نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3235

شمعة مرآة القمر

شمعة مرآة القمر

 

حاول هان سين الاقتراب من الشمعة ، ولم ترفضه الشمعة. ظلت الشمعة البيضاء نصف المحترقة مشتعلة بشعلة ذهبية. لكن لم يعد يشعر بالبرودة منها. فتحت ضوء الشموع المحترق ، شعر هان سين بالدفء. كان الأمر كما لو كان يستحم بالنار.

الفصل 3235 شمعة مرآة القمر

في اللحظة التي التقط فيها هان سين الشمعة ، شعر بالظلام يمتد من حوله. و شعر كما لو أن المكان والزمان من حوله قد تم تحريفهما بقوة غريبة.

 

ركزت رؤية هان سين على قاعة إلهية عملاقة. وكانت هناك كلمتان عملاقتان علي باب تلك قاعة الألهية العملاقة.

عندما اقترب هان سين من الشمعة ، اشعره الهواء البارد بثقل شديد. حتى شخص مثل هان سين ، الذي كان يتمتع بجسد قوي ، شعر أن الهواء البارد يخترقه.

وقف هان سين حيث كان ينظر بحذر. و لا يمكن للمرء أن يعرف نوع المشاعر التي كان يشعر بها. بدا الأمر كما لو كان يرى شبح لكنه لم يبدوا خائف.

“عجيب. لا يبدو أن هذه القوة هي عنصر بارد. بخلاف ذلك ، سيتمكن جادسكين من مقاومتها. لكن الآن ، دخل الهواء البارد إلى جسدي ، لكن جادسكين لم يتفاعل. إنه ليس مجرد عنصر بارد. ليس بهذه البساطة.” زاد اهتمام هان سين بتلك الشمعة نصف المحترقة.

إذا كانت سوترا دونغشوان الاساسية مهارة ذكية ، فإن عكس سوترا دونغشوان كانت مهارة عنيفة.

دارت سوترا دونغشوان العكسية من تلقاء نفسها لأنها كانت قوة أصلية في عالم الممالك. على عكس سوترا دونغشوان الاساسية ، لم تعيقها القواعد التي تحكم عالم الممالك.

ألقى هان سين نظرة فاحصة. و رأى أن المساحة الموجودة فوق مدينة جدار اليشم تمتلئ بالعديد من الأشباح البيضاء الشفافة التي تحلق. و كانوا جميعاً متجهين إلى السماء.

كانت قوي سوترا دونغشوان العكسية مختلفة عن قوى سوترا دونغشوان الأساسية. جاءت قوة سوترا دونغشوان الرئيسية من خلال قوى هالة دونغ شوان للتحليل والتنبؤ. بينما لم تعد سوترا دونغشوان العكية بحاجة إلى خطوة التحليل. حث يمكنه محاكاة قوى الخصم مباشرةً.

ظهرت الأرواح بهيئات الشيوخ والشباب والرجال والنساء. و بدا الأمر وكأنهم جميعاً يعرفون الفنون الجينية. وطار الجميع لنفس الاتجاه.

لقد كانت نوعاً ما كآلة نسخ. و بغض النظر عن المحتوى ، سيتم نسخه.

بعد تلقي إجابة ، وضع هان سين يديه حول الشمعة نصف المحترقة والتقطها.

إذا كانت سوترا دونغشوان الاساسية مهارة ذكية ، فإن عكس سوترا دونغشوان كانت مهارة عنيفة.

“يمكنك التحدث معي؟” سار هان سين أمام المنضدة الحجرية للتحدث إلى الشمعة البيضاء نصف المحترقة.

تغيرت قوي هان سين فجأة. وتحولت لقوة باردة ، التي كانت عملياً هي نفسها قوي الشمعة. لكنها بسبب اختلافها عن سوترا دونغشوان الرئيسية. ولان عكس سوترا دونغشوان عنيفة ، لم يكن باستطاعته أن يشهد المعجزات بداخلها. لذا و على الرغم من أن هان سين كان يستخدم الآن قوة مماثلة للشمعة ،لكن لم تكن لديه أي فكرة عن نوع تلك القوة.

عندما اقترب هان سين من الشمعة ، اشعره الهواء البارد بثقل شديد. حتى شخص مثل هان سين ، الذي كان يتمتع بجسد قوي ، شعر أن الهواء البارد يخترقه.

على الرغم من أن هذا لم يكن كافي ، إلا أن قوة هان سين أصبحت تماماً مثل قوة الشمعة نصف المحترقة. ثم شعر فجأة أن الظلام بدأ يتلاشى. واختفي الهواء البارد.

ركزت رؤية هان سين على قاعة إلهية عملاقة. وكانت هناك كلمتان عملاقتان علي باب تلك قاعة الألهية العملاقة.

ظل الجناح الحجري كالجناح الحجري ، وظلت الشمعة شمعة. وظل هان سين وقفاً في الجناح. , لكنهشعرت كما لو أن كل شيء حوله مجرد حلم.

ظل الجناح الحجري كالجناح الحجري ، وظلت الشمعة شمعة. وظل هان سين وقفاً في الجناح. , لكنهشعرت كما لو أن كل شيء حوله مجرد حلم.

لكن هان سين عرف أن هذا لم يكن حلم. فهو لا زال يشعر بقوة الشمعة ، والتي كانت مخيفة للغاية.

“قاعة الجينات؟” صُدم هان سين. “هل هذا يعني أن الارواح البيضاء الشفافة هي أرواح مخلوقات تتناسخ؟ هل يعني ذلك أن قاعة الجينات مكان يمكن أن يتواصل فيه العالمان؟ “

لكن سلوكها اختلف عن ذي قبل. بدأت القوة تقترب منه. و كان من الواضح أنه مع تغير قوة هان سين. اعتقدت أنه من عرقها ، أو أنها اقتربت لأنها شعرت بنفس القوة.

الفصل 3235 شمعة مرآة القمر

حاول هان سين الاقتراب من الشمعة ، ولم ترفضه الشمعة. ظلت الشمعة البيضاء نصف المحترقة مشتعلة بشعلة ذهبية. لكن لم يعد يشعر بالبرودة منها. فتحت ضوء الشموع المحترق ، شعر هان سين بالدفء. كان الأمر كما لو كان يستحم بالنار.

“عجيب. لا يبدو أن هذه القوة هي عنصر بارد. بخلاف ذلك ، سيتمكن جادسكين من مقاومتها. لكن الآن ، دخل الهواء البارد إلى جسدي ، لكن جادسكين لم يتفاعل. إنه ليس مجرد عنصر بارد. ليس بهذه البساطة.” زاد اهتمام هان سين بتلك الشمعة نصف المحترقة.

“يمكنك التحدث معي؟” سار هان سين أمام المنضدة الحجرية للتحدث إلى الشمعة البيضاء نصف المحترقة.

ألقى هان سين نظرة فاحصة. و رأى أن المساحة الموجودة فوق مدينة جدار اليشم تمتلئ بالعديد من الأشباح البيضاء الشفافة التي تحلق. و كانوا جميعاً متجهين إلى السماء.

الشمعة البيضاء مخلوق غير معروف. و من الواضح أنها لا تستطيع أن تتحدث أو تفكر بنفسها. ومع ذلك ، فقد سلطت الضوء في محاولة للتواصل.

“لا يمكنها التحدث أو التواصل. و لا يمكنها حتى التحرك. أي نوع من العرق الجيني لروح ألهية هذا؟ ” نظر هان سين إلى مرآة القمر بغرابة قبل أن يسأل ، “هل يمكنني استخدام يدي لحملك؟”

“هل أنتي مرآة القمر؟” سأل هان سين. لكنه لم يكن متأكد مما إذا كان سيتم الرد على سؤاله.

كان هذا المشهد جميل بشكل لا يصدق. كانت كل الارواح الميتة في الكون تطير نحو السماء. و لا يمكن وصف كم كان المشهد مخيف وكم كان رائع.

اهتزت الشمعة نصف المحترقة قليلاً. و بدت وكأنها تؤكد سؤاله.

الشمعة البيضاء مخلوق غير معروف. و من الواضح أنها لا تستطيع أن تتحدث أو تفكر بنفسها. ومع ذلك ، فقد سلطت الضوء في محاولة للتواصل.

“هل تعرفين إلهة القمر؟” سأل هان سين.

“لا يمكنها التحدث أو التواصل. و لا يمكنها حتى التحرك. أي نوع من العرق الجيني لروح ألهية هذا؟ ” نظر هان سين إلى مرآة القمر بغرابة قبل أن يسأل ، “هل يمكنني استخدام يدي لحملك؟”

ارتجفت شعلة الشمعة قليلاً. لقد عرفت بوضوح إلهة القمر.

لكن سلوكها اختلف عن ذي قبل. بدأت القوة تقترب منه. و كان من الواضح أنه مع تغير قوة هان سين. اعتقدت أنه من عرقها ، أو أنها اقتربت لأنها شعرت بنفس القوة.

“هل أنتي العرق الجيني لألهة القمر؟” سأل هان سين سؤال آخر.

“إذا أخبرت الناس بهذا ، فلن يصدق أحد ما رأيته.” حمل هان سين الشمعة بابتسامة ساخرة.

هذه المرة ، قفزت شعلة الشمعة مرتين. فعرف هان سين ما يعنيه ذلك. من الواضح أنها لم تكن العرق الجيني لألهة القمر. إذا قفز مرتين ، فهذا يعني لا.

“عجيب. لا يبدو أن هذه القوة هي عنصر بارد. بخلاف ذلك ، سيتمكن جادسكين من مقاومتها. لكن الآن ، دخل الهواء البارد إلى جسدي ، لكن جادسكين لم يتفاعل. إنه ليس مجرد عنصر بارد. ليس بهذه البساطة.” زاد اهتمام هان سين بتلك الشمعة نصف المحترقة.

حدقت هان سين بها وسأل ، “هل حاولت إلهة القمر أن تأخذك بعيداً؟”

وضع هان سين الشمعة بسرعة على المنضدة الحجرية. فاختفت الأرواح وقاعة الجينات على الفور من السماء. و عندما التقط الشمعة مرة أخرى ، ظهر كل ذلك مرة أخرى.

ثم رأى ألسنة اللهب تقفز مرة واحدة ، لذلك شرع هان سين على الفور في طرح السؤال التالي ، “هل هذا يعني أنك لا تريدين أن تتبعيها؟”

“إذا أخبرت الناس بهذا ، فلن يصدق أحد ما رأيته.” حمل هان سين الشمعة بابتسامة ساخرة.

قفز ضوء الشمعة مرة اخري. و صُدم هان سين. “يبدو أن هناك بعض الحقيقة في الأسطورة بعد كل شيء. لم يكن الأمر أن إلهة القمر لم تُرد أن تأخذها معها. بل لم تستطع أخذها معها “.

 

نظر هان سين إلى الشمعة وسأل ، “في هذه الحالة ، هل أنتي على استعداد لاتباعي؟”.

لم يكونوا فقط فوق مدينة جدار اليشم. بدا أن كل الفضاء حوله مليء بأشباح شفافة تنجرف في السماء.

سأل هذا السؤال مباشرةً لأنه لم تكن هناك حاجة للخداع. إذا لم يتفاعل جادسكين ، فهذا يعني أنه لا يمكن استخدام الشمعة الغريبة نصف المحترقة لعكس جادسكين.

________________________________________

سيكون من الرائع لو استطاع أن يأخذها معه. و إذا لم يستطع ، فلن يخسر الكثير.

كانت قوي سوترا دونغشوان العكسية مختلفة عن قوى سوترا دونغشوان الأساسية. جاءت قوة سوترا دونغشوان الرئيسية من خلال قوى هالة دونغ شوان للتحليل والتنبؤ. بينما لم تعد سوترا دونغشوان العكية بحاجة إلى خطوة التحليل. حث يمكنه محاكاة قوى الخصم مباشرةً.

هذه المرة ، لم تتحرك شعلة الشمعة نصف المحترقة. لكن و بعد فترة ، تحرك اللهب لمرة واحدة.

هذه المرة ، قفزت شعلة الشمعة مرتين. فعرف هان سين ما يعنيه ذلك. من الواضح أنها لم تكن العرق الجيني لألهة القمر. إذا قفز مرتين ، فهذا يعني لا.

قال هان سين بسعادة: “هذا يعني أنك تريدن أتباعي”. كانت الشمعة ، التي كانت تسمى مرآة القمر ، رائعة. و من الرائع أن يأخذها معه. فمن المحتمل أن تكون مفيد في وقت ما.

على الرغم من أن هذا لم يكن كافي ، إلا أن قوة هان سين أصبحت تماماً مثل قوة الشمعة نصف المحترقة. ثم شعر فجأة أن الظلام بدأ يتلاشى. واختفي الهواء البارد.

هذه المرة ، قفز ضوء الشمعة بسرعة كبيرة. و على الرغم من هذا الوميض السريع للشعلة ، فإن الجسم الفعلي للشمعة نفسه لم يتحرك بوصة واحدة. بدا غريب نوعاً ما.

ركزت رؤية هان سين على قاعة إلهية عملاقة. وكانت هناك كلمتان عملاقتان علي باب تلك قاعة الألهية العملاقة.

شعر هان سين بأنه مضطر لأن يسأل ، “ألا يمكنك التحرك؟”

ومضت شعلة الشمعة لمرة واحدة فقط. و يبدو أن هذا يشير إلى أن هان سين كان محقاً حقاً في استنتاجه الذكي. العرق الجيني الذي يتحدث إليه لم يستطع التحرك من تلقاء نفسه. إذا احتاج إلى التحرك ، فسيحتاج لمساعدة.

 

كان هذا غريب جداً. الاعراق الجينية على مستوى مرآة القمر تمتلك قوة مساوية لقوة روح الهية بمستوي الأبادة ، لكنها لم تستطع التحرك. كان من الصعب جدا تصديق ذلك.

قال هان سين بسعادة: “هذا يعني أنك تريدن أتباعي”. كانت الشمعة ، التي كانت تسمى مرآة القمر ، رائعة. و من الرائع أن يأخذها معه. فمن المحتمل أن تكون مفيد في وقت ما.

“لا يمكنها التحدث أو التواصل. و لا يمكنها حتى التحرك. أي نوع من العرق الجيني لروح ألهية هذا؟ ” نظر هان سين إلى مرآة القمر بغرابة قبل أن يسأل ، “هل يمكنني استخدام يدي لحملك؟”

لم يكونوا فقط فوق مدينة جدار اليشم. بدا أن كل الفضاء حوله مليء بأشباح شفافة تنجرف في السماء.

بعد تلقي إجابة ، وضع هان سين يديه حول الشمعة نصف المحترقة والتقطها.

لكن هان سين عرف أن هذا لم يكن حلم. فهو لا زال يشعر بقوة الشمعة ، والتي كانت مخيفة للغاية.

في اللحظة التي التقط فيها هان سين الشمعة ، شعر بالظلام يمتد من حوله. و شعر كما لو أن المكان والزمان من حوله قد تم تحريفهما بقوة غريبة.

إذا كانت سوترا دونغشوان الاساسية مهارة ذكية ، فإن عكس سوترا دونغشوان كانت مهارة عنيفة.

وقف هان سين حيث كان ينظر بحذر. و لا يمكن للمرء أن يعرف نوع المشاعر التي كان يشعر بها. بدا الأمر كما لو كان يرى شبح لكنه لم يبدوا خائف.

“هل أنتي مرآة القمر؟” سأل هان سين. لكنه لم يكن متأكد مما إذا كان سيتم الرد على سؤاله.

“إذا أخبرت الناس بهذا ، فلن يصدق أحد ما رأيته.” حمل هان سين الشمعة بابتسامة ساخرة.

لكن سلوكها اختلف عن ذي قبل. بدأت القوة تقترب منه. و كان من الواضح أنه مع تغير قوة هان سين. اعتقدت أنه من عرقها ، أو أنها اقتربت لأنها شعرت بنفس القوة.

لقد فهم سبب حضور الشمعة البارد القوي. لم يكن هذا الوجود مجرد قوي باردة.

 

ألقى هان سين نظرة فاحصة. و رأى أن المساحة الموجودة فوق مدينة جدار اليشم تمتلئ بالعديد من الأشباح البيضاء الشفافة التي تحلق. و كانوا جميعاً متجهين إلى السماء.

هذه المرة ، قفز ضوء الشمعة بسرعة كبيرة. و على الرغم من هذا الوميض السريع للشعلة ، فإن الجسم الفعلي للشمعة نفسه لم يتحرك بوصة واحدة. بدا غريب نوعاً ما.

لم يكونوا فقط فوق مدينة جدار اليشم. بدا أن كل الفضاء حوله مليء بأشباح شفافة تنجرف في السماء.

لقد كانت نوعاً ما كآلة نسخ. و بغض النظر عن المحتوى ، سيتم نسخه.

ظهرت الأرواح بهيئات الشيوخ والشباب والرجال والنساء. و بدا الأمر وكأنهم جميعاً يعرفون الفنون الجينية. وطار الجميع لنفس الاتجاه.

ركزت رؤية هان سين على قاعة إلهية عملاقة. وكانت هناك كلمتان عملاقتان علي باب تلك قاعة الألهية العملاقة.

كان هذا المشهد جميل بشكل لا يصدق. كانت كل الارواح الميتة في الكون تطير نحو السماء. و لا يمكن وصف كم كان المشهد مخيف وكم كان رائع.

ظهرت الأرواح بهيئات الشيوخ والشباب والرجال والنساء. و بدا الأمر وكأنهم جميعاً يعرفون الفنون الجينية. وطار الجميع لنفس الاتجاه.

ركزت رؤية هان سين على قاعة إلهية عملاقة. وكانت هناك كلمتان عملاقتان علي باب تلك قاعة الألهية العملاقة.

هذه المرة ، قفز ضوء الشمعة بسرعة كبيرة. و على الرغم من هذا الوميض السريع للشعلة ، فإن الجسم الفعلي للشمعة نفسه لم يتحرك بوصة واحدة. بدا غريب نوعاً ما.

“قاعة الجينات؟” صُدم هان سين. “هل هذا يعني أن الارواح البيضاء الشفافة هي أرواح مخلوقات تتناسخ؟ هل يعني ذلك أن قاعة الجينات مكان يمكن أن يتواصل فيه العالمان؟ “

ألقى هان سين نظرة فاحصة. و رأى أن المساحة الموجودة فوق مدينة جدار اليشم تمتلئ بالعديد من الأشباح البيضاء الشفافة التي تحلق. و كانوا جميعاً متجهين إلى السماء.

وضع هان سين الشمعة بسرعة على المنضدة الحجرية. فاختفت الأرواح وقاعة الجينات على الفور من السماء. و عندما التقط الشمعة مرة أخرى ، ظهر كل ذلك مرة أخرى.

 

“ترتبط قوة هذه الشمعة نصف المحترقة بمفهوم التناسخ.” صُدم هان سين وهو يمسك الشمعة.

“عجيب. لا يبدو أن هذه القوة هي عنصر بارد. بخلاف ذلك ، سيتمكن جادسكين من مقاومتها. لكن الآن ، دخل الهواء البارد إلى جسدي ، لكن جادسكين لم يتفاعل. إنه ليس مجرد عنصر بارد. ليس بهذه البساطة.” زاد اهتمام هان سين بتلك الشمعة نصف المحترقة.

________________________________________

عندما اقترب هان سين من الشمعة ، اشعره الهواء البارد بثقل شديد. حتى شخص مثل هان سين ، الذي كان يتمتع بجسد قوي ، شعر أن الهواء البارد يخترقه.

 

وقف هان سين حيث كان ينظر بحذر. و لا يمكن للمرء أن يعرف نوع المشاعر التي كان يشعر بها. بدا الأمر كما لو كان يرى شبح لكنه لم يبدوا خائف.

 

كانت قوي سوترا دونغشوان العكسية مختلفة عن قوى سوترا دونغشوان الأساسية. جاءت قوة سوترا دونغشوان الرئيسية من خلال قوى هالة دونغ شوان للتحليل والتنبؤ. بينما لم تعد سوترا دونغشوان العكية بحاجة إلى خطوة التحليل. حث يمكنه محاكاة قوى الخصم مباشرةً.

 

ألقى هان سين نظرة فاحصة. و رأى أن المساحة الموجودة فوق مدينة جدار اليشم تمتلئ بالعديد من الأشباح البيضاء الشفافة التي تحلق. و كانوا جميعاً متجهين إلى السماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط