي الهجوم.

“كيف عرفتني؟” نظر إله الظل إلى جسده المقطوع إلى نصفين وصرخ. ثم سقط رأسه على

________________________________________

الأرض .

لا يبدو أن هجوم واناير علي الأرض قد انتهى. ولم يعرف عدد المنازل والأرواح التي دمرتها.

لم يكن إله الظل وحده الذي صدم. فقد تم تجميد العديد من النخب بمقر حزب فوضي الأله. كان اله الظل واحد من ملوك حزب فوضي الأله الثمانية ، و بما في ذلك اله الأسلحة واله السوائل.

بدت عيون زعيم حزب فوضي الأله عميقة بينما نظر إلى واناير على الشاشة وسأل ، “هل نسيتم يا رفاق؟ السبب الذي جعل تشين شيوى يعقد صفقة معنا هو أنه أراد منا إحياء أخته تشين واناير”.

و على الرغم من أنه لم يكن من نخبة من الدرجة الأولى ، لكنه عرق جيني لروح ألهية بمستوي تحطيم العالم. وامتلك قوة يمكنها منافسة الألهة بمستوي الأبادة. لكن وحتي بعد أن استخدم أقوى قوة للظل ، تم تدميره بضربة واحدة. وهو شيئ وجد الآخرين صعوبة في تصديقه.

بدت الظلال ، التي بدت كنسخ من بعضها ، حية. وبدأوا جميعاً يحاولون الهروب في اتجاهات مختلفة.

“من تلك المرأة؟ لماذا تمتلك هذه القوة المخيفة؟ منذ متى يمتلك البشر نخبة كهذه؟ ” لم يكن بوسع حزب فوضي الأله وكباره أن يظهروا اي رد فعل سوي الصدمة.

“أيها الزعيم ، إذا كانت هذه هي أخت تشين شيو الصغيرة ، فهل يجب أن نقبض عليها؟” بدت عيون أحد الشيوخ مشرقة وهو ينظر إلى تشين واناير على الشاشة.

“لم أسمع أبداً بوجود بشرية بهذه القوة من قبل.”

بدا إله الظل كفتاة صغيرة. ولانه اعتقد ان هان سين لم يكن حذر قرر ان يباغته بهجوم. لكن سرعان ما شعر إله الظل فجأة بأن يدي هان سين تمتلئ بالقوة. وفي اللحظة التالية قذف جسده بقوة قذيفة مدفعية.

“من هي؟”

في ذلك الوقت ، كانت هناك فتاة تبلغ من العمر خمس أو ست سنوات تتمسك بأحد قضبان التسليح وجسدها معلق في الهواء. و بدا الأمر وكأنها ستسقط. وبينما تتشبث بحياتها ، ظلت تصرخ ، “أمي! أمي!”

“أي نوع من القوي هذه؟ لم تبدو كقوي تحطيم العالم. كيف يمكن لشخص أن يكون بهذه القوة بقوة تحطيم العالم؟ لقد قتلت للتو إله الظل”.

الأرض .

بينما كان الجميع يتناقشون حول ما يرونه ، نظر زعيم حزب فوضي الأله إلى واناير باهتمام كبير. ثم عبس وقال ، “أنا أعرف من هي”.

بدا إله الظل كفتاة صغيرة. ولانه اعتقد ان هان سين لم يكن حذر قرر ان يباغته بهجوم. لكن سرعان ما شعر إله الظل فجأة بأن يدي هان سين تمتلئ بالقوة. وفي اللحظة التالية قذف جسده بقوة قذيفة مدفعية.

“أيها الزعيم ، هل تعرف من هي؟” التفت العديد من أعضاء حزب فوضي الأله للنظر إلى زعيمهم.

“نعم” ، رد زعيم حزب فوضي الأله بإيماءة.

قال زعيم حزب فوضي الأله ببرود ، “أصدر أمري بعودة جميع أعضاء حزب فوضي الأله إلى هنا والتوقف عن مواجهة تلك المرأة.”

“أيها الزعيم ، هل تعرف من هي؟” التفت العديد من أعضاء حزب فوضي الأله للنظر إلى زعيمهم.

“أيها الزعيم ، من تلك المرأة؟ هل لديها ما يلزم لجعلك تفعل ذلك؟ ” صدم الجميع.

ضحك زعيم حزب فوضي الأله ، وقال ، “يا رفاق يجب أن تتذكروا ذلك الشخص الذي جاء إلى قاعة فوضي الاله ، أليس كذلك؟ الشاب الذي اراد عقد صفقة معنا “. عندما سمعوا ما قاله الزعيم وتعرفوا علي من يقصده ، عبس اغلب الاعضاء.

ضحك زعيم حزب فوضي الأله ، وقال ، “يا رفاق يجب أن تتذكروا ذلك الشخص الذي جاء إلى قاعة فوضي الاله ، أليس كذلك؟ الشاب الذي اراد عقد صفقة معنا “. عندما سمعوا ما قاله الزعيم وتعرفوا علي من يقصده ، عبس اغلب الاعضاء.

بدا وجه احد الشيوخ اخضر(يقصد الشعور بالمرارة) وقال ، “هل تتحدث عن تشين شيو، ايها الزعيم؟”

بدا وجه احد الشيوخ اخضر(يقصد الشعور بالمرارة) وقال ، “هل تتحدث عن تشين شيو، ايها الزعيم؟”

قال زعيم حزب فوضي الأله ببرود ، “أصدر أمري بعودة جميع أعضاء حزب فوضي الأله إلى هنا والتوقف عن مواجهة تلك المرأة.”

“نعم” ، رد زعيم حزب فوضي الأله بإيماءة.

كان مستعداً لاستخدام الانتقال المجري مرة أخرى. نظر هان سين بإيجاز إلى الخندق العميق الذي صنعته واناير. لقد كان هناك جسر في السابق، لكن الجانب الآخر من الجسر اختفى بسبب هجومها.

“هل لتلك السيدة علاقة بـ تشين شيو؟” سأل الشيخ.

 

بدت عيون زعيم حزب فوضي الأله عميقة بينما نظر إلى واناير على الشاشة وسأل ، “هل نسيتم يا رفاق؟ السبب الذي جعل تشين شيوى يعقد صفقة معنا هو أنه أراد منا إحياء أخته تشين واناير”.

بدا وجه احد الشيوخ اخضر(يقصد الشعور بالمرارة) وقال ، “هل تتحدث عن تشين شيو، ايها الزعيم؟”

تجمدت اجساد الجميع. و لم يتمكنوا من تصديق ما سمعوه للتو. فصاح أحد الشيوخ ، “مستحيل! أخته الصغيرة ماتت! لا يمكن إحيائها! ما لم … هذا مستحيل!”

انفجرت الظلال من جسد إله الظل . و أظهر العديد من الظلال التي اتخذت شكل مهرج لدرجة انه لا يمكن لأحد أن يحدد بدقة أي من ظلال المهرج تلك هو أله الظل الحقيقي .

قال الزعيم ببرود: “انه غير مستحيل تماماً. في الوقت الحالي ، نعلم أن تشين شيو قد نجح. لقد كان رجل رائع حقاً. لكن من المؤسف أنه وعلي ما يبدو, فتشين واناير واجهة مشكلة بعد إحيائها. عقليتها ومنطقها غير موجودان”.

و بحلول الوقت الذي أدرك فيه أن هذا حدث ، وجد نفسه امام واناير بالفعل. و ضوئها الذهبي يتجه نحوه.

“أيها الزعيم ، إذا كانت هذه هي أخت تشين شيو الصغيرة ، فهل يجب أن نقبض عليها؟” بدت عيون أحد الشيوخ مشرقة وهو ينظر إلى تشين واناير على الشاشة.

في ذلك الوقت ، كانت هناك فتاة تبلغ من العمر خمس أو ست سنوات تتمسك بأحد قضبان التسليح وجسدها معلق في الهواء. و بدا الأمر وكأنها ستسقط. وبينما تتشبث بحياتها ، ظلت تصرخ ، “أمي! أمي!”

“لا. هذا الرجل الآخر هو هان سين ، أليس كذلك؟ لقد جذب تشين واناير الي هنا لتدميرنا. سنفعل ما يريد. سنتركه يأتي إلى هنا”. ابتسم قائد حزب فوضي الأله. لكن ابتسامته بدت غريبة.

قال الزعيم ببرود: “انه غير مستحيل تماماً. في الوقت الحالي ، نعلم أن تشين شيو قد نجح. لقد كان رجل رائع حقاً. لكن من المؤسف أنه وعلي ما يبدو, فتشين واناير واجهة مشكلة بعد إحيائها. عقليتها ومنطقها غير موجودان”.

________________________________________

الأرض .

 

الأرض .

 

تجمدت اجساد الجميع. و لم يتمكنوا من تصديق ما سمعوه للتو. فصاح أحد الشيوخ ، “مستحيل! أخته الصغيرة ماتت! لا يمكن إحيائها! ما لم … هذا مستحيل!”

 

“لم أسمع أبداً بوجود بشرية بهذه القوة من قبل.”

كانت السماء الثالثة مختلفة تماماً عن السماتين الأخرتين. إذا لم يعرف هان سين أنها واحدة من ال33 سماء المختلفة ، لاعتقد أنها عالم بشري طبيعي تماماً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط